اعصار ارامكو ١ ٪ فقط = ٢٠ مليار دولار .!!!!!!!!!

[درب العصامى]

تراك مصختها. مواقفك المعاديه مو بس للسعوديه، لكن للخليج (تعرف شنو أقصد ب "الخليج" ، و لن أفرزن) صارت واضحه وضوح الشمس. أبي أعرف، إنت من اليمن (حوثي) أو من بلاد فارس. بس عشان يكونون القراء على بينه.

امممممم الكلام هذا " تفرزنه " في قعدة كازينو !
لكن لما الموضوع يكون فلوس و رؤوس اموال ... تحط بعين الاعتبار المخاطر .. والا ما انسحبت بعض الشركات

risk benefit وكل واحد بكيفه

الحمد لله و الشكر

 

[بحار200]

مخاطر الاكتتاب في ارامكوا
دفعت المستثمرين الدولين عن الابتعاد عن الاكتتاب فيها بل وصل الامر ان السعودية صارت تطلب من الكويت والامارات للاكتتاب مما يدل على ان الاكتتاب يواجه مشاكل
بدليل المخاطر ان ارامكو ا لم يتم طرح اسهمها في الاسواق العالمية و اقتصار الاكتتاب على السوق السعودي و الخليج

The Independent: ( المستثمرين الدوليين يرون ان الاستثمار في سهم ارامكو، يواجه مخاطر سياسية https://independent.co.uk/voices/pr...bs-saudi-arabia-khashoggi-yemen-a9214081.html

 

[بحار200]

ماذا تعرف عن مخاطر #اكتتاب_ارامكو ؟! ماذا تعني تلك المخاطر وماهي دلالاتها الواقعية؟ #ارامكو_السعوديه https://pic.twitter.com/jatsa4RaRj

 

[sportsaaad]

وكيف قيموا موجودات الشركه تعادل ٢ ترليون دولار؟

والاكتتاب فقط في 1.5٪ من إجمالي أسهمها وجم إجمالي أسهمها ؟ بحث بالمواقع الاخباريه وماحصلت عدد أسهمها

وسعر الاكتاب ٣٠ ريال؟ على اي اساس تم تقييم هذا السعر المرتفع جداً
يعني لو نحسبها حسبه سريعه إجمالي موجودات الشركه ٢ ترليون دولار يعني لازم تربح بالسنه ٢٠ ترليون دولار عشان المستثمر يستفيد ١٠٪ من استثمار في الشركه اذا شرا السهم بدولار واحد
وحالياً سعر الاكتتاب ٨ دولار تقريبا يعني نقسم الربح علي ٨ يساوي ١.٢٥٪ واحد وربع بالميه

 

[نواخذة الكويت]

29 نوفمبر 2019 / 15:31 / منذ 16 ساعة

الاكتتاب في طرح أرامكو يفوق المعروض حتى الآن لكن ليس بفارق كبير

الرياض (رويترز) - أفادت الأرقام الصادرة حتى الآن عن مدير الاكتتاب في أرامكو السعودية بأن طلبات الاكتتاب في الطرح العام الأولي للشركة في طريقها لتجاوز المعروض، لكن ليس بفارق ضخم، وذلك قبل إغلاق باب تقديم طلبات المستثمرين من المؤسسات في الرابع من ديسمبر كانون الأول.

وقالت سامبا كابيتال مدير الاكتتاب إن الطلبات التي تم تلقيها حتى يوم الجمعة من المستثمرين من المؤسسات والأفراد بلغت قيمتها الإجمالية 44.3 مليار دولار، وهو ما يزيد 1.7 مرة عن القيمة التي تستهدف السعودية جمعها من بيع حصة 1.5 بالمئة من شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة.

وبالرغم من أن الطرح العام الأولي تلقى طلبات أكثر مما يكفي، فإن مستوى الاهتمام ضعيف نسبيا مقارنة بطروحات عامة أولية أخرى في السوق الناشئة، ويكون أكثر ضعفا عند مقارنته مع إدراج سعودي كبير في 2014 فاقت فيه طلبات الاكتتاب المعروض عدة مرات.

وإذا حققت الرياض هدفها جمع 96 مليار ريال (25.6 مليار دولار) أو أكثر، فسيظل طرحا عاما أوليا برقم قياسي عالمي، مما يجعل قيمة الشركة عند حوالي 1.7 تريليون دولار.

لكن هذا أقل من القيمة البالغة تريليوني دولار التي راهن عليها في البداية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي وضع الطرح العام الأولي في قلب برنامجه لجمع سيولة نقدية لخططه الطموحة لتنويع اقتصاد المملكة الشديد الاعتماد على النفط.

وقلصت الرياض حجم خططها المبدئية للطرح العام الأولي، إذ ألغت جولة ترويجية دولية للتركيز بدلا من ذلك على حث خطى الطرح في الدول الخليجية العربية الثرية الحليفة لها. ولم تتحدث عن موعد أو مكان إدراجها للسهم في الخارج، وهو محور للخطط التي تم إعلانها في البداية عام 2016.

وقال مصرفيون إن جولات ترويجية في نيويورك ولندن ألغيت بعد أن أحجم مستثمرون دوليون على خلفية التقييم المقترح.

* جذب الحلفاء

وقالت سامبا في أول تحديث بشأن اهتمام المستثمرين من المؤسسات بالإدراج إن قيمة الطلبات بلغت 118.86 مليار ريال (31.70 مليار دولار)، إذ تأتي الأغلبية من شركات وصناديق سعودية، بينما يشكل المستثمرون الأجانب 10.5 بالمئة فقط من العروض.

وقالت مصادر لرويترز هذا الأسبوع إن صندوقي الثروة السيادية لأبوظبي والكويت، وكلا البلدين من منتجي النفط الأعضاء بأوبك مثل السعودية ومن حلفائها السياسيين المقربين، يعتزمان الاستثمار في الطرح.

وجذبت شريحة الأفراد، التي أغلق باب الاكتتاب فيها يوم الخميس، طلبات بقيمة 47.4 مليار ريال (12.64 مليار دولار)، وهو يزيد تقريبا 1.5 مرة عن عدد الأسهم المطروحة للمستثمرين الأفراد.

ومستوى الاهتمام متواضع نسبيا عند مقارنته مع إدراج البنك الأهلي التجاري السعودي في 2014، عندما كان الاكتتاب في نسبة الأفراد يفوق المعروض 23 مرة.

وتلقى إدراج مجموعة علي بابا الصينية في بورصة هونج كونج هذا الشهر طلبات شراء فاقت الأسهم المعروضة 40 مرة.

وتقدم بنوك سعودية للمواطنين قروضا ميسرة للاكتتاب في أرامكو درة تاج الاقتصاد السعودي وأكثر شركات العالم ربحية.

وقال مصدران في القطاع المالي لرويترز إن بعض المؤسسات المالية عرضت قروضا تفوق الحدود المعتادة لديها بأربع مرات، ولم تحدد مؤسسات أخرى أي سقف للكمية التي يمكن للعملاء الذين يعتبرون جديرين بالائتمان اقتراضها.

وشجعت الحكومة الأثرياء السعوديين على الاستثمار في الطرح عبر الترويج لمثل هذا الاستثمار باعتباره واجبا وطنيا، خصوصا بعد مهاجمة منشأتين نفطيتين تابعتين لأرامكو في سبتمبر أيلول.

وألقت الرياض وواشنطن بالمسؤولية على إيران، لكن طهران نفت الاتهام.

 

[بحار200]

محلل روسي: اكتتاب أرامكو قد يجلب مفاجآت غير سارة للرياض
السعودية ستواجه مشاكل كبيرة في حال تعرض سهم ارامكو للانخفاض
https://arabi21.com/story/1227842/محلل-روسي-اكتتاب-أرامكو-قد-يجلب-مفاجآت-غير-سارة-للرياض

 

[اسهم خالد]

مرتبط مع تقلبات اسعار النفط العالمية

 

[السعد محمد]

بدء إدراج وتداول أسهم أرامكو بالسوق السعودي الأربعاء المقبل
آخر تحديث: الجمعة 06 ديسمبر 2019 KSA 16:24 - GMT 13:24
تارخ النشر: الجمعة 06 ديسمبر 2019 KSA 15:22 - GMT 12:22
المصدر: العربية.نت

رابط مختصر

• شارك
• PDF
• اطبع
• حجم الخط

أعلنت شركة السوق المالية السعودية "تداول" أنه سيتم إدراج وبدء تداول أسهم شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) اعتباراً من يوم الأربعاء الموافق 2019/12/11م بالرمز 2222، على أن تكون نسبة التذبذب اليومي لسعر السهم ±10%.
كما سيتم في اليوم الأول فقط للإدراج تمديد فترة جلسة مزاد الافتتاح لشركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) لمدة 30 دقيقة إضافية.
وبالتالي تبدأ فترة جلسة مزاد الافتتاح ليوم الأربعاء 1441/04/14هـ

الموافق 12/11/ 2019 في تمام الساعة 9:30 صباحاً وتنتهي في الساعة 10:30 صباحاً.

تكملة الخبر
https://www.alarabiya.net/ar/aswaq/aramco/2019/12/06/ادراج-سهم-أرامكو-يوم-الأربعاء-المقبل-في-تداول-

 

[السعد محمد]

ما شاء الله
على طول ادرجت

 

[نواخذة الكويت]

تحليل: مكاسب متوقعة للأسهم السعودية بفضل "أرامكو".. وبورصات الخليج تترقب

دبي - مباشر: توقع محللون لـ"مباشر" أن تواصل الأسهم السعودية في جلسة اليوم الاثنين الارتفاعات التي تشهدها منذ مطلع الأسبوع وسط زيادة تفاؤل المستثمرين وتحديد موعد طرح أسهم عملاق النفط "أرامكو"، لافتين إلى أن أسواق المنطقة الأخرى وفي المقدمة "الإماراتي" تحتاج إلى ظهور محفزات جديدة لتتمكن من الارتداد للصعود.

وبنهاية جلسة أمس الأحد، تباين أداء الأسواق الخليجية حيث ارتفع السوق السعودي بنسبة 2.44 بالمائة وهي أكبر مكاسب للسوق منذ 25 أكتوبر / تشرين الأول 2018، وارتفعت بورصة الكويت للجلسة الثالثة على التوالي، وزاد المؤشر القطري طفيفا، فيما تراجعت بورصتي أبوظبي ودبي طفيفا.

أعلنت شركة السوق المالية السعودية (تداول) مؤخراً، عن إدراج وبدء تداول أسهم شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) اعتباراً من يوم الأربعاء المقبل، وذلك بعد أن جمع الطرح من المؤسسات والأفراد نحو 25.6 مليار دولار، وتحديد السعر النهائي للسهم عند 32 ريالاً.

استقرار الأسواق

وقال الدكتور عبد الله باعشن الخبير الاقتصادي لـ"مباشر" إن الارتفاعات القوية للنفط خصوصا بعد قرار "أوبك" بمواصلة تخفيض الانتاج وهو ما يدعم الأسعار ويساهم في استقرار الأسواق الخليجية إضافة إلى زيادة التفاؤل بشأن اقتراب انتهاء الأزمة بين دول بين دول مجلس التعاون الخليجي، وطرح شركة "أرامكو" وما حققه من نجاح كبير.

وأكد أن التفاؤل بشأن أسعار النفط في الفترة المقبلة سيعزز من مكاسب السوق السعودي والأسهم التي لها علاقة بالمجال ذاته. وفي مسعى لتحقيق التوازن داخل أسواق خام النفط ودعم الأسعار، توصلت مجموعة أوبك وحلفائها مؤخرا إلى تعميق اتفاق خفض مستويات إنتاج النفط الحالي بمقدار 500 ألف برميل يومياً في الثلاثة أشهر الأولى من العام المقبل.

ولفت إلى أن التفاؤل بشأن حل أزمة دول الخليج مع دولة قطر خلال انعقاد مجلس التعاون الخليجي يوم الثلاثاء المقبل سيؤثر إيجابيا على معظم الأسواق الخليجية وخصوصا السعودي والإماراتي والقطري.

وستعقد القمة الخليجية في مدينة الرياض غدا الثلاثاء،برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لبحث تعزيز مسيرة التعاون والتكامل بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات السياسية والدفاعية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية.

وأوضح عبد الله باعشن أن الأسواق الخليجية ستشهد حالة من التذبذب انخفاضا وارتفاعا خلال الجلسات المتبقية من العام الجاري في ظل سعي المحافظ الاستثمارية إلى اقتناص المراكز بالأسهم ولاسيما بسهم "أرامكو" والذي سيعتبر السهم الأكثر أمانا والأفضل من حيث التحوط للمستثمرين ضد التقلبات بالأسواق.

وأشار إلى أن هناك تفاؤل كبير بالأسواق الخليجية بعد تحديد موعد طرح عملاق النفط السعودي، مشيرا إلى أن السهم لديه خطط لتوزيعات مضمونة وسهم استثماري ومتميز أيضا بوجود صانع للسهم والذي سيكون وظيفته المحافظ على استقرار سعره.

وكشفت أرامكو، بحسب وثيقة رسمية صدرت مؤخرا، أنها سوف تقوم بالإعلان عن توزيع أرباح مرحلية (عادية) بقيمة 3.9 مليار دولار؛ عن الفترة الواقعة ما بين تاريخ الإعلان عن التخصيص النهائي لأسهم الطرح للمؤسسات المكتتبة والمكتتبين الأفراد وحتى 31 ديسمبر/ كانون الأول 2019 من خلال النقد المتوافر لديها.

وأوضح عبد الله أن توزيعات السهم ستكون أعلى من سعر الفائدة على الودائع البنكية، متوقعا أن يكون سهم "أرامكو" صمام أمان للسوق السعودي ككل بالفترة المتبقية من عام 2019 حيث حدد وزنه النسبي بالمؤشر بنسبة 10 إلى 12 بالمائة.

أول جلسة

وفي حديثة لــ"مباشر " توقع فايز الحمراني - محلل الاسواق المالية أن تشهد الأسواق الخليجية خلال الجلسات التي تسبق إدراج عملاق النفط "أرامكو" بعض الاستقرار أو التراجع الطفيف، مشيرا إلى أن البعض سيتجه إلى توفير بعض السيولة لاقتناص مراكز جديدة بالسهم في أولى جلساته في "تداول".

وأوضح أن السهم من الممكن أن يشهد تذبذب عالي خلال الجلسات المتبقية من العام الجاري وسط التكهنات بعدم توجه الأفراد إلى البيع في الجلسة الأولى من الإدراج في ظل ضمان الشركة لنسب توزيعات نقدية جيدة للمساهمين.


وأشار إلى أن هناك ضمانات من قبل صانع السهم أن "أرامكو" لن يهبط دون مستوى 32 ريالا وذلك سيدفع لزيادة الطلب على السهم، مشيرا إلى أنه بعد مرور عشرة أيام من الإدراج سيتجه مستثمرو الأسواق الخليجية إلى بناء مراكز جديدة بالأسهم وذلك قبل موسم التوزيعات والنتائج السنوية.

فرصة جيدة

ومن جانبه، قال المدير التنفيدي لدى شركة ماركت وينر لـ"مباشر" نجد أن سهم "أرامكو" سيمثل فرصة جيدة للاستثمار للمدي الطول وسوف يكون محط الأنظار خلال السنة القادمة.

وأشار خالد الظاهر إلى أنه لابد الأخذ في الحسبان أن الصناديق السيادية العالمية الكبرى قد تحجم عن المشاركة لاعتبارات تتعلق بمستويات الشفافية بالمنطقة، لا سيما من الجهات والشركات الحكومية.

وأوضح أن سهم "أرامكو" سوف يأثر بشكل كبير علي باقي الاسهم بحيث سوف يسحب كثير من السيولة التي سوف توجه له وهو ما يكون اقرب الي اتخاد إجراءات من مدراء المحافظ لتبديل المراكز ووضع جزء من السيولة للمحفظة لتكون ارامكو جزء من الاستثمار في المحافظ.

ولفت إلى أن ذلك وف يضغط علي باقي الاسهم بموجة بيعيه قد تمتد الي نهاية الشهر الحالي وبهذا الشكل فالسوق السعودي أمام اختبار مهم وتاريخي بهذا الطرح الجديد علي المنطقة وهو شي جديد عليها يحتاج الي كثير من الوقت لاستيعابة وفهمه.

وبين أن التعامل مع السهم يجب أن يكون بقدر كبير من الاحترافية بإدارة السيولة بالسوق ليحافظ علي توازنة وعدم فشلة في استيعاب هدا الطرح.

وأضاف نترقب يوم الطرح في المزاد يوم الاربعاء المقبل عن كثب لنعرف التسعيرة التي سوف يكون عليها فتح السعر للتداول والذي سوف يكون بتذبذب عالي الي الاستقرار.

وأكد أنه مما لاشك فيه أن سهم شركة أرامكو هو السهم النجم الدي سوف يحرص جميع المدراء للمحافظ والشركات الاستثمارية ان يكون من ضمن محافظها وكدلك البنوك تدخل علي الخط معهم.

وأوضح أن ذلك لمقارنة بسيطة فقط ما بين سعر الطرح لهم أرامكو مع مثيلاتها نجد ان الأفضلية الكبرى لها السعر للطرح وهو 32 ريال نجدة بالمقارنة مع الشركات الأخرى بأسعارها في نفس المجال ومدرجة حاليا في البوصات العالمية مثل شيفرون بسعر 118 دولار للسهم واكسون مبيل 69 دولار.

وبين ان إحتضان أسواق الخليج ولاسيما السوق السعودي لهذا الطرح الضخم سوف يدفعها وبقوة إلي المزيد من الافضلية بالدخول الي المؤشرات العالمية وخصوصا "الناشئة".

وقالتا مؤسسة "فوتسي راسل" و"إم أس سي آي" في بيانات منفصلة سابقة إنها ستضمان شركة أرامكو إلى المؤشرات الناشئة، بمجرد طرحها دون الانتظار للمراجعة.

وتوقعت شركة أبحاث الراجحي في تقرير سابق لها أن تصل التدفقات النشطة من MSCI وFTSE EM إلى السهم بنحو 2.4 مليار دولار أمريكي و1.4 مليار دولار أمريكي على التوالي على أساس من 0.6 بالمائة إلى 0.5 بالمائة في مؤشرات الأسواق الناشئة.

 

[نواخذة الكويت]

أرامكو السعودية تقتنص 98% من أرباح قطاع الطاقة الخليجي

مباشر: تراجعت أرباح شركات الطاقة الخليجية المدرجة بأسواق أسهم دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 17.9 بالمائة خلال الـ 9 أشهر الأولى من عام 2019 على أساس سنوي، واستحوذت عملاق النفط السعودي- أرامكو على نحو 98 بالمائة من إجمالي الأرباح.

وأظهرت إحصائية لـ"مباشر"، تستند لإفصاحات الشركات على البورصات المحلية المدرجة فيها ضمن قطاع الطاقة، تحقيق 26 شركة خليجية مدرجة، أرباحاً بقيمة 69.59 مليار دولار خلال فترة التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل أرباح بلغت 84.82 مليار دولار خلال نفس الفترة من عام 2018.

وجاءت الشركات السعودية والإماراتية كأكبر 5 مراكز في قائمة أكبر الأرباح بقطاع الطاقة الخليجي، إذ اقتنصت الشركات السعودية بقيادة أرامكو 98.3 بالمائة من إجمالي أرباح القطاع، تلاه الشركات الإماراتية بنحو 0.9 بالمائة، ثم العمانية بنحو 0.2 بالمائة، ثم أخراً الكويتية بنسبة 0.04 بالمائة.

يُشار إلى أنه تم استبعاد دولتي قطر والبحرين من الإحصائية نظراً لعدم وجود قطاع مدرج بالبورصة ضمن قطاع الطاقة.

أرامكو السعودية الأبرز

وقادت أرباح قطاع الطاقة الخليجي، وفقا لاحصائية "مباشر" شركة أرامكو السعودية المدرجة حديثاً بالسوق السعودي "تداول" على صدارة القطاع الخليجي، وسيطرت باكتساح بأرباح مليارية قيمتها (68.19 مليار دولار) هي الأكبر بين شركات الطاقة الخليجية كافة خلال فترة التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، مقابل نحو 83.32 مليون دولار في الفترة المماثلة من العام الماضي.

وبدأت شركة السوق المالية السعودية "تداول"، يوم الأربعاء الموافق 11 ديسمبر/ كانون الأول، إدراج وبدء تداول أسهم شركة الزيت العربية السعودية "أرامكو" بالرمز 2222، فيما حددت تداول نسبة التذبذب اليومي لسعر سهم أرامكو عند 10 بالمائة.

وقالت رئيس مجلس إدارة السوق المالية السعودية "تداول"، سارة السحيمي، إنه مع بدء تداول أسهم أرامكو السعودية، ستصبح أكبر شركة مدرجة في العالم.

وجاء ثانياً شركة أدنوك للتوزيع الإماراتية بأرباح بلغت خلال الفترة المذكورة 468 مليون دولار، مسجلة نمواً بأرباحها بنسبة 2 بالمائة عن أرباحها المحققة خلال الفترة المناضرة من العام الماضي البالغة 457 مليون دولار.

وتمركزت دانة غاز الإماراتية في المركز الثالث بأرباح 141.82 مليون دولار، مقابل أرباح 40.56 مليون دولار، بقفزة سنوية سجلت 249 بالمائة.

فيما حلت رابعاً شركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) بأرباح قيمتها مع نهاية الفترة 99.02 مليون دولار، مقابل نحو 103.88 مليون دولار في نفس الفترة من العام الماضي، لكنها تراجعت بنحو 4.6 بالمائة.

وجاءت خامساً شركة رابغ للبتروكيماويات السعودية "بترورابغ" بتحقيقها أرباح 91.28 مليون دولار، مقابل نحو 206.27 مليون دولار بنهاية التسعة أشهر الأولى من العام الماضي بانخفاض سنوي 55.7 بالمائة.

ولم تتخلى شركة أبوظبي الوطنية للطاقة الإماراتية "طاقة" عن المراكز الأولى ضمن أكبر الأرباح بالقطاع على مستوى الخليج، وحققت أرباحاً 53.89 مليون دولار بالفترة، مقابل 117.32 مليون دولار الفترة ذاتها من عام 2018، بانخفاض 54.1 بالمائة.

صدارة قطاع الطاقة بالأسواق الخليجية

وأظهرت الإحصائية أن المراكز الأولى من الأرباح منذ بداية العام، سيطر عليها قطاع الطاقة السعودي، حيث تصدرت السعودية الذي تستحوذ على 5 شركات طاقة مدرجة بعد إدراج أرمكو بأرباح 68.39 مليار دولار، لكنه في المقابل تراجع بنسبة 18.2 بالمائة من 83.65 مليار دولار في نفس الفترة من العام المنتهي.

وجاء قطاع الطاقة الإماراتي ثانياً صاحب الثلاث شركات بأرباح بلغت 663.71 مليون دولار، صاعداً من 614.88 مليون دولار بالفترة المماثلة من العام الماضي، بنحو 7.9 بالمائة.

أما قطاع الطاقة العماني الذي يتضمن 13 شركة طاقة، فحل ثالثاً بأرباح 203.77 مليون دولار خلال فترة التسعة الأشهر، مقابل 197.74 مليون دولار، ليرتفع بنحو 3.1 بالمائة.

وعلى مستوى قطاع الطاقة الكويتي، الذي يحتوى على 6 شركات مدرجة فتراجعت أرباحه 90.6 بالمائة، إلى 33.86 مليون دولار، بعد أن سجل 361.37 مليون دولار في التسعة أشهر الأولى من العام الماضي، علماً بأنه تم استبعاد شركة برقان لحفر الآبار "آبار" المدرجة من الإحصائية لعدم انتظام السنة المالية الخاصة بها.

وبذلك تراجعت أرباح قطاعين وهم السعودي والكويتي، مقابل ارتفاع أرباح القطاع الإماراتي والعماني خلال فترة التسعة أشهر الأولى من عام 2019، على أساس سنوي.

وبينت الإحصائية أن أرباح 9 شركة خليجية تراجعت أرباحها خلال الفترة، مقابل نمو أرباح 14 شركة أخري، بينما تكبدت 3 شركات طاقة خسائر على القطاع الخليجي من بينهم شركتين تحولوا للخسارة وواحدة عمقت خسائرها.

أسباب وعوامل

وبحسب القوائم المالية لشركات الطاقة بالخليج، تعود خسائر الفترة إلى عدة عوامل أبرزها كانت توقف عمل حفارات بحرية وأرضية من ناحية.

ومن ناحية أخرى، ترجع خسائر بعض الشركات إلى تحقيق صافي خسارة تشغيلية بالتسعة أشهر الأولى من العام الجاري من نقص المبيعات والإيرادات، ما تسبب في تكبد بعض شركات الطاقة للخسائر خلال الفترة مقابل ربحيتها في نفس الفترة من عام 2018.

وعلى سبيل المثال فيما يتعلق بأرامكو السعودية فهبطت إيراداتها خلال الفترة إلى 217.09 مليار دولار، مقابل إيرادات محققة قيمتها 233.26 مليار دولار بالفترة ذاتها من العام الماضي.

أما شركات الطاقة في الإمارات وعمان، فقد أرجعوا تحقيق نمو بالأرباح إلى القدرة على جلب الإيرادات وزيادة مبيعات التجزئة، والعمل على تخفيض معدلات النفقات الإدارية والعمومية.

 

[نواخذة الكويت]

"أرامكو السعودية" ترحب بالاتفاق الجديد بين المملكة والكويت لاستئناف إنتاج النفط من المنطقة المقسومة

2019/12/25 بيان صحفي

رحبت شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية) بالاتفاق الجديد الذي وقعته حكومتي المملكة العربية السعودية ودولة الكويت بشأن استئناف إنتاج النفط الخام من المنطقة المقسومة.

وبهذه المناسبة أشار رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين الناصر: "يُعد هذا اليوم بارزًا ومميزًا في إطار التعاون والتكامل الاقتصادي والنفطي بين الدولتين الشقيقتين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت. ومع توقيع هذه الاتفاقية، سيعمل الطرفان لإنجاز ما يحقق أهدافها المرجوة".

وقّع هذا الاتفاق التاريخي في مدينة الكويت كلٌ من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان آل سعود، وزير الطاقة، ومعالي الأستاذ خالد الفاضل، وزير النفط ووزير الكهرباء والماء في الكويت.

 

[نواخذة الكويت]

أرامكو السعودية تعلق على اتفاقية استئناف إنتاج النفط مع الكويت

الرياض- مباشر: رحبت شركة الزيت العربية السعودية (أرامكو السعودية)، في بيان اليوم الأربعاء، بالاتفاق الجديد الذي وقعته حكومتي المملكة العربية السعودية ودولة الكويت بشأن استئناف إنتاج النفط الخام من المنطقة المقسومة.

وقال رئيس أرامكو السعودية وكبير إدارييها التنفيذيين، أمين الناصر: "يُعد هذا اليوم بارزًا ومميزًا في إطار التعاون والتكامل الاقتصادي والنفطي بين الدولتين الشقيقتين المملكة العربية السعودية ودولة الكويت".

وتابع: "مع توقيع هذه الاتفاقية، سيعمل الطرفان لإنجاز ما يحقق أهدافها المرجوة."

ووقعت المملكة العربية السعودية ودولة الكويت، اتفاقية ملحقة لاتفاقية تقسيم إنتاج النفط بالمنطقة المحايدة واتفاقية المنطقة المغمورة المحاذية للمنطقة المقسومة بينهما ومذكرة تفاهم، حسب وكالة الأنباء الكويتية.

وقّع الاتفاق في مدينة الكويت كلٌ من الأمير عبدالعزيز بن سلمان آل سعود، وزير الطاقة، وخالد الفاضل، وزير النفط ووزير الكهرباء والماء في الكويت.

ولم تُنتج المنطقة المُحايدة بين البلدين أي إنتاج يُذكر منذ إغلاق الحقول بعد المُشاحنات بين الطرفين في عامي 2014 و2015.

ويمكن أن تُنتج المنطقة المحايدة بين الكويت والسعودية التى تتضمن حقلي الخفجي والوفرة ما يصل إلى 500 ألف برميل نفط يومياً، 0.5 بالمائة من المعروض النفطي العالمي.

 

[نواخذة الكويت]

أرامكو السعودية تحدد سعر بيع البروبان لشهر يناير

الرياض ـ مباشر: حددت شركة أرامكو السعودية سعر بيع البروبان في شهر يناير/ كانون الثاني 2020 عند 565 دولاراً للطن، مقابل 440 دولاراً للطن، في ديسمبر/كانون الأول الجاري.

وحددت أرامكو؛ وفقاً لما نقلته "رويترز" اليوم الثلاثاء، سعر البوتان لشهر يناير/ كانون الثاني المقبل، عند 590 دولاراً للطن، مقابل، 455 دولاراً للطن في الشهر السابق.

وسعر بروبان أرامكو معيار قياسي لتسعير مبيعات الشرق الأوسط من غاز البترول المسال إلى آسيا.

وأعلنت أرامكو السعودية، في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، عن تحديد سعر بيع البروبان لشهر ديسمبر/ كانون الأول عند 440 دولاراً للطن، مقابل 430 دولاراً في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019.

 

[نواخذة الكويت]

حصاد 2019..طرح أرامكو ينعش مكاسب بورصات الخليج وقفزة قياسية للكويتي

الرياض – بدور الراعي: أدى طرح عملاق النفط السعودي أرامكو إلى تحقيق مكاسب قياسية بالقيمة السوقية لبورصات الخليج في العام المنتهي 2019، لتقود مكاسب الأسواق الخليجية مستحوذة على 97.7 بالمائة من إجمالي المكاسب السوقية.

ووفقاً لإحصائية لـ "مباشر" بلغ إجمالي المكاسب السوقية لبورصات الخليج السبعة نحو 1.955 تريليون دولار، منها 1.91 تريليون دولار من نصيب السوق السعودي الذي حقق قفزة في المكاسب السوقية بدعم مباشر من دخول شركة أرامكو وطرحها للاكتتاب العام في السوق في ديسمبر/ كانون الماضي.

ومن ناحية أخرى سجلت مؤشرات البورصة الكويتية مكاسب تاريخية خلال العام لتتصدر ارتفاعات أسواق الخليج، فيما انفرد سوق مسقط بالتراجع الوحيد من بين بورصات الخليج.

الكويتي الأفضل خليجياً

واحتلت بورصة الكويت صدارة الارتفاعات بين المؤشرات الخليجية ليسجل نمواً سنوياً بنحو 23.7 بالمائة بإنهائه تداولات العام عند مستوى 6282.46 نقطة مقارنة بإقفال عام 2018 عند النقطة 5079.56، لتبلغ المكاسب السنوية 1202.9 نقطة.

كما ارتفع مؤشر السوق الأول خلال العام بنحو 32.4 بالمائة عند مستوى 6975.96 نقطة بمكاسب بلغت 1708.6 نقطة مقارنة بإقفال عام 2018 عند النقطة 5267.36.

وتلاها بورصة البحرين بمكاسب قدرها 20.4 في المائة، بما يُعادل 272.92 نقطة، ليغلق عند 1610.18 نقطة، مُقابل 1337.26 نقطة في نهاية جلسات عام 2018.

وزاد قطاع البنوك بنسبة 42.5 في المائة بما يُعادل 1177.8 نقطة إلى 3947.61 نقطة، مُقابل إغلاقه عند مستوى 2769.81 نقطة في نهاية العام الماضي، ثم قطاع الخدمات بنسبة 18.3 في المائة، بما يُوازي 223.35 نقطة ليصل إلى 1439.62 نقطة، مُقابل 1216.27 نقطة.

كما حققت بورصة دبي المالية مكاسب سوقية خلال عام 2019، لتأتي بالمركز الثالث بين بورصات الخليج إلى مستوى 2764.86 نقطة مقارنة بإغلاق عام 2018 عند مستوى 2529.75 نقطة، بنمو نسبته 9.29 في المائة (أكبر وتيرة مكاسب سنوية منذ عام 2016)، عبر زيادة 235.11 نقطة بالمؤشر.

وقفز المؤشر العام للسوق- تاسي على مدار العام بنسبة 7.19 بالمائة، محتلا المركز الرابع بين ارتفاعات المؤشرات الخليجية ليربح أكثر من 562.50 نقطة بعدما وصل لمستويات الـ 8389.23 نقطة بنهاية العام مقابل 7826.73 نقطة إغلاق المؤشر في 2018.

كما واصل سوق أبوظبي للأوراق المالية تحقيق المكاسب للعام الثاني على التوالي؛ بدعم عمليات الشراء القوية على الأسهم الكبرى التي ظهرت بعد مبادرات حكومية لتحفيز الاقتصاد المحلي وجذب مستثمرين جدد.بنسبة 3.29 بالمائة، بما يُعادل 161.90 نقطة ليصل إلى 5075.77 نقطة، مُقابل 4915.07 نقطة في إغلاق آخر جلسات تداول عام 2018.

وسجلت بورصة قطر محصلة خضراء خلال تعاملات عام 2019، رغم التراجع الجماعي لأسهمها بفعل تجزئة الأسهم، وتباين بالتداولات بنسبة 1.23 بالمائة ليغلق تعاملات 2019 عند النقطة 10425.51، رابحاً 126.50 نقطة عن مستوياته بنهاية 2018.

ووصل المؤشر العام إلى أدنى مستوى له في العام الجاري بشهر مارس مسجلاً 10107.42 نقطة، فيما سجل أعلى مستوى بشهر يناير 2019 عند النقطة 10720.31.

وسجلت القيمة السوقية بنهاية تعاملات اليوم الثلاثاء 582.745 مليار ريال (160.357 مليار دولار)، بتراجع 1.01 بالمائة عن مستواها في 31 ديسمبر 2018 البالغ 588.715 مليار ريال (162 مليار دولار).

مسقط المتراجع الوحيد

وفي المقابل كان المؤشر العام لسوق مسقط المتراجع الوحيد بين الأسواق الخليجية بنسبة 7.92 بالمائة، عند مستوى 3981.19 نقطة، بخسائر 342.55 نقطة، مقارنة بمستوى إقفاله في نهاية العام 2018 بضغط الأداء السلبي للمؤشرات القطاعية مجتمعة، حيث هبط مؤشر الخدمات 17.19 بالمائة، وتراجع مؤشر قطاع الصناعة 15.72 بالمائة، وانخفض كذلك مؤشر القطاع المالي 7 بالمائة.

97.7 بالمائة من نصيب السعودي من المكاسب السوقية.. وخسائر ببورصة قطر

وعلى صعيد المكاسب السوقية، استحوذ السوق السعودي على 97.7 بالمائة من إجمالي المكاسب السوقية لجميع بورصات الخليج، حيث صعد رأس المال السوقي نحو 7.166 تريليون ريال (1.91 تريليون دولار)، لتصل القيمة السوقية للسوق السعودي إلى نحو 9.025 تريليون ريال، أو مايعادل 2.41 تريليون دولار، مقابل 1.858 تريليون ريال بنهاية عام 2018 بما يعادل 495.72 مليار دولار لتقفز بنسبة تتجاوز 385 بالمائة.