مايغشمر
عضو نشط
- التسجيل
- 1 أكتوبر 2004
- المشاركات
- 279
'الشركة بين الأسرع نموا على مستوى العالم'
البراك يرد على المشككين في نتائج زين .. إنهم يهرجون
عدد القراء: 100
البراك متحدثا في المؤتمر الصحفي الذي دعا إليه على عجل أمس
14/11/2007 كتبت باميلا الدويهي:
عقب إعلان نتائج أرباحها لعام 2007، عقدت شركة زين مؤتمرا صحفيا ترأسه الرئيس التنفيذي للمجموعة سعد البراك، بحضور المدير التنفيذي المالي سام ديب والرئيس التنفيذي للاتصالات إبراهيم عادل.
وقد كان للبراك في بداية المؤتمر تقييم لأداء المجموعة والنتائج المالية وقال: 'للأسف تعرفون أن الأوضاع المالية في سوق الكويت ليست جيدة، وهناك الكثير من الإشاعات والتوقعات التي لا أساس لها، والكثير منها من نسج الخيال والتي قد تؤثر على سعر السهم وتوقعات المحللين والمساهمين وغيرهم، نحن نريد أن نبدد أي التباس حول هذه القضايا'.
أضاف: 'الأداء الذي تم إعلانه يمثل قفزة نوعية كبيرة لشركة زين، وقد تم اعتماد الأرباح قبل الضرائب والاستهلاكات والفوائد EBIDTA كمعيار أساسي بالنسبة لشركات الاتصالات على مستوى العالم وليس في الكويت. ويتم اعتماد هذا المعيار في قطاع الاتصالات، لأن ثقافة السوق المالي في الكويت تهتم بشكل كبير في صافي الأرباح وفي التوزيعات النقدية، ونعتقد أنها ليست ملائمة لأي استثمار على المدى الطويل. الشركة التي تريد على المدى الطويل أن يكون أداؤها راسخا وناميا وقويا يجب أن تستثمر، لأن الاستثمار هو الذي يحقق التطوير المستقبلي في علاقاتها وخططها وأصولها وبرامجها وشبكاتها والكثير من القضايا. عام 2007 هو علامة فارقة لنا لأن استثمارنا هذا العام وانجازاتنا هي الأضخم (نمو 12 في المائة أكثر في صافي الربحية ونمو 20 في المائة في ال EBIDTA) وهذا يعتبر نموا كبيرا بأي مقياس عالمي وسنجني ثمرة الاستثمارات الضخمة التي لم نجنها في 2007 ولا في 2008 إنما ابتداء من عام 2009 . وما بعد ذلك سيكون نمو الأرباح الصافية كبيرا نتيجة للاستثمار الكبير الذي قمنا به هذا العام'.
استثمارات عديدة
أهمها في القارة الافريقية
وقال البراك: 'هذا العام دخلنا القارة الافريقية عبر بلدين : نيجيريا والسودان. عند دخول زين نيجيريا كان لديها خمسة ملايين عميل اليوم 10 ملايين، ومتوقع أن يصل عدد العملاء العام المقبل إلى 18 مليون عميل. أما في السودان فقد قمنا بتطوير كبير. وأضفنا أكبر سوقين للاتصالات في العالم العربي وافريقيا وهما السعودية والعراق. ولدينا أفق لتحقيق عائد أكبر في العراق. هذه البلدان الأربعة ستبدأ تعكس ايجابيا ربحية الشركة ابتداء من 2009 وإلى ذلك الحين زين بحالة استثمار' . كما ذكر البراك استثمارا آخر أخذ حصة كبيرة من جهد الشركة وهو يعتبر تكلفة أيضا وهو تكامل عمليات المجموعة وجمع المجموعة في منظومة واحدة ومقر واحد في البحرين، والاستحواذ على شركات قائمة مثل شركة سيلتيل في أمستردام. إضافة إلى هذا الاستثمار، هناك عملية إطلاق العلامة التجارية الجديدة 'زين' التي فاق نجاحها
أقصى التوقعات ومتوقع أثر ايجابي عظيم للعلامة التجارية في السنوات القادمة.
زين رابع أكبر شركة في العالم
من جهة ثانية، ذكر البراك حجم الإنفاق عام 2007 الذي يقارب 3 مليارات دولار، ولم يقابل هذا الإنفاق إيراد، وبحسب خطة الشركة الاستراتيجية تتوقع الشركة أن يتم إنفاق مليارين و700 مليون دولار على الشبكات عام 2008، ومليارين و200 مليون دولار عام 2009، وعام 2010 متوقع إنفاق ملياري دولار، وعام 2011 مليار و700 مليون دولار وعام 2012 مليار و600 مليون (أي 12 مليار دولار بين 2007 و2012). وأضاف: 'الناس يراقبون أرباح الربع والعائد على السهم وغيرها ولا يراقبون الخطط المستقبلية. نحن أعلنا خطتنا المستقبلية ACE لتسريع النمو والاستفادة من اقتصاديات الحجم الهائلة التي توفرت للمجموعة إضافة إلى التوسع الجغرافي، فنحن رابع أكبر شركة في العالم، أكبر من فرانس تليكوم.
الربح في الربعين الثالث والرابع.. قضية مرحلية
وقال البراك: 'فمع نهاية عام 2007 ستكون إيراداتنا أكثر من 6 مليارات دولار، وسترتفع عام 2008 لتصل إلى 7 مليارات ونصف دولار، وعام 2009 نتوقع أن تصل إلى 9 مليارات دولار تقريبا أي كامل دخل الكويت في النفط عام 1982، في عام 2010 نتوقع أن تصل إيراداتنا إلى 10.5 مليارات دولار، ترتفع عام 2011 الى 12 مليار دولار، وعام 2012 يتوقع أن تصل إلى 13 مليار دولار. وكل هذا ضمن خطتنا الاستراتيجية التي هدفها تحقيق ربحية عام 2011 تبلغ حوالي مليارين و600 مليون دولار أي تقريبا 550 مليون دينار'.
وقال: 'هذا المستقبل الذي نعمل لأجله، لذلك فقضية الربح في الربع الثالث والرابع قضية مرحلية لا نعلق عليها آمالنا وتوقعاتنا لأننا نستثمر بجدية ووفق خطة استراتيجية محكمة ونحن أسرع الشركات نموا على مستوى العالم ليس فقط في قطاع الاتصالات إنما في كثير من القطاعات الأخرى'. عام 2008 يمكن أن يوازي مستوى الربحية مستوى عام صافي الربحية عام 2007، ولكن ال EBIDTA سترتفع إلى ما يقارب 4 مليارات دولار عام 2009، ونتوقع أن تكون هذا العام مليارين ونصف المليار دولار.
150 مليون عميل عام 2012
وحول عدد العملاء، أضيف هذا العام تقريبا مليون ومائة ألف عميل كل شهر، فقد وصل العدد إلى 13 مليون عميل، متوقع أن يزداد عدد العملاء تدريجيا، 60 مليونا ثم 81 مليونا ثم 115 مليونا ليصل إلى 150 مليونا عام 2012، وأي توسع جديد سيكون إضافة إلى هذه الأرقام.
الخطط المستقبلية
وأكد البراك: 'إستراتيجيتنا تقديم الأفضل ونكون الشركة الأولى ولا نسعى إلى مغازلة العميل ولا يهمنا وجود شركة ثالثة أو رابعة أو خامسة، لقد صرنا الشركة الأولى في تنزانيا وستفاجأون باننا سنصبح الشركة الأولى في بعض الأماكن الأخرى، نحاول أن نكون في عدد أكبر من دول الأمم المتحدة الاقتصادية وتركيزنا على الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا وبعض المناطق في أوروبا ونحن مستمرون في التوسع'.
مؤتمر صحفي بعد كل إعلان أرباح
أكد البراك أن 'القانون يسمح بفترة أقصاها 6 أسابيع تستطيع فيها الشركات إعلان أرباحها السنوية، مؤكدا أن زين سيكون إعلانها دائما في الأسبوع الخامس لا قبل وذلك بسبب حجم عملياتها الكبيرة وإصرارها على تقديم أرقام دقيقة. وأضاف أنه بعد كل إعلان عن الأرباح سنعقد مؤتمرا صحفيا من الآن فصاعدا'.
اعتقدوا أننا سنقترض وهذا خطأ
و حول التوقعات المالية لأحد المصارف العربية حول 'زين' قال البراك: 'المصارف لها عقلية محافظة ومتشائمة جدا والبعض توقع أن إيراداتنا ستنزل مفترضا أننا سنقترض مليارا و800 مليون دولار إضافي لنغطي رخصتي العراق والسعودية، وهذا أمر غير صحيح فنحن غطينا من قروضنا الحالية الرخصتين. ونحن نركز على عائدات الاستثمارات ونمو ومستقبل الشركة الطموح ونريد جذب المستثمر لا المضارب'.
نستثمر في الاتصالات..
لا الصابون أو المشروبات الغازية أو الصواريخ
حول سؤال عن رفع رأس المال قال: 'لو نجحنا في الاستحواذ على شركة جديدة، يتطلب ذلك منا رفع رأس المال كما تفعل كل شركات العالم، ونحن شركة جادة، لا نريد رفع رأس المال من دون توظيف مباشر، اذ نركز في استثمارنا المباشر على عمليات الاتصالات لا الصابون والبيبسي والصواريخ كما تفعل شركات اخرى'، مؤكدا انه في الوقت الحالي ليس هناك قرار في زيادة رأسمال الشركة.
سنأخذ وقتنا رغم المشككين والمهرجين
حول التأخير في إعلان النتائج قال البراك :'بعض المشككين والمهرجين تحدثوا عن التوسع بالاستثمار ومشاكل في التوسع في إفريقيا، نحن نقول اننا يجب أن نأخذ وقتنا لإعلان النتائج ونحن موجودون في 22 دولة ونريد أن نقدم أرقاما دقيقة'.
البراك يرد على المشككين في نتائج زين .. إنهم يهرجون
عدد القراء: 100
البراك متحدثا في المؤتمر الصحفي الذي دعا إليه على عجل أمس
14/11/2007 كتبت باميلا الدويهي:
عقب إعلان نتائج أرباحها لعام 2007، عقدت شركة زين مؤتمرا صحفيا ترأسه الرئيس التنفيذي للمجموعة سعد البراك، بحضور المدير التنفيذي المالي سام ديب والرئيس التنفيذي للاتصالات إبراهيم عادل.
وقد كان للبراك في بداية المؤتمر تقييم لأداء المجموعة والنتائج المالية وقال: 'للأسف تعرفون أن الأوضاع المالية في سوق الكويت ليست جيدة، وهناك الكثير من الإشاعات والتوقعات التي لا أساس لها، والكثير منها من نسج الخيال والتي قد تؤثر على سعر السهم وتوقعات المحللين والمساهمين وغيرهم، نحن نريد أن نبدد أي التباس حول هذه القضايا'.
أضاف: 'الأداء الذي تم إعلانه يمثل قفزة نوعية كبيرة لشركة زين، وقد تم اعتماد الأرباح قبل الضرائب والاستهلاكات والفوائد EBIDTA كمعيار أساسي بالنسبة لشركات الاتصالات على مستوى العالم وليس في الكويت. ويتم اعتماد هذا المعيار في قطاع الاتصالات، لأن ثقافة السوق المالي في الكويت تهتم بشكل كبير في صافي الأرباح وفي التوزيعات النقدية، ونعتقد أنها ليست ملائمة لأي استثمار على المدى الطويل. الشركة التي تريد على المدى الطويل أن يكون أداؤها راسخا وناميا وقويا يجب أن تستثمر، لأن الاستثمار هو الذي يحقق التطوير المستقبلي في علاقاتها وخططها وأصولها وبرامجها وشبكاتها والكثير من القضايا. عام 2007 هو علامة فارقة لنا لأن استثمارنا هذا العام وانجازاتنا هي الأضخم (نمو 12 في المائة أكثر في صافي الربحية ونمو 20 في المائة في ال EBIDTA) وهذا يعتبر نموا كبيرا بأي مقياس عالمي وسنجني ثمرة الاستثمارات الضخمة التي لم نجنها في 2007 ولا في 2008 إنما ابتداء من عام 2009 . وما بعد ذلك سيكون نمو الأرباح الصافية كبيرا نتيجة للاستثمار الكبير الذي قمنا به هذا العام'.
استثمارات عديدة
أهمها في القارة الافريقية
وقال البراك: 'هذا العام دخلنا القارة الافريقية عبر بلدين : نيجيريا والسودان. عند دخول زين نيجيريا كان لديها خمسة ملايين عميل اليوم 10 ملايين، ومتوقع أن يصل عدد العملاء العام المقبل إلى 18 مليون عميل. أما في السودان فقد قمنا بتطوير كبير. وأضفنا أكبر سوقين للاتصالات في العالم العربي وافريقيا وهما السعودية والعراق. ولدينا أفق لتحقيق عائد أكبر في العراق. هذه البلدان الأربعة ستبدأ تعكس ايجابيا ربحية الشركة ابتداء من 2009 وإلى ذلك الحين زين بحالة استثمار' . كما ذكر البراك استثمارا آخر أخذ حصة كبيرة من جهد الشركة وهو يعتبر تكلفة أيضا وهو تكامل عمليات المجموعة وجمع المجموعة في منظومة واحدة ومقر واحد في البحرين، والاستحواذ على شركات قائمة مثل شركة سيلتيل في أمستردام. إضافة إلى هذا الاستثمار، هناك عملية إطلاق العلامة التجارية الجديدة 'زين' التي فاق نجاحها
أقصى التوقعات ومتوقع أثر ايجابي عظيم للعلامة التجارية في السنوات القادمة.
زين رابع أكبر شركة في العالم
من جهة ثانية، ذكر البراك حجم الإنفاق عام 2007 الذي يقارب 3 مليارات دولار، ولم يقابل هذا الإنفاق إيراد، وبحسب خطة الشركة الاستراتيجية تتوقع الشركة أن يتم إنفاق مليارين و700 مليون دولار على الشبكات عام 2008، ومليارين و200 مليون دولار عام 2009، وعام 2010 متوقع إنفاق ملياري دولار، وعام 2011 مليار و700 مليون دولار وعام 2012 مليار و600 مليون (أي 12 مليار دولار بين 2007 و2012). وأضاف: 'الناس يراقبون أرباح الربع والعائد على السهم وغيرها ولا يراقبون الخطط المستقبلية. نحن أعلنا خطتنا المستقبلية ACE لتسريع النمو والاستفادة من اقتصاديات الحجم الهائلة التي توفرت للمجموعة إضافة إلى التوسع الجغرافي، فنحن رابع أكبر شركة في العالم، أكبر من فرانس تليكوم.
الربح في الربعين الثالث والرابع.. قضية مرحلية
وقال البراك: 'فمع نهاية عام 2007 ستكون إيراداتنا أكثر من 6 مليارات دولار، وسترتفع عام 2008 لتصل إلى 7 مليارات ونصف دولار، وعام 2009 نتوقع أن تصل إلى 9 مليارات دولار تقريبا أي كامل دخل الكويت في النفط عام 1982، في عام 2010 نتوقع أن تصل إيراداتنا إلى 10.5 مليارات دولار، ترتفع عام 2011 الى 12 مليار دولار، وعام 2012 يتوقع أن تصل إلى 13 مليار دولار. وكل هذا ضمن خطتنا الاستراتيجية التي هدفها تحقيق ربحية عام 2011 تبلغ حوالي مليارين و600 مليون دولار أي تقريبا 550 مليون دينار'.
وقال: 'هذا المستقبل الذي نعمل لأجله، لذلك فقضية الربح في الربع الثالث والرابع قضية مرحلية لا نعلق عليها آمالنا وتوقعاتنا لأننا نستثمر بجدية ووفق خطة استراتيجية محكمة ونحن أسرع الشركات نموا على مستوى العالم ليس فقط في قطاع الاتصالات إنما في كثير من القطاعات الأخرى'. عام 2008 يمكن أن يوازي مستوى الربحية مستوى عام صافي الربحية عام 2007، ولكن ال EBIDTA سترتفع إلى ما يقارب 4 مليارات دولار عام 2009، ونتوقع أن تكون هذا العام مليارين ونصف المليار دولار.
150 مليون عميل عام 2012
وحول عدد العملاء، أضيف هذا العام تقريبا مليون ومائة ألف عميل كل شهر، فقد وصل العدد إلى 13 مليون عميل، متوقع أن يزداد عدد العملاء تدريجيا، 60 مليونا ثم 81 مليونا ثم 115 مليونا ليصل إلى 150 مليونا عام 2012، وأي توسع جديد سيكون إضافة إلى هذه الأرقام.
الخطط المستقبلية
وأكد البراك: 'إستراتيجيتنا تقديم الأفضل ونكون الشركة الأولى ولا نسعى إلى مغازلة العميل ولا يهمنا وجود شركة ثالثة أو رابعة أو خامسة، لقد صرنا الشركة الأولى في تنزانيا وستفاجأون باننا سنصبح الشركة الأولى في بعض الأماكن الأخرى، نحاول أن نكون في عدد أكبر من دول الأمم المتحدة الاقتصادية وتركيزنا على الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا وبعض المناطق في أوروبا ونحن مستمرون في التوسع'.
مؤتمر صحفي بعد كل إعلان أرباح
أكد البراك أن 'القانون يسمح بفترة أقصاها 6 أسابيع تستطيع فيها الشركات إعلان أرباحها السنوية، مؤكدا أن زين سيكون إعلانها دائما في الأسبوع الخامس لا قبل وذلك بسبب حجم عملياتها الكبيرة وإصرارها على تقديم أرقام دقيقة. وأضاف أنه بعد كل إعلان عن الأرباح سنعقد مؤتمرا صحفيا من الآن فصاعدا'.
اعتقدوا أننا سنقترض وهذا خطأ
و حول التوقعات المالية لأحد المصارف العربية حول 'زين' قال البراك: 'المصارف لها عقلية محافظة ومتشائمة جدا والبعض توقع أن إيراداتنا ستنزل مفترضا أننا سنقترض مليارا و800 مليون دولار إضافي لنغطي رخصتي العراق والسعودية، وهذا أمر غير صحيح فنحن غطينا من قروضنا الحالية الرخصتين. ونحن نركز على عائدات الاستثمارات ونمو ومستقبل الشركة الطموح ونريد جذب المستثمر لا المضارب'.
نستثمر في الاتصالات..
لا الصابون أو المشروبات الغازية أو الصواريخ
حول سؤال عن رفع رأس المال قال: 'لو نجحنا في الاستحواذ على شركة جديدة، يتطلب ذلك منا رفع رأس المال كما تفعل كل شركات العالم، ونحن شركة جادة، لا نريد رفع رأس المال من دون توظيف مباشر، اذ نركز في استثمارنا المباشر على عمليات الاتصالات لا الصابون والبيبسي والصواريخ كما تفعل شركات اخرى'، مؤكدا انه في الوقت الحالي ليس هناك قرار في زيادة رأسمال الشركة.
سنأخذ وقتنا رغم المشككين والمهرجين
حول التأخير في إعلان النتائج قال البراك :'بعض المشككين والمهرجين تحدثوا عن التوسع بالاستثمار ومشاكل في التوسع في إفريقيا، نحن نقول اننا يجب أن نأخذ وقتنا لإعلان النتائج ونحن موجودون في 22 دولة ونريد أن نقدم أرقاما دقيقة'.