دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
اخوي دربيل تعبت وانا اعد الفلوس كم دولاراعتقد ان التحليل المذكور ادناه امر ايجابي
والله تعالى اعلم
| كتب المحرر الاقتصادي |
بدا من حركة سوق الكويت للأوراق المالية خلال الأسبوع الماضي ان بعض الأسهم بدأت تتخطى المستويات التي راوحت حولها خلال فترة العامين الماضيين، أي خلال الأزمة المالية العالمية، ما يوحي بأن السوق ربما يكون في طور التأسيس، للانطلاق إلى المستويات السعرية التي كانت سائدة قبل الأزمة.
وربما يكون المستوى الذي وصل إليه سهم البنك الوطني عند 1420 فلسا، احدى العلامات البارزة على ذلك، حيث لم يستطع السهم، وطبعا أي من الأسهم المدرجة في البورصة، العودة إلى مستوياته السعرية التي كانت سائدة قبل الأزمة، أو إلى مستويات قريبة منها، باستثناء سهم «زين» الذي كانت حركته مرتبطة إلى حد كبير بصفقة بيع الأصول الافريقية.
هذا التحليل له ما يدعه خصوصا ان تمويل خطة التنمية سيكون من جانب البنوك الأمر الذي يصب في صالح جميع الاسهم المدرجة لا سيما التشغيلية منها.
وتلقى السوق دفعة قوية الاعلان عن بنود الخطة التنموية. واذا كان تأثير اقرار الخطة تدريجيا فإنه كان ثابتا، وشمل خصوصا اسهم البنوك، المستفيد الاول من خطة التنمية اذا كان التمويل عبرها.
ويبدو ان السوق يمر بمرحلة تأسيسية وغربلة لفرز الاسهم غير النافعة واتاحة الفرصة امام الاسهم الجيدة خلال الاسبوع المقبل كي تحقق مزيدا من المكاسب وتشهد معها المؤشرات ارتفاعات اضافية بعد اجازة العيد.
وتترقب البورصة خلال المرحلة المقبلة ضخ السيولة والاموال الساخنة من خلال الصناديق الاستثمارية التي تأمل في تحقيق أرباح حتى ولو كانت من السيولة القليلة المتوافرة الان والناتجة عن عمليات البيع والشراء، خصوصا ان بعض الصناديق الاستثمارية عالقة في بعض الاسهم الثقيلة عالية الكلفة وهي حاليا تحاول أن تعوض هذه الخسائر وتنتظر أموالا من الخطة التنموية التي ستعتمد على المصروفات للشركات التمويلية.
ورغم ان حركة التداولات التي شهدتها البورصة الاسبوع الماضي كانت خجولة إلا ان المستويات السعرية التي وصلت اليها بعض الاسهم تشير الى الاتجاه المرشح ان يسلكه السوق خلال الفترة المقبلة.
ومن المتوقع أن يعاود السوق مساره الطبيعي بعد اجازة عيد الفطر.
ويتفق المحللون على ان هناك متغيرات فعلية طرأت على مجريات تداولات سوق الكويت للأوراق المالية خلال الاسبوع الماضي تمثلت في عودة قيادة قطاع البنوك للأداء العام وكسر المؤشر السعري مستوى الـ6700 نقاط.
وهناك متغيرات أخرى ساهمت باغلاق السوق في المنطقة الخضراء منها الأداء الجيد لمجموعة المشاريع وتحديدا بنك برقان والخليج للتأمين اضافة الى النشاط الواضح على بعض اسهم قطاع الخدمات.
ويتوقع ان يشهد السوق طفرة ايجابية خلال تداولات الشهر الجاري نظرا لأداء اسهم القطاعات القيادية والتي من المنتظر ان تحقق اداء ايجابيا وتشغيليا يلقي بظلال ايجابية على نتائج الربع الثالث من العام وفي مقدمها قطاع البنوك.
صحيفة الراي عدد 4 سبتمبر 2010
ممكن تذكر لنا هذي الاخبار ؟؟؟؟
اخوي لاتفائل واجد بسوقنا لان سوقنا كديش
واجد عليه 100 نقطه
اصاب الهدف وزود الغزو 2-8 هذا يوم كبير للكويتين والان صكر السوق 8.3 ((علي العموم جزاه الله خير صاحب الموضوع))اكيد اخوي خانك التعبير وقصدك الليلة الكبيرة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي