Cigar_70
عضو نشط
وانا شقايل عاد ...خليتها ظن واثم ..والعياذ باللهان بعض الظن اثم
اتقى الله ولا تشكك في ذمم الناس
اللهم اني صايم ...الحمدلله على العفو والعافية
جزاك الله خير

دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
وانا شقايل عاد ...خليتها ظن واثم ..والعياذ باللهان بعض الظن اثم
اتقى الله ولا تشكك في ذمم الناس
ذكريات بيتك
مثل هذا اليوم الحادي والثلاثين من أغسطس عام 1978 وبالتحديد في صبيحة السابع والعشرين من رمضان 1398 هجرية فتح بيت التمويل الكويتي (بيتك) لأول مرة أبوابه لاستقبال الجمهور ليعلن بذلك انطلاق سفينة الصناعة المصرفية الإسلامية في الكويت، وذلك بعد أن تضافرت جهود العديد من المخلصين لتأسيس هذا الصرح الذي أصبح رائد البنوك الإسلامية في العالم.
التأسيس
قال بيت التمويل في بيان له أمس: بعد صدور المرسوم الأميري في 23 مارس 1977، في عهد الشيخ صباح السالم الصباح رحمه الله، بتأسيس «بيتك»، وبعد دخول «بيتك» السجل التجاري في 5 ديسمبر 1977، مر البنك بمرحلة مهمة، وهي مرحلة التأسيس، التي امتدت إلى 9 أشهر حتى أول يوم عمل، وفي هذه المرحلة وفرت الإدارة جميع الأساليب والعناصر المادية والبشرية اللازمة للعمل من دون اللجوء إلى الخبرات الأجنبية، كما أولت عناية خاصة لانتقاء العناصر البشرية المطلوبة، وركزت على العنصر الوطني، وحرصت على تكوين أجيال من القياديين، مما جعل «بيتك» يوصف بأنه «هارفرد» البنوك الإسلامية، إذ إن معظم قياديي العمل المالي الإسلامي في الكويت والمنطقة تخرجوا في مدرسة «بيتك».
ونص المرسوم على تأسيس «بيتك» كشركة مساهمة كويتية تساهم الحكومة فيها بنسبة %49، أما الجهات المؤسسة فهي: وزارة المالية (الهيئة العامة للاستثمار حالياً) بنسبة %20، ووزارة العدل (الهيئة العامة لشؤون القصر) بنسبة %20، ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية (الأمانة العامة للأوقاف حالياً) بنسبة %9.
انطلاق العمل
يقول إبراهيم الخميس أمين سر مجلس الإدارة الحالي وأول موظف: «بدأ العمل في مقر مؤقت في شارع أحمد الجابر ثم انتقل سنة 1983 إلى مركز عماد التجاري في الشارع نفسه، إلى أن انتهى البناء من المقر الحالي الذي أنجز في سنة 1986 على مساحة تبلغ 1500 متر مربع».
ويضيف الخميس: « نشأ «بيتك» بسيطاً في رأس المال، الذي بلغ 10 ملايين دينار، وحتى الموظفون الذين أقبلوا على تجربة جديدة هي الأولى من نوعها، إذ لم يكن للصيرفة الإسلامية سابق تجربة في الكويت، وكان محاطا بالمشككين بنجاح تجربته وجدوى منهجه، خاصة في المجال المصرفي، لكن عزيمة القائمين عليه كانت أقوى وأصدق».
وفعلاً.. كان تأسيس «بيتك» بمرسوم أميري بمباركة من الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح، قد ذلل الكثير من الصعوبات بعد توفيق الله، ومما يعكسه هذا المرسوم اهتمام سموه، رحمه الله، بدعم الفكرة والسعي إلى إنجاحها.
ويذكر الخميس أن من أبرز التحديات التي واجهها «بيتك» في البدايات عدم الإلمام التام للجمهور بفقه المعاملات الإسلامية، حيث عالجها «بيتك» بإقامة العديد من الندوات الفقهية لهم، بالإضافة إلى تزويدهم بالمطبوعات والمستجدات حول الأسئلة الشرعية في فقه المعاملات من خلال اجتماعات هيئة الفتوى والرقابة الشرعية.
عناصر ساهمت
في التأسيس
وقد ضم أول مجلس إدارة كلا من: أحمد بزيع الياسين «رئيساً وعضوا منتدبا»، ومحمد إبراهيم بوهندي «نائباً للرئيس»، وبعضوية كل من: خالد صالح العتيقي، عبدالحميد عبدالرزاق العبيد، عبدالمحسن علي الطويرش، علي عبدالكريم الفوزان، المرحوم فهد نايف الدبوس، وحل محله علي محمد المضف، محمد يوسف الرومي، مريخان سعد صقر، هادي هايف الحويلة، وعُين بدر عبدالمحسن المخيزيم أول مدير عام للبنك.
ومن الجدير بالذكر أن مرحلة التأسيس شارك فيها كل من: عبدالرحمن سالم العتيقي مستشار الديوان الأميري حالياً ووزير المالية، وساهم أيضاً في مرحلة التأسيس المرحوم عبدالله العلي المطوع، والذي شارك في اللجنة التحضيرية لإنشاء البنوك الإسلامية عام 1968م، والعم يوسف جاسم الحجي وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية آنذاك، حين دعم المشروع بمساهمة الوزارة في الاكتتاب، كما بذل كل من عبدالوهاب يوسف النفيسي وزير التجارة والصناعة آنذاك، وعبدالله إبراهيم المفرج وزير العدل في ذلك الوقت جهوداً يشكرون عليها في سبيل تيسير عملية التأسيس كجهتين رقابيتين.
من ذاكرة «بيتك»
أول رئيس لمجلس الإدارة أحمد بزيع الياسين
أول مدير عام بدر عبدالمحسن المخيزيم
أول مستشار شرعي د. بدر المتولي عبدالباسط رحمه الله
أول موظف إبراهيم عبدالله الخميس
أول موظفة إقبال صالح شهاب
أول مدير للقطاع المصرفي المرحوم مبارك فالح النوت
أول مدير للعلاقات الخارجية عدنان عبدالعزيز البحر
أول كاتب مصرفي (موظف كاونتر) حمود الهران.
دور الأمير الراحل
عن تلك الفترة يقول العم أحمد بزيع الياسين رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في أول دورة: «لم نجد عقبات تذكر في ذلك الوقت والحمد لله، فقد كان الشعب الكويتي متعطشاً لخدمات مصرفية شرعية، وعلى الصعيد الرسمي كان صاحب السمو أمير البلاد الراحل الشيخ جابر الأحمد الصباح رحمه الله خير معين وأكبر مساند لهذه الفكرة، وهذا المنهج لعلاقته الوثيقة بالعقيدة الإسلامية، فجزاه الله عن ذلك خير الجزاء». وتابع:»وليس ذلك بغريب على سموه رحمه الله، فهو الذي قطع على نفسه عهداً أن يبدأ فور تحرير الكويت من الاحتلال، بوضع اللبنة الأولى في تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في البلاد، وكان من أول المراسيم التي أصدرها إنشاء اللجنة الاستشارية العليا للعمل على استكمال تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية.
هل هناك اخبار لهذا التداول القوى اخر نصف ساعة
العجيب ان التداول كلة صاير على 1100 رغم الكمية الكبيرة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي