الهواتف المتنقله صاحبة العرض الاعلى 6.1 مليار دولار ونستطيع ان نقول مبرووووووووووووووووووووووووك لل mtc ومبروك لكل اهل الكويت وسوقنا انشالله باجر اخضر قامج
عرض أم تي سي 22,910 مليار ريال وهو الأعلى
العرض الثاني 17 مليار
أم تي سي فازت بعرض السعر لكن تبقى معاير أخرى على حد قول قناة سي ان بي سي تحسم لمن الرخصة الثالثة ونتيجتها خلال الأيام القادمة
اعتقد ان المبلغ المدفوع كبير جدا للرخصة الثالثة..
والدليل ان اقرب المنافسين تقدم بمبلغ 17 مليار ريال ...
يعني ال ام تي سي دفعت 6 مليار ريال زيادة عن اقرب المنافسين..
ان العرض مغري والرخصه 100% للإتصالات
لكن!
المبلغ كبير على رأس المال
لابد من قرض كبير !
يكسر الظهر
راح تشوفون تردد هالاخبار على السهم باجر
وانشالله لمتد اب
الله يوفق ملاكه :>
(ام.تي.سي) تؤكد فوز اتحاد بقيادتها برخصة ثالثة لتشغيل الجوال في السعودية
اتصالات/كويت/متنقلة/سعودية
(ام.تي.سي) تؤكد فوز اتحاد بقيادتها برخصة ثالثة لتشغيل الجوال في السعودية
من حنان القيسي الكويت - 24 - 3 (كونا) -- اعلنت مجموعة شركة الاتصالات المتنقلة اليوم فوز اتحادها برخصة تشغيل وتركيب الشبكة الثالثة للهاتف الجوال في المملكة العربية السعودية بقيمة 109ر6 مليار دولار بعد منافسة مع ستة تحالفات عالمية واقليمية.
وذكرت الشركة في بيان صحافي أن حصول اتحاد المجموعة الذي تقوده على الرخصة الثالثة للنقال جاء "نتيجة الامكانات الفنية العالية والخبرات الكبيرة التي تمتلكها هي وشركاؤها من الشركات السعودية" مشيرة الى أن هذا الفوز أضاف اليها واحدة من أهم الاسواق في منطقة الشرق الاوسط في قطاع الاتصالات المتنقلة.
وقال رئيس مجلس ادارة مجموعة الاتصالات المتنقلة (أم.تي.سي) أسعد البنوان في تصريح له بعد اعلان النتيجة ان فوز الاتحاد الذي تقوده (ام.تي.سي) بالرخصة الثالثة في السعودية جاء تتويجا للجهود التي بذلتها الشركة مع شركائها لتقديم أفضل عطاء فني ومالي مما كان له بالغ الاثر في الحصول على الرخصة.
وأثنى البنوان على المناخ الممتاز الذي وفرته هيئة تنظيم الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية للاتحادات المتنافسة.
وأكد أن العرض الفني الذي تقدم به اتحاد شركة الاتصالات المتنقلة وشركاؤها اشتمل على أعلى المواصفات العالمية التي تتبعها المجموعة بما يتفق مع سياستها القائمة على تقديم أفضل الخدمات والعروض في كل الاسواق التي تعمل فيها مشيرا الى أن العرض الفني والمالي راعى كل الشروط والمواصفات الفنية والتجارية التي وضعتها هيئة تنظيم الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية.
وذكر البنوان أن مجموعة ام تي سي نجحت في أن تلعب دورها الاقليمي والدولي لتكون من المزودين الرئيسيين لخدمات الاتصالات موضحا ان السوق السعودي جاء ليعزز هذا الدور نظرا للثقل الكبير الذي تتمتع به المملكة العربية السعودية في المنطقة.
ومن ناحيته قال الرئيس التنفيذي في مجموعة (ام.تي.سي) الدكتور سعد البراك ان أم تي سي باتت واحدة من أسرع شركات الاتصالات المتنقلة نموا في المنطقة وعلى مستوى العالم سواء من ناحية النمو التشغيلي أو من ناحية نمو العوائد والارباح مبينا أن هذا النمو يرتكز على نجاحاتها في أسواقها الحالية في منطقة الشرق الاوسط وأفريقيا.
وأعتبر البراك ان دخول مجموعة (ام.تي.سي) الى السوق السعودية يمثل خطوة كبيرة ومهمة في مواصلة الشركة لاستراتيجيتها التوسعية لما سيمثله من محور رئيسي لربط شبكاتها في منطقة الشرق الاوسط لاسيما وان الشركة تملك وتدير شبكات في الاسواق المجاورة في الكويت ومملكة البحرين والاردن والعراق والسودان.
وأوضح البراك أن (أم.تي.سي) تعتبر نفسها جزءا لا يتجزأ من السوق السعودية وستكون شريكة رئيسية للمجتمع السعودي مشيرا الى ان الشركة لديها قناعة تامة بأن العمالة الوطنية هي العنصر الرئيسي والدعامة الاساسية لنجاحها في الاسواق التي تعمل فيها.
واضاف أن المجموعة تعتمد على العمالة المحلية كمساهمة منها في دعم الاقتصادات الوطنية بايجاد مزيد من فرص العمل الى جانب دورها في انشاء شركات وطنية لاحقة تعتمد على تقديم الخدمات ذات القيمة المضافة.
وعزا اهتمام مجموعة (ام.تي.سي) للسعودية لمكانتها بين دول المنطقة والعالم موضحا ان شبكات (ام.تي.سي) الحالية تغطي 20 دولة في الشرق الاوسط وأفريقيا منها ست دول عربية.
ورأى البراك ان عمليات انتشار النقال في المملكة تشهد معدلات نمو مرتفعة نظرا للقوة التي يتمتع بها الاقتصاد السعودي وهو "ما يعطي مجالا كبيرا للمشغل الثالث في تحقيق عمليات نمو في أعداد المشتركين" لكون متوسط الاستهلاك الشهري للمواطن السعودي في النقال هو من أعلى المعدلات في المنطقة.
وأفاد البراك أن (ام.تي.سي) اختارت شركاء سعوديين على مستوى عال ما سيساهم ويعزز من مساعي الشركة وجهودها بتقديم قيمة مضافة الى السوق السعودي.
واشار الى خبرة مجموعة ام تي سي في انشاء وتشييد الشبكات وفق أحدث النظم والمعايير العالمية موضحا نجاحها في تشييد شبكتها في الكويت وفي البحرين وكان ذلك في وقت قياسي لم يتعد ستة أشهر بتكنولوجيا الجيل الثالث بالاضافة الى شبكة شركة ام تي سي أثير العراق والتي شيدتها ودشنتها الشبكة في وقت قياسي تحت ظروف امنية صعبة.
وبين في ذات الوقت أن الشركة قامت بتشييد وتأسيس العديد من شبكات الدول الافريقية من خلال شركتها التابعة (سلتل) المشغل الرائد في قارة أفريقيا.
ونوه البراك أن مجموعة ام تي سي من أول الشركات التي تأسست في المنطقة في عام 1983 مازالت سباقة في اقتناء أحدث التكنولوجيا في عالم الاتصالات لاسيما وأنها أول من أطلقت خدمة الجيل الثالث في المنطقة من خلال شبكتها في البحرين ومن بعدها شبكتها في الكويت.