$$$ صفحة الشايب أبو✋ إيد مبروكة ❤️

التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
بس قالولي بعد ٣ أيام ندزلك الباسورد :confused:

يا حظي عيل ليش متفلسف من الحين :rolleyes:

كنت بعيش أجواء الوناسه بالتداول الكتروني :p:D

راح أقطع صناع السوق :confused:

زي المنشار طالع واكل نازل واكل :)

وكل اشوي بدق على دلالي بالبورصه كل ما يقول ألووو أسكره في ويها من القهرر اللي فيني ما يردون على التلفون بسرعه :mad:
 
التسجيل
15 فبراير 2021
المشاركات
12,160
بس قالولي بعد ٣ أيام ندزلك الباسورد :confused:

يا حظي عيل ليش متفلسف من الحين :rolleyes:

كنت بعيش أجواء الوناسه بالتداول الكتروني :p:D

راح أقطع صناع السوق :confused:

زي المنشار طالع واكل نازل واكل :)

وكل اشوي بدق على دلالي بالبورصه كل ما يقول ألووو أسكره في ويها من القهرر اللي فيني ما يردون على التلفون بسرعه :mad:
عزالله هذا طبع بيتك دمة ثقيل
والله بويوسف كنت بمكتب الوطنية مع المكاتب الملغية سابقا
ورحت مكتب وساطة KIC للكويتية للاستثمار وهم تبع هيئة الاستثمار
نص ساعة سجلت واخذت كل شيئ وتداولت فورا
 

المفتاح

عضو نشط
التسجيل
24 يناير 2018
المشاركات
1,300
بس قالولي بعد ٣ أيام ندزلك الباسورد :confused:

يا حظي عيل ليش متفلسف من الحين :rolleyes:

كنت بعيش أجواء الوناسه بالتداول الكتروني :p:D

راح أقطع صناع السوق :confused:

زي المنشار طالع واكل نازل واكل :)

وكل اشوي بدق على دلالي بالبورصه كل ما يقول ألووو أسكره في ويها من القهرر اللي فيني ما يردون على التلفون بسرعه :mad:
بعدها داشين رمضان وانت راعي شاي وقهوه وسيجاره وعينك راح تزغلل راح تفلس بالمضاربه يا بويوسف
انا اقول هدي وبعد العيد ضارب معاهم
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
عزالله هذا طبع بيتك دمة ثقيل
والله بويوسف كنت بمكتب الوطنية مع المكاتب الملغية سابقا
ورحت مكتب وساطة KIC للكويتية للاستثمار وهم تبع هيئة الاستثمار
نص ساعة سجلت واخذت كل شيئ وتداولت فورا

بوعبدالله إنت تدري فيني ما أشتري إلا في أسهم شرعيه

مليت وانا كل ما أشك في شركة أروح أشوفها بالجدول مال الشركات الشرعية

على الأقل هذا يقولي إي ولا لأ السهم

وهم الشركات الشرعيه فيها مضاربه حلوه شوفت عينك اليوم دبي الأولى تحرك - مينا - سنرجي - البيت لو إن نازل بس عليه حركة

انا بالمضاربه الهدف الأول دخول السهم بالربح ( 3 / 5 % ) بياع
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
مافيها مشكلة اختيارك تجنب الشبهات لوسيط بيتك
المشكلة في اختيارك للاسهم
نصيحتي دع السوق هو يختار لك سهمك !!!؟؟:confused:
ادري مستغرب
حط قائمة اللي تعجبك من الاسهم
وشوف من انشطهم بالتداول وعلية زخم قوي
ومرتد صاعد اطمر معه بترنده الصاعد
اما اشذ بروحي واخذ سهم من مزاجي والسوق موحولة
هذه ليست للمضارب هذه للمستثمر طويل المدى وينتظر ماعنده مشكلة

كلامك فاهمه و صحيح 100 %

قصدك إذا في سهم عليه حركة و في رزقه ادخل عليه لا تعتمد فقط على قائمتك ✔️ كلامك

شوف بوعبدالله ،، في حالة الأسهم الإستثمارية ،، حرقٍ حرق مؤشرات السوق اصعدوا 200 نقطة و لا إنزلوا 300 لأن كلى الحالتين الأسهم مو للبيع

لكن مع المضاربه عيني على المؤشرات أول بأول ( بالبيع و الشراء )

أخوك شرسسسسس بالمضاربه لا تحاتي ;)
 
التعديل الأخير:

Bursa2016

عضو مميز
التسجيل
25 أكتوبر 2015
المشاركات
4,506
هلا بوفارس :rolleyes: يعني ما انام ورانا رياضة بالممشى :confused:

امممممممم عندهم تخفيض رأس مال الحين عرفت سبب هالنشاط الغير متوقع للسهم :cool:

لو ما كان الخبر إيجابي ،، ما ارفعوا السهم اليوم بعد بيات شتوي فتره طويله على ال 44 فلس

لو ما كان الخبر إيجابي ،، ما رفعوا السهم 16 % خلال 4 جلسات

مشاهدة المرفق 338926
مشاهدة المرفق 338927

اليوم القيمة 1.400 مليون دينار معقوووله صاحبها ما كان يدري بالخبر :cool:

عاد تخفيض رأس المال و طريقته ما أعرفها ما قريت الخبر ؟ هل تخفيض ايجابي أو سلبي ؟

بوفارس جرب هالمطعم بالعديلية شكله حلو ;):D

مشاهدة المرفق 338928

والله أعلى و أعلم

تصبح على خير
إيييييييي بعد شلونكم وشلون المضاربه معاكم :cool:

مشاهدة المرفق 339005

:rolleyes::cool:

ع البركه بويوسف
اي خلك تكنلوجي اونلايني
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
ع البركه بويوسف
اي خلك تكنلوجي اونلايني

الله يبارك في عمرك مشكوور بوفارس :)

بس والله لايق علييي :D

يا عمي اسكت إنت آخر واحد يستخدم التداول الكتروني :confused::rolleyes:


اشراااايك باللي خبرك اليوم ;)

E8A4A49C-CDAC-46F7-BAAF-30E73CFACB98.jpeg
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
السلام عليكم ( صباح الخير )

معلومة مهمه

من أخوكم ( المُضارب الشرس ) للإستفادة العامة

المعذرة ( المعلومة ) حجمها كبير لكن مهمه جداً جداً :)


أخطاء المضاربين العشرة برؤية افضل مضارب في العالم

إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل.

وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.


من كتاب Understanding Stocks وهو للمؤلف مايكل سنسير وهو من أشهر محللين الأسهم في العالم و هذا الكتاب مفيد جدا وفيه شروحات وافية للمبتدئين وكذلك للممارسين، وهو خلاصة تجربة المؤلف .

سنقتطف من الكتاب بتصرف موضوعا عن أخطاء المضاربين في سوق الأسهم، وهي :

الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة
قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا.

والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة.

وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى.

وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة.

ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم.

وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم.

وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك.

والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا.

بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط.

وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة.

وبالطبع فهناك استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية.

وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة.

الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر
عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية.

وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح.

ومثال ذلك سهم إريكسون (شركة الاتصالات السويدية) حيث كان من الممكن شراء سهمها بعشرين دولارا في عام 1998 وبعد عام انطلق السهم ليصل إلى تسعين دولارا، وبقي الكثيرون ينتظرون المزيد من الارتفاع.. ولكن في عام 2002 هبط السهم إلى أقل من دولار واحد.

وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟

هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع.
ولا تنس هذه القاعدة العامة: "لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح".

الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك

إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم.

فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ.

وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها.

هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم.

إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل.

إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية.

الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط
من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك.

وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك.

فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية.

استثناءات:

إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير (أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع.

ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين.

الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت
يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب السبب الرئيس في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق.

فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك.

إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله (الجانب الأسهل) والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله (الجانب الأصعب).

وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك.

وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين.

وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة.

وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم.

والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية استثناءات.

يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد.

الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك

من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك.

ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال.

إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها.

فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل.

وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية.

لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.

وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك.

فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك.

الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين

إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم.

وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية.

إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني.

وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة.

إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب.

وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع.

الخطأ الثامن تتبع اتجاه "القطيع" :
وتكثر هذه الحاله في اسوق المال وهي كالآتي عندما يرتفع سعر سهم معين لمدة من غير خبر معين يتبعه الجميع و يلحقونه وقد يكون تصريف بعد فترة معينة وتوهيقة في نفس اليوم أو خلال كم يوم، فكن حذر إذا قررت أتباعهم والخروج معهم حالا (للمضاربين المحترفين).

الخطأ التاسع أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوء
تكون حذر وتوقع أسوء الأحتمالات، وهذه الحذر سيخلق فيك القناعة التي لايملكها كثير من المستثمرين ويجب عليك أن لا تضع كل رأس مالك فى الاستثمار وخل جزء أحتياطي (سيولة) لتعديل معدل أسهمك إذا أنخفض سعرها أو أستقلال فرص لأسهم قيادية أنخفضت من غير مبرر .

الخطأ العاشر أن تهمل المال أو تسيء إدارته

توجه المال في الشركات القوية حينما سعرها ينخفض وبيعها عندما يرتفع وليس العكس ، وعدم الدخول في الشركات الخسرانة وعدم الجري وراء الأشاعات وعدم الاعتماد على اراء من هم ليس بخبرة ،،يعني إدارة مالك بنفسك من غير أهماله وجني أرباحك في الوقت المناسب . أو أن تعطي مالك لشخص غير مؤهل ليستثمر لك به من غير متابعتك الخاصة.


مع تمنيات شايبكم العزيز :) لكم بالتوفيق

طلعت هالنصايح من صندق المبيت اللي عندي :D:p

سلام ✋
 
التعديل الأخير:
التسجيل
15 فبراير 2021
المشاركات
12,160
السلام عليكم ( صباح الخير )

معلومة مهمه

من أخوكم ( المُضارب الشرس ) للإستفادة العامة

المعذرة ( المعلومة ) حجمها كبير لكن مهمه جداً جداً :)


أخطاء المضاربين العشرة برؤية افضل مضارب في العالم

إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها. فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل.

وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.


من كتاب Understanding Stocks وهو للمؤلف مايكل سنسير وهو من أشهر محللين الأسهم في العالم و هذا الكتاب مفيد جدا وفيه شروحات وافية للمبتدئين وكذلك للممارسين، وهو خلاصة تجربة المؤلف .

سنقتطف من الكتاب بتصرف موضوعا عن أخطاء المضاربين في سوق الأسهم، وهي :

الخطأ الأول: احتفاظك بأسهمك الخاسرة
قد يتمسك البعض بأسهمهم الخاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك بدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكرا.

والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة.

وقد يخدعهم الأمل والطمع ويدفعهم لذلك. وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة أخرى.

وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم بنسبة عشرة أو خمسة عشر بالمائة، بل أنهم ربما اشتروا المزيد من الأسهم. ورغم أن الوقت كاف للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة.

ولكي تظل خسارتك محدودة فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم.

وهناك قاعدة مهمة جدا لدرجة أنه يجب عليك وضعها أمام جهاز الحاسب الخاص بك أو على مكتبك، وهي أنك إذا خسرت ما يزيد على عشرة بالمائة في أحد الاستثمارات، فعليك بيع ما بحوزتك من الأسهم، فأنت خسرت بالفعل ولهذا فإنك تبيع الأسهم.

وتستطيع أن تقوم بعمل أمر إيقاف خسارة عندما ينخفض السعر بمقدار عشرة بالمائة عن سعر الشراء الذي اشتريت به الأسهم أو عمل مذكرة بذلك.

والنقطة الأساسية هي أنك تتصرف عندما تخسر أسهمك ولا تبقى متفرجا.

بل إن بعض الخبراء يوصون بذلك عندما تصل الخسارة إلى ثمانية بالمائة فقط.

وحتى لو كانت الشركة تبدو قوية لكن السهم يتراجع (لأسباب غير معروفة) فإن رد الفعل الوحيد هو استخدام قاعدة العشرة بالمائة.

وبالطبع فهناك استثناءات، فإذا اشتريت أحد الأسهم بسعر يبدو أنه رخيص ثم تذبذب السعر قبل أن تفقد نسبة العشرة بالمائة، فيمكنك أن تتمسك بهذا السهم، خاصة إذا توقعت أرباحا مستقبلية.

وهذه القاعدة مصممة لمنع المستثمرين والمتعاملين غير الواعين من تحويل الخسارة الصغيرة إلى خسارة كبيرة.

الخطأ الثاني: أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر
عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت به لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقون مترقبين مكتوفي الأيدي في حين تتلاشى جميع أرباحهم.. وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحهم، وربما أيضا جزءا من استثماراتهم الأصلية.

وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألما من عدم تحقيق أية أرباح.

ومثال ذلك سهم إريكسون (شركة الاتصالات السويدية) حيث كان من الممكن شراء سهمها بعشرين دولارا في عام 1998 وبعد عام انطلق السهم ليصل إلى تسعين دولارا، وبقي الكثيرون ينتظرون المزيد من الارتفاع.. ولكن في عام 2002 هبط السهم إلى أقل من دولار واحد.

وإذا كان لديك أحد الأسهم الرابحة فربما تعتقد أنه من الجنون أن تخرج من السوق مبكرا.. فماذا تفعل؟

هناك أسلوب يسمى أسلوب البيع التراكمي، أو خطة 30-30، وخلاصتها هي أنه إذا ارتفعت أسهمك بما يزيد على 30% فعليك بيع 30% من الأسهم التي تملكها. وهكذا ترضي الإحساسين التوأمين بداخليك، وهما: الخوف والطمع.
ولا تنس هذه القاعدة العامة: "لا يمكن أن تفلس ما دمت تحصل على أرباح".

الخطأ الثالث: أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك

إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق الأسهم.

فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالبا تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ القرار الخطأ.

وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منها.

هناك مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي ضرورية للاستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم.

إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل.

إن أكثر المتعاملين والمستثمرين أرباحا هم الذين ليس لديهم ارتباط عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل، بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية.

الخطأ الرابع: أن تراهن بجميع أموالك على نوع أو نوعين من الأسهم فقط
من المشاكل في عالم الأسهم أن معظم الناس ليست لديهم الأموال الكافية للاحتفاظ بمحفظة متنوعة على نحو سليم، وكقاعدة عامة يجب أن لا يمثل نوع واحد من الأسهم أكثر من 20 بالمائة من حجم محفظتك.

وعلى الرغم من أن التنوع يحد من أرباحك المتزايدة إلا أنه يحميك أيضا في حالة الأداء السيئ لأحد استثماراتك.

فإذا شعرت أنك مضطر لوضع جميع أموالك في نوع واحد أو نوعين فقط من الأسهم فعليك شراء أسهم في الشركات المتحفظة التي تنخفض نسبة سعر أسهمها مقارنة بالأرباح أقل من عشرة بالمائة، فهي تزيد من عوائدها عن طريق توزيعات الأرباح ربع السنوية.

استثناءات:

إذا كنت أحد المتعاملين في الأجل القصير (أو كنت مغامرا) فاعتمد كثيرا على نوع أو نوعين من الأسهم، فقد تحقق الكثير من المال. وعليك أن تتخصص بنوع من أنواع الاستثمارات حتى تصبح لديك فرصة أفضل لمعرفة أفضل وقت لشراء أو بيع أسهم هذا النوع.

ومن الواضح أن هذه الاستراتيجية تناسب المضاربين أكثر من المستثمرين.

الخطأ الخامس: اعتقادك أنك لا تستطيع أن تكون منظما ومرنا في نفس الوقت
يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هما السبب السبب الرئيس في أن معظم المستثمرين في الأسهم يخسرون، وهم على حق.

فإذا كنت منظما فستكون لديك استراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم باستراتيجيتك وخططك.

إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله (الجانب الأسهل) والإرادة والشجاعة للقيام بما يجب عليك فعله (الجانب الأصعب).

وهذا يعني أن عليك الالتزام باستراتيجيتك.

وغالبا ما يحقق الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين.

وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة.

وبعض المستثمرين يلتزمون بالاستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم.

والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعيا بدرجة كافية حتى يمكن تغيير استراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر أرباحك، ولكل قاعدة واستراتيجية استثناءات.

يجب أن يكون المستثمر الحقيقي منظما ومرنا في آن واحد.

الخطأ السادس: أن لا تتعلم من أخطائك

من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك.

ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك.. لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال.

إذا خسرت ما يزيد على 10% في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها.

فبدلا من أن تدفن رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل.

وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما في الطريق الصحيح حتى النهاية.

لذا تقبل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.

وعليك بعد ذلك أن تراجع بعناية استراتيجية الاستثمار لديك وكذلك دراسة بيئة الاستثمار بالكامل، وتحليل جميع الأسهم التي في حوزتك.

فإذا كانت استثماراتك لا تحقق نتائج اعتمادا على التحليل الأساسي والفني فربما عليك القيام ببعض التعديلات في مكونات محفظة الاستثمار لديك.

الخطأ السابع: أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين

إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم.

وأجمل ما في هذه الطريقة هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات حقيقية.

إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماما عن دراسة السهم من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني.

وقبل أن تستمع إلى النصيحة يجب عليك أولا أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات رابحة.

إن من غير المنطقي أن تقضي وقتا طويلا في دراسة جدوى شراء تلفاز من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك التلفاز دون أن تقضي وقتا كافيا للتأكد من أن قرارك مناسب.

وقد يكون الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع.

الخطأ الثامن تتبع اتجاه "القطيع" :
وتكثر هذه الحاله في اسوق المال وهي كالآتي عندما يرتفع سعر سهم معين لمدة من غير خبر معين يتبعه الجميع و يلحقونه وقد يكون تصريف بعد فترة معينة وتوهيقة في نفس اليوم أو خلال كم يوم، فكن حذر إذا قررت أتباعهم والخروج معهم حالا (للمضاربين المحترفين).

الخطأ التاسع أن لا تكون مؤهلا لما هو أسوء
تكون حذر وتوقع أسوء الأحتمالات، وهذه الحذر سيخلق فيك القناعة التي لايملكها كثير من المستثمرين ويجب عليك أن لا تضع كل رأس مالك فى الاستثمار وخل جزء أحتياطي (سيولة) لتعديل معدل أسهمك إذا أنخفض سعرها أو أستقلال فرص لأسهم قيادية أنخفضت من غير مبرر .

الخطأ العاشر أن تهمل المال أو تسيء إدارته

توجه المال في الشركات القوية حينما سعرها ينخفض وبيعها عندما يرتفع وليس العكس ، وعدم الدخول في الشركات الخسرانة وعدم الجري وراء الأشاعات وعدم الاعتماد على اراء من هم ليس بخبرة ،،يعني إدارة مالك بنفسك من غير أهماله وجني أرباحك في الوقت المناسب . أو أن تعطي مالك لشخص غير مؤهل ليستثمر لك به من غير متابعتك الخاصة.


مع تمنيات شايبكم العزيز :) لكم بالتوفيق

طلعت هالنصايح من صندق المبيت اللي عندي :D:p

سلام ✋
صباح الخير بويوسف
انت تقول مقاله طويله
من حلاتها قرأتها كلها
واضح اللي كاتبها مثلين في جثته وله تجارب مريرة
لذلك طلعت لة هذه الخبره
صج لاقالوا اسأل مجرب ولاتسأل طبيب
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
صباح الخير بويوسف
انت تقول مقاله طويله
من حلاتها قرأتها كلها
واضح اللي كاتبها مثلين في جثته وله تجارب مريرة
لذلك طلعت لة هذه الخبره
صج لاقالوا اسأل مجرب ولاتسأل طبيب

صباح النور بوعبدالله

ومنو قال إني قريتها :confused: كنت برا البيت توني بقراها

خل نشوف شنو كاتب لعله وعسى ناخذ منه شي شين و نحذف الباقي :)

اسككككككت اليوم الفجر رحت الممشى توني بنزل من السيارة إلا يدور غبااار طشر العالم :oops:

هونت ما مشيت شريت قهوة بارده من ستاربكس وشربتها على البحر بالسيارة :p:p:p

المهم خل أشوف المقاله اللي حطيتها ،، و أرجع أفرز أسهم المضاربه اللي مشتغل عليها من أمس ;)
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
صباح الخير

باقي 24:24 ساعة على إفتتاح الجلسة :confused:

اففففففففففف ملل :oops: شكلي بنام من الحين علشان أطوف وقت :)
 
التسجيل
29 يونيو 2004
المشاركات
63,311
انا مشغووووول اليوم مو معاكم برااا البيت :confused:

لكن بإذن الله يا دبدووووب كوريا تروح كورياااااا :D

C76F86A0-FC9A-46F4-BF99-404B92560B3B.jpeg
 
التسجيل
15 فبراير 2021
المشاركات
12,160
59921E2A-DA47-4201-986D-D6C1443D6A2A.jpeg

9837F247-FB9A-45E0-9F7C-627B6A40B664.jpeg

لااملك بها
بس كانت عاجبتني بعد ماشفتها امس
وطلعت بعد بياناتها بصفحتها
حقق رقم من سنتين
 
أعلى