careful_invest
عضو نشط
- التسجيل
- 27 يوليو 2004
- المشاركات
- 903
ما يخالف،، حبه حبه
نمسك ورقة و قلم و نبلش نحسب،،، شلون حسبت القيمة العادلة ما تقل عن 700 فلس؟؟
الرد مبدئيا..
الكشف عن المخطط الرئيسي لمرفأ تونس المالي
- البدء بأعمال البنية التحتية في العام 2009
المنامة، البحرين – الجمعة – 12 يونيو 2009 – تولى سيادة الرئيس زين العابدين بن علي رئيس الجمهورية التونسية وضع حجر الأساس لأول مركز مالي للخدمات الخارجية في منطقة شمال أفريقيا اليوم في حفل رسمي عقد في تونس ويطل مرفأ تونس المالي على خليج تونس، ويعتبر مبادرة جديدة لبيت التمويل الخليجي، البنك الإسلامي الاستثماري الرائد في منطقة الشرق الأوسط، حيث سيحتضن بعضا من الأسماء الرائدة على المستوى العالمي في قطاع التمويل، والخدمات الاستشارية، وخدمات الدعم والتزويد. سيتمع مرفأ تونس المالي بموقعه الإستراتيجي على ملتقى الطرق بين الأسواق الأوروبية، والشرق أوسطية.
وقد تم الإعلان عن المخطط الرئيسي النهائي للمشروع خلال الحفل الرسمي الذي عقد بهذه المناسبة، مما يؤذن ببدء عملية طرح مناقصات عقود الخدمات المهنية، والبدء بأعمال البنية التحتية التي من المتوقع إنطلاقها في نهاية العام 2009. ويعتبر مرفأ تونس المالي ثاني مركز مالي في سلسلة من هذه المبادرات التي أنشأها بيت التمويل الخليجي، وتم تصميمه ضمن إطار من الشراكة الوثيقة مع الدولة التونسية التي اتخذت عددا من المبادرات والخطوات في الشهور القليلة الماضية مهدت لإنشاء هذا المشروع و تسجيمه و من أهمها منح مزايا جاذبة ضريبية ومالية وأخرى في مجال الصرافة تخص القطاع المالي العالمي والقاطنين التجاريين للمرفأ وكذلك مراجعة القانون المتعلق بالمؤسسات المالية و البنكية غير المقيمة بالعلاقة مع إنشاء مرفأ تونس المالي و الذي تم عرضه على مجلس الوزراء المنعقد يوم الإربعاء 10 جوان 2009 بإشراف سيادة رئيس الجمهورية.
وفي هذا السياق قال السيد عصام جناحي – رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي: “يشكل الحفل الرسمي الذي انعقد تحت الرعاية الكريمة لسيادة الرئيس زين العابدين بن علي صباح هذا اليوم نقطة تحول هامة في تأسيس أول بنية تحتية مالية بهذا الحجم في منطقة شمال أفريقيا. ومما لا شك فيه أن تونس هي من إحدى الاقتصادات الأكثر تنافسية وجذبا في المنطقة، والتي تتمتع بمناخ من الاستقرار وبسجل نمو متميز لإجمالي الناتج المحلي، وقطاع صناعي مزدهر، وقطاع خدماتي متنوع، وبنية اساسية عصرية و موارد بشرية كفأة. وإذ نأخذ في الاعتبار موقعها الجغرافي الاستراتيجي، يوفر مرفأ تونس المالي فرصا كبيرة للقطاع المالي العالمي. كما أن المنافع طويلة الأمد للاقتصاد التونسي وللإقتصادات في المنطقة ستكون متعددة وكثيرة، ويطيب لنا مشاركة الدولة التونسية في إنشاء هذه المبادرة الرائدة”.
وسيتضمن مرفأ تونس المالي أربعة عناصر رئيسية تشمل مركزا للخدمات المصرفية الاستثمارية والاستشارية، ومركزا للشركات، ومركزا لخدمات التأمين والتكافل، وأول مركز في المنطقة للصرافة الدولية. وبالإضافة الى هذه العناصر، سيتم تأسيس مدرسة للأعمال التجارية الدولية تهدف الى رفد خريجي الغد بالمهارات المطلوبة لدى الرواد في القطاع المالي الدولي، وقطاع خدمات الدعم والتزويد. و من المنتظر أن يساهم مرفأ تونس المالي قرابة 16000 فرصة عمل وخاصة لحاملي الشهادات العليا.
ويقع المركز شمال مدينة قمرت على مساحة يصل حجمها تقريبا الى 520 هكتار، ويبعد حوالي عشر دقائق عن أكثر المناطق الزاخرة وانشغالا في تونس، بما في ذلك المرسى وقرطاج. ولأغراض تعزيز الجوانب التجارية للمبادرة، تم تضمين المخطط الأساسي طيفا واسعا من العناصر السكنية والخدمات الترفيهية بما في ذلك مرسى السفن، ومجمع سكني يضم عددا من الفلل، وملعبا للغولف بمعايير دولية يتألف من 18 حفرة.
-----------------------------------------
المنامة، البحرين - 21 أبريل، 2009 - أعلنت شركة كازموناي غاز، شركة الغاز الوطنية في جمهورية كازاخستان، عن نيتها تأسيس تواجد استراتيجي لها في مشروع مركز الطاقة على بحر قزوين، والذي يعتبر الرابع في سلسلة مشاريع مدن الطاقة التي أنشأها بيت التمويل الخليجي، المصرف الاستثماري الإسلامي الرائد في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وفي خطوة تبرز الزخم القوي الذي ترسخ في مشروع مركز الطاقة على بحر قزوين، ستقوم شركة كازموناي غاز بدعوة كافة الشركات الأجنبية في هذا القطاع لتحذو حذوها، آخذين في الاعتبار أن جمهورية كازاخستان تسعى إلى مضاعفة إنتاجها النفطي، وزيادة إنتاج الغاز بنحو ثلاثة أضعاف المستوى الحالي بحلول العام 2015.
وتعتبر شركة كازموناي غاز من أكبر شركات الإنتاج النفطي في جمهورية كازاخستان، حيث تعمل في الوقت الراهن على تطوير 46 حقلا للنفط غرب البلاد. هذا وتنتج حقول النفط التابعة لشركة كازموناي غاز حوالي 1.7 مليون برميل يوميا من احتياطي النفط في كازاخستان والذي يقدر حجمه الفعلي بين 9 -17 مليار برميل. كما أنه وطبقا لإستراتيجية النمو المتواصلة والتي يدعمها التنقيب المستمر وعمليات الاستحواذ المختارة، اختارت الشركة الاستفادة من العناصر الفنية والتعليمية ومرافق البحث والموارد البشرية التي سيوفرها مشروع مركز الطاقة على بحر قزوين، والتي ستساهم في تحقيق أهدافها التجارية.
وقد أعلن بيت التمويل الخليجي عن إنشاء مركز الطاقة على بحر قزوين في شهر أبريل من العام 2008، بالتعاون مع شركة بي اف سي للطاقة، وبالمشاركة مع حكومة جمهورية كازاخستان بحيث يكون المشروع هو الرابع في سلسلة مدن الطاقة. وتشمل هذه المبادرة تجمعات متكاملة للأعمال صممت بالكامل لخدمة قطاع النفط في المستقبل، وتلبية احتياجات القطاع المحلي والدولي، إضافة الى خدمة شركات النفط العالمية التي سيكون لها دوراً هاما في الاستفادة من الموارد الهيدروكربونية في كازاخستان.
وفي هذا السياق قال السيد خيرات كليمبيتوف - رئيس مجلس إدارة شركة كازموناي غاز اليوم: “تتطلب عملية الحصاد الفاعل للموارد الهيدروكربونية الهائلة التي تتمتع بها جمهورية كازاخستان في مصلحة الاقتصاد الإقليمي والأجيال القادمة في كازاخستان، معادلة توازن ما بين كل من الحكمة، والخبرة، والرؤية. وقد وجدنا في مشروع مركز الطاقة على بحر قزوين مفهوماً يستند إلى كل هذه المزايا، بحيث يجمع بين كافة المكونات التي نرى أنها محورية لأغراض تطوير تجمّع للطاقة يتسق مع متطلبات القرن 21. وتمتلك شركة كازموناي غاز خططاً طموحة للأعوام القادمة، كما إننا على يقين بالقدرة على تحقيق هذه الأهداف من خلال التعاون مع طيف واسع من شركات الطاقة العالمية، الأمر الذي يمثل جزء من رؤيتنا الخاصة بخصوص قطاع الطاقة”.
وأضاف حاكم منطقة مانغستاو – السيد خيرات كليمبيتوف قائلا: “يوفر كل من بيت التمويل الخليجي وشركة بي إف سي إنيرجي للطاقة، منهجية ونمط شراكة فريدين في ما يخص توجهات قطاع الطاقة. وتبرز خبراتهم في تلبية متطلبات قطاع الطاقة الحالية والمتوقعة مستقبلا من خلال مبادرة مركز الطاقة على بحر قزوين؛ فقد اظهرا استقراءا متميزا للمستقبل، بل علاوة على ذلك يتميزان بالمعرفة والدراية في تحويل الفكرة إلى تجمّع مستدام للخدمات يعمل على رفد النجاح التجاري ومنفعة الأجيال القادمة، وهو أمر يجعل منهما شريكا طبيعيا للحكومات التي تسعى لبناء مستقبل زاهر لمجتمعاتها المحلية”.
وعلق السيد مهران جمشير – نائب الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الخليجي بالقول: “مما لا شك فيه ان استغلال موارد الطاقة يعود بالنفع الكبير على الاقتصادات النامية. فقد سعينا من خلال جميع مدن الطاقة التي أنشأها البنك، الى إيجاد نوافذ متخصصة توفر الفرص التجارية للشركات من خلال تجمّع الخدمات الرئيسة في مكان واحد، والعمل على توفير المنافع التي تسهم في تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي على المدى الطويل. كما يعكس إعلان شركة كازموناي غاز اليوم حاجة كبرى الشركات المتخصصة في قطاع الطاقة إلى تجمعات ذات مرافق حديثة لخدمة قطاع الطاقة”.
---------------------------------------------------------
بالاضافة..قارن أسعاره هذه السنة مع العام السابق مقابل مشاريعه الجديدة.. وأصوله..وأرباحه المتوقعه..
بالاضافة..في حال النمو الاقتصادي العالمي وانتعاش أسعار النفط..
في نهاية 2010.. الأسعار غير..وفوق 700 فلس بمشيئة الله