الأمريكيون والأوروبيون يحملون اليهود مسؤولية الأزمة المالية ؟!

أسد سليمان ملك

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2008
المشاركات
8,658
الإقامة
uk
هذه المعلومه مالها أصل وماادري وين مصدرها ؟؟!! كلام انترنت فقط

ومره تناقشت مع واحد يقولي يااخي 400 يهودي ماداوموا !!

قلت له لايكون التحضير كان عندك ؟؟ :d

وعلى العموم 11 سبتمبر مطروح على طاولة المؤامرة وبقوة.

و البعض يعتقد أنه ليس من المصادفة أن يبدأ حكم بوش المعروفه توجهاته بـ 11 سبتمبر احتلت بها بلدان وينتهي حكمه بأزمة مالية عالمية التهمت الثروات !!! ......... والشاطر يفهم !


في كتاب اسمه المؤامره الكبرى وتوزع منه مليون نسخه وانه كان عندي الكتاب يبنلك جميع المؤامرات وحتى الجنرال الي كاتب الكتاب ياكد خطة الابراج واسباب ازالتها ومن مصلحة من

وجزاك الله خير
 

دوم خسران

عضو مميز
التسجيل
23 سبتمبر 2007
المشاركات
3,173
في كتاب اسمه المؤامره الكبرى وتوزع منه مليون نسخه وانه كان عندي الكتاب يبنلك جميع المؤامرات وحتى الجنرال الي كاتب الكتاب ياكد خطة الابراج واسباب ازالتها ومن مصلحة من

وجزاك الله خير

الى من يستهزأ ويستخف بإجرام اليهود ويقلل من مؤامراتهم 00هذا كتاب ثاني وليس لعربي 00000000000
((طبعاً اليمين المتطرف معظمهم يهود وكلهم لديهم ولاء مطلق لليهود وكراهيه للعرب))
الخديعة الكبرى
تحليل من كتاب الخديعة الكبرى للكاتب الفرنسي تيري ميسون الذي اثار ضجة في الأوساط الثقافية في اوروبا وامريكا، إذ اتهم اليمين الاميركي المتطرف بأنه وراء أحداث الحادي عشر من سبتمبر .........
 

سناعيس

عضو مميز
التسجيل
11 يوليو 2005
المشاركات
15,022
اخوى جراح
المواقع اللى تتهم اليهود مواقع ذات توجه اسلامى واعتقد فيها نوع من المبالغه بهذا الاتهام
لان معظم الصحف الغربيه والمواقع لم تذكر اليهود لعنهم الله بالازمه
وهم صناع الصحافه العالميه ومالكوها وصناع القرار السياسى والمالى بكثير من دول الغرب

اما موضوع عدم تاثر بورصة يهود بالازمه فلقد سبق انها لم تتتاثر بكثير من الازمات لاتباعهم سياسه خبيثه تضمن شراء الاسهم بالاسعار الحاليه لمده سنه وبهذا تضمن عدم انهيار السوق
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
اخوى جراح
المواقع اللى تتهم اليهود مواقع ذات توجه اسلامى واعتقد فيها نوع من المبالغه بهذا الاتهام
لان معظم الصحف الغربيه والمواقع لم تذكر اليهود لعنهم الله بالازمه
وهم صناع الصحافه العالميه ومالكوها وصناع القرار السياسى والمالى بكثير من دول الغرب

اما موضوع عدم تاثر بورصة يهود بالازمه فلقد سبق انها لم تتتاثر بكثير من الازمات لاتباعهم سياسه خبيثه تضمن شراء الاسهم بالاسعار الحاليه لمده سنه وبهذا تضمن عدم انهيار السوق

اخوي سناعيس الحمد لله كلنا مسلمين وتوجهاتنا اسلامية

ومسألة ان المواقع الاسلامية تتهم بمبالغة فلا اعتقد ان الاخبار فيها مبالغة والاخبار التي وضعتها هي من مصادر غربية وحتى يهودية نقلتها هذه المواقع مثلما نقلتها مواقع اخبارية اخرى كثيرة .. ولكن انا عندما اتي بخبر احاول ان اتي به من موقع اسلامي لان المواقع الاسلامية بها خير كثير والحمد لله فيكفي ان تدخل موقع اسلامي وتستمع للقران الكريم.

يعني المواقع الاسلامية ماهي الا ناقل للخبر حالها كحال بقية المواقع الاخبارية الاخرى والمصادر هي غربية .. دقق فيما نقلته وستعرف.

واذا تبي اعطيك هذه الاخبار من مواقع غير اسلامية حاضر.
 

rouzy

عضو نشط
التسجيل
8 أغسطس 2007
المشاركات
776
أسماء كتب لكتاب أوروبيين غير مسلمين عن مؤامرة هدم الابراج في أمريكا يوم 11 سبتمبر، ودور اليهود وأذنابهم في وكالة المخابرات الامريكية ويهود أمريكا ومن لف معهم من الامريكان المتصهينين:

(1) الكتاب الأول (السي أي ايه ودورها في أحداث 11/9): الكاتب/أندرياس فون بيلوف (ألماني). الناشر/مطبعة الدلتا عام 2004، ترجمة/ دكتور سيد حسان أحمد. عدد الصفحات 248 صفحة. والمؤلف ألماني كان وزيرا في ألمانيا، وشغل منصب مدير المخابرات الالمانية أيضا. وملخصه أن حكومة الولايات المتحدة أخفت بقايا المتفجرات التي زرعت في الابراج من قبل اليهود (والاسرائيليين) وأذنابهم الأمريكان في جهاز السي آي ايه. ويتحدى المؤلف أمريكا أن تنفي اثباتاته. وقد تم منع هذا الكتاب من التوزيع في الولايات المتحدة. وتعيش الحرية والديمقراطية هناك !!!!! والتي يروجون لها خارج أمريكا، من قبيل الكذب والخداع والنفاق.

(2) الكتاب الثاني الذي ذكره أخونا في المنتدى وهو : (11 أيلول 2001: الخديعة المرعبة): المؤلف/تيري ميسان (فرنسي). الناشر/دار كنعان للدراسات والنشر والتوزيع، دمشق. ترجمة/سوزان قازان ومايا سلمان. وصفحات الكتاب 218 صفحة. والكاتب يكشف أكاذيب حكومة الولايات المتحدة ومؤامراتها هي والسي آي ايه في تفجير الابراج، ودور اليمين الامريكي وأعوانهم من اليهود والمتصهينين والاسرائيليين في زرع الالغام في الابراج. وحكومة الولايات المتحدة منعت توزيع هذا الكتاب في الولايات المتحدة أيضا. وتعيش الحرية والديمقراطية هناك !!!! والتي يروجون لها خارج أمريكا، من قبيل الكذب والخداع والنفاق.

(3) الكتاب الثالث[(تاجر البندقية). ]الكاتب شكسبير، وهو عبارة عن مسرحية تبين خبث وعدم ولاء اليهود لأي بلد يقيمون فيها، وعن سرقتهم لأسرار الدول، ولنشرهم الفساد والرزذيلة والفحشاء والزنى والخمور والمراقص في كل بلد يعيشون فيه.
وهذه الكتب تباع في العديد من المكتبات العربية في مختلف البلدان العربية.

وملاحظة أخيرة أن الطابور الخامس الذي يعبث في بلاد العرب والمسلمين، ينتشرون في كل مكان. والامثلة كثيرة هنا و في بلاد أخرى. وهؤلاء يدافعون علنا عن اليهود وما يسمى اسرائيل، ويبحثون عن أي خبر يسيء للعرب وللمسلمين ولفكرة الجهاد خاصة. حتى ديرتنا لم تخل من هؤلاء الطابور الخامس أمثال ع.ه/ ف.ه /ن.ف الذين يكتبون جميعهم في صحيفة واحدة معروفة.

وبيان علماء الكويت الافاضل الصادر في جريدة الوطن على صفحة كاملة يوم 3/2/2009، كشف هؤلاء الطابور الخامس في البلاد، والذين لا هم لهم سوى الطعن بالمجاهدين في كل مكان، وكذلك تمجيد اليهود والدفاع عن ما يسمى اسرائيل. ألا قاتلهم الله أنى يأفكون.

على كل حال، مثلما فاقت ألمانيا من غفلتها على اليهود، وقتلت ما قتلت منهم، فإن الدور القادم هو (دور شعب الولايات المتحدة) ليصحو ويقضي على اليهود ونفوذهم في أمريكا. وهذا الوعد بات قريبا. فمن يطلع على الأدب والسياسة الآن في أمريكا، فسيلاحظ مدى حقد الشعب الامريكي الذي ينمو بسرعة على اليهود. وسرعة انتشار وتعميق هذا الحقد وازدياده يوما بعد يوم، يبشر بأن يوم الحساب مع يهود أمريكا قد أصبح وشيكا. أي أن ما تنبأ به فرانكلين الرئيس قبل 240 سنة عن خطر اليهود على أمريكا أصبح قريب الحدوث، وسيلاقي اليهود فيها مصيرهم المحتوم جزاء لمؤامراتهم وعدم ولائهم لأمريكا التي أطعمتهم من جوع وآمنتهم من خوف الألمان ومما لاقوه من قتل وتهجير في أوروبا منذ العصور الوسطى.

أما الوعد الأخير للقضاء على اليهود، فهو على يد المسلمين، وفي فلسطين بالذات، حيث قضى الله سبحانه وتعالى بتجميعهم فيها لكي يتم القضاء عليهم فيها. وهذا مذكور في القرآن الكريم في سورة الاسراء. فالوعد الأول هو القضاء عليهم في الجزيرة العربية على يد رسولنا الكريم وتشتيتهم في انحاء المعمورة وقد حصل هذا الوعد الأول. أما الوعد الثاني فسيكون بإذن الله في فلسطين.

ولا حول ولا قوة الا بالله.
 

no smoking

عضو نشط
التسجيل
6 أبريل 2006
المشاركات
300
من كتاب هتلر ( كفاحي )

هتلر:«لقد كان بوسعي ان اقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت ابيدهم»
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
أسماء كتب لكتاب أوروبيين غير مسلمين عن مؤامرة هدم الابراج في أمريكا يوم 11 سبتمبر، ودور اليهود وأذنابهم في وكالة المخابرات الامريكية ويهود أمريكا ومن لف معهم من الامريكان المتصهينين:

(1) الكتاب الأول (السي أي ايه ودورها في أحداث 11/9): الكاتب/أندرياس فون بيلوف (ألماني). الناشر/مطبعة الدلتا عام 2004، ترجمة/ دكتور سيد حسان أحمد. عدد الصفحات 248 صفحة. والمؤلف ألماني كان وزيرا في ألمانيا، وشغل منصب مدير المخابرات الالمانية أيضا. وملخصه أن حكومة الولايات المتحدة أخفت بقايا المتفجرات التي زرعت في الابراج من قبل اليهود (والاسرائيليين) وأذنابهم الأمريكان في جهاز السي آي ايه. ويتحدى المؤلف أمريكا أن تنفي اثباتاته. وقد تم منع هذا الكتاب من التوزيع في الولايات المتحدة. وتعيش الحرية والديمقراطية هناك !!!!! والتي يروجون لها خارج أمريكا، من قبيل الكذب والخداع والنفاق.

(2) الكتاب الثاني الذي ذكره أخونا في المنتدى وهو : (11 أيلول 2001: الخديعة المرعبة): المؤلف/تيري ميسان (فرنسي). الناشر/دار كنعان للدراسات والنشر والتوزيع، دمشق. ترجمة/سوزان قازان ومايا سلمان. وصفحات الكتاب 218 صفحة. والكاتب يكشف أكاذيب حكومة الولايات المتحدة ومؤامراتها هي والسي آي ايه في تفجير الابراج، ودور اليمين الامريكي وأعوانهم من اليهود والمتصهينين والاسرائيليين في زرع الالغام في الابراج. وحكومة الولايات المتحدة منعت توزيع هذا الكتاب في الولايات المتحدة أيضا. وتعيش الحرية والديمقراطية هناك !!!! والتي يروجون لها خارج أمريكا، من قبيل الكذب والخداع والنفاق.

(3) الكتاب الثالث[(تاجر البندقية). ]الكاتب شكسبير، وهو عبارة عن مسرحية تبين خبث وعدم ولاء اليهود لأي بلد يقيمون فيها، وعن سرقتهم لأسرار الدول، ولنشرهم الفساد والرزذيلة والفحشاء والزنى والخمور والمراقص في كل بلد يعيشون فيه.
وهذه الكتب تباع في العديد من المكتبات العربية في مختلف البلدان العربية.

وملاحظة أخيرة أن الطابور الخامس الذي يعبث في بلاد العرب والمسلمين، ينتشرون في كل مكان. والامثلة كثيرة هنا و في بلاد أخرى. وهؤلاء يدافعون علنا عن اليهود وما يسمى اسرائيل، ويبحثون عن أي خبر يسيء للعرب وللمسلمين ولفكرة الجهاد خاصة. حتى ديرتنا لم تخل من هؤلاء الطابور الخامس أمثال ع.ه/ ف.ه /ن.ف الذين يكتبون جميعهم في صحيفة واحدة معروفة.

وبيان علماء الكويت الافاضل الصادر في جريدة الوطن على صفحة كاملة يوم 3/2/2009، كشف هؤلاء الطابور الخامس في البلاد، والذين لا هم لهم سوى الطعن بالمجاهدين في كل مكان، وكذلك تمجيد اليهود والدفاع عن ما يسمى اسرائيل. ألا قاتلهم الله أنى يأفكون.

على كل حال، مثلما فاقت ألمانيا من غفلتها على اليهود، وقتلت ما قتلت منهم، فإن الدور القادم هو (دور شعب الولايات المتحدة) ليصحو ويقضي على اليهود ونفوذهم في أمريكا. وهذا الوعد بات قريبا. فمن يطلع على الأدب والسياسة الآن في أمريكا، فسيلاحظ مدى حقد الشعب الامريكي الذي ينمو بسرعة على اليهود. وسرعة انتشار وتعميق هذا الحقد وازدياده يوما بعد يوم، يبشر بأن يوم الحساب مع يهود أمريكا قد أصبح وشيكا. أي أن ما تنبأ به فرانكلين الرئيس قبل 240 سنة عن خطر اليهود على أمريكا أصبح قريب الحدوث، وسيلاقي اليهود فيها مصيرهم المحتوم جزاء لمؤامراتهم وعدم ولائهم لأمريكا التي أطعمتهم من جوع وآمنتهم من خوف الألمان ومما لاقوه من قتل وتهجير في أوروبا منذ العصور الوسطى.

أما الوعد الأخير للقضاء على اليهود، فهو على يد المسلمين، وفي فلسطين بالذات، حيث قضى الله سبحانه وتعالى بتجميعهم فيها لكي يتم القضاء عليهم فيها. وهذا مذكور في القرآن الكريم في سورة الاسراء. فالوعد الأول هو القضاء عليهم في الجزيرة العربية على يد رسولنا الكريم وتشتيتهم في انحاء المعمورة وقد حصل هذا الوعد الأول. أما الوعد الثاني فسيكون بإذن الله في فلسطين.

ولا حول ولا قوة الا بالله.

جزاك الله خير
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
من كتاب هتلر ( كفاحي )

هتلر:«لقد كان بوسعي ان اقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت ابيدهم»

ماينلام فيهم

hitler460.jpg
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
الأزمة المالية تفاقم مشاعر الكراهية لليهود بأوروبا


مع انهيار أسواق الأسهم العالمية وارتفاع معدلات البطالة لا بد إذن من التساؤل: هل تؤجج الأزمة الاقتصادية مشاعر الكراهية لدى البعض؟

سؤال حاول الحاخام اليهودي أبراهام كوبر وزميل له الإجابة عليه من زاوية تداعيات الأزمة على اليهود ورصد مظاهر التغير التي طرأت في كثير من أرجاء العالم عليهم كطائفة عرف عن أفرادها هيمنتهم على مفاصل الاقتصاد العالمي.

يقول كوبر وزميله هارولد براكمان -وكلاهما من مركز سايمون ويزنثال- إن وزير الدولة لشؤون الأطفال والمدارس والعائلات البريطاني إدوارد بولز أبدى قلقه من احتمال عودة الحركات الفاشية التي قهرت منذ ثلاثينيات القرن العشرين إلى الظهور من جديد كقوة ذات شأن في السياسة البريطانية في العام القادم أو في السنوات الخمس أو العشر أو الخمس عشرة التالية.

وأورد المقال المنشور في صحيفة فايننشال تايمز اليوم بعض نتائج استطلاع للرأي أجرته رابطة مناهضة التشهير الذي أظهر أن اليهود هم كبش الفداء في الوقت الراهن بنظر ثلث الأوروبيين تقريبا.

وقال حوالي 40% ممن شملهم الاستطلاع -وأكثر من نصفهم من المجريين والبولنديين والإسبان- إن اليهود يتمتعون بنفوذ كبير في مجال التجارة والأعمال. وذكر 74% في إسبانيا أنه "ربما كان حقيقة" أن اليهود يتحكمون بشكل كبير في الأسواق المالية.

ويشير استطلاع آخر أجرته بي بي سي إلى أن الألمان لا يكنون كبير تعاطف لإسرائيل وتنظر نسبة 65% منهم إلى إسرائيل نظرة "سلبية جدا", بينما يراها 9% "إيجابية جدا".

وربط الكاتبان بين نتائج الاستطلاع وأعمال العنف المعادية لليهود, والهجمات على معابدهم وتعرضهم للتهديد في شوارع أوروبا.

وزعما أن الجذور التاريخية لمعاداة السامية في أوروبا استغلت إبان الحرب الأخيرة على غزة من قبل المدافعين عن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الذين ربطوا الجرائم الإسرائيلية ضد الفلسطينيين بمؤامرة يهودية للهيمنة على الاقتصاد والنفوذ السياسي في العالم وصفها بأنها من نسج الخيال.

وفي عالم الإنترنت تصف المدونات المالية وغرف الدردشة انهيار مصرف ليمان براذرز بأنه آخر فصل من فصول المؤامرات المالية اليهودية الموغلة في القدم.

ويتابع الكاتبان القول إن "نفس هؤلاء المروجين لتلك الفكرة يتخيلون أن البنوك الإسرائيلية حصلت على 400 مليار دولار أميركي من المسؤولين في مصرف ليمان قبيل انهياره. ولا بأس في أن يكون اليهود أفرادا ومؤسسات موضع السخرية والنقد في المقام الأول في قضية الاحتيال المزعومة لبرنارد مادوف التي بلغت قيمتها خمسين مليار دولار أميركي".


المصدر: فايننشال تايمز
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
الازمة المالية "زادت مشاعر العداء لليهود" في أمريكا

قالت "لجنة مناهضة التشهير" بان التعليقات المعادية للسامية تنتشر على نطاق واسع في غرف الدردشة على شبكة الانترنت وفي صفحات التعليقات على الاخبار الاقتصادية في اعقاب استفحال الازمة التي تمر الاسواق المالية في الولايات المتحدة.

وقال رئيس اللجنة ابراهام فوكسمان "ان الاشاعات الكاذبة حول اليهود والمال لم تختف تماما وما تزال موجودة تحت السطح وتطفو كلما مرت البلاد بأزمة كبيرة".

ولجنة مناهضة التشهيرهي هيئة يهودية امريكية تهدف الى محاربة التشهير باليهود.

واشارت اللجنة الى ان مئات التعليقات المعادية للسامية ظهرت على مواقع الانترنت في اعقاب انهيار بنك ليمان براذرز وغيرها من المؤسسات المالية التي تأثرت بأزمة القروض العقارية.

وقال الكثير من اصحاب هذه الاراء ان اليهود يتحملون مسؤولية هذه الازمة بل ذهب البعض الى حد القول الى ان اليهود يسيطرون على الحكومة الامريكية والقطاع المالي في "اطار النظام العالمي اليهودي" وبالتالي يتحملون المسؤولية عن هذا الاضطراب المالي.

كما ظهرت مثل هذه الاراء على المدونات والمواقع التي تروج لنظريات المؤامرة ومنديات الانترنت الخاصة بالعنصريين البيض وبالنازيين الجدد.

وقالت اللجنة ان هذه الجهات تستغل الازمة المالية الحالية لنشر الاراء المعادية للسامية.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7650000/7650776.stm
 

عفيفي

عضو جديد
التسجيل
22 يونيو 2007
المشاركات
8
اتمنا ان نجد من يقوم بتخمير هذا الموضوع عن اليهود لكى يصبحو مكروهيين من الشعوب الاوروبية والامريكية وغيرهم وينقلبوا عليهم لصالحنا ويصبحوا لوحدهم امامنا عند القاء ولنذكرهم باننا ارحم من هتلر واكرم من بريطانيا وامريكا وكما دخلوا من باب غزة سيكون هو الباب الى سيخرجوا منة لو كان ليهم نصيب وخصوصا اليهود العرب حبايبنا اولاد عمنا
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
خبراء: الأزمة الأمريكية مؤامرة مالية قذرة شعارها الإفلاس

وكالات


أكد محللون اقتصاديون أن أسباب الأزمة المالية الأمريكية وتداعياتها جاءت نتيجة مؤامرة مالية قذرة ظهرت جلية لمتابع الانهيارات المتلاحقة للبنوك الأمريكية.

وقال المحللون أنه قبل 5 سنوات برزت على الساحة قضايا فساد في المؤسسة الاقتصادية الأمريكية على غرار "انرون" "وورلد كوم" " يونايتد اير لاينز" وغيرها من الشركات العملاقة التي تشكل عصب الاقتصاد الأمريكي.

ويرى مراقبون أن الإدارة الأمريكية تبنت نفس سياسات "التفليس" خلال تعاملها مع المؤسسات المالية المنهارة كـ"بير ستينز" و"ليمان برذرز" و"ميرللينش" و"قولد مان ساكس" و"اى ى جي".

ويرجح بعض المحللين افتعال الأزمة داخل الاقتصاد الأمريكى الذى يعانى من عجز متواصل قصد الاستحواذ على ترليونات المستثمرين، وهو يمثل أحد الحلول ليتخلص به الاقتصاد الأمريكي من ديونه المتراكمة، والتي لا يوجد لها غطاء نقدي مماثل من العملة الخضراء.

وتعنى سياسة "التفليس" في أمريكا تدرج الشركة تحت نظام اسمه شبتر-11 (Chapter-11) وهو نظام يحمى الشركات الأمريكية من الدائنين والمقرضين والملاك، وتستمر الشركة في عملها ولكن ضمن رقابة، ويحمى النظام الشركة ماليًّا فقط أمام الجهات القضائية.

وفيما تسرف الإدارة الأمريكية في "التباكي" أمام العالم على مؤسساتها المالية المتهالكة، يؤكد اقتصاديون التزام المؤسسة الأمريكية بسياسة الانهيارات المفتعلة لـ"تصفير" ترليونات الدولارات من أموال المؤسسات والحكومات والصناديق السيادية في العالم، المستثمر في المؤسسات المالية الأمريكية على غرار الصين واليابان ودول الخليج العربي وسنغافورة وكوريا الجنوبية.

ويصف اقتصاديون سياسات التصفير بـ"الخبث القذر"، العامل على إسقاط الديون الأمريكية بشكل يستجدى الشفقة و يدعو للاحتواء، إذ تعتبر هذه الأموال الطائلة حملًا ثقيلًا على الاقتصاد الأمريكي، ولا يتحمل مخاطر سحبها أو تقلصها، لذلك يعتمد الرأسماليون على خطة محكمة شعارها "السرقة" و"التضحية" بكم هائل من بنوكها وإعلان إفلاسها، وبالتالي لا يستطيع المستثمر الأجنبي سحب أمواله من السوق الأمريكية التي تعتبر ديون "معدومة" لأن نظام شبتر-11 يحمى هذه المؤسسات من المستثمرين الأجانب وغيرهم.

وأكد اقتصاديون أن هذه الخطة تشبه خطة تعويم الدولار وفك ارتباطه وتغطيته بالذهب في السبعينات، وأبدي المراقبون فزعهم من التجاء الإدارة الأمريكية، إذا لم تنجح عمليات تفليس البنوك بهدف دعم الدولار وتخفيف الدين على الاقتصاد الأمريكي إلى السندات، مؤكدين أن هذا الحل سيقسم ظهر الاقتصاد العالمي، خاصة أن السيل الجارف من السيولة لن تجد نفعًا في المستقبل القريب، إذ أن المبالغ الضخمة التي تصرف للإنقاذ قد تزيد من التضخم النقدي الأمريكي والدولي.

واعترف مسئولون اقتصاديون أن المؤسسات المالية الكبرى بأمريكا في طريقها لحل أزمتها ومعاودة الاستقرار، مقابل تحميل حلفاءها الكبار والصغار فواتيرها السياسية والاقتصادية، لكي تستطيع المؤسسات المالية الكبرى الأمريكية زيادة التضخم النقدي.

يذكر أن العجز الحكومي الاتحادي في الميزانية الأمريكية للعام المالي 2007-2008 الذي انتهى لتوه فاق التوقعات، حيث بلغ حجمه مستوى قياسيًّا وصل إلى 455 مليار دولار. وبلغت نسبة العجز في الميزانية إلى إجمالي الناتج المحلى 3.2 %، وتعكس نتائج الميزانية هذا العام عمليات التصحيح الجارية في سوق العقارات ومظاهر ذلك في أسواق رأس المال المتعثرة.

وأقر الاقتصاديون أن اعتماد أمريكا على سياسات التصفير المتكررة من حين لآخر، لتفريغ اقتصادها من الدين الخارجي، باتت مفضوحة أمام العالم، داعين إلى فرض قواعد جديدة للمصارف الاستثمارية العالمية لتشكل "نموذجًا لباقي العالم" في التعامل مع ما وصفوه بـ"رأسمالية متطرفة" شعارها الخوف والجشع.
 

ريّس نفسه

عضو نشط
التسجيل
17 يناير 2009
المشاركات
587

بس عشان تعرفون احنا قاعد انتعامل مع منو !

( قصة تاريخية - مترجمة)

في زمن مضى كان البابوات ( جمع بابا ) يبيعون للناس أراض في الجنة وكانت أسعارها غالية جداً ورغم غلائها إلا أن الناس مقبلون عليها بشكل كبير جدا , فكان الشخص بشراءه أرضاً في الجنة يضمن دخوله الجنة مهما فعل من معاصي في الدنيا , ويأخذ الشخص صكاً (عقداً) مكتوب فيه اسمه وأنه يملك أرضاً في الجنة ..!!!!
كان ربح الكنيسة من هذه المبيعات عالياً جداً جداً ولكن في يوم من الأيام جاء أحد اليهود للبابا وقال له :" أريد شراء النار كاملةً " , فتعجب البابا من أمر هذا اليهودي واجتمع مسؤولوا الكنيسة كاملة وقرروا بينهم القرار التالي [ أراضي النار أراضٍ كاسدةٌ خاسرة , ولن يأتينا غبي أخر غير هذا الغبي ويشتريها منا , إذا سنبيعها له بثمن عالي ونتخلص منها ] .
وقرر البابا أن يبيع له النار واشترى اليهودي النار كاملةً من الكنيسة وأخذ عليها صكاً ( عقداً ) مكتوب فيه أنه اشترى النار كاملةً .
وبعدها خرج اليهودي للناس جميعاً وقال لهم إنه اشترى النار كاملةً ورأى الجميع العقد المكتوب فيه ذلك وقال لهم :" إن كنت قد اشتريت النار كاملة فهي ملكي وقد أغلقتها ولن يدخلها أي أحد فما حاجتكم لشراء أراض في الجنة وقد ضمنتم عدم دخول النار لأني أغلقتها ؟ "
وعندها لم يشتر أي شخص أرضاً في الجنة لأنه ضمن عدم دخول النار وعندها بدأت الكنيسة تخسر أموال تلك التجارة ولم تعد تدر لها شيئا و عادت الكنيسة واشترت النار من هذا اليهودي ولكن....
بأضعاف أضعاف أضعاف سعرها الأصلي

فعلا يهودي بن يهودي
 

Balool

عضو نشط
التسجيل
20 يوليو 2007
المشاركات
924
سبحان الله صدام حسين و اسامة بن لادن كان لهم علاقة مميزة مع امريكا و اثنينهم اقلبو على امريكا !! لا و اثنينهم خربوا على المسلمين و كانو السبب لقتل الاف و ملاين من العرب و المسلمين
 

جـراح

عضو نشط
التسجيل
25 يناير 2009
المشاركات
568
ما دور اليهود في الأزمة الاقتصادية العالمية ؟!

فتحت الإنترنت مجالاً واسعاً لنشر المعلومات والآراء التي لا تجرؤ وسائل الإعلام على نشرها، فلقد ظهر الكثير من المواقع التي تتحدث عن الدور اليهودي في تشكيل الأزمة المالية العالمية. هذه المواقع تحمل اليهود المسؤولية عن صنع هذه الأزمة، ومن الواضح أن هذه المواقع قد أثرت على إتجاهات الرأي العام حيث أوضح إستطلاع جمعية ضد القذف، وهي منظمة متحيزة لإسرائيل، وتعمل على كشف أية إتجاهات معادية لإسرائيل أن 31 % من الأوروبيين يوجهون اللوم لليهود عن الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية.
وقد أجري هذه الإستطلاع على عينة اشتملت على 3500 شخص من النمسا وفرنسا والمجر وبولندا وألمانيا وأسبانيا والمملكة المتحدة.
كما أوضحت نتائج الإستطلاع أن أكثر من نصف الأوروبيين يعتقدون أن اليهود أكثر ولاء لإسرائيل من البلاد التي يعيشون فيها، وأن 40 %من الأوروبيين يعتقدون أن اليهود يتمتعون بقوة كبيرة جداً خاصة في عالم المال والأعمال.
وتعليقاً على نتائج الإٍستطلاع قال إبراهيم فوكسمان رئيس جمعية ضد القذف إنها توضح أن مشاعر العداء للسامية مازالت موجودة لدى الكثير من الأوروبيين.
وأضاف أنه بعد الأزمة الاقتصادية العالمية تزايد الإعتقاد بأن لليهود تأثيراً مرعباً على حركة المال والاقتصاد.

تفسير زائف
لكن فوكسمان وهو معروف بتحيزه الشديد لإسرائيل يفسر النتائج بأنها ترجع إلى أن العداء للسامية مازال موجوداً بقوة في أوروبا ... لكن هل تلك هي الحقيقة أم أن هناك الكثير من الأدلة التي عرفها الأوروبيون عن طريق بعض الذين تعرضوا لخسائر كبرى في الأزمة المالية فسربوا الحقائق عبر مواقع الإنترنت ... وهي حقائق يمكن أن يشكل القليل منها فضائح عالمية تفوق كثيراً فضيحة ووترجيت، لكن السيطرة اليهودية على وسائل الإعلام تمنع كشف هذه الحقائق مما جعل الإنترنت الملاذ للذين يمتلكون هذه الأدلة ولا يستطيعون نشرها عبر وسائل الإعلام.
الكثير من التعليقات عبر الإنترنت نشرت بدون أسماء وذلك يرجع إلى خوف أصحابها من الإتهام بالعداء للسامية.
وهناك الكثير من أصحاب هذه التعليقات إمتلكوا قدراً كبيراً من الشجاعة للتأكيد على أن اليهود هم الذين صنعوا هذه الأزمة الاقتصادية وهم المستفيدون منها.
إذا إعتمدنا فقط على التعليقات التي رصدتها منظمة ضد القذف المؤيدة لإسرائيل، والتي تهدف إلى الكشف عن أية إتجاهات معادية لإسرائيل أو كما تطلق عليها معادية للسامية فسوف نكتشف أن الإعتقاد بأن اليهود هم الذين صنعوا الأزمة ينتشر بسرعة كبيرة ويزداد قوة.
على سبيل المثال كشف موقع ألماني متخصص في الأخبار المالية أن اليهود يسيطرون على النظام المالي العالمي، وأنهم تمكنوا من بناء إمبراطوريات مالية كبيرة وإستطاعوا أن ينهبوا تريليونات الدولارات، وأنهم يستخدمون هذه الأموال لتمويل الحروب. ومن الواضح أن الموقع يشير بذلك إلى العدوان الإسرائيلي المستمر ضد الفلسطينيين، والعدوان الأمريكي ضد العراق.
أضاف هذا الموقع إن الولايات المتحدة هي المركز المالي لليهود، وهي الوطن الثاني لهم، حيث نجح اليهود مثل روكفلر وروتشيلد وليمان برازرز وجولدمان في بناء إمبراطوريات مالية كبرى إستخدمت في السيطرة المالية على العالم، وتشكيل الاقتصاد العالمي.

حكومات ضعيفة
إنتشرت الإتهامات الموجهة لليهود في الكثير من أنحاء العالم، وإرتبطت هذه الإتهامات بوصف الحكومات الأوروبية والأمريكية بالضعف أمام قوة اليهود، وأن الشعوب الأوروبية قد ضاقت بحكوماتها الضعيفة.
هذا الإتهام إنتقل إلى بعض الصحف الروسية مثل البرافدا التي أكدت أن الحكومات الفرنسية والألمانية والإيطالية تقوم بضخ الأموال لصالح أصحاب البنوك اليهود مثل روتشيلد وكوهان لوب، وأن أصحاب البنوك اليهود قد إستهدفوا الشعب الروسي والشعب الأمريكي، وقاموا بنهب أموالهم.
في روسيا تم نشر بعض المواد التي أكدت أن سبب الأزمة الاقتصادية هو وحشية الرأسمالية، وأن الذي صنع هذه الأزمة هم تلاميذ الصهيوني ميلتون فريدمان.
كما فتحت الصحف الروسية المجال لعرض آراء القراء وتعليقاتهم على مواقعها الإلكترونية، وقد بدا واضحاً أن الكثير من الروس يرون أن اليهود هم الذين صنعوا هذه الأزمة، فاليهود هم الذين يشكلون مجلس إدارة بنك ليمان برازرز، وأن إهتمامهم الوحيد كان الحصول على أكبر قدر من الفوائد بغض النظر عن النتائج.
في المملكة المتحدة قالت جريدة الإندبندانت إن البنوك مملوكة لليهود، وقد ظهر على موقع الجريدة التفاعلي آراء تؤكد مسؤولية اليهود عن الإنهيار المالي، وقال أحد القراء وإسمه إيرول فلين إنه قد تم تحويل مبلغ 400 مليون دولار إلى بنوك إسرائيل من بنك ليمان برازرز قبل ساعات من إنهياره، لكن إدارة موقع الجريدة قد قامت بحذف هذه الحقيقة التي إنتشرت بعد ذلك في الكثير من مواقع الإنترنت.
إنتشرت أيضاً معلومات على مواقع أخرى تؤكد قيام اليهود بسحب مليارات الدولارات من البنوك الأمريكية، ولكن الحكومة الأمريكية لم تمتلك الشجاعة للتحقيق في هذه المعلومات، وإتجهت إلى ضخ الأموال في هذه البنوك لإنقاذها.
كما أنه تم التضحية بحرية الإعلام حيث تم منع نشر هذه المعلومات حتى في بريطانيا التي تتفاخر بحرية الإعلام فيها حيث تدخلت إدارة موقع الإندبندانت لحذف هذه الحقيقة.

اليهود مثل السرطان
في دول أمريكا اللاتينية كانت مواقع الإنترنت أكثر صراحة وشجاعة فقد إتهمت العائلات اليهودية التي تسيطر على البنوك بأنها ضحت بدول أوروبا وأمريكا، وأنها مثل السرطان الذي يدمر الجسد ثم ينتهي بتدمير الخلية التي إستضافته.
المدونون في الأرجنتين على سبيل المثال قدموا حقائق تاريخية خطيرة عن كيفية نمو الإمبراطوريات المالية اليهودية، كما إتهموا اليهود بالمسؤولية عن صنع الأزمة الاقتصادية في الثلاثينيات خاصة في ألمانيا.
أضاف هؤلاء المدونون إن كل أزمة اقتصادية عالمية يقف وراءها "الشعب المختار "، وأن الجيش اليهودي الذي يعمل في وول ستريت هو الذي صنع هذه الأزمة.
هناك الكثير من المدونين اليساريين في أمريكا اللاتينية قدموا معلومات تؤكد أن الأزمة الاقتصادية العالمية صناعة يهودية، وقال أحد المدونين الأرجنتينيين إنه ليس مستغرباً أن يقوم المجتمع اليهودي في أمريكا بصنع هذه الأزمة، فقد عرفنا من تجاربنا في الأرجنتين أن البنوك التي يمتلكها ويديرها اليهود تقوم بنهب أموال الناس.
أما في المكسيك فقد ظهرت في المدونات رؤية تقول إن اليهود هم سادة العولمة فهم الذين إستفادوا من الأموال التي ضختها إدارة بوش بهدف إنقاذ الاقتصاد الأمريكي.
كما أكد كاتب على موقع صحيفة يسارية إن بنك ليمان برازرز قد أرسل مئات المليارات إلى إسرائيل قبل ساعات من إنهياره.
لماذا لا يحقق النائب العام الأمريكي في صحة هذا الإتهام الذي ينتشر في الكثير من مواقع الإنترنت ويردده الكثير من الكتاب في مدوناتهم، ولماذا لا تقوم وسائل الإعلام الأمريكية بوظيقتها في كشف الإنحرافات والفساد.
أما في فنزويلا فقد نشر موقع يعبر عن الثورة الإشتراكية في فنزويلا حقائق وآراء عن الدور اليهودي في صنع الأزمة العالمية، وتساءل هذا الموقع لماذا يتم إيداع المليارات بشكل غامض في البنوك الإسرائيلية في وقت يتم فيه إعلان إفلاس البنوك في أمريكا الشمالية؟.
أضاف هذا الموقع إن اليهود هم الإرهابيون الحقيقيون على كوكب الأرض، وإن هؤلاء الإرهابيين يتحكمون في النظام المالي العالمي ويبتلعون كل شيء.
هناك مواقع أخرى تحدثت عن إيداع أموال الشركات الأمريكية التي أعلنت إفلاسها في إسرائيل، وهذا يؤكد أن الجماعات الصهيونية هي التي صنعت الأزمة، واستهدفت بذلك أن تتحكم في العالم سياسياً واقتصادياً، وأن الطبقة الوسطى في أمريكا وأوروبا قد إنهارت بسبب هذه الأزمة التي صنعتها هذه الجماعات الصهيونية ... فهل تلك هي النتيجة التي تريدها هذه الجماعات ؟!! وهل يعني إنهيار هذه الطبقة أن تتزايد القوة السياسية والاقتصادية للصهيونية.
أضاف المدونون اليساريون على الإنترنت إن النظام الرأسمالي العالمي تسيطر عليه الجماعات الصهيونية المتمركزة في وول ستريت والعواصم الأوروبية، كما تسيطر هذه الجماعات على البيت الأبيض والكونجرس والمخابرات المركزية الأمريكية والبنتاجون، وأن هذه السيطرة أتاحت للصهاينة معرفة مسبقة بالأحداث العالمية التي تؤثر على الاقتصاد العالمي، وإستغلال هذه المعرفة في السيطرة الاقتصادية على العالم.
هذه هي بعض الحقائق التي نجحت الصهيونية في منع وسائل الإعلام من نشرها، ولكن الإنترنت فضحت الأسرار وكشفت ما تحاول الصهيونية أن تخفيه.

http://www.al-sharq.com/DisplayArti...20090218_4&id=columnist&sid=profsulaimansaleh

حقائق خطير جدا ,, ولكن من يجرؤ على النشر ؟!
 
أعلى