سبحان الله ايام ما كان السعدون والصقر والليبراليين معارضه كانوا يسمون معارضه ويمدحون رغم انهم اكثر من استفاد من الحكومه ولما صاروا حكوميين ومسك زمام المعارضه البراك وابو رمية والطبطبائي ومحمد هايف وغيرهم من الشرفاء رغم فشل الحكومه وانحدار البلد والاستمرار بالضياع صارت المعارضه تأزيم وصار الصف بمصف الفاشليين وطنية سبحان الله ماللذي تغيير
عموما الانسحاب لتسجيل موقف
وتصويرا للموقف عندما اكون في مجلس ويكون هناك من يتحدث في امور لا ارضاها او يفعل امر لا ارضاه وانهاهم وانكر عليهم ولا يرتدعون اليس تسجيلا للموقف اخر وعندما ينتهي الهدف من الخروج واحس بان وجودي سيخفف من الامور فهل من الافضل الاستمرار بالانسحاب ارجوا عدم النظر بعين السخط على اخوانا الوطنيين(البراك وابو رميه وغيرهم) وجعلها من السخافات والنظر لسخافات الملا واسيل بعين الرضى وجعلها من الوطنيات
ولا انسى بالتذكير بقوله تعالى (( إذا رئيتم الذين يخوضون في آيات الله فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديثاً غيره))
اما المطالبيين بالحفاظ على الدستور والالتزام بالقانون[/QUO
جميع الاعضاء اللى انسحبوا سجلوا موقف واحييهم وكنت اتمنى ان العدد يكون كبير