ماذا تعرف عن الريكي Reiki الطاقة و خطورته ؟ الجواب

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
ماذا تعرف عن الريكي Reiki الطاقةو اليوغا و خطورته ؟ الجواب

ماذا تعرف عن الريكي Reiki الطاقة و خطورته ؟ الجواب

قبل الحديث عن الريكي علينا ان نعرف من الذي ابتدعها ومن ثم نعرف من خلال مبتدعها جذورها ونكشف خطورتها

الذي روج لهذه البدعة كاهن بوذي يدعى ميكاو اوسي
Mikao Usui a Buddhist monk

ماهي فكرة الريكي التي يروج لها الآن؟

تقوم على فكرة وحدة الوجود من خلال الايمان بوجود طاقة خفية حية في الكون يتحد معها ممارس الريكي ويستمد منها الطاقة و من ثم يسخرون هذه الطاقة الخفية التي يدعون انها تعطي الطاقة الغامضة الشفائية
بحيث تتقمص ممارس الريكي هذه الروح الكونية التي تعطيه الطاقة لشفاء الآخرين من المرضى حيث يقوم ممارس الريكي بايهام المريض وخداعه بانه يزوده بالطاقة التي تنقصه التي من سببها اصبح مريضا .

ماهي مخاطر ممارسة الريكي ؟

من مخاطر ممارسة خرافة الريكي فتح باب من الممارسات السحرية والكهانة ومن الجدير بالادعاء بان من خلال الاتصال مع الاروح الكونية يستطيع ان يتزود بالطاقة الاستشفائية المزعومة

هل لفكرة الطاقة والاروح الكونية علاقة بالديانة البوذية والهندوسية ؟

نعم ان مفهوم الطاقة الكونية هي من اشكال الممارسات التعبدية للهندوسية والبوذية من خلال ممارسة رياضتهم الروحية يعتقدون انه يمكنهم الاتصال مع الروح او الارواح الكونية التي تعطيهم هذه القوة و التاثير الشفائي المزعوم و هذا يفتح المجال للمشعوذين والدجالين بالادعاء انهم بالاتصال بالاروح الكونية من الجن والشياطين يستمدون هذه الطاقة ومعلوم ايضا ان هذه الممارسة الغامضة لا يوجد دليل علمي يثبت ان لها قدرة شفائية يمكن تحديدها وقياسها والاهم ان هذه الممارسة بما تحمله من ممارسات ماخوذة من الهندوسية والبوذية بخصوص الاتصال بالاروح الكونية وتسخيرها مخالفة للاعتقاد في الدين الاسلامي لانها ممارسة دينية شركية في اصلها
===
وبالمناسبة من خلال بحثي عن موضوع الريكي طالعت موقع مسيحي يحذر كذلك من ممارسة الريكي لانها مستمدة من البوذية والهندوسية
وبخصوص الريكي ا دان ابرز زعماء الكنيسة الكاثوليكية في مدينة مكسيكو سيتي الكاردينال نوربيرتو ريفيرا في عام 1996من ممارسة ريكي وحذر من انها من ديانات العصر الجديد new age) )


with Catholicism, prominent Church leaders have condemned the practice of Reiki, including Cardinal Norberto Rivera of Mexico City in his 1996 pastoral letter on the New Age

==
و كما يقال ان الشيء باشيء يذكر بما ان ممارسة اليوغا لها علاقة بالديانات الهندوسية والبوذية لقد اصدر الازهر الشريف فتوى تحرم ممارسة اليوغا
وكذلك بابا الفاتيكان اصدر فتوى يحرم بها ممارسة اليوغا
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
الأزهر يصدر فتوى بتحريم ممارسة اليوغا

و الفونغ شوي كذلك الفاتيكان



تحريم ممارسة رياضة التأمّل في مصر: دار الافتاء تعتبر اليوغا "ضلالاً"

القاهرة - أمينة خيري الحياة 2004/09/19


رياضة اليوغا المنتشرة في بعض الأوساط المصرية منذ سنوات قليلة, تلقّت ضربة قويّة أوّل من أمس... إذ أصدرت دار الافتاء المصرية فتوى تحرم هذه الرياضة, باعتبارها "مخالفة للشريعة الاسلامية". وجاء في نص الفتوى أن "اليوغا من طرق التنسك الهندوسية, ولا يجوز اتخاذها طريقاً للرياضة أو للعبادة". ووصفت الفتوى ممارسة اليوغا بهذه الصفة بـ"الضلال". واعتبرت أن مجرّد الاتيان بحركات تشبه تمارين اليوغا, هو من "باب التشبه المنهي عنه شرعاً".

ويعتبر العلم في الغرب أن هذه الرياضة تساعد على التركيز والتأمل والاعتناء بالصحة العامة, إضافة الى قائمة طويلة من الفوائد البدنية والنفسية والعقلية. وانتشرت "اليوغا" في مصر في السنوات القليلة الماضية, وان ظلت حكراً على أوساط المثقفين والطبقات المرفّهة. كما دأب عدد من شركات السياحة الأوروبية على تنظيم رحلات الى مصر بغرض التمتع برياضة اليوغا, لا سيما في سيناء حيث الطبيعة والهدوء.

http://www.daralhayat.com/society/me...txt/story.html

==================

اليوغا وممارستها اصبحت في امريكا ذراع نشر الديانة والفلسفة الهندوسية وحركة ديانات العصر الجديد وذكر الكاهن الهندوسي سوامي فيفكانندا ان ينسب فكرة تطور الروح مع التعاليم الهندوسية ويكتشف من خلاله معبوده


Interestingly, Swami Vivekananda is attributed with the idea of combining the theory of “evolution of the soul” with his teachings of Hinduism. Instead of working out one’s “karma” by becoming a grasshopper, ant or human in progressive lives, he taught an “evolution of the soul” whereby the individual continues in an evolutionary process to “manifest the god within.”

========

الفاتيكان حذر من اللجوء الي ممارسة اليوغا بغرض اشباع الحاجات الروحية بمصطلحات مضللة مثل حسن الذبذبات الاتصالات الكونية والتناسخ والانسجام والنشوه التي تناقض تعاليم الدين المسيحي

==========


الفاتيكان أصوات العصر الجديد

حذرت الكنيسة المسيحيين من اللجوء الى حركة العصر الجديد في اشباع الحاجات الروحيه والعلاجية .من خلال الممارسات مثل اليوجا ، فنغ شوي والتمائم ، وقال الفاتيكان انه لم تقدم اي اجابة حقيقية من التعطش الى السعاده. وان حركة العصر جديد ما هي الا تضليل


Vatican sounds New Age alert
The report will be updated after feedback from dioceses
The Roman Catholic Church has warned Christians against resorting to New Age therapies to satisfy their spiritual needs.
Publishing the results of a six-year study of practices such as yoga, feng shui and shamanism, the Vatican said that whatever the individual merits of such therapies, none provided a true answer to the human thirst for happiness.
New Age is a misleading answer to the oldest hopes of man
Cardinal Paul Poupard
If "prayer turns into just listening to music and falling asleep, it's no longer prayer," Church official Monsignor Michael Fitzgerald told a news conference at the Vatican to launch A Christian Reflection on the New Age.
Correspondents say the report reflects the Vatican's concern about losing support among its one billion followers worldwide as New Age therapies gain ground.
The report says there is a "genuine yearning for a deeper spirituality, for something which will touch their hearts and for a way of making sense of a confusing and often alienating world".
Many people, the report acknowledges, have rejected organised religion because they feel it fails to answer their needs.
"I want to say simply that the New Age presents itself as a false utopia in answer to the profound thirst for happiness in the human heart," Cardinal Paul Poupard, head of the Pontifical Council for Culture, said at the news conference.
"New Age is a misleading answer to the oldest hopes of man."
Bad karma
The BBC's Rome correspondent David Willey says the report contrasts New Age "truths" are about good vibrations, cosmic correspondences, harmony and ecstasy with what it calls the "eternal truths" of Christian teaching.
Written in response to bishops' requests for Christian guidance on New Age phenomena such as yoga, meditation and healing by crystals.
It provides a glossary of New Age terms as "channelling", "rebirthing", "positive thinking", "karma" and "reincarnation" and goes into the history of New Age trends, examining them one by one:
The Age of Aquarius is defined as an astrological age which New Agers believe will usher in an era of harmony, justice and peace, following the current Age of Pisces - one of wars and conflicts.
Feng shui, the method of discerning positive and negative vibrations in houses, is described as an "occult" New Age practice that emphasises "being in tune with nature or the cosmos".
Much of New Age phenomena is driven, the report says, by marketing of books, therapies and crystals.
The Christian 'New Age'
Monsignor Fitzgerald, president of the Pontifical Council for Interreligious Dialogue, told reporters that aspects of New Age thinking such as concern for the environment were greeted by the Church - but within limits.
"If one is brought to this by ascribing 'divineness' to the land, that's another thing," he said.
The report makes points up the fundamental differences between Christian and New Age beliefs.
While New Agers live in expectation of an age when they can command "the cosmic laws of nature... Christians are in a constant state of vigilance, ready for the last days when Christ will come again", the report says.
"Their New Age began 2,000 years ago, with Christ."
Our correspondent says that the report makes clear that the Vatican basically dislikes fuzzy spirituality​
http://news.bbc.co.uk/2/hi/europe/2722743.stm


========
هل اليوغا دين

اليوغا هي ممارسة روحية ذات جذور دينية هندوسية و هي نتاج الديانة الهندوسية

اليوغا تعني الاتحاد والتوحد مع القوة الكونية العليا

صممت اليوغا لتهيئة الجسم للتأمل الوثني الذي يحوى تقنيات للذهاب الي ما وراء العقل والاستغراق ويتهيء للتوحد او الاتحاد مع القوة الكونية

اليوغا دين
...........

القول بان اليوغا ليست دين غير صحيح لان البعض يعتقد حتى تكون الممارسة دينية يجب ان تحوي صلوات وادعية او قراءة كتاب مقدس لكون هذه الاشياء غير ظاهرة في اليوغا وكذلك ممارسات ( حركة العصر الجديد) فمفهوم الدين يختلف من دين لآخر ومن ثقافة لأخرى فالديانات الشرقية تحوي ممارسات متنوعة واليوغا إحدى الممارسات في الاعتقاد الهندوسي فمحاولة نفي الطبيعة الروحية لجذور اليوغا الهندوسية غير صحيح

فاليوغا تعتبر جزء لا يتجزأ من الممارسه الدينية وأصولها وشروطها ، واهدافها متشابكه بعمق في التعاليم القديمة والمعتقدات الروحيه. الهندوسية و مصطلحاتها
فاليوغا تعتمد على الممارسة الروحية كالتأمل والاتحاد اكثر من من الممارسة الجسدية وتعتمد على الطاقة الشاكاتي ( وفي المعتقد الهندوسي انها طاقة روح الالهة الانثى شاكاتي )


also known as Chiti, Chit Shakti, Kundalini) Shakti is the Creative Principle and its expression. Through her power. she continuously projects, maintains and dissolves the universe. Traditionally Shakti is spoken of as female, because she brings to birth all things. But gender and personality are just two of her numerous veils. Shakti is in Reality not separate from the Absolute. Because she is both Creation and Source, She is a perfect means to Liberation.

www.shantimandir.com/glossary/glossary.htm


للمزيد باللغة الانجليزية

http://cana.userworld.com/cana_yogaHippies3.html


http://cana.userworld.com/cana_yoga.html
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
وكما نعرف ان البرمجة هي علم يحول الافكار السلبية الى ايجابية ومساعدة الناس لي ادارة حياته وتعلم الحوار والمخاطبة وحل المشاكل النفسية والاجتماعية والاسرية والادارية ولها تقنيات عالمية
حققت نجاحا كبير.



البرمجة اللغوية العصبية على ما بدا حتى الآن -بعد دراسة وتقص- ليست من الفكر الذي أصله عقدي كما في الماكروبيوتيك والريكي والتشي كونغ وسائر تطبيقات الطاقة إلا أنها البوابة لكل هذه الأفكار من وجه ، ومن وجه آخر فقد داخلتها -في بعض تطبيقاتها – لوثات مختلفة من أديان الشرق ، ثم إنها تقود في مستوياتها المتقدمة - ما بعد مستوى المدرب – إلى مزيج من الشعوذة والسحر فيما يسمى بالهونا والشامانية التي هي أديان الوثنية الجديدة في الغرب. وفيما يلي وقفة موضوعية مع البرمجة اللغوية العصبية تحدده ثلاثة محاور ، الأول يتضمن وقفة مع المنهج العلمي ، والثاني : وقفة مع الآثار الاجتماعية ، أما الأخير فيشكل وقفة من منظور العقيدة الإسلامية .


http://fikr1424.tripod.com/fikr5.htm


إقتباس:
التنويم الايحائي:
او ماسمى بتسمية خاطئة مثل التنويم المغناطيسي
لقد ادعى الكثرين انها تسيطر على الشخص وتتحكم به وتجعله يقول ويفعل مالايريد
مثل الذين يظهرون على البرامج التلفزيونية ويدعون انها تسيطر على الاخرين
والتويم الايحائي علم رائع
هدفه الاسترخاء الذاتي او مساعدة الاخرين الاسترخاء
ومعالجة الناس من الامراض النفسية والعقلية وغيرها

يستخدم التنويم كأسلوب علاجي للمرضى، أو وقائي للأصحاء بهدف الوصول لمرحلة "النرفانا " وهي المرحلة التي يحدث فيها خروج عن سيطرة العقل الواعي يصل لها الشخص بالانهماك والتركيز في رياضاته الروحيه التي تؤهله لأن يتصف بصفات لا تكون إلا " للآلهة "، وهي غاية ما يريده البوذي والهندوسي من تأملاته ”عباداته“ .
وتسمى مرحلة " السمو" عند مفكري "الماكروبيوتيك "حسب مستويات حالات الإنسان التي وضعها أحد أبرز شخصيات هذا الفكر الوافد الياباني "جورج أوشاوا ". ويسميها ممارسو التنويم مرحلة "النشوة " Tranceوفيها يتم التعامل مع العقل اللاواعي ، وهي عند ممارسي "التشي كونغ" مرحلة "الخلاء " Emptiness .
وهي على الغالب مرحلة ”الفناء“ أو " السكر" عند المتصوفة [8][8] التي ثبت على كثير منهم فيها شطحات أوصلت بعضهم للكفر ا.




إقتباس:
الطاقة:
مثل اليوغا الريكي الشي كونج وتاي شي والتايفون وغيرها
كما نعرف ان افضل مستخدميها هم اهل شرق اسيا
والاديان التي هناك تضيف على هذي العلوم بعض الوثنيات او الشركيات
مثل حمل بعض الاشكال الوثنية او الشركية او ان الجلوس عند صنم معين يعطي الشفاء
ولكن ليس كل شرق اسيا يستخدمها بطريقة وثنية او شريكة

بل اكثرهم يستخدمها بطريقة عادية ورياضية وعلاجية فقط



جميع هذه الرياضات لا تخلو من الشرك أو من تقديس غير الله, وأنا اتكلم هنا عن تجربة شخصية. فكل مجموعة من الحركات لها اسم او شعار مثل " تحية للشمس" salute the sun واللتي تبدأ برفع اليدين للأعلى كما في الدعاء و تنتهي بالركوع كما في ركوع الصلاة و هذا تمرين واحد فقط في مادة رياضة معالجة التوتر stress management course
وعندها ايقنت ان هذه الرياضة ماهي الا دعاية للديانات الهندوسية و الصينية

وهناك علم الفونج شوي الذي يهتم بشكل البيت والاثاث والالوان في تأثيرها علينا

فنغ شوي ،نشأت في سياق الديانة الصينية الطاويه ،هو عملية تؤمن بانه بتنسيق تدفق الطاقة الكونية المسماة ( شي ) (كما ينص كه او كي) واحدة في محيطها الطبيعي ،بالتنسيق مع الطاقات يين ويانغ والعناصر الخمسة (الماء ، الأرض ، النار والمعدن والخشب).تشي ، المعروفة ايضا التنين في النفس ، الى "الحياة والنفس" الكون "ايضا ليليانيوضح الدليل الكامل الى فنغ شوي [بوسطن : العنصر مؤسسة الكتب ، 1996] ، 51 ، 68)."ينغ" تعني "الريح" و "بيان" تعني "الماء".
Feng shui, which originated within the context of Chinese Taoism, is an intricate process of how to manipulate and harmonize the flow of the invisible universal life force, the chi (also spelled qi or ki), in one’s physical surroundings, in concert with yin and yang energies and the five elements (earth, water, fire, ****************l, and wood). Chi, also known as the dragon’s breath, is called the “life and breath” of the universe,” (Lillian Too, The Complete Illustrated Guide to Feng Shui [Boston: Element Books Inc., 1996], 51, 68). “Feng” means “wind” and “shui” means “water.”

http://cana.userworld.com/cana_fengShui1.html

====

ادعوك الي هذه المواقع

http://fikr1424.tripod.com/fikr15.htm

http://www.fikr1424.jeeran.com/

موقع نصراني يحذر أن العجوز الشمطاء ( مريم نور ) من عبدة الشيطان

الميكروبيوتك و NLP

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=22208


===

باللغة الانجليزية

موقع يكشف الخلفيات الوثنية للبدع القادمة من الهندوس والبوذيين والطاويين

http://cana.userworld.com/cana_fengShui1.html
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
للمزيد طالع البحث حول موضوع الريكي ورد فعل الكنيسة الكاثوليكية على مخاطر ممارسة الريكي

( الموضوع مترجم آليا من موقع قوقل )



========

ريكي القضية : ما هو ريكي؟
هل يوجد دليل طبي على ان ريكى هو فعال؟
ومن ريكي تتفق مع العقيدة الكاثوليكيه.رد :
ريكي "راي المفتاح" (تعني "طاقة الحياة العالمية" او "قوة الحياة الكونية".وصف أصحاب ريكي "وهو برنامج الشفاء التقاليد الروحيه" (1) أي "الطاقة الروحيه" اللجنة من فرد الى آخر.حول فعاليته ، حتى ريكي الممارسين بان "الدليل على كفاءه ريكي معظم الروايات ،والابحاث الطبية الحد. "2 ريكي وقد اسست المعتقدات والممارسات التي لا تنسجم مع المذهب الكاثوليكي ،الاعتراف بما ليس يسوع باعتباره الشخص الالهي والمنقذ للبشرية جمعاء.ريكي يتضمن الايمان يشبه وحدة الوجود ،فيها طاقة الحياة الكونية ، لا يسوع للحياة على جميع الكائنات الحيه وقال ريكي لتنظيم عملية الشفاء.لأن ريكي الممارسين يعتقدون ان بامكانهم تسخير واستعمال هذه الطاقة العالمية الحياةريكي ليست مجرد شكل من الخرافه بل يفتح نفسه الى خطر تدخل في الممارسات غامض من التكهن والسحر (انظر المسيحي للكنيسة الكاثوليكيهغ. 2116-17 ، 2111).المناقشه : ميكاو اوسوي ، وهو راهب بوذي ،ويقال ان "اكتشاف" ريكي فى عام 1914 بينما الصيام والصلاة على التراجع.وهو يفهم ايضا انه كان نصيب هذا العلاج مع الآخرين.مصطلح "ريكي" الناجم عن "موقع المال" الذي هو أبسط معنى "عالمية" و "كي" ( "قوة الحياة" او "طاقة الحياة".ريكي اصبحت منتشره في اليابان ، قدم في هاواي من هاوايو تاكاتا عام 1930 ،وتوصلت الولايات المتحدة الجزيرة في أوائل السبعينات.ريكي الطلاب خلال الصعود مستويات الكفاءه.ماجستير ريكي على نقل الطلاب من خلال "اتونيمينتس" عملية تنطوي على زرع الايدي ويقال مفتوحة "متلقي قنوات لتسهيل تدفق ريكي". 3 حين ظهور له العلاج الطبيعي ،ريكي لا تعتمد على المعالج لذوي الايدي.وانما للمساعدة في تضميد الجراح ، ريكي مهنة تعتمد على عوامل الروحيه ، على التدقيق ، غير المسيحيه.ما ينعش الجسم؟الكنيسة تعلمنا ان جميع الاشياء والاشخاص من خلال خلق عيسى (انظر العقيد 1:16).الكنيسة تعلمنا أيضا ان كل رجل فريدة الروح التي تحرك الجسم ، ايالمادة تجعل له هيئة "حية الجسم البشري" (أي تعليم. 365).ريكي على ان مبدأ الحياة الروحيه للانسان ،ولكنه لا يؤكد هذا المبدأ في حياة الروح الفريده.بل ان مبدأ حياة جميع الرجال "كي" هي التي تدور الطاقة التي تحرك كل الكائنات الحيه.طالما شيء حي ، والحياة من خلال توزيع القوة والمحيطة به. عندما يموت ،الحياة رحيل القوة.اذا حياتك قوة منخفضه ، او اذا كانت هناك اي قيود في حركتها ،تكونوا اكثر عرضة للمرض.اذا ما حانت ، والتدفق الحر ، انتم الارجح على المرضى.حياة القوة تلعب دورا هاما في كل ما نقوم به.وينعش الجسم ومصدر الطاقة الرئيسي من العواطفأفكار والروحيه life.4 "اي استخدام الطاقة كجزء من الجسم في عمليات مثل الكهرباء ونحن جهازهم العصبى هو الطابع المادي ،لا روحي "عدادات هذه الصخرة مجلة اكدت الكنيسة في التعليم في افتتاحية ردا فى اكتوبر الى كانون الاول / ديسمبر 2001."مختلف اشكال الهندوسيه والبوذيه التي أفترض وجود حياة طاقة (كي او كونداليني) ترجمة عن الطاقة الروحيه" ، المجله الزراعية."لأن هذا مخالف لاللاهوت المسيحي ، لا يجوز للمسيحيين الاشتراك في الانشطه القائمة على هذا الايمان".من أو ما هو الاحتجاج؟وكما لوحظ اعلاه ، ريكي الطاقة الروحيه ، ويقال انه نقل الى السيد طالب من خلال تنسيقها.في تعليم يوضح ان "محاولات لترويض قوى خفية ،وذلك لوضعها في خدمة واحدة لديها خارق القوة على الآخرين حتى لو كان هذا في سبيل استعادة صحتهم - لا خلاف شديد على فضيله الدين "(رقم 2117).الكنيسة ايضا تحذر غامض ممارسة "التكهن" التي تشمل استخدام وسائط الاتصال مع الارواح (رقم 2116).في تنسيقها ، كما ورد من دعاة ريكييتضمن أي محاولة لاستعمال الكنيسة ان اصفه بأنه غامض : - هذه العملية يفتح التاج ، القلبشاكراس والنخيل ويخلق الصلة الخاصة بين الطالب وريكي المصدر.في تنسيقها ريكى هو تجربة روحية قوية.في تنسيقها توجيه الطاقات الى الطالب عن طريق ريكي ماستر.العملية تسترشد موقع المال او الله عيه وتدخل تعديلات على حسب احتياجات كل طالب.في تنسيقها كما حضرها ريكي الادله وغيرها من الكائنات الروحيه تساعد في تنفيذ العملية.تقرير صوفيا ان العديد من التجارب الشخصيه الرسائل هيالينغس والرؤىوحياة الماضي experiences.5 ملاحظه ان برنامج الماجستير ريكي وريكي مباشرة الى انه "موقع المال" أي"وعي الله" الذي قيل للاشراف على العملية برمتها.في عام 2003 ينترديكاستري عن العصر الجديدالفاتيكان يميز بين "وحدة الوجود" و "الاعتقاد بان كل شيء هو الله" و "بانينثيسم" أي"ان كل شيء في الله والله في كل شيء". 6 اعطاء وصف الشخصي الالهيه "موقع المال" ريكي الادق تصنيفها بانينثيسم ،استخدام الايمان بالله من الواضح ان هذا ليس مسيحيا :عبارة عن موقع المال واستخدامها في ريكي الادق تفسيره على انه يعني خارق المعرفه او الوعي الروحي. المحاميهذه هي الحكمة التي تأتي من الله او الذات العليا.هذا هو الله الذي وعى كل المعرفه.هو كل شخص يفهم تماما.هو يعرف سبب كل المشاكل والصعوبات ويعرف ماذا لا شفاء them.7 يسوع هي "لا طاقة الحياة العالمية" و "خارق المعرفه" او "وعي الروحي" ، كما تصفها ريكي الايمان.يسوع هو الشخص الالهي كل معرفة والقويه.بالاضافة الى ذلك ، لا كاثوليكيه وألا تتذرع الله غير اسم الأبالابن والروح القدس ، اي الثالوث المقدس.الاحتجاج له او "وعي الله" ألا يجعل نفسه عرضة لروح الارواح الشريره او قد اصبح الآن.وفضلا عن ذلك ، فان الكتاب المقدس والتقليد المسيحي الصلاة مع التأكيد على وضع الايديفي عملية تنسيقها شيء مختلف تماما.انها ليست مسيحية في الاصل ولذا فليس من المستغرب ان لا يحتج الاشخاص من الثالوث.ويفترض ان يتذرع بأي شخصية "وعي الله" الذي ساعد في عملية تنسيقها من غير مسمى "كائنات روحية".بأي سلطة؟كذلك ، في سعيها الى تعيين الكاثوليك الممارسينريكي تدعو صراحة معارضتها الارثوذكسيه والكاثوليكيه لصالح أشكال الهرطقه المسيحيه التي كانت موجودة في الكنيسة الاولى.عيسى يقال ان تلتئم بطريقة مماثلة لريكي ولقد أصدر هذا "سر المعرفه" على بعض اتباعه :الاولى اتباع تعاليم يسوع تتألف من عدة مجموعات.ومن هذه المجموعة هي التي مارست gnostics.8 على وضع الايدي ، وبأن لديها سرية المعرفه التي صدرت عن تلك التي ليسوع واتباعه.في غنوستيتش شكلت في كثير من بعض المجموعات الصغيرة التي تعرف باسم دوستيستس ، مارسيونيتس ،وكاربوكراتيانس....عندما أصبحت المسيحيه المنظمه بعد الثانية والعشرينتعاليمه كانت تدور حول النية ومسؤول تعاليم الكنيسةلا شفاء او "العمل الصالح" والتوجيه داخل مارستها غنوستيتش.في هذا الوقت ،المروجون تنظيم الكنيسة بدأ اخضاع وابعاد اولئك الذين غنوستيتش لن توافق على سلطة الكنيسة الناميه حديثا.اضافة حاولوا تدمير معرفي الانجيل.ومع القضاء على غنوستيتش وانشاء الكنيسة المسيحيه الرسمية ،ممارسة وضع الاساس على ايدي المسيحيين بقوة discouraged.9 التأكيد على غنوستيتش هو مشترك بين المتحمسين العصر الجديد.ومن القصص.على سبيل المثال ، يعتقد ان السيد المسيح دوستيستس فقط يبدو ان اي جسم الانسانمما حرم الله وتجسيد لسالفيفيتش خطة للبشرية من خلال تضحيه الجمجمة.في وثيقة جديدة ، الفاتيكان يضيف غنوستيسيسم يلي :فيكفي مسيحي الفطنه عصر جديد من التفكير والممارسه لا بد أن نعترف بأن ارجحه الثانية والثالثة والعشرين ، غنوستيسيسميمثل نوعا من خلاصة لمواقف الكنيسة اعتبرت المبتدعه.يوحنا بولس الثاني يحذر فيما يتعلق ب "عودة معرفي افكار قديمة تحت ستار ما يسمى عصر جديد :ولا يمكننا ان نخدع انفسنا بأن هذا سيؤدي الى تجديد الدين. وانما هي وسيلة جديدة للممارسة غنوستيسيسم - موقف من الروح ،في سبيل معرفة عميقة اللهالنتائج المشوهة في كلمته والاستعاضه عنها بعباره الانسان تماما. غنوستيسيسم ابدا التخلي تماما عن عالم المسيحيه. بدلا من ذلك ،ودائما جنبا الى جنب مع المسيحيه ، واحيانا تأخذ شكل اي حركة فلسفيةلكن غالبا ما تحمل خصائص الدين او الدين في شبه منفصلة ، اذا لم يعلن ،مع كل ذلك هو الاساس مسيحية. "10 ونتيجة لعدم انسجامه مع الكاثوليكيه ،ابرز زعماء الكنيسة التي تدين ممارسة ريكي ،بما الكاردينال نوربيرتو ريفيرا من مكسيكو سيتي في عام 1996 رسالة رعويه في العصر الجديد ،"الدعوة الى اليقظه". 11 في عيد العنصره 2003 رسالة رعويه "عيسى الطريق ، الحقيقة ،ضوء "الكاردينال جورج بيل من سيدني ، أستراليا ، كما حذر من ممارسات عصر جديد.بينما الكاردينال بيل ريكي لم تذكر بالاسم ، قال الناطق المحور.بيتر اليوت المذكورة ريكي الشفاء خطيرة بسبب تركيزها على روح ادلة في متابعة مقابلة في الاستراليه الرئيسية ، بالاضافة newspaper.12هناك فى عام 2003 تقريرا مؤقتا عن العصر الجديد ، يسوع المسيح حاملة للماء الحياة :المسيحيه التفكير في "عصر جديد" ، وهو جهد تعاوني للتجمع البلدين والفاتيكان البابويه المجالس.الوثيقة لم تذكر بالاسم ريكي ، بل يدين العمليات المتكامله لريكي ، وهى"العلاج النفسي" و "الاتصال مع الارواح او عن طريق وسائط التحويل". 13 مطالبة اصحاب النفوس ريكي ريكي نعترف بأن يتضمن تحويل practices.14 روحي وتنسيقها ،وجدير بالذكر ان يعتمد على "ريكي ادلة" و "الكائنات الروحيه الاخرى" لتنفيذ العملية.اي "ادلة" و "سائر الكائنات الروحيه" ان يكون هذا؟ريكي يدعو ابرام انه "لريكي تسترشد الله عيه ،فهي لا تضر. هو دائما يعرف ما يحتاج الشخص وتكييف نفسه لخلق تأثير ذلك مناسبا لها. أبدأ من القلق حول ما اذا كانت الحاجة الى تقديم ريكي ام لا. ومن المفيد دائما. "(15) ،فالكنيسة يحمل في تعليم وغيرهامثل هذا النشاط الروحي للخطر واحد في الرفاهيه الروحيه (راجع تعليم غ. 2116-17).كلاريتيان الاب جون هامبش مخضرم والروحيه ، اكد المدير ان هناك الروحي ريكي المخاطر.وفي مقابلة مع الكاثوليك الامم للايمان ،وأعطى مثالا لامرأة استمع السيد ريكي كائنات روحية التمسك بالاسم بينما توفر لها ريكي العلاج.ويبدو ان هذه الكائنات الاستناد الى "مساعدة لتنفيذ العملية"."هذا هو صلب خطر" قال الاب.هامبش وقال انه حذر في تعلم ريكي قبل إدانته.وهو يصف ريكي بأنه "دقيق جدا" العصر الجديد ممارسة الأب هامبش ان هناك خطر المؤكد ،ومع غيرها من الممارسات غامض ، لان احد يفتح نفسه الى تأثير الارواح الشريره.وقال ان هناك دائما "الشيطان التعويض" غامض في ممارسات واحد ، بما في ذلك تحسين صحةالا ان "الدفع" هو الاسوأ دائما ، بما في الادمان ، ومشاكل العلاقات ، وحتى الانتحار.الاب هامبش قال انه تحدث الى مختلف الاشخاص الذين يعانون من مشاكل في ريكي بعد تدخل.الفاتيكان الثاني

ماذا يقول؟ربما يجادل البعض بان الفاتيكان الثاني للملك لنا باعلان (الاعلان المتعلق بعلاقه الكنيسة بالديانات غير المسيحيه) يسمح للكاثوليك "تعزيز" الحقيقة الحقيقية في الاديان غير المسيحيه.المادة رقم2 ملك لنا لقي لا اقول اننا لا ندعي ان "تعترفصون وتعزيز القيم الروحيه والاخلاقيه الحقائق وجد بين غير المسيحيين ، وأيضا عن الحياة الاجتماعية والثقافيه. "لكن هناك فقرة فورا حاسم يسبق هذه الملاحظات :الكنيسة الكاثوليكيه لا ترفض ما هو حق ومقدس في هذه الاديان.وقد الشديد لاسلوب الحياة والسلوك والمفاهيم والمذاهب ،رغم الاختلاف في كثير من طرق التدريس هي نفسهالكن كثيرا ما تعكس شعاع الحقيقة الذي يضيء نفوس كل الناس.يعلن حتى الان هي واجبة اعلن بلا تردد ، المسيح الذي هو الطريق ،الحقيقة والحياة jn. 1:6).به من له مصالح في كل ما له (2 كور. 5:18-19)يجد الرجل اكمل عن الحياة الدينية.الكنيسة ،تحث ابناءها على الدخول بحذر والاحسان الى مناقشة والتعاون مع اتباع الديانات الاخرى.رقم 2 : التأكيد بوضوح ، ثم الكنيسة في تعليم حقيقي يؤكد الحقائق الموجودة في البوذيه ،الهندوسيه وغيرها من الأديان غير المسيحيه.ولا يؤكد المميزه لكل المذاهب الدينية التي تتنافى مع الكاثوليكيه.الا ان الكنيسة الكاثوليكيه تمتلك اكتمال الحقيقةوالله كل رغبات الشعب ادراجها في church.16 هناك ايضا اقتباس من الفاتيكان الثاني للفريق gentes ،المرسوم على النشاط التبشيري للكنيسة ،في اي الكاثوليك يقال ان تعكس "بعناية على مدى الحياة الدينية المسيحيه قد تكون قادرة على استيعاب التقشف وتقاليد التفكير الذي كان احيانا البذور التي تم زرعها الله في الثقافات القديمة قبل الدعوة الى الانجيل" (رقم 18).ونلاحظ ان الوثيقة تقول "استيعاب" وليس "استيعاب".الغرض من برنامج التعليم الديني او اي تراجع للمركز الى الناس في شكل واحد ،صحيح العقيدة الكاثوليكيه ،17 بعدم القيام بانشطة عمدا او بشكل غير مباشر تعزيز ينديفرينتيسم الدينية.ومن المهم أن نشير إلى أن أي تقدم أو تراجع مركز catechist التي تزعم ان الكنيسة الكاثوليكيه وتحاول الاندماج ريكي.فريق gentes نفسه الى "الملح من الارض وضوء العالم (أنظر جبل 5:13-14)الكنيسة يستدعي بإلحاح خاص لانقاذ وتجديد كل مخلوق. وبهذه الطريقة ،كل ما يمكن ان يسترد في المسيح ،ويمكن ان تتألف منه البشريه اسرة واحدة وشعب واحد "(1).رغبة كبيرة لتخفيف المعاناة الانسانيه مفهوم والثناء.المجالات الرئيسية لانه يوفر لهن.اقتبس معظمه من مقدمة السيد المسيح حاملة للماء الحياة :البعض يقول ان الدين المسيحي هو أبوي وسلطوي ، لا تستطيع المؤسسات السياسية لتحسين العالم ،رسمية (الالوباثيه (طب ببساطة لا شفاء الناس بفعاليه...عصر جديد هو جذاب أساسا لأن الكثير مما يقدم اجتماعات يجوع تترك يرضيهم في المؤسسات.النهضه والاصلاح التي شكلت الفرد الغربي الحديث...هذه الثقافة الانسانيه ،الدين الداخلي بطريقة تمهيد لاحتفال قدسية النفس.ولهذا العصر الجديد بالعديد من القيم التي يتبناها مشروع ثقافة "والازدهار الانجيل" وايضا من ثقافة المستهلك ،تأثيرها الواضح من أعداد المتزايدة بسرعة من الناس الذين يدعون انه يمكن الجمع بين المسيحيه وعصر جديد.......لكن هنا سؤالا اساسيا : ما هو المقصود من الروحانيه في سياق العصر الجديد؟...بعض نصوص العهد الجديد تسخير قوى الطبيعة...وتساعد الافراد يصل إلى الحق في التردد على الاستفادة القصوى من نفسها وظروفها.وفي معظم الحالات ، يتم القدريه.المسيحيه ، من جهة اخرى ، هي دعوة للنظر الى الخارج ، وبعدالى "حلول جديدة" الله الذي يدعونا الى العيش في حوار المحبة.ريكي وما شابه عصر جديد الروحيه ليست ممارسات طبية موثوقه ، كما انها تتوافق مع المسيحيه. الواقعهذه الممارسات تشكل مخاطر جدية الروحي لأولئك الذين يشاركون فيها.ونظرا لطبيعه ريكي والممارسات التي لا يمكن ان تتكيف مع المسيحيه.يسوع المسيح الالهيه المعالج هو المصدر الحقيقي لشفاء كل روحي والحرية (راجع الشركة الوطنية الجامايكيه. 8:32)هل يخص الحياة على الأرض أو يعدنا للحياة الابديه معه في السماء.والواقع ان السيد المسيح "الطريق والحق والحياة" (jn. 14:6)من جاء لتزويدنا "الحياة بزخم" jn. 10:10) من يجب ان يكون السعي لعملنا الروحي الرفاهالآن والى الأبد.الحواشي 1 باميلا بوتر والماجستير والتضامن ، مانيلا "ما هي الفروق بين ريكي العلاج والاتصال؟"مجلة علم الاورام الطبي والتمريض ، كانون الثاني / شباط 2003 ، المجلد 7 ، العدد 1) ص1.(2) المرجع نفسهلأن ريكي يرمي الى اشراك الطاقة الروحيه وفعاليتها ، على وجه الدقه ، لا يمكن تحديده من الاساليب العلميه ،التي لا يمكن اتخاذ قرارات حول العالم المادي.وبالمثل ، لا يستطيع العلم اثبات تقرها الكنيسة المعجزه.الا ان التقرير هو خارق للعادة اي تغيير في العالم المادي التي لا يوجد تفسير علميولكنها ، على سبيل المثال ، مع الصلاة نيابة عن الافراد المصابين خطيرة.(3) المرجع نفسه.4 "ما ريكي" المركز الدولي للتدريب ريكي ، في ضوء http://www.reiki.org/faq/whatisreiki.html.الكثير من المعلومات الواردة في هذا العرض مأخوذ من رئيسي صالح ريكي الشبكه (http://www.reiki.org/)الذي يعتمد اساسا على وليم راند للريكي ، شفاء الاتصال (ساوثفيلد ، mich. : رؤية منشورات ، 1991).5 "تعلم ريكي" المركز الدولي للتدريب ريكي 6 http://www.reiki.org/faq/learningreiki.html المجلس البابوي للثقافة والمجلس البابوي للحوار بين الاديان ،السيد المسيح حامل مياه الحياة المسيحيه التفكير في "العهد الجديد" اي.7.2 الاصليه والتركيز.7 "ما ريكي"؟المركز الدولي للريكي.فبالنظر في http://www.reiki.org/faq/whatisreiki.html.8 مصطلح "غنوستيتش" تأتي من الكلمه اليونانيه لعبارة "المعارف" : المعرفه الروحيه.جملة المعتقداتغنوستيتش في أن يأتي الخلاص من المعرفه ، وأن العالم المادي شر (راجع أي تعليم. 285).9 يام لي راند "التشابه بين الشفاء من يسوع وريكي" في ضوء http://www.reiki.org/reikinews/reikin16.html.(10) المجلس البابوي للثقافة والمجلس البابوي للحوار بين الاديان ،السيد المسيح حامل مياه الحياة المسيحيه التفكير في "العهد الجديد" اي.1.4 ، مستشهدا يوحنا بولس الثاني يتخطى عتبة الامل ، (نيويورك : أ الفريد نوبف ، 1994) ، 90.(11) انظر م.21.نسخة متاحة على الانترنت في http://www.ewtn.com/library/bishops/acall.htm.12 العمر 12 حزيران 2003. العمر الى 13 في ملبورن أنظر القسم 2.2.3."الصحة : العيش الذهبي" و "النقاش دراسة خوارق اللاشعور" في "معجم اختيار" اي.7.2.(14) انظر "تعلم ريكي" و "ريكي كيف؟"15 "ريكي كيف؟"16 راجعالفاتيكان الثاني ونيتاتس ريدينتيغراتيو المرسوم على وحدويه ، لا.3.17 راجعمن تعليم الكنيسة الكاثوليكيه ، لا.848. راجع.الشركة الوطنية الجامايكيه.14:6.اوصت قراءة الكتاب المقدس (الطبعه الكاثوليكيه) من تعليم الكنيسة الكاثوليكيه (ذو غلاف ورقي وباسمك المتاحة (وثائق الفاتيكان الثاني ، هونتزجيني "طاقة الشفاء : المفاهيم القديمة للقوة ضد الحياة ، يجري تعميم البحث اللحاق بالركب".لوس انجلس تايمز ، 5 تموز / يوليو 2004 ، قسم الصحة الصفحه1.نوفان ، جولييت ، مفتدي من الظلام : عصر جديد ، العقيدة المسيحيه ، ومعركة نسمة.ايل ، سوبرانتي calif. : شمال خليج الكتب ، 2004.المجلس البابوي للثقافة والمجلس البابوي للحوار بين الاديان ،السيد المسيح حامل مياه الحياة المسيحيه التفكير في "عصر جديد".2003.المسيحيه الاب ميتش s.j. الكاثوليك ، وعصر جديد : كيف الناس الطيبين الانجرار الى جونغيان علمفي ينيغرام وعصر الدلو.سينسيناتي ، اوهايو : خادم منشورات ، 1992).وليم راند ، ريكي ، شفاء الاتصال.ساوثفيلد ، mich. : رؤية المطبوعات ، 1991.نداء الى لبنيديكتوس الكتب المجانيه (888) 316-2640.طلب الاسعار.تلقى اعضاء جبهة 10 ٪.هان ، وسوبرينانت اختصار لاخصائي تعليم. الكاثوليك لسبب : النص والغموض من عائلة الله ، ليون سوبرينانتأد. وخدمة الانجيل فريدريك علاماتدليل كاثوليكيه تعمل المتزوجين حديثا والمطران توماس ج. توبين ، بدون شك ، لايموس طريق نشر الدعوة مجاني : (800) 398-5470.تلقى اعضاء جبهة 10 ٪ بذلك حقائق الايمان ينيغرام التمسك بما هو جيد :على الاقتراض من اشكال التأمل الديانات الشرقية ولابن يلمع :الحقيقة عن حركة العصر الجديد تتجاوز :الكنيسة في التعليم على المعجزات لنداء جبهة الكاثوليكيه الردود قسم الخط الهاتفي المجاني 1 - 800 - بلادي النية لهذه الوقائع وغيرها من الايمان ،واسئلتكم عن الايمان الكاثوليكي
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596

Reiki


Issue: What is Reiki? Is there medical evidence that Reiki is effective? Is Reiki compatible with the Catholic faith?

Response: Reiki ("ray-key") means "universal life energy" or "universal life force." Advocates describe Reiki as "a hands-on spiritual healing tradition"1 in which "spiritual energy" is communicated from one individual to another. Regarding its effectiveness, even Reiki practitioners acknowledge that "evidence for the efficacy of Reiki is mostly anecdotal, and clinical research is minimal."2

Reiki has foundational beliefs and practices that are irreconcilable with Catholicism, including not recognizing Jesus as a divine Person and the Savior of all mankind. Reiki involves a belief similar to pantheism, in which a universal life energy—not Jesus—provides life to all living beings and is also said to govern the Reiki healing process. Because Reiki practitioners believe they can harness and use this universal life energy, Reiki is not simply a form of superstition but rather opens oneself up to dangerous involvement in the occult practices of divination and magic (cf. Catechism of the Catholic Church, nos. 2111, 2116-17).

Discussion: Mikao Usui, a Buddhist monk, is said to have "rediscovered" Reiki in 1914 while praying and fasting on a retreat. He also understood that he was to share this healing power with others. The term "Reiki" comes from "Rei" (whose simplest meaning is "universal") and "ki" ("life force" or "life energy"). Reiki became pervasive in Japan, was introduced in Hawaii by Hawayo Takata in 1930, and reached the U.S. mainland in the early 1970s.

Reiki students ascend through levels of proficiency. Masters pass on Reiki to students through "attunements," a process that involves the laying on of hands and which is said to open "recipients’ channels to facilitate the flow of Reiki."3

While it has the appearance of physical therapy, Reiki does not rely on a therapist’s skilled hands. Rather, to aid the healing process, Reiki practitioners rely on spiritual agents which, upon close examination, are non-Christian.

What Animates the Body?

The Church teaches that all things and persons were created through Jesus (cf. Col. 1:16). The Church also teaches that every man has a unique soul that animates the body, i.e., makes his material body "a living, human body" (Catechism, no. 365). Reiki agrees that the life principle of man is spiritual, but does not assert that this life principle is the unique soul. Rather, the life principle of all men is "Ki," which is

the nonphysical energy that animates all living things. As long as something is alive, it has life force circulating through it and surrounding it; when it dies, the life force departs. If your life force is low, or if there is a restriction in its flow, you will be more vulnerable to illness. When it is high, and flowing freely, you are less likely to get sick. Life force plays an important role in everything we do. It animates the body and also is the primary energy of our emotions, thoughts and spiritual life.4

"Any energy used as part of the body’s operations—such as the electricity in our nervous systems—is material in nature, not spiritual," counters This Rock Magazine, affirming the Church’s teaching in an editorial response in the October-December 2001 issue. "The various forms of Hinduism and Buddhism that posit the existence of a life energy (ki or kundalini) interpret that energy as spiritual," the magazine adds. "Since this is contrary to Christian theology, it is inappropriate for Christians to participate in activities based on this belief."

Who or What Is Invoked?

As noted above, in Reiki, spiritual energy is said to be transferred from master to student during the attunement process. The Catechism makes clear that all "attempts to tame occult powers, so as to place them at one’s service and have a supernatural power over others—even if this were for the sake of restoring their health—are gravely contrary to the virtue of religion" (no. 2117). The Church also warns against the occult practice of "divination," which include using mediums to communicate with spirits (no. 2116). The attunement process, as described by Reiki advocates, involves attempting to use what the Church would describe as occult powers:

This process opens the crown, heart, and palm chakras and creates a special link between the student and the Reiki source.

The Reiki attunement is a powerful spiritual experience. The attunement energies are channeled into the student through the Reiki Master. The process is guided by the Rei or God-consciousness and makes adjustments in the process depending on the needs of each student. The attunement is also attended by Reiki guides and other spiritual beings who help implement the process. Many report having mystical experiences involving personal messages, healings, visions, and past life experiences.5

Note that while Reiki Masters tap into and direct Reiki, it is the "Rei," i.e., "God consciousness," who is said to oversee the whole process. In its 2003 interdicastery report on the New Age, the Vatican distinguishes between "pantheism," "the belief that everything is God," and "panentheism," i.e., "that everything is in God and God is in everything."6 Given its personal de************************ion of the divine "Rei," Reiki is more accurately categorized as panentheism, employing a belief in God that is clearly not Christian:

The word Rei as it is used in Reiki is more accurately interpreted to mean supernatural knowledge or spiritual consciousness. This is the wisdom that comes from God or the Higher Self. This is the God-Consciousness which is all knowing. It understands each person completely. It knows the cause of all problems and difficulties and knows what to do to heal them.7

Jesus is not "a universal life energy," "supernatural knowledge" or "spiritual consciousness" as described by the Reiki belief system. Jesus is a divine Person who is all-knowing and all-powerful. In addition, a Catholic may not and should not invoke God other than in the name of the Father, the Son or the Holy Spirit, i.e., the Holy Trinity. Invoking God or a "God consciousness" otherwise makes oneself vulnerable to an evil spirit or spirits that might become present. Furthermore, while the Bible and Christian Tradition affirm praying with the laying on of hands, the attunement process is something quite different. It is not Christian in origin and therefore, not surprisingly, does not invoke the Persons of the Trinity. It presumes to invoke an impersonal "God Consciousness," which is assisted in attunement process by unnamed "spiritual beings."

By What Authority?

Further, in their attempts to recruit Catholic practitioners, Reiki advocates openly oppose orthodox Catholicism in favor of heretical forms of Christianity that existed in the early Church. Jesus is said to have healed in a manner similar to Reiki and to have also passed this "secret knowledge" on to certain followers:

The early followers of Jesus’ teachings were made up of several groups. One such group was the Gnostics.8 They practiced laying on of hands and professed to have a secret knowledge that had been passed on to them by Jesus and his disciples. The Gnostics were made up of many smaller groups some of which were known as the Docetists, the Marcionites, and the Carpocratians. . . .

When Christianity became organized after the second century, its teachings were centered around faith and the official teachings of the church, rather than healing or "good works" and inner guidance as practiced by the Gnostics. At this time, those promoting the organization of the church began subduing and banishing those Gnostics who would not conform to the authority of the newly developing Church. In addition they tried to destroy the Gnostic gospels. With the elimination of the Gnostics and the establishment of the Official Christian Church, the practice of laying on hands by lay Christians was strongly discouraged.9

Affirmation of the gnostics is common among New Age enthusiasts. It is also telling. For example, the Docetists believed that Jesus merely appeared to have a human body, thereby denying the Incarnation and God’s salvific plan for mankind through the Sacrifice of Calvary. In its document on the New Age, the Vatican adds the following on gnosticism:

An adequate Christian discernment of New Age thought and practice cannot fail to recognize that, like second and third century gnosticism, it represents something of a compendium of positions that the Church has identified as heterodox. John Paul II warns with regard to the "return of ancient gnostic ideas under the guise of the so-called New Age: We cannot delude ourselves that this will lead toward a renewal of religion. It is only a new way of practicing gnosticism – that attitude of the spirit that, in the name of a profound knowledge of God, results in distorting His Word and replacing it with purely human words. Gnosticism never completely abandoned the realm of Christianity. Instead, it has always existed side by side with Christianity, sometimes taking the shape of a philosophical movement, but more often assuming the characteristics of a religion or a para-religion in distinct, if not declared, conflict with all that is essentially Christian."10

As a result of its incompatibility with Catholicism, prominent Church leaders have condemned the practice of Reiki, including Cardinal Norberto Rivera of Mexico City in his 1996 pastoral letter on the New Age, "A Call to Vigilance."11 In his Pentecost 2003 pastoral letter, "Jesus, the Way, the Truth, the Light," Cardinal George Pell of Sydney, Australia, also warned against New Age practices. While Cardinal Pell didn’t mention Reiki by name, his spokesman Msgr. Peter Elliott cited Reiki healing as dangerous because of its emphasis on spirit guides in a follow-up interview in a major Australian newspaper.12 In addition, there is the 2003 provisional report on the New Age, Jesus Christ the Bearer of the Water of Life: A Christian Reflection on the "New Age," a cooperative effort of a Vatican congregation and two Pontifical councils. The document does not mention Reiki by name, but condemns processes integral to Reiki, namely, "psychic healing" and "communication with spirits via mediums or channeling."13

Calling Upon Spirits

Reiki advocates acknowledge that Reiki involves channeling and psychic practices.14 Attunement, it may be recalled, relies on "Reiki guides" and "other spiritual beings" for the implementation of the process.

What "guides" or "other spiritual beings" would be present? Reiki advocates conclude that, "because Reiki is guided by the God-consciousness, it can never do harm. It always knows what a person needs and will adjust itself to create the effect that is appropriate for them. One never need worry about whether to give Reiki or not. It is always helpful."15

Yet, as the Church conveys in the Catechism and elsewhere, such spiritual activity is perilous to one’s spiritual well-being (cf. Catechism, nos. 2116-17). Claretian Father John Hampsch, a veteran spiritual director, confirmed that there are spiritual risks with Reiki. In an interview with Catholics United for the Faith, he gave an example of a woman who heard a Reiki master invoke spiritual beings by name while providing her a Reiki treatment. These beings were apparently invoked to "help implement the process."

"This is dangerous stuff," said Fr. Hampsch, who said that he was cautious in learning about Reiki before condemning it. While he describes Reiki as a "very subtle" New Age practice, Father Hampsch said that there is undoubted danger, as with other occult practices, because one opens oneself up to the influence of evil spirits. He said that there is always the "devil’s compensation" in occult practices, including improving one’s health, but that the "payment" is always worse, including addictions, problems with relationships, and even suicide. Father Hampsch added that he has spoken to various people who have experienced problems after involvement in Reiki.

What Does Vatican II Say?

Some may argue that Vatican II’s Nostra Aetate (Declaration on the Relation of the Church to Non-Christian Religions) allows for Catholics to "promote" the genuine truth in non-Christian religions. Article no. 2 of Nostra Aetate does say that we are exhorted to "acknowledge, preserve and promote the spiritual and moral truths found among non-Christians, also their social life and culture." However, there is a crucial paragraph that immediately precedes those remarks:

The Catholic Church rejects nothing of what is true and holy in these religions. She has a high regard for the manner of life and conduct, the precepts and doctrines which, although differing in many ways from her own teaching, nevertheless often reflect a ray of truth which enlightens all men. Yet she proclaims and is in duty bound to proclaim without fail, Christ who is the way, the truth and life (Jn. 1:6). In him, in whom God reconciled all things to Himself (2 Cor. 5:18-19), men find the fullness of their religious life.

The Church, therefore, urges her sons to enter with prudence and charity into discussion and collaboration with members of other religions. (no. 2, emphasis added)

Clearly, then, the Church’s teaching affirms the genuine truths found in Buddhism, Hinduism and other non-Christian faiths; it does not affirm the distinctive doctrines of each faith that are incompatible with Catholicism. Only the Catholic Church possesses the fullness of truth, and God desires all people to be incorporated into the Church.16

There is also the citation from Vatican II’s Ad Gentes, the Decree on the Church’s Missionary Activity, in which Catholics are told to reflect "attentively on how Christian religious life may be able to assimilate the ascetic and contemplative traditions whose seeds were sometimes already planted by God in ancient cultures prior to the preaching of the Gospel" (no. 18).

Note well that the document says "assimilate" and not "accommodate." The purpose of any catechetical program or retreat center is to form people in the one, true Catholic Faith,17 not to engage in activities that deliberately or may indirectly foster religious indifferentism. That is the important point to make to any catechist or retreat center that professes to be Catholic and is attempting to integrate Reiki. As Ad Gentes itself notes, "As the salt of the earth and light of the world (cf. Mt. 5:13-14), the Church is summoned with special urgency to save and renew every creature. In this way, all things can be restored in Christ, and in Him mankind can compose one family and one people" (no. 1).

A great desire to relieve human suffering is understandable and commendable. Mainstream disciplines seem to provide little recourse. To quote extensively from the introduction to Jesus Christ the Bearer of the Water of Life:

Some say that the Christian religion is patriarchal and authoritarian, that political institutions are unable to improve the world, and that formal (allopathic) medicine simply fails to heal people effectively . . . New Age is attractive mainly because so much of what it offers meets hungers often left unsatisfied by the established institutions.

The Renaissance and the Reformation have shaped the modern western individual . . . with this cult of humanity, religion is internalized in a way which prepares the ground for a celebration of the sacredness of the self. This is why New Age shares many of the values espoused by enterprise culture and the "prosperity Gospel" and also by the consumer culture, whose influence is clear from the rapidly-growing numbers of people who claim that it is possible to blend Christianity and New Age . . . .

. . . But here is a central question: just what is meant by spirituality in a New Age context? . . . Some versions of New Age harness the powers of nature . . . and to help individuals tune in to the right frequency to make the most of themselves and their circumstances. In most cases, it is completely fatalistic. Christianity, on the other hand, is an invitation to look outwards and beyond, to the "new Advent" of the God who calls us to live the dialogue of love.

Reiki and similar New Age spiritual practices are neither medically credible practices, nor are they compatible with Christianity; indeed, these practices pose serious spiritual risks for those who participate in them. Given the nature of Reiki and similar practices, they cannot be adapted to conform with Christianity. Jesus Christ the divine Healer is the true of source all spiritual healing and freedom (cf. Jn. 8:32), whether that pertains to life on earth or preparing us for life eternal with Him in heaven. Indeed, it is Jesus Christ—"the way, the truth, and the life" (Jn. 14:6), the One came to provide us "life abundantly" (Jn. 10:10)—who should be sought for our spiritual well-being, now and forever.

Endnotes
1 Pamela Potter, MA, MSN, APRN, "What are the Distinctions Between Reiki and Therapeutic Touch?" Clinical Journal of Oncology Nursing, January/February 2003, (vol. 7, no. 1), p. 1.
2 Ibid. Because Reiki purports to involve a spiritual energy, its effectiveness, strictly speaking, cannot be determined by scientific methods, which can only make determinations about the physical world. Similarly, science cannot prove a Church-approved miracle. It can only report a wondrous change in the physical world for which there is no scientific explanation, but which, for example, coincided with prayer on behalf of a seriously afflicted individual.
3 Ibid.
4 "What is Reiki" The International Center for Reiki Training, as given at http://www.reiki.org/FAQ/WhatIsReiki.html. Much of the information contained in this presentation is taken from a major pro-Reiki website (http://www.reiki.org/), which largely relies on William Rand’s Reiki, The Healing Touch (Southfield, Mich.: Vision Publications, 1991).
5 "Learning Reiki" The International Center for Reiki Training http://www.reiki.org/FAQ/LearningReiki.html
6 The Pontifical Council for Culture and the Pontifical Council for Interreligious Dialogue, Jesus Christ the Bearer of the Water of Life: A Christian Reflection on the "New Age," no. 7.2, original emphasis.
7 "What is Reiki?" The International Center for Reiki. as given at http://www.reiki.org/FAQ/WhatIsReiki.html.
8 The term "Gnostics" derives from the Greek term for "knowledge": gnosis. Among other beliefs, the gnostics believed that salvation came from knowledge and that the physical world is evil (cf. Catechism, no. 285).
9 William Lee Rand, "Similarities between the Healing of Jesus and Reiki," as given at http://www.reiki.org/reikinews/reikin16.html.
10 The Pontifical Council for Culture and the Pontifical Council for Interreligious Dialogue, Jesus Christ the Bearer of the Water of Life: A Christian Reflection on the "New Age," no. 1.4, citing Pope John Paul II, Crossing the Threshold of Hope, (New York: Alfred A. Knopf, 1994), 90.
11 See no. 21. Online version available at http://www.ewtn.com/library/bishops/acall.htm.
12 The Age, June 12, 2003; The Age is based in Melbourne
13 see section 2.2.3. "Health: Golden living" and discussion of "parapsychology" in "Select Glossary," no. 7.2.
14 see "Learning Reiki" and "How Does Reiki Work?"
15 "How does Reiki work?"
16 cf. Vatican II, Unitatts Redintegratio (Decree on Ecumenism), no. 3.
17 cf. Catechism of the Catholic Church, no. 848; cf. Jn. 14:6.

RECOMMENDED READING
Holy Bible (Catholic edition)
Catechism of the Catholic Church (Paperback and Hardback available)
Vatican II Documents
Hontz, Jenny, "The energy to heal: With ancient concepts of a life force going against mainstream, research is catching up." Los Angeles Times, July 5, 2004, health section, pg. 1.
Noonan, Moira, Ransomed from Darkness: The New Age, Christian Faith, and the Battle for Souls. El Sobrante, Calif.: North Bay Books, 2004.
Pontifical Council for Culture and the Pontifical Council for Interreligious Dialogue, Jesus Christ the Bearer of the Water of Life: A Christian Reflection on the "New Age." 2003.
Pacwa, Father Mitch, S.J., Catholics and the New Age: How Good People Are Being Drawn into Jungian Psychology, the Enneagram, and the Age of Aquarius. Cincinnati, Ohio: Servant Publications, 1992).
Rand, William, Reiki, The Healing Touch. Southfield, Mich.: Vision Publications, 1991.

To order, call Benedictus Books toll-free: (888) 316-2640. Ask for prices. CUF members receive 10% discount.

Hahn and Suprenant, eds., Catholic for a Reason: ************************ure and the Mystery of the Family of God
Leon Suprenant, ed., Servants of the Gospel
Frederick Marks, A Catholic Handbook for Engaged and Newly Married Couples
Bishop Thomas J. Tobin, Without a Doubt

To order, call Emmaus Road Publishing toll-free: (800) 398-5470. CUF members receive a 10% discount

Related Faith Facts
Enneagram
Hold Fast What is Good: On Borrowing Forms of Meditation from Eastern Religions
Let the Son Shine: The Truth About the New Age Movement
Above and Beyond: The Church’s Teaching on Miracles​

http://www.cuf.org/faithfacts/details_view.asp?ffID=200
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
ومن خلال الرابط ادناه

http://en.wikipedia.org/wiki/Reiki

جاء فيه انه لم يثبت علميا ان ممارسة الريكي قد ادى الي منفعة صحية




Science
It is considered by scientists that very little is known about Reiki. In fact, the majority of the scientific community considers Reiki classifiable as pseudoscience.[11] However, some proponents of Reiki consider there is an ever-increasing body of scientific research that clearly validates the benefits of Reiki, claiming the following measurable primary benefits:

Reduced Heart Rate.
Reduced Diastolic Blood Pressure.
Heart rate and diastolic blood pressure decreased significantly in people who received 30 minutes of reiki, as compared to a placebo intervention or 30 minutes of rest. “Autonomic Nervous System Changes During Reiki Treatment: A Preliminary Study” was conducted by staff of the Institute of Neurological Sciences, South Glasgow University Hospital NHS Trust, in Glasgow, United Kingdom. “No changes were found in the control group after the baseline period, indicating that the autonomic activity stabilized during the initial rest period,” state the study’s authors. “It is therefore unlikely that the significant changes in both placebo and reiki groups are due to simply lying down and resting.” [12]


[edit] Criticism

[edit] Efficacy
An article published by the National Council Against Health Fraud claims there is no evidence that Reiki's effects are due to anything other than suggestion.[13] Many scientists, health care workers and others dispute the effectiveness of Reiki, because studies have shown that it does not facilitate healing beyond that expected from the placebo effect. Many in the scientific community ascribe anecdotal evidence of the effectiveness of Reiki therapy to the placebo effect and a combination of post hoc reasoning and the regressive fallacy​
[3].
إقتباس:





هذا الرابط يبين المعتقدات الوافدة فرياضة التاي شي هي طقوس وثنية

الأصول الدينية لتطبيقات الاستشفاء والرياضة الوافدة من الشرق عبر الغرب
وخطورتها على معتقد الأمة

http://fikr1424.tripod.com/fikr1.htm
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
ان ممارسة الريكي واليوغا مشكلتها ان اساسها ناتج من الاعتقاد النابع من الديانة البوذية والهندوسية الوثنية

ولارتباط ممارستها في مفهوم الطاقة الكونية هو من اشكال الممارسات التعبدية للهندوسية والبوذية من خلال ممارسة رياضتهم الروحية يعتقدون انه يمكنهم الاتصال مع الروح او الارواح الكونية التي تعطيهم هذه القوة و التاثير الشفائي المزعوم و هذا يفتح المجال للمشعوذين والدجالين بالادعاء انهم بالاتصال بالاروح الكونية من الجن والشياطين يستمدون هذه الطاقة ومعلوم ايضا ان هذه الممارسة الغامضة لا يوجد دليل علمي يثبت ان لها قدرة شفائية يمكن تحديدها وقياسها والاهم ان هذه الممارسة بما تحمله من ممارسات ماخوذة من الهندوسية والبوذية بخصوص الاتصال بالاروح الكونية وتسخيرها مخالفة للاعتقاد في الدين الاسلامي لانها ممارسة دينية شركية في اصلها
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
هل هناك علاقةبين المسيخ الدجال والماسونية والصهيونية واديان الشرق كالهندوسية والبوذية




بل هناك علاقة بين المسيخ الدجال والصهيونية والماسونية واديان الشرق وحتى افكار الشرق

( المسيخ الدجال موجود في الاعتقاد الاسلامي والاعتقاد المسيحي واما اليهودي فيعتبر عندهم هو ملك اسرائيل القادم للعالم فلهذا نجد في الحديث الشريف ان المسيخ الدجال سيظهر من اصبهان في ايران ويتبعه يهود اصفهان )

فالماسونية اسسها الصهاينة والذين في اعتقادهم ان ملك اسرائيل ( هو المسيح الدجال) سيكون ملك العالم وهم يجهزون لبناء الهيكل المزعوم للمسيح الدجال في القدس ويعمل الصهاينة عبر المحافل الماسونية ونوادي الروتاري والليونز في العالم لتجنيد الاتباع الذين يخدمون اهداف الصهيونية ومن بين الاعمال التي ينشط الصهانية في ترويجها ليبعد الأخرين عن الدين سواء المسلمين او النصارى عبر تشجيع نشر الافكار المنحرفة والضلالات مثل دعمهم حركة جديدة في امريكا تسمى ( حركة العصر الجديد New Age Movement )

وللإختصار يطلق عليها "NAM" هي خليط من الأفكار والمعتقدات مثل الأشياء القائمة خارج حدود الأرضيات وجوها ودينامياتها، كذلك التنويم المغناطيسي، وأيضا الأمور المتعلقة بالنجوم والكواكب والمرتبطة بعلم النفس (تأتير الكواكب والنجوم وحركتها على الحالة النفسية للبشر)، وارتباط النجوم والكواكب بالتنبؤ بالمستقبل (الفلك والتنجيم)، ذلك بالاضافة إلى الفلسفات الشرقية النابعة من الديانات الشرقية كالبوذية والهندوسية كالقيام بممارسات مرتبطة بها مثل الريكي واليوغا والطاقة التي يظن انها ليست دين ولكنها في الحقيقة ممارسة ذات جذور دينية روحية بحيث يتم تضليل الآخرين وايهامهم بان تلك الممارسة ليست دين .

ولهذا يحدث تضليل ولبس فيما يشار إليه كثيرا بصفته حركة العصر الجديد بانه ليس هو ديانة منظمة او مجموعة من أي نوع، إنه إتجاه ومدرسة ناشئة للفكر تأخذ العديد من الأشكال. وبالرغم من استحالة تحديد ماهية حركة العصر الجديد، إلا أن واحدة من المعتقدات التي غالبا ما تميز فكر حركة العصر الجديد هي أن الله موجود في كل مكان، وأننا جميعا معا نكون الله، ويتم ذلك بتحويل شكل شعورنا ووجداننا، فنستطيع أن نكشف الاله (وبالتالي القوة المطلقة وغير المحدودة) بداخلنا.

==============

ومن بين ما يقول اتباع حركة العصر الجديد عن حركتهم
.................................................. ..............

ان عقيدة العصر الجديد تطرح نفسها كعقيدة اجتماعية تتبنى فكرا جديدا ينسجم مع طبيعة العصر الذي نحيا فيه , عصر التغييرات الكبيرة والتحولات العظيمة التي حصلت في حياة البشر , عقيدة تطرح نفسها كبديل عن جميع الاديان السائدة في العالم في الوقت الحاضر , لانها جميعها تحمل فكرا قديما مضى زمنه وانتهت صلاحيته , ان التجديد في الفكر هو تجديد في الحياة , وفي سبيل تجديد واقعي ومنطقي وفعال لفكرنا ولحياتنا فاننا قد سلكنا في عقيدتنا المعاصرة نهجا يتصف ب ( العلمية , العلمانية , العالمية ) في ارساء أسس هذه العقيدة , وفي مقالنا هذا نسلط الاضواء على المباديء الفكرية لعقيدة العصر الجديد والتي تتمحور حول ثلاثة مواضيع رئيسية وهي ( الكون ـ الحياة ـ الانسان )
الكون : ـ هو الفضاء الواسع المحيط بكوكبنا والذي يمتد لمسافات بعيدة جدا لا نعلم مداها الحقيقي , فهذا الكون واسع وممتد في الافاق البعيدة التي يبدو كأن لا نهاية له , ويحتوي على أعداد هائلة لاحصر لها من الاجرام السماوية . ان أصل هذا الكون هما المادة والطاقة اللذان نجهل مصدرهما , وان مقدارهما في الكون ثابت ومحفوظ فلا يمكن تحويل أي منهما الى العدم ولا يمكن ايضا خلق أي منهما من العدم , والعلاقة بين المادة والطاقة علاقة ترابط وتلاحم جدلي , اذ يمكن تحويل كل منهما الى الاخر , المادة يمكن لها ان تقوم بمهام توليد الطاقة وخزنها ونقلها , الطاقة تتواجد في الطبيعة باشكال عديدة




فمما سبق يتضح ان هناك علاقة بين النشاط الصهيوني المروج للاقكار الضالة والديانت الوثنية الشرقية وممارساتها الروحية حتى يضل المسلمين او النصارى عن دينهم ويتبنوا ضلالات الوثنيات والفلسفات الشرقية المنحرفة فاذا سلخ الانسان عن دينه اصبح عجينة طيعة في يد اصحاب الضلالات والمنحرفين ويلحقهم الي جحر الضب

‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يا رسول الله ‏ ‏اليهود ‏ ‏والنصارى ‏ ‏قال فمن ‏ البخاري





.
 

سامر

موقوف
التسجيل
7 مارس 2005
المشاركات
596
اقتباس من مقابلة في قناة الجزيرة مع الدكتورة فوز عبد اللطيف كامل كردي وهي أستاذة العقيدة والأديان

=====================

شبهة الوثنية والتعارض مع تعاليم الإسلام

لونه الشبل: أن أتوجه بالسؤال ثواني فقط لأشرك الدكتورة فوز عبد اللطيف كامل كردي وهي أستاذة العقيدة والأديان والمذاهب المعاصرة في كلية التربية للبنات في جدة دكتورة فوز أنت لكِ رأي واضح وصريح من خلال كثير من الكتابات حول هذه الدورات نحن لا نتحدث عن قضية الطاوية وقضية الريكي وقضية المزج بين القدرة الموجودة لدى الإنسان وبين الطاقة الكونية وما يسمونه بالطاقة الكونية بداية أود تعليقك.

فوز عبد اللطيف كامل: حياك الله.

لونه الشبل: أهلا وسهلا.

فوز عبد اللطيف كامل: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله يمكن من الجيد إنه في البداية أن أؤكد على موضوع إنه دورات التنمية الشخصية دورات ليست كلها باب واحد فدورات التفكير دورات التحفيظ دورات الإلقاء دورات فنون الحوار والإقناع دورات إدارة الوقت إدارة الذات التخطيط تنمية المهارات التربوية التخصصية المختلفة وغيرها كثير هذه من الدورات دورات التنمية الشخصية العلمية الصحيحة التربوية التي يؤيدها يعني أعتقد كل متابع لحاجة المجتمع وحاجة المهارات بصفة عامة لأن تتطور لتواكب متطلبات العصر المختلفة..

لونه الشبل [مقاطعةً]: طبعا هناك فصل تام بين هذه الدورات وما نتحدث عنه الآن يعني من البداية نحن حددنا أي دورات نتحدث عنها دكتورة.

فوز عبد اللطيف كامل: نعم لكن ما أودت أن أؤكده هنا أن دورات التنمية الشخصية يمكن سألتِ سؤال في بداية اللقاء لماذا يعتبرها البعض وهو مكتوب على صفحة الـ (Net) لماذا يعتبرها البعض وثنية جديدة؟ التي تعتبر وثنية أو التي يعني عليها انتقادات عقدية هي التي ليست أصلا دورات تنمية شخصية وإنما عقائد وفلسفات لبست لباس التدريب أو التطبيب ودخلت بصورة جمعت شيء من التدريب جمعت شيء من الأمور العلمية لكن في الأصل هي تحوي فلسفة الأصل فيها فلسفات معينة تهدف تقنياتها لكثير من الأمور..

لونه الشبل [مقاطعةً]: عفوا ولكن دكتورة فوز لكنها تُدرس تحت مظلة هذه الدورات.

فوز عبد اللطيف كامل: نعم لا شك ليس فقط ممكن تدخل كذلك تحت تطبيقات الطب البديل أو تحت تطبيقات الطب التكاملي لا تدخل لم تدخل فقط بشكل دورات اليوغا التأمل الـ [Meditation] خلافا لا تأتي فقط بمجرد دورات إنما أشكال مختلفة في دورات وفي تطبيب وفيه أشكال مختلفة موجودة ما أود يعني التأكيد عليه أن موضوع الدورات هذه المشبوهة إن صح التعبير أو أقول الباطنية التي لها إطار عام ظاهر الذي هو تنمية الذات وعقائد وفلسفات هي أصلها من الداخل هذه الدورات احتاجت يعني بالنسبة لي كمتخصصة باحثة تتبعت جذورها أصلا لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره لابد أن نعرف ما هي هذه الدورات من أين أتت كما ذكرت الدكتورة نجاة العلم لا يتعارض مع الدين أبدا لا يتعارض مع الدين وأن كانت علمية بحتة فلا يمكن أن تتعارض مع الدين لكن حقيقة الأمر أنها فلسفات دينية شرقية مختلفة تلبي حاجة أولئك الذين يكفرون بالغيب هم قائمة ديارهم على عدم وجود أنبياء ولا نبوءات إذا فلا يفسرون الغيب كما نفسره نحن نفسر بعض الظواهر بأنها من الروح بعض الظواهر بأنها من الجن بعض الظواهر أنها من الملائكة أولئك ليس لهم تفسير إلا طاقة كونية طاقة شخصية ري وكي وتشي وخلافه من هذه المسميات فهي تناسب ربما بيئتهم وأديانهم لكن أن تأتي ويأخذها المسلم ويطبقها على أنها تقنيات يصدق عليه ما قاله العالم الغربي أستاذ علم الاجتماع في جامعة غراند رابتس في أميركا دوغلاس عندما قال كثير من الناس يمارسون التشاى كونغو والتاي تشي..

لونه الشبل: والإبر الصينية.

فوز عبد اللطيف كامل: يوميا دون أن يعرفوا أنهم يمارسون الطاوية.

لونه الشبل: صح.

فوز عبد اللطيف كامل: هم حقيقة الأمر يمارسون الديانة ولا يعرفون أنهم يمارسون هذه الديانة..

لونه الشبل: الطاوية.

فوز عبد اللطيف كامل: فهذا باختصار شديد.

لونه الشبل: طيب دكتورة ابقِ معنا لو سمحتي سنعود إليكِ قطعا في هذه الحلقة دكتورة فائزة استمعتِ إلى كل هذا الكلام أيضا لدي سؤال فوق الطاقة الكونية لأنه حتى هذه اللحظة لم تجبيني على موضوع الطاقة الكونية الـ (LNP) تنادي أيضا بما يلي الكل واحد كل الواقع هو جزء من الكل الرجل هو الإله أو جزء من الإله..

==========

الطاقة الكونية في دورات التنمية

لونه الشبل: أهلا بكم من جديد مشاهدينا الكرام في هذه الحلقة من للنساء فقط دكتورة فوز أعود إليكِ عبر الهاتف كي ننهي فقط هذه النقطة قضية الطاقة تحديدا أنتِ تقولين بأنه يختلف اسم الطاو أو الطاقة الكونية المنبثقة عن الطاو الأكبر حسب اللهجات أو الفنون أو اللغات فيدل ذلك اسم كي في المستخدمات في تطبيقات الريكي أو تشي في تطبيقات التشي كونغ أو الـ (Macro) في (Macro-Biotic) أو البرانه عند الهندوس وهم ممارسي التنفس العميق عموما هذه النقطة الطاقة الكونية أريد تعليقكِ عليها كي ننتهي من هذه النقطة ولا نبقى في فلكها.

"
الطاقة لا يمكن بحال أن تكون إلا تطبيقا دينيا فلسفيا وثنيا بوذيا طاويا إبراهميا من أديان الشرق جميعها
"
فوز عبد اللطيف كامل
فوز عبد اللطيف كامل: موضوع الطاقة الكونية من المهم جدا أن ننتبه لموضوع الباطنية التي الذي سبق وأن أثرته في المداخلة السابقة لأنه الطاقة ليست الطاقة الفيزيائية كما تذكر الدكتورة الفاضلة فائزة أبدا إنما طاقة باطنية طاقة روحية طاقة لما عندما يقول أحد نستمد الطاقة من الله سبحانه وتعالى نحن نفهم إن الطاقة هنا لها مفهوم روحي ما هي طاقة كهربائية أو فيزيائية تتحول من حال إلى حال في دمج وفي خلق كثير بين هؤلاء بين من أدخلوا فِكر طاقة لأنهم مسلمين يرفضون جملة وتفصيلا أن يقبلوا شيء يتعارض مع الدين لكن يحاولوا أن يفهموه في إطار منظورهم وفكرهم وفلسفتهم فأدى إلى هذا الخلط العجيب حتى أن المختصين في الفيزياء والمختصين في الطاقة يستلقون على ظهورهم ضحكا عندما يسمعوا مثل هذه الأمور طاقة موجودة في البدن وأستطيع أن أطلقها إلى أحد فأشفيه من مرضه أستطيع أن أصبح في يدي طاقة علاجية وغيرها من الكلام الكثير في هذا المجال ولا يمكن بحال فصل دورات البرمجة اللغوية العصبية عن دورات الطاقة وغيرها لا مركز تدريبي يفصلها كل المراكز على بلا استثناء التي تقدم البرمجة اللغوية العصبية إلا ما تقدم الطاقة ولو في مستوياتها اليسيرة أن تدل عليها وهذا له شواهد كثيرة بالأسماء وبأسماء المدربين لا ليس هذا مجال يعني طرحه الآن فأقول الطاقة لا يمكن بحال أن تكون إلا تطبيق ديني فلسفي وثني بوذي طاوي براهمي من أديان الشرق جميعها فعلى من يحرص وأنا أعتقد في جميع المدربين من أخوتنا في هذه البلاد المسلمة أنهم حريصين على دينهم يجب أن ينتبهوا لهذه النقطة لأن أنا ما بأتكلم فيها من فراغ أنا بتكلم فيها من بحث علمي دام ست سنوات ما هي الطاقة وما هي جذورها وما المفهوم وما معنى كي وما معنى تشي وما معنى وما الذي يفعلونه حتى أن الغربيين أنفسهم وهذه نقطة يعني أود الحقيقة الإشارة لها للأسف انتشرت الآن مراكز التدريب بصورة يعني كبيرة جدا محزنة مؤلمة تشعرنا بما حدث قبل أربعين سنة في أميركا للأسف نحن نقلد بتبعية عجيبة لما ينبذه الغرب لا لما يتبنونه الآن قبل أربعين سنة معهد إزيلاند في كاليفورنيا عندما بث هذا الفكر فكر القدرات البشرية الكامنة تحت حركة (New Age) وبثها في صورة التطبيقات المختلفة ابتداء من البرمجة اللغوية العصبية والريكي والطاقة الكونية والتشي كونغ وغيرها الكثير حوالي مائة وعشرين تقريبا تطبيق أو طريقة انتشرت آنذاك أكثر من مائتين مركز سموها مراكز النمو في أميركا وحدها عند ذلك أهتم البحاثة بالأمر وجدوا أن الأمر خطير وانتشر بهذه الصورة والادعاءات كبيرة فأوكلوا دراستها إلى الأكاديميات القومية الجيش الأميركي أوكل دراستها لهيئات تنظر إن كانت بالفعل تعطي هذه القدرات فأولى الناس هؤلاء الذين يريدون أن يفجروا طاقاتهم لكن الحقيقة أنها رفضت في كل المجامع الفقهية المجامع أقصد العلمية والأدلة على ذلك كثيرة..

لونه الشبل [مقاطعةً]: بعض الدراسات الأميركية دكتورة فوز تقول بأنها فشلت في الـ (FBI) وفي غيرها عندما طبقت على الجنود الأميركيين أثناء الحرب الباردة بين أميركا والاتحاد السوفيتي.

فوز عبد اللطيف كامل [متابعةً]: في كلها في كل نعم الدكتور مايكل هيب أستاذ علم النفس السريري في جامعة شيفلد في بريطانيا يقول يعني كل الادعاءات البرمجة اللغوية العصبية أو بهذا المعنى البحث ليس بين يدي الآن غير صحيحة دكتور ليشلكرابو أستاذ علم النفس في جامعة يوتا بأميركا يقول عندما يعني فحصنا الادعاءات ألقينا بالوليد مع المغطس عندما فحصوا ادعاءات البرمجة اللغوية العصبية تعطيك وتعطيك.. للأسف النقطة الصعبة هنا أن بعض الناس يظنون أن الإيحاء برمجة لغوية عصبية تحفيز الآخرين برمجة لغوية عصبية بينما هذه الأمور كلها أشياء علمية صحيحة ودينية حتى صحيحة نحن نفهمها قبل أن نعرفها حتى من العلم عرفناها من محمد عليه الصلاة والسلام كيف يمكن أن نحفز الناس ونعلمهم التواصل ونعلمهم الإيجابية وصدق الإمام ابن تيمية عندما قال من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية لذلك دائما أقولها في ختام محاضراتي ومن أراد سعادة وهمية فعليه بالبرمجة اللغوية العصبية والطاقة الكونية وغيرها من أخواتها.

لونه الشبل: شكرا جزيلا لكي دكتورة فوز من أراد سعادة وهمية سأعطيكِ المجال للتعليق مطولا ولكن اسمحِ لي قبل في نقطة واحدة خطبة الجمعة يوم التاسع من نيسان عام 2004 لفضيلة الشيخ العلامة الدكتور يوسف القرضاوي قال، بعضهم يدخل على بعض المثقفين المسلمين عن طريق ما يسمى بالبرمجة اللغوية العصبية وهذا يعني أنهم يريدون أن يُدخلوا المسلم لغسل دماغه ويلقنونه أفكار في عقله غير الواعي ثم في عقله الواعي بعد ذلك مفاد هذه الأفكار أن هذا الوجود وجود واحد ليس هناك رب ومربوب وخالق ومخلوق هناك وحدة وجود أنها الأفكار القديمة التي قال بها دعاة وحدة الوجود يقول بها هؤلاء عن طريق هذه البرمجة التي تقوم على الإيحاء والتكرار وغرس الأفكار في النفوس لكنهم لا يرون علاقة لهم بالدين فيما يطرحونه من أدبيات هم يقولون ذلك لكن برامجهم التي يعملون بها الناس تقف وراء.. يٌعلمون بها الناس عفوا تقف ورائها أهداف خبيثة ومقاصد بعيدة وكل هذا ألوان من الغزو يقصدون بها غزو العقل المسلم وهو ما ينبغي أن نحرص على أن يظل بعيدا عن هذا الغزو.
 
أعلى