عبدالرحمن 84
عضو نشط
- التسجيل
- 12 أبريل 2009
- المشاركات
- 106
والخلاصة : أن استقرار المرأة في بيتها ، وقيامها بما يجب عليها فيه من تدبيره وإدارة شؤونه ، والقيام بحق زوجها وأولادها - بعد قيامها بحق الله تعالى -هو الذي فيه صلاح مجتمعها وأمتها ، وإن كان عندها فضل وقت وفراغ فيمكنها أن تعمل في الميادين النسائية ، كتعليم النساء والتطبيب والتمريض وما أشبه ذلك ، وهي بذلك تسد ثغرة في المجتمع ، وتعين على رقية كل في مجال اختصاصه ،،،
وفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
هذا هو الكلام الصحيح