شركة المدينة للتمويل والإستثمار ( المدينة) ....3

الحالة
موضوع مغلق

مضارب بورصوي

عضو نشط
التسجيل
21 نوفمبر 2009
المشاركات
1,368
المفروص مدام فتح على سعر 65 لازم يعلق السهم كم يوم ماستفاد القروب من ارتفاع السوق بس ذابحهم الحسد
 

مضارب بورصوي

عضو نشط
التسجيل
21 نوفمبر 2009
المشاركات
1,368
بصفحة اكتتاب وهيتس تيلكوم الأخوان كانو ناطرين المدينه عشان تحرك القروب والمدينه نزلت وطيحت حظهم وياها
 

ali-11

عضو نشط
التسجيل
8 يونيو 2013
المشاركات
152
سعرمبالغ فيه اول يوم ما اعتقد
- السهم محقق خسائر
- انتظار كبار المضاربين للسهم
- قيمته الدفترية اصبحت 119 فلس

نفس ما توقعت

مقاومة اولى 58 مقاومة ثانية 65

دعم اول 52 دعم ثاني 46
 

حفار قبور

عضو مميز
التسجيل
20 يناير 2007
المشاركات
5,611
مرشح وبورصوي معروف أتفقا علي البدء بعملية تصعيد بهدف التسييل لعدد من الأسهم الرخيصة بالتعاون مع مضارب معروف
 

الطـبـيـب

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2008
المشاركات
2,344
الإقامة
النعيم
تصريف ولا تجميع ؟؟
 

سوق الاوراق

عضو نشط
التسجيل
5 يوليو 2005
المشاركات
5,635
السلام عليكم
هذه من مميزات الشمالي عضو المستقبل اللي راح يضيع الاقتصاد الكويتي بعد ما ضيع المستثمرين بشركاته ............
من مميزاته ..... الالتزام التام بالنزول وقت نزول السوق .... وعدم الارتفاع مع ارتفاع الاسواق ......
ماعلينا من الارتفاع المرتقب لمجموعته والكل يتحدث عنه وانا واحد منهم ....
(((( الجماعة عندهم الحين هدف سامي تبييض وتلميع الشمالي مرشحهم الفذ والخارق لذلك توقعو كل شي ))))))
 

FNMQ

عضو نشط
التسجيل
2 يوليو 2007
المشاركات
187
المدينة اوقفت على 53 ورجعت على 65
طيب الي بينهم موقعهم من الاعراب
هل تعتبر فجوة وبالتالي لابد من اغلاقها
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
رأى في حواره مع «الوطن» ان الكويت تمتلك نقاط ارتكاز كثيرة يأتي على رأسها العنصر البشري

علي الشمالي: اقتصادنا في خطر.. وبعض القيادات لا يصلح لإدارة بقالة


ما أسهل بيع 3 ملايين برميل نفط يوميا..لكن هذا سوء إدارة وهدر لثروات أجيالنا

القرار الحكومي مهتز وبلا رؤية وغير كفء..ضيعنا فرصة تاريخية ابان الازمة المالية لان نكون مركزاً استثمارياً عالميا

جهازنا الاداري مترهل وموظفوه بيروقراطيون..فهل يعقل ان 400 ألف موظف يخدمون 1.5 مليون شخص!!

نحتاج لازاحة قيادات اقتصادية من على كراسي المسؤولية.. المستقبل للشباب

- تبلد الرؤية الحكومية تسبب في خسائر السوق وحقوق المساهمين بأكثر من 40 مليار دينار
المحفظة الوطنية فاشلة..تفرغت لـ 7 أسهم فقط وعوائدها لا تتناسب مع أداء السوق​


أجرى الحوار - الأمير يسري:
راى مستشار مجموعة شركات السلام الدكتور علي الشمالي ان الاقتصاد الكويتي دخل مرحلة الخطر في ظل توالي الازمات دون ان تكون هناك رؤية حكومية واضحة لمعالجة الاوضاع المختلة.
واعتبر الشمالي في حواره مع «الوطن» ان بعض الوزراء لا يصلحون لادارة بقالة وليس تولي مسؤولية وزارة وهو الامر الذي ادى الى سياسات اقتصادية فاشلة.
وذكر الشمالي ان بيع النفط الكويتي كخام ليس استثماراً حقيقياً بقدر ما هو سوء ادارة وهدر لثرواتنا وثروات اجيالنا المقبلة مشيراً الى ان بيع 3 ملايين برميل نفط يومياً يبدو امراً سهلاً لكنه لا يحقق تنمية حقيقية.
وقال الشمالي ان القرار الحكومي مهتز وبدون رقابة وبلا رؤية وغير كفء كما ان جهازنا الاداري مترهل وبيروقراطي مركزاً على معاناة الشركات والافراد في اروقة الوزارات لانجاز معاملة واحدة.
وبدا الشمالي مقتنعاً بانه يجب ازاحة بعض مسؤولي القرار الاقتصادي من على كراسي المسؤولية واستبدالهم بعنصر الشباب القادر على التطوير والابتكار والنهوض.
ولفت الشمالي الى ان احد مسؤولي القرار الاقتصادي تسبب في هلع البورصة 16 مرة عقب كل تصريح له معتبراً ان مثل هذه الامور تنم عن عجز وغياب الرؤية وضعف الرؤية السياسية والاقتصادية.
واعتبر الشمالي ان تبلد الرؤية الحكومية أدى الى تبخر حقوق المساهمين في الشركات المدرجة باكثر من 40 مليار دينار معتبراً في ذات الوقت بان القطاع الخاص لم ينجح في اجبار الحكومة على حل الازمات.
واليكم الحوار بالتفصيل:-
< بداية.. كيف ترى الوضع الاقتصادي في الظرف الراهن؟
- نمر بظروف صعبة ومرتبكة في ظل حكومات غير معنية بالتقليل من حجم هذه الصعوبات وغير مهتمة بارسال رسالة ثقة سواء بتصريحات وزارية او اجراءات حكومية في الوقت التي تبدو رسائل الحكومة تدعو للهلع والقلق سواء من خلال تسييل بعض اصول الدولة كبيع ملكية الحكومة في بوبيان او من خلال تشريعات ادت لهلع المستثمرين وسحبت السيولة من البورصة.
فعلى سبيل المثال قانون اسواق المال الذي جاء في وقت حرج لم يراع ما تشهده الكويت من تداعيات للازمة المالية العالمية على الاقتصاد المحلي اضف الى ذلك ادارة استثمارات الدولة تبدو غير مدروسة وليست في الاتجاه الصحيح.
وفوق هذا وهذا نعاني التصريحات السلبية من كبار قيادات القرار الاقتصادي في البلد.
ازمة الرهن العقاري في امريكا وفقا للمعطيات كان من المفترض الا تؤثر فينا وان اثرت فيكون بآثار ضعيفة وهنا اسأل كم شركة كويتية كانت على تماس مباشر او غير مباشر بهذه الازمة..الامر يتعلق بعدد قليل جدا من الشركات لا يصل حتى لـ %5.
اقتصادنا الوطني في خطر حقيقي وهذا الكلام تؤكده تقارير مؤسسات التقييم العالمية اننا نستنزف ثروتنا دون اي تطوير.
ما اسهل ان نبيع 3 ملايين برميل نفط يومياً لكن البيع ليس هو الاستثمار فلننظر ما فعلته دول الجوار ونقتدي بهم بعد ان كنا في السابق القدوة الاقتصادية لدول الخليج.
نبيع ثرواتنا وثروات اجيالنا المقبلة نبيع نفطنا ونعود نستورده كمنتجات باضعاف اضعاف ما نبيع لذلك فالتحدي الحقيقي ان تستطيع الدولة خلق ايرادات اخرى.
نحن امام ادارة غير مسؤولة لموارد الدولة.



معالجة الأزمة

< هل تعاملت الحكومة الكويتية بطريقة صحيحة لمعالجة تداعيات الازمة المالية العالمية على الكويت؟
- الكويت في حقيقة الامر ضيعت فرصة تاريخية لان تكون مركزا عالميا لاستقطاب الاستثمارات خلال سنوات الازمة المالية العالمية فالاموال في حينها كانت تبحث عن اي ملاذ آمن حيث كان بالامكان ان تكون الكويت هي هذا الملاذ المفقود لكن للاسف لم تتحرك الحكومة لاقتناص مثل هذه الفرصة.
الواقع يؤكد ان القرار الحكومي مهتز ويعاني قلة التخطيط وغياب الرؤية الاستشرافية وعدم القدرة على ادارة الازمات بكفاءة حتى ان بعض القيادات الحكومية لا يجب ان تقوم على ادارة بقالة.

نقاط القوة

< آلا توجد عناصر قوة يمكن ان ترتكز عليها أي محاولة جادة لنهضة تنموية؟
- من وجهة نظري ان الكويت تمتلك نقاط قوة كثيرة من بينها العنصر البشري المؤهل والكفؤ وهنا اتذكر عندما كنت اتولى مقاليد ادارة شركة المدينة للتنمية والاستثمار كنت اقول رأسمالنا ليس الـ 20 مليون دينار ولكن راسمالنا الحقيقي هو العنصر البشري المؤهل لادارة هذه الاموال.
ومع ذلك اقول اننا نعاني في الكويت من ضعف انتاجية الموظف الحكومي التي لا تزيد على دقائق في ظل عدم القدرة على اتخاذ القرار لدواع بيروقراطية او ضعف الامكانيات الذاتية كغياب المبادرة والابتكار والقدرة على التحليل وغيرها من الامور الفنية التي تساعد على ادارة المنظومة الحكومية بكفاءة.

القطاع الحكومي

< ماذا يحتاج القطاع الخاص من الحكومة؟
- القطاع الخاص يحتاج لدعم حكومي ومبادرات دولة ومشاريع تنموية وهذا لا يحدث البتة.
الشركات تدوخ بين اروقة الدولة لنحو شهر حتى تنجح في اعتماد ميزانياتها الفصلية او السنوية او حتى لانجاز معاملات اعتيادية روتينية.
نحتاج لازاحة قيادات اقتصادية من المشهد واستبدالها بأخرى من الشباب اصحاب الرؤى وهنا اؤكد يجب الا يبقى مسؤول على كرسيه طالما انه غير قادر على الابتكار والتطور.

السوق المالي

< هل السوق المالي يعاني اهمال الحكومة؟
- هذا مؤكد فالسوق يتحرك ارتفاعاً وانخفاضا ويشهد صدمات عصبية دون ان تجد مسؤولا حكوميا معنياً يتحرك او يتفاعل او يرسل رسالة ما بل بالعكس فانني أرصد ان أحد المسؤولين الذي يتقلد مقعدا حكوميا على تماس مباشر مع السوق يتسبب في هبوط السوق عقب كل تصريح له وهذا الامر تكرر لنحو 16 مرة.
تبلد الرؤية الاقتصادية الحكومية ادت لخسائر كبيرة للمتداولين والشركات في وقت واحد ويكفي ان اقول ان هذا التبلد ادى لخسائر حقوق المساهمين باكثر من 40 مليار دينار بسبب سوء الادارة.
< هل نجح القطاع الخاص في التعبير عن معاناته لدى اصحاب القرار الرسمي في الدولة؟
- راحت ايام القطاع الخاص وولى عصر رجال الاعمال «الاعمام» الذين كانوا رجال دولة بمعنى الكلمة كانوا سفراء للكويت في كل اصقاع الدنيا كما ان الادارة الحكومية تحولت الى دولة الموظفين.

الدعم الحكومي

< هل لديك تفاؤل بوضع البورصة؟
- برغم كل الظروف فاني مازلت متفائلاً فالمتداول والمستثمر وعيا بان الدعم الحكومي للبورصة لن يتأتى لذلك قرروا مواجهة الظروف الصعبة بامكانياتهم الذاتية وهو الامر الذي انعكس ايجاباً على السوق في الاشهر الثلاثة الماضية التي شهدت ارتفاعات قياسية.
المحفظة الوطنية

< كيف ترى أداء المحفظة الوطنية للاسهم؟
- في الواقع لدي تحفظ على ادارة المحفظة الوطنية للاسهم وطريقة استثماراتها بالتركيز على عدد قليل جدا من الاسهم وهو ما ادى الى تدني عوائدها.
حجم المحفظة الوطنية قليل ولا يتناسب مع القية السوقية للاسهم كما انها تعاني خللا على مستوى توزيع المخاطر بالتركيز على عدد قليل من الاسهم فهى بالضبط محفظة لـ 5 او 6 او 7 اسهم.
كنا نتوقع ان يكون دور المحفظة اكثر من ذلك بكثير خصوصاً ان تاسيسها واكب ازمة تضرب الاقتصاد الكويتي ضمن تداعيات الازمة المالية العالمية.
المحفظة الوطنية اخفقت في دورها ولم تكن على القدر المطلوب وعوائدها متدنية لا تتناسب مع مكاسب السوق في الفترة الاخيرة.

الجهاز الاداري

< كيف ترى تخمة الجهاز الاداري للدولة بجيش من الموظفين؟
- الموظف في القطاع الخاص ينتج اكثر من 10 ساعات يومياً ويمتلك قدرات ادارية من بينها التفاعل والتواصل والمبادرة والقدرة على الاستيعاب وتقديم الحلول في المقابل نجد جهات حكومية مرتاحة غير مستعجلة على امرها وغير متفاعلة ومحبطة ومثبطة.
في عام 1996 قام احد الزملاء اعداد دراسة عن انتاجية الموظف الحكومي في الكويت فوجد انها لا تتعدى ربع الساعة يوميا لكنني اقول الآن ان هذه الانتاجية في الوقت الراهن لا تتعدى الخمس دقائق يومياً.
لدينا جيش من الموظفين قوامه 400 الف موظف لخدمة 1.5 مليون شخص انها معادلة مختلة تنم عن فقدان الرؤية والموضوعية.
اقتصادنا مضحك ومنظومة مختلة وبيروقراطية قاتلة فكيف لنا ان نحقق تنمية حقيقية؟ فالوضع الحالي يدفعني للقول «حرام اللي بيحصل في اقتصادنا الوطني».
< بصفتكم مستشارا لمجموعة السلام هل تعتقد ان شركات المجموعة تخطت الازمة؟
- كمجموعة كانت علينا ديون بنحو 160 مليون دينار لكن بعون الله تمكنا من تقليل هذه الديون الى 55 مليون دينار يقابلها حقوق مساهمين باكثر من 350 مليوناً.
خلاصة القول امورنا طيبة واجهنا ظروف صعبة كتوفير السيولة لكن بافكار من خارج الصندوق تخطينا الصعب فاعتمدنا اسلوب السداد العيني الذي سبقنا به غيرنا لنتمكن من سداد ثلثي المديونية.
قمنا بالسداد العيني لجهات كثيرة كالبنوك وغيرها لتصبح ديوننا شيئاً بسيطاً مقارنة بحقوق المساهمين لكن للامانة فان اعمالنا التشغيلية كانت عوناً اساسياً لنا فوجود الكاش لدينا دعم موقفنا التفاوضي مع الدائنين.
قدمنا نموذجاً جديداً في البورصة يعتمد على الاداء دون النظر على السعر السوقي وهو الامر الذي جعل الكثيرين يعيد النظر في تقييم اسعار اسهمنا فمثلاً على مستوى شركة السلام كنا نجد القيمة الدفترية للسهم بنحو 120 فلساً في الوقت الذي كان السعر السوقي للسهم نحو 30 فلساً وهو ما ادى الى مراجعة تسعير السهم لنجد المكافأة من السوق.
السوق يفرز فبمجرد تحسن المؤشرات المالية لميزانية الشركة وجدنا السوق يتفاعل جيداً ليتحرك سعر السهم الى اعلى دون اي دعم خارجي.
نحن كمجموعة ركزنا على التشغيل لدرجة اننا لم نكن ننظر للسعر السوقي المتداول لاسهمنا حيث كان همنا ادارة اصولنا بالطريقة السليمة التي تؤمنا وتؤمن مساهمينا لنقدم للقطاع الخاص نموذجاً يجب ان يحتذى حيث ركزنا على التشغيل وعالجنا النواقص والثغرات بما يجعل لدينا دفاتر مالية جيدة فكان لزاما في النهاية ان نحصل على التقدير الواجب من السوق.
مجموعة شركات السلام تخطت الازمة عبر خطة استراتيجية من ثلاثة محاور:
المحور الاول تمثل في معالجة الديون سواء بالسداد او اعادة هيكلتها.
المحور الثاني تمثل في تحويل الاصول غير المدرة الى مدرة واعادة هيكلة جميع الشركات الزميلة مع اخذ الحذر الكافي.
المحور الثالث تمثل في وضع هيكل ادارة مرن قادر على مواجهة التحديات بشكل ملموس.

مجلس الأمة

< هل ادى مجلس الأمة دوره في دعم التنيمة الاقتصادية؟
- مجلس الامة على مدار سنواته الماضية كان يعاني غياب الوجوه الاقتصادية على الرغم من ان مشاكلنا اقتصادية في الاساس بنسبة %90 صحيح ان المجلس السابق شهد دخول بعض الوجوه الاقتصادية كالاخ ناصر المري لكن الامر لم يكن كما ينبغي ان يكون.
اتوقع تغييرات جذرية في تركيبة مجلس الامة المقبل خصوصا في ظل ما يمكن لمسه من حالة عدم القبول المجتمعي لاخفاقات مجلس الامة في السابق بما قد يستدعي تغييرات حقيقية في تركيبته وهو الامر الذي من شأنه يكون رسالة للجميع بضرورة الانجاز.
مجلس الامة مر بمراحل مختلفة وضيع كثيرا من الفرص التاريخية في خلق البيئة الحاضنة للاقتصاد الكويتي.
بعض النواب انشغلوا على مر سنوات سابقة في امور لا تغني ولا تشبع حولوا التشريع لخدمة صراعات سياسية وقضايا طائفية فتدنت لغة الحوار وغاب الانجاز.
لكنني اعتقد ان تشكيلة مجلس النواب المقبلة ستشهد تغييرات حقيقة بما يخدم الاقتصاد الوطني.
في المقابل فان مسؤولي القرار الاقتصادي في بلدنا هم اقرب الى موظفي الحكومة اصحاب الهمم المتواضعة والامكانيات الضعيفة.
نحن في امس الحاجة للتغيير.

قانون الشركات

< كيف ترى قانون الشركات التجارية؟
- قانون الشركات التجارية تم انجازه بفضل الاخ وزير التجارة والصناعة انس الصالح الذي تمكن من اخراجه الى النور بعد سنوات طويلة وعريضة من محاولات من سبقوه في المنصب.
لكن يجب الانتباه الى دول كثيرة سبقتنا في التشريع التجاري بعد ان تاخرنا كثيراً ما نحتاجه الآن تسويق الكويت استثمارياً من خلال بيئة تشريعية واجرائية مرنة وتحاكي روح العصر وادارة كفؤة تستطيع اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.

المصدر : جريدة الوطن
تاريخ النشر : 7/7/2013
 

سوق الاوراق

عضو نشط
التسجيل
5 يوليو 2005
المشاركات
5,635
رأى في حواره مع «الوطن» ان الكويت تمتلك نقاط ارتكاز كثيرة يأتي على رأسها العنصر البشري


علي الشمالي: اقتصادنا في خطر.. وبعض القيادات لا يصلح لإدارة بقالة

ما أسهل بيع 3 ملايين برميل نفط يوميا..لكن هذا سوء إدارة وهدر لثروات أجيالنا
القرار الحكومي مهتز وبلا رؤية وغير كفء..ضيعنا فرصة تاريخية ابان الازمة المالية لان نكون مركزاً استثمارياً عالميا
جهازنا الاداري مترهل وموظفوه بيروقراطيون..فهل يعقل ان 400 ألف موظف يخدمون 1.5 مليون شخص!!
نحتاج لازاحة قيادات اقتصادية من على كراسي المسؤولية.. المستقبل للشباب
- تبلد الرؤية الحكومية تسبب في خسائر السوق وحقوق المساهمين بأكثر من 40 مليار دينار
المحفظة الوطنية فاشلة..تفرغت لـ 7 أسهم فقط وعوائدها لا تتناسب مع أداء السوق



أجرى الحوار - الأمير يسري:
راى مستشار مجموعة شركات السلام الدكتور علي الشمالي ان الاقتصاد الكويتي دخل مرحلة الخطر في ظل توالي الازمات دون ان تكون هناك رؤية حكومية واضحة لمعالجة الاوضاع المختلة.
واعتبر الشمالي في حواره مع «الوطن» ان بعض الوزراء لا يصلحون لادارة بقالة وليس تولي مسؤولية وزارة وهو الامر الذي ادى الى سياسات اقتصادية فاشلة.
وذكر الشمالي ان بيع النفط الكويتي كخام ليس استثماراً حقيقياً بقدر ما هو سوء ادارة وهدر لثرواتنا وثروات اجيالنا المقبلة مشيراً الى ان بيع 3 ملايين برميل نفط يومياً يبدو امراً سهلاً لكنه لا يحقق تنمية حقيقية.
وقال الشمالي ان القرار الحكومي مهتز وبدون رقابة وبلا رؤية وغير كفء كما ان جهازنا الاداري مترهل وبيروقراطي مركزاً على معاناة الشركات والافراد في اروقة الوزارات لانجاز معاملة واحدة.
وبدا الشمالي مقتنعاً بانه يجب ازاحة بعض مسؤولي القرار الاقتصادي من على كراسي المسؤولية واستبدالهم بعنصر الشباب القادر على التطوير والابتكار والنهوض.
ولفت الشمالي الى ان احد مسؤولي القرار الاقتصادي تسبب في هلع البورصة 16 مرة عقب كل تصريح له معتبراً ان مثل هذه الامور تنم عن عجز وغياب الرؤية وضعف الرؤية السياسية والاقتصادية.
واعتبر الشمالي ان تبلد الرؤية الحكومية أدى الى تبخر حقوق المساهمين في الشركات المدرجة باكثر من 40 مليار دينار معتبراً في ذات الوقت بان القطاع الخاص لم ينجح في اجبار الحكومة على حل الازمات.
واليكم الحوار بالتفصيل:-
< بداية.. كيف ترى الوضع الاقتصادي في الظرف الراهن؟
- نمر بظروف صعبة ومرتبكة في ظل حكومات غير معنية بالتقليل من حجم هذه الصعوبات وغير مهتمة بارسال رسالة ثقة سواء بتصريحات وزارية او اجراءات حكومية في الوقت التي تبدو رسائل الحكومة تدعو للهلع والقلق سواء من خلال تسييل بعض اصول الدولة كبيع ملكية الحكومة في بوبيان او من خلال تشريعات ادت لهلع المستثمرين وسحبت السيولة من البورصة.
فعلى سبيل المثال قانون اسواق المال الذي جاء في وقت حرج لم يراع ما تشهده الكويت من تداعيات للازمة المالية العالمية على الاقتصاد المحلي اضف الى ذلك ادارة استثمارات الدولة تبدو غير مدروسة وليست في الاتجاه الصحيح.
وفوق هذا وهذا نعاني التصريحات السلبية من كبار قيادات القرار الاقتصادي في البلد.
ازمة الرهن العقاري في امريكا وفقا للمعطيات كان من المفترض الا تؤثر فينا وان اثرت فيكون بآثار ضعيفة وهنا اسأل كم شركة كويتية كانت على تماس مباشر او غير مباشر بهذه الازمة..الامر يتعلق بعدد قليل جدا من الشركات لا يصل حتى لـ %5.
اقتصادنا الوطني في خطر حقيقي وهذا الكلام تؤكده تقارير مؤسسات التقييم العالمية اننا نستنزف ثروتنا دون اي تطوير.
ما اسهل ان نبيع 3 ملايين برميل نفط يومياً لكن البيع ليس هو الاستثمار فلننظر ما فعلته دول الجوار ونقتدي بهم بعد ان كنا في السابق القدوة الاقتصادية لدول الخليج.
نبيع ثرواتنا وثروات اجيالنا المقبلة نبيع نفطنا ونعود نستورده كمنتجات باضعاف اضعاف ما نبيع لذلك فالتحدي الحقيقي ان تستطيع الدولة خلق ايرادات اخرى.
نحن امام ادارة غير مسؤولة لموارد الدولة.



معالجة الأزمة

< هل تعاملت الحكومة الكويتية بطريقة صحيحة لمعالجة تداعيات الازمة المالية العالمية على الكويت؟
- الكويت في حقيقة الامر ضيعت فرصة تاريخية لان تكون مركزا عالميا لاستقطاب الاستثمارات خلال سنوات الازمة المالية العالمية فالاموال في حينها كانت تبحث عن اي ملاذ آمن حيث كان بالامكان ان تكون الكويت هي هذا الملاذ المفقود لكن للاسف لم تتحرك الحكومة لاقتناص مثل هذه الفرصة.
الواقع يؤكد ان القرار الحكومي مهتز ويعاني قلة التخطيط وغياب الرؤية الاستشرافية وعدم القدرة على ادارة الازمات بكفاءة حتى ان بعض القيادات الحكومية لا يجب ان تقوم على ادارة بقالة.

نقاط القوة

< آلا توجد عناصر قوة يمكن ان ترتكز عليها أي محاولة جادة لنهضة تنموية؟
- من وجهة نظري ان الكويت تمتلك نقاط قوة كثيرة من بينها العنصر البشري المؤهل والكفؤ وهنا اتذكر عندما كنت اتولى مقاليد ادارة شركة المدينة للتنمية والاستثمار كنت اقول رأسمالنا ليس الـ 20 مليون دينار ولكن راسمالنا الحقيقي هو العنصر البشري المؤهل لادارة هذه الاموال.
ومع ذلك اقول اننا نعاني في الكويت من ضعف انتاجية الموظف الحكومي التي لا تزيد على دقائق في ظل عدم القدرة على اتخاذ القرار لدواع بيروقراطية او ضعف الامكانيات الذاتية كغياب المبادرة والابتكار والقدرة على التحليل وغيرها من الامور الفنية التي تساعد على ادارة المنظومة الحكومية بكفاءة.

القطاع الحكومي

< ماذا يحتاج القطاع الخاص من الحكومة؟
- القطاع الخاص يحتاج لدعم حكومي ومبادرات دولة ومشاريع تنموية وهذا لا يحدث البتة.
الشركات تدوخ بين اروقة الدولة لنحو شهر حتى تنجح في اعتماد ميزانياتها الفصلية او السنوية او حتى لانجاز معاملات اعتيادية روتينية.
نحتاج لازاحة قيادات اقتصادية من المشهد واستبدالها بأخرى من الشباب اصحاب الرؤى وهنا اؤكد يجب الا يبقى مسؤول على كرسيه طالما انه غير قادر على الابتكار والتطور.

السوق المالي

< هل السوق المالي يعاني اهمال الحكومة؟
- هذا مؤكد فالسوق يتحرك ارتفاعاً وانخفاضا ويشهد صدمات عصبية دون ان تجد مسؤولا حكوميا معنياً يتحرك او يتفاعل او يرسل رسالة ما بل بالعكس فانني أرصد ان أحد المسؤولين الذي يتقلد مقعدا حكوميا على تماس مباشر مع السوق يتسبب في هبوط السوق عقب كل تصريح له وهذا الامر تكرر لنحو 16 مرة.
تبلد الرؤية الاقتصادية الحكومية ادت لخسائر كبيرة للمتداولين والشركات في وقت واحد ويكفي ان اقول ان هذا التبلد ادى لخسائر حقوق المساهمين باكثر من 40 مليار دينار بسبب سوء الادارة.
< هل نجح القطاع الخاص في التعبير عن معاناته لدى اصحاب القرار الرسمي في الدولة؟
- راحت ايام القطاع الخاص وولى عصر رجال الاعمال «الاعمام» الذين كانوا رجال دولة بمعنى الكلمة كانوا سفراء للكويت في كل اصقاع الدنيا كما ان الادارة الحكومية تحولت الى دولة الموظفين.

الدعم الحكومي

< هل لديك تفاؤل بوضع البورصة؟
- برغم كل الظروف فاني مازلت متفائلاً فالمتداول والمستثمر وعيا بان الدعم الحكومي للبورصة لن يتأتى لذلك قرروا مواجهة الظروف الصعبة بامكانياتهم الذاتية وهو الامر الذي انعكس ايجاباً على السوق في الاشهر الثلاثة الماضية التي شهدت ارتفاعات قياسية.
المحفظة الوطنية

< كيف ترى أداء المحفظة الوطنية للاسهم؟
- في الواقع لدي تحفظ على ادارة المحفظة الوطنية للاسهم وطريقة استثماراتها بالتركيز على عدد قليل جدا من الاسهم وهو ما ادى الى تدني عوائدها.
حجم المحفظة الوطنية قليل ولا يتناسب مع القية السوقية للاسهم كما انها تعاني خللا على مستوى توزيع المخاطر بالتركيز على عدد قليل من الاسهم فهى بالضبط محفظة لـ 5 او 6 او 7 اسهم.
كنا نتوقع ان يكون دور المحفظة اكثر من ذلك بكثير خصوصاً ان تاسيسها واكب ازمة تضرب الاقتصاد الكويتي ضمن تداعيات الازمة المالية العالمية.
المحفظة الوطنية اخفقت في دورها ولم تكن على القدر المطلوب وعوائدها متدنية لا تتناسب مع مكاسب السوق في الفترة الاخيرة.

الجهاز الاداري

< كيف ترى تخمة الجهاز الاداري للدولة بجيش من الموظفين؟
- الموظف في القطاع الخاص ينتج اكثر من 10 ساعات يومياً ويمتلك قدرات ادارية من بينها التفاعل والتواصل والمبادرة والقدرة على الاستيعاب وتقديم الحلول في المقابل نجد جهات حكومية مرتاحة غير مستعجلة على امرها وغير متفاعلة ومحبطة ومثبطة.
في عام 1996 قام احد الزملاء اعداد دراسة عن انتاجية الموظف الحكومي في الكويت فوجد انها لا تتعدى ربع الساعة يوميا لكنني اقول الآن ان هذه الانتاجية في الوقت الراهن لا تتعدى الخمس دقائق يومياً.
لدينا جيش من الموظفين قوامه 400 الف موظف لخدمة 1.5 مليون شخص انها معادلة مختلة تنم عن فقدان الرؤية والموضوعية.
اقتصادنا مضحك ومنظومة مختلة وبيروقراطية قاتلة فكيف لنا ان نحقق تنمية حقيقية؟ فالوضع الحالي يدفعني للقول «حرام اللي بيحصل في اقتصادنا الوطني».
< بصفتكم مستشارا لمجموعة السلام هل تعتقد ان شركات المجموعة تخطت الازمة؟
- كمجموعة كانت علينا ديون بنحو 160 مليون دينار لكن بعون الله تمكنا من تقليل هذه الديون الى 55 مليون دينار يقابلها حقوق مساهمين باكثر من 350 مليوناً.
خلاصة القول امورنا طيبة واجهنا ظروف صعبة كتوفير السيولة لكن بافكار من خارج الصندوق تخطينا الصعب فاعتمدنا اسلوب السداد العيني الذي سبقنا به غيرنا لنتمكن من سداد ثلثي المديونية.
قمنا بالسداد العيني لجهات كثيرة كالبنوك وغيرها لتصبح ديوننا شيئاً بسيطاً مقارنة بحقوق المساهمين لكن للامانة فان اعمالنا التشغيلية كانت عوناً اساسياً لنا فوجود الكاش لدينا دعم موقفنا التفاوضي مع الدائنين.
قدمنا نموذجاً جديداً في البورصة يعتمد على الاداء دون النظر على السعر السوقي وهو الامر الذي جعل الكثيرين يعيد النظر في تقييم اسعار اسهمنا فمثلاً على مستوى شركة السلام كنا نجد القيمة الدفترية للسهم بنحو 120 فلساً في الوقت الذي كان السعر السوقي للسهم نحو 30 فلساً وهو ما ادى الى مراجعة تسعير السهم لنجد المكافأة من السوق.
السوق يفرز فبمجرد تحسن المؤشرات المالية لميزانية الشركة وجدنا السوق يتفاعل جيداً ليتحرك سعر السهم الى اعلى دون اي دعم خارجي.
نحن كمجموعة ركزنا على التشغيل لدرجة اننا لم نكن ننظر للسعر السوقي المتداول لاسهمنا حيث كان همنا ادارة اصولنا بالطريقة السليمة التي تؤمنا وتؤمن مساهمينا لنقدم للقطاع الخاص نموذجاً يجب ان يحتذى حيث ركزنا على التشغيل وعالجنا النواقص والثغرات بما يجعل لدينا دفاتر مالية جيدة فكان لزاما في النهاية ان نحصل على التقدير الواجب من السوق.
مجموعة شركات السلام تخطت الازمة عبر خطة استراتيجية من ثلاثة محاور:
المحور الاول تمثل في معالجة الديون سواء بالسداد او اعادة هيكلتها.
المحور الثاني تمثل في تحويل الاصول غير المدرة الى مدرة واعادة هيكلة جميع الشركات الزميلة مع اخذ الحذر الكافي.
المحور الثالث تمثل في وضع هيكل ادارة مرن قادر على مواجهة التحديات بشكل ملموس.

مجلس الأمة

< هل ادى مجلس الأمة دوره في دعم التنيمة الاقتصادية؟
- مجلس الامة على مدار سنواته الماضية كان يعاني غياب الوجوه الاقتصادية على الرغم من ان مشاكلنا اقتصادية في الاساس بنسبة %90 صحيح ان المجلس السابق شهد دخول بعض الوجوه الاقتصادية كالاخ ناصر المري لكن الامر لم يكن كما ينبغي ان يكون.
اتوقع تغييرات جذرية في تركيبة مجلس الامة المقبل خصوصا في ظل ما يمكن لمسه من حالة عدم القبول المجتمعي لاخفاقات مجلس الامة في السابق بما قد يستدعي تغييرات حقيقية في تركيبته وهو الامر الذي من شأنه يكون رسالة للجميع بضرورة الانجاز.
مجلس الامة مر بمراحل مختلفة وضيع كثيرا من الفرص التاريخية في خلق البيئة الحاضنة للاقتصاد الكويتي.
بعض النواب انشغلوا على مر سنوات سابقة في امور لا تغني ولا تشبع حولوا التشريع لخدمة صراعات سياسية وقضايا طائفية فتدنت لغة الحوار وغاب الانجاز.
لكنني اعتقد ان تشكيلة مجلس النواب المقبلة ستشهد تغييرات حقيقة بما يخدم الاقتصاد الوطني.
في المقابل فان مسؤولي القرار الاقتصادي في بلدنا هم اقرب الى موظفي الحكومة اصحاب الهمم المتواضعة والامكانيات الضعيفة.
نحن في امس الحاجة للتغيير.

قانون الشركات

< كيف ترى قانون الشركات التجارية؟
- قانون الشركات التجارية تم انجازه بفضل الاخ وزير التجارة والصناعة انس الصالح الذي تمكن من اخراجه الى النور بعد سنوات طويلة وعريضة من محاولات من سبقوه في المنصب.
لكن يجب الانتباه الى دول كثيرة سبقتنا في التشريع التجاري بعد ان تاخرنا كثيراً ما نحتاجه الآن تسويق الكويت استثمارياً من خلال بيئة تشريعية واجرائية مرنة وتحاكي روح العصر وادارة كفؤة تستطيع اتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.


المصدر : جريدة الوطن
تاريخ النشر : 7/7/2013

السلام عليكم
كانه يصف نفسه وصف مفصل ....
الشمالي احد القيادات الاقتصادية اذا فرضنا مجرد فرض بانه قيادي ...... فهذا الوصف الدقيق الذي اطلقه عبر الاعلام تعبير اطلقه على نفسه بنفسه لان عقله الباطن لم ينبهه بالخطا الفادح لهذا التعبير الدقيق جدا .....
٠
(((((((
علي الشمالي: اقتصادنا في خطر.. وبعض القيادات لا يصلح لإدارة بقالة ))))))))
الشمالي يملك بقالات وليسيت يقالة واحدة ........ ٦٠ فلس ، ٧٠ فلس و ٨٠ فلس حتى البيبسي والعلج بوسهم والبقدونس اغلى من شركاته ..... !!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا انا غلطان قولو لي يا سوق الاوراق انت غلطان وشفيك على الشمالي ............ بالعكس انا مغرم بالشمالي والشربيني وبشركاتهم مو علشان سواد عيونهم او عظمتهم وعبقريتهم الاقتصادية والسبب بسيط من يشتري بالمجموعة بارخص الاسعار وينساهم فترة زمنية يحقق ارباح خيالية ... وهذا ما حصل وما سيحصل .....
ولكنهم كاشخاص اقتصاديين او سياسيين فانهم صفر على الشمال ... لا منطق ولا شفافية ولا مصداقية ولاهم يحزنون ..........
 

سوق الاوراق

عضو نشط
التسجيل
5 يوليو 2005
المشاركات
5,635
كان 53 ووصل 68 ولو ابيعة 61 هم انا ربحان تعليقتين بيوم
السلام عليكم
لا يا اخوي مو جذي الحسبة الصحيحة بالواقع ......... مع انك بالمنطق والعقل حسبتك صح ١٠٠ ٪ ..
لان السهم قبل التوقيف تم نشر الاخبار السلبية وخبر التوقيف وتم استغلا الموقف وتنزيل السهم وفي ناس وايد باعت واعتقد من اشترى السهم من خارج محافظهم عدد قليل جدا ....... الحين كلامك صح من ربح من هذه العملية بعد الايقاف هم اصحاب ومحافظ المدينة وشركاتهم التابعة . دبلين خلا ل ٩٠ يوم من الايقاف بدون تعب وبدون تداول وكثير من الناس اليوم دخلو على السهم نتيجة للتطبيل المتعمد من البعض وبعض الناس على نياتهم بدون ما يدرون يتوقعون اسعار خيالية . وبعض الناس من فرحتهم بعودة السهم استبشرو خيرا ......الخ.... اليوم الصغار دخلو الفخ ..
لعبة مدروسة بدقة وتم نطبيقها بالواقع وهذه هي المجموعة بحقيقتها .
 

حفار قبور

عضو مميز
التسجيل
20 يناير 2007
المشاركات
5,611
على هالتداول أقص إيدي إذا نجحت يا الشمالي
 

خوي المغامر

عضو نشط
التسجيل
20 مارس 2012
المشاركات
567
هذه آخرتها ٦١ لا وتبي مجلس الأمة !!
يقولون قائد الحملة واعدنا بقنبلة حين عودة السهم و آخرتها ٦١ !!
أتفق مع كلام الأخ سوق الأوراق ١٠٠٪ .
والله المستعان ،،،
 

الاثمار

عضو نشط
التسجيل
14 أغسطس 2011
المشاركات
1,151
الإقامة
الكويت
ان شاء الله مجلس الاداره يطيح بشر اعماله
موقفين السهم 90 يوم وآخر شي ينزلونه بهذه الاسعار
يارب يكون رقمه 61 يوم فرز الاصوات



ابوالدرابيل
 

al_massi

عضو نشط
التسجيل
21 يونيو 2009
المشاركات
222
السلام عليكم
لا يا اخوي مو جذي الحسبة الصحيح بالواقع ......... مع انك بالمنطق والعقل حسبتك صح ١٠٠ ٪ ..
لان السهم قبل التوقيف تم نشر الاخبار السلبية وخبر التوقيف وتم استغلا الموقف وتنزيل السهم وفي ناس وايد باعت واعتقد من اشترى السهم من خارج محافظهم عدد قليل جدا ....... الحين كلامك صح من ربح من هذه العملية بعد الايقاف هم اصحاب ومحافظ المدينة وشركاتهم التابعة . دبلين خلا ل ٩٠ يوم من الايقاف بدون تعب وبدون تداول وكثير من الناس اليوم دخلو على السهم نتيجة للتطبيل المتعمد من البعض وبعض الناس على نياتهم بدون ما يدرون يتوقعون اسعار خيالية . وبعض الناس من فرحتهم بعودة السهم استبشرو خيرا ......الخ.... اليوم الصغار دخلو الفخ ..
لعبة مدروسة بدقة وتم نطبيقها بالواقع وهذه هي المجموعة بحقيقتها .

اشكرك على الرد لكن انا فهمتها من وجهة نظر ثانية يعني المحافظ الي داشة بالسهم تبيك تربح واهي اطبل لك بتويتر وتقول كلام كلا ايجابي يعني تبي تصيدك بطول امل واماني وخيالات المساهمين
 

al_massi

عضو نشط
التسجيل
21 يونيو 2009
المشاركات
222
ان شاء الله مجلس الاداره يطيح بشر اعماله
موقفين السهم 90 يوم وآخر شي ينزلونه بهذه الاسعار
يارب يكون رقمه 61 يوم فرز الاصوات



ابوالدرابيل

جم في خاطرك .... زين بطلة على 65 وكان بإمكانة يبطلة على 53 ويمكن اقل .. وسكرة على 61 شوف من الاخر شكلة والله اعلم بنزلة الى 53 وهذا لازم يسوية علشان يلم مرة اخرى ..... ولحد يحاسبني على كلامي ماهي توصية لكن توقع من طريقتة
 

abotalal1976

عضو نشط
التسجيل
25 أبريل 2012
المشاركات
120
سهم فاشل على صاحبه
كل المحللين قالوا بان المجموعه بتشعل والحبيب صاير لي فيلسوف اقتصادى انت شوف شركاتك بالاول وبعدين تكلم عن الاقتصاد
 

q8y_net

عضو نشط
التسجيل
13 سبتمبر 2005
المشاركات
203
ما الو م مر كز الجمان فيك ندري كلامهم صح ... من شفت اللقاء والحبيب داق الشنب الحمدالله والشكر...النجاح ما تحلم فيه بأذن الله
 
الحالة
موضوع مغلق
أعلى