جوكوزال
عضو نشط
- التسجيل
- 13 يناير 2007
- المشاركات
- 1,890
السلام عليكم
يخفى على بعض الازواج بعض الامور البسيطه التي تعطي الحياه الزوجيه رونق وسعاده هذه امور ارجو من اخواني المتزوجين والمقبلين على الزواج قراءتها ومحاولة الاستفاده منها لحياه سعيده خاليه من المشاكل
لان المرءه تحب الدفء والحنان ومن يلتمس مشاعرها ويجاريها باحلامها ويكون مفتاح لقلبها قبل عقلها اليكم بعض النصائح والتطبيق اختياري بحسب قناعة كل انسان
1_انصت من دون غضب، وتذكر أن ضيق الزوجة يأتي من عدم فهم وجهة
نظرها، وهذا ليس خطأها، فلا تلمها على إزعاجها لك، وحاول أن تفهم مرة أخرى.
2 ـ تذكر أن مشاعر زوجتك لا تكون دائماً معقولة في الحال، لكنها لا تزال صحيحة وتحتاج منك إلى تعاطف، قم بالاسترخاء وحاول أن تتخيل “كيف يمكن أن تشعر لو نظرت إلى العالم من خلال عينيها؟”.
3ـ تذكر أن غضب زوجتك ينجم من عدم معرفة: ماذا تفعل لتحسين الأمور؟، وإنصاتك لها وتفهمك خير معين، ولا تلمها لعدم شعورها بتحسن من جراء حلولك، وقاوم رغبتك الملحة في تقديم الحلول.
4 ـ لا يلزمك أن توافق تماماً على وجهة نظرها، وأنصحك لكي تنجح كمستمع جيد، ألاّ تعبر عن وجهة نظر مختلفة، بل أعد صياغة كلامها بأسلوبك أنت، وبتلك الحيلة تكسبها.
5 ـ أنت لستَ مسؤولاً عن كيفية شعورها، ربما تبدو كما لو أنها تلومك، لكنها تحتاج حقاً أن تفهمها، فامتنع عن الدفاع عن نفسك، لتشعرها بأنك تفهمها وتهتم بما تقول، بعد ذلك اشرح موقفك أو اعتذر.
6 ـ اعرف أنها إذا جعلتك غاضباً، فإنها ربما لا تثق بك، فبداخل أعماقها طفلة مذعورة تخاف البوح، طفلة مجروحة تحتاج لطفك وحبك وإنصاتك لها.
7ـ نصيحة: لا تتجادل مع مشاعرها وآرائها، خذ وقتاً مستقطعاً، وناقش الأمور لاحقاً، عندما يكون هناك شحنة انفعالية أقل.
8 ـ اترك عالمك الخاص وتعايش مع مشاعر تجربة المتكلم، ولا تحاول الحكم على زوجتك، أو تحليل شخصيتها واتهامها بالمبالغة، فقط أنصت، وفقط اهتم.
9 ـ اعرف أن الطفل الذي ينشأ في أسرة تفتقد عنصر التواصل الكلامي، "الحوار" لا يستطيع التعبير الجيد عن نفسه وربما كان في بعض الأحيان انطوائياً، لا يسهل عليه إقامة علاقة مع الآخرين.
10ـ انعدام الحوار وكثرة الصدمات بين الزوجين، يؤديان إلى نشوء أطفال فاقدي الإحساس بالأسرة، ومدلول حضورها، فيهربون خارج البيت مع “الشلة” والأصحاب.
11ـ الحياة الزوجية شأنها شأن أية علاقة سامية، قائمة على الشراكة ومراعاة حقوق الطرف الآخر، فما يسعدها يسعدك، وما يؤذيها يؤذيك بالضرورة، وعليك أن تكون خير زوج، وخير مؤنس لأهل بيتك.
12 ـ دراسة أميركية أثبتت أن النساء منذ طفولتهن يكنّ أكثر طلاقة في الحديث وأكثر قدرة على الفهم والاستيعاب من الرجل، وبالتالي قدرتها تفوق قدرته على التعبير وفهم ما يقوله الطرف الآخر، فهي تستطيع أن تستمع وتنصت لأكثر من صوت في آنٍ واحد.
يخفى على بعض الازواج بعض الامور البسيطه التي تعطي الحياه الزوجيه رونق وسعاده هذه امور ارجو من اخواني المتزوجين والمقبلين على الزواج قراءتها ومحاولة الاستفاده منها لحياه سعيده خاليه من المشاكل
لان المرءه تحب الدفء والحنان ومن يلتمس مشاعرها ويجاريها باحلامها ويكون مفتاح لقلبها قبل عقلها اليكم بعض النصائح والتطبيق اختياري بحسب قناعة كل انسان
1_انصت من دون غضب، وتذكر أن ضيق الزوجة يأتي من عدم فهم وجهة
نظرها، وهذا ليس خطأها، فلا تلمها على إزعاجها لك، وحاول أن تفهم مرة أخرى.
2 ـ تذكر أن مشاعر زوجتك لا تكون دائماً معقولة في الحال، لكنها لا تزال صحيحة وتحتاج منك إلى تعاطف، قم بالاسترخاء وحاول أن تتخيل “كيف يمكن أن تشعر لو نظرت إلى العالم من خلال عينيها؟”.
3ـ تذكر أن غضب زوجتك ينجم من عدم معرفة: ماذا تفعل لتحسين الأمور؟، وإنصاتك لها وتفهمك خير معين، ولا تلمها لعدم شعورها بتحسن من جراء حلولك، وقاوم رغبتك الملحة في تقديم الحلول.
4 ـ لا يلزمك أن توافق تماماً على وجهة نظرها، وأنصحك لكي تنجح كمستمع جيد، ألاّ تعبر عن وجهة نظر مختلفة، بل أعد صياغة كلامها بأسلوبك أنت، وبتلك الحيلة تكسبها.
5 ـ أنت لستَ مسؤولاً عن كيفية شعورها، ربما تبدو كما لو أنها تلومك، لكنها تحتاج حقاً أن تفهمها، فامتنع عن الدفاع عن نفسك، لتشعرها بأنك تفهمها وتهتم بما تقول، بعد ذلك اشرح موقفك أو اعتذر.
6 ـ اعرف أنها إذا جعلتك غاضباً، فإنها ربما لا تثق بك، فبداخل أعماقها طفلة مذعورة تخاف البوح، طفلة مجروحة تحتاج لطفك وحبك وإنصاتك لها.
7ـ نصيحة: لا تتجادل مع مشاعرها وآرائها، خذ وقتاً مستقطعاً، وناقش الأمور لاحقاً، عندما يكون هناك شحنة انفعالية أقل.
8 ـ اترك عالمك الخاص وتعايش مع مشاعر تجربة المتكلم، ولا تحاول الحكم على زوجتك، أو تحليل شخصيتها واتهامها بالمبالغة، فقط أنصت، وفقط اهتم.
9 ـ اعرف أن الطفل الذي ينشأ في أسرة تفتقد عنصر التواصل الكلامي، "الحوار" لا يستطيع التعبير الجيد عن نفسه وربما كان في بعض الأحيان انطوائياً، لا يسهل عليه إقامة علاقة مع الآخرين.
10ـ انعدام الحوار وكثرة الصدمات بين الزوجين، يؤديان إلى نشوء أطفال فاقدي الإحساس بالأسرة، ومدلول حضورها، فيهربون خارج البيت مع “الشلة” والأصحاب.
11ـ الحياة الزوجية شأنها شأن أية علاقة سامية، قائمة على الشراكة ومراعاة حقوق الطرف الآخر، فما يسعدها يسعدك، وما يؤذيها يؤذيك بالضرورة، وعليك أن تكون خير زوج، وخير مؤنس لأهل بيتك.
12 ـ دراسة أميركية أثبتت أن النساء منذ طفولتهن يكنّ أكثر طلاقة في الحديث وأكثر قدرة على الفهم والاستيعاب من الرجل، وبالتالي قدرتها تفوق قدرته على التعبير وفهم ما يقوله الطرف الآخر، فهي تستطيع أن تستمع وتنصت لأكثر من صوت في آنٍ واحد.