اللي عنده كلسترول نصيحه

ابوشروق

عضو نشط
التسجيل
18 يوليو 2009
المشاركات
577
الإقامة
الكويت
السلام عليكم

اخوى على طول واللى لفتره معينه

يعنى بس اسبوع واللى على طول

مشكور على النصيحه

والله يرحم والديك وكل المسلمين
 

RWaaN

عضو نشط
التسجيل
10 سبتمبر 2009
المشاركات
39
الإقامة
الكويت
اي صح وانا مجربتها
شكرا على النصيحه
 

سيف راكس

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2009
المشاركات
1,563
السلام عليكم

اخوى على طول واللى لفتره معينه

يعنى بس اسبوع واللى على طول

مشكور على النصيحه

والله يرحم والديك وكل المسلمين

الله يسمع منك ...........

اخوي لمدة اسبوع الله يخليك لاتنسى الدعاء.... مشكور على المرور
 

al7bebe

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2005
المشاركات
10,052
جرب خل التفاح مع كوب ماي :)
 

dcnaq

عضو نشط
التسجيل
9 يونيو 2006
المشاركات
881
وقفووو سوالف الي فيها دهون وخلووو اكلكم كله مشويات : )

وووقفووو العيش والخبز اكلووو مشويات خالي من دون خبز ولا عيش .! وشووووفووو


انا عن نفسي نزلت 10 كيلوات خلال شهر : )
 

سيف راكس

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2009
المشاركات
1,563
وقفووو سوالف الي فيها دهون وخلووو اكلكم كله مشويات : )

وووقفووو العيش والخبز اكلووو مشويات خالي من دون خبز ولا عيش .! وشووووفووو


انا عن نفسي نزلت 10 كيلوات خلال شهر : )

كلام صحيح ...... بس البيذنجان اسهل و طريقتك هم زين
 

نوكيا

عضو مبدع
التسجيل
1 ديسمبر 2004
المشاركات
3,280
الإقامة
الكويت
اشكر صاحب الموضوع على هذا الطرح واود ان اضيف اليه كما هو موجود قى جريدة الشرق الاوسط

وهى كالتالى :
أبحاث علمية عن فوائد الباذنجان في الوقاية من أمراض السرطان والقلب


مرارة طعمه نتيجة لغناه بالمواد المضادة للأكسدة



health.368321.jpg


الثمار ذات الطعم قليل المرارة والقوام الإسفنجي للباذنجان، تمثل مصدراً عالياً للحصول على المواد المضادة للأكسدة. في حين أنه ظل لمدة طويلة حبيس أوهام شائعة بأن مرارة طعمه سبب في الإصابة بالسرطان أو الجذام أو الجنون.
وتتشابه ثمار الباذنجان كثيراً مع ثمار الطماطم، فكلاهما من فصيلة نباتات ظل الليل. التي تضم بالإضافة لهما البطاطا والفلفل البارد وغيرهما. وأنواعها الكثيرة تجعل الموجود منها على سطح الأرض بطيف واسع من الألوان، يبدأ من البنفسجي الغامق القريب الى السواد ذي الأشكال المتفاوتة الحجم والطول، والأخضر كالكوسا، والبرتقالي، وصولاً الى اللون الأبيض ذي الشكل الطويل أو البيضاوي المتوفر في بعض مناطق الهند، الذي من أجله تُسمى الثمار باللغة الإنجليزية بالبيض النباتي.

وبالإضافة الى قائمة من العناصر الغذائية الهامة كالفيتامينات والمعادن، فإن ثمار الباذنجان غنية بعناصر نباتية، كثير منها ذو خصائص نشاط مضاد للأكسدة كمركبات الفينول مثل كافييك وكلوروجينك، ومركبات فلافونويد مثل ناسيونين.

والدراسات التي تناولت مركبات ناسيونين لاحظت تركيزه العالي في قشرة الثمرة للباذنجان. وهي المركبات التي حاول العلماء توشيح تأثيراتها على خلايا الجسم، وأشارت في هذا الجانب دراسات عدة أُجريت على أنسجة حيوانات المختبرات، وأظهرت أن مركبات ناسيونين من المواد المضادة للأكسدة والتي تسهم في تخلص الجسم من الجذور الحرة، مما يحمي جدران الخلايا من التلف. وتحديداً تحمي وجود الكوليسترول في بنية جدران خلايا الدماغ.

ومن المعلوم أن مادة الكوليسترول ليست موجودة عبثاً في الجسم، بل لها أدوار حيوية عدة توجب المحافظة على وجودها فيه، ومن أهمها أنها تعمل على التصاق اللبنات المكونة لجدران خلايا الجسم والدماغ، إضافة الى دورها في إنتاج هورمونات الذكورة والأنوثة، وتكوين أملاح أحماض عصارة المرارة اللازمة لامتصاص بعض أهم الفيتامينات. ووجود الكوليسترول بنسبة متوازنة في الجسم وتحديداً في بنية جدران الخلايا يحمي الخلايا نفسها من تأثيرات الجذور الحرة، وبالتالي يسهل دخول المواد الغذائية الى الخلايا وخروج الفضلات منها.

* اهمية الباذنجان

* لكن الواقع هو أن الاهتمام الطبي بالباذنجان أخذ دفعة معتبرة حينما أعلن الباحثون من قسم خدمات أبحاث الزراعة التابع للإدارة الحكومية للزراعة في الولايات المتحدة عام 2004، أن تحليل سبعة أنواع من ثمار الباذنجان المختلفة، بين أنها جميعاً تحتوي كميات عالية من مركبات فينوليك المضادة للأكسدة أيضاً، وفي أجزائها كلها. وهي بالأصل موجودة في هذه الثمار لحمايتها من عمليات الأكسدة الضاغطة ومن الميكروبات التي تغزو الثمار كالفطريات والبكتيريا. والنوع الهام من مركبات فينوليك الموجود في الباذنجان هو حمض كلوروجينيك، الذي يُعد بذاته من أقوى مضادات الأكسدة النباتية. وآثار هذا الحمض هو الوقاية من التغيرات المُخلة بتراكيب الحمض النووي في نواة الخلية الحية، وبالتالي الوقاية من نشوء الخلايا السرطانية. إضافة الى دورها في الوقاية من عدوى الميكروبات خاصة الفيروسات، ودورها في خفض نسبة الكوليسترول الخفيف الضار بالجسم.
وللملاحظة فإن هذه المادة القوية المضادة للأكسدة هي المسؤولة عن طعم المرارة في ثمار الباذنجان، وعن سرعة تغير اللون الأبيض للب الى اللون البني عند تعرض شرائحه النيئة للهواء. ولذا يعكف الباحثون في قسم أبحاث الزراعة بالولايات المتحدة على إنتاج أنواع من الباذنجان ذات توازن في محتوياتها من المواد المرة النافعة كي تكون محببة الطعم ومفيدة في آن واحد.

وفوائد الباذنجان على القلب تم اختبارها أيضاً على حيوانات المختبرات، إذْ تبين للباحثين بمجمل نتائج عدة دراسات أن كمية ترسب طبقة الكوليسترول في الشريان الأورطي تقل لدى تناولها لعصير ثمار الباذنجان، وعضلات جدران الشرايين ارتخت بدل انقباضها وتضييقها لمجاري الشرايين، مما رفع من معدل جريان الدم من خلالها.
الجانب الآخر الذي تناولته الدراسات العلمية للمواد المضادة للأكسدة في الباذنجان هو قدرتها على القيام بدور المادة المنظفة للجسم من السموم أو ارتفاع نسبة بعض المعادن الضار ارتفاعها كالحديد أو النحاس أو الزئبق. والضرر مثلاً من ارتفاع نسبة الحديد هو في زيادة ترسبات الكوليسترول وفي تغيرات الخلية المؤدية الى السرطان، وفي نشوء الالتهابات في المفاصل. وهو ما تناولت الدراسات تأثير مركبات ناسيونين فيه.

والحقيقة أن الدراسات الطبية حول فائدة تناول الإنسان لثمار الباذنجان تحتاج الى مزيد من البحث وتحديداً تأثير تناول الإنسان في حال الصحة وفي حال إصابته بأمراض معينة له. وعموميات البحث العلمي حتى اليوم تحتاج الى تأكيد، خاصة في وجود تحذيرات قديمة ومتوارثة دونما أساس بالطريقة العلمية المتبعة اليوم في البحث والدراسة.

* مكونات الباذنجان واحتياطات من كثرة تناوله > أتت ثمار الباذنجان كنبتات برية في الهند كما تشير المراجع التاريخية، ومنها انتقلت في القرن الخامس قبل الميلاد الى الصين، ثم مناطق الشرق الأوسط وأفريقيا. ودخلت أوروبا من البوابة الإيطالية في القرن الرابع عشر. واليوم تعتبر إيطاليا وتركيا والصين ومصر واليابان من أعلى الدول إنتاجا للباذنجان.

والباذنجان أحد المنتجات النباتية القليلة عالية المحتوى من مادة أوكزاليت، وهي مادة طبيعية توجد في النباتات والحيوانات، وتتسبب عند زيادة تركيزها في الجسم بنشوء حصوات في الكلى أو المرارة. كما أنها تمنع سهولة امتصاص الجسم للكالسيوم. ولذا تشير بعض مراجع التغذية الى أن من يشكو من نقص في الكالسيوم ويتناول أدويته، فعليه أن يقلل من تناول الباذنجان أو أن يتناوله قبل 3 ساعات من تناول حبوب الكالسيوم. كما تشير هذه المصادر الى انه لا توجد دراسات على الإنسان تدعم هذه الفرضية كنصيحة ولا تدعم كذلك الظن بأن تناول الباذنجان يزيد من أعراض أمراض المفاصل.

وبتحليل كوب بحجم 250 مليلترا من قطع ثمار الباذنجان، فإنه يحتوي نسبة كمية حاجة الجسم اليومية من الألياف بمقدار 10%، و7% من البوتاسيوم والمنغنيز والنحاس وفيتامين بي ـ1، و5% من فيتامين بي ـ6، 4% من الفوليت والمغنسيوم وتريبتوفان وفيتامين بي ـ3.
 

Faris

عضو نشط
التسجيل
10 نوفمبر 2004
المشاركات
477
الإقامة
Kuwait
السلام عليكم

اخوانى لا اعلم عن امر الباذنجان ولكن ! إلي جرب يقولنا , هل فعلا إنخفض الكليسترول عند أكل الباذنجان ؟ وماهي النسبه ؟

بعض النصائح عن الدراسات الذى تمت على انخفاض نسبة الكليسترول السيء

اوراق الشعير والقمح يخفض نسبة الكليسترول بأكثر من 20% وأيضا يخفض دهون الكبد وأيضا مفيد لمرضى السكر وبذات "الغرغرينا" وأمراض القلب , فهو رائع جدا ولها دراسات كثيره تثبت ذالك , بإمكانكم البحث عن إسم wheat & barley , ويُباع فى محلات جى ان سى ..

وايضا الثوم له فوائد عظيمه منها
للحماية من خطر تصلب الشرايين.
للحد من ارتفاع نسبة دهون الدم، وخاصة الجليسريدات الثلاثية.
لعلاج قدم الرياضي، أو تنيا القدمين (مرض جلدي).
مقاوم لحدوث الالتهاب الشعبي.
لحماية الجسم من النوبات القلبية.
للحد من ارتفاع ضغط الدم.
للحد من ارتفاع نسبة الكولستيرول.
لمنع العرج المتقطع فى الساقين.
التغلب على الالتهابات المزمنة.
علاج التهابات الأذن المتكررة.
علاج لحالات الانفلونزا الحادة والمتكررة.
علاج الفطريات الجلدية المختلفة.
علاج مكمل لقرحة المعدة والأثنى عشر.
مرض رينورذ (قلة توارد الدم فى الأوعية الدموية الطرفية).
التهابات المهبل المختلفة.
عدوى الإصابة بالفطريات المختلفة، مثل (الكنديدا ألبكانس).

فوائد الثوم منقول من الدكتور حسن ندا دكتور فى علوم الاعشاب .

يوجد كبسولات ثوم تُباع فى محلات التغذيه للذين يعانون من روائح كريهه عند تناول الثوم , الجرعه واحد جرام عن تجربه شخصيه وللنساء 500 مللجرام.

وهناك أعشاب كثيره مفيده جدا منها الشاي الاخضر مع نصف ملعقه مسمار فهي رائعه للكليسترول ويُفضل من غير سكر , وان كنت تريد تحليته قليل جدا من العسل أو سكر القصب الاسمر "عن تجربه .

ومرض السكرى كذالك إستبدل الشاي الاخضر بالاسود ولكن بشرط ان يكون "عضوى" معاه نصف ملعقه صغيره مسمار ..

وسلامتكم من الشر
 

سيف راكس

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2009
المشاركات
1,563
اخوانى لا اعلم عن امر الباذنجان ولكن ! إلي جرب يقولنا , هل فعلا إنخفض الكليسترول عند أكل الباذنجان ؟ وماهي النسبه ؟

بعض النصائح عن الدراسات الذى تمت على انخفاض نسبة الكليسترول السيء

اوراق الشعير والقمح يخفض نسبة الكليسترول بأكثر من 20% وأيضا يخفض دهون الكبد وأيضا مفيد لمرضى السكر وبذات "الغرغرينا" وأمراض القلب , فهو رائع جدا ولها دراسات كثيره تثبت ذالك , بإمكانكم البحث عن إسم wheat & barley , ويُباع فى محلات جى ان سى ..

وايضا الثوم له فوائد عظيمه منها
للحماية من خطر تصلب الشرايين.
للحد من ارتفاع نسبة دهون الدم، وخاصة الجليسريدات الثلاثية.
لعلاج قدم الرياضي، أو تنيا القدمين (مرض جلدي).
مقاوم لحدوث الالتهاب الشعبي.
لحماية الجسم من النوبات القلبية.
للحد من ارتفاع ضغط الدم.
للحد من ارتفاع نسبة الكولستيرول.
لمنع العرج المتقطع فى الساقين.
التغلب على الالتهابات المزمنة.
علاج التهابات الأذن المتكررة.
علاج لحالات الانفلونزا الحادة والمتكررة.
علاج الفطريات الجلدية المختلفة.
علاج مكمل لقرحة المعدة والأثنى عشر.
مرض رينورذ (قلة توارد الدم فى الأوعية الدموية الطرفية).
التهابات المهبل المختلفة.
عدوى الإصابة بالفطريات المختلفة، مثل (الكنديدا ألبكانس).

فوائد الثوم منقول من الدكتور حسن ندا دكتور فى علوم الاعشاب .

يوجد كبسولات ثوم تُباع فى محلات التغذيه للذين يعانون من روائح كريهه عند تناول الثوم , الجرعه واحد جرام عن تجربه شخصيه وللنساء 500 مللجرام.

وهناك أعشاب كثيره مفيده جدا منها الشاي الاخضر مع نصف ملعقه مسمار فهي رائعه للكليسترول ويُفضل من غير سكر , وان كنت تريد تحليته قليل جدا من العسل أو سكر القصب الاسمر "عن تجربه .

ومرض السكرى كذالك إستبدل الشاي الاخضر بالاسود ولكن بشرط ان يكون "عضوى" معاه نصف ملعقه صغيره مسمار ..

وسلامتكم من الشر

انا اقول مو دراسه هذي نصيحه من اخ جزاه الله خير مجربه .. كلام الدكتور نزل 60% من الكلسنرول خلال اسبوع والله هوالشافي
 

سيف راكس

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2009
المشاركات
1,563
اشكر صاحب الموضوع على هذا الطرح واود ان اضيف اليه كما هو موجود قى جريدة الشرق الاوسط

وهى كالتالى :
أبحاث علمية عن فوائد الباذنجان في الوقاية من أمراض السرطان والقلب


مرارة طعمه نتيجة لغناه بالمواد المضادة للأكسدة



health.368321.jpg


الثمار ذات الطعم قليل المرارة والقوام الإسفنجي للباذنجان، تمثل مصدراً عالياً للحصول على المواد المضادة للأكسدة. في حين أنه ظل لمدة طويلة حبيس أوهام شائعة بأن مرارة طعمه سبب في الإصابة بالسرطان أو الجذام أو الجنون.
وتتشابه ثمار الباذنجان كثيراً مع ثمار الطماطم، فكلاهما من فصيلة نباتات ظل الليل. التي تضم بالإضافة لهما البطاطا والفلفل البارد وغيرهما. وأنواعها الكثيرة تجعل الموجود منها على سطح الأرض بطيف واسع من الألوان، يبدأ من البنفسجي الغامق القريب الى السواد ذي الأشكال المتفاوتة الحجم والطول، والأخضر كالكوسا، والبرتقالي، وصولاً الى اللون الأبيض ذي الشكل الطويل أو البيضاوي المتوفر في بعض مناطق الهند، الذي من أجله تُسمى الثمار باللغة الإنجليزية بالبيض النباتي.

وبالإضافة الى قائمة من العناصر الغذائية الهامة كالفيتامينات والمعادن، فإن ثمار الباذنجان غنية بعناصر نباتية، كثير منها ذو خصائص نشاط مضاد للأكسدة كمركبات الفينول مثل كافييك وكلوروجينك، ومركبات فلافونويد مثل ناسيونين.

والدراسات التي تناولت مركبات ناسيونين لاحظت تركيزه العالي في قشرة الثمرة للباذنجان. وهي المركبات التي حاول العلماء توشيح تأثيراتها على خلايا الجسم، وأشارت في هذا الجانب دراسات عدة أُجريت على أنسجة حيوانات المختبرات، وأظهرت أن مركبات ناسيونين من المواد المضادة للأكسدة والتي تسهم في تخلص الجسم من الجذور الحرة، مما يحمي جدران الخلايا من التلف. وتحديداً تحمي وجود الكوليسترول في بنية جدران خلايا الدماغ.

ومن المعلوم أن مادة الكوليسترول ليست موجودة عبثاً في الجسم، بل لها أدوار حيوية عدة توجب المحافظة على وجودها فيه، ومن أهمها أنها تعمل على التصاق اللبنات المكونة لجدران خلايا الجسم والدماغ، إضافة الى دورها في إنتاج هورمونات الذكورة والأنوثة، وتكوين أملاح أحماض عصارة المرارة اللازمة لامتصاص بعض أهم الفيتامينات. ووجود الكوليسترول بنسبة متوازنة في الجسم وتحديداً في بنية جدران الخلايا يحمي الخلايا نفسها من تأثيرات الجذور الحرة، وبالتالي يسهل دخول المواد الغذائية الى الخلايا وخروج الفضلات منها.

* اهمية الباذنجان

* لكن الواقع هو أن الاهتمام الطبي بالباذنجان أخذ دفعة معتبرة حينما أعلن الباحثون من قسم خدمات أبحاث الزراعة التابع للإدارة الحكومية للزراعة في الولايات المتحدة عام 2004، أن تحليل سبعة أنواع من ثمار الباذنجان المختلفة، بين أنها جميعاً تحتوي كميات عالية من مركبات فينوليك المضادة للأكسدة أيضاً، وفي أجزائها كلها. وهي بالأصل موجودة في هذه الثمار لحمايتها من عمليات الأكسدة الضاغطة ومن الميكروبات التي تغزو الثمار كالفطريات والبكتيريا. والنوع الهام من مركبات فينوليك الموجود في الباذنجان هو حمض كلوروجينيك، الذي يُعد بذاته من أقوى مضادات الأكسدة النباتية. وآثار هذا الحمض هو الوقاية من التغيرات المُخلة بتراكيب الحمض النووي في نواة الخلية الحية، وبالتالي الوقاية من نشوء الخلايا السرطانية. إضافة الى دورها في الوقاية من عدوى الميكروبات خاصة الفيروسات، ودورها في خفض نسبة الكوليسترول الخفيف الضار بالجسم.
وللملاحظة فإن هذه المادة القوية المضادة للأكسدة هي المسؤولة عن طعم المرارة في ثمار الباذنجان، وعن سرعة تغير اللون الأبيض للب الى اللون البني عند تعرض شرائحه النيئة للهواء. ولذا يعكف الباحثون في قسم أبحاث الزراعة بالولايات المتحدة على إنتاج أنواع من الباذنجان ذات توازن في محتوياتها من المواد المرة النافعة كي تكون محببة الطعم ومفيدة في آن واحد.

وفوائد الباذنجان على القلب تم اختبارها أيضاً على حيوانات المختبرات، إذْ تبين للباحثين بمجمل نتائج عدة دراسات أن كمية ترسب طبقة الكوليسترول في الشريان الأورطي تقل لدى تناولها لعصير ثمار الباذنجان، وعضلات جدران الشرايين ارتخت بدل انقباضها وتضييقها لمجاري الشرايين، مما رفع من معدل جريان الدم من خلالها.
الجانب الآخر الذي تناولته الدراسات العلمية للمواد المضادة للأكسدة في الباذنجان هو قدرتها على القيام بدور المادة المنظفة للجسم من السموم أو ارتفاع نسبة بعض المعادن الضار ارتفاعها كالحديد أو النحاس أو الزئبق. والضرر مثلاً من ارتفاع نسبة الحديد هو في زيادة ترسبات الكوليسترول وفي تغيرات الخلية المؤدية الى السرطان، وفي نشوء الالتهابات في المفاصل. وهو ما تناولت الدراسات تأثير مركبات ناسيونين فيه.

والحقيقة أن الدراسات الطبية حول فائدة تناول الإنسان لثمار الباذنجان تحتاج الى مزيد من البحث وتحديداً تأثير تناول الإنسان في حال الصحة وفي حال إصابته بأمراض معينة له. وعموميات البحث العلمي حتى اليوم تحتاج الى تأكيد، خاصة في وجود تحذيرات قديمة ومتوارثة دونما أساس بالطريقة العلمية المتبعة اليوم في البحث والدراسة.

* مكونات الباذنجان واحتياطات من كثرة تناوله > أتت ثمار الباذنجان كنبتات برية في الهند كما تشير المراجع التاريخية، ومنها انتقلت في القرن الخامس قبل الميلاد الى الصين، ثم مناطق الشرق الأوسط وأفريقيا. ودخلت أوروبا من البوابة الإيطالية في القرن الرابع عشر. واليوم تعتبر إيطاليا وتركيا والصين ومصر واليابان من أعلى الدول إنتاجا للباذنجان.

والباذنجان أحد المنتجات النباتية القليلة عالية المحتوى من مادة أوكزاليت، وهي مادة طبيعية توجد في النباتات والحيوانات، وتتسبب عند زيادة تركيزها في الجسم بنشوء حصوات في الكلى أو المرارة. كما أنها تمنع سهولة امتصاص الجسم للكالسيوم. ولذا تشير بعض مراجع التغذية الى أن من يشكو من نقص في الكالسيوم ويتناول أدويته، فعليه أن يقلل من تناول الباذنجان أو أن يتناوله قبل 3 ساعات من تناول حبوب الكالسيوم. كما تشير هذه المصادر الى انه لا توجد دراسات على الإنسان تدعم هذه الفرضية كنصيحة ولا تدعم كذلك الظن بأن تناول الباذنجان يزيد من أعراض أمراض المفاصل.

وبتحليل كوب بحجم 250 مليلترا من قطع ثمار الباذنجان، فإنه يحتوي نسبة كمية حاجة الجسم اليومية من الألياف بمقدار 10%، و7% من البوتاسيوم والمنغنيز والنحاس وفيتامين بي ـ1، و5% من فيتامين بي ـ6، 4% من الفوليت والمغنسيوم وتريبتوفان وفيتامين بي ـ3.

الله يجزاك خير ...ومشكور على المرور
 

sjl71

عضو نشط
التسجيل
5 يونيو 2008
المشاركات
868
الإقامة
غير معروف
مشكورين على النصيحه
 

مرواس

موقوف
التسجيل
11 سبتمبر 2009
المشاركات
17
اخوي يصير اخذ الباذنجان من المطعم مطبوخ واكله ويا خبز وكاتشب ؟
 

سرور

عضو نشط
التسجيل
11 أغسطس 2009
المشاركات
6,905
كان الباذنجان فيه طعم الحين تغير 0تاكله ما كأنك تاكل باذنجان0
 
أعلى