تنبيه !!! لصغار المستثمرين

[يوسف_007]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير على الجميع

بختصار وبدون ديباجه كبيره عريضه

الرجاء الإنباه من بعض الأشخاص في موقع التواصل الإجتماعي ( تويتر )

لان بعضهم مطبلين أو صبيان محافظ أو محللين غير أمينين وبعضهم لايفقه التحليل

ولاكن لـ جهل أكثر صغار المتداولين في التحليل تلقاه يحط شارت ويخطط عليه ويرسم

ويحط أهداف لترند خطأ والفبوناتشي خطأ ومحد يقدر يكلمه

لسببين

1- يكون قديم بالتويتر وماخذ شعبيه ومعطي سهم أو سهمين وصدفت معه
وإذا تكلم معاه محلل تقليدي صادق يقولون هذا محتر منه أو يغار منه
فيسكت المحلل حفاظا على سمعته


2- التويتر مافيه راقبة محللين أو سوق نفس اللي موجوده في المنتديات إذا طبل على سهم
ولاحط دعم ومقاومه ووقف الخساره تغفل مشاركته أو تلغي فــ تلقاه يكتب اللي يبي ومحد يحاسبه


وأخير المحلل بشكل عام ليس بيده كل شي عنده شارت يقرأه إذا قالك الدعم والمقاومه ووقف الخساره

هذا هو المحلل الناجح والصحيح أما إذا صار بتاع كله هذا معناته أمرين إما متعامل مع محافظ أو يجرب فيك

لعلها تصدف ولو مره



ملاحظه : الرجاء عدم ذكر أي أسهم كان محلل أو غيره أو غيره لانريد تجريح بالناس ولاكن نريد
أن نتكلم من الخطوط العريضه من تنطبق عليه شروط التحليل ومن لاتنطبق عليه الشروط
والإنسان الفطين شي من التلميح يكفيه عن كثيرا من التصريح


وسلامتكم

 

[السور]

ماكو علي بوفجر
مصداقية وخبرة وضمير

 

[يوسف_007]

شكرا لك مرورك

 

[خالد الطوغاني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير على الجميع

بختصار وبدون ديباجه كبيره عريضه

الرجاء الإنباه من بعض الأشخاص في موقع التواصل الإجتماعي ( تويتر )

لان بعضهم مطبلين أو صبيان محافظ أو محللين غير أمينين وبعضهم لايفقه التحليل

ولاكن لـ جهل أكثر صغار المتداولين في التحليل تلقاه يحط شارت ويخطط عليه ويرسم

ويحط أهداف لترند خطأ والفبوناتشي خطأ ومحد يقدر يكلمه

لسببين

1- يكون قديم بالتويتر وماخذ شعبيه ومعطي سهم أو سهمين وصدفت معه
وإذا تكلم معاه محلل تقليدي صادق يقولون هذا محتر منه أو يغار منه
فيسكت المحلل حفاظا على سمعته


2- التويتر مافيه راقبة محللين أو سوق نفس اللي موجوده في المنتديات إذا طبل على سهم
ولاحط دعم ومقاومه ووقف الخساره تغفل مشاركته أو تلغي فــ تلقاه يكتب اللي يبي ومحد يحاسبه


وأخير المحلل بشكل عام ليس بيده كل شي عنده شارت يقرأه إذا قالك الدعم والمقاومه ووقف الخساره

هذا هو المحلل الناجح والصحيح أما إذا صار بتاع كله هذا معناته أمرين إما متعامل مع محافظ أو يجرب فيك

لعلها تصدف ولو مره



ملاحظه : الرجاء عدم ذكر أي أسهم كان محلل أو غيره أو غيره لانريد تجريح بالناس ولاكن نريد
أن نتكلم من الخطوط العريضه من تنطبق عليه شروط التحليل ومن لاتنطبق عليه الشروط
والإنسان الفطين شي من التلميح يكفيه عن كثيرا من التصريح


وسلامتكم

مشكور جزاك الله خير وكلامك صح وتنويه تشكر عليه احيانا بعض الاشخاص يتعمد نشر اشاعه حتى يتكسب منها هو او المجموعه اللي خلفه عسى الله يهديهم ويصلحهم

 

[يوسف_007]

هذا كلامي وتنبيهي بس جاء متأخر

بعد ماصرفو علينا

أنا ضده الحين اللي يبي يطبق القانون مايختار الوقت بكيفه

 

[Aljoman]

بورصة

4 أسئلة لا يجيب عنها «المحللون» الفنيون​

يحاول العديد من المحللين الفنيين «المشهورين» والمختصين بالسوق الكويتي، تحليل سلوك المؤشرات، خاصة المؤشر السعري. مما يجعل من يحاول إيجاد تفسير منطقي لهذه التحليلات، يقوم بطرح عدة تساؤلات منها:

أولا ــ لقد بينا سابقا أن سلوك المؤشر السعري الكويتي ليس كأي مؤشر سعري بالعالم، وله سلوك خاص. حيث لا تعكس قيمة المؤشر مستوى أسعار الأسهم. بل تعتمد قيمة المؤشر على نسبة تغيير أسعار الأسهم اليومية. فكيف يمكن وضع أهداف للمؤشر، وسلوكه لا يعتمد على الأسعار في الأساس؟

ثانيا ــ إذا تجاوزنا افتراضا سلوك المؤشر وطريقة حسابه، وقمنا بشكل فرضي باحتساب أهداف لجميع الأسهم عن طريق التحليل الفني. فهل ستتطابق أهداف الأسهم وأهداف المؤشر؟

ثالثا ــ لو ركزنا على الجانب النفسي عند المتداولين، وافترضنا أن رقما مثل 8000 يمثل مستوى نفسيا للمؤشر. فهل هناك أدوات أو مشتقات يمكن شراء السوق عليها أو بيعه عند هذه المستويات أو غيرها؟ أو أن مجرد تداولات عشوائية تتحكم في مستوى المؤشر؟

رابعا ــ والأهم، هل يقوم المحللون الفنيون المتخصصون بالسوق الكويتي بتحليل عدم اتمام العديد من الصفقات بسبب تأثير الحدود الدنيا والعليا عند الإغلاق؟ كما حصل في يوم الأحد 2-يونيو -2013 عندما أغلق السوق وهناك أكثر من عشرين سهما معروضا بالحد الأدنى. ففي حال لم تكن هناك حدود سعرية لتمت الصفقات في الجلسة نفسها وتغيرت الاقفالات كما هو موضح بالجدول والرسم.

لذا، نتمنى ممن يستطيع من المحللين الفنيين، ذوي «القاعدة الشعبية» الكبيرة أن يبرروا أهدافهم الموضوعة للمؤشر في ضوء ما استعرضناه للتو. حتى نتأكد من تطبيقهم للتحليل الفني بشكل منطقي بالأساس، وقبل أن نناقش جدوى استخدام التحليل الفني من عدمه.

محمد رمضان
كاتب ومحلل مالي واقتصادي

المصدر : جريدة القبس​

تاريخ النشر : 2013/6/9​

 

[Aljoman]

تداعيات إحالة مغرد إلى النيابة العامة
​

البورصة: آلاف المغردين يضعون أنفسهم محل اتهام.. لا سيما أصحاب الأسماء المستعارة
​

محمد الإتربي
ألقت هيئة اسواق المال بتقديمها بلاغا الى نيابة اسواق المال ضد صاحب حساب شخصي لدى موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، حجرا كبيرا في مياه اسنة، وضربت اكثر من عصفور بحجر. فالساحة البورصوية والتويترية اشتعلت جدلا امس وانهالت الاتصالات على مسؤولين وقانونيين هنا وهناك.

ووفقا لمصادر قانونية رقابية معنية، فإن مئات الاتصالات حصلت لاستيضاح بعض الامور خصوصا ان كل مغرد مهتم بشؤون اسواق المال والبورصة وضع نفسه موقع المتهم، حيث ان الهيئة لم تعلن اسم صاحب الحساب المحال الى النيابة.

وقال احد المغردين المهتمين بالبورصة لمسؤول: ان عدداً كبيراً من «الربع» قضى يوم امس في مراجعة آلاف التغريدات، والوقوف عند بعضها والاستفسار حولها ومراجعتها مع قانونيين



هل ترخص الهيئة المغردين؟

القبس حملت جملة من الاستفسارات والإيضاحات الى مصادر قانونية معنية تدور في خلد اهل السوق و«التويتريين» معا، ومنها: هل تقبل هيئة السوق بترخيص من يتقدم لها للحصول على موافقة لتقديم استشارات عبر تويتر؟ فأفاد مصدر بان وسائل التواصل الاجتماعي ليست محل ترخيص والتراخيص تمنح للكيانات الرسمية والقانونية المسؤولة والتي تنطبق عليها شروط وقوانين وقرارات الهيئة، مضيفا ان البورصة وسوق المال عموما ليس «سوق حراج».

اما بشأن الإحالة القانونية، فأكدت المصادر ان تويتر وباقي وسائل التواصل الاجتماعي تعامل معاملة وسائل الإعلام العامة لأنها شبه مكان عام يرتاده الاف المتابعين. ومخالف للقانون من يصدر التوصية المباشرة بالبيع والشراء.. فهذه جريمة مكتملة الأركان يجب الحذر من الوقوع فيها من قبل غير المرخصين.



لماذا لم تعلن الهيئة اسم التويتري المحال؟

وردا على استيضاح راود كثيرين من متابعي البورصة والمهتمين حول عدم اعلان اسم المحال الى النيابة كما كانت الحال مع من صدرت بحقهم قرارات وقف حسابات التداول ستة اشهر، اوضحت المصادر القانونية ان قرار وقف الحسابات قرار تأديبي نافذ صادر عن مجلس التأديب برئاسة مستشار، اما احالة مغرد الى النيابة فمختلفة، فقد تحفظ القضية وقد يخرج منها المعني بريئا وبالتالي يتم الانتظار لحين الفصل في القضية المحالة قضائيا.



تعاون رسمي لكشف المحتالين

اما بخصوص الحسابات التي تحمل اسماء مستعارة وغير مباشرة في تويتر، فأفادت المصادر بانها كما غيرها قيد المراقبة والتدقيق، ويتم التعاون في الكشف عمن يقف وراءها مع الإدارات المعنية في المباحث الجنائية ومكافحة الجرائم الاقتصادية والإلكترونية، وعليه فإنه لا تغريدات خارج اطار الرقابة طالما تمس سلامة وسير التداولات في سوق الأوراق المالية.

وكشفت مصادر عن ان حالات اخرى يتم درس ملفاتها لإحالتها الى النيابة العامة، مشيرة الى ان الهيئة تضع يدها تدريجياً على ملفات وثغرات ينفذ منها المتلاعبون، مشيرة الى انه قد يتأخر اجراء ما تجاه ثغرة ما لكن سيأتي دورها في المعالجة حتماً.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر: 23/7/2013​

 

[Aljoman]

شبهة وقوع جريمة
​

هيئة الأسواق تحيل مغرداً إلى النيابة
​

محمد الإتربي
اعلنت هيئة أسواق المال عن تقديم بلاغ إلى نيابة سوق المال بتاريخ 2013/7/17 عن شبهة وقوع الجريمة المنصوص عليها في المادة 126 الفقرة رقم 1 من القانون رقم 7 لسنة 2010 بشأن صاحب حساب شخصي لدى موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) بتقديم استشارات مالية واستثمارية دون الحصول على ترخيص من الهيئة.

بدأت الرقابة تؤتي ثمارها.. وكما يقال فإن «أول الغيث قطرة».. بعدما كانت القبس قد حذّرت خلال سنوات من ظواهر سلبية في سوق الكويت للأوراق المالية، حتى انها حددت مواطن تلاعب بعينها.. وها هي هيئة الأسواق تكشف عن هذه المواطن المشبوهة، وتتخذ إجراءات، فبعد إيقاف حسابات مضاربين نهاية الأسبوع الماضي أعلنت هيئة أسواق المال عن تقديم بلاغ لنيابة سوق المال بتاريخ 2013/7/17 عن شبهة وقوع الجريمة المنصوص عليها في المادة 126 الفقرة رقم 1 من القانون رقم 7 لسنة 2010 بشأن صاحب حساب شخصي لدى موقع التواصل الاجتماعي (تويتر Twitter) بتقديم استشارات مالية واستثمارية من دون الحصول على ترخيص من الهيئة.

وعلمت القبس أن هيئة اسواق المال بدأت ترصد مواقع التواصل الاجتماعي منذ فترة، وتقوم بمتابعة ما تتم كتابته بشأن سوق المال عموماً.

وفي رده على استفسار أكدت المصادر أن كل مواقع التواصل الاجتماعي تحت الرقابة، وليس موقع تويتر فقط، مشيرا الى ان الايام المقبلة ستشهد إحالات لتغريدات وتوصيات عبر مواقع مختلفة.

وافاد مصدر بأن باكورة الإحالات تبدأ من اليوم، مشيرا الى ان هناك سلسلة من الإحالات آتية في الطريق، يتم درسها والتحقيق فيها، وأن بعض المغردين يعمل وراء ما يسمى بالتحليل الفني (الخرطي)، وهو في حقيقة الأمر يوصي بالشراء والبيع لأهداف معينة.

وكشفت المصادر أن هيئة أسواق المال لديها جهازي رقابي مستقل يخضع لإشراف أحد المفوضين ذي خلفية رقابية طويلة في البنك المركزي، هو عضو مجلس المفوضين باسل الهارون، وهذا يعزز دور هذا الجهاز في شأن مكافحة السلبيات التي تعكر صفو التعاملات.

ويضيف المصادر أن هناك عزماً من الهيئة على تكريس مبدأ السوق النظيف، مشيرا الى ان اجهزة الرقابة لها اليد الطولى وتحظى بأعلى درجات الاهتمام من جانب الهيئة.

وأكدت مصادر في السوق أن الأمر لن يتوقف عند بعض الأسماء التي باتت معروفة، بل سيشهد الآتي من الأيام أسماء أخرى من المتلاعبين بالتداول وهم يحالون الى النيابة.

وقالت المصادر إن هناك تكاملاً بين فريق الرقابة في البورصة والرقابة في الهيئة بشكل يومي، حيث يفترض فرز كل التعاملات ورصد الشبهات، ليتم التحقيق والتدقيق فيها. وحذّرت المصادر جموع المتداولين من عمليات يمارسها بعض المتداولين، خصوصا المضاربين المتلاعبين الذين يستخدمون اسماء اخرى للتداول، مقابل مبالغ مالية، حيث إن صاحب الحساب تقع عليه مسؤولية قانونية.

فخلال حملة رقابية أخيرا تم اكتشاف مجموعة من المضاربين يقومون باستخدام حسابات متعددة لأطراف مختلفة.

كما سيتم التنسيق والاستعانة بين جهات مختلفة في الدولة، لكشف بعض الأطراف المتورطة.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 22/7/2013​

 

[Aljoman]

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 2013.06.03​

 

[Aljoman]

سؤال في السوق: مَنْ سيخرج مِن الأسهم المضاربية أولاً؟ ​

إبراهيم المحمد
في سوق الكويت للاوراق المالية حالياً، اسئلة كثيرة، لعل ابرزها هو: من سيخرج من الأسهم المضاربية اولاً؟ بمعنى آخر من سيكتفي بهذا القدر من العوائد ويذهب بعيداً في جني الارباح بــ «تكييش» عدد من الأسهم التي حققت ارتفاعات خيالية منذ بداية العام.

للإجابة عن السؤال أجمعت عدة مصادر على ذكر الآتي:

حفلة

1 - في الحفلات عموما، يؤخر الساهرون المستمتعون مغادرتهم، وكلما هموا بالرحيل عادوا ليستمتعوا قليلاً على أمل الخروج لاحقاً.. وهكذا دواليك.

قطيع

2 - هناك من يعتقد بأن موجة الصعود مستمرة ايضاً وايضاً، ولا يعير اهتماماً للتحذيرات، مستعيناً بذلك على «قطيع» يعتقد ما يعتقده، وهو ان باع سهماً مضاربياً يعود ليشتريه أو يشتري غيره مثله، في مسلسل انتقال وعودة بكرٍ وفرٍ على وقع الارتفاعات المستمرة.

سر

3 - بعض كبار المضاربين الذين عملوا على تصعيد عدة أسهم منذ الربع الأخير من 2012، عمدوا أخيراً الى تصفية تلك المراكز بأرباح عالية، لكنهم لم يتركوا السوق عموماً ولم يهجروا الأسهم المضاربية خصوصاً.

وهم بذلك متواجدون بسيولة عالية وقدرة كبيرة على المغامرة الى الحد الذي يرونه مناسباً لهم ليبقى ذلك سراً لا يعرفه إلا هم حالياً.

تنويع

4 - مضاربون آخرون عمدوا إلى اعادة توزيع مكونات محافظهم ورفدوها بأسهم تشغيلية ومصرفية ذات عوائد سنوية من الارباح والتوزيعات مع احتفاظهم بعدد من الأسهم المضاربية لطالما هناك مغامرات عليها.

سيولة

5 - عين البعض على المعدل اليومي للقيمة المتداولة التي هي الآن بأفضل أحوالها منذ فترة طويلة.

فهذا المؤشر كاف حتى الآن لاستمرار التدوير والمضاربة والترفيع. وتلك السيولة المرتفعة تجلب سيولة جديدة منذ اكثر من شهرين حتى ان صغار مودعين يلجأون الآن الى سحب مدخرات (ولو قليلة) علَّهم يحصدون شيئا من موسم الصعود ويحققون الأرباح السريعة والسهلة.

السليم والأجرب

6 - لا شك في أن الاستثمار ببعض الأسهم المضاربية ليس مغامرة غير محسوبة، فهناك شركات اسهمها تحت 100 فلس لكنها تتعافى، لكن عددها قليل قياساً بعشرات الشركات الأخرى المستمرة في التعثر أو الرازحة تحت اعباء ديون كبيرة عليها، فضلاً عن قضايا في المحاكم وغيرها من المنغصات التي لو عرفها صغار المضاربين على حقيقتها لفروا فرار السليم من الأجرب.

قناعة / طمع

7 - ما هو الحد الذي يمكن ان يقنع به مضارب من حيث العوائد؟ 10%، 20%، 30%، 100%؟ انها مسألة خاضعة لمعادلة القناعة والطمع، فإذا كانت نسبة 10% الى 15% ممتازة للعارفين بتقلبات الأسهم ومخاطره، فان نسبة 100% قليلة للمقامر الطامح بالربح دائماً وأبداً متناسياً المخاطر واهوالها. فكم في سوق الكويت من أصحاب القناعة والرؤية الاستثمارية السليمة مقابل أصحاب المغامرات غير المحسوبة؟ الجواب يكمن في التجارب السابقة من أزمة المناخ الى ازمة 2008، اي ان الغالب الأعم من الفئة الثانية أي فئة المقامرين.

فارق هائل

8 - إن الفارق الهائل بين المؤشر السعري (+42%) والمؤشر الوزني (+13%) يعني ان الكفة راجحة لجهة الأسهم الصغيرة والمضاربية والتي يعود معظمها إلى شركات متعثرة لا سيما تلك القابعة أسعارها تحت المائة فلس اضافة الى اخرى فوق المائة فلس، لكنها ذات قيمة سوقية متواضعة، وهذا يعني مروحة من نحو 60 الى 70 سهماً يمكن للمضاربين الانتقال فيها من سهم إلى آخر، ثم الى ثالث فرابع.. في لعبة لا تنتهي في اشهر قليلة.. الان، هؤلاء يستفيدون بشكل غير مباشر من صعود المؤشر الوزني ومؤشر كويت 15 اي المؤشرات التي تقيس اداء اسهم المصارف والشركات التشغيلية الكبرى والمتوسطة، وذلك الاداء تراوح بين 9% لــ«كويت 15» و13.6% للمؤشر الوزني، مع اعتقاد سائد ان المحفظة الوطنية (أموال هيئة الاستثمار) تعمل بايعاز حكومي لترفيع السوق. سواء كان ذلك الاعتقاد صحيحا ام لا.. لكنه يفعل فعله في الترويج الى ان السوق مستمر بالصعود ليحمل معه ما هب ودب من الاسهم حتى لو كانت اسهم شركات شبه مفلسة، وبما ان لا افلاس معلنا ونهائيا الى الآن، فيمكن للمضاربين اشاعة تفاؤل بتعافي تلك الشركات لزوم ترفيع اسهمها ثم تكييش الارباح من ذلك، حتى اشعار آخر لطالما لا شفافية كاملة في التعاطي مع اوضاع تلك الشركات المأزومة حتى النخاع.

حجة

9 - رب قائل ان السوق يصحح مرة او مرتين اسبوعيا، اي انه يكسر حلقة الصعود المستمر، ليعطي انطباعا بأنه صحي ويمكن الاستمرارعلى المنوال نفسه، لكن العيب في ذلك هو أن البعض المروج لتلك الحجة محكوم برغبة جامحة لاستمراره بالمضاربة (لا الاستثمار) حتى يقرر هو متى يجب كسر الحلقة فعلا لا قولا.

دوام الحال من المحال

10 - بالعودة الى السؤال: من سيخرج من الاسهم المضاربية اولا؟ يمكن القول ان لا اجابة واضحة بعد. لكن الاكيد ان دوام الحال من المحال. ولا يصح الا الصحيح، اذ كيف لشركة ورقية لا نشاط معروفاً لها ان يصعد سهمها %100 او %150؟ وكيف لشركة خاسرة حتى %60 الى %70 من رأسمالها ان يصعد سهمها %50 الى %100؟ وكيف لشركة منضوية تحت قانون الاستقرار لشدة تعثرها في سداد ديونها ان تصعد اسهمها التابعة والزميلة %25 الى %50؟

.. الى آخر الاسئلة التي لا تنتهي لان تداعيات الازمة قائمة، وليس صعود السوق وحده يمكن ان يعالجها. تبقى الاشارة الى ان بعض ادعاءات الماضي كانت تشير الى ان المناخ التشغيلي العام سيئ وبالتالي فان البورصة مرآة الاقتصاد وتعكس ذلك السوء. فهل يمكن لنفس هؤلاء المدعين القول اليوم ان المناخ التشغيلي العام ممتاز لان البورصة صاعدة؟؟ السؤال مضحك! أليس كذلك؟!



هدوء مقبل

تقترب عطلة الصيف التي يتخللها ايضا شهر رمضان المبارك، وثمة من يعتقد ان السوق سيهدأ خلال الفترة المقبلة للسببين المذكورين، عسى الا يكون الهدوء مقرونا بتصحيح كبير يثير هلع المستثمرين والمضاربين.



المضارب رجب

تردد ان المضارب رجب عاد بقوة امس لكن ليس على الاسهم الصغيرة والمضاربية بل على سهم كبير. واطلق عليه مغردون اسم «ميسي». واللافت هو هذا التحول في المضاربة. فهل هو تكتيك عابر ام استراتيجية جديدة؟.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 30/5/2013​

 

[Aljoman]

وسط ارتفاعات متوالية تتطلب أقصى درجات الحيطة
​

محللون يحذرون متداولي البورصة من مغبة اعتماد قراراتهم على وسائل الاتصال الاجتماعي
​

حذَّر محللون ماليون متداولي سوق الكويت للأوراق المالية «البورصة» من مغبة اعتماد قراراتهم الاستثمارية شراء أو بيعا على المعلومات المتداولة عبر وسائل الاتصال الاجتماعي كـ«تويتر» و«فيس بوك» ومنتديات اقتصادية تبث معلومات خاطئة من مضاربين محترفين.
وقال المحللون في لقاءات متفرقة مع (كونا) ان البورصة وسط ارتفاعاتها المتوالية تتطلب اقصى درجات الحيطة، لاسيما ان الطفرة التكنولوجية في سرعة تداول المعلومات باتت تزداد وتيرتها بخلاف فترة ما قبل الأزمة المالية العالمية عام 2008.
وذكروا ان هذا الامر يجعل المستثمرين عرضة لمخاطر اكبر في حال استمرار تصاعد المؤشرات دون حركات تصحيحية تؤسس لمرحلة أكثر صلابة ملقين باللوم على المتداولين الذين يبحثون عن المعلومات بصور غير منطقية من أجل جني ارباح سريعة بتجولهم في مواقع ومنتديات تديرها شريحة من المضاربين الأفراد المحترفين.
واوضحوا ان هؤلاء المضاربين يستغلون غياب الدور الرقابي عما يكتب فيها ما يمهد الى ارضية خصبة لاطلاق الشائعات حول بعض الشركات وتصديقها وتمريرها من مستثمر الى آخر فتصبح حقيقة وهمية بين شرائح المستفيدين.
التحليل الفني
من جهته دعا المحلل المالي سليمان الوقيان المستثمرين الى الاعتماد في معلوماتهم على الشركات نفسها صاحبة المعلومات او عبر الموقع الرسمي للسوق او قراءة التحليل الفني للشركات المعروفة أو سؤال المحللين المعروفين حتى لا يقع في شراك المعلومة غير الصادقة التي قد تنشر عبر وسائل الاتصال الاجتماعي او المنتديات.
وقال ان على الجهات ذات الاختصاص تحديث اللوائح والتشريعات التي تجرم من يروج لمعلومات خاطئة بهدف الاستفادة منها، لاسيما تلك التي يطلقها بعض المضاربين عبر مواقع تويتر او فيس بوك، لافتا الى ان المستثمر عليه ان يعي تماما ان قراره بالشراء او البيع لابد ان يتم بصورة فنية ومهنية ولا ينساق وراء من يبث اخبارا قد تكبده الخسائر.
وذكر ان بعض المستثمرين يستسهلون مسألة الحصول على المعلومات بأي طريق حتى وان كانت نسبة المخاطرة في استخدامها كبيرة ما يجعلهم عرضة للعمليات المضاربية التي تتم بصورة يومية في سوق الكويت للأوراق المالية.
آلية للمتابعة
من جانبه دعا المحلل المالي عدنان الدليمي المستثمرين الى توخي الحيطة والالمام بالتوعية الاستثمارية اللازمة عند الدخول الى وسائل الاتصال او المنتديات، لاسيما في ضوء وجود اختراقات بمعلومات مغلوطة تبث عبر مواقع تويتر وفيس بوك بأسماء مستعارة «وقد تستهدف اشخاصا بعينهم وشركات محددة، الأمر الذي يستلزم الحذر».
وأوضح الدليمي ان بث اخبار عن شركات معينة بصورة مستمرة قد يفقد المستثمر الذي يدخل تلك المواقع توازنه الاستثماري ويؤثر على قراراته «مثلما حدث في الأيام الأخيرة التي شهدتها البورصة وحققت من خلالها ارتفاعات قياسية واستفادت منها فئات دون اخرى».
وأضاف انه لابد من آلية للمتابعة والاشراف، لاسيما من هيئة اسواق المال وادارة البورصة حتى لا يكون هناك جدل بين اوساط المتداولين وتأصيل لفكرة ان السوق الكويتية سوق افراد لا مؤسسات.
واشار الى ان بعض المحللين يندفعون في بث المعلومات وتبني وجهات نظر معينة ما يجعلهم يخرجون عن الحيادية ويروجون لاسهم معينة «فهم يخولون لأنفسهم حقا ليس لهم بقصد او من دون قصد» موضحا ان هذا النهج يضر ولا يفيد لأن فيه نوعا من الرهان.
ودعا الى فرز كل ما يكتب على «تويتر» و«فيس بوك» وغيرهما من المواقع والمنتديات مطالبا المغردين بعدم زرع الشك بين المستثمرين او جعلهم يفقدون الثقة في الوسائل التكنولوجية الحديثة.
مصدر المعلومة
من جهته قال المحلل المالي ميثم الشخص انه لاستقصاء المعلومات وانتقائها لابد من توافر عدة شروط، لاسيما اذا كانت تلك المعلومات متعلقة بشركات مدرجة في اسواق المال، مبينا ان من تلك الشروط ضرورة معرفة مصدر المعلومة والتأكد من مصدر ذي ثقة والتحقق من مدى ملاءمة المعلومة للوضع الحالي الى جانب معرفة اثرها على الجوانب المالية والفنية.
ودعا الى معرفة أثر اي معلومة في القطاع المدرجة فيه الشركة وكذلك أثرها بالنسبة للسوق واخيرا البعد المستقبلي الذي ستتركه هذه المعلومة، مضيفا ان ذلك كله «عوامل لابد لمرتادي مواقع التواصل الاجتماعي من ادراكها قبل استخدام المعلومات المتوافرة».
وأشار الى أمر آخر يتعلق بكل هذه النقاط يتمثل في الاعتماد على مصدر المعلومة وامكان اتاحتها وفقا لخبرات مصدرها للخروج باستنتاج أم انها مجرد تكهنات الهدف منها الانتشار ثم تفتقد المعلومة سمة الحصرية وتقل اهميتها مع مرور الوقت.
واشار الى خطورة مجهولية المصدر حتى وان كانت المعلومة صحيحة حيث من الممكن ان يقودها مضاربون بعد ان يكونوا قد استفادوا منها داعيا الشركات المدرجة الى ان تنتهج اساليب حديثة عبر وسائل الاتصال مع المساهمين حتى لا يقعوا في فخ المعلومات المغلوطة.

المصدر : جريدة النهار
تاريخ النشر : 27/5/2013​

 

[Aljoman]

يمنحون أنفسهم حقاً ليس لهم​

تحذير من مغرِّدين يعرِّضون المستثمرين لمخاطر كبيرة​

كونا - حذر محللون ماليون كويتيون متداولي سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) من مغبة اعتماد قراراتهم الاستثمارية، شراء أو بيعا، على المعلومات المتداولة عبر وسائل الاتصال الاجتماعي كتويتر وفيس بوك ومنتديات اقتصادية تبث معلومات خاطئة من مضاربين محترفين.

وقال المحللون في لقاءات متفرقة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن البورصة وسط ارتفاعاتها المتوالية تتطلب اقصى درجات الحيطة، لا سيما ان الطفرة التكنولوجية في سرعة تداول المعلومات باتت تزداد وتيرتها بخلاف فترة ما قبل الأزمة المالية العالمية عام 2008.

وذكروا ان هذا الامر يجعل المستثمرين عرضة لمخاطر اكبر في حال استمرار تصاعد المؤشرات دون حركات تصحيحية تؤسس لمرحلة أكثر صلابة، ملقين باللوم على المتداولين الذين يبحثون عن المعلومات بصورة غير منطقية من أجل جني ارباح سريعة بتجولهم في مواقع ومنتديات تديرها شريحة من المضاربين الأفراد.

واوضحوا أن هؤلاء المضاربين يستغلون غياب الدور الرقابي عما يكتب فيها مما يمهد الى ارضية خصبة لاطلاق الشائعات حول بعض الشركات وتصديقها وتمريرها من مستثمر الى آخر فتصبح حقيقة وهمية بين شرائح المستفيدين.

من جهته، دعا المحلل المالي سليمان الوقيان المستثمرين الى الاعتماد في معلوماتهم على الشركات نفسها صاحبة المعلومات او عبر الموقع الرسمي للسوق، او قراءة التحليل الفني للشركات المعروفة، أو سؤال المحللين المعروفين حتى لا يقع في شراك المعلومة غير الصادقة التي قد تنشر عبر وسائل الاتصال الاجتماعي او المنتديات.

وقال ان على الجهات ذات الاختصاص تحديث اللوائح والتشريعات التي تجرم من يروج معلومات خاطئة بهدف الاستفادة منها، لاسيما تلك التي يطلقها بعض المضاربين عبر مواقع تويتر او فيس بوك، لافتا الى ان المستثمر عليه أن يعي تماما ان قراره بالشراء او البيع لا بد ان يتم بصورة فنية ومهنية، ولا ينساق وراء من يبث اخبارا قد تكبده الخسائر.

وذكر ان بعض المستثمرين يستسهلون مسألة الحصول على المعلومات بأي طريق حتى وان كانت نسبة المخاطرة في استخدامها كبيرة، مما يجعلهم عرضة للعمليات المضاربية التي تتم بصورة يومية في سوق الكويت للأوراق المالية.

من جانبه، دعا المحلل المالي عدنان الدليمي المستثمرين الى توخي الحيطة، والى الالمام بالتوعية الاستثمارية اللازمة عند الدخول الى وسائل الاتصال او المنتديات، لاسيما في ضوء وجود اختراقات بمعلومات مغلوطة تبث عبر مواقع تويتر وفيس بوك بأسماء مستعارة «وقد تستهدف اشخاصا بعينهم وشركات محددة الأمر الذي يستلزم الحذر».

وأوضح الدليمي ان بث اخبار عن شركات معينة بصورة مستمرة قد يفقد المستثمر الذي يدخل تلك المواقع توازنه الاستثماري، ويؤثر في قراراته «مثلما حدث في الأيام الأخيرة التي شهدتها البورصة وحققت من خلالها ارتفاعات قياسية واستفادت منها فئات دون اخرى».

وأضاف أنه لا بد من آلية للمتابعة والاشراف لاسيما من هيئة اسواق المال وادارة البورصة، حتى لا يكون هناك جدل بين اوساط المتداولين وتأصيل لفكرة ان السوق الكويتي سوق افراد لا مؤسسات.

واشار الى ان بعض المحللين يندفعون في بث المعلومات وتبني وجهات نظر معينة، مما يجعلهم يخرجون عن الحيادية ويروجون لاسهم معينة، «فهم يمنحون أنفسهم حقا ليس لهم بقصد او من دون قصد» موضحا ان هذا النهج يضر ولا يفيد لأن فيه نوعا من الرهان.

ودعا الى فرز كل ما يكتب على تويتر وفيس بوك وغيرهما من المواقع والمنتديات مطالبا المغردين بعدم زرع الشك بين المستثمرين او جعلهم يفقدون الثقة بالوسائل التكنولوجية الحديثة.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 27/5/2013​

 

[الراقي]

اليوم ادنك بايع في القمة ٤٤مليون ونازل اربع فلوس والحبيب المحلل يقول تجميع واضح ههههههه
هذا لازم يودونه السجن المركزي على طول بدون نيابة ومحكمة

 

[Aljoman]

رصد العابثين في «تويتر».. بالأسماء
​

تعمل جهة فنية محايدة على درس كيفية مراقبة هيئة أسواق المال لتوصيات المغردين العابثين بالتداول. وأكدت مصادر ذات صلة: سنقدم للهيئة مقترحاً يضع حداً لمغردين في «تويتر» يضربون بقانون الهيئة عرض الحائط، ويقدم عدداً منهم إلى نيابة أسواق المال.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 26/5/2013​

 

[Aljoman]

هبوط الأمس.. مشهد تمثيلي بحسب المشككين!
​

مضاربون يحترفون استخدام كل ألاعيب الاستثمار​

■ جني أرباح بعد تضخيم بعض الأسعار السوق يصحح نفسه بين الفينة والأخرى

كونا - أرجع خبراء اقتصاديون كويتيون تباين أداء سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) امس الى ضغوطات قادتها مجموعات مضاربية للاستفادة من فروقات الأسعار وكثير من عمليات جني الارباح على الاسهم المتوسطة اضافة الى التحركات العشوائية من قبل المتداولين خصوصا الصغار.

وأضاف الخبراء في لقاءات متفرقة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) ان توقعات الاداء في مجملها كانت تصب في خانة منطقية التداولات من خلال عمليات تصحيح متتالية عقب الصعود المفتعل للعديد من الأسهم الصغيرة لم تتجاوز قيمتها السوقية 100 فلس «التي شهدت تضخما في الاسعار من قبل مجموعة منتفعة من العوائد جراء المضاربة».

ورأوا أن السوق سيخسر ما بين 100 و 150 نقطة في الأيام المقبلة ليؤسس مراكز انطلاق جديدة على أسس فنية بعيدا عن التجميل للأسهم الصغيرة «ولأن السوق مضاربي بحت ولا يمت بصلة للعمل المؤسسي نجد الاشاعات سائدة قرارات المستثمرين».

وقال رئيس مجلس الادارة في «المجموعة السعودية للمشاريع» القابضة وليد الحوطي ان التصحيح مطلوب وتفضيلي وفرصة لالتقاط الأنفاس لدى المتداولين واعادة النظر تجاه أسهم شركات جديدة «وهذه هي طبيعة الأسواق على أسس فنية حين تصعد المؤشرات لا بد لها من انخفاضات طفيفة لتصب في مصلحة المستثمرين ولا خوف منها أيضا».

وأضاف الحوطي ان المؤشر السعري حين كسر حاجز 8000 نقطة وحقق 125 مليون دينار بمعدل قيمة نقدية يومية كان بديهيا أن تكون هناك عمليات جني أرباح مما يعطي اطمئنانا الى أن السوق مقبل على مرحلة جديدة.

وذكر أن الدليل على ذلك أن تداولات جلسة امس لم تشهد عروضا بالحدود الدنيا خلافا لما كان يحدث في انخفاضات سابقة «بل وجدنا طلبات ما يعني أن السوق يصلح نفسه بنفسه حين يصل ببعض الأسعار الى القمة ومن ثم الى القاع والتوجه الآن صوب الشركات الجيدة».

وأعرب عن تفاؤله «ولكن بحذر» خصوصا من كم الاشاعات الموجودة في السوق والتي تلقى آذانا صاغية من الكثير من المتداولين الذين يفتقدون أساسيات الاستثمار بل ويتجهون الى وسائل الاتصال الاجتماعي للبحث عن المعلومات كما لو كان السوق الرسمي يسبقه آخر تداول في التكهنات والاشاعات.

ودعا الحوطي المستثمرين الى عدم الانصياع للإشاعات وأن يقرأوا موازنات الشركات لمعرفة طبيعة نشاطها ومشاريعها المستقبلية لتحديد مسار الاستثمار والدخول على اسهمها.

بدوره رأى الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بهبهاني أن الحركات التصحيحية السريعة التي تصاحب الارتفاعات المتوالية بدافع موجة التفاؤل التي سادت السوق على مدار الشهرين الماضيين أمر طبيعي داعيا الى الانتظار لتحديد ما اذا كانت ستتكرر بقوة أم أنها «بالون اختبار من كبريات المجاميع».

وقال بهبهاني ان المتابع لمنوال أداء السوق خلال فترة الارتفاعات يلحظ أنها كانت ناتجة عن أوامر خاصة بالأسهم الصغيرة التي مورست عليها الضغوط أثناء وبعد الأزمة المالية العالمية في 2008 ومازال الضغط عليها في وقت نجد أن الاقبال على الأسهم التشغيلية محدود وفي فترات متقطعة.

وأشار الى أن مجالس ادارات الشركات الصغيرة التي لم تتجاوز أسعار أسهم شركاتها المتداولة في السوق 70 فلسا تحاول أن تعيد توازن نشاط أدائها بعد الضربات التي أصابتها من الأزمة المالية العالمية وما تبعها من أزمات أخرى ما زالت تلقي بظلالها السلبية عليها وتعاني المضاربات.

وأضاف انه مع تعافي الاقتصاد العالمي فان بعض تلك الشركات استطاعت جدولة ديونها «وهذا اختبار قوي لها لاستعادة مكانتها في السوق، لذلك فان المتداولين هم الذين سيقررون استمرارها في السوق أم سيلفظونها» معربا عن اعتقاده أن تداعيات الأزمات بدأت تخف مما يفتح المجال امام تلك الشركات للعودة من جديد. من جهته قال المحلل المالي نايف العنزي ان الانخفاض الذي شهده السوق في الجلسة اليوم كان متوقعا بعد أن شهد السوق ارتفاعات متكررة، مبينا أن الأمر كان يستلزم عمليات تصحيح لكي تسير المؤشرات على المسار الطبيعي معتبرا أن «هذا التراجع جزء من مشهد تمثيلي من بطولة المضاربين».

ورأى العنزي ان سير البورصة الكويتية في الاتجاه المضاربي البحت ليس معقولا في وقت تفتقد فيه الكثير من الأدوات التي تساعدها على أداء مهامها الفنية «بل باتت تسير وفق مزاجية مضاربين محترفين يستخدمون كل الاعيب الاستثمار».

وأشار الى أن السوق يفتقد معايير مهمة في الصعود أو الهبوط وانه حين لامس مستوى الــ 5000 الى أن تخطى الــــ 8000 نقطة كان الصعود يتم دون مقاومة حقيقية لكبح جماحه أو تصحيح قوي ليهدىء من الصعود «المبالغ» فيه خصوصا في مستويات سعرية لأسهم رخيصة شهدت ارتفاعات قوية بعيدا عن المنطق.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 23/5/2013​

 

[Aljoman]

أين هيئة الأسواق من متابعة ورصد «تويتر» الذي بات لاعباً أساسياً في السوق؟
​

مغرّدون يعيثون في التداول فساداً.. على مدار الساعة​

إبراهيم المحمد
كان لافتا خلال اليومين الماضيين كيف ان شركات مدرجة ردت على اشاعات متداولة في وسائل التواصل الاجتماعي حول الافادة من الغرامة التي دفعتها الكويت لشركة داو كيميكال. وظهرت افصاحات على موقع البورصة لشركة ايكاروس وشركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية تدحض تلك الاشاعات وتنفي مضمونها.

ربما تكون تلك الشركات تبرعت بالرد من دون طلب من هيئة الأسواق او البورصة، والسبب هو خطورة الاتهامات التي تحتاج الى رد. واذا كانت الجهات الرقابية طلبت الافصاحات فحري بها أن تتوسع في ذلك، لأن كما هائلا من المعلومات والاشاعات يُتداول يوميا على شبكات التواصل لاسيما تويتر.. وفيها ما يتطلب افصاحات حكما.

الا ان مراقبين رأوا أن الهيئة لم تصل بعد إلى القدر المطلوب من المتابعة الحثيثة، وهي مازالت في اول الطريق على هذا الصعيد مقارنة بالسوق السعودي على سبيل المثال لا الحصر. فقد رصدت القبس على تويتر احد المغردين السعوديين وهو يعتذر من متابعيه قائلا: نعتذر لعدم التواصل معكم فقد تم ايقافي من هيئة اسواق المال.. علما بأن الاسم المستعار للمغرد هو «أقوى التوصيات»، أي انه كان نشطا في بث توصيات او اخبار وتحاليل عن اسهم في السعودية، لكن الهيئة اوقفته عند حده وفقا للأصول.

وتضيف المصادر المتابعة بالقول: لقد رصدنا ما لا يقل عن 90 مغردا في الكويت وهم يغامرون باصدار توصيات وبث اشاعات وأقاويل تحث المتداولين على شراء هذا السهم او ذاك، وهؤلاء ينشطون يوميا في الليل والنهار إذ يكفي متابعة واحد أو اثنين منهم لكشف كل «الشبكة» التي لا بد من إيقافها عند حدها لأنها باتت «بوصلة» بالنسبة لصغار المتداولين الباحثين عن الثراء السريع كيفما اتفق. فأين هيئة الأسواق من ذلك؟

لم يعد ممكناً القول إن تويتر ليس وسيلة إعلامية، والاكتفاء بمتابعة ما تكتبه الصحف فقط. إذ ان لدى بعض المغردين آلاف المتابعين وأحياناً عشرات الآلاف أي بعدد قراء الصحف تقريباً، وبات لهؤلاء تأثير لا يمكن تجاهله.

وختمت المصادر بالقول: لا يمكن لهيئة الاسواق ان تدخل عالم تويتر وتفتح حسابا لبث عدة اسطر توعوية يوميا وحسب، وتبقى غائبة كلياً عن متابعة لا بل رصد ألاعيب مغردين يعيثون فساداً بتوصياتهم التي تغرر بالبعض وتوقعهم في شرك التداول غير المبني على اسس فنية واستثمارية سليمة، واذا تقاعست الهيئة عن هذا الدور فان المطلوب من الصحف إلقاء المزيد من الضوء على هؤلاء المغردين حتى ترى الهيئة وتسمع.. لعل وعسى تصحو من سباتها التويتري وغير التويتري!.

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر: 22/5/2013​

 

[hamedco66]

توايخ النشر قديمه ؟

 

[حفار قبور]

يبون يرفعون الأسهم بأقل التكاليف فما يبون الناس تدش معاهم وتستفيد

والفيلكاوي قاعد ينبه الناس للإرتفاعات القادمة فطبيعي يحاربونه

هذه القمندة

 

[hamedco66]

نتائج الربع الثاني هي اللي تجعل مؤشر السوق فوق والا تحت
وان شاء الامور زينه خصوصاً بعد العيد

 

[Aljoman]

تحذير من فقاعة بعد جذب الأسهم لكل «من هب ودب»!
​

«قطيع» البورصة يتخبط في مستنقع «تويتر»
​

مارون بدران
يُروى عن الملياردير الاميركي جورج سوروس انه في يوم من الايام كان متجها الى مكتبه في شارع وول ستريت النيويوركي، فتوقف لتنظيف حذائه. سأله ماسح الاحذية عن وضع الاسهم وكيفية الاستثمار فيها، وكانت البورصة حينها صاعدة منذ فترة (Bull Market). فتوجه سوروس فوراً الى مكتبه، وتخارج من استثماراته. ما هي الا ايام، حتى تدهور وضع السوق، وشهدت الاسهم تصحيحا عنيفاً. يحكي سوروس، احد اكبر المضاربين في الاسواق العالمية، ان العبرة من لقائه مع ماسح الاحذية تكمن في ضرورة تلمس خطورة توجه «كل من هب ودب» الى الاستثمار في سوق الاسهم.

ويشهد سوق الكويت للاوراق المالية في هذه الايام الحالة نفسها تقريباً، حيث يجذب «كل من هب ودب»، حيث أصبح ارتفاع المؤشرات حديث الناس صباحاً ومساءً. وتسيطر عقلية القطيع عادة على فترات الرواج في البورصة، فيبحث المستثمر «الصغير» أو «الجديد» أو «الجاهل» عن اي معلومة يتلقفها للاستفادة من موجة الصعود في البورصة. وفي هذه الايام، يحل موقع التواصل الاجتماعي تويتر محل الديوانيات والمنتديات الالكترونية والمكالمات الهاتفية ليشفي غليل «القطيع» الباحث عن معلومة «شاردة» هنا أو «واردة» هناك.



بورصة تبيض ذهباً

فبعد 5 سنوات على ازمة مالية احرقت الاخضر واليابس في سوق الكويت، عاد حلم الثراء السريع الى اذهان القطيع العاقل وغير العاقل! فتجد من ليس له ادنى دراية بمعنى الاسهم وكيفية الاستثمار فيها وحتى آلية قراءة مؤشراتها يسألك عن سهم «مغرٍ» للاستفادة من «بورصة تبيض ذهباً هذه الايام»، على حد قوله.

وكلما تصطبغ مؤشرات البورصة باللون الأخضر، يشتعل «تويتر» بنصائح على شاكلة «ادخل على هذا السهم في هذه الفترة وتخارج من ذاك في تلك الفترة»، أو «سقف المقاومة لدى هذا السهم عند 67 فلسا، والدعم عند 63 فلسا»، وما الى ذلك من «تغريدات» سامة تغرر بالشباب والشياب، الحالمين بالثراء السريع، أو ربما الطامحين الى تعويض خسائر فترة الأزمة.



ظاهرة «تفريخ» المحللين

وقد غذّى انتشار «تويتر» الواسع في الكويت، والبحث الجامح لقطيع السوق عن نصيحة، ظاهرة «تفريخ» المحللين. ويدعي الكثير من هؤلاء الطفيليين التخصص بالتحليل الفني، غير ان بعض المراقبين يصفونهم بـ«المحللين المتفننين بغش الناس»، مستثنين بالطبع قلة قليلة من المحللين المحترفين، الذين ينؤون بأنفسهم عن النصائح المباشرة على «تويتر».

ويقول مراقبون ان «تويتر» بات مستنقعا يتخبط فيه «قطيع» البورصة، محذرين من الغرق عند انفجار فقاعة السوق، عاجلا أم آجلا. ويوضح هؤلاء أن السواد الأعظم من «القطيع» يقع فريسة الأسهم الرخيصة، المتعثرة والورقية والفاشلة، مما ينذر بأزمة في حال طمعوا بالمزيد من الارتفاعات، وأساؤوا توقيت التخارج. وقد ارتفعت قيمة بعض هذه الاسهم الصغيرة بشكل صاروخي ومصطنع، وذلك بفعل مضاربة الكبار، لا بفضل تحسن الأعمال والنتائج المالية، وفق المراقبين أنفسهم.



حليمة وعادتها القديمة

إلى جانب التحذير، يعدد مراقبون بعض الإيجابيات في عقلية القطيع، خصوصاً الذين يتبعون في تحركاتهم المجاميع الاستثمارية المحترفة. فبعض هؤلاء عرف كيف يستفيد من الطفرة دون طمع، كما عرف كيف يستكين في الأزمة دون وجع. وفي بورصة الكويت التي يغلب عليها طابع تعاملات الأفراد لا المؤسسات، يزيد القطيع مستويات السيولة في الأسهم. وقد ارتفعت التداولات في الأسابيع القليلة الماضية إلى أعلى مستوى لها منذ 44 شهراً. ويتوقع المراقبون في الفترة المقبلة ارتفاع وتيرة الحسابات النشطة في البورصة، بعد تراجع عددها بنسبة %43 آخر 3 سنوات، بين مارس 2010 ومارس 2013.

إلى ذلك، ينصح المراقبون القطيع بضرورة تنويع محافظهم الاستثمارية بين «كاش» وأسهم كبيرة وصغيرة، وتخصيص مبلغ محدود للمضاربة مع الاعتماد على الاستثمار المتوسط الأمد، بالإضافة إلى متابعة أخبار الشركات مع قراءة بياناتها المالية. وذلك كله «حتى لا يطيح الفأس بالراس»، و«تعود حليمة لعادتها القديمة»، فيأكل صغار المستثمرين أمثال «ماسح الأحذية» أصابعهم ندامة، عند خروج الكبار أمثال سوروس.. و«قطهم على صخر»!

المصدر : جريدة القبس
تاريخ النشر : 12/5/2013​