سعر صرف الدينار العراقى

التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
السلام عليكم -- اناشريته قبل جم سنه بسعر 165 -- وبعته بسعر 242 -والحمدلله ربحنا فيه وذلك لنصيحة صديق صراف قديم -- واتوقع ارتفاعه اكثر لتحسن الاقتصاد --- بس في سؤال ياشباب اللي سمعته انه بيشيلون الاصفار - يعني بيردونه نفس ماكان قبل الغزو -وانه الدينار بيكون سعره نص دينار كويتي هلشي صحيح ولا لا --ياريت اذا واحد عنده معلومه لايقصر

وعليكم السلام
الله يزيدك خير

فيه كلام بالنسبه للعملة العراقيه لشيلة 3 اصفار وليس كل الاصفار ليصبح 1000 دينار عراقي ب 1000 دولار

يعني شاري المليون 240 دينار واصبح المليون بعد شيلة الاصفار الف دينار
عراقي
وبعته بالف دولار اي سعر الدولار الان 275ربحان 35 دينار
يعني عندك 10 ملايين عراقي بعد شيلة الاصفار الثلاثة يصبح عندك
10 الاف دينار عراقي
مافيه خطر لان العمله راح تكون في صعود إن شاء الله
اتوقع الدينار راح يصير فيه مضاربات قويه بعد الانسحاب الامريكي
اكثر مما صار في 13 - 12 - 2003 بعد القبض على صدام​
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
يعني ياشباب -- توقعاتكم بيرتفع اكثر يعني انرد نشتر -- ومتا بينسحبون اعيال سام

والله العلم عند الله ياخي ولكن ماخاب من استخار الله
استخير واشتر كميه طيبه ماراح تخسر إن شاء الله
ولو ماصعد لو تبيعها الخساره لاتتعدى 3 او 4 دنانير بالمليون
ولكن الاجواء تبشر بالخير وننتظر وقت الانسحاب الامريكي
واحتمال انسحابهم شهر 9 او 10 من هذا العام والله اعلم
 

عقاري1

عضو نشط
التسجيل
11 يناير 2011
المشاركات
759

والله العلم عند الله ياخي ولكن ماخاب من استخار الله
استخير واشتر كميه طيبه ماراح تخسر إن شاء الله
ولو ماصعد لو تبيعها الخساره لاتتعدى 3 او 4 دنانير بالمليون
ولكن الاجواء تبشر بالخير وننتظر وقت الانسحاب الامريكي
واحتمال انسحابهم شهر 9 او 10 من هذا العام والله اعلم
-- الله يجزاك خير
 

عقاري1

عضو نشط
التسجيل
11 يناير 2011
المشاركات
759
من وين يشترون الدينار العراقي ؟
من اي صراف وخص اللي بالديره بالمباركيه او اللي عند حديقة البلديه --موفق
 

yarab

عضو نشط
التسجيل
15 سبتمبر 2010
المشاركات
574
جم المليون الحين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

ساره78

عضو مميز
التسجيل
12 يونيو 2007
المشاركات
2,828
حدث العاقل بما يعقل ..!!

انت تشترى دينار حاليا برخص التراب ..مليون دينار =240 دينار كويتى

انت تشترى عملة بلد نفطى (يصدر ملايين براميل النفط يوميا )..

دينار بلد يحظى بدعم قوى سياسى وعسكرى واقتصادى من دوله عظمى واقوى قوه اقتصاديه وعسكريه بالعالم وهى الولايات المتحده الامريكيه ..

عملة بلد خرج شعبه من اقسى نظام ديكتاتورى وتحول من دوله قمعيه الى دوله مؤسسات ويسير بالاتجاه الديمقراطى الصحيح ..

انت تشترى دينار بلد تحول مواطنيه من فقر مدقع ودخل منخفض الى دخل جيد تجاوز دخل مواطنى الدول العربيه واقترب بسرعه من دخل مواطنى بعض دول الخليج ..

انت تشترى دينار بلد ارتفعت به اسعار العقارات الى ارقام فلكيه بعد ان كانت بالحضيض ..

وحسب كلام الاخ عقارى كان 165 وباع حاليا 242

عملةبلد نفطى ويحظى بدعم دوله عظمى كالولايات المتحده الامريكيه بالتاكيد عملته سوف تزدهر و ترتفع خلال السنوات القادمه ..
 

عقاري1

عضو نشط
التسجيل
11 يناير 2011
المشاركات
759
حدث العاقل بما يعقل ..!!

انت تشترى دينار حاليا برخص التراب ..مليون دينار =240 دينار كويتى

انت تشترى عملة بلد نفطى (يصدر ملايين براميل النفط يوميا )..

دينار بلد يحظى بدعم قوى سياسى وعسكرى واقتصادى من دوله عظمى واقوى قوه اقتصاديه وعسكريه بالعالم وهى الولايات المتحده الامريكيه ..

عملة بلد خرج شعبه من اقسى نظام ديكتاتورى وتحول من دوله قمعيه الى دوله مؤسسات ويسير بالاتجاه الديمقراطى الصحيح ..

انت تشترى دينار بلد تحول مواطنيه من فقر مدقع ودخل منخفض الى دخل جيد تجاوز دخل مواطنى الدول العربيه واقترب بسرعه من دخل مواطنى بعض دول الخليج ..

انت تشترى دينار بلد ارتفعت به اسعار العقارات الى ارقام فلكيه بعد ان كانت بالحضيض ..

وحسب كلام الاخ عقارى كان 165 وباع حاليا 242

عملةبلد نفطى ويحظى بدعم دوله عظمى كالولايات المتحده الامريكيه بالتاكيد عملته سوف تزدهر و ترتفع خلال السنوات القادمه ..
السلام -- اتفق مع كلام العضو ساره 78 -- قبل 6 اشهر ولدا تواجدي عند احد المكاتب العقاريه بسوق عقارات الكويت -كان الوسيط العقاري يتحدث - مع شخص جالس بالمكتب عن ارض معروضه لديه - ولما ذهب الشخص من باب حب الاستطلاع سالته - فقال لي الوسيط ان ذلك الشخص وكيل احد كبار التجار بالكويت وانه يتفاوض معه علا شراء تلك الارض لبناء فندق - وكان السعر خيالي للمتر2000 دينار كويتي - وقال هل تعلم انه صاحب تلك الارض اشتراها من قبل سنتين بسعر 450 دينار كويتي --وان التاجر الكويتي دفع بها 1750 دينار للمتر -----
 

عقاري1

عضو نشط
التسجيل
11 يناير 2011
المشاركات
759
مافي اخبار عن سعر الصرف
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
مافي اخبار عن سعر الصرف

سعره يتراوح من 232 الى 231 للشراء ___ والبيع 228 للمليون
على العموم الانسحاب في اواخر هذه السنه 2011
وهذا متوقف على طلب الكتل السياسيه العراقيه
يأنهم يطلبون تمديد بقاء القوات الامريكيه او رحيلها
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
غيتس: بقاء بعض قواتنا في العراق سيصون الاستقرار ويصد إيران
وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس
25.05.2011
ناظم ياسين
بَـرّر وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس فكرة إبقاء جزءٍ من قواتِ بلاده في العراق بعد نهاية العام الحالي بضرورتِـها للحفاظ على الاستقرار ومواجهة ما وصفه بالخطر الإيراني الذي يهدد منطقة الخليج.

غيتس كان يتحدث في أحد مراكز الدراسات والبحوث في العاصمة الأميركية الثلاثاء واصفاً خطابه بأنه ربما "سيكون الخطاب السياسي الرئيسي الأخير" له قبل أن يتقاعد نهاية الشهر المقبل من منصبه في رئاسة البنتاغون والذي تولاه منذ عام 2006 في عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش ليصبح أول وزير دفاع أميركي يخدم في إدارتين جمهورية وديمقراطية بعد أن طلب منه الرئيس باراك أوباما البقاء على رأس المؤسسة العسكرية عندما وصل إلى البيت الأبيض في كانون الثاني 2009.

وفي عرضها لتفاصيل الكلمة التي ألقاها في معهد المشروع الأميركي American Enterprise Institute ، نقلت صحيفة (نيويورك تايمز) عنه القول إن بقاء بعض القوات الأميركية في العراق بعد الموعد المقرر للانسحاب النهائي من شأنه أن "يُطمئنَ دولَ الخليج، ولكن ليس إيران." وأعرب عن اعتقاده بأن الرغبة التي عبّر عنها بوضوح سياسيون عراقيون من التيار الصدري بمغادرة الأميركيين ربما تدعمها إيران.

وفي هذا السياق، ذكرت الصحيفة "أن التيار الصدري الذي تقول الولايات المتحدة إنه يرتبط بتحالف وثيق مع إيران يصرّ منذ فترة طويلة على خروج جميع القوات الأميركية بحلول نهاية كانون الأول بموجب الاتفاق المبرم بين العراق والولايات المتحدة"، بحسب تعبيرها.

من جهتها، أفادت صحيفة أميركية بارزة أخرى هي (وول ستريت جورنال) الأربعاء بأن غيتس حضّ العراق على استضافةِ جزءٍ من القوات الأميركية بعد نهاية العام "للحفاظ على الاستقرار ولإبعاد إيران"، مكرراً مشاعر القلق المتزايدة التي أبداها غير مسؤول عسكري أميركي من أن الحكومة في بغداد لا تتحرك بالسرعة الكافية لطلب التمديد الجزئي لقوات بلادهم.

وتَـوقّع غيتس بأن توافق واشنطن على مثل هذا الطلب لأنه سيبعث رسالة إلى حلفاء الولايات المتحدة وإيران مفادها أن أميركا "ليست مُـنْسَحِبة من المنطقة"، بحسب تعبيره.

ونقلت (وول ستريت جورنال) عن بعض المسؤولين العسكريين في الولايات المتحدة القول إن من المرجّح وقوع العراق في دائرة النفوذ الإيراني في حال عدم استمرار الوجود الأميركي هناك.

المحلل الدفاعي الاميركي فريدريك كيغان

وفي دراسةٍ نشرَها معهد المشروع الأميركي الثلاثاء، قال المحلل الدفاعي المرموق فريدريك كيغان Frederick Kagan إنه في ظل عدم استمرار الوجود العسكري الأميركي فإن العراق سيكون أيضاً عرضة لهجماتٍ متواصلة ينفذها مسلّحون تدعمهم طهران "أو حتى لغزوٍ واسع النطاق من جانب إيران"، بحسب تعبيره.

وأشارت (وول ستريت جورنال) في هذا السياق إلى ازدياد عدد الهجمات التي باتت تستهدف خلال الفترة الأخيرة قواعد وقوات أميركية في العراق.

ونقلت عن غيتس قوله أيضاً إن استمرار الوجود العسكري الأميركي في العراق من شأنه أن يساعد في الحفاظ على ما استثمَرته الولايات المتحدة هناك في الأرواح والأموال، وسيُظهر لدولٍ أخرى في الشرق الأوسط أن ديمقراطية "متعددة الطوائف والأعراق" في العالم العربي ستعمل. كما ذكرت الصحيفة أن الجيش الأميركي يرغب بإبقاء نحو عشرة آلاف جندي في العراق مضيفةً أن من المرجّح أن توافق إدارة أوباما، وفقاً لمسؤولين أميركيين.

وفي تقرير منفصل بَـثّته من واشنطن الأربعاء، أفادت وكالة رويترز للأنباء نقلاً عمّن وصَفَتهما بمصدريْن مطلعين بأن الجيش العراقي يُـعدّ تقييماً قد يقر بوجود ثغرات في القوات الأمنية وذلك في خطوة من شأنها أن تعزز الرأي الـمُطالِب بتمديد الوجود العسكري الأميركي في العراق.

ونُسِب لمساعدٍ في الكونغرس القول إن من المتوقع عرض هذا التقييم على رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وكبار الزعماء السياسيين العراقيين. وأضاف المساعد الذي طلب عدم نشر اسمه أن "الغرض من هذا هو تخفيف الاحتقان السياسي في الجدل حول استمرار وجود القوات الأميركية والتركيز على المسألة الحقيقية وهي القدرات الفعلية للجيش العراقي." وصرح هذا المصدر بأن عملية التقييم "في مراحلها الأخيرة" فيما وصَف مصدر مطلع آخر تحدث من بغداد طالباً عدم ذكر اسمه وصَف المراجعة بأنها عملية "تقييم للجاهزية."

ولمزيدٍ من المتابعة والتحليل، أجريتُ مقابلة مع أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد الدكتور علي الجبوري الذي يدرّس مادة (النظام السياسي في تركيا وإيران) قال فيها "إن هذا الموضوع مرتبط بمسعى الولايات المتحدة لتطوير الاتفاقية الأمنية في واحد من خيارين إما تمديدها لفترة أخرى أو محاولة الطلب من الحكومة العراقية تحديد وقت معيّن لبقاء القوات كأن يكون ستة أشهر أو ربما أكثر، وهي الآن تقدم المبررات لدعم هذا الطلب..ومن هذه المبررات ما يسمى بالخطر الإيراني....."

من جهته، قال المحلل السياسي العراقي خالد السراي إن "المتابع لمفهوم الانسحاب الأميركي يرى أن هناك تغيرات في موقف الولايات المتحدة في هذه الفترة بناءً على التغيرات التي حصلت في المنطقة خصوصاً وأن هذه التغيرات أصبحت في قلب منطقة الخليج العربي، وبالتالي أصبحت ضرورة عدم ترك الساحة العراقية مفتوحة لموازنات مستجدة بحكم الجذب الإقليمي....."

وفي تحليله لتصريح رئيس البنتاغون بأن استمرار الوجود العسكري الأميركي في العراق بعد نهاية العام الحالي من شأنه أن "يُطمئن" دول الخليج إزاء التهديدات الإيرانية، قال الدكتور وحيد حمزة هاشم رئيس المركز العربي للنشر والإعلام والأبحاث وأستاذ العلوم السياسية في جامعة الملك عبد العزيز في جدة "من الواضح أن الخطر الإيراني على المنطقة سواء كان العراق، من شدة وكثافة التدخل الإيراني في الشؤون العراقية، أو فيما يتعلق بالتدخل في الشؤون الداخلية للدول الخليجية الست إن هذا الخطر كان ولا يزال قائماً بالنظر لأطماع إيران في المنطقة....."


أما الخبير الإيراني في شؤون الشرق الأوسط الدكتور علي رضا نوري زاده فقد اعتبر أن مسألة وجود القوات الأميركية في العراق أو التمديد الجزئي هي "شأن من شؤونه الداخلية وحقوقه السيادية إذا ما أراد اتخاذ قرارات إستراتيجية حول هذا الموضوع.......وبالتالي فإن معارضة إيران هي في غير محلها"، بحسب تعبيره.
المصدر - إذاعة العراق الحر
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
بحث أميركي يدرس خيارات العراق ازاء النفوذ الإيراني
26.05.2011
كرم منشي
عشية انتهاء المرحلة الأخيرة من التواجد العسكري الأميركي في العراق، نشر معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى ولأول مرة بحثاً معمّقاً ومطوّلاً عن ملابسات النفوذ الإيراني في العراق، وعوامله وأهدافه وطرق تطبيقه استراتيجياً.

غلاف البحث

أعد البحث ثلاثة باحثين، وهم الباحث أحمد علي الذي يركز على ديناميكية السياسية العراقية، والدكتور مايكل نايتس المتخصص في الشؤون العسكرية والأمنية في كل من العراق وإيران وليبيا واليمن ودول الخليج العربي، ومايكل آيزنشتات، مدير برنامج الدراسات العسكرية والأمنية في المعهد، مستعينين بشخصيات سياسية وعسكرية، من ضمنها شخصيات عراقية.

ويقول الباحث أحمد علي في حديث لإذاعة العراق الحر ان النفوذ الإيراني في العراق عميق، وله أوجه عديدة، سياسية واقتصادية وأمنية، وحتى اجتماعية، مشيراً إلى أن المنهج السياسي الذي ستتبناه بغداد في المستقبل من شأنه تحديد هذا النفوذ.

الباحث أحمد علي

ويذكر علي ان البحث أورد ثلاثة خيارات أمام المنهج السياسي العراقي، موضحاً:
"يستند الخيار الأول إلى استمرار العراق لعب دور محايد بالمنطقة، مع تمتع بعلاقات إيجابية مع دول الجوار، بما في ذلك إيران، ومع الولايات المتحدة، وان هذا الخيار سيجعل إيران أحد اللاعبين على الساحة العراقية، وليس اللاعب الرئيس.. أما الخيار الثاني فيتمثل في أن لا تتمتع بغداد بعلاقات خاصة مع الولايات المتحدة، وعندها ستكون إيران اللاعب الرئيس والأكثر تأثيرا على الساحة العراقية، ولعلنا ننتظر ماذا ستفعل بغداد حيال الاتفاقية الأمنية، وما يخص الوجود العسكري الأميركي في العراق.. والخيار الثالث هو أن يعود العراق إلى دوره الطبيعي والمؤثر في الشرق الأوسط ضمن علاقات جيدة مع الولايات المتحدة، إذ سيؤدي هذا المنهج السياسي إلى وضع الحكومة الإيرانية وتأثيرها في العراق تحت تهديد كبير".

ويعرب الباحث علي عن اعتقاده بأن هناك مؤشرات توحي برغبة العراق في العودة إلى دوره الطبيعي في المنطقة.​
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
إبلاغ الكونغرس الأميركي بقرار تمديد الطوارئ في العراق
جلسة داخل الكونغرس الأميركي

كرم منشي
دخل قرار الرئيس الأميركي باراك أوباما الخاص بتمديد الأمر التنفيذي لإعلان حالة الطوارئ في العراق عاماً إضافياً، حيز التنفيذ بعد أن أوصل البيت الأبيض نهاية الأسبوع رسالة الرئيس بهذا الشأن إلى رئيسي مجلسي النواب والشيوخ في الكونغرس الأميركي، وفق ما يتطلبه القانون، وتمشياً مع متطلبات الأمن القومي.
وجاء القرار على أساس طلب رسمي تقدمت به الحكومة العراقية بهدف حماية الأموال العراقية المودعة، ريثما تتم عملية تسوية جميع الديون المستحقة على العراق إبان الحكم السابق.

ويقول الخبير الاقتصادي بواشنطن الدكتور نمرود رفائيلي ان مهمة إعادة إعمار العراق تتطلب خطوات واسعة وملموسة باتجاه الاستقرار الاقتصادي، ومكافحة الفساد الإداري والمالي، بالرغم من تقدير الإدارة الأميركية للجهود العراقية في تسوية بعض الديون المستحقة الناشئة عن أعمال النظام السابق.

ويضيف رفائيلي في حديث لإذاعة العراق الحر ان الدائنين، وعددهم بالمئات من الأشخاص والشركات وحتى الدول، بات بعضهم يشكل تهديداً للأمن القومي العراقي، لو تمكنوا من احتجاز الحسابات المصرفية العراقية في الخارج، مذكراً بحادث احتجاز طائرة الخطوط الجوية العراقية العام الماضي بمطار لندن جراء أمر قضائي لحساب الكويت.

الدكتور نمرود رفائيلي

وأشار رفائيلي إلى أن الرئيس أوباما شدد في رسالته إلى الكونغرس على ان تمديد الأمر التنفيذي يرجع إلى العقبات التي تحول دون إعادة إعمار العراق، وتثبيت السلم والأمن في البلاد، وتطوير المؤسسات السياسية والإدارية والاقتصادية، إضافة إلى التهديدات المستمرة على الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.

وكشف رفائيلي النقاب عن ان العراق وافق على فتح حسابين في الولايات المتحدة؛ سيكون الأول خاصاً بإدارة عائدات العراق، وبخاصة النفطية منها، فيما سيتم إيداع 5% من العائدات النفطية في الحساب الثاني، من اجل دفع التعويضات للكويت، وذلك بعد قرار مجلس الأمن الدولي غلق صندوق تنمية العراق في نهاية الشهر المقبل، الذي كانت تودع فيه العائدات النفطية العراقية.

 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
دعوات لزيادة الإفادة إقتصادياً من حالة الإضطراب العربية

26.05.2011
حسن راشد
يؤكد خبراء ان الاقتصاد العراقي يقف امام فرص واعدة للانتعاش مستفيداً من حالة الإضطراب الواسعة في المنطقة العربية على خلفية ثورة شعوبها المطالبة بالحرية والديمقراطية او ما بات يعرف بـ"ثورات الربيع العربي".

ويقول الخبير الاقتصادي هلال الطحان ان الاضطرابات العربية توفر فرص نمو كبيرة للاقتصاد العراقي، مشيراً الى انه كان للعراق حصة بالفعل من الإنعكاسات الواسعة اقليمياً ودولياً لحالة الإضطراب تلك، وبخاصة على الصعيد الاقتصادي، مؤكداً ان آثار ذلك لن تكون مباشرة.
ويشير الطحان في حديث لاذاعة العراق الحر الى وجود تحرك حكومي لاستثمار ما يحدث في دول الجوار اقتصادياً، لكنه يطالب ان يكون هذا التحرك اكثر فاعلية.

يذكر الخسائر المترتبة على الثورات العربية تقدر بمليارات الدولارات على على صعيدي الاستثمارات والسياحة، ما يوفر للاقتصادات التي لا تزال خارج اطار تلك الثورات، ومنها الاقتصاد العراقي، فرصا واعدة للانتعاش كما يقول رئيس رابطة الصحفيين الاقتصاديين عباس الغالبي الذي يؤكد في الوقت نفسه صعوبة جذب المزيد من رؤوس الاموال للاستثمار في العراق بسبب عدم توفر بيئة استثمارية رصينة حتى الان.

من جهته يطالب رئيس اللجنة الاقتصادية في مجلس النواب احمد العلواني الحكومة بتوفير مناخ استثماري افضل في المرحلة الراهنة للاستفادة مما يجري في المنطقة من تحولات
.​
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
مراقب: إستعراض جيش المهدي تهديد واضح بعودة المليشيات

26.05.2011
نجلاء داري
في خطوة بدت تحديا واضحا لاثبات الوجود المسلح خرجت المليشيا التابعة للتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر الخميس، في استعراض لجيش المهدي وسط اجراءات امنية مشددة فرضتها القوات العراقية، إذ اصطف الالاف من عناصر هذه المليشات في كراديس بزي موحد اسود متشحين بالعلم العراقي وحاملين لافتات تدعو إلى خروج القوات الاميركية من العراق بنهاية هذا العام.
وبالرغم من غياب المظاهر المسلحة عن الاستعراض الا ان المستعرضين هددوا بتخطي المرحلة السلمية في حال عدم الاستجابة لمطالبهم، ويقول ازهر الحسني، احد رجال الدين التابعين للتيار الصدري، ان هذا الاستعراض يعد خطوة اولية للمطالبة بخروج القوات الاميركية، وهناك خطوات موجودة، منها الاستفتاء الذي اجراه انصار التيار الصدري، تليها أخرى وصفها بالسرية لن يتم الاعلان عنها الان.

التهديد باستخدام السلاح في ظل بناء دولة ديموقراطية يسود فيها حكم القانون ولد الكثير من الاسئلة حول مستقبل العراق في ظل وجود هذه المجاميع، في حين دافعت عضوة التيار الصدري لقاء ال ياسين عن هذا الاستعراض معتبرة ان ابناء التيار الصدري يرسلون من خلاله رسائل واضحة اولها المطالبة بخروج القوات الاميركي، والثانية توفير الخدمات والحفاظ على كرامة العراقيين.

الا ان الخشية على استقرار البلاد ومستقبله كانت واضحة عند السياسيين فقد عد النائب عن دولة القانون عزت الشابندر هذه الفعالية استعراضاً للقوة في بلد ديمقراطي، مشدداً على أنه تهديد استباقي للنظام العراقي واستفزاز للقوة السياسية والمكونات الاجتماعية، وهو لا يخدم الاستقرار والتماسك في المجتمع العراقي، بحسب قوله، داعياً الحكومة الى مواجهة هذه المسألة بشجاعة ووطنية ومسؤولية.

الحكومة العراقية امتنعت عن الادلاء بأي تصريح، إذ اكدت مصادر حكومية ان المخول الوحيد بالتصريح هو الناطق باسم الحكومة علي الدباغ الذي هو حاليا خارج البلاد في الوقت الحالي، في حين تحفظ الجانب الاميركي بحسب المسؤول الاعلامي في السفارة الاميركية في بغداد ارون سنايب عن التعليق.

هذا الاستعراض ولد العديد من المخاوف لدى المراقبين لللشان العراقي من العودة لدوامة العنف وخطوة قد تكون حافزا لظهور جماعات مسلحة اخرى، فالمحلل السياسي الناصر دريد عده تهديدا واضحا قد يخل بالامن، مشيراً الى إنه تهديد واضح بعودة المليشات المسلحة الى الشارع العراقي، مبينا أن سكوت الحكومة على مثل هذا الموضوع يأتي لوجود اجندات مشتركة مع التيار الصدري الذي يشكل جزء مهما فيها.​
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
الدولار الأميركي يسجل إرتفاعاً أمام الدينار العراقي


أحمد الزبيدي
شهدت عمليات المضاربة بالدولار الأميركي خلال الايام القليلة الماضية ارتفاعا لم يشهدها سوق تداول العملات في العراق منذ اكثر من سنتين، بعد ان اتخذ البنك المركزي العراقي قراراً بتخفيض حجم التداول من الدولار الاميركي خلال مزاد العملة اليومي الى نحو ربع مليون دولار بعد ان تجاوزت كمية العملة المطروحة في الفترة السابقة مليون دولار.

وحذر خبراء اقتصاديون من ان استمرار هذه الاضطرابات في ارتفاع سعر صرف الدولار الذي تجاوز 1200 دينار بعد ان كان كانت قيمته لا تتجاوز 1180 ديناراً، قد تؤدي الى زيادة الموجات التضخمية المالية، خصوصا في سوق المضاربات الحالي والذي لطالما سعى البنك المركزي الى جعله مستقراً من خلال التحكم بنسب التداول اليومي للدولار في سوق المزايدات الخاصة بالعملة.

ويقول الخبير الاقتصادي فلاح حسن علوان ان هناك تداعيات "خطيرة" سوف تنعكس على الواقع العراقي الاقتصادي والاجتماعي اذا ما استمر الارتفاع الحالي دون اتخاذ البنك المركزي اجراءا يعيد به سعر صرف الدولار الى ماكان عليه.

الى ذلك بين الخبير الاقتصادي في البنك المركزي العراقي باسم عبد الهادي ان اسباب الارتفاع جاءت على خلفية قيام البنك باتخاذ اجراء اجبر من خلاله شركات الوساطة المالية على التحاسب الضريبي، لان معظم تلك الشركات كانت تتهرب من دفع الضرائب المستحقة بذمتها، مؤكدا في نفس الوقت على ان هذا الارتفاع سيكون وقتياً وسرعان ما سيعود الاستقرار الى سوق المضاربات المالية، واصفا اجراء البنك بانه دقيق .

وفي الوقت الذي اثر فيه هذا الاجراء على سوق المضاربة المالية وشركاته الا انه جاء بانعكاسات ايجابية على بعض المواطنين الذين استغلوا هذه الفرصة من اجل تحقيق الربح السريع، ويؤكد عوف عبد الرحمن هو صاحب احدى شركات التحويل المالي والصيرفة في بغداد ان هناك اقبالاً من بعض المواطنين على تحويل مدخراتهم من الدولار الى العملة العراقية مستغلين بذلك فرق العملة الذي حدث.​
 
التسجيل
24 يناير 2009
المشاركات
537
الإقامة
الكويت
اقتصاد العراق: إختلال هيكلي وتضخم واعتماد على النفط

ليلى أحمد, محمد كريم
ذكرت تقديرات لصندوق النقد الدولي أن إجمالي الناتج المحلي في العراق ارتفع بنسبة 2.6 بالمائة خلال العام الماضي، وهي نسبة تقارب ما سجله الاقتصاد الأميركي للفترة نفسها.

الصندوق توقع ارتفاعا بنسبة 11 بالمائة خلال هذا العام والعام المقبل بل وتوقع توسعا بستة أو سبعة أضعاف خلال العقد المقبل مع ارتفاع إنتاج النفط بما يعادل إنتاج السعودية.

في هذه الأثناء أعلن الجهاز المركزي للإحصاء مؤخرا ارتفاع معدلات التضخم خلال نيسان الماضي ورأى خبراء في الاقتصاد أن الخلل سببه عدم وجود سياسة اقتصادية صحيحة وسليمة إضافة إلى اعتماد الاقتصاد على النفط بالدرجة الأساس.

غياب سياسة اقتصادية واضحة

ليلى احمد:

"ما زالت نسبة التضخم آخذة بالتزايد مع مرور الوقت في ظل غياب معالجات حكومية ناجعة تعمل على التخفيف منه أو إيقافه بما يضمن استقرارا في السوق.

بيان صادر عن الجهاز المركزي للإحصاء أكد ارتفاع نسبة التضخم في شهر نيسان بنسبة 0.8% مقارنة بالشهر الذي سبقه وبنسبة 5.8% مقارنة بشهر نيسان من عام 2010.

وارجع الباحث الاقتصادي سالم حميد استمرار ارتفاع حالة التضخم إلى عدم وجود سياسة اقتصادية واضحة حيث مازال النفط يشكل المورد الرئيس للمال على حساب القطاعات الأخرى الصناعية والزراعية وغيرها ، فضلا على عدم قدرة المنتوج المحلي منافسة المنتوج المستورد واستمرار هجرة الأموال العراقية إلى الخارج.

ويرى حميد أن تخصيص النسبة الأكبر من الموازنة العامة للدولة للتشغيلية وعدم تفعيل الجانب الاستثماري احد أسباب استمرار ارتفاع التضخم.

وعلى عكس ذلك قلل الخبير الاقتصادي عبد الله البندر من خطورة ما جاء في بيان الجهاز المركزي للإحصاء في ما يتعلق بارتفاع نسبة التضخم قياسا بالعام الماضي حيث وجدها نسبة بسيطة تعود لأسباب مناخية أو لشحة في احد المواد المستهلكة ما أدى إلى ارتفاع أسعارها.

وأشاد البندر بالسياسة النقدية للبنك المركزي العراقي في السيطرة على السيولة المالية في السوق العراقية.

وكان الجهاز المركزي للإحصاء قد أعلن في تقرير صدر مؤخرا ارتفاع التضخم لشهر نيسان الماضي والذي اعد على أساس جمع البيانات ميدانيا" عن أسعار السلع والخدمات المكونة لسلة المستهلك من عينة مختارة من منافذ البيع في كافة محافظات العراق، حيث أظهرت النتائج ارتفاع قسم الأغذية والمشروبات غير الكحولية حيث سجلت أسعار هذا القسم ارتفاعاًً بنسبة 3.9% مقارنة بأسعاره في شهر نيسان 2010.

كما سجل قسم المشروبات الكحولية والتبغ ارتفاعاً خلال شهر نيسان بنسبة 1.1% مقارنة بالشهر السابق وسجلت أسعار هذا القسم ارتفاعاً بنسبة 3.2% مقارنة بأسعاره في شهر نيسان من عام 2010.

وسجل قسم الملابس والأحذية ارتفاعاً خلال شهر نيسان بنسبة 1.9% مقارنة بالشهر السابق، كما شهدت أسعار هذا القسم ارتفاعاً بنسبة 2.4% مقارنة بشهر نيسان من عام 2010.

أما قسم السكن فقد شهدت أسعاره ارتفاعاً خلال شهر نيسان بنسبة 0.9% مقارنة بالشهر السابق بسبب ارتفاع أسعار إيجارات الدور السكنية بنسبة 9.5% وكذلك ارتفاع أسعار أجور الكهرباء نتيجة تطبيق التسعيرة الجديدة حيث بلغ الارتفاع بنسبة 100% .

وسجل قسم التجهيزات والمعدات المنزلية ارتفاعاً طفيفاً خلال نيسان بنسبة 0.2% مقارنة بالشهر السابق كما سجلت أسعار هذا القسم ارتفاعاً بنسبة 1.3% مقارنة بأسعاره في شهر نيسان 2010. كما سجل قسم الصحة ارتفاعا في أسعاره في العراق بنسبة 1.3% وأيضا بنسبة 10.0% مقارنة بأسعاره في شهر نيسان 2010.

وسجلت أسعار قسم الاتصال استقراراً خلال شهر نيسان الماضي كما سجلت انخفاضاً بنسبة 8.7% مقارنة بأسعار شهر نيسان من عام 2010".

مشاكل الاقتصاد عديدة:

محمد كريم

ولتسليط الضوء بشكل اكبر على أزمة الاقتصاد العراقي التقت إذاعة العراق الحر أستاذ علم الاقتصاد في الجامعة المستنصرية عبد الرحمن المشهداني الذي بدأ أولا بطرح أهم المشاكل التي يعاني منها هذا الاقتصاد ومنها الاختلال الهيكلي في قطاعات الإنتاج المختلفة مثل الزراعة والصناعة بسبب الاعتماد الكلي على النفط تقريبا علما أن هذا القطاع يتأثر بالأسعار العالمية ارتفاعا أو انخفاضا.

المشكلة الثانية التي طرحها المشهداني هي انتشار البطالة وشكك الخبير في النسبة الرسمية المعلنة وتبلغ 15 بالمائة قائلا إنها أعلى بكثير.

الخبير أشار أيضا إلى تقارير دولية أشارت إلى انتشار الفقر في العراق والى أن أكثر من مليون طفل عراقي يقل عمره عن 14 عاما يضطرون إلى التغيب عن المدارس والانخراط في العمل بسبب الحاجة.
المشهداني أشار أيضا إلى تضارب الأرقام التي يصدرها البنك المركزي مع تلك التي يصدرها الجهاز المركزي للإحصاء بشأن التضخم قائلا إن هذه الأرقام لا تعتمد على سنة أساس بل على أرقام تتعلق بالأشهر السابقة فقط.

المشهداني عزا ارتفاع معدلات التضخم إلى شحة الوقود مما يؤدي إلى ارتفاع كلف الإنتاج الزراعي والصناعي بشكل عام لاسيما مع منع استيراد المنتوجات الزراعية من الخارج.

تحدث المشهداني أيضا عن ضعف السياسات الحكومية وعدم استقرارها مما يؤثر على الأوضاع الاقتصادية بشكل عام مشيرا بالتحديد إلى قانون التعريفة الكمركية الذي أعلن عنه في آذار الماضي ثم تم إلغاؤه. الخبير قال إن القانون أدى في الحال إلى ارتفاع الأسعار بنسبة 25 بالمائة ولم تتراجع هذه النسبة إثر إلغاء العمل به.

المشهداني لاحظ أيضا أن معدلات النمو التي يتم احتسابها في العراق غير دقيقة لكونها تعتمد على أسعار مادة النفط وارتفاعها وليس على مؤشرات نمو حقيقي ثم قال إن الحل كان وسيبقى هو التالي: وضع سياسات صحيحة لتسيير الاقتصاد، تعتمد على خلق فرص عمل حقيقية ووضع أسس تنمية حقيقية.​
 

المتكئ

عضو نشط
التسجيل
22 أبريل 2010
المشاركات
26
الرجاء من المشرفين على موقع المؤشر نت نقل هذا الموضوع الى قسم تداول العملات لانه اذا فتح المجال سيأتي من يفتح صفة بنفس هذا القسم تحت عنوان سعر صرف الريال السعودي أو القطري أو العماني هل سيسمح له ..... لان القسم هذا خاص للاقتصاد الكويتي والشركات الكويتية المدرجة في البورصة ولو يلاحظ اخوانا المشرفين على الموقع تحول الموضوع من صرف دينار عراقي الى ميليشيات مقتد الصدر وغدا راح ندخل في امور ثانية
ارجو من الاخوةالمشرفين تقبل الرأي بصدر رحب وشكرا
 

عقاري1

عضو نشط
التسجيل
11 يناير 2011
المشاركات
759
الرجاء من المشرفين على موقع المؤشر نت نقل هذا الموضوع الى قسم تداول العملات لانه اذا فتح المجال سيأتي من يفتح صفة بنفس هذا القسم تحت عنوان سعر صرف الريال السعودي أو القطري أو العماني هل سيسمح له ..... لان القسم هذا خاص للاقتصاد الكويتي والشركات الكويتية المدرجة في البورصة ولو يلاحظ اخوانا المشرفين على الموقع تحول الموضوع من صرف دينار عراقي الى ميليشيات مقتد الصدر وغدا راح ندخل في امور ثانية
ارجو من الاخوةالمشرفين تقبل الرأي بصدر رحب وشكرا
اخوي ياريت اتشوف تاريخ الموضوع صارله اسنين - -يالحبيب سعر الدينار ايهم شريحه اكبيره من المواطنين الي شارين -- واعتقد مافي احد دش بسياسه الا انت ---
 
أعلى