zinger
عضو نشط
- التسجيل
- 22 يونيو 2009
- المشاركات
- 2,277
=
=
=
=
=
=
=
=
القرود بكت «دوروثي»
القرود تلقي النظرة الاخيرة على «دوروثي»
التقطت عدسة مصورة فوتوغرافية كاميرونية عددا من الصور المذهلة التي رصدت انفعالات افراد قطيع من قرود الشمبانزي خلال مراسم دفن جثمان احدى زميلاتها في احد مراكز انقاذ وايواء الحيوانات البرية.
ويبدو واضحا في تلك الصور كيف ان قرود الشمبانزي سيطرت عليها مشاعر الحزن والفجيعة بينما احتشدت بالقرب من سياج ملجأها حيث راح كل واحد منها يواسي الآخر خلال القاء النظرة الاخيرة على جثمان «دوروثي» لدى قيام عمال المركز بنقله تمهيدا لدفنه.
احد مسؤولي المركز قال ان جميع العاملين في المركز سيطر عليهم الذهول عندما رأوا كيف ان قرود الشمبانزي ابدت انفعالات معبرة عن الحزن على نحو يشبه ما يفعله البشر خلال مراسم الجنازات. واشار المسؤول إلى ان الشمبانزي النافقة كانت تحظى بمكانة بارزة بين افراد القطيع وان نفوقها جاء كصدمة قوية، وكان ذلك واضحا بشكل مذهل في الانفعالات التي بدت واضحة على وجوه بقية افراد المجموعة. واضافت المصورة مونيكا زكوبايدر التي التقطت الصور قائلة: «كنت اقوم بتصوير مراحل عملية نقل ودفن الشمبانزي النافقة عندما فوجئنا جميعا بانفعالات زميلاتها التي راحت تنتحب وتشهق بشكل جماعي تعبر عن حزنها الشديد مثلما يفعل الناس عندما يموت شخص عزيز على قلوبهم. لقد كان مشهدا مؤثرا جدا».
والله غريبه وسبحان الله
منقول من جريدة الراي
=
=
=
=
=
=
=
القرود بكت «دوروثي»
القرود تلقي النظرة الاخيرة على «دوروثي»
التقطت عدسة مصورة فوتوغرافية كاميرونية عددا من الصور المذهلة التي رصدت انفعالات افراد قطيع من قرود الشمبانزي خلال مراسم دفن جثمان احدى زميلاتها في احد مراكز انقاذ وايواء الحيوانات البرية.
ويبدو واضحا في تلك الصور كيف ان قرود الشمبانزي سيطرت عليها مشاعر الحزن والفجيعة بينما احتشدت بالقرب من سياج ملجأها حيث راح كل واحد منها يواسي الآخر خلال القاء النظرة الاخيرة على جثمان «دوروثي» لدى قيام عمال المركز بنقله تمهيدا لدفنه.
احد مسؤولي المركز قال ان جميع العاملين في المركز سيطر عليهم الذهول عندما رأوا كيف ان قرود الشمبانزي ابدت انفعالات معبرة عن الحزن على نحو يشبه ما يفعله البشر خلال مراسم الجنازات. واشار المسؤول إلى ان الشمبانزي النافقة كانت تحظى بمكانة بارزة بين افراد القطيع وان نفوقها جاء كصدمة قوية، وكان ذلك واضحا بشكل مذهل في الانفعالات التي بدت واضحة على وجوه بقية افراد المجموعة. واضافت المصورة مونيكا زكوبايدر التي التقطت الصور قائلة: «كنت اقوم بتصوير مراحل عملية نقل ودفن الشمبانزي النافقة عندما فوجئنا جميعا بانفعالات زميلاتها التي راحت تنتحب وتشهق بشكل جماعي تعبر عن حزنها الشديد مثلما يفعل الناس عندما يموت شخص عزيز على قلوبهم. لقد كان مشهدا مؤثرا جدا».
والله غريبه وسبحان الله
منقول من جريدة الراي