1st choice
عضو نشط
- التسجيل
- 12 يوليو 2007
- المشاركات
- 763
الأول منذ 3 اشهر بسعر خصم من 2 إلى 3 في المئة
«المركزي» بدأ ضخ سيولة في الإنتربنك بلغت أمس نحو 60 مليون دينار
علمت «الراي» من مصادر مطلعة ان بنك الكويت المركزي بدأ منذ يوم امس في ضخ سيولة الى القطاع المصرفي، من خلال نافذة الانتر بنك، مبينة ان قيمة السيولة التي ضخها تقارب نحو 60 مليون دينار.
وقالت المصادر ان خطوة «المركزي» بضخ سيولة في الانتر بنك، تأتي في اطار خطواته الايجابية التي يقوم بها لتوفير الدعم للقطاع المصرفي، عبر توفير السيولة للقطاع، وان كان ذلك على المدى القصير، الا انها تعكس توجهات «المركزي» المرنة تجاه المصارف.
وافادت المصادر ان حجم السيولة التي ضخها «المركزي» في الانتربنك امس تعد الاكبر منذ 3 اشهر، حيث في هذه الفترة كانت تتراوح بين مليون الى 3 ملايين دينار، وهى سيولة لا تحسب على صعيد السحب اليومي من الانتربنك، منوهة الى ان سيولة الامس موزعة على فترات تتراوح بين يوم واسبوع، مع العلم ان سعر الخصم الذي وضعه «المركزي» على هذه السيولة تتراوح بين 2 الى 3 في المئة.
واشارت المصادر الى ان انعاش «المركزي» لسوق الانتربنك مجددا يؤكد دوره الرقابي على المصارف، وانه يتدخل عندما تقتضي الحاجة، وبما يخدم قطاع البنوك ويدعمها، مضيفة ان خطوة ضخ السيولة وبهذا الحجم تعكس من ناحيتها مرونة «المركزي» وان قراراته حول السيولة ليست صماء، انما تتحرك بتحرك الحاجة.
وفي الوقت الذي اشادت به المصادر بخطوة «المركزي» الا انها قالت ان البنوك تحتاج الى سيولة الانتربنك، الا انها في حاجة اكبر واهم الى السيولة التي تضاف الى الودائع طويلة الاجل، والتي تصنف في نسبة الـ 80 الى الـ 20 في المئة، باعتبار ان هذا النوع من السيولة يكفل للبنوك النمو والتطور والمساهمة في البنية التحتية والمشاريع الحكومية الكبرى.
«المركزي» بدأ ضخ سيولة في الإنتربنك بلغت أمس نحو 60 مليون دينار
علمت «الراي» من مصادر مطلعة ان بنك الكويت المركزي بدأ منذ يوم امس في ضخ سيولة الى القطاع المصرفي، من خلال نافذة الانتر بنك، مبينة ان قيمة السيولة التي ضخها تقارب نحو 60 مليون دينار.
وقالت المصادر ان خطوة «المركزي» بضخ سيولة في الانتر بنك، تأتي في اطار خطواته الايجابية التي يقوم بها لتوفير الدعم للقطاع المصرفي، عبر توفير السيولة للقطاع، وان كان ذلك على المدى القصير، الا انها تعكس توجهات «المركزي» المرنة تجاه المصارف.
وافادت المصادر ان حجم السيولة التي ضخها «المركزي» في الانتربنك امس تعد الاكبر منذ 3 اشهر، حيث في هذه الفترة كانت تتراوح بين مليون الى 3 ملايين دينار، وهى سيولة لا تحسب على صعيد السحب اليومي من الانتربنك، منوهة الى ان سيولة الامس موزعة على فترات تتراوح بين يوم واسبوع، مع العلم ان سعر الخصم الذي وضعه «المركزي» على هذه السيولة تتراوح بين 2 الى 3 في المئة.
واشارت المصادر الى ان انعاش «المركزي» لسوق الانتربنك مجددا يؤكد دوره الرقابي على المصارف، وانه يتدخل عندما تقتضي الحاجة، وبما يخدم قطاع البنوك ويدعمها، مضيفة ان خطوة ضخ السيولة وبهذا الحجم تعكس من ناحيتها مرونة «المركزي» وان قراراته حول السيولة ليست صماء، انما تتحرك بتحرك الحاجة.
وفي الوقت الذي اشادت به المصادر بخطوة «المركزي» الا انها قالت ان البنوك تحتاج الى سيولة الانتربنك، الا انها في حاجة اكبر واهم الى السيولة التي تضاف الى الودائع طويلة الاجل، والتي تصنف في نسبة الـ 80 الى الـ 20 في المئة، باعتبار ان هذا النوع من السيولة يكفل للبنوك النمو والتطور والمساهمة في البنية التحتية والمشاريع الحكومية الكبرى.