تصبح مليونير لو انهار السوق ؟ كيف؟

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
حبيبي بو مبارك

هذه صناديق مؤشرات و ليست اسهم شركات .

Vix vxx tvix xiv هي مؤشرات الخوف ل 30 يوم جدام تستعمل لل hedging.

لا توزع ارباح و خطرة جدا و ليست للاستثمار .

Tza faz هي مؤشرات صناديق مثلا البنوك و الشركات الصغيرة تعمل عكس السوق و هي مضاعفة الخطورة للمضارية او hedging لحماية المحفظة
 

BO-MUBARAK

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2006
المشاركات
3,995
اشكرك على الرد لازم اتحرش فيك علشان ترد :)

جعله الله في ميزان حسناتك

سؤال اخير بارك الله فيك علشان تكمل الصورة لي ولاخوانك اذا اشتري كمية من غير مارجن او اوبشن يعني على قد فلوسي هل في خطورة من السهم

يعني افلاس او غيره مثلا وشكرا
 

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
هذه الاسهم مضاعفة الخطورة . ممكن تغنيك و ممكن تخسر كل فلوسك.

المارجن منها و فيها و اخطر اسهم تم اختراعها.

Waren buffet

يسميها اسلحة دمار شامل

عادة يستعملونها لحماية المحفظة من اي انهيار يعني تشتري 10 % من محفظتك .

الحين وقت ازمة و التذبذب عالي , نستغلها الان للمضاربة ليومين فقط.
 

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
Rsi

اقل من 1 % و يعني ان السهم قد استنزف و انا دخلت زياده قبل فتح سوق اليوم 21/12/2011



صندوق الدعم ب641 بليون يعني بنوك اوروبا على وشك الافلاس

يا رب ارزقنا
 

BO-MUBARAK

عضو نشط
التسجيل
12 مارس 2006
المشاركات
3,995
rsi

اقل من 1 % و يعني ان السهم قد استنزف و انا دخلت زياده قبل فتح سوق اليوم 21/12/2011



صندوق الدعم ب641 بليون يعني بنوك اوروبا على وشك الافلاس

يا رب ارزقنا



بالتوفيق وانا انتظره لسعر 21 دولار وسوف انقض عليه كالاسد الجائع :)
 

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
48264318.png
[/URL] Uploaded with ImageShack.us[/IMG]
 

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
Beware of the Falling VIX in December

It may actually be a contrary indicator for the broader market

Dec 21, 2011, 12:16 pm EST | By Daniel Putnam




Wall Street’s so-called fear gauge, the CBOE Volatility Index (CBOE:VIX), has experienced a stunning decline so far this month, but investors need to be extremely careful about what they read into this. December VIX performance is notoriously unreliable and prone to reversal, and at this point it may actually be a contrary indicator for the broader market.

The VIX declined into the low 20s on Wednesday morning, compared with its level of 30.91 on Dec. 8 — just nine sessions ago — and a recent peak above 35 on Nov. 21. Notably, this move hasn’t been accompanied by a major upturn in the market. The S&P 500 is virtually unchanged from its Dec. 8 low through early on Dec. 21, and it’s up only 4.5% since Nov. 21. With so little movement in the market, why the big move in the VIX?





The answer is seasonality. The VIX has a strong downward bias in December, due to the high number of holidays and slow trading days in the 30-day forward window it captures. According to the blog vixandmore.blogspot.com, the VIX has hit its calendar-year low in the week before Christmas in five of the past eight years. During this time, the VIX has its low on Dec. 24 once, Dec. 23 twice and Dec. 18 once. It’s a remarkable, high-probability trend that doesn’t get nearly as much attention as it should.

Three other key points to consider amid the flood of reporting we’re likely to see about the collapsing VIX in the days ahead:

Europe’s Still on the Ropes: The main reason for the elevated VIX that has been in place during 2011′s second half is, obviously, the concerns about a worst-case scenario unfolding in Europe. And during the past week, no fundamental changes in the Continent would warrant such a decline in the VIX. If anything, the situation has gotten worse with the talk of potential downgrades to France and the U.K. This is confirmed by the iShares MSCI Europe Financials Sector Index ETF (NASDAQ:EUFN), which has nearly round-tripped from its October rally and is within striking distance of new lows. Typically, this kind of disconnect between VIX performance and the underlying fundamental trends concludes with an upward reversal in the VIX.

December VIX Drops Usually Prove Short-Lived: During the past 10 years, the VIX has closed on Jan. 31 above its low of the previous six weeks in every year. The exact timing of the low point can vary: While it frequently occurs around Christmas, in several years the index didn’t put in its low until the first or second week of January. The takeaway is that while picking the low can be difficult — and when isn’t it? — the trend for the VIX in January is clearly upward.

Falling VIX Caps Market’s Upside: The VIX’s current decline should be seen as a caution flag for the broader equity market. As long as it’s at this level, stocks could have a difficult time making significant headway. The basis for this assertion is that upside becomes more limited the lower the VIX goes, and it’s difficult to see the index falling into the teens with Europe’s problems representing an ongoing threat.

A Trade in the Volatility ETFs?

Typically, the VIX-related exchange-traded notes (ETNs) are extremely difficult to trade. If you’re off the mark by a couple of days, the resulting drawdown can be challenging to overcome even if your thesis ultimately plays out. The result is that the potential to be right on your call and still lose money always has an uncomfortably high probability with these ETNs. That said, the strength of the seasonal trend indicates that this could be one time that the VIX ETNs may actually be a smart trade. Consider buying the Barclays Bank PLC iPath S&P 500 VIX Short-Term Futures ETN (NYSE:VXX) or — for the extremely risk-tolerant — VelocityShares Daily 2x VIX Short Term ETN (NYSE:TVIX). These just may be the ticket to starting off the 2012 trading year on the right foot.

As of this writing, Daniel Putnam is long TVIX.



Hot Topics: ETFs, ETN, VIX
 

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
اليوم تاكيد دخول . بانتظار تخفيض تصنيف فرنسا .

الشموع اليابانية توكد الدخول . بالرغم من كل الاخبار الزينة اليوم , السهم صاعد.
 

stockhunter

عضو نشط
التسجيل
21 مايو 2009
المشاركات
248
بقلم إبراهيم شكري دبدوب* |

يبدو أن قادة العالم لا يرغبون في قبول الحقيقة، وهي أن العاصفة الهوجاء التي تضرب أوروبا هي الأخطر منذ سقوط بنك «ليمان براذرز»، وستقود العالم إلى أسوأ مما كان عليه الوضع في العام 2009، وستبقى آثارها معنا لزمن طويل.
مازال أصحاب القرار يتعاملون مع الأزمة الأوروبية وكأنها محصورة في اليونان، ولن تبتلع أوروبا بأكملها. صحيح أن الاقتصاد اليوناني صغير نسبيا ومديونيته لا تتعدى 370 مليار يورو ويمكن لصندوق الإنقاذ الأوروبي احتواءها، لكن ماذا عن إيطاليا؟ من ينقذها؟ فالمديونية الإيطالية لوحدها تقارب 2 تريليون يورو. وبالطبع، إذا ما انهارت إيطاليا، فلن تصمد اسبانيا طويلا، وسيلف القلق فرنسا التي تتبنى أصلا برنامجا تقشفيا في محاولة للاحتفاظ بتصنيفاتها الائتمانية.
كما أن قادة العالم ينظرون إلى الأزمة وكأنها ناجمة عن سوء إدارة مالية. على الرغم من صحة ذلك، إلا أن جذور الأزمة لا تقف عند حكومة دول ما، بل إنها تطول الأسس التي قام عليها الاتحاد الأوروبي. فالمديونية المتزايدة هي نتاج لعلة أكثر عمقا، ألا وهي تنافسية أوروبا المتدهورة، إن كانت بين الدول الأوروبية نفسها، أو حتى بين أوروبا والعالم، وهو الأهم. إن تدهور التنافسية الذي تعاني منه أوروبا هو انعكاس مباشر لعدم قدرة الأوروبيين على خفض قيمة عملتهم، وبالتالي مجاراة النمو في الإنتاجية الألمانية. لكن الأسوأ أنه لا يمكن لأوروبا حل هذه المعضلة إلا بثمن باهظ جدا يتمثل بانخفاض الرواتب والطلب في المدى الطويل، وهو ما سيتطلب بدوره المزيد من التقشف المالي. وهذا يقودنا إلى الاستنتاج بأن الأزمة الأوروبية ستطول لسنوات عديدة.
من جهة ثانية، هناك اعتقاد بأن أوروبا غنية وباستطاعتها حل أزمتها لوحدها. وهذا اعتقاد خاطئ لسببين: أولا، وبخلاف ما يظن القادة الأوروبيون- أو بالأحرى ما يشتهون- فإن أوروبا الموحدة لا وجود لها إلا في خيال قادتها. إذ رغم الوحدة النقدية القائمة بين 17 دولة أوروبية، فإن الاتحاد الأوروبي أشبه بتجمع لدول مستقلة، بل حمائية جدا تجاه استقلاليتها. وحتى لو «اتحدت» هذه الدول على نسق الولايات المتحدة الأميركية، فلن يرضى دافعو الضرائب في أي دولة أن تذهب أموالهم لتمويل رفاهية شعب آخر، أو حتى تمويل عجزه. وثانيا، مهما كانت الدول القوية ماليا بمنأى عن أي مشكلة في مديونيتها، فإنها تبقى عاجزة عن إنقاذ أوروبا بأكملها. وحتى لو أضفنا فرنسا إلى هذه الدول، فإن إجمالي مديونية الاتحاد الأوروبي يشكل ما نسبته 56 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي لتلك الدول.
الخطيئة الأخرى التي يرتكبها القادة هي الاعتقاد بأن البنك المركزي الأوروبي باستطاعته حل الأزمة خلال يوم واحد. فإذا كان هذا صحيحا، ما الذي ينتظره إذا؟ في الواقع، إن كل ما يقوم به البنك المركزي الأوروبي من شراء لسندات وضخ سيولة في البنوك الأوروبية، لن يحل أزمة أوروبا إطلاقا، بل إنه على الأغلب قد منع من وقوع الكارثة حتى الآن. وفيما يعتقد البعض بأن قيام البنك المركزي الأوروبي بضمان كافة إصدارات السندات الأوروبية من شأنه أن يحل الأزمة الأوروبية، فإن ذلك، في رأيي، سينسف الاتحاد برمته. فهذا الاقتراح لا يتجاهل الاختلالات في التنافسية والنمو فقط، بل إنه أيضا سيقضي على ما تبقى من دعم تقدمه الدول الغنية للوحدة النقدية، لأنها تدرك أن أي ثمن سيترتب على هكذا الخيار سيكون على حساب شعوبها.
أما الخطيئة الكبرى، فهي الظن بأن الولايات المتحدة الأميركية بمعزل عن أزمة أوروبا. لا شك أن هذه أمنية لدى البعض، لاسيما هؤلاء الذين ينظرون إلى ارتباط الولايات المتحدة الأميركية بأوروبا من خلال العلاقات المباشرة على نسق حجم التجارة أو الاستثمارات أو الانكشاف المباشر على سوق الدين الأوروبي. فهل من المعقول أن ينسى هؤلاء أن مئات الملايين من الأميركيين والأوروبيين الذين فقدوا وظائفهم من جراء الأزمة المالية في الولايات المتحدة قبل أقل ثلاث سنوات، لا ناقة لهم ولا جمل بهذه الأزمة؟ كيف إذا ستنأى الولايات المتحدة الأميركية، من حكومة ومصارف ومستثمرين وحتى عامة الشعب، من تداعيات انهيار أكبر اقتصاد وأضخم قطاع مصرفي في العالم؟
في النتيجة، كلما قلّت الخيارات، ازدادت التمنيات. وهذا ما يمر به قادة العالم. ربما هم يسلمون بهذه الاعتبارات الخاطئة في رهان منهم على حصر القلق المتزايد في الأسواق، علّ ثقة المستثمرين تنقذهم من محنتهم. لكن بعيدا عن الأمنيات، يبقى على الولايات المتحدة والصين ومجموعة العشرين والأسواق الناشئة أن تتحضر للأسوأ، لأن الأسوأ آتٍ لا محالة.

* الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الكويت الوطني عضو مجلس إدارة معهد التمويل الدولي ومجموعة «بريتون وودز» العالمية ومجموعة الثلاثين في واشنطن
 
أعلى