الرجل إن مات على الإسلام فهو مسلم...
أما الانتحار فهو كبيرة من الكبائر لا يكفر بها المسلم... وأما ما ورد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه فهو جزاء له على فعله وليس لكفره... فكل من مات على لا إله إلا الله عاملا بشروطها فهو مسلم لا يخلد في نار جهنم بل ينفعه إسلامه..
ولأن نخطأ في إسلام إنسان خير لنا من أن نكفر إنسان ليس عندنا من الله فيه برهان ... والله أعلم.
اليوم كان له تصريح و خبر في جريدة الوطن
حازم البريكان: مكتب محاماة يتولى الدفاع عني.. والعبرة في الأمور بخواتيمها
تسلمت «الوطن» نسخة من بيان صادر عن الرئيس التنفيذي لشركة الراية للاستثمار حازم البريكان وفيما يلي نصه: انه عطفا على الانباء التي تناولتها وسائل الاعلام بخصوص القضية التي وجهت من قبل هيئة سوق المال الامريكية ضد كل من حازم البريكان، بنك الخليج المتحد - البحرين، شركة مشاريع الكويت الاستثمارية لادارة الاصول «كامكو» و شركة الراية للاستثمار، اود ان أؤكد سلامة موقفي القانوني، وقد تم تعيين مكتب للمحاماة في الولايات المتحدة الامريكية يتولى حاليا مراجعة القضية للوقوف على جميع الحقائق المتعلقة بتلك القضية والدفاع نيابه عني، وفيما يخص وسائل الاعلام فإنني احتفظ بحقي بالرد عليهم من خلال القانون. والعبرة في الامور تكمن في خواتيمها.
الله يرحمه ويصبر اهله لكن ياجماعه تجار الكويت بحاجة حق غربلة لان الفساد والمفسدين اكثروا في هالقطاع والدولة عليها مسؤولية كبيرة يعني الحين مسؤولي شركة ابراج والدولية للاجارة والشبكة هذول اتسمونهم تجار وتقارنونهم بالخرافي والصقر وبودي والجناعات اعتقد ان الازمة المالية فرصة للتنظيف واحنا خسرانين خسرانين بس لازم الامور تنحسم