يوسف العنزي
عضو جديد
- التسجيل
- 16 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 2
والدليل على هذا العنوان (ديل كارنيجي)، فهو عالم أجنبي متخصص في تنمية الذات ألف كثير من الكتب في هذا المجال أشهرها كتاب أسمه (دع القلق وأبدأ الحياة) وصنف هذا الكتاب من أكثر الكتب طباعة مبيعاً في العالم، وترجم إلى كثير من اللغات العالمية، وكان يحث في كتابه على عدم استسلام الإنسان للقلق، وحث فيه على التفاؤل والتمتع بالحياة الجميلة، ووضع كثير من النظريات والقواعد في إتباع ذلك، ولكنه للأسف نسي ما هو أهم ألا وهي الإيمان والأذكار وكنوز ديننا الأسلامي ولي يضع قاعدة مهمة وهي الآية ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكة)، كذلك نظرية مهمة ألا وهي الآية ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب)، فكانت نهاية هذا العالم الذي يعلمنا أن لا نستسلم للقلق أن مات هو منتحراً وترك خلفه كثير من النظريات المثلومة.
** علماً بأنهم يحاولون أن ينشروا أنهمات في مرض عضال، لكن كثير من العلماء أكد أن نهايته الإنتحار.
** علماً نحن كمسلمين لدينا أفضل المدارس والنظريات في علم النفس وجميع العلوم ألا وهي ( سيرة النبي محمد علي أفضل الصلاة والتسليم، فأنصح أخواني في قراءة هذه السيرة التي تكلم فيها عن علاقته بزوجاته وأبناءة وأصحابة وجميع الناس، فخرجت لنا أفضل شخصية على وجه التاريخ فأستحقت أن تكون قدوة حسنة.
** علماً بأنهم يحاولون أن ينشروا أنهمات في مرض عضال، لكن كثير من العلماء أكد أن نهايته الإنتحار.
** علماً نحن كمسلمين لدينا أفضل المدارس والنظريات في علم النفس وجميع العلوم ألا وهي ( سيرة النبي محمد علي أفضل الصلاة والتسليم، فأنصح أخواني في قراءة هذه السيرة التي تكلم فيها عن علاقته بزوجاته وأبناءة وأصحابة وجميع الناس، فخرجت لنا أفضل شخصية على وجه التاريخ فأستحقت أن تكون قدوة حسنة.