رابح رابح
عضو مميز
تحليل واقعي وحقيقي متكامل وكلام من ذهب .. يعكس واقع السوق الجديد
نشكر المحلل الإقتصادي ابراهيم الفيلكاوي المحترم على مجهوده
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
مؤشر السوق العام : ①مؤشر السوق الأول + ②مؤشر السوق الرئيسي - (مؤشر وزني PR)
- بادئ الموضوع حديث النفس
- تاريخ البدء
نشكر المحلل الإقتصادي ابراهيم الفيلكاوي المحترم على مجهوده
رابح رابح
عضو مميز
وصف تقسيم السوق هو تفليش السوق بعملية قد تكون قاتلة للاستثمار بالسوق بطريقة مشابه للبتر عند عجز الطبيب عن العلاج .
نواخذة الكويت
عضو نشط
- التسجيل
- 29 يونيو 2004
- المشاركات
- 63,570
3 إدراجات ضخمة بالبورصة قبل نهاية 2018
الأنباء الكويتية 02/04/2018
دخلت المرحلة الثانية من مشروع تطوير السوق حيز التنفيذ أمس، والذي يشمل تغييرات جذرية على عدة مستويات، منها تقسيم السوق، وتطبيق مؤشرات الأسواق والقطاعات، وفواصل التداول، وقواعد الإدراج الجديدة.
وتمثل تلك المرحلة نقلة جديدة في تاريخ بورصة الكويت، وعلامة بارزة وسط آمال للقيام بمهامها والإسهام في خلق سوق مالي يتمتع بالسيولة ويحظى بثقة جميع الأطراف ذات الصلة، كما يمنح للمصدرين فرصة الوصول لرؤوس الأموال، وللمستثمرين فرصة تنويع عوائدهم الاستثمارية، وبالتالي تعزيز مكانة البورصة كمؤسسة رائدة على مستوى المنطقة.
ويعد تقسيم السوق خطوة مهمة بالنسبة لبورصة الكويت، يتم من خلالها انشاء «سوق أول» و«سوق رئيسي» و«سوق المزادات»، لكل منها خصائصه والتزاماته.
كما تقوم بورصة الكويت خلال هذه المرحلة أيضا بتطبيق نظام جديد للمؤشرات، تمثل من خلاله الأسواق حسب نظام التقسيم الجديد،، كما ستتم إعادة حساب جميع مؤشرات القطاعات لتعكس نظام التقسيم الجديد للبورصة.
إدراجات جديدة
وتعليقا على بدء تطبيق المرحلة الثانية، قال خالد الخالد الرئيس التنفيذي لبورصة الكويت: «نؤمن بأن البنية التحتية التي تمكنا من إعادة تطويرها خلال العامين الماضيين ساهمت في بناء أساس قوي ومتين يؤهلنا للانطلاق الى المرحلة الثانية من تطوير السوق، والتطلع إلى تطبيق المرحلتين الثالثة والرابعة، وأثناء المضي قدما في تنفيذ خطة تطوير السوق، سنقوم بتحويل هيكل سوق المال لدينا ليصبح أكثر جاذبية للمستثمرين على المستويين المحلي والدولي، مما سيسمح لنا بالعمل نحو تصنيف أعلى من قبل مؤشرات الأسهم العالمية».
وأضاف الخالد: «تلتزم بورصة الكويت بتطبيق أفضل وأحدث الممارسات وتعمل على زيادة الشفافية بشكل يضمن ثقة جميع الأطراف ذات الصلة.
وتركز استراتيجيتها على تطوير الوضع العام للسوق ومعالجة احتياجات أعضائه، من خلال توفير أدوات الاستثمار وإعادة هيكلة السوق لزيادة قدرته التنافسية والسيولة وجذب المستثمرين المحليين والدوليين».
وقال الخالد ان البورصة ستشهد 3 إدراجات كبيرة خلال العام الحالي على الأقل على ان يتم الانتهاء من كل اجراءات الادراجات الثلاثة قبل ديسمبر المقبل.
وأشار الخالد الى ان الإدراجات ستكون لشركة شمال الزور والتي ستتم بالشراكة بين القطاع الخاص والحكومة، اضافة الى طرح حصة من أسهم الشركة على المواطنين على ان يتم ادراج شركتين عائلتين لجانب شمال الزور، متوقعا ان يزداد العدد على 3 إدراجات.
وذكر الخالد ان بورصة الكويت قامت بالتوقيع على عقد ايجار مبنى البورصة مع وزارة المالية أمس بقيمة ايجار سنوي تصل إلى 140 ألف دينار.
ووصف الخالد ما تم من تطوير السوق بأنه تغيير جذري يأتي بعد 35 عاما من غياب التغييرات الجوهرية عن بورصة الكويت.
خصخصة البورصة
وخلال المؤتمر تقدم مشعل العصيمي نائب رئيس مفوضي هيئة أسواق المال بالشكر الجزيل لجميع فرق العمل المشكلة لهذا المشروع من قبل هيئة أسواق المال وشركة بورصة الكويت والشركة الكويتية للمقاصة وشركات الوساطة العاملة بالسوق، مثمنا الجهود المبذولة والعمل المضني من خلال تظافر جميع الأطراف نحو اطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير السوق.
وقال العصيمي: «نطمح الى أن ننتهي من خصخصة البورصة بالكامل خلال العام الجاري».
واشار العصيمي الى ان هيئة أسواق المال تنتظر ابريل الجاري تسلم تصور عن اهتمامات الشركات الاجنبية وتصورها لدورها ومشاركتها في عملية خصخصة البورصة من مستشار خصخصة البورصة.
وتقوم شركة المجموعة الثلاثية العالمية للاستشارات (TICG) بتقديم خدمات استشارية علما بأن «المجموعة الثلاثية» هي شركة مملوكة للهيئة العامة للاستثمار بنسبة 60% وشركة أوليفر وايمان بنسبة 30% والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية بنسبة 10% كما تمثل الشركة المذكورة تحالفا بقيادتها وعضوية شركة كامكو للاستثمار وشركة أوليفر وايمان بالإضافة إلى مكاتب محاماة محلية ودولية.
وذكر العصيمي أن الهيئة العامة للاستثمار ومؤسسة التأمينات الاجتماعية ابديا اهتماما بالحصول على حصة في شركة بورصة الكويت ضمن عملية خصخصة البورصة.
وأوضح العصيمي ان هيئة أسواق المال بدأت فعليا في الحصول على الموافقات والترتيبات اللازمة لبدء المرحلة الثالثة من منظومة تطوير السوق متوقعا ان يتم الانتهاء منها في الموعد المحدد والمقدر لها ان تبدا في مايو المقبل على ان تنتهي آخر سبتمبر 2018.
وقال خلدون الطبطبائي ممثل المقاصة في المؤتمر الصحافي أمس: إن المرحلة الثالثة وقيام المقاصة بدور الوسيط المركزي تمثل اكبر التحديات امام منظومة تطوير السوق وان العمل جار على انجاح تلك المرحلة المهمة.
وذكر الطبطبائي أن المقاصة نجحت في توقيع اتفاقيات مع كل من بنك الكويت الوطني وبيت التمويل الكويتي لاتمام عمليات التوزيع النقدي على المساهمين الكترونيا من خلال حساباتهم المصرفية وتعمل المقاصة على اتمام الاتفاق مع 5 بنوك أخرى مع توقعات بالتوصل لاتفاق قريبا.
هذا ما نجحنا في إتمامه بالمرحلة الثانية
عرضت هيئة أسواق المال في بيان صحافي أمس الخطوات الرئيسية التي اشتملت عليها المرحلة الثانية من منظومة تطوير السوق.
ـ تقسيم السوق إلى ثلاثة أسواق وذلك بناء على معدلات السيولة والقيمة الرأسمالية لكل شركة مدرجة.
ـ تطبيق رسوم وعمولات تداول مختلفة لكل سوق من الأسواق الثلاثة.
ـ إطلاق مؤشرات وزنية جديدة للسوق تتضمن مؤشرا للسوق الأول والسوق الرئيسي ومؤشرا عاما يضم الاثنين معا.
ـ تفعيل آلية فواصل التداول المستمر لمؤشرات السوق.
ـ تفعيل آلية فواصل التداول المستمر على الأوراق المالية.
ـ تفعيل إجراءات وقواعد إدراج جديدة لاستقطاب الشركات ذات الأداء المتميز وتعزيز عملية الإدراج النوعي.
ـ تفعيل جلسة الشراء الإجباري (Buy-in Board) بفترة تسوية (T+1).
ـ توفير خاصية التأكيد المتأخر لأمين الحفظ.
ـ تسهيل إجراءات الصفقات الخاصة.
ـ العمل بالتوزيع الإلكتروني للأرباح النقدية.
الأنباء الكويتية 02/04/2018
دخلت المرحلة الثانية من مشروع تطوير السوق حيز التنفيذ أمس، والذي يشمل تغييرات جذرية على عدة مستويات، منها تقسيم السوق، وتطبيق مؤشرات الأسواق والقطاعات، وفواصل التداول، وقواعد الإدراج الجديدة.
وتمثل تلك المرحلة نقلة جديدة في تاريخ بورصة الكويت، وعلامة بارزة وسط آمال للقيام بمهامها والإسهام في خلق سوق مالي يتمتع بالسيولة ويحظى بثقة جميع الأطراف ذات الصلة، كما يمنح للمصدرين فرصة الوصول لرؤوس الأموال، وللمستثمرين فرصة تنويع عوائدهم الاستثمارية، وبالتالي تعزيز مكانة البورصة كمؤسسة رائدة على مستوى المنطقة.
ويعد تقسيم السوق خطوة مهمة بالنسبة لبورصة الكويت، يتم من خلالها انشاء «سوق أول» و«سوق رئيسي» و«سوق المزادات»، لكل منها خصائصه والتزاماته.
كما تقوم بورصة الكويت خلال هذه المرحلة أيضا بتطبيق نظام جديد للمؤشرات، تمثل من خلاله الأسواق حسب نظام التقسيم الجديد،، كما ستتم إعادة حساب جميع مؤشرات القطاعات لتعكس نظام التقسيم الجديد للبورصة.
إدراجات جديدة
وتعليقا على بدء تطبيق المرحلة الثانية، قال خالد الخالد الرئيس التنفيذي لبورصة الكويت: «نؤمن بأن البنية التحتية التي تمكنا من إعادة تطويرها خلال العامين الماضيين ساهمت في بناء أساس قوي ومتين يؤهلنا للانطلاق الى المرحلة الثانية من تطوير السوق، والتطلع إلى تطبيق المرحلتين الثالثة والرابعة، وأثناء المضي قدما في تنفيذ خطة تطوير السوق، سنقوم بتحويل هيكل سوق المال لدينا ليصبح أكثر جاذبية للمستثمرين على المستويين المحلي والدولي، مما سيسمح لنا بالعمل نحو تصنيف أعلى من قبل مؤشرات الأسهم العالمية».
وأضاف الخالد: «تلتزم بورصة الكويت بتطبيق أفضل وأحدث الممارسات وتعمل على زيادة الشفافية بشكل يضمن ثقة جميع الأطراف ذات الصلة.
وتركز استراتيجيتها على تطوير الوضع العام للسوق ومعالجة احتياجات أعضائه، من خلال توفير أدوات الاستثمار وإعادة هيكلة السوق لزيادة قدرته التنافسية والسيولة وجذب المستثمرين المحليين والدوليين».
وقال الخالد ان البورصة ستشهد 3 إدراجات كبيرة خلال العام الحالي على الأقل على ان يتم الانتهاء من كل اجراءات الادراجات الثلاثة قبل ديسمبر المقبل.
وأشار الخالد الى ان الإدراجات ستكون لشركة شمال الزور والتي ستتم بالشراكة بين القطاع الخاص والحكومة، اضافة الى طرح حصة من أسهم الشركة على المواطنين على ان يتم ادراج شركتين عائلتين لجانب شمال الزور، متوقعا ان يزداد العدد على 3 إدراجات.
وذكر الخالد ان بورصة الكويت قامت بالتوقيع على عقد ايجار مبنى البورصة مع وزارة المالية أمس بقيمة ايجار سنوي تصل إلى 140 ألف دينار.
ووصف الخالد ما تم من تطوير السوق بأنه تغيير جذري يأتي بعد 35 عاما من غياب التغييرات الجوهرية عن بورصة الكويت.
خصخصة البورصة
وخلال المؤتمر تقدم مشعل العصيمي نائب رئيس مفوضي هيئة أسواق المال بالشكر الجزيل لجميع فرق العمل المشكلة لهذا المشروع من قبل هيئة أسواق المال وشركة بورصة الكويت والشركة الكويتية للمقاصة وشركات الوساطة العاملة بالسوق، مثمنا الجهود المبذولة والعمل المضني من خلال تظافر جميع الأطراف نحو اطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير السوق.
وقال العصيمي: «نطمح الى أن ننتهي من خصخصة البورصة بالكامل خلال العام الجاري».
واشار العصيمي الى ان هيئة أسواق المال تنتظر ابريل الجاري تسلم تصور عن اهتمامات الشركات الاجنبية وتصورها لدورها ومشاركتها في عملية خصخصة البورصة من مستشار خصخصة البورصة.
وتقوم شركة المجموعة الثلاثية العالمية للاستشارات (TICG) بتقديم خدمات استشارية علما بأن «المجموعة الثلاثية» هي شركة مملوكة للهيئة العامة للاستثمار بنسبة 60% وشركة أوليفر وايمان بنسبة 30% والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية بنسبة 10% كما تمثل الشركة المذكورة تحالفا بقيادتها وعضوية شركة كامكو للاستثمار وشركة أوليفر وايمان بالإضافة إلى مكاتب محاماة محلية ودولية.
وذكر العصيمي أن الهيئة العامة للاستثمار ومؤسسة التأمينات الاجتماعية ابديا اهتماما بالحصول على حصة في شركة بورصة الكويت ضمن عملية خصخصة البورصة.
وأوضح العصيمي ان هيئة أسواق المال بدأت فعليا في الحصول على الموافقات والترتيبات اللازمة لبدء المرحلة الثالثة من منظومة تطوير السوق متوقعا ان يتم الانتهاء منها في الموعد المحدد والمقدر لها ان تبدا في مايو المقبل على ان تنتهي آخر سبتمبر 2018.
وقال خلدون الطبطبائي ممثل المقاصة في المؤتمر الصحافي أمس: إن المرحلة الثالثة وقيام المقاصة بدور الوسيط المركزي تمثل اكبر التحديات امام منظومة تطوير السوق وان العمل جار على انجاح تلك المرحلة المهمة.
وذكر الطبطبائي أن المقاصة نجحت في توقيع اتفاقيات مع كل من بنك الكويت الوطني وبيت التمويل الكويتي لاتمام عمليات التوزيع النقدي على المساهمين الكترونيا من خلال حساباتهم المصرفية وتعمل المقاصة على اتمام الاتفاق مع 5 بنوك أخرى مع توقعات بالتوصل لاتفاق قريبا.
هذا ما نجحنا في إتمامه بالمرحلة الثانية
عرضت هيئة أسواق المال في بيان صحافي أمس الخطوات الرئيسية التي اشتملت عليها المرحلة الثانية من منظومة تطوير السوق.
ـ تقسيم السوق إلى ثلاثة أسواق وذلك بناء على معدلات السيولة والقيمة الرأسمالية لكل شركة مدرجة.
ـ تطبيق رسوم وعمولات تداول مختلفة لكل سوق من الأسواق الثلاثة.
ـ إطلاق مؤشرات وزنية جديدة للسوق تتضمن مؤشرا للسوق الأول والسوق الرئيسي ومؤشرا عاما يضم الاثنين معا.
ـ تفعيل آلية فواصل التداول المستمر لمؤشرات السوق.
ـ تفعيل آلية فواصل التداول المستمر على الأوراق المالية.
ـ تفعيل إجراءات وقواعد إدراج جديدة لاستقطاب الشركات ذات الأداء المتميز وتعزيز عملية الإدراج النوعي.
ـ تفعيل جلسة الشراء الإجباري (Buy-in Board) بفترة تسوية (T+1).
ـ توفير خاصية التأكيد المتأخر لأمين الحفظ.
ـ تسهيل إجراءات الصفقات الخاصة.
ـ العمل بالتوزيع الإلكتروني للأرباح النقدية.
حديث النفس
عضو مميز
حديث النفس
عضو مميز
المؤشر لليوم الثاني بعد التقسيم..
2018/04/02م
البورصة الكويتية في اليوم الثاني بعد التقسيم..
أنهت المؤشرات الكويتية تعاملات اليوم الاثنين على تراجع لثاني جلسة على التوالي، بعد بدء تقسيم السوق بالأمس.
حيث تراجع مؤشرالسوق الرئيسي 2.08% خاسراً 103.7 نقطة عند مستوى 4889.67 نقطة، وينخفض مؤشر السوق الأول بواقع 1.03% إلى النقطة 4894.73 خاسراً 51.2 نقطة.
وعلق المُحلل الفني لسوق المال، بدار البدر على تعاملات اليوم قائلاً: "لا يزال هاجس الخوف يُسيطر على المتداولين مع بدء تطبيق نظام تقسيم السوق، ورغم نشاط التداولات اليوم إلا أنه كان نشاط سلبي مصحوب بزيادة في مستويات السيولة الخارجة من السوق".
وأوضح البدر لـ"مباشر" أن الترقب والحذر سيظل هو المُسيطر على نفسيات المتعاملين بالبورصة خلال جلسات الأسبوع الجاري وربما يمتد إلى منتصف هذا الشهر، كنتيجة طبيعية لحالة اللاوعي التي سبقت عملية التقسيم والتي كان يتوجب على المسؤولين تداركها قبل التطبيق.
وتوقع البدر أن تستمر مستويات التداول في التصاعد خلال الفترة المُقبلة وربما تميل أكثر إلى السلبية إذا ما استمرت حالة الخوف والترقب الشديد مُلاصقة للمتعاملين بالبورصة، وقد تتوقف الحالة السلبية وتتحول إلى الجانب الإيجابي في حالة وجود مُحفزات من نوعية صفقات مؤثرة ونتائج فصلية إيجابية وتحسن المناخ الاقتصادي بشكل عام.
وتصدر قطاع الاتصالات تراجعات اليوم بنحو 3.7% بضغط من هبوط أسهم فيفــا وأوريدو بالسوق الرئيسي، فيما تجاهل القطاع ارتفاع سهم زين في السوق الأول بنسبة 0.65%.
في المقابل، كان قطاع المواد الأساسية الرابح الوحيد اليوم بنمو طفيف نسبته 0.06% بدفع رئيسي من صعود سهم بوبيان للبتروكيماويات في السوق الأول بنحو 0.13%.
وتصدر سهم التعمير ارتفاعات البورصة الكويتية بنحو 10.5% عند سعر 24.3 فلساً، فيما تصدر سهم فيفــا التراجعات بحوالي 15.8% عند سعر 800 فلساً.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 75.7% إلى 14 مليون دينار مقابل 7.97 مليون دينار بالأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 35.3% إلى 47.32 مليون سهم مقابل 34.98 مليون سهم بجلسة الأحد.
وتصدر سهم الكويت الوطني نشاط التداول بالبورصة على كافة المستويات بكميات بلغت 9.61 مليون سهم بقيمة 6.89 مليون دينار، إلا أنه تراجع عند الإغلاق بنحو 3.5% إلى سعر 720 فلساً.
2018/04/02م
أنهت المؤشرات الكويتية تعاملات اليوم الاثنين على تراجع لثاني جلسة على التوالي، بعد بدء تقسيم السوق بالأمس.
حيث تراجع مؤشرالسوق الرئيسي 2.08% خاسراً 103.7 نقطة عند مستوى 4889.67 نقطة، وينخفض مؤشر السوق الأول بواقع 1.03% إلى النقطة 4894.73 خاسراً 51.2 نقطة.
وعلق المُحلل الفني لسوق المال، بدار البدر على تعاملات اليوم قائلاً: "لا يزال هاجس الخوف يُسيطر على المتداولين مع بدء تطبيق نظام تقسيم السوق، ورغم نشاط التداولات اليوم إلا أنه كان نشاط سلبي مصحوب بزيادة في مستويات السيولة الخارجة من السوق".
وأوضح البدر لـ"مباشر" أن الترقب والحذر سيظل هو المُسيطر على نفسيات المتعاملين بالبورصة خلال جلسات الأسبوع الجاري وربما يمتد إلى منتصف هذا الشهر، كنتيجة طبيعية لحالة اللاوعي التي سبقت عملية التقسيم والتي كان يتوجب على المسؤولين تداركها قبل التطبيق.
وتوقع البدر أن تستمر مستويات التداول في التصاعد خلال الفترة المُقبلة وربما تميل أكثر إلى السلبية إذا ما استمرت حالة الخوف والترقب الشديد مُلاصقة للمتعاملين بالبورصة، وقد تتوقف الحالة السلبية وتتحول إلى الجانب الإيجابي في حالة وجود مُحفزات من نوعية صفقات مؤثرة ونتائج فصلية إيجابية وتحسن المناخ الاقتصادي بشكل عام.
وتصدر قطاع الاتصالات تراجعات اليوم بنحو 3.7% بضغط من هبوط أسهم فيفــا وأوريدو بالسوق الرئيسي، فيما تجاهل القطاع ارتفاع سهم زين في السوق الأول بنسبة 0.65%.
في المقابل، كان قطاع المواد الأساسية الرابح الوحيد اليوم بنمو طفيف نسبته 0.06% بدفع رئيسي من صعود سهم بوبيان للبتروكيماويات في السوق الأول بنحو 0.13%.
وتصدر سهم التعمير ارتفاعات البورصة الكويتية بنحو 10.5% عند سعر 24.3 فلساً، فيما تصدر سهم فيفــا التراجعات بحوالي 15.8% عند سعر 800 فلساً.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 75.7% إلى 14 مليون دينار مقابل 7.97 مليون دينار بالأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 35.3% إلى 47.32 مليون سهم مقابل 34.98 مليون سهم بجلسة الأحد.
وتصدر سهم الكويت الوطني نشاط التداول بالبورصة على كافة المستويات بكميات بلغت 9.61 مليون سهم بقيمة 6.89 مليون دينار، إلا أنه تراجع عند الإغلاق بنحو 3.5% إلى سعر 720 فلساً.
التعديل الأخير:
حديث النفس
عضو مميز
المؤشر لليوم الثالث بعد التقسيم..
2018/04/03م
البورصة تتراجع عند الإغلاق.. والسوق الأول يستحوذ على 74% من السيولة..
أنهت مؤشرات البورصة الكويتية تعاملات اليوم الثلاثاء، متراجعة بشكل جماعي للجلسة الثالثة على التوالي وسط تباين نشاط التداول وتركز أكثر من 74% من السيولة بين أسهم السوق الأول.
وتراجع مؤشر السوق الأول للبورصة 1.2% عند الإغلاق، كما هبط مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0.52%، وانخفض المؤشر العام بالكلية بواقع 0.95% عند مستوى 4846.22 نقطة خاسراً 46.65 نقطة.
وتصدر قطاع السلع الاستهلاكية تراجعات اليوم بانخفاض معدله 5.13% بضغط رئيسي من هبوط سهم أمريكانا بنحو 8.1%.
في المقابل، تصدر قطاع الاتصالات قائمة الارتفاعات بنمو نسبته 0.46% بدفع رئيسي من صعود سهم أوريدو بواقع 13.4%.
وتقلصت سيولة البورصة اليوم 7.6% إلى 12.94 مليون دينار مقابل 14 مليون دينار بالأمس، فيما ارتفعت أحجام التداول 11.7% إلى 52.86 مليون سهم مقابل 47.32 مليون سهم بجلسة الاثنين.
وبلغت سيولة السوق الأول 9.63 مليون دينار تقريباً شكلت أكثر من 74% من سيولة البورصة ككل، فيما بلغت قيمة التداول في السوق الرئيسي نحو 3.31 مليون دينار تُعادل النسبة المتبقية من السيولة.
وتصدر سهم الكويت الوطني نشاط التداول بالسوق الأول على كافة المستويات، بكميات بلغت 3.73 مليون سهم بقيمة 2.69 مليون دينار، ليتراجع عند الإغلاق بنسبة 0.69%.
أما في السوق الرئيسي، فتصدر سهم سفن نشاط السيولة بقيمة 694.36 ألف دينار مرتفعاً 8.42%، فيما تصدر سهم جياد أحجام التداول بكميات بلغت 5.1 مليون سهم مرتفعاً 1.92%.
2018/04/03م
البورصة تتراجع عند الإغلاق.. والسوق الأول يستحوذ على 74% من السيولة..
أنهت مؤشرات البورصة الكويتية تعاملات اليوم الثلاثاء، متراجعة بشكل جماعي للجلسة الثالثة على التوالي وسط تباين نشاط التداول وتركز أكثر من 74% من السيولة بين أسهم السوق الأول.
وتراجع مؤشر السوق الأول للبورصة 1.2% عند الإغلاق، كما هبط مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0.52%، وانخفض المؤشر العام بالكلية بواقع 0.95% عند مستوى 4846.22 نقطة خاسراً 46.65 نقطة.
وتصدر قطاع السلع الاستهلاكية تراجعات اليوم بانخفاض معدله 5.13% بضغط رئيسي من هبوط سهم أمريكانا بنحو 8.1%.
في المقابل، تصدر قطاع الاتصالات قائمة الارتفاعات بنمو نسبته 0.46% بدفع رئيسي من صعود سهم أوريدو بواقع 13.4%.
وتقلصت سيولة البورصة اليوم 7.6% إلى 12.94 مليون دينار مقابل 14 مليون دينار بالأمس، فيما ارتفعت أحجام التداول 11.7% إلى 52.86 مليون سهم مقابل 47.32 مليون سهم بجلسة الاثنين.
وبلغت سيولة السوق الأول 9.63 مليون دينار تقريباً شكلت أكثر من 74% من سيولة البورصة ككل، فيما بلغت قيمة التداول في السوق الرئيسي نحو 3.31 مليون دينار تُعادل النسبة المتبقية من السيولة.
وتصدر سهم الكويت الوطني نشاط التداول بالسوق الأول على كافة المستويات، بكميات بلغت 3.73 مليون سهم بقيمة 2.69 مليون دينار، ليتراجع عند الإغلاق بنسبة 0.69%.
أما في السوق الرئيسي، فتصدر سهم سفن نشاط السيولة بقيمة 694.36 ألف دينار مرتفعاً 8.42%، فيما تصدر سهم جياد أحجام التداول بكميات بلغت 5.1 مليون سهم مرتفعاً 1.92%.
حديث النفس
عضو مميز
PR
مؤشرات أسهم سوق بورصة الكويت اليوم
2018/04/04م
إغلاق متباين لمؤشرات البورصة وسط حالة من الترقب والحذر..
تباينت مؤشرات البورصة بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء، وذلك للمرة الأولى بعد بدء تقسيم السوق بداية الأسبوع الجاري.
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي للمرة الأولى هذا الأسبوع ليُسجل نمواً نسبته 0.27% عند مستوى 4877.18 رابحاً 13.05 نقطة، فيما تراجع مؤشرا السوق الأول بنسبة0.8% والعام بنسبة 0.4%.
وقال نائب رئيس قسم بحوث الاستثمار في "كامكو": "من الملاحظ استمرار حالة التحفظ والترقب مع عدم وضوح الصورة بالنسبة للنظام الجديد للعديد من المتداولون حيث يعتبر ذلك أمراً طبيعياً في بداية تطبيق أيّ نظام جديد في السوق".
وأوضح رائد دياب لمباشر: "أن الشيء الأساسي والإيجابي أن تقسيم السوق يُعد عاملاً قوياً على الأمد البعيد تزامناً مع ترقية بورصة الكويت إلى الأسواق الناشئة والتي من المتوقع أن تجذب سيولة إضافية للسوق بين 1 إلى 1.5 مليار دولار".
ونوه دياب بأن المتداولين ينتظرون بدء مرحلة إعلانات الأرباح عن الربع الأول من العام الحالي، إضافة إلى الجهود الحكومية المبذولة والحثيثة لجعل الكويت مركزاً مالياً وتجارياً على المدى الطويل.
وتراجعت اليوم مؤشرات 7 قطاعات يتصدرها العقارات بنحو 0.9% بضغط من هبوط عدة أسهم بالقطاع أبرزها المباني في السوق الأول وانخفض بنسبة 1.82%، والمصالح العقارية الذي تصدر تراجعات "الرئيسي" بواقع 12.8%.
في المقابل، ارتفعت مؤشرات 4 قطاعات أبرزها النفط والغاز بنحو 2.3% بدفع من صعود سهمي بترولية وبتروجلف بواقع 5.1% للأول، و0.4% للثاني.
وتقلصت سيولة البورصة اليوم 13.7% إلى 11.17 مليون دينار مقابل 12.94 مليون دينار بالأمس، كما تراجعت أحجام التداول 16.8% إلى 43.96 مليون سهم مقابل 52.86 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وتركز أكثر من 73% من سيولة البورصة الكويتية في أسهم السوق الأول بقيمة 8.16 مليون دينار تقريباً، فيما استحوذت بقية أسهم البورصة على 27% من السيولة بواقع 3.01 مليون دينار.
وتصدر سهم بيتك نشاط السيولة في البورصة بشكل عام بقيمة تداولات بلغت 1.91 مليون دينار ليتراجع السهم 1.15%، فيما تصدر نشاط الكميات بالسوقين -الأولى والرئيسية - سهم الأهلي المتحد البحريني بواقع 4.71 مليون سهم متراجعاً 2.14%.
مؤشرات أسهم سوق بورصة الكويت اليوم
2018/04/04م
إغلاق متباين لمؤشرات البورصة وسط حالة من الترقب والحذر..
تباينت مؤشرات البورصة بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء، وذلك للمرة الأولى بعد بدء تقسيم السوق بداية الأسبوع الجاري.
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي للمرة الأولى هذا الأسبوع ليُسجل نمواً نسبته 0.27% عند مستوى 4877.18 رابحاً 13.05 نقطة، فيما تراجع مؤشرا السوق الأول بنسبة0.8% والعام بنسبة 0.4%.
وقال نائب رئيس قسم بحوث الاستثمار في "كامكو": "من الملاحظ استمرار حالة التحفظ والترقب مع عدم وضوح الصورة بالنسبة للنظام الجديد للعديد من المتداولون حيث يعتبر ذلك أمراً طبيعياً في بداية تطبيق أيّ نظام جديد في السوق".
وأوضح رائد دياب لمباشر: "أن الشيء الأساسي والإيجابي أن تقسيم السوق يُعد عاملاً قوياً على الأمد البعيد تزامناً مع ترقية بورصة الكويت إلى الأسواق الناشئة والتي من المتوقع أن تجذب سيولة إضافية للسوق بين 1 إلى 1.5 مليار دولار".
ونوه دياب بأن المتداولين ينتظرون بدء مرحلة إعلانات الأرباح عن الربع الأول من العام الحالي، إضافة إلى الجهود الحكومية المبذولة والحثيثة لجعل الكويت مركزاً مالياً وتجارياً على المدى الطويل.
وتراجعت اليوم مؤشرات 7 قطاعات يتصدرها العقارات بنحو 0.9% بضغط من هبوط عدة أسهم بالقطاع أبرزها المباني في السوق الأول وانخفض بنسبة 1.82%، والمصالح العقارية الذي تصدر تراجعات "الرئيسي" بواقع 12.8%.
في المقابل، ارتفعت مؤشرات 4 قطاعات أبرزها النفط والغاز بنحو 2.3% بدفع من صعود سهمي بترولية وبتروجلف بواقع 5.1% للأول، و0.4% للثاني.
وتقلصت سيولة البورصة اليوم 13.7% إلى 11.17 مليون دينار مقابل 12.94 مليون دينار بالأمس، كما تراجعت أحجام التداول 16.8% إلى 43.96 مليون سهم مقابل 52.86 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وتركز أكثر من 73% من سيولة البورصة الكويتية في أسهم السوق الأول بقيمة 8.16 مليون دينار تقريباً، فيما استحوذت بقية أسهم البورصة على 27% من السيولة بواقع 3.01 مليون دينار.
وتصدر سهم بيتك نشاط السيولة في البورصة بشكل عام بقيمة تداولات بلغت 1.91 مليون دينار ليتراجع السهم 1.15%، فيما تصدر نشاط الكميات بالسوقين -الأولى والرئيسية - سهم الأهلي المتحد البحريني بواقع 4.71 مليون سهم متراجعاً 2.14%.
حديث النفس
عضو مميز
تقسيم السوق - المؤشر العام - المؤشر - مؤشر السوق الأول - مؤشر السوق الرئيسي - سوق المزادات - هبوط جماعي للمؤشر - بورصة الكويت
2018/04/05م
مُحصلة مؤشرات البورصة في الأسبوع الأول بعد تقسيم السوق.. حمـراء
تراجعت المؤشرات الكويتية بشكل جماعي في الأسبوع الأول بعد تقسيم السوق الكويتي وتطبيق آلية التقسيم مطلع أبريل الجاري.
ومع تقسيم البورصة إلى 3 أسواق (الأول - الرئيسي - المزادات)، تم تثبيت مستوى الـ 5 آلاف نقطة كرصيد افتتاحي لثلاثة مؤشرات (العام - الأول- الرئيسي).
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع بنحو 3.6% متدنياً إلى النقطة 4820.8، خاسراً قرابة 180 نقطة.
كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي للبورصة على المستوى الأسبوعي بنحو 2.6% عند مستوى 4867.87 نقطة خاسراً 132.1 نقطة.
وهبط مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 4.13% متدنياً إلى النقطة 4793.5 خاسراً 206.5 نقطة.
وأوضح المُحلل الفني لسوق المال، مصطفى الجارحي، إن تراجع المؤشرات كان متوقعاً لعموم المتداولين، ولكن لم يكن أشد المتشائمين يتصور أن يستمر الهبوط طوال جلسات الأسبوع.
وقال الجارحي لمباشر إن تعاملات الأسبوع شهدت حالة من الترقب والحذر الشديد عند الجميع خوفاً من تبعات تطبيق نظام التقسيم على حركة الأسهم وأداء المؤشرات، ومن ثم تكبدهم خسائر هم في غنى عنها حالياً.
وأشار إلى أن عملية التقسيم وما تبعها من آليات التطبيق لا تزال حتى الآن يُثار حولها اللغط، فالبعض ساخط على طريقة التطبيق وتوقيتها، والبعض الآخر لم ير في الأمر أي تطوير للسوق بل هو إلى الأسوأ، والقليل يُبدي تفاؤله الحذر راجياً أن تتحسن الأحوال شيئاً فشيئاً.
ويرى الجارحي أن عملية تطوير الأسواق أمر مُتعارف عليها في جميع اقتصاديات العالم، وهو أمر لابد منه ليواكب الأحداث الاقتصادية المتسارعة ويتناسب مع تكنولوجيا العصر الحديث التي تُسفر كل يوم عما هو جديد.
وأضاف أن المشكلة في أسواقنا العربية والخليجية هو أننا لا نطور من باب قناعتنا الذاتية والأسلوب الذي يتناسب مع نفسيات وطبيعة المتداولين بأسواقنا، ولكن ننتظر دوماً مَنْ يُملي علينا ويضع لنا خطط التطوير وآليات تطبيقها والتي غالباً ما تُخالف طبيعة أسواقنا.
من الناحية الفنية، أوضح الجارحي أن استمرار الحالة النفسية السلبية لدى عموم المتداولين كانت هي السمة الغالبة طوال الأسبوع الأول بعد تقسيم السوق، وهو ما انعكس بشكل مباشر على أداء المؤشرات وحركة التداولات، موضحاً بأن استمرار هذا الشعور السلبي قد يهوي بالمؤشرات بأرقام تفوق التوقعات إلا إذا كانت هناك وقفة جادة من المسؤولين لمُعالجة تلك الحالة.
2018/04/05م
مُحصلة مؤشرات البورصة في الأسبوع الأول بعد تقسيم السوق.. حمـراء
تراجعت المؤشرات الكويتية بشكل جماعي في الأسبوع الأول بعد تقسيم السوق الكويتي وتطبيق آلية التقسيم مطلع أبريل الجاري.
ومع تقسيم البورصة إلى 3 أسواق (الأول - الرئيسي - المزادات)، تم تثبيت مستوى الـ 5 آلاف نقطة كرصيد افتتاحي لثلاثة مؤشرات (العام - الأول- الرئيسي).
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع بنحو 3.6% متدنياً إلى النقطة 4820.8، خاسراً قرابة 180 نقطة.
كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي للبورصة على المستوى الأسبوعي بنحو 2.6% عند مستوى 4867.87 نقطة خاسراً 132.1 نقطة.
وهبط مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 4.13% متدنياً إلى النقطة 4793.5 خاسراً 206.5 نقطة.
وأوضح المُحلل الفني لسوق المال، مصطفى الجارحي، إن تراجع المؤشرات كان متوقعاً لعموم المتداولين، ولكن لم يكن أشد المتشائمين يتصور أن يستمر الهبوط طوال جلسات الأسبوع.
وقال الجارحي لمباشر إن تعاملات الأسبوع شهدت حالة من الترقب والحذر الشديد عند الجميع خوفاً من تبعات تطبيق نظام التقسيم على حركة الأسهم وأداء المؤشرات، ومن ثم تكبدهم خسائر هم في غنى عنها حالياً.
وأشار إلى أن عملية التقسيم وما تبعها من آليات التطبيق لا تزال حتى الآن يُثار حولها اللغط، فالبعض ساخط على طريقة التطبيق وتوقيتها، والبعض الآخر لم ير في الأمر أي تطوير للسوق بل هو إلى الأسوأ، والقليل يُبدي تفاؤله الحذر راجياً أن تتحسن الأحوال شيئاً فشيئاً.
ويرى الجارحي أن عملية تطوير الأسواق أمر مُتعارف عليها في جميع اقتصاديات العالم، وهو أمر لابد منه ليواكب الأحداث الاقتصادية المتسارعة ويتناسب مع تكنولوجيا العصر الحديث التي تُسفر كل يوم عما هو جديد.
وأضاف أن المشكلة في أسواقنا العربية والخليجية هو أننا لا نطور من باب قناعتنا الذاتية والأسلوب الذي يتناسب مع نفسيات وطبيعة المتداولين بأسواقنا، ولكن ننتظر دوماً مَنْ يُملي علينا ويضع لنا خطط التطوير وآليات تطبيقها والتي غالباً ما تُخالف طبيعة أسواقنا.
من الناحية الفنية، أوضح الجارحي أن استمرار الحالة النفسية السلبية لدى عموم المتداولين كانت هي السمة الغالبة طوال الأسبوع الأول بعد تقسيم السوق، وهو ما انعكس بشكل مباشر على أداء المؤشرات وحركة التداولات، موضحاً بأن استمرار هذا الشعور السلبي قد يهوي بالمؤشرات بأرقام تفوق التوقعات إلا إذا كانت هناك وقفة جادة من المسؤولين لمُعالجة تلك الحالة.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر السوق يوم الاثنين 2018/04/09م
2018/04/09م
البورصة تكتسي بالأحمر والأسهم الصغيرة تتصدر المشهد..
أنهت المؤشرات الكويتية جلسة اليوم الاثنين متراجعة بشكل جماعي بعد ارتفاعها بالأمس، وسط توازن حركة التداولات بين السوقين الرئيسي والعام مع دخول المُضاربين على الأسهم الصغيرة.
وتراجع المؤشر العام للبورصة 0.81% إلى النقطة 4812.43 خاسراً 39.2 نقطة، كما هبط المؤشر الرئيسي 0.38% إلى النقطة 4862.57 خاسراً 18.4 نقطة، وانخفض الأول 1.06% إلى النقطة 4783.35 خاسراً 51.3 نقطة.
وقال المُحلل الفني لسوق المال، بدار البدر لمباشر، إن جلسة اليوم شهدت تحسن ملحوظ في حركة التداولات وخاصة على مستوى الكميات بالتزامن مع دخول سيولة على الأسهم الصغيرة التي كانت خاملة طوال الأسبوع الماضي.
وأوضح البدر أن سيولة البورصة اليوم توزعت بالمناصفة تقريباً على أسهم السوق الأول والرئيسي، إلا أن الأسهم المُدرجة في الأخير كانت أكثر إيجابية ونشاط مما ساعد على ارتفاع العديد منها.
وأشار إلى الهبوط الشديد لسهم "زين" بالإضافة لانخفاض أكبر سهمين في السوق، و"وطني" و"بيتك"، ساهم في تكبد المؤشر خسائر كبيرة خلال التعاملات، على الرغم من ارتفاع نصف أسهم السوق الأول.
ونوه البدر إلى أن عودة الأسهم الصغيرة بقوة خلال جلسة اليوم ربما يُشير إلى احتمال تحسن الأداء في الجلسات المُقبلة على مستوى مؤشر السوق الرئيسي مع الأخذ في الاعتبار الحفاظ على مستويات سيولة إيجابية تميل إلى الشراء.
وتصدر قطاع الاتصالات تراجعات اليوم بانخفاض نسبته 4.84% متأثراً بالانخفاض الشديد لسهم "زين" بنحو 7.4% تصدر بها القائمة الحمراء بالسوق الأول، في حين تجاهل تماماً ارتفاع سهمي "فيفــا" و"آن ديجيتال".
في المقابل، شهدت البورصة الكويتية ارتفاع قطاعين فقط وهما الخدمات الاستهلاكية، والمواد الأساسية، وارتفع القطاعان بنسب بلغت 1.01% و0.49% على الترتيب.
وتصدر سهم "بيت الطاقة" تراجعات البورصة اليوم بنحو 9.9%، فيما جاء سهم "العقارية" على رأس الارتفاعات بنمو نسبته 20.3%.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 9.3% إلى 9.26 مليون دينار مقابل 8.47 مليون دينار بالأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 65.3% إلى 69.95 مليون سهم مقابل 42.32 مليون سهم بجلسة الأحد.
واستحوذ السوق الأول اليوم على 53.3% من سيولة البورصة ككل بقيمة تداول بلغت 4.94 مليون دينار، فيما شكلت سيولة السوق الرئيسي 45.7% من التداولات بقيمة 4.23 مليون دينار.
وعلى مستوى الكميات، بلغت أحجام التداول في السوق الرئيسي 58.95 مليون سهم شكلت نحو 84.3% من كميات البورصة، فيما استحوذ السوق الأول على 15.7% من الكميات بقرابة 11 مليون سهم.
وحقق سهم "بيتك" أنشط سيولة بالبورصة على مستوى السوقين، بقيمة 1.23 مليون دينار ليتراجع 0.58%، فيما تصدر سهم "منازل" نشاط الكميات بحجم تداول بلغ 8.8 مليون سهم ليتراجع 1.18%.
2018/04/09م
البورصة تكتسي بالأحمر والأسهم الصغيرة تتصدر المشهد..
أنهت المؤشرات الكويتية جلسة اليوم الاثنين متراجعة بشكل جماعي بعد ارتفاعها بالأمس، وسط توازن حركة التداولات بين السوقين الرئيسي والعام مع دخول المُضاربين على الأسهم الصغيرة.
وتراجع المؤشر العام للبورصة 0.81% إلى النقطة 4812.43 خاسراً 39.2 نقطة، كما هبط المؤشر الرئيسي 0.38% إلى النقطة 4862.57 خاسراً 18.4 نقطة، وانخفض الأول 1.06% إلى النقطة 4783.35 خاسراً 51.3 نقطة.
وقال المُحلل الفني لسوق المال، بدار البدر لمباشر، إن جلسة اليوم شهدت تحسن ملحوظ في حركة التداولات وخاصة على مستوى الكميات بالتزامن مع دخول سيولة على الأسهم الصغيرة التي كانت خاملة طوال الأسبوع الماضي.
وأوضح البدر أن سيولة البورصة اليوم توزعت بالمناصفة تقريباً على أسهم السوق الأول والرئيسي، إلا أن الأسهم المُدرجة في الأخير كانت أكثر إيجابية ونشاط مما ساعد على ارتفاع العديد منها.
وأشار إلى الهبوط الشديد لسهم "زين" بالإضافة لانخفاض أكبر سهمين في السوق، و"وطني" و"بيتك"، ساهم في تكبد المؤشر خسائر كبيرة خلال التعاملات، على الرغم من ارتفاع نصف أسهم السوق الأول.
ونوه البدر إلى أن عودة الأسهم الصغيرة بقوة خلال جلسة اليوم ربما يُشير إلى احتمال تحسن الأداء في الجلسات المُقبلة على مستوى مؤشر السوق الرئيسي مع الأخذ في الاعتبار الحفاظ على مستويات سيولة إيجابية تميل إلى الشراء.
وتصدر قطاع الاتصالات تراجعات اليوم بانخفاض نسبته 4.84% متأثراً بالانخفاض الشديد لسهم "زين" بنحو 7.4% تصدر بها القائمة الحمراء بالسوق الأول، في حين تجاهل تماماً ارتفاع سهمي "فيفــا" و"آن ديجيتال".
في المقابل، شهدت البورصة الكويتية ارتفاع قطاعين فقط وهما الخدمات الاستهلاكية، والمواد الأساسية، وارتفع القطاعان بنسب بلغت 1.01% و0.49% على الترتيب.
وتصدر سهم "بيت الطاقة" تراجعات البورصة اليوم بنحو 9.9%، فيما جاء سهم "العقارية" على رأس الارتفاعات بنمو نسبته 20.3%.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 9.3% إلى 9.26 مليون دينار مقابل 8.47 مليون دينار بالأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 65.3% إلى 69.95 مليون سهم مقابل 42.32 مليون سهم بجلسة الأحد.
واستحوذ السوق الأول اليوم على 53.3% من سيولة البورصة ككل بقيمة تداول بلغت 4.94 مليون دينار، فيما شكلت سيولة السوق الرئيسي 45.7% من التداولات بقيمة 4.23 مليون دينار.
وعلى مستوى الكميات، بلغت أحجام التداول في السوق الرئيسي 58.95 مليون سهم شكلت نحو 84.3% من كميات البورصة، فيما استحوذ السوق الأول على 15.7% من الكميات بقرابة 11 مليون سهم.
وحقق سهم "بيتك" أنشط سيولة بالبورصة على مستوى السوقين، بقيمة 1.23 مليون دينار ليتراجع 0.58%، فيما تصدر سهم "منازل" نشاط الكميات بحجم تداول بلغ 8.8 مليون سهم ليتراجع 1.18%.
التعديل الأخير:
أبو عبدالمحسن
عضو نشط
- التسجيل
- 27 أغسطس 2003
- المشاركات
- 507
السلام عليكم جزاك الله خير اخونا حديث النفس جهدك واضح ومثمر بارك الله فيك
فعلا الحدود العليا والدنيا مبهم لاغلب المتداولين خصوصا مع التوقف دقيقتين الخ
وماحدث في سهم دانه .؟ مثال
ومايحدث في ابيار كذلك .؟ مثال
لم اجد شرح واضح ووافي وكيفية الاليه المتبعه
اذا احد عنده شرح ينورنا وشكرا
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر سوق الكويت يوم الثلاثاء 2018/04/10م
2018/04/10م
البورصة ترتفع عند الإغلاق والسوق بحاجة لسيولة أكبر..
ارتفعت مؤشرات البورصة جماعياً في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء؛ وذلك للمرة الثانية خلال الأسبوع، والثانية منذ بدء العمل بتقسيم السوق في بداية أبريل الجاري.
وسجل المؤشر العام للبورصة ارتفاعاً اليوم بنسبة 0.09% عند مستوى 4864.06 نقطة رابحاً 4.3 نقطة، كما ارتفع الرئيسي 0.03% إلى النقطة 4864.06 رابحاً 1.5 نقطة، وصعد الأول 0.12% إلى النقطة 4789.32 رابحاً نحو 6 نقاط.
وقال نائب رئيس قسم بحوث الاستثمار في "كامكو": "على الرغم من تعافي المؤشر العام بالفترة الماضية إلا أن هناك حاجة لسيولة أكبر وعودة الرغبة الاستثمارية، وذلك قد يحتاج لبعض الوقت نظراً للنظام الجديد المُطبق منذ بداية الشهر الجاري وعملية استيعابه أكثر من قبل المتداولين".
وأوضح رائد دياب لمباشر، أن "الصورة العامة لا تزال إيجابية حيث كانت توزيعات الأرباح عن العام 2017 جيدة، كما من المتوقع أن يستمر التركيز على الأسهم القيادية من حيث السيولة الأكبر وذلك بعد دخولها مؤشر فوتسي وما قد ينتج عن ذلك من زيادة الاهتمام الخارجي بتلك الأسهم".
فنياً، أوضح دياب أنه لابد من رؤية قوة شرائية فوق مستوى 4850 نقطة للتنبؤ بصعود آخر إلى 4900 وربما 5000 نقطة لكن معاودة الإقفال دون خط الدعم الأولى عند 4810 قد يقود إلى معاودة الضغط على أدنى مستوى مسجل عند 4768 نقطة مرة أخرى.
وارتفعت اليوم مؤشرات 6 قطاعات يتصدرها النفط والغاز بنحو 1.8% بدفع من صعود سهمي "بيت الطاقة" و"بتروجلف" بنسبة 18.9% و5.5% على الترتيب، علماً بأن الأول تصدر ارتفاعات البورصة ككل.
في المقابل، تراجعت مؤشرات 4 قطاعات يتصدرها الاتصالات بنسبة 0.68% بضغط من هبوط سهمي "أوريدو"، و"آن ديجيتال" بواقع 4.6% للأول، و3.8% للثاني، فيما تجاهل القطاع ارتفاع سهم "زين" 0.24% بالسوق الأول.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 13.7% إلى 10.53 مليون دينار مقابل 9.26 مليون دينار بالأمس، كما ارتفع حجم التداول 3.2% إلى 72.21 مليون سهم مقابل 69.95 مليون سهم بجلسة الاثنين.
وتركز أكثر من 71% من سيولة البورصة الكويتية في أسهم السوق الأول بقيمة 7.51 مليون دينار تقريباً، فيما استحوذت بقية أسهم البورصة على 29% من السيولة بواقع 3.02 مليون دينار.
وتصدر سهم "بيتك" نشاط السيولة في البورصة بشكل عام بقيمة 2.21 مليون دينار ليرتفع 0.2%، فيما تصدر نشاط الكميات بالسوقين - الأول والرئيسي - سهم "المال" بواقع 9.13 مليون سهم متراجعاً 7.3%.
2018/04/10م
البورصة ترتفع عند الإغلاق والسوق بحاجة لسيولة أكبر..
ارتفعت مؤشرات البورصة جماعياً في ختام تعاملات اليوم الثلاثاء؛ وذلك للمرة الثانية خلال الأسبوع، والثانية منذ بدء العمل بتقسيم السوق في بداية أبريل الجاري.
وسجل المؤشر العام للبورصة ارتفاعاً اليوم بنسبة 0.09% عند مستوى 4864.06 نقطة رابحاً 4.3 نقطة، كما ارتفع الرئيسي 0.03% إلى النقطة 4864.06 رابحاً 1.5 نقطة، وصعد الأول 0.12% إلى النقطة 4789.32 رابحاً نحو 6 نقاط.
وقال نائب رئيس قسم بحوث الاستثمار في "كامكو": "على الرغم من تعافي المؤشر العام بالفترة الماضية إلا أن هناك حاجة لسيولة أكبر وعودة الرغبة الاستثمارية، وذلك قد يحتاج لبعض الوقت نظراً للنظام الجديد المُطبق منذ بداية الشهر الجاري وعملية استيعابه أكثر من قبل المتداولين".
وأوضح رائد دياب لمباشر، أن "الصورة العامة لا تزال إيجابية حيث كانت توزيعات الأرباح عن العام 2017 جيدة، كما من المتوقع أن يستمر التركيز على الأسهم القيادية من حيث السيولة الأكبر وذلك بعد دخولها مؤشر فوتسي وما قد ينتج عن ذلك من زيادة الاهتمام الخارجي بتلك الأسهم".
فنياً، أوضح دياب أنه لابد من رؤية قوة شرائية فوق مستوى 4850 نقطة للتنبؤ بصعود آخر إلى 4900 وربما 5000 نقطة لكن معاودة الإقفال دون خط الدعم الأولى عند 4810 قد يقود إلى معاودة الضغط على أدنى مستوى مسجل عند 4768 نقطة مرة أخرى.
وارتفعت اليوم مؤشرات 6 قطاعات يتصدرها النفط والغاز بنحو 1.8% بدفع من صعود سهمي "بيت الطاقة" و"بتروجلف" بنسبة 18.9% و5.5% على الترتيب، علماً بأن الأول تصدر ارتفاعات البورصة ككل.
في المقابل، تراجعت مؤشرات 4 قطاعات يتصدرها الاتصالات بنسبة 0.68% بضغط من هبوط سهمي "أوريدو"، و"آن ديجيتال" بواقع 4.6% للأول، و3.8% للثاني، فيما تجاهل القطاع ارتفاع سهم "زين" 0.24% بالسوق الأول.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 13.7% إلى 10.53 مليون دينار مقابل 9.26 مليون دينار بالأمس، كما ارتفع حجم التداول 3.2% إلى 72.21 مليون سهم مقابل 69.95 مليون سهم بجلسة الاثنين.
وتركز أكثر من 71% من سيولة البورصة الكويتية في أسهم السوق الأول بقيمة 7.51 مليون دينار تقريباً، فيما استحوذت بقية أسهم البورصة على 29% من السيولة بواقع 3.02 مليون دينار.
وتصدر سهم "بيتك" نشاط السيولة في البورصة بشكل عام بقيمة 2.21 مليون دينار ليرتفع 0.2%، فيما تصدر نشاط الكميات بالسوقين - الأول والرئيسي - سهم "المال" بواقع 9.13 مليون سهم متراجعاً 7.3%.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر بورصة الكويت بتاريخ 2018/04/11م
2018/04/11م
ارتفعت المؤشرات الكويتية جماعياً في ختام تعاملات اليوم الأربعاء، للجلسة الثانية على التوالي والثالثة خلال الأسبوع، وسط قفزة بالسيولة وتحسن عام في حركة التداولات.
وسجل المؤشر العام للبورصة نمواً نسبته 0.31% عند مستوى 4831.86 نقطة رابحاً 15.1 نقطة، كما ارتفع "الرئيسي" 0.03% عند النقطة 4865.7 رابحاً 1.6 نقطة، وصعد "الأولى" بنحو 0.5% عند 4812.25 نقطة رابحاً قرابة 23 نقطة.
وقال المُحلل الفني لسوق المال، مراد الدمغي لمباشر، إن مواصلة مؤشرات البورصة ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي إيجابي وصحي ويُعبر عن حالة التفاؤل التي انعكست على المتداولين جراء النتائج الإيجابية لبنكي "وطني"، و"بوبيان".
وأضاف أن:"توالي انعقاد عموميات الشركات المدرجة بالبورصة التي تُسفر عن إقرار توصيات مجالس الإدارات بتوزيع أرباح بين نقدية ومنحة تُعد أحد العوامل المُحفزة للسوق وهو ما لحظناه اليوم فيما حدث على سهم "سفن" عقب إقرار توزيعات الأرباح للعام 2017".
وأشار الدمغي إلى أن مواصلة الصعود مرهونة بتحسن مستويات السيولة وجذب المزيد من الاستثمارات إلى البورصة وذلك لن يتأتي إلا بإعادة الثقة إلى المتداولين، واستمرار الحالة التفاؤلية التي تنعكس بالإيجاب على البورصة ومؤشراتها.
وأوضح أن قطاع البنوك يبقى هو المُحرك الرئيسي للسوق لأنه باختصار الملاذ الآمن لأي استثمار في البورصة أو خارجها؛ وبالتالي فإن أي إعلان إيجابي عن نتائج أو صفقات، أو تمويل داخل القطاع ينعكس بشكل مباشر على التداولات.
وتوقع الدمغي أن تستمر الحالة الإيجابية بالبورصة الكويتية خلال تعاملات غدٍ الخميس، وربما تشهد السيولة تحسناً أكبر في مستوياتها في جلسة ختام الأسبوع ما يُعزز من الوضع العام للمؤشرات.
وارتفعت مؤشرات 6 قطاعات اليوم بصدارة المواد الأساسية بنحو 0.7%، يليه الخدمات الاستهلاكية بنسبة 0.68%، فيما كان السلع الاستهلاكية صاحب أقل نسبة ارتفاع بواقع 0.01%.
في المقابل، تراجعت مؤشرات 5 قطاعات يتصدرها التأمين بنسبة 3.4%، يليه النفط والغاز بنحو 0.9%، فيما كان الرعاية الصحية صاحب أقل الخسائر بتراجع قدره 0.29%.
وتصدر سهم "وثاق" ارتفاعات البورصة بنمو نسبته 9.96% عند سعر 28.7 فلس، فيما تصدر سهم "مراكز" القائمة الحمراء بنحو 11.5% عند سعر 23.9 فلس.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 72.6% إلى 18.17 مليون دينار مقابل 10.53 مليون دينار بالأمس، كما ارتفع حجم التداول 20.8% إلى 87.25 مليون سهم مقابل 72.21 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وحقق سهم "الكويت الوطني" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 5.33 مليون دينار مرتفعاً 0.41% عند سعر 732 فلساً، فيما تصدر سهم "منازل" الكميات بنحو 17.09 مليون سهم مرتفعاً 3.45% عند سعر 36 فلساً.
2018/04/11م
ارتفعت المؤشرات الكويتية جماعياً في ختام تعاملات اليوم الأربعاء، للجلسة الثانية على التوالي والثالثة خلال الأسبوع، وسط قفزة بالسيولة وتحسن عام في حركة التداولات.
وسجل المؤشر العام للبورصة نمواً نسبته 0.31% عند مستوى 4831.86 نقطة رابحاً 15.1 نقطة، كما ارتفع "الرئيسي" 0.03% عند النقطة 4865.7 رابحاً 1.6 نقطة، وصعد "الأولى" بنحو 0.5% عند 4812.25 نقطة رابحاً قرابة 23 نقطة.
وقال المُحلل الفني لسوق المال، مراد الدمغي لمباشر، إن مواصلة مؤشرات البورصة ارتفاعها لليوم الثاني على التوالي إيجابي وصحي ويُعبر عن حالة التفاؤل التي انعكست على المتداولين جراء النتائج الإيجابية لبنكي "وطني"، و"بوبيان".
وأضاف أن:"توالي انعقاد عموميات الشركات المدرجة بالبورصة التي تُسفر عن إقرار توصيات مجالس الإدارات بتوزيع أرباح بين نقدية ومنحة تُعد أحد العوامل المُحفزة للسوق وهو ما لحظناه اليوم فيما حدث على سهم "سفن" عقب إقرار توزيعات الأرباح للعام 2017".
وأشار الدمغي إلى أن مواصلة الصعود مرهونة بتحسن مستويات السيولة وجذب المزيد من الاستثمارات إلى البورصة وذلك لن يتأتي إلا بإعادة الثقة إلى المتداولين، واستمرار الحالة التفاؤلية التي تنعكس بالإيجاب على البورصة ومؤشراتها.
وأوضح أن قطاع البنوك يبقى هو المُحرك الرئيسي للسوق لأنه باختصار الملاذ الآمن لأي استثمار في البورصة أو خارجها؛ وبالتالي فإن أي إعلان إيجابي عن نتائج أو صفقات، أو تمويل داخل القطاع ينعكس بشكل مباشر على التداولات.
وتوقع الدمغي أن تستمر الحالة الإيجابية بالبورصة الكويتية خلال تعاملات غدٍ الخميس، وربما تشهد السيولة تحسناً أكبر في مستوياتها في جلسة ختام الأسبوع ما يُعزز من الوضع العام للمؤشرات.
وارتفعت مؤشرات 6 قطاعات اليوم بصدارة المواد الأساسية بنحو 0.7%، يليه الخدمات الاستهلاكية بنسبة 0.68%، فيما كان السلع الاستهلاكية صاحب أقل نسبة ارتفاع بواقع 0.01%.
في المقابل، تراجعت مؤشرات 5 قطاعات يتصدرها التأمين بنسبة 3.4%، يليه النفط والغاز بنحو 0.9%، فيما كان الرعاية الصحية صاحب أقل الخسائر بتراجع قدره 0.29%.
وتصدر سهم "وثاق" ارتفاعات البورصة بنمو نسبته 9.96% عند سعر 28.7 فلس، فيما تصدر سهم "مراكز" القائمة الحمراء بنحو 11.5% عند سعر 23.9 فلس.
وارتفعت سيولة البورصة اليوم 72.6% إلى 18.17 مليون دينار مقابل 10.53 مليون دينار بالأمس، كما ارتفع حجم التداول 20.8% إلى 87.25 مليون سهم مقابل 72.21 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وحقق سهم "الكويت الوطني" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 5.33 مليون دينار مرتفعاً 0.41% عند سعر 732 فلساً، فيما تصدر سهم "منازل" الكميات بنحو 17.09 مليون سهم مرتفعاً 3.45% عند سعر 36 فلساً.
حديث النفس
عضو مميز
lcav f,vwm hg;,dj d,l hgolds hgl,htr 2018/04/12l
2018/04/12م
واصلت مؤشرات البورصة هبوطها الجماعي للأسبوع الثاني على التوالي عقب تقسيم السوق الكويتي مطلع إبريل الجاري، وذلك على الرغم من تحسن التداولات الأسبوعية بالبورصة.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع بنحو 0.4% متدنياً إلى النقطة 4801.86 مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 4820.8 نقطة، لتبلغ خسائره الأسبوعية قرابة 19 نقطة.
كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي على المستوى الأسبوعي 0.07% إلى النقطة 4864.35 خاسراً 3.5 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند مستوى 4867.87 نقطة.
وهبط مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 0.58% متدنياً إلى النقطة 4765.63 مقابل إقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4793.5، خاسراً نحو 27.9 نقطة.
وأوضح المُحلل الفني لسوق المال، مصطفى الجارحي إن تراجع المؤشرات هذا الأسبوع أقل حدة من الأسبوع الأول الذي أعقب عملية تقسيم البورصة إلى 3 أسواق وهو ما يُشير إلى امتصاص صدمة المتداولين شيئاً فشيئاً.
وقال الجارحي لمباشر، إن تحسن مستويات التداول رغم الهبوط الجماعي للمؤشرات الرئيسية الثلاثة قد يُشير إلى شعور سلبي لكنه في الحقيقة - ومن وجهة نظري - يمثل حالة إيجابية مع تزايد روح التفاؤل بمستقبل السوق الفترة المُقبلة.
وأشار إلى أن تركز التداولات، وتحديداً فيما يتعلق بالسيولة، على أسهم السوق الأول "أمر منطقي"، خاصة وأن أسهم هذا السوق معظمها بنكية وتشغيلية ومن قياديات البورصة، مُشيراً إلى أن تحسن أحجام التداول بالسوق الرئيسي يدل على انتعاشة قريبة للأسهم الصغيرة.
وتوقع الجارحي أن تستقر الأوضاع نوعاً ما في البورصة خلال الفترة المُقبلة مع تحسن نسبي في التداولات وانعكاسه على الأداء بشكل عام، وخاصة مع توالي إعلانات النتائج المالية للشركة عن الربع الأول من العام الجاري، والتي ظهرت بشائرها الإيجابية هذا الأسبوع بعد إعلان "الكويت الوطني" و"بنك بوبيان" و"المجموعة البترولية".
2018/04/12م
واصلت مؤشرات البورصة هبوطها الجماعي للأسبوع الثاني على التوالي عقب تقسيم السوق الكويتي مطلع إبريل الجاري، وذلك على الرغم من تحسن التداولات الأسبوعية بالبورصة.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع بنحو 0.4% متدنياً إلى النقطة 4801.86 مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 4820.8 نقطة، لتبلغ خسائره الأسبوعية قرابة 19 نقطة.
كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي على المستوى الأسبوعي 0.07% إلى النقطة 4864.35 خاسراً 3.5 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند مستوى 4867.87 نقطة.
وهبط مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 0.58% متدنياً إلى النقطة 4765.63 مقابل إقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4793.5، خاسراً نحو 27.9 نقطة.
وأوضح المُحلل الفني لسوق المال، مصطفى الجارحي إن تراجع المؤشرات هذا الأسبوع أقل حدة من الأسبوع الأول الذي أعقب عملية تقسيم البورصة إلى 3 أسواق وهو ما يُشير إلى امتصاص صدمة المتداولين شيئاً فشيئاً.
وقال الجارحي لمباشر، إن تحسن مستويات التداول رغم الهبوط الجماعي للمؤشرات الرئيسية الثلاثة قد يُشير إلى شعور سلبي لكنه في الحقيقة - ومن وجهة نظري - يمثل حالة إيجابية مع تزايد روح التفاؤل بمستقبل السوق الفترة المُقبلة.
وأشار إلى أن تركز التداولات، وتحديداً فيما يتعلق بالسيولة، على أسهم السوق الأول "أمر منطقي"، خاصة وأن أسهم هذا السوق معظمها بنكية وتشغيلية ومن قياديات البورصة، مُشيراً إلى أن تحسن أحجام التداول بالسوق الرئيسي يدل على انتعاشة قريبة للأسهم الصغيرة.
وتوقع الجارحي أن تستقر الأوضاع نوعاً ما في البورصة خلال الفترة المُقبلة مع تحسن نسبي في التداولات وانعكاسه على الأداء بشكل عام، وخاصة مع توالي إعلانات النتائج المالية للشركة عن الربع الأول من العام الجاري، والتي ظهرت بشائرها الإيجابية هذا الأسبوع بعد إعلان "الكويت الوطني" و"بنك بوبيان" و"المجموعة البترولية".
وارتفع حجم التداول الأسبوعي بنحو 55.3% إلى 349.57 مليون سهم مقابل 225.12 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما ارتفعت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 7.6% إلى 61.42 مليون دينار مقابل 57.07 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
ولم يختلف الحال في الصفقات، التي ارتفعت بنهاية الأسبوع إلى 14.13 ألف صفقة مقابل 12.7 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بنمو معدله 11.3%.
كما ارتفعت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 7.6% إلى 61.42 مليون دينار مقابل 57.07 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
ولم يختلف الحال في الصفقات، التي ارتفعت بنهاية الأسبوع إلى 14.13 ألف صفقة مقابل 12.7 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بنمو معدله 11.3%.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر بورصة الكويت المؤشر العام ليوم الاثنين الموافق 2018/04/16
2018/04/16م
بورصة الكويت تغلق جلسة تعاملاتها على ارتفاع المؤشر العام..
(كونا) -- أغلقت بورصة الكويت جلسة تعاملاتها اليوم الاثنين على ارتفاع المؤشر العام 11.73 نقطة ليبلغ مستوى 4,813.59 نقطة وبنسبة ارتفاع 0.24%.
وبلغت كميات تداولات المؤشر 71,192 مليون سهم تمت من خلال 3130 صفقة نقدية بقيمة 10,906 مليون دينار كويتي (نحو35,9 مليون دولار أمريكي).
وكانت شركات (أهلي متحد) و(بنك وربة) و(برقان) و(ميزان) الأكثر ارتفاعا في حين كانت أسهم (بيتك) و(بنك وربة) و(زين) و(الدولي) الأكثر تداولا من حيث الكمية أما الأكثر انخفاضا فكانت (جي اف اتش) و(زين) و(الدولي) و(مشاريع).
وتطبق شركة (بورصة الكويت) حاليا مرحلة تطوير السوق الثانية بعدما أعلنت أنها ستلغي الأوامر القائمة في نظام التداول الآلي تعزيزا لرؤية الشركة ورسالتها وقيمها وخطتها الاستراتيجية.
وتتضمن هذه المرحلة تقسيم بورصة الكويت إلى ثلاث أسواق الأول منها السوق الأول ويستهدف الشركات ذات السيولة العالية والقيمة السوقية المتوسطة إلى الكبيرة وتخضع شركاته لمراجعة سنوية ما يترتب عليه استبعاد شركات وترقية أخرى تواكب المعايير الفنية على أن تنقل المستبعدة إلى السوق الرئيسي أو سوق المزادات.
أما السوق الرئيسي فيتضمن الشركات ذات السيولة الجيدة التي تجعلها قادرة على التداول مع ضرورة توافقها مع شروط الإدراج المعمول بها فيما تخضع مكونات السوق وهي التي تعادل أضعاف عدد أسهم السوق الأول للمراجعة السنوية أيضا للتأكد من مواكبتها للمتطلبات.
أما سوق المزادات فهو لشركات التي لا تستوفي شروط السوقين الأولي والرئيسي والسلع ذات السيولة المنخفضة والمتواضعة قياسا لآليات العرض والطلب المطبقة. (النهاية) م ك ع / ه ث
حديث النفس
عضو مميز
تحليل مؤشر بورصة الكويت يوم الخميس 2018/04/19
2018/04/19م
تباينت مؤشرات البورصة خلال الأسبوع المنتهي في 19 إبريل 2018، والذي اقتصر على 4 جلسات فقط، نظراً لتزامن إجازة الإسراء والمعراج مع يوم الأحد الماضي.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع بنحو 0.09% متدنياً إلى النقطة 4797.48 مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 4801.86 نقطة، لتبلغ خسائره الأسبوعية قرابة 4.4 نقطة.
كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي على المستوى الأسبوعي 0.51% إلى النقطة 4839.37 خاسراً 25 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند مستوى 4864.35 نقطة.
في المقابل، ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 0.16% صعوداً إلى النقطة 4773.19 مقابل إقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4765.63، رابحاً نحو 7.6 نقطة.
وتأثرت التداولات بنقص الجلسات خلال الأسبوع، حيث انخفضت أحجام التداول الأسبوعية 16% إلى 293.49 مليون سهم مقابل 349.57 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما تقلصت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 28.8% إلى 43.73 مليون دينار مقابل 61.42 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
ولم يختلف الحال في الصفقات، التي تراجعت بنهاية الأسبوع إلى 12.42 ألف صفقة مقابل 14.13 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بتراجع نسبته 12.1%.
وتراجعت القيمة السوقية للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 0.34% بخسائر بلغت 90 مليون دينار (300.6 مليون دولار) لتصل بنهايته إلى 26.48 مليار دينار مقابل 26.57 مليار دينار في الأسبوع الماضي.
ومنذ بداية التقسيم مطلع أبريل الجاري وحتى نهاية الأسبوع الجاري، تكبدت بورصة الكويت خسائر بقيمة 940 مليون دينار (3.1 مليار دولار)، حيث بلغت بنهاية مارس الماضي 27.42 مليار دينار، لتتراجع خلال الشهر الجاري 3.4%.
2018/04/19م
تباينت مؤشرات البورصة خلال الأسبوع المنتهي في 19 إبريل 2018، والذي اقتصر على 4 جلسات فقط، نظراً لتزامن إجازة الإسراء والمعراج مع يوم الأحد الماضي.
وتراجع المؤشر العام خلال الأسبوع بنحو 0.09% متدنياً إلى النقطة 4797.48 مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 4801.86 نقطة، لتبلغ خسائره الأسبوعية قرابة 4.4 نقطة.
كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي على المستوى الأسبوعي 0.51% إلى النقطة 4839.37 خاسراً 25 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند مستوى 4864.35 نقطة.
في المقابل، ارتفع مؤشر السوق الأول خلال الأسبوع بنسبة 0.16% صعوداً إلى النقطة 4773.19 مقابل إقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4765.63، رابحاً نحو 7.6 نقطة.
وتأثرت التداولات بنقص الجلسات خلال الأسبوع، حيث انخفضت أحجام التداول الأسبوعية 16% إلى 293.49 مليون سهم مقابل 349.57 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما تقلصت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 28.8% إلى 43.73 مليون دينار مقابل 61.42 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
ولم يختلف الحال في الصفقات، التي تراجعت بنهاية الأسبوع إلى 12.42 ألف صفقة مقابل 14.13 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بتراجع نسبته 12.1%.
وتراجعت القيمة السوقية للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 0.34% بخسائر بلغت 90 مليون دينار (300.6 مليون دولار) لتصل بنهايته إلى 26.48 مليار دينار مقابل 26.57 مليار دينار في الأسبوع الماضي.
ومنذ بداية التقسيم مطلع أبريل الجاري وحتى نهاية الأسبوع الجاري، تكبدت بورصة الكويت خسائر بقيمة 940 مليون دينار (3.1 مليار دولار)، حيث بلغت بنهاية مارس الماضي 27.42 مليار دينار، لتتراجع خلال الشهر الجاري 3.4%.
حديث النفس
عضو مميز
المؤشر العام بورصة الكويت يوم الأربعاء 2018/04/25م
الأربعاء - 2018/04/25م
الأربعاء - 2018/04/25م
حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات البورصة يوم الخميس 2018/04/26م المؤشر العام
2018/04/26م
تباينت مؤشرات البورصة خلال الأسبوع المنتهي في 26 أبريل 2018؛ وذلك للأسبوع الثاني على التوالي..
وارتفع المؤشر العام خلال الأسبوع 0.12% مرتفعاً إلى النقطة 4803 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 4797.48 نقطة، لتبلغ مكاسبه الأسبوع نحو 5.5 نقطة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول على المستوى 0.78% إلى النقطة 4810.39 رابحاً 37.2 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند مستوى 4773.19 نقطة.
في المقابل، تراجع مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 1.05% هبوطاً إلى النقطة 4788.55 مقابل إقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4839.37، خاسراً قرابة 51 نقطة.
وارتفع حجم التداول الأسبوعي 15.8% إلى 339.9 مليون سهم مقابل 293.49 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما زادت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 20.2% إلى 52.55 مليون دينار مقابل 43.73 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
2018/04/26م
تباينت مؤشرات البورصة خلال الأسبوع المنتهي في 26 أبريل 2018؛ وذلك للأسبوع الثاني على التوالي..
وارتفع المؤشر العام خلال الأسبوع 0.12% مرتفعاً إلى النقطة 4803 مقارنة بـإقفال الأسبوع الماضي عند 4797.48 نقطة، لتبلغ مكاسبه الأسبوع نحو 5.5 نقطة.
كما ارتفع مؤشر السوق الأول على المستوى 0.78% إلى النقطة 4810.39 رابحاً 37.2 نقطة، مقارنة بـمستوى إقفاله في الأسبوع الماضي عند مستوى 4773.19 نقطة.
في المقابل، تراجع مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 1.05% هبوطاً إلى النقطة 4788.55 مقابل إقفاله الأسبوع الماضي عند النقطة 4839.37، خاسراً قرابة 51 نقطة.
وارتفع حجم التداول الأسبوعي 15.8% إلى 339.9 مليون سهم مقابل 293.49 مليون سهم في الأسبوع السابق.
كما زادت السيولة الأسبوعية للسوق بنحو 20.2% إلى 52.55 مليون دينار مقابل 43.73 مليون دينار في الأسبوع الماضي.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشر بورصة الكويت - المؤشر العام يوم الأحد بتاريخ 2018/04/29م
2018/04/29م
تباين أداء مؤشرات البورصة في نهاية تعاملات اليوم الأحد، حيث ارتفع المؤشر الرئيسي 0.11%، فيما تراجع المؤشرات العام والأول بنسبة 0.44% و0.74% على الترتيب.
وتصدر قطاع الاتصالات تراجعات اليوم بانخفاض نسبته 3.06%، فيما جاء قطاع الخدمات الاستهلاكية على رأس الارتفاعات بنمو معدله 2.69%.
وتقلصت سيولة البورصة اليوم 22.6% إلى 9.04 مليون دينار مقابل 11.68 مليون دينار بالجلسة السابقة، كما تراجع حجم التداول 28.4% إلى 43.76 مليون سهم مقابل 61.07 مليون سهم يوم الخميس الماضي.
وتصدر سهم "زين" نشاط التداولات على كافة المستويات بقيمة 1.75 مليون دينار من خلال تداول 4.38 مليون سهم، ليتراجع السهم بنسبة 4.17%.
2018/04/29م
تباين أداء مؤشرات البورصة في نهاية تعاملات اليوم الأحد، حيث ارتفع المؤشر الرئيسي 0.11%، فيما تراجع المؤشرات العام والأول بنسبة 0.44% و0.74% على الترتيب.
وتصدر قطاع الاتصالات تراجعات اليوم بانخفاض نسبته 3.06%، فيما جاء قطاع الخدمات الاستهلاكية على رأس الارتفاعات بنمو معدله 2.69%.
وتقلصت سيولة البورصة اليوم 22.6% إلى 9.04 مليون دينار مقابل 11.68 مليون دينار بالجلسة السابقة، كما تراجع حجم التداول 28.4% إلى 43.76 مليون سهم مقابل 61.07 مليون سهم يوم الخميس الماضي.
وتصدر سهم "زين" نشاط التداولات على كافة المستويات بقيمة 1.75 مليون دينار من خلال تداول 4.38 مليون سهم، ليتراجع السهم بنسبة 4.17%.
حديث النفس
عضو مميز
مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية - شركة بورصة الكويت - المؤشر العام - مؤشر وزني - مؤشر السوق الرئيسي - مؤشر السوق الأول - مؤشر سوق المزادات - مؤشرات السوق في نهاية شهر إبريل 04/2018
2018/04/30م
أنهت مؤشرات البورصة الكويتية تعاملات شهر أبريل بتراجعات جماعية في الأداء، علماً بأن الشهر مع انطلاقته تم تقسيم السوق إلى 3 أسواق تم تدشينها جميعاً عند مستوى الـ 5 آلاف نقطة.
وهبط مؤشر السوق العام للبورصة الكويتية بنهاية إبريل 4.02% إلى النقطة 4799.05 بخسائر تجازت 200 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 3.3% إلى النقطة 4834.9 خاسراً 165.1 نقطة، وسجل مؤشر السوق الأول انخفاضاً نسبته 4.43% إلى النقطة 4778.66 خاسراً نحو 221.3 نقطة.
وبنهاية شهر أبريل 2018، وخلال 21 جلسة، بلغ حجم التداول بالبورصة 1.35 مليار سهم، مقارنة بـ1.16 مليار سهم تم تداولها في مارس الماضي، بارتفاع نسبته 16.6%.
وشهدت قيم التداول نمواً نسبته 5.9% بنهاية إبريل، لتصل إلى 240.82 مليون دينار، مقارنة بمستواها في مارس الماضي عند 227.33 مليون دينار.
وعلى مستوى الصفقات، ارتفعت بنهاية إبريل بحوالي 10.1% لتصل إلى 60.96 ألف صفقة، مقارنة بـ 55.37 ألف صفقة نُفذت في مارس الماضي.
وجاءت متوسطات التداول بالبورصة الكويتية للجلسة الواحدة خلال أبريل على النحو التالي: الكميات بواقع 64.21 مليون سهم، والصفقات بحدود 2.9 ألف صفقة، والقيم تُقدر بنحو 11.47 مليون دينار.
وفقدت البورصة الكويتية نحو 1.65 مليار دينار (5.48 مليار دولار) من قيمتها السوقية لتصل إلى 25.97 مليار دينار، مقابل 27.62 مليار دينار عند بدء تقسيم السوق مطلع أبريل، مسجلة انخفاضاً تقترب نسبته من 6%.
هبوط متوقع للمؤشرات.. وإلغاء البيانات التاريخية جعل السوق الكويتية بدائية
قال المحلل الفني لأسواق المال، إبراهيم الفيلكاوي لمباشر، إن بورصة الكويت وبعد أن ألغت الهيئة جميع البيانات التاريخية له مع بدء تقسيم السوق مطلع أبريل، أصبحت السوق الكويتية كأنها سوق جديدة وبدائية ولن يتحسن ذلك إلا بعودة البيانات التاريخية على الأقل للأسهم القيادية.
وأوضح الفيلكاوي أن الأسهم القيادية متضخمة وتحتاج عملية تصحيح، ومن المتوقع للبورصة الكويتية الهبوط؛ حيث إن المؤشر لديه دعم حالي ومفصلي عند مستوى 4750 نقطة، وفي حال تم كسره سيتجه إلى مستوى 4500 وهو هدف قائم ما لم يتم الرجوع إلى 5100 على الأقل.
وأضاف أن جميع المؤشرات تُشير إلى هبوط المؤشر إلى مستوى الـ 4500 نقطة، ومن المتوقع أن يكون هناك نوع من التحرك الإيجابي أو المتذبذب حتى شهر رمضان المبارك الذي قد يشهد عزوفاً من المتداولين مع بدايته.
ولفت إلى أن استقرار المؤشر فوق مستوى 5100 نقطة قد يعوضه بعض الخسائر ولكنه أمر غير متوقع، أما اختراق الـ 5200 يُعد عودة للإيجابية مع ضخ المزيد من السيولة، وبخلاف ذلك ستبقى السيولة تدويرية من خلال محافظ وصناديق حكومية على أغلب الأسهم القيادية فقط.
وأشار الفيلكاوي إلى أن أسواق الخليج تتأثر بشكل عام بقدوم موسم الصيف ورمضان وخاصة سوق الكويت الذي يفتقد للمحفزات وتحديداً تلك التي تجذب رؤوس الأموال الصغيرة، موضحاً أن هذه المهمة تنصب بشكل رئيسي على هيئة أسواق المال حتى تجعل من سوق الكويت ناشئة وقوية.
ولفت إلى أن سوق الكويت ليست سوقاً مؤسساتية لكنها قائمة على صغار المتداولين وابتعاد تلك الفئة يعني ابتعاد سوق الكويت عن الحركة البورصوية تماماً.
2018/04/30م
وهبط مؤشر السوق العام للبورصة الكويتية بنهاية إبريل 4.02% إلى النقطة 4799.05 بخسائر تجازت 200 نقطة، كما تراجع مؤشر السوق الرئيسي بواقع 3.3% إلى النقطة 4834.9 خاسراً 165.1 نقطة، وسجل مؤشر السوق الأول انخفاضاً نسبته 4.43% إلى النقطة 4778.66 خاسراً نحو 221.3 نقطة.
وبنهاية شهر أبريل 2018، وخلال 21 جلسة، بلغ حجم التداول بالبورصة 1.35 مليار سهم، مقارنة بـ1.16 مليار سهم تم تداولها في مارس الماضي، بارتفاع نسبته 16.6%.
وشهدت قيم التداول نمواً نسبته 5.9% بنهاية إبريل، لتصل إلى 240.82 مليون دينار، مقارنة بمستواها في مارس الماضي عند 227.33 مليون دينار.
وعلى مستوى الصفقات، ارتفعت بنهاية إبريل بحوالي 10.1% لتصل إلى 60.96 ألف صفقة، مقارنة بـ 55.37 ألف صفقة نُفذت في مارس الماضي.
وجاءت متوسطات التداول بالبورصة الكويتية للجلسة الواحدة خلال أبريل على النحو التالي: الكميات بواقع 64.21 مليون سهم، والصفقات بحدود 2.9 ألف صفقة، والقيم تُقدر بنحو 11.47 مليون دينار.
وفقدت البورصة الكويتية نحو 1.65 مليار دينار (5.48 مليار دولار) من قيمتها السوقية لتصل إلى 25.97 مليار دينار، مقابل 27.62 مليار دينار عند بدء تقسيم السوق مطلع أبريل، مسجلة انخفاضاً تقترب نسبته من 6%.
هبوط متوقع للمؤشرات.. وإلغاء البيانات التاريخية جعل السوق الكويتية بدائية
قال المحلل الفني لأسواق المال، إبراهيم الفيلكاوي لمباشر، إن بورصة الكويت وبعد أن ألغت الهيئة جميع البيانات التاريخية له مع بدء تقسيم السوق مطلع أبريل، أصبحت السوق الكويتية كأنها سوق جديدة وبدائية ولن يتحسن ذلك إلا بعودة البيانات التاريخية على الأقل للأسهم القيادية.
وأوضح الفيلكاوي أن الأسهم القيادية متضخمة وتحتاج عملية تصحيح، ومن المتوقع للبورصة الكويتية الهبوط؛ حيث إن المؤشر لديه دعم حالي ومفصلي عند مستوى 4750 نقطة، وفي حال تم كسره سيتجه إلى مستوى 4500 وهو هدف قائم ما لم يتم الرجوع إلى 5100 على الأقل.
وأضاف أن جميع المؤشرات تُشير إلى هبوط المؤشر إلى مستوى الـ 4500 نقطة، ومن المتوقع أن يكون هناك نوع من التحرك الإيجابي أو المتذبذب حتى شهر رمضان المبارك الذي قد يشهد عزوفاً من المتداولين مع بدايته.
ولفت إلى أن استقرار المؤشر فوق مستوى 5100 نقطة قد يعوضه بعض الخسائر ولكنه أمر غير متوقع، أما اختراق الـ 5200 يُعد عودة للإيجابية مع ضخ المزيد من السيولة، وبخلاف ذلك ستبقى السيولة تدويرية من خلال محافظ وصناديق حكومية على أغلب الأسهم القيادية فقط.
وأشار الفيلكاوي إلى أن أسواق الخليج تتأثر بشكل عام بقدوم موسم الصيف ورمضان وخاصة سوق الكويت الذي يفتقد للمحفزات وتحديداً تلك التي تجذب رؤوس الأموال الصغيرة، موضحاً أن هذه المهمة تنصب بشكل رئيسي على هيئة أسواق المال حتى تجعل من سوق الكويت ناشئة وقوية.
ولفت إلى أن سوق الكويت ليست سوقاً مؤسساتية لكنها قائمة على صغار المتداولين وابتعاد تلك الفئة يعني ابتعاد سوق الكويت عن الحركة البورصوية تماماً.
حديث النفس
عضو مميز
المؤشر العام لبورصة الكويت يوم الخميس 2018/05/03م
2018/05/03م - الخميس
تباينت المؤشرات الرئيسية لبورصة الكويت في ختام تعاملات اليوم الخميس، حيث ارتفع مؤشر السوق العام بنسبة 0.07% والأول بنسبة 0.28%، بينما تراجع السوق الرئيسي بنسبة 0.31%.
وهبطت التداولات اليوم، حيث تراجعت السيولة إلى 9.09 مليون دينار مقابل 11.85 مليون دينار أمس، كما تقلص حجم التداول إلى 59.53 مليون سهم مقابل 77.56 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وشهدت الجلسة ارتفاع 4 قطاعات على رأسها التكنولوجيا بـ 3.85%، وزاد البنوك 0.25%.
وفي المقابل تراجع 7 قطاعات أبرزها النفط والغاز بـ0.50%، كما هبط قطاع الصناعة بنسبة 0.06%.
وتصدر سهم بيان القائمة الخضراء بـ11.69%، بينما تصدر سهم أعيان العقارية التراجعات بنسبة 10.45%.
وبشأن أنشط التداولات، جاء سهم أعيان على رأس أحجام التداول بـ3.23%، بينما تصدر القابضة المصرية الكويتية المتراجع 5.33% نشاط السيولة بقيمة 416.48 ألف دينار.
2018/05/03م - الخميس
تباينت المؤشرات الرئيسية لبورصة الكويت في ختام تعاملات اليوم الخميس، حيث ارتفع مؤشر السوق العام بنسبة 0.07% والأول بنسبة 0.28%، بينما تراجع السوق الرئيسي بنسبة 0.31%.
وهبطت التداولات اليوم، حيث تراجعت السيولة إلى 9.09 مليون دينار مقابل 11.85 مليون دينار أمس، كما تقلص حجم التداول إلى 59.53 مليون سهم مقابل 77.56 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.
وشهدت الجلسة ارتفاع 4 قطاعات على رأسها التكنولوجيا بـ 3.85%، وزاد البنوك 0.25%.
وفي المقابل تراجع 7 قطاعات أبرزها النفط والغاز بـ0.50%، كما هبط قطاع الصناعة بنسبة 0.06%.
وتصدر سهم بيان القائمة الخضراء بـ11.69%، بينما تصدر سهم أعيان العقارية التراجعات بنسبة 10.45%.
وبشأن أنشط التداولات، جاء سهم أعيان على رأس أحجام التداول بـ3.23%، بينما تصدر القابضة المصرية الكويتية المتراجع 5.33% نشاط السيولة بقيمة 416.48 ألف دينار.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي