مضــارب أسـهم
عضو مميز
ذكرت دراسة بريطانية أن شركات التطوير العقاري والبناء كانت أكثر الشركات تضررا في بريطانيا من الكساد العالمي، وأن عدد الشركات التي أفلست زاد أكثر من المثلين منذ بدأت أزمة الائتمان قبل عامين.
وقالت مؤسسة فيلكنز كنيدي الجمعة نقلا عن بيانات من مصلحة الإفلاسات البريطانية إن نحو 1573 شركة في قطاع العقارات أفلست في الربع الثاني، مقارنة مع 696 شركة في الربع الثالث من العام 2007 حينما حدث التهافت على السحب من البنك البريطاني نورذرن روك.
وقالت الدراسة إن القطاع الذي يشمل المطورين العقاريين والوكالات والمستثمرين وكذلك الشركات المتصلة بالإنشاءات كان نصيبه 24% من كل حالات الإفلاس في بريطانيا في الربع الثاني ليصبح أكبر مجموعة منفردة في هذا المجال.
وأضافت الدراسة أن كساد العقارات أضر أيضا بقطاع الفنادق، حيث زادت حالات الإفلاس ثلاثة أمثال تقريبا إلى 53 في الربع الثاني للعام 2009 من 18 في الربع الثالث من العام 2007 رغم أن عددا أكبر من البريطانيين لزموا منازلهم لقضاء عطلاتهم.
وقالت مصلحة الإفلاسات في 7 أغسطس/آب إن عدد إفلاسات الشركات في الربع الثاني للعام قفزت 39% عما كانت عليه قبل عام إلى 5.55 وأن إفلاسات الأفراد قفزت إلى رقم قياسي وصل إلى 33073.
وقالت مؤسسة فيلكنز كنيدي الجمعة نقلا عن بيانات من مصلحة الإفلاسات البريطانية إن نحو 1573 شركة في قطاع العقارات أفلست في الربع الثاني، مقارنة مع 696 شركة في الربع الثالث من العام 2007 حينما حدث التهافت على السحب من البنك البريطاني نورذرن روك.
وقالت الدراسة إن القطاع الذي يشمل المطورين العقاريين والوكالات والمستثمرين وكذلك الشركات المتصلة بالإنشاءات كان نصيبه 24% من كل حالات الإفلاس في بريطانيا في الربع الثاني ليصبح أكبر مجموعة منفردة في هذا المجال.
وأضافت الدراسة أن كساد العقارات أضر أيضا بقطاع الفنادق، حيث زادت حالات الإفلاس ثلاثة أمثال تقريبا إلى 53 في الربع الثاني للعام 2009 من 18 في الربع الثالث من العام 2007 رغم أن عددا أكبر من البريطانيين لزموا منازلهم لقضاء عطلاتهم.
وقالت مصلحة الإفلاسات في 7 أغسطس/آب إن عدد إفلاسات الشركات في الربع الثاني للعام قفزت 39% عما كانت عليه قبل عام إلى 5.55 وأن إفلاسات الأفراد قفزت إلى رقم قياسي وصل إلى 33073.