المركز المالي الكويتي ( المركز )

[حديث النفس]

(المركز): أداء إيجابي للسوق الكويتي خلال نوفمبر..

أوضح المركز المالي الكويتي (المركز)، في تقريره الشهري عن أداء أسواق الأسهم الخليجية لشهر نوفمبر 2022، أن المؤشر العام للسوق الكويتي شهد ارتفاعاً بنسبة 3.6% خلال الشهر. ومن بين القطاعات في بورصة الكويت، كان مؤشر قطاعي التكنولوجيا والسلع الأساسية الرابح الأكبر بارتفاع وصل إلى %26.5 و%7.4 على التوالي، بينما تراجع قطاع الرعاية الصحية بنسبة %5.7 خلال نوفمبر.

وذكر «المركز» أن بنك الكويت المركزي أبقى على سعر الفائدة السيادي من دون تغيير حتى بعد رفع الاحتياطي الفدرالي الأميركي أسعار الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في نوفمبر، إذ سجلت الكويت عجزاً مالياً قدره 3 مليارات دينار للسنة المالية 2021/2022، بانخفاض في العجز بلغ 72% عن العام السابق، على خلفية ارتفاع عائدات النفط. وأقر مجلس الأمة الكويتي موازنة العام المالي 2022/2023، التي تتوقع عجزاً بسيطاً للعام الثامن على التوالي، مع افتراض الموازنة سعر النفط الخام عند 80 دولاراً للبرميل، بينما بلغ متوسط سعر النفط الخام للكويت 105 دولارات للبرميل. ومنذ بداية العام، من المرجح أن تسجل الدولة فائضاً في الموازنة من المتوقع بشكل أساسي استخدامه لدعم صندوق الاحتياطي العام.

تراجع خليجي
على صعيد المنطقة، أفاد «المركز» بأن أداء أغلب الأسواق الخليجية كان سلبياً، وتراجع مؤشر ستاندرد أند بورز المركب لدول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 3.9% خلال نوفمبر. وسجل المؤشر العام لسوقي السعودية وقطر تراجعاً نسبته %6.6 و%3.9 على التوالي. وفي حين ارتفع مؤشر سوق أبوظبي بنسبة %1.3، تراجع مؤشر سوق دبي بنسبة %0.2 خلال الفترة نفسها.

وقد بلغ معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي أعلى مستوى له في ست سنوات خلال الربع الثاني من عام 2022، حيث ارتفع بنسبة %11.7 على أساس سنوي. وتراجع التضخم في السعودية بشكل طفيف إلى %3 في أكتوبر على أساس سنوي من %3.1 في سبتمبر. وارتفع الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للمملكة خلال الربع الثالث من 2022 بنسبة %8.6 على أساس سنوي مع نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي غير النفطي بنسبة %5.9.

مكاسب عالمية
أشار تقرير «المركز» إلى أن أداء الأسواق المتقدمة جاء إيجابياً خلال الشهر، حيث حقق مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنتليجنس العالمي مكاسب بنسبة 6.8%، ومؤشر S&P 500 بنسبة 5.4%. وفي وقت سابق من الشهر، رفع الاحتياطي الفدرالي أسعار الفائدة مرة أخرى بمقدار 75 نقطة أساس، لتصل إلى أعلى مستوى منذ عام 2008. وبينما يتوقع زيادة أسعار الفائدة للحد من التضخم، فقد أشار إلى أن رفع أسعار الفائدة في المستقبل قد يكون أقل حجماً. وبلغ مؤشر مديري المشتريات المركب للإنتاج 46.3 في منتصف نوفمبر، مما يشير إلى أن النشاط التجاري في الولايات المتحدة مستمر في الانكماش للشهر الخامس على التوالي.

وارتفع معدل التضخم في المملكة المتحدة بشكل أسرع من المتوقع، حيث وصل إلى أعلى مستوى له في 41 عاماً مسجلاً %11.1 في أكتوبر، مقارنة بـ%10.1 في سبتمبر. وتخطط حكومة المملكة المتحدة لزيادة الضرائب بمقدار 25 مليار جنيه استرليني، وخفض الإنفاق الحكومي بمقدار 30 مليار جنيه إسترليني بحلول 2027/2028. ونتيجة لهذه الإجراءات، من المتوقع أن تتحمل بريطانيا عبئاً ضريبياً بنسبة %37.1 من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2027/2028. ومن المتوقع أن يتقلص الاقتصاد البريطاني بنسبة %1.4 في عام 2023.

انخفاض حاد لأسعار النفط
أشار تقرير «المركز» إلى أن أسعار النفط قد سجلت انخفاضاً حاداً بنسبة 9.9% خلال شهر نوفمبر 2022، بعد مكاسب الشهر السابق، لكنها لا تزال مرتفعة للعام بنسبة 9.8%، في وقت خفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لحجم الطلب على النفط في عام 2023 بمقدار 40 ألف برميل يومياً لتحدده عند 1.61 مليون برميل يومياً، في ظل معوقات، منها ارتفاع مخاطر الركود، إلى جانب ضعف أداء الاقتصاد الصيني. وارتفعت أسعار الذهب بنسبة 8.3% في نوفمبر إلى 1768.45 دولاراً للأونصة، بسبب توقع تباطؤ وتيرة رفع أسعار الفائدة من قبل «الفدرالي» إلى جانب ضعف أداء الدولار.

 

[نواخذة الكويت]

افصاح معلومات جوهرية التسهيلات الإئتمانية لشركات تابعة ​

المركز

11 ديسمبر, 2022 / 26 : 14

https://docs.boursakuwait.com.kw/NewsPDF/213_NEWS_2022_A_11122022141351802.pdf

 

[حديث النفس]

(مارمور): نظرة مستقبلية إيجابية لأسواق الأسهم الإقليمية..

اختتمت شركة مارمور مينا إنتليجنس، التابعة والمملوكة بالكامل لشركة المركز المالي الكويتي «المركز»، مشاركتها في مؤتمر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للاستثمار الذي عقد في أبو ظبي. واكتسبت مشاركة مارمور في المؤتمر أهمية خاصة مدعومة بتحليلاتها الموضوعية للأحداث العالمية، والتي تمكن «المركز» من اتخاذ قرارات أكثر فاعلية مبنية على معرفة متعمقة في الأعمال.

وشهد المؤتمر الذي نظمته جمعية المحللين الماليين المعتمدين في الإمارات، بالتعاون مع سوق أبو ظبي العالمي، مشاركة أكثر من 300 شخصية عالمية لاستكشاف إستراتيجيات استثمارية جديدة، ودراسة حلول التكنولوجيا المالية الناشئة، ومناقشة المشهد الإقليمي للاستثمار.

وشارك إم آر راغو، الرئيس التنفيذي لشركة مارمور، في أعمال المؤتمر عبر جلسة حوارية بعنوان «توقعات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2023»، حيث قدم رؤى حول تطور البورصات الخليجية، ودورها في دعم التنويع الاقتصادي والتنمية، وفرص جلب الاستثمار الأجنبي للمنطقة من خلال الدخل الثابت والأسهم والاستثمارات البديلة.

وتحدث راغو في الجلسة النقاشية التي أدارها حسين سيد، المحلل المالي المعتمد ومقدم البرامج في قناة سي إن بي سي عربية، إلى جانب كبار ممثلي شركتي نومورا لإدارة الأصول وسانت جوتهارد إيه جي. واستدل راغو خلال مشاركته بالعديد من الأرقام ذات الدلالة والتي ترسم نظرة مستقبلية إيجابية لأسواق الأسهم الإقليمية، بما في ذلك اكتمال 27 اكتتاباً أولياً في دول الخليج خلال العام الحالي بقيمة بلغت 14.5 مليار دولار، وما يزيد على 7 مليارات دولار من رأس المال الأجنبي المستثمر في بورصات الشرق الأوسط في مارس 2022، وفق بيانات شركة فرانكلين تمبلتون.

كما أوضح راغو الفرق بين جذب الشركات العائلية والشركات المملوكة من الدولة إلى الاكتتاب العام، مشيراً إلى أن الأخيرة أكثر سهولة وتحمل مكاسب أكثر للسوق.

التحولات الاقتصادية
حدّد راغو الأحداث الجيوسياسية المهمة والتحولات الاقتصادية الكلية التي يمكن أن تستمر في التأثير على أسواق دول مجلس التعاون الخليجي، مشيراً إلى أن الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والسياسات النقدية المتشددة، وارتفاع معدلات التضخم، وتزايد المخاوف بشأن الركود تعد من أبرز أسباب التغيرات في الأسواق العالمية، فيما تواصل دول مجلس التعاون الخليجي رحلة التحول من الاقتصادات المعتمدة على النفط.

وأضاف راغو أنه مع ارتفاع أسعار النفط، فإن النظرة المستقبلية الأوسع لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي تظل قوية وفق حسابات الناتج المحلي الإجمالي ورصيد الموازنة العامة، مشيراً إلى أن القطاع العام سوف يلعب دوراً رئيسياً في هذا التحول.

ولفت راغو الى أن التطور الكبير الذي شهدته أسواق المال الخليجية خلال السنين الماضية أدى إلى زيادة عمليات الإدراج ومعدلات السيولة والمنتجات والتقييم. كما أشار إلى أن الإصلاحات المختلفة التي اتخذتها تلك الأسواق يتوقع أن تجتذب المزيد من التدفقات الأجنبية.

وقال إنه من المرجح أن ترتفع حصة دول مجلس التعاون الخليجي في مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال للأسواق الناشئة (MSCI EM) في السنوات المقبلة كنتيجة لهذه العوامل.

 

[نواخذة الكويت]

الإعلان عن فتح باب الترشح لعضوية مجلس الإدارة - شركة المركز المالي الكويتي ش.م.ك.ع ​

المركز

26 ديسمبر, 2022 / 36 : 12

https://docs.boursakuwait.com.kw/NewsPDF/213_NEWS_2022_A_26122022122722994.pdf

 

[نواخذة الكويت]

إفصاح عن تسجيل شركة المركز المالي الكويتي كصانع سوق على أسهم شركة أجيال العقارية الترفيهية​

26 ديسمبر, 2022 / 55 : 13

تطبيقا لنص المادة (4-49-8) من كتاب قواعد البورصة ، تعلن بورصة الكويت عن موافقتها على تسجيل شركة المركز المالي الكويتي كصانع سوق على أسهم شركة أجيال العقارية الترفيهية (اجيال) اعتباراَ من يوم الثلاثاء الموافق 27/12/2022.

https://docs.boursakuwait.com.kw/NewsPDF/0_NEWS_2022_E_26122022134425110.pdf

 

[حديث النفس]

بستكي: مواجهة عجز الميزانية بـ (الخصخصة) وتقليل المصاريف..

تخوّف العضو المنتدب السابق للهيئة العامة للاستثمار فاروق بستكي، من توجه الحكومة في المرحلة المقبلة، للسحب من صندوق الأجيال القادمة بعد استنفادها للاحتياطي العام، خصوصاً أن التوقعات تشير إلى تراوح أسعار النفط بين 50 و60 دولاراً للبرميل خلال السنوات الخمس المقبلة.

حديث بستكي جاء خلال إحدى جلسات مؤتمر شركة المركز المالي الكويتي (المركز) الذي عقد بعنوان «النظرة المستقبلية لعام 2023: أين تكمن الفرص الاستثمارية في ظل التحديات في الأسواق»، وأداره العضو المنتدب لإدارة الثروات وتطوير الأعمال في «المركز» عبداللطيف وليد النصف، حيث افتتح المؤتمر بكلمة ترحيبية وقدم من خلالها تقييماً مختصراً لأداء السوق في 2022، بحضور نخبة من خبراء «المركز» ومؤسسات محلية ودولية مرموقة.

عجز الميزانية
وقال بستكي في الجلسة التي أدارها الرئيس التنفيذي للشركة علي حسن خليل، إنه في ظل وصول أسعار النفط لتلك المستويات، فإن عجز الميزانية سيبلغ ما بين 8 إلى 9 مليارات دينار سنوياً، وبالتالي قد يكون الحل في اللجوء إلى السحب من احتياطي الأجيال المقبلة، متسائلاً «كم سنة سيصمد؟».

وأضاف أن إجمالي عجوزات الميزانية خلال السنوات الثماني الماضية بلغت نحو 41.7 مليار دينار، وقد تم سدادها من خلال صندوق الاحتياطي العام واستنفاد جميع سيولته.

تقليل المصاريف
ولفت إلى أنه في كل عام يتم تخريج 25 ألف شاب وشابة، أي على الحكومة أن توفر خلال 4 سنوات نحو 100 ألف وظيفة لاستعابهم، مشيراً إلى أن الحل يكمن في العديد من القرارات، وأهمها تقليل المصاريف، لاسيما أن %75 من الميزانية مخصصة للرواتب والدعوم، مع توقعات بارتفاع هذا الرقم بالفترة المقبلة، مبيناً أن المتبقي من الميزانية والموجه للتنمية قليل جداً ولا يتجاوز الـ%12 بعد خصم المصاريف.

ورأى أن الحل الثاني يكمن في الخصخصة، مثل تخصيص المؤسسة العامة للموانئ، والمطار، وقطاع الكهرباء، والتعليم، والصحة، ضارباً المثل بأن كلفة طالب الثانوي على الدولة وفقاً للدراسات يبلغ 8 إلى 10 آلاف دينار سنوياً، بينما يستطيع بنصف هذا المبلغ الالتحاق بمدرسة خاصة جودتها أعلى بعشر مرات من القطاع الحكومي.

واعتبر أنه ينبغي على الحكومة إنشاء شركات لتشمل تحت مظلتها جميع المدارس الحكومية تطرح 25% منها للقطاع الخاص وتحتفظ بـ25%، وتطرح 50% للمواطنين، مبيناً أن هذا الأمر ينطبق أيضاً على القطاع الصحي الذي تبلغ ميزانيته 2.6 مليار دينار والجميع يشتكي من سوء خدماته، لافتاً إلى أنه بعد تمكين القطاع الخاص يمكن فرض ضرائب على الشركات.

الأزمات تولّد فرصاً
ذكر بستكي أن الأزمات مستمرة دائماً وتولّد فرصاً استثمارية، مبيّناً أنه في عام 2007 كانت شركة فيزا تنوي طرح أسهمها في السوق، وكان المستثمرون مترددين جداً في الدخول فيها بسبب ما كان يعاني منه العالم، إلا أن الهيئة العامة للاستثمار دخلت مع الشركة في محادثات، وتم تخصيص أكبر حصة لها في العالم بنحو 840 مليون دولار، كاشفاً أن قيمة السهم الآن بلغت 224 دولاراً، أي أن الهيئة ربحت 20 ضعف الأموال المستثمرة في الشركة.

وأضاف أنه في ظل أزمة الرهونات العقارية في 2008، كانت شركة ريليتد تنوي بناء أكبر مشروع عقاري في أميركا، وهو هدسون نيويورك، ولم تستطع جذب مستثمرين بسبب الأوضاع التي كانت سائدة آنذاك إلا أن الهيئة دخلت في المشروع بشروط خاصة، وهو يعتبر الآن من أنجح وأكبر المشاريع الخاصة العقارية في أميركا.

وأفاد بستكي بأن مستوى التضخم في السبعينيات والثمانينيات كان %15، وأسعار الفائدة بلغت آنذاك %20، مؤكداً أنه لا خوف مما وصل إليه الآن بنحو %3.1.

دعم المستثمرين
بدوره، قال علي حسن خليل إن «المركز» تواصل التزامها الدائم بدعم تطور قطاع الخدمات المالية وسوق المال في الكويت، من خلال تعزيز الوعي الاستثماري بين المستثمرين، مضيفاً أن هذا المؤتمر يؤكد هذا التوجه، بحيث تؤثر عناصر الاقتصاد الكلي والتحديات الجيوساسية في واقع السوق، مشدداً على أهمية أن يتمتع المستثمر بدراية كاملة قبل اتخاذ أي قرارات استثمارية، لتحقيق أهدافه المالية بشكل فعال.

وأضاف أن الشركة تبادر إلى دعم المستثمرين من خلال توفير المعرفة لهم، بما يؤدي إلى قرارات مستنيرة ومسؤولة، لاقتناص الفرص الاستثمارية السانحة في مختلف فئات الأصول.

تحديات وفرص
ركزت الجلسة الأولى على الأسواق الإقليمية، إذ تطرقت نائبة رئيس تنفيذي لإدارة الخدمات المصرفية الاستثمارية والدخل الثابت في «المركز» رشا عثمان إلى أهم الأحداث والاتجاهات في 2023، والفرص في قطاع الدخل الثابت وإصدارات السندات بأسعار أعلى.

من جهته، ناقش نائب رئيس أول لإدارة الاستثمار العقاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «المركز» خالد المباركي تأثيرات ارتفاع أسعار الفائدة على القطاع العقاري، وأهم الفرص الناشئة في المنطقة خلال العام الجاري.

بدوره، تحدث نائب رئيس إدارة استثمارات الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «المركز» فهد الرشيد عن أبرز التحديات والفرص الناشئة للمستثمرين، مدعومة بالنظرة الإيجابية للمنطقة، وسلط الضوء على محافظ الفرص الاستثمارية في الشركة.

في سياق متصل، سلط نائب رئيس إدارة الاستشارات وعمليات الاندماج والاستحواذ، وإدارة الخدمات المصرفية الاستثمارية في الشركة عبدالرزاق رزوقي الضوء على أنشطة عمليات الاندماج والاستحواذ، وتوجه الشركات العائلية والشركات الكبرى وأين تكمن الفرص.

الاقتصاد الأميركي
تناول العضو المنتدب في شركة «مار- غالف»، الذراع العقارية لـ«المركز» في الولايات المتحدة الأميركية، سامي شبشب، خلال الجلسة الثانية، أبرز العوامل التي تؤثر في السوق الأميركي، ومنها تأثير التضخم ونسب الفائدة في قطاع العقارات.

من جانبه، لفت نائب رئيس مساعد - إدارة الاستشارات الاستثمارية الدولية في «المركز»، الشيخ حمود صلاح الصباح، إلى الدور المهم الذي تؤديه عمليات الفحص النافي للجهالة، وأهمية اختيار مدير الأصول في نجاح الاستثمار، لافتاً إلى أهمية وضع أهداف واضحة، وتقييم مستويات تحمل المخاطر وتوزيع الأصول بكفاءة.

كما تضمنت قائمة المتحدثين الرئيس التنفيذي لشركة «غولوب كابيتال» لورنس إي غولوب، الذي أوضح أن الاقتصاد الأميركي في وضع سليم، وأن السوق هو الأكثر ملاءمة للمقرضين منذ سنوات.

وشارك في الجلسة شريك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في شركة «هاميلتون لين» وليد زين، الذي استعرض دور الحوكمة في الأسواق الخاصة في زيادة عدد الصناديق المفتوحة شبه السائلة.

 

[حديث النفس]

المركز المالي الكويتي (المركز)، في تقريره الشهري عن أداء أسواق الأسهم الخليجية لشهر يناير 2023م..

قال إن السوق الكويتي شهد تراجعا هامشيا خلال الشهر، بخسارة شهرية بلغت نسبتها 0.20%.

وأوضح التقرير أن مؤشر قطاع الاتصالات والقطاع المصرفي كانا الرابح الأكبر خلال الشهر بارتفاع وصل إلى 1.4% و1.1% على التوالي، بينما خسر القطاع الصناعي 9.2% خلال يناير.

ومن بين شركات السوق الأول، حقق سهم ألافكو وسهم بنك الكويت الدولي KIB أكبر مكاسب خلال الشهر بنسبة 5.4% و3.6% على التوالي، وكان التراجع الأكبر لسهمي أجيليتي وطيران الجزيرة بنسبة 17.9% و14.7% على التوالي.

وقد رفع بنك الكويت المركزي سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس من 3.5% إلى 4.0% في يناير، قبل أيام من الاجتماع الشهري المقرر لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.

ووفقا لتوقعات الأمم المتحدة، فمن المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للكويت بنسبة 2.8% بينما يقدر التضخم في البلاد بنسبة 3.2% في عام 2023.

وانخفض معدل التضخم في الكويت خلال ديسمبر إلى 3.15% على أساس سنوي، بنسبة أقل بصورة طفيفة منه في شهر نوفمبر الماضي بنسبة 3.18%.

ومن جانبها، أكدت وكالة فيتش على نظرة مستقبلية مستقرة للكويت بتصنيف ائتماني عند AA-، منوهة إلى قوة الرصيد المالي.

وعلى صعيد المنطقة، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز المركب لدول مجلس التعاون الخليجي (S&P GCC Composite) بنسبة 1.7% خلال الشهر.

 

[حديث النفس]

(المركز) يطلق خدمة (إقراض الأسهم)..


أعلن المركز المالي الكويتي (المركز) عن إطلاق خدمات إقراض واقتراض الأسهم في أسواق المال الكويتية بعد حصوله على الموافقة النهائية من هيئة أسواق المال.

وسيقدم (المركز) الخدمة الجديدة من خلال (صندوق فرصة المالي)، ووفقاً للقواعد واللوائح المنصوص عليها من قبل الشركة الكويتية للمقاصة وبورصة الكويت وهيئة أسواق المال.

وتعزيزاً لسجله الحافل في تقديم أدوات استثمارية مبتكرة للعملاء، فإن «المركز» هو أول مؤسسة تطلق خدمات إقراض واقتراض الأسهم في الكويت. وبعد تقديم الخدمة الجديدة في منتصف عام 2022، التزمت الشركة بضمان الامتثال للمعايير واللوائح التي وضعتها الجهات التنظيمية المحلية لتكون على أتم استعداد لإطلاق الخدمة.

المتداولون والمستثمرون
قال نائب رئيس إدارة استثمارات الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في (المركز)، أحمد خالد الشلفان: «يسرنا إطلاق خدمة إقراض الأسهم من خلال (صندوق فرصة المالي) كجزء من جهودنا الرامية إلى تطوير منتجات (المركز) في أسواق رأس المال».

وأضاف: «تأتي هذه الخطوة لتعكس التزامنا المستمر بتزويد المتداولين والمستثمرين بمجموعة واسعة من الأدوات والتقنيات المبتكرة لإدارة المخاطر وتنمية ثرواتهم وتنويع استثماراتهم. وسيساهم ذلك في تطوير سوق المال الكويتي.

وستسمح خدمة إقراض الأسهم لدينا للمستثمرين بالقيام بالبيع على المكشوف، مما يمكنهم من فرصة اكتساب الأرباح في كلا الاتجاهين في السوق.

كما سيساعد ذلك في تحسين مستويات السيولة وسد الفجوة بين العرض والطلب».

الاقتراض والتداول
تُعد خدمات إقراض واقتراض الأسهم أداة مهمة في أسواق رأس المال، حيث تتيح للمستثمرين إمكانية الاقتراض والتداول في السوق الكويتي، مما يساهم في تطوير وتطبيق استراتيجيات الاستثمار عند إدارة محافظهم، الأمر الذي يساهم في تحقيق عوائد موزونة المخاطر.

ويلعب إقراض الأسهم دوراً مهماً في تسهيل البيع على المكشوف. كما ستساعد الخدمة الجديدة على إمكانية الحد من تقلبات السوق، وتحقيق قدر أكبر من السيولة والكفاءة في السوق والمساهمة في تطويره.

 

[حديث النفس]

مجلس الإدارة يوصي بتوزي أرباح نقدية 5%...

المركز - نتائج البيانات المالية السنوية لعام 2022م..

سعر آخر إقفال: 106 فلوس

 

[حديث النفس]

(قطاع التأمين) سجل الارتفاع الأكبر و(النفط والغاز) خسر 7.3%
(المركز): (هيومن سوفت) و(الجزيرة) أكثر أسهم البورصة تحقيقاً للمكاسب في فبراير..

أوضحت شركة المركز المالي الكويتي (المركز)، في تقريرها الشهري عن أداء أسواق الأسهم الخليجية لشهر فبراير 2023، أن السوق الكويتي شهد تراجعاً هامشياً خلال الشهر، بخسارة بلغت نسبتها 0.5 في المئة.

ولفت التقرير إلى أن مؤشري قطاع التأمين كان الرباح الأكبر خلال الشهر الماضي بارتفاع 4% تلاه قطاع الخدمات الاستهلاكية بـ3.8%، بينما خسر قطاع النفط والغاز 7.3%.

ولفت إلى أنه بين شركات السوق الأول، حقق سهما هيومن سوفت وطيران الجزيرة، أكبر مكاسب خلال الشهر بنسبة 8.5 و7.4% على التوالي.

وتابع التقرير أن الكويت قدّرت العجز في موازنة السنة المالية 2023-2024 عند 6.8 مليار دينار، باستثناء الدخل من الاستثمارات والدخل من الهيئات الحكومية، في قفزة هائلة للعجز مقارنة مع تقديرات 123.9 مليون دينار فقط في موازنة السنة المالية 2022-2023.

وتوقع أن تكون عائدات النفط أقل من الميزانية السابقة نظراً للتوقعات بوصول متوسط سعر النفط إلى 70 دولاراً للبرميل، أي أقل من 80 دولاراً المقدّرة للسنة المالية 2022-2023.

وذكر التقرير أنه في حين شهدت مخصصات الموازنة لدعم الطاقة والرواتب ارتفاعاً بنسبة 34.2 و13.3% على أساس سنوي على التوالي، انخفض الإنفاق الرأسمالي بنسبة 15.2%، إذ تتضمن الموازنة الحالية المصاريف غير المتكررة والمستحقات المتراكمة من السنوات السابقة، مثل سداد المستحقات المتراكمة لوزارة الكهرباء والمياه.

ويأتي ذلك في وقت تتوقع وكالة «فيتش»، أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي للكويت 2.7% عام 2023، مع معدل تضخم عند 3% للعام 2023، بسبب استقرار أسعار النفط، بينما حافظت وكالة «موديز» على نظرة مستقبلية مستقرة للقطاع المصرفي الكويتي بتصنيف «A1»، مستشهدة بالنمو الاقتصادي القوي والتضخم المعتدل والأداء المالي القوي، كما خصصت حكومة الكويت ما يقرب من 837 مليون دينار لتنفيذ 110 مشاريع مخطط لها في السنة المالية 2024/2023.

تراجع خليجي
وأوضحت «المركز» في تقريرها، أنه على صعيد المنطقة، تراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز» المركب لدول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 4.3%، وقد سجل المؤشر العام لسوق السعودية وسوق قطر أكبر تراجع في فبراير بنسبة 6.4 و3.3%، على خلفية تراجع أسعار النفط، بينما كان مؤشر سوق دبي وسوق أبوظبي الرابحين الأكبر بنسبة 4.1 و0.3% على التوالي مدعومين بنتائج جيدة حققتها الشركات القيادية في السوقين.

أداء سلبي
ونوّه تقرير «المركز» إلى أن أداء الأسواق المتقدمة كان سلبياً خلال فبراير، بحيث تراجع مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنتليجنس» العالمي بنسبة 2.5%، ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 2.6%.

وكشف عن تأثر الأسواق العالمية بارتفاع الضغوط التضخمية واحتمالات اتخاذ «الاحتياطي الفيديرالي» الأميركي، لموقف أكثر تشدداً في رفع أسعار الفائدة، مع وصول سعر الفائدة النهائي إلى النطاق المستهدف ما بين 5.5 و5.75%.

 

[Colin]

اتوقع نشوفه 70 فلس فى المدى القريب

 

[نواخذة الكويت]

الغاء تسجيل شركة ثروة للاستثمار كصانع سوق على سهم شركة المركز المالي الكويتي​

12 مارس, 2023 / 53 : 11

تطبيقا لنص المادة (4-50-2) من كتاب قواعد البورصة تعلن بورصة الكويت عن موافقتها على الغاء تسجيل شركة ثروة للاستثمار كصانع سوق على سهم المركز المالي الكويتي (المركز) اعتبارا من نهاية فترة التداول ليوم الخميس الموافق 2023/4/20 بناء على طلب صانع السوق شركة ثروة للاستثمار

https://docs.boursakuwait.com.kw/NewsPDF/0_NEWS_2023_E_123202311508821.pdf

 

[forward]

الغاء تسجيل شركة ثروة للاستثمار كصانع سوق على سهم شركة المركز المالي الكويتي​

12 مارس, 2023 / 53 : 11

تطبيقا لنص المادة (4-50-2) من كتاب قواعد البورصة تعلن بورصة الكويت عن موافقتها على الغاء تسجيل شركة ثروة للاستثمار كصانع سوق على سهم المركز المالي الكويتي (المركز) اعتبارا من نهاية فترة التداول ليوم الخميس الموافق 2023/4/20 بناء على طلب صانع السوق شركة ثروة للاستثمار

https://docs.boursakuwait.com.kw/NewsPDF/0_NEWS_2023_E_123202311508821.pdf

السلام عليكم
لم يتبقى للمركز الا شراء اسهمه
ويبدو ان الكبار لهم راى اخر ...

 

[نواخذة الكويت]

افصاح مكمل بخصوص اتفاقية صانع السوق ​

المركز

13 مارس, 2023 / 55 : 11

https://docs.boursakuwait.com.kw/NewsPDF/213_NEWS_2023_A_1332023114839385.pdf

 

[نواخذة الكويت]

استقالة أعضاء مجلس الإدارة ​

المركز

22 مارس, 2023 / 21 : 08

 

[حديث النفس]

المركز - نتائج اجتماع الجمعية العمومية

 

[حديث النفس]

مجلس الإدارة يوصي بتوزي أرباح نقدية 5%...
المركز - نتائج البيانات المالية السنوية لعام 2022م..
سعر آخر إقفال: 106 فلوس

المركز - تأكيد الجدول الزمني لاستحقاقات الأسهم..

للمزيد من المعلومات: اضغط هنـــا

 

[حديث النفس]

أول صندوق يوفر هذه المنهجية في أسواق المنطقة
(المركز) تطلق (صندوق الزخم الخليجي) للاستثمار.. في الأسهم الخليجية..

- محمد الغنام: إستراتيجية طويلة الأمد تحقق للمستثمرين عوائد جيدة معدّلة بالمخاطر
- فهد الرشيد: انتقاء الأسهم التي تمثل 50% من رأسمال الأسواق الخليجية

كشفت شركة المركز المالي الكويتي عن إطلاق (صندوق الزخم الخليجي - GCC Momentum Fund)، كأول صندوق يستثمر في الأسواق الخليجية وفق منهجية الزخم، والتي تقوم بالاستثمار في أفضل الأسهم الخليجية أداءً، ومتابعة جميع مكونات مؤشر ستاندرد آند بورز المركّب للزخم الخليجي.

ويعد صندوق الزخم الخليجي أول صندوق في المنطقة يقوم بتطبيق آلية الاستثمار وفق عوامل محددة، يتبع فيها مزوّد المؤشرات قواعد تتسم بالشفافية في عملية اختيار الأسهم تتماشى مع أفضل الممارسات العالمية ذات المنهجية نفسها، مع مراعاة مستويات السيولة وعمق السوق.

ويوفر الصندوق للمستثمرين من الأفراد والمؤسسات فرصة الوصول لأسهم الشركات ذات أفضل العوائد المعدلة وفق المخاطر، فيما يعكس إطلاقه جهود (المركز) لتقديم الحلول والأدوات الاستثمارية المبتكرة لعملائها، بهدف تحسين العوائد المعدلة وفق المخاطر للمستثمرين.

وتم تطوير آلية صندوق الزخم الخليجي من قبل فريق إدارة أسهم منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفق أبحاث ودراسات استمرت على مدى عامين للتحقق من صلاحية هذه الإستراتيجية، وذلك بالتعاون مع مزود المؤشرات ستاندرد آند بورز.

وفي تعليق له بهذه المناسبة، قال نائب رئيس أول، إدارة استثمارات الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بـ(المركز)، محمد الغنام: «يسرنا إطلاق (صندوق الزخم الخليجي) كأول صندوق غير نشط في الخليج يتبع منهجية الزخم في أسواق الأسهم الخليجية.

وقد تم اختيار هذه المنهجية بعد إجراء دراسة تاريخية وتحليلية متعمقة لعدة منهجيات استثمار ومقارنتها بمؤشرات الأسواق الرئيسية من حيث الأداء والمخاطرة، حيث لاقت هذه الإستراتيجية طلباً كبيراً من قبل المستثمرين في الأسواق العالمية.

وخلال العشر سنوات السابقة، فاق أداء مؤشر ستاندرد آند بورز للزخم الخليجي أداء مؤشر ستاندرد آند بورز الخليجي المركب بنسبة 1.7% سنوياً».

وأوضح أن الصندوق يخدم المستثمرين الذين يفضلون الاستثمار في الأسواق الخليجية بإستراتيجية طويلة الأمد لتحقيق عوائد جيدة معدلة بالمخاطر، الأمر الذي يمكّنهم من الاستفادة من تأثير العوائد المركبة، منوهاً إلى أن هذا الصندوق يعد بوابة لدخول إستراتيجيات (المركز) الاستثمارية غير النشطة.

من جهته، أفاد نائب رئيس، إدارة استثمارات الأسهم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فهد الرشيد: «تقوم منهجية الزخم في (المركز) بانتقاء الأسهم حسب عوامل وأسس تتماشى مع الممارسات في الأسواق العالمية.

ويتم انتقاء الأسهم التي تمثل مجتمعة 50% من رأس المال للأسواق الخليجية، وذلك لتحسين مستويات التذبذب. ويتم إعادة مراجعة مكونات المؤشر كل ستة أشهر، فيما يمكن للمستثمرين بدء عملية الاستثمار في الصندوق عبر خطوات سهلة وبمعدل أتعاب للإدارة أقل من صناديق الأسهم الخليجية الأخرى».

 

[حديث النفس]

إفصاح عن تسجيل شركة المركز المالي الكويتي كصانع سوق على أسهم الشركة الكويتية للاستثمار​

تعلن بورصة الكويت عن موافقتها على تسجيل شركة المركز المالي الكويتي كصانع سوق على أسهم الشركة الكويتية للاستثمار (كويتية) اعتباراَ من يوم الاربعاء الموافق 2023/04/05م..

 

[حديث النفس]

المركز - توزيع أرباح عام 2022م