أبو عبدالملك
عضو نشط
- التسجيل
- 20 فبراير 2006
- المشاركات
- 436
نعم نصيحة أخ إخرجوا من السوق أقل شي الآن حتى تتضح الأمور
إصحوا يا إخوان!!
الوضع بالمنطقة غير صحي!! ما تلاحظون قلة السيولة بالسوق!! الهوامير من تجار و محافظ و صناديق واضح جدا انهم برة السوق ومخلين السوق للصغار!!
الكويت تبعد عن مفاعل بوشهر200 كيلوا فقط !!!
و هذا الملف يوم بعد يوم يتأزم من الجانبين!!
نهاية الشهر سيتحدد مصير هذا الملف المزعج!!
إليكم الخبر......
قال الزعيم الايراني الاعلى اية الله علي خامنئي يوم الاثنين ان بلاده قررت مواصلة السعي لتوليد الطاقة النووية ملمحا الى أن ايران لن تلبي طلب الامم المتحدة بالتوقف عن تخصيب اليورانيوم.
ونقل التلفزيون الايراني عن خامنئي قوله "اتخذت الجمهورية الاسلامية الايرانية قرارها، وفيما يتعلق بمسألة الطاقة النووية ستواصل طريقها بقوة، وستجني ثمار جهودها".
وجاءت تصريحات خامنئي قبل يوم واحد فقط من انتهاء المهلة المحددة لطهران للرد على العرض المقدم لها بشأن وقف برامجها النووية مقابل الحصول على حوافز من الغرب.
وفي الوقت ذاته اعرب الامين العام للامم المتحدة كوفي عنان عن امله ان يكون الرد الايراني المتوقع غدا الثلاثاء ايجابيا.
واضاف ان العرض المقدم لايران يمثل فرصة تاريخية للتوصل الى تسوية نهائية بشان ملفها النووي.
بناء الثقة
وقال عنان ان المجتمع الدولي يقر لايران بحق الاستخدام السلمي للطاقة النووية وردها الايجابي سوف يساعد في بناء ثقة لدى المجتمع الدولي بالاغراض السلمية لهذا البرنامج.
إيران تقول إن برنامجها معد للأغراض السلمية
وكانت الحكومة الإيرانية اعلنت يوم الأحد انها لن توقف عمليات تخصيب اليورانيوم مستبعدة بذلك طلبا لمجلس الأمن الدولي قبيل بدء المفاوضات المتعلقة ببرنامجها النووي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، حميد رضا اصفي ، في مؤتمر صحفي إن بلاده "لن توقف التخصيب، وأن وقف تخصيب اليورانيوم ليس واردا في جدول أعمالها."
وكانت الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والمانيا قد قدمت عرضا لايران في يونيو/ حزيران الماضي بهدف حل النزاع مع الغرب حول برنامجها النووي.
وعرضت الدول الست مجموعة من الحوافز على طهران مقابل إيقاف برنامجها النووي، الذي يخشى الغرب أن إيران تحاول من خلاله الحصول على سلاح نووي.
ولكن إيران كانت أعلنت أنها ستواصل ما أسمته حقها المشروع في استغلال الطاقة النووية، ووصفت قرارا أصدره مجلس الأمن الدولي بهذا الشأن الشهر الماضي، بأنه غير مشروع.
وكان مجلس الأمن هدد في قراره بفرض عقوبات على إيران إذا لم توقف تخصيب اليورانيوم بحلول 31 اغسطس / آب.
وقال اصفي "القرار غير مقبول وليس له سند قانوني. لن تقبل الجمهورية الايرانية الاسلامية أن يتخذ أربعة أو خمسة افراد قرارات نيابة عن بقية العالم" في تكرار لرفض ايران السابق لقرار مجلس الامن.
منقول من bbc
إصحوا يا إخوان!!
الوضع بالمنطقة غير صحي!! ما تلاحظون قلة السيولة بالسوق!! الهوامير من تجار و محافظ و صناديق واضح جدا انهم برة السوق ومخلين السوق للصغار!!
الكويت تبعد عن مفاعل بوشهر200 كيلوا فقط !!!
و هذا الملف يوم بعد يوم يتأزم من الجانبين!!
نهاية الشهر سيتحدد مصير هذا الملف المزعج!!
إليكم الخبر......
قال الزعيم الايراني الاعلى اية الله علي خامنئي يوم الاثنين ان بلاده قررت مواصلة السعي لتوليد الطاقة النووية ملمحا الى أن ايران لن تلبي طلب الامم المتحدة بالتوقف عن تخصيب اليورانيوم.
ونقل التلفزيون الايراني عن خامنئي قوله "اتخذت الجمهورية الاسلامية الايرانية قرارها، وفيما يتعلق بمسألة الطاقة النووية ستواصل طريقها بقوة، وستجني ثمار جهودها".
وجاءت تصريحات خامنئي قبل يوم واحد فقط من انتهاء المهلة المحددة لطهران للرد على العرض المقدم لها بشأن وقف برامجها النووية مقابل الحصول على حوافز من الغرب.
وفي الوقت ذاته اعرب الامين العام للامم المتحدة كوفي عنان عن امله ان يكون الرد الايراني المتوقع غدا الثلاثاء ايجابيا.
واضاف ان العرض المقدم لايران يمثل فرصة تاريخية للتوصل الى تسوية نهائية بشان ملفها النووي.
بناء الثقة
وقال عنان ان المجتمع الدولي يقر لايران بحق الاستخدام السلمي للطاقة النووية وردها الايجابي سوف يساعد في بناء ثقة لدى المجتمع الدولي بالاغراض السلمية لهذا البرنامج.
إيران تقول إن برنامجها معد للأغراض السلمية
وكانت الحكومة الإيرانية اعلنت يوم الأحد انها لن توقف عمليات تخصيب اليورانيوم مستبعدة بذلك طلبا لمجلس الأمن الدولي قبيل بدء المفاوضات المتعلقة ببرنامجها النووي.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، حميد رضا اصفي ، في مؤتمر صحفي إن بلاده "لن توقف التخصيب، وأن وقف تخصيب اليورانيوم ليس واردا في جدول أعمالها."
وكانت الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا والمانيا قد قدمت عرضا لايران في يونيو/ حزيران الماضي بهدف حل النزاع مع الغرب حول برنامجها النووي.
وعرضت الدول الست مجموعة من الحوافز على طهران مقابل إيقاف برنامجها النووي، الذي يخشى الغرب أن إيران تحاول من خلاله الحصول على سلاح نووي.
ولكن إيران كانت أعلنت أنها ستواصل ما أسمته حقها المشروع في استغلال الطاقة النووية، ووصفت قرارا أصدره مجلس الأمن الدولي بهذا الشأن الشهر الماضي، بأنه غير مشروع.
وكان مجلس الأمن هدد في قراره بفرض عقوبات على إيران إذا لم توقف تخصيب اليورانيوم بحلول 31 اغسطس / آب.
وقال اصفي "القرار غير مقبول وليس له سند قانوني. لن تقبل الجمهورية الايرانية الاسلامية أن يتخذ أربعة أو خمسة افراد قرارات نيابة عن بقية العالم" في تكرار لرفض ايران السابق لقرار مجلس الامن.
منقول من bbc