طير شلوى
عضو نشط
- التسجيل
- 6 مارس 2003
- المشاركات
- 369
باب الرزق مفتوح
أنا لمرة أخرى أشكر كل الأخوة الذين اهتموا بالموضوع، و ناقشوا بأريحية فريدة، دون توزيع اتهامات و تمييز فريق عن فريق.
و أذكر أيضاً بأن السوق ملئ بالفرص و الأسهم التي تنطبق عليها الضوابط الشرعية و هي كثيرة.
إذن لماذا هذا الحوار يا "طير شلوى"؟
هذا الأمر تحرك في نفسي منذ فترة، و فكرت فيه ملياً
و كل ما أردته أن أتبادل الفكرة معكم في المنتدى، أنا لا أدعو أحداً إلى ترك الضوابط الشرعية و لا أدعو أحد إلى التمسك بها. أنا فقط حاولت مشاركتكم بما لديّ لا أقل و لا أكثر.
و أدعوا الله أن يوسع في رزقي و رزقكم. و صدقوني أنا و كل من وافقني الرأي إنما نجتهد في تحصيل رزقنا بما نراه حلالاً و اجتهادنا الذاتي في التوصل لحكم هو راجع إلى فقر الساحة إلى العالم الفاهم تمام الفهم بتفاصيل الموضوع. عندها وجدنا أن لنا الحق في الاجتهاد و افتاء النفس و اقتنعنا بأن باب الحلال واسع و باب الحرام ضيق.
هذا هو الأمر لا أكثر.
لا تظنوا أن حُبنا للمال دفعنا إلى إقناع أنفسنا بحلال الأسهم التي نشتريها
بالعكس
بل نحن نعتز بديننا و نرى أنه كرمنا قبل أن يُكرمنا المال و يُعزنا، و نحن نسعى لخدمته و أموالنا هذه انما نبذلها رخيصة لوجه الله في أي موقف يستدعي ذلك كلُ على حسب قُدرته. و نسأل الله أن يعطينا القوة و الشجاعة على استرخاص أموالنا في رضاه. إن كان ذلك في مساعدة محتاج أو تفريج كربة مظلوم أو كف دمعة يتيم أو حتى نصرة الدين في أصقاع المعمورة.
في النهاية نحن مسلمون و كل ما دار من نقاش انما هو حول فكرة دارت في النفس و الخاطر .
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع
و من علم لا ينفع
و من دعوة لا يستجاب لها
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك
أنا لمرة أخرى أشكر كل الأخوة الذين اهتموا بالموضوع، و ناقشوا بأريحية فريدة، دون توزيع اتهامات و تمييز فريق عن فريق.
و أذكر أيضاً بأن السوق ملئ بالفرص و الأسهم التي تنطبق عليها الضوابط الشرعية و هي كثيرة.
إذن لماذا هذا الحوار يا "طير شلوى"؟
هذا الأمر تحرك في نفسي منذ فترة، و فكرت فيه ملياً
و كل ما أردته أن أتبادل الفكرة معكم في المنتدى، أنا لا أدعو أحداً إلى ترك الضوابط الشرعية و لا أدعو أحد إلى التمسك بها. أنا فقط حاولت مشاركتكم بما لديّ لا أقل و لا أكثر.
و أدعوا الله أن يوسع في رزقي و رزقكم. و صدقوني أنا و كل من وافقني الرأي إنما نجتهد في تحصيل رزقنا بما نراه حلالاً و اجتهادنا الذاتي في التوصل لحكم هو راجع إلى فقر الساحة إلى العالم الفاهم تمام الفهم بتفاصيل الموضوع. عندها وجدنا أن لنا الحق في الاجتهاد و افتاء النفس و اقتنعنا بأن باب الحلال واسع و باب الحرام ضيق.
هذا هو الأمر لا أكثر.
لا تظنوا أن حُبنا للمال دفعنا إلى إقناع أنفسنا بحلال الأسهم التي نشتريها
بالعكس
بل نحن نعتز بديننا و نرى أنه كرمنا قبل أن يُكرمنا المال و يُعزنا، و نحن نسعى لخدمته و أموالنا هذه انما نبذلها رخيصة لوجه الله في أي موقف يستدعي ذلك كلُ على حسب قُدرته. و نسأل الله أن يعطينا القوة و الشجاعة على استرخاص أموالنا في رضاه. إن كان ذلك في مساعدة محتاج أو تفريج كربة مظلوم أو كف دمعة يتيم أو حتى نصرة الدين في أصقاع المعمورة.
في النهاية نحن مسلمون و كل ما دار من نقاش انما هو حول فكرة دارت في النفس و الخاطر .
اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع
و من علم لا ينفع
و من دعوة لا يستجاب لها
اللهم أغننا بحلالك عن حرامك