الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
قال لـ الوطن إن اكتتابات زيادات رؤوس أموال البنوك ستسحب سيولة من البورصة
خالد العصيمي: نتوقع نتائج سنوية «أقل من المعتاد» للشركات المدرجة.. والأزمة المالية لم تنته بعد
كتب تامر حماد:
قال الرئيس التنفيذي في شركة الساحل للتنمية والاستثمار إن زيادات رؤوس أموال البنوك بقيمة تتجاوز 500 مليون دينار ستؤثر في أداء البورصة خلال الفترة المقبلة وستسحب السيولة منها، مشيرا الى أنه من الطبيعي أن يلجأ المتداولون الى تسييل بعض الأسهم للمساهمة في اكتتابات زيادات رؤوس أموال البنوك وهو ما سينعكس سلبا على اداء سوق الكويت للاوراق المالية.
وأوضح العصيمي لـ «الوطن» أن شريحة كبرى من المستثمرين ذوي الملاءة المالية العالية فضلا عن الجهات الحكومية أمامهما فرصة للمساهمة في هذه الاكتتابات خصوصا ان البنوك تحتاج الى زيادات لرؤوس أموالها لتعزيز معدل كفاية رأس المال ومواجهة المخاطر المحتملة في ظل استمرار التداعيات السلبية للازمة المالية بالاضافة الى أن الزيادة ستكفل للبنوك القدرة على المساهمة في تمويل المشاريع التنموية الكبرى التي تعتزم الحكومة طرحها خلال الفترة المقبلة .
وتوقع العصيمي أن تحقق الشركات المدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية نتائج سنوية أقل من المعتاد استنادا الى حزمة من المعطيات أهمها الأزمة المالية وضعف الخطوط التمويلية وانسدادها في كثير من الأحيان مشيرا الى أن الانفراجة المتوقعة للازمة المالية لم تتضح رؤيتها حتى الآن متابعا «لم نلاحظ ضوءا في آخر نفق الأزمة المالية..الأمر الذي يؤشر الى أنها لم تنته بعد»
خالد العصيمي: نتوقع نتائج سنوية «أقل من المعتاد» للشركات المدرجة.. والأزمة المالية لم تنته بعد
كتب تامر حماد:
قال الرئيس التنفيذي في شركة الساحل للتنمية والاستثمار إن زيادات رؤوس أموال البنوك بقيمة تتجاوز 500 مليون دينار ستؤثر في أداء البورصة خلال الفترة المقبلة وستسحب السيولة منها، مشيرا الى أنه من الطبيعي أن يلجأ المتداولون الى تسييل بعض الأسهم للمساهمة في اكتتابات زيادات رؤوس أموال البنوك وهو ما سينعكس سلبا على اداء سوق الكويت للاوراق المالية.
وأوضح العصيمي لـ «الوطن» أن شريحة كبرى من المستثمرين ذوي الملاءة المالية العالية فضلا عن الجهات الحكومية أمامهما فرصة للمساهمة في هذه الاكتتابات خصوصا ان البنوك تحتاج الى زيادات لرؤوس أموالها لتعزيز معدل كفاية رأس المال ومواجهة المخاطر المحتملة في ظل استمرار التداعيات السلبية للازمة المالية بالاضافة الى أن الزيادة ستكفل للبنوك القدرة على المساهمة في تمويل المشاريع التنموية الكبرى التي تعتزم الحكومة طرحها خلال الفترة المقبلة .
وتوقع العصيمي أن تحقق الشركات المدرجة في سوق الكويت للاوراق المالية نتائج سنوية أقل من المعتاد استنادا الى حزمة من المعطيات أهمها الأزمة المالية وضعف الخطوط التمويلية وانسدادها في كثير من الأحيان مشيرا الى أن الانفراجة المتوقعة للازمة المالية لم تتضح رؤيتها حتى الآن متابعا «لم نلاحظ ضوءا في آخر نفق الأزمة المالية..الأمر الذي يؤشر الى أنها لم تنته بعد»