الشاهين1
موقوف
- التسجيل
- 20 أبريل 2009
- المشاركات
- 1,794
طلال البحر قبل فترة صرح بأن مجموعات شركات البحر ليس بحاجة الي الدعم المالي وماراح تدخل ضمن الشركات بقانون الاستقرار المالي
واليوم يطل علينا نضال المسعود بتصريج:
أكد لـ الوطن أن الشركات المليئة تواجه صعوبات في الحصول على التمويل
نضال المسعود: تشدد البنوك المحلية في منح التسهيلات التمويلية يطيل أمد الأزمة المالية
نضال المسعود
كتب جمال رمضان:
دعا رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في الشركة الدولية للمنتجعات نضال المسعود البنوك المحلية إلى تخفيف شروطها في تقديم التسهيلات التمويلية لعملائها راصداًَ انسداد القنوات التمويلية وتشدد البنوك في الاقراض في أعقاب الأزمة المالية التي عصفت بكافة الأسواق وحالة عدم اليقين التي تسود حاليا، مشددا على أن استمرار حالة التشدد في منح القروض ستطيل أمد الأزمة المالية الحالية.
وأوضح المسعود لـ «الوطن» أن الشركات الكويتية المليئة تواجه صعوبات بالغة في الحصول على تمويل في السوق المحلي الأمر الذي يفرض عقبات كبيرة أمامها في ظل انسداد القنوات التمويلية مؤكدا أن السبيل الوحيد للخروج من الأزمة المالية يتمثل في تعزيز الانفاق الرأسمالي واطلاق المشاريع التنموية الكبرى حيث أن السياسة النقدية وحدها لا تكفي.. فالمطلوب دور أكبر للسياسة المالية.
وحول ما يتردد عن قرب انتهاء الأزمة المالية وتداعياتها في الكويت قال ان الأزمة لن تنتهي في العام 2009 بل ربما تمتد اثارها إلى العام 2012 وقتئذ فقط يمكن القول أن الاقتصاد الكويتي تعافى من آثارها.
وحول اعتزام المركزي إصدار سندات خزانة لمدة عام واحد بقيمة 100 مليون دينار غدا قال المسعود أن هذا القرار يكشف عن سعى «المركزي» لامتصاص فوائض السيولة في سوق ما بين البنوك المعروف باسم «الانتر بنك» وذلك في أعقاب تحقيقه نمواً قياسياً يستدعي التحرك لاستيعابه مشيراً إلى أن بنك الكويت المركزي قد يلجأ إلى زيادة اصدارات سندات الخزانة لاستيعاب الفائض.
تاريخ النشر 12/05/2009
حسبنا الله ونعم الوكيل
واليوم يطل علينا نضال المسعود بتصريج:
أكد لـ الوطن أن الشركات المليئة تواجه صعوبات في الحصول على التمويل
نضال المسعود: تشدد البنوك المحلية في منح التسهيلات التمويلية يطيل أمد الأزمة المالية
نضال المسعود
كتب جمال رمضان:
دعا رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في الشركة الدولية للمنتجعات نضال المسعود البنوك المحلية إلى تخفيف شروطها في تقديم التسهيلات التمويلية لعملائها راصداًَ انسداد القنوات التمويلية وتشدد البنوك في الاقراض في أعقاب الأزمة المالية التي عصفت بكافة الأسواق وحالة عدم اليقين التي تسود حاليا، مشددا على أن استمرار حالة التشدد في منح القروض ستطيل أمد الأزمة المالية الحالية.
وأوضح المسعود لـ «الوطن» أن الشركات الكويتية المليئة تواجه صعوبات بالغة في الحصول على تمويل في السوق المحلي الأمر الذي يفرض عقبات كبيرة أمامها في ظل انسداد القنوات التمويلية مؤكدا أن السبيل الوحيد للخروج من الأزمة المالية يتمثل في تعزيز الانفاق الرأسمالي واطلاق المشاريع التنموية الكبرى حيث أن السياسة النقدية وحدها لا تكفي.. فالمطلوب دور أكبر للسياسة المالية.
وحول ما يتردد عن قرب انتهاء الأزمة المالية وتداعياتها في الكويت قال ان الأزمة لن تنتهي في العام 2009 بل ربما تمتد اثارها إلى العام 2012 وقتئذ فقط يمكن القول أن الاقتصاد الكويتي تعافى من آثارها.
وحول اعتزام المركزي إصدار سندات خزانة لمدة عام واحد بقيمة 100 مليون دينار غدا قال المسعود أن هذا القرار يكشف عن سعى «المركزي» لامتصاص فوائض السيولة في سوق ما بين البنوك المعروف باسم «الانتر بنك» وذلك في أعقاب تحقيقه نمواً قياسياً يستدعي التحرك لاستيعابه مشيراً إلى أن بنك الكويت المركزي قد يلجأ إلى زيادة اصدارات سندات الخزانة لاستيعاب الفائض.
تاريخ النشر 12/05/2009
حسبنا الله ونعم الوكيل