بيتك للتداول
عضو نشط
القصيبي: 30 إلى 35 وثيقة «مضروبة» استخدمها الصانع مع بنوك كويتية
من إجمالي 400 وثيقة إحداها موقعة من سليمان القصيبي قبل وفاته بيوم!
قالت مجموعة القصيبي إن عدد الوثائق المزورة والخاطئة باسم المجموعة، التي استخدمها رجل الأعمال السعودي معن الصانع للاقتراض باسم مجموعة القصيبي يصل إلى 400 وثيقة، منها نحو 30 إلى 35 وثيقة تخص تعاملات مع بنوك كويتية.
أوضحت مصادر مصادر مطلعة لـ'الجريدة' أن مجموعة أحمد حمد القصيبي وأولاده اكتشفت مجموعة من الوثائق المزورة والخاطئة باسم المجموعة، يصل عددها إلى 400 وثيقة تداولها واستخدمها رجل الأعمال السعودي معن الصانع، رئيس مجموعة سعد للاقتراض باسم مجموعة القصيبي، وقدمها لمؤسسات مالية وبنوك محلية وعالمية تعاملت معها المجموعة في فترة سابقة، منها نحو 30 إلى 35 وثيقة تخص تعاملات المجموعة مع بنوك كويتية.
وأكدت المصادر أن مجموعة القصيبي قدمت دعواها القضائية ضد الصانع، وقامت بإخطار البنوك المتعاملة بهذه الوثائق على أنها مزورة أو غير صحيحة، ومن بين الوثائق المزورة وثيقة قرض مع أحد البنوك وقعها الشيخ سليمان القصيبي في 21 فبراير الماضي إلا أنه من المعلوم أن الشـيخ سلـيمان توفي في 22 فـبراير بعد أن أجرى عملية جراحية في 20 من الشهر ذاته في مدينة زيوريخ بسويسرا.
وقدر محللون في بنك اتش.اس.بي.سي أن حجم تعرض البنوك للمجموعتين يتراوح بين أربعة مليارات وسبعة مليارات دولار، وأشير الى أن العديد من بنوك الخليج تواجه شطب ديون على قروض قدمتها للمجموعتين.
وقد توزّعت قيمة التزامات مجموعتي سعد والقصيبي جراء عمليات تمويل من قبل البنوك المحلية، التي تجاوز إجماليها 1.3 مليار دولار أميركي، على ثلاثة بنوك تقليدية وبنك إسلامي، أكبرها صفقات تمويلية مختلفة بقيمة 500 مليون دولار لبنك تقليدي، ولمثله بمبلغ 300 مليون دولار، والثالث بـ300 مليون دولار، ولبنك إسلامي بقيمة 100 مليون دولار.
على صعيد متصل، رفعت شركة أحمد حمد القصيبي وإخوانه دعوى قضائية في نيويورك، زاعمة ان الملياردير السعودي معن الصانع اختلس، عن طريق الاحتيال، مبلغاً يقارب 10 مليارات دولار.
وتشير نسخة عن الدعوى المقامة في 15 يوليو في المحكمة العليا في ولاية نيويورك إلى أن الصانع نال قروضاً مراراً من خلال الاستعانة بمستندات مزيفة أو مزورة قبل ان يحوِّل هذه الأموال الى استعمالاته الخاصة.
وتزعم الدعوى المقامة ضد الصانع انه 'سحب بصورة غير قانونية' أموالاً من 'أحمد حمد القصيبي وإخوانه' ونال عن طريق الاحتيال أموالاً نتيجة معاملات غير مشروعة وغير تجارية مع مجموعة من المؤسسات المالية في الولايات المتّحدة والشرق الأوسط وأماكن أخرى، ومن بينها 'بنك المشرق' الإماراتي.
من إجمالي 400 وثيقة إحداها موقعة من سليمان القصيبي قبل وفاته بيوم!
قالت مجموعة القصيبي إن عدد الوثائق المزورة والخاطئة باسم المجموعة، التي استخدمها رجل الأعمال السعودي معن الصانع للاقتراض باسم مجموعة القصيبي يصل إلى 400 وثيقة، منها نحو 30 إلى 35 وثيقة تخص تعاملات مع بنوك كويتية.
أوضحت مصادر مصادر مطلعة لـ'الجريدة' أن مجموعة أحمد حمد القصيبي وأولاده اكتشفت مجموعة من الوثائق المزورة والخاطئة باسم المجموعة، يصل عددها إلى 400 وثيقة تداولها واستخدمها رجل الأعمال السعودي معن الصانع، رئيس مجموعة سعد للاقتراض باسم مجموعة القصيبي، وقدمها لمؤسسات مالية وبنوك محلية وعالمية تعاملت معها المجموعة في فترة سابقة، منها نحو 30 إلى 35 وثيقة تخص تعاملات المجموعة مع بنوك كويتية.
وأكدت المصادر أن مجموعة القصيبي قدمت دعواها القضائية ضد الصانع، وقامت بإخطار البنوك المتعاملة بهذه الوثائق على أنها مزورة أو غير صحيحة، ومن بين الوثائق المزورة وثيقة قرض مع أحد البنوك وقعها الشيخ سليمان القصيبي في 21 فبراير الماضي إلا أنه من المعلوم أن الشـيخ سلـيمان توفي في 22 فـبراير بعد أن أجرى عملية جراحية في 20 من الشهر ذاته في مدينة زيوريخ بسويسرا.
وقدر محللون في بنك اتش.اس.بي.سي أن حجم تعرض البنوك للمجموعتين يتراوح بين أربعة مليارات وسبعة مليارات دولار، وأشير الى أن العديد من بنوك الخليج تواجه شطب ديون على قروض قدمتها للمجموعتين.
وقد توزّعت قيمة التزامات مجموعتي سعد والقصيبي جراء عمليات تمويل من قبل البنوك المحلية، التي تجاوز إجماليها 1.3 مليار دولار أميركي، على ثلاثة بنوك تقليدية وبنك إسلامي، أكبرها صفقات تمويلية مختلفة بقيمة 500 مليون دولار لبنك تقليدي، ولمثله بمبلغ 300 مليون دولار، والثالث بـ300 مليون دولار، ولبنك إسلامي بقيمة 100 مليون دولار.
على صعيد متصل، رفعت شركة أحمد حمد القصيبي وإخوانه دعوى قضائية في نيويورك، زاعمة ان الملياردير السعودي معن الصانع اختلس، عن طريق الاحتيال، مبلغاً يقارب 10 مليارات دولار.
وتشير نسخة عن الدعوى المقامة في 15 يوليو في المحكمة العليا في ولاية نيويورك إلى أن الصانع نال قروضاً مراراً من خلال الاستعانة بمستندات مزيفة أو مزورة قبل ان يحوِّل هذه الأموال الى استعمالاته الخاصة.
وتزعم الدعوى المقامة ضد الصانع انه 'سحب بصورة غير قانونية' أموالاً من 'أحمد حمد القصيبي وإخوانه' ونال عن طريق الاحتيال أموالاً نتيجة معاملات غير مشروعة وغير تجارية مع مجموعة من المؤسسات المالية في الولايات المتّحدة والشرق الأوسط وأماكن أخرى، ومن بينها 'بنك المشرق' الإماراتي.