منقول من منتدى النوادي، لتعميم الفائدة بالاطلاع على بعض المستجدات بشأن دار الاستثمار:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة InDepth
الجدول اللي عرضته امس يبين ملاحظة غابت عن بعض الاخوة وهو ان السهم تم ضغطه بدون تداول يذكر وبكميات قليلة ليصل لاسعار خيالية نزولا...يعني لا صغار المستثمرين باعوا ولا كبارهم (كميات كبيرة)..
بالنسبة لموضوع "الكبار"، فخذها مني...كل الكبار ما زالوا على المدرجات...كلهم!!
منهم من لديه مشاكله المالية الخاصة ولا يستطيع الدخول لدعم شركاتهم (كايفاد)، ومنهم من لن يدخل الا المؤشر تحت 5000!
اسأل نفسك هذا السؤال: النسبة المملوكة لايفاد والتأمينات حوالي 260 مليون سهم من الدار، وين ال 700 مليون سهم الباقية؟؟؟...من يملكهم؟؟...واذا لم يستطع البيع اثناء النزول فلماذا لا يبيع الان صعودا؟؟واذا كان احدهم يبيع فالشاري اقوى بدليل "تعليقة" كل يوم!!
اعتقد ان الكثير ينتظر ل ما بعد 100 فلس..وعندها ستصبح الصورة اوضح.
وانا لم ولن اقول ان وضع الدار اصبح مضمونا 100%، ولكن على الاقل لم يعد احد يتكلم عن الافلاس..
=====
أخي الكريم دكتورنا In Depth:
= ال 700 مليون سهم - غير الممسوكة من التأمينات وايفاد - انتقلت من المجاميع الاستثمارية والكبار إلى الصغار خلال فترة ال 3 شهور الماضية !!. وبالتالي فالتداول على السهم أصبح بين يدي الصغار وحدهم ، خاصة أن وحدة التداول أصبحت 80 و 40 و 20 ألف سهم، فأصبح شراء الصغار لعدد 100 ألف سهم أو 200 ألف سهم أو نصف مليون سهم أصبح أمرا عاديا عند الصغار !! ولو بقي شيئا من أسهم الدار لدى الكبار فسترى بعض الصفقات اليومية بعدد 5 مليون أو 10 مليون أو 20 مليون سهما. فهل في تداولات هذه الايام صفقات بحجم الملايين في الصفقة الواحدة ؟؟ !! وهكذا فإن الصغار أصبحوا يلعبون بعدد (700) مليون سهم !! والله أعلم.
= أما الحديث عن الافلاس وهل توقف أو لا، فإنه لم يتوقف. ويمكنكم الاطلاع على المقالين الصادرين في جريدة القبس، عن أسباب خلو مشروع قانون الاستقرار المالي من كلمة (افلاس) واستبدالها بكلمات (خطة اعادة الهيكلة) تحت باب الاجراءات القضائية في مشروع القانون:
http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=01022009
والمقال الثاني في القبس:
http://www.alqabas.com.kw/Article.as...&date=15022009
ورغم كل ذلك، فربما ما يزال هناك أملا في سهم الدار خاصة للمضاربة، ولم نصل للمنطقة الحمراء الخطرة التي تدعو للهروب السريع. والله أعلم، فما زالت الأخبار المتداولة عن تعثر عشرات الشركات غير مؤكدة ، بل ما زالت مجرد توقعات وتقع في المنطقة الرمادية - يعني (نعم ولا في نفس الوقت).