الساحل1
عضو نشط
- التسجيل
- 2 فبراير 2008
- المشاركات
- 226
المؤشر الجديد يدخل حيز التطبيق في أكتوبر
العمر الافتراضي لـ «الكسور» ينتهي بعد سنة و3 أشهر
|كتب علاء السمان|
أكدت مصادر مسؤولة في سوق الاوراق المالية أن العمر الافتراضي لتداول كسور الأسهم المدرجة (ما دون الوحدة) وفقاً لخطة التطوير الحالية التي تعكف الجهات المعنية على تنفيذها بالتعاون مع «أو أم أكس ناسداك»، تنتهي بعد سنة وثلاثة أشهر تقريباً.
وقالت المصادر إن البورصة اقتربت من تدشين المرحلة الأولى من النظام الجديد التي تأتي في مقدمتها برامج «الرقابة الآلية»، فيما ستنفذ عملية الغاء الكسور مع بدايات المرحلة الثانية من نظام «ناسداك» على أن يفتح المجال أمام المتداولين في السوق لشراء أي كمية من أسهم أي شركة مدرجة ولو سهما واحدا على غرار الأسواق المتطورة سواء على الصعيد الاقليمي أو العالمي بعد تطبيق الأطر الجديدة.
وأشارت المصادر الى أن السوق الكويتي هو الوحيد الذي يتعامل بالوحدات وكسور الأسهم، ولا بد أن يلحق بالنظم المطبقة في الأسواق الأخرى، لافتة الى أن السوق تأخر كثيراً في تدشين خطة التطوير التي واجهت الكثير من العراقيل التي وضعتها بعض الأطراف منذ الدراسة التي قدمتها «ماكينزي العالمية» وحتى استقدام ناسداك لطرح تجاربها التطويرية في السوق الكويتي التي تمضي حالياً على الخط ذاته الذي وضع من قبل «ماكينزي» قبل اكثر من عام.
وبينت المصادر أن هناك خطوات مهمة سوف يتم تفعيلها قبل الغاء الكسور والوحدات السعرية منها ما يخص المؤشر الجديد الذي ينتظر أن يتم الأخذ به اعتباراً من شهر أكتوبر المقبل بعد عرض التصور النهائي الذي تعده «ناسداك» الخاص من قبل «لجنة السوق».
العمر الافتراضي لـ «الكسور» ينتهي بعد سنة و3 أشهر
|كتب علاء السمان|
أكدت مصادر مسؤولة في سوق الاوراق المالية أن العمر الافتراضي لتداول كسور الأسهم المدرجة (ما دون الوحدة) وفقاً لخطة التطوير الحالية التي تعكف الجهات المعنية على تنفيذها بالتعاون مع «أو أم أكس ناسداك»، تنتهي بعد سنة وثلاثة أشهر تقريباً.
وقالت المصادر إن البورصة اقتربت من تدشين المرحلة الأولى من النظام الجديد التي تأتي في مقدمتها برامج «الرقابة الآلية»، فيما ستنفذ عملية الغاء الكسور مع بدايات المرحلة الثانية من نظام «ناسداك» على أن يفتح المجال أمام المتداولين في السوق لشراء أي كمية من أسهم أي شركة مدرجة ولو سهما واحدا على غرار الأسواق المتطورة سواء على الصعيد الاقليمي أو العالمي بعد تطبيق الأطر الجديدة.
وأشارت المصادر الى أن السوق الكويتي هو الوحيد الذي يتعامل بالوحدات وكسور الأسهم، ولا بد أن يلحق بالنظم المطبقة في الأسواق الأخرى، لافتة الى أن السوق تأخر كثيراً في تدشين خطة التطوير التي واجهت الكثير من العراقيل التي وضعتها بعض الأطراف منذ الدراسة التي قدمتها «ماكينزي العالمية» وحتى استقدام ناسداك لطرح تجاربها التطويرية في السوق الكويتي التي تمضي حالياً على الخط ذاته الذي وضع من قبل «ماكينزي» قبل اكثر من عام.
وبينت المصادر أن هناك خطوات مهمة سوف يتم تفعيلها قبل الغاء الكسور والوحدات السعرية منها ما يخص المؤشر الجديد الذي ينتظر أن يتم الأخذ به اعتباراً من شهر أكتوبر المقبل بعد عرض التصور النهائي الذي تعده «ناسداك» الخاص من قبل «لجنة السوق».