وين المليون
عضو نشط
لعبة الكبير ما بعد الأزمة المالية بالإكراه مع الصغير
المتهم الأول مجموعة البحر .
دمج د للتمويل وكويت أنفست وجيزان بعد أن تم دمج الديرة والدولية م أ بنجاح كيف :
الكل يعرف أن هذه الشركتين د للتمويل وكويت إنفست عندما حدثت الأزمة انخفضة القيمة السوقية لهذه الأسهم النصف تقريبا" لأنها أسهم مملوكة بنسب كبيره للملاك أصحاب هذه الشركات ولا يستطيع غيرهم التأثير على السهم وأعني ذلك بأنهم يستطيعون إنزال السهم بالحد الأدنى أو تصعيده بالحد الأعلى بأقل كميه ممكن أن تكون 20 ألف سهم . وهذه الأسهم برأي الملاك هي أموال ميتة وأصول مجمده لا يستطيعون جني أي أرباح منها أو زيادة أصولها إلا في المضاربة فقط لعدم وجود كيان لها على الأرض وإثبات على ذلك لم نسمع في يوم من الأيام عن دخول جديد أو خروج من إستثمار قديم وتم تحقيق أرباح أو خسارة فهل هذا يعقل . ولكن أسهم جيزان فقد من قيمته الكثير بعدما صرفوا الأسهم على الصغير وهم يملكون القليل الآن ولأنه سهم شعبي وتم تدبيس الصغير به ويحاولون شفط ما تبقى من رأس المال شركة جيزان . يحاولوا جر الصغير في ملعب أخر بصوره مختلفة في ملعب د للتمويل وكويت أنفست الأسهم التي تعتبر في عداد الأموات وهم يحاولون تنشيطها بالدمج حتى يصبح التداول عليها عالي وتنشط ويستطيعون المضاربة ويكونوا قد حركوا أموال حية مع أموال ميتة بأرقام جديدة وأسعار جديدة وملاك صغار جدد تم إجبارهم على الدخول عنوة خارج إرادتهم مجبورين .
ونحن نعلم التصريحات ألا مسئولة من قبل البنك المركزي و الملاك بان الدمج أفضل وهو كيان قوي ورأس مال كبير ( مثلما حدث مع الديرة وسهم الدولية م أ ) لكي تقف هذه الشركات على أرجلها في مجابهة ما هو قادم والتحدي الكبير .
هذا التخفيض لرأس المال هو الأفضل لإطفاء الخسائر وبداية جديدة لكيان قوي مثلما فعلت غلف أنفست ( الانخفاض الجديد في القيمة السوقية وأصول الشركة ) ولكن حدث العكس انخفضت القيمة السوقية والأصول معا" ولا يوجد من الجهات العليا مراقبة ومحاسبة لما يحدث مع العلم أن هذا الشيء حدث بأمرهم بموافقتهم على هذا الفعل .
واليوم نشاهد ما حدث في شركات تم تخفيض رأس مالها وشركات تم دمجها وانخفاض قيمتها واللعب بها مرة أخرى . فأين الكيان القوي الذي يتكلمون عنه .
وأنا أقول أن الجريمة أرتكبها اثنان ( البنك المركزي + أصحاب الشركة ) ومراقبين اثنان ( وزارة التجارة + سوق الكويت للأوراق المالية ) وواحد هو وزير المالية .
فارجوا ممن بقراء هذا الموضوع أن لا يعتبره دعوة للبيع أو للشراء أو للتخويف لأنه حدث الآن ولا نستطيع تغير شيء ولكن للمستقبل إن كان هناك مستقبل مع من يخاف الله والله يكون في عون المستثمر الصغير وسامحوني على الإطالة لم أستطع الاختصار للتوضيح .
أخوكم وين المليون .
المتهم الأول مجموعة البحر .
دمج د للتمويل وكويت أنفست وجيزان بعد أن تم دمج الديرة والدولية م أ بنجاح كيف :
الكل يعرف أن هذه الشركتين د للتمويل وكويت إنفست عندما حدثت الأزمة انخفضة القيمة السوقية لهذه الأسهم النصف تقريبا" لأنها أسهم مملوكة بنسب كبيره للملاك أصحاب هذه الشركات ولا يستطيع غيرهم التأثير على السهم وأعني ذلك بأنهم يستطيعون إنزال السهم بالحد الأدنى أو تصعيده بالحد الأعلى بأقل كميه ممكن أن تكون 20 ألف سهم . وهذه الأسهم برأي الملاك هي أموال ميتة وأصول مجمده لا يستطيعون جني أي أرباح منها أو زيادة أصولها إلا في المضاربة فقط لعدم وجود كيان لها على الأرض وإثبات على ذلك لم نسمع في يوم من الأيام عن دخول جديد أو خروج من إستثمار قديم وتم تحقيق أرباح أو خسارة فهل هذا يعقل . ولكن أسهم جيزان فقد من قيمته الكثير بعدما صرفوا الأسهم على الصغير وهم يملكون القليل الآن ولأنه سهم شعبي وتم تدبيس الصغير به ويحاولون شفط ما تبقى من رأس المال شركة جيزان . يحاولوا جر الصغير في ملعب أخر بصوره مختلفة في ملعب د للتمويل وكويت أنفست الأسهم التي تعتبر في عداد الأموات وهم يحاولون تنشيطها بالدمج حتى يصبح التداول عليها عالي وتنشط ويستطيعون المضاربة ويكونوا قد حركوا أموال حية مع أموال ميتة بأرقام جديدة وأسعار جديدة وملاك صغار جدد تم إجبارهم على الدخول عنوة خارج إرادتهم مجبورين .
ونحن نعلم التصريحات ألا مسئولة من قبل البنك المركزي و الملاك بان الدمج أفضل وهو كيان قوي ورأس مال كبير ( مثلما حدث مع الديرة وسهم الدولية م أ ) لكي تقف هذه الشركات على أرجلها في مجابهة ما هو قادم والتحدي الكبير .
هذا التخفيض لرأس المال هو الأفضل لإطفاء الخسائر وبداية جديدة لكيان قوي مثلما فعلت غلف أنفست ( الانخفاض الجديد في القيمة السوقية وأصول الشركة ) ولكن حدث العكس انخفضت القيمة السوقية والأصول معا" ولا يوجد من الجهات العليا مراقبة ومحاسبة لما يحدث مع العلم أن هذا الشيء حدث بأمرهم بموافقتهم على هذا الفعل .
واليوم نشاهد ما حدث في شركات تم تخفيض رأس مالها وشركات تم دمجها وانخفاض قيمتها واللعب بها مرة أخرى . فأين الكيان القوي الذي يتكلمون عنه .
وأنا أقول أن الجريمة أرتكبها اثنان ( البنك المركزي + أصحاب الشركة ) ومراقبين اثنان ( وزارة التجارة + سوق الكويت للأوراق المالية ) وواحد هو وزير المالية .
فارجوا ممن بقراء هذا الموضوع أن لا يعتبره دعوة للبيع أو للشراء أو للتخويف لأنه حدث الآن ولا نستطيع تغير شيء ولكن للمستقبل إن كان هناك مستقبل مع من يخاف الله والله يكون في عون المستثمر الصغير وسامحوني على الإطالة لم أستطع الاختصار للتوضيح .
أخوكم وين المليون .