سعر برميل النفط الكويتي يرتفع +3.62 دولار ليبلغ 78.71 دولاراً..
2022/12/14م -- كونا
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي3.62 دولارات ليبلغ 78.71 دولاراً في تداولات يوم أمس الثلاثاء مقابل 75.09 دولار في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.22 دولار ليبلغ 75.39 دولار للبرميل في حين ارتفع خام برنت 2.69 ليبلغ 80.68 دولار.
(أوبك): تراجع سلة خاماتنا في نوفمبر 4 دولارات..
قالت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) إن متوسط سعر سلة خاماتها المرجعية بلغ 89.73 دولارا للبرميل في نوفمبر متراجعا بمقدار 3.89 دولارات أو ما يعادل 4.2% مقارنة بالشهر الذي سبقه.
واضافت (أوبك) في تقريرها لشهر نوفمبر ان سعر خام برنت القياسي انخفض هو الاخر خلال ذات الفترة بمقدار 2.74 دولار او ما يعادل 2.9% ليصل إلى 90.85دولارا للبرميل.
وذكرت ان الطلب على خام (أوبك) في عام 2022 ظل دون تغيير عن تقييم الشهر السابق ليقف عند 28.6 مليون برميل يوميا وهو اعلى بنحو نصف مليون برميل يوميا مقارنة بعام 2021.
وأوضحت ان الطلب على خام (أوبك) سيظل في عام 2023 دون تغيير ليقف عند 29.2 مليون برميل يوميا وهو اعلى بمقدار 600 ألف برميل يوميا عن عام 2022.
رسالة أميركية لدول النفط: البديل يقترب!
أعلنت وزيرة الطاقة الأميركيةجينيفر غرانهولم أنّ الولايات المتحدة حققت اختراقاً علمياً في مجال الاندماج النووي، وصفته بـ(العظيم) في مجال الطاقة، مشيرة إلى أنه سينهي الاعتماد على الوقود الأحفوري.
وقالت غرانهولم إن الاختراق حدث «لأننا استثمرنا في مختبراتنا الوطنية وفي أبحاثنا، وسنستمر في العمل من أجل مستقبل تكون فيه الطاقة بهذا الاندماج النووي».
وأكدت أن الإدارة الأميركية «تريد أن تستغل هذه الفرصة، والإعلان هو خطوة عظيمة إلى الأمام نحو الهدف الرئيس وهو تحقيق الاستقلال على صعيد الطاقة خلال عقد»، معتبرة أنه «اختراق سيسجل في كتب التاريخ».
وفيما بيّن خبراء نفطيون أن هذا الاختراع قد يتطلب من 10 إلى 20 سنة لتطويره، اعتبروا أن الإعلان الأميركي رسالة للدول النفطية بإمكانية الاستغناء عن النفط والغاز، وتبقى كسابقاتها بحاجة إلى اختبار، كما تذكّر ببدايات اكتشاف النفط الصخري واعتباره سينهي عصر النفط، فيما أثبتت الأيام أن لا بديل عن النفط حتى اليوم.
الاتحاد الأوروبييفشل في إبرام اتفاق حول سقف أسعار الغاز الطبيعي..
فشل اجتماع وزراء الطاقة في الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي في بروكسل الثلاثاء 13 كانون الأول ديسمبر، في التوصل لاتفاق نهائي على مستوى التكتل لوضع سقف أسعار للغاز الطبيعي، وذلك بعد شهور من الخلافات حول ما إذا كان من شأن الإجراء التخفيف من أزمة الطاقة في أوروبا.
ورداً على الطلبات المتكررة من بعض الدول، اقترحت المفوضية الأوروبية وضع سقف أسعار الشهر الماضي في أحدث رد من الاتحاد الأوروبي على الاضطرابات الاقتصادية الذي تسببت فيها روسيا بخفض إمدادات الغاز إلى أوروبا هذا العام، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الطاقة.
ولكن بانقسام الدول بشدة حول تفاصيل سقف الأسعار المقترح، لم يسفر اجتماع اليوم عن قرار نهائي، ما يترك وزراء طاقة الاتحاد الأوروبي ليحاولوا مجدداً التوصل الاتفاق في اجتماع آخر يوم 19 من الشهر الجاري.
وقال وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابك بعد الاجتماع، الذي زاد ساعات عن مدته المحددة في ظل محاولة موفدي الدول التوصل لتسوية، "أحرزنا تقدماً، ولكننا لم ننته بعد، لا تمكن إجابة جميع الأسئلة اليوم".
وحذرت دول من بينها ألمانيا والنمسا وهولندا من وضع سقف أسعار للغاز، وهو ما تخاف الدول من أنه قد يحول وجهة شحنات الغاز، التي هي بحاجة ماسة إليها، إلى غير أوروبا وتعطيل عمل أسواق الطاقة.
وطالبت دول أخرى، من بينها اليونان وبلجيكا وإيطاليا وبولندا، بوضع سقف أسعار، وهو ما تقول إنه من شأنه حماية اقتصاداتها من ارتفاع أسعار الطاقة.
وقال وزير الطاقة اليوناني كونستانتينوس سكريكاس اليوم الثلاثاء قبل الاجتماع "المواطنون الأوروبيون يعانون، والشركات الأوروبية تغلق أبوابها، وأوروبا تجادل بلا داع".
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض -86 سنتا ليبلغ 78.92 دولاراً في تداولات أمس..
2022/12/20م -- كونا
انخفض سعر برميل النفط الكويتي-86 سنتا ليبلغ 78.92 دولاراً في تداولات يوم أمس الاثنين مقابل 79.78 دولار في تداولات يوم الجمعة الماضي وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 76 سنتا لتبلغ عند التسوية 79.80 دولار للبرميل بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 90 سنتا ليبلغ 75.19 دولار.
(البترول الوطنية) تدشن خط الغاز المسال الخامس بطاقة إنتاجية 805 ملايين قدم مكعبة يوميا..
2022/12/20م -- كونا
دشنت شركة البترول الكويتية الوطنية اليوم الثلاثاء خط الغاز المسال الخامس بمصفاة ميناء الأحمدي بطاقة إنتاجية تبلغ 805 ملايين قدم مكعبة من الغاز يوميا و106 آلاف برميل من المكثفات والغاز المسال ما سيغذي الطلب المتزايد على الطاقة محليا وعالميا.
وأوضح أن استخدام الغاز في توليد الطاقة "أصبح خيارا عالميا مفضلا" من الناحيتين البيئية والاقتصادية مقارنة بأنواع الوقود الأحفوري الأخرى إذ يسهم الغاز في المحافظة على البيئة عبر تقليل الانبعاثات الضارة بالمناخ.
وأوضحت الخطيب أن مصنع الغاز المسال في مصفاة ميناء الأحمدي بخطوطه الخمسة يلبي احتياجات السوق المحلي من الغاز البترولي المسال ويسهم في تزويد وزارة الكهرباء والماء باحتياجاتها من غاز الوقود المستخدم في توليد الكهرباء كما يعد المزود الرئيسي للصناعات التحويلية المحلية.
وأضافت أن المصنع الخاص بمشروع الغاز المسال يصدر منتجات بترولية عالية الجودة للأسواق العالمية تتمثل في غازي (البروبان) و(البيوتان) ما يحقق عائدا ربحيا أعلى لمنتجات الشركة "ويجعل مصفاة ميناء الأحمدي "القلب النابض للغاز في البلاد".
وأوضح العجمي أن التكلفة الإجمالية لهذا المشروع بلغت نحو 428 مليون دينار كويتي (نحو 1.4 مليار دولار أمريكي) لافتا إلى أن نصيب القطاع الخاص المحلي من إجمالي الميزانية الكلية للمشروع بلغ نحو 29.7 بالمئة "وهي نسبة تتجاوز نسبة الحد الأدنى المطلوبة للانفاق والبالغة 20 بالمئة".
ويعتبر انجاز وتشغيل خط الغاز المسال الخامس ثاني أكبر انجاز استراتيجي لشركة البترول الكويتية الوطنية بعد أشهر قليلة من تدشين مشروعها الأكبر مشروع الوقود البيئي.
ويعزز خط الغاز المسال الخامس الطاقة الإنتاجية لخطوط الغاز الأربعة القائمة بطاقة إنتاجية إضافية تقدر ب 805 ملايين قدم مكعبة قياسي من الغاز و106 آلاف برميل من المكثفات والغاز المسال في اليوم بحيث تصبح الطاقة الإنتاجية الإجمالية اليومية للخطوط الخمسة مجتمعة 3 مليارات و125 مليون قدم مكعبة من الغاز و332 ألف برميل من المكثفات والغاز المسال.
عقود الغاز تنخفض بقوة لليوم الثاني على التوالي..
شهدت عقود الغاز في بريطانيا وكذلك الولايات المتحدة تراجعا حادا خلال تعاملات يوم الثلاثاء، بعد إعلان الاتحاد الأوروبي عن توصله لإتفاق بشأن قرار سقف أسعار الغاز داخل دول منطقة اليورو، بهد ف وضع حد لأزمة الطاقة الأوروبية الناتجة عن الارتفاع الكبير لأسعار الغاز بالمنطقة، خاصة مع دخول فصل الشتاء.
وجاء هذا في ظل اتفاق وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي مساء أمس الاثنين على وضع سقف لسعر الغاز داخل منطقة اليورو عند مستوى 180 يورو لكل ميجاواط / ساعة، بعدما كان اقتراح المفوضية الأوروبية لسقف أسعار الغاز سابقا عند 275 يورو لكل ميجاواط / ساعة، حيث رفضت رئاسة الكتلة الحالية التشيكية اقتراح المفوضية، باعتباره مرتفعا للغاية.
وانخفضت أسعار عقود الغاز البريطانية استعدادا لدخول قرار سقف أسعار الغاز حيز التنفيذ يوم 15 فبراير، مع تعرض العقود لعمليات بيع واسعة النطاق.
وعلى صعيد التعاملات، انخفضت أسعار عقود الغاز البريطانية بنسبة 5.12% لتسجل 261.68 بنس لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، كما تراجعت عقود الغاز الأمريكية أيضا بنسبة 2.81% إلى 5.693 دولارا لكل وحدة حرارية بريطانية.
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع +27 سنتا ليبلغ 79.19 دولاراً..
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي+27 سنتا ليبلغ 79.79 دولاراً في تداولات يوم أمس الثلاثاء مقابل 78.92 دولاراً في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 19 سنتا لتبلغ عند التسوية 79.99 دولار للبرميل بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 90 سنتا ليبلغ 76.09 دولار.
أكدت أنّ ازدهار أسواق الطاقة ساهم بتفعيل المشروع وييسّر تمويله (إيكونوميست إنتلجنس): (حقل الدرة) سيزيد صادرات الكويت والسعودية النفطية..
ذكرت وحدة «إيكونوميست إنتلجنس» أن تطوير الكويت والسعودية لحقل الدرة الغازي سيعزّز إنتاج الغاز في البلدين ويحرّر كميات من النفط للتصدير ويحسّن الوضع المالي لهما، مشيرة في هذا الإطار إلى توقيع الشركة الكويتية لنفط الخليج وشركة أرامكو السعودية أخيراً مذكرة تفاهم جديدة لتطبيق ما جاء في المذكرة الموقعة بينهما سابقاً في شأن التطوير المشترك للحقل البحري مقابل المنطقة المحايدة بين البلدين.
وأوضحت الوحدة أن أسواق الطاقة المزدهرة خلال العام الجاري ساعدت على إعادة تفعيل المشروع، منوهة إلى أن الغاز الإضافي المنتج من حقل الدرة سيستخدم للاستهلاك المحلي للطاقة، الأمر الذي سيحرّر كميات مقابلة من النفط للتصدير.
ومن المتوقع أن ينتج حقل الدرة مليار قدم مكعبة من الغاز يومياً و84 ألف برميل يومياً من المكثفات، الأمر الذي سيعزّز جهود كل من الكويت والسعودية لمضاعفة إنتاجهما من الغاز المصاحب بحلول 2030، وستؤدي الطاقة الإنتاجية الإضافية من الغاز إلى دعم صناعة البتروكيماويات التي تحتل أهمية كبيرة لدى البلدين، كما أن ذلك سيعزز المكانة البيئية للكويت والسعودية مع حلول الغاز الطبيعي محل النفط في إنتاج الطاقة.
وخلصت الوحدة إلى أنه على الرغم من أن وتيرة المشروع تسارعت تزامناً مع أسعار النفط العالمية المتصاعدة فإن المشروع قد يتعرّض لتأخيرات جديدة إذا لم يبدأ تنفيذه قبل أن تتراجع أسعار النفط والغاز ابتداء من 2024.
النفط سيبقى حول 80 دولاراً في 2023م أفادت «إيكونوميست إنتلجنس» أنه بعد انخفاض سعر برميل النفط الخام إلى نحو 75 دولاراً في أوائل ديسمبر الجاري، في أدنى مستوى له منذ 12 شهراً، عاد سعر مزيج برنت للارتفاع إلى ما فوق 80 دولاراً للبرميل في 13 ديسمبر.
وأرجعت أحد أسباب ذلك الارتفاع إلى تخفيف الصين لإجراءات مواجهة جائحة «كورونا»، متوقعة أن تبقى أسعار النفط حول متوسط 80 دولاراً للبرميل في 2023، مع تراجع الإنتاج العالمي عن مستواه المرتفع الأخير.
وأضافت الوحدة أن سوق النفط العالمية انتقلت إلى فائض كبير في الربع الأخير من 2022، ما أدى إلى الضغط هبوطاً على الأسعار، وانخفاض أسعار «برنت» بأكثر من 20 في المئة بين أوائل نوفمبر وأوائل ديسمبر، عازيةً سبب هذا الفائض إلى أن تخفيضات «أوبك بلس» التي أُعلنت في أكتوبر استغرقت وقتاً لكي تترك تأثيرها، مع استمرار ازدياد الإنتاج النفطي الأميركي.
وتوقعت «إيكونوميست إنتلجنس»، أن تعود سوق النفط العالمية إلى واقع العجز في أوائل 2023، مع تراجع الإنتاج الروسي وبدء تأثير تخفيضات «أوبك بلس»، ما سيفرض ضغوطاً صاعدة جديدة على الأسعار في المدى القصير.
ويأتي ذلك في وقت يخيم شبح مخاطر الانخفاض والارتفاع في الأسعار بقوة على تنبؤات الأسعار لعام 2023، إذ إنه وفي ما يتعلق بمخاطر الانخفاض، فإن الارتفاع الحاد الأخير في الأسعار العالمية للنفط والغاز، يساهم في إحداث تباطؤ شديد في الطلب على الطاقة في كثير من أسواق بلدان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، إذ بينت الوحدة أنه صحيح أن القلق مازال ينتاب تجار النفط من مخاطر الركود، ولكن هواجسهم تراجعت مع إعادة فتح الصين لاقتصادها بأبكر وأسرع مما كان متوقعاً في السابق، ومرجحة أن يؤدي حظر الاتحاد الأوروبي على النفط الروسي إلى ضغوط صاعدة على الأسعار.
(غولدمان ساكس): سقف سعر الغاز يفاقم أزمة الطاقة في أوروبا..
حذّر بنك «غولدمان ساكس» من نقص في إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا وتفاقم أزمة الطاقة فيها بعد توصل الاتحاد الأوروبي أخيراً إلى وضع سقف لأسعار الغاز.
وذكر البنك أن وضع سقف لسعر الغاز من دون ربطه بالطلب يهدد بعجز في إمدادات الغاز إلى أوروبا، وقد يجبر الحكومات على تقنين استهلاك الغاز في أسوأ السيناريوهات.
ومن المتوقع أن يواجه مستوردو الغاز في أوروبا صعوبات تتعلق بزيادة مشترياتهم من الغاز الطبيعي المسال، كما أن مصدري الغاز قد يفضلون الأسواق الآسيوية في حال كانت الأسعار هناك أعلى من السقف المحدد في أوروبا.
وكان وزراء الطاقة في دول الاتحاد الأوروبي قد وافقوا، على سقف لأسعار الغاز يمكن تفعيله إذا قفزت أسعار الغاز القياسية إلى 180 يورو لكل ميغاواط/ ساعة.
وأظهرت وثيقة تورد تفاصيل اتفاق وزراء الاتحاد الأوروبي أن سقف أسعار الغاز في الاتحاد الأوروبي سيبدأ إذا تجاوزت الأسعار 180 يورو/ ميغاواط في الساعة لمدة 3 أيام، كما ذكرت الوثيقة أنه يمكن بدء الحد الأقصى من 15 فبراير فصاعداً، وفق «رويترز».
من ناحية ثانية، ارتفعت أسعار النفط، أمس، مدعومة بضعف الدولار وخطة الولايات المتحدة لإعادة بناء احتياطياتها الإستراتيجية.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 50 سنتاً، أي 0.65 في المئة، لتصل إلى 80.3 دولار للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي دولاراً واحداً، أي 1.31 في المئة، إلى 76.19 دولار للبرميل.
في حوار مع شبكة سي إن بي سي CNBC مساء يوم الثلاثاء، صرح نائب رئيس وكالة ستاندرد آند بورز جلوبال S&P Globalدان يرجين أنه يتوقع ارتفاع أسعار النفط بقوة خلال الفترة القادمة، وأوضح أن هناك أيضا بعض العوامل التي تضع الكثير من عدم اليقين حول توقعات أسعار النفط.
وأفاد يرجين أن أسعار النفط ستحظى بالكثير من الدعم عندما ترفع الصين قيودها الوبائية بالكامل، موضحا أن خان برنت قد يرتفع حينها أعلى مستوى 120 دولارا للبرميل.
النفط يسجل ارتفاعا ملحوظا خلال تعاملات اليوم..
شهدت أسعار النفط الخام ارتفاعا ملحوظا خلال تعاملات اليوم الأربعاء، بالتزامن مع تعليق وزير الطاقة السعودي على قرار أوبك السابق، وسط تفاؤل المستثمرين بشأن انتعاش الطلب على النفط في الصين.
أسعار النفط: صعدت عقود خام برنت الفورية بنسبة 1.34% وسجلت حوالي 81.04 دولار للبرميل، وسجلت عقود الخام الأمريكي الفورية ارتفاع بنسبة 1.20%ووصلت إلى 77.03 دولار للبرميل.
أسباب ارتفاع أسعار النفط الخام:
أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان، عبر مقابلته مع وكالة الأنباء السعودية، بأن قرار أوبك بلس بخفض الإنتاج الذي تعرض لانتقادات شديدة، تبين أنه قرار صحيح لدعم استقرار الأسواق، وهو ما دفع أسعار النفط للانتعاش، وذلك مع استمرار انخفاض المعروض من النفط الخام، مضيفا بأن أعضاء تحالف أوبك بلس يتركون السياسة خارج عملية صنع القرار، وهذه التصريحات قدمت دعما واضحا لأسعار النفط.
وأيضا، كان لاستمرار الصين أكبر مستورد من النفط الخام في تخفيف سياستها الصارمة لمواجهة الوباء سببا في تعافي أسعار النفط الخام، حيث رفعت آمال المستثمرين حول تزايد الطلب على النفط ، ولكن تزايده المخاوف حول تفشي حالات الاصابة بفيروس كورونا.
وعلى الجانب الآخر، ذكرت صحيفة كومرسانت اليوم الأربعاء بأن صادرات النفط الروسية تراجعت بنسبة 11% في الفترة بين 1 إلى 20 ديسمبر من هذا العام مقارنة بالشهر السابق، أثر تداعيات فرض دول الاتحاد الأوروبي حظر على واردتهم من النفط الروسي، وهو ما عزز المخاوف حيال ضعف المعروض النفطي بالأسواق وقدم دعما لمستويات الأسعار.
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 2.23 دولار ليبلغ 82.37 دولاراً في تداولات أمس..
2022/12/23م -- كونا
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي+2.23 دولار ليبلغ 82.37 دولاراً في تداولت يوم أمس الخميس مقابل 80.14 دولار في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.22 دولار لتبلغ عند التسوية 80.98 دولار للبرميل بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80 سنتا ليبلغ 77.49 دولار.
(ألكسندر نوفاك): روسيا قد تخفض إنتاجها من النفط ردًا على سقف الأسعار..
ذكر نائب رئيس الوزراء الروسي "ألكسندر نوفاك" الجمعة أن روسيا قد تخفض إنتاجها من النفط بنسبة من 5% إلى 7% في أوائل عام 2023، ردًا على سقف سعر الخام الروسي الذي حدده الغرب.
وحسبما نقلت رويترز فإن روسيا قد تخفض إنتاج النفط بما يتراوح بين 500 ألف إلى 700 ألف برميل يوميًا.
(بوتين) يوقع مرسوماً الأسبوع المقبل برد روسيا على سقف سعر النفط..
وقد ذكر الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" الخميس أنه سيصدر مرسوم أوائل الأسبوع المقبل (يوم الاثنين أو الثلاثاء) يوضح تفصيليًا الإجراءات التي ستتخذها موسكو ردًا على سقف الأسعار.
وقد أشار "نوفاك" إلى أن المرسوم سيحظر مبيعات الخام والمنتجات النفطية للدول التي تنضم إلى سقف الأسعار والشركات التي تطالب بالالتزام به.
وذلك بعدما فرض الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع وأستراليا حدًا أقصى لسعر برميل النفط الروسي يبلغ 60 دولارًا اعتبارًا من الخامس من ديسمبر.
النفط يصعد وسط توقعات بتراجع الصادرات الروسية..
ارتفعتأسعار النفط اليوم الجمعة وسط توقعات انخفاض صادرات الخام الروسية من منطقة البلطيق خلال ديسمبر الجاري، مما يهدئ المخاوف من أن تؤدي عاصفة شتوية عاتية في الولايات المتحدة للقضاء على نمو الطلب على الوقود في موسم العطلات.
وصعدخام برنت 88 سنتا، بما يعادل 1.1%، إلى 81.86 دولار للبرميل.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي92 سنتا، أو 1.2%، إلى 78.41 دولار للبرميل.
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 2.27 دولار ليبلغ 83.81 دولاراً في تداولات أمس..
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي2.27 دولار ليبلغ 83.81 دولاراً في تداولات يوم أمس الثلاثاء مقابل 81.54 دولار في تداولات يوم الجمعة الماضي وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفع خام برنت 41 سنتا ليبلغ 84.33 دولارا للبرميل بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3 سنتات ليبلغ 79.53 دولاراً.
بعد تحديد سقف لسعر النفط الروسي.. وحظر روسيا توريد النفط
هل بدأت حرب الطاقة؟
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما رئاسيا، بشأن التدابير الخاصة على خلفية فرض عدد من الدول سقف أسعار النفط الروسي، يحظر بموجبه توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا.
ووفقا لمرسوم رئيس الدولة، يحظر توريد النفط والمنتجات النفطية من روسيا لأولئك الذين يفرضون سقفا سعريا في العقود.
وسيدخل الحظر المفروض على توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا حيز التنفيذ اعتبارا من 1 فبراير 2023، وسيكون قرار إجراءات الرد على فرض سقف على أسعار النفط ساري المفعول حتى 1 يوليو 2023.
وأشار المرسوم الذي نشر يوم الثلاثاء، إلى أن هذه التدابير تتخذ "فيما يتعلق بالإجراءات غير الودية والمخالفة للقانون الدولي التي تتخذها الولايات المتحدة والدول الأجنبية والمنظمات الدولية المرتبطة بها" ومن أجل حماية المصالح الوطنية لروسيا الاتحادية.
وبحسب مرسوم الرئيس الروسي، يحظر توريد النفط والمنتجات البترولية من روسيا للدول التي تفرض سقفا سعريا في العقود، كما يحظر توريد النفط للمشترين الأجانب إذا كان العقد يستخدم آلية سقف الأسعار.
قال ألكسندر رودنيانسكي، مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للشؤون الاقتصادية، لشبكة CNN، إن تصريحات الكرملين حول إجراء مفاوضات من أجل التوصل إلى السلام "مجرد وسيلة من الحكومة الروسية لكسب المزيد من الوقت ولا يمكن الوثوق بها".
بوتين يعلن استعداده للتفاوض "مع الجميع" بشأن أوكرانيا: يجب أن نجد حلولا مقبولة
روسيا: على أوكرانيا نزع السلاح وإلا فإن جيشنا سيحسم الأمر العالم
لافروف يدعو الغرب إلى ممارسة "أقصى درجات ضبط النفس" لتقليل "المخاطر النووية"..
لافروف: أمريكا أكبر المستفيدين من حرب أوكرانيا.. وأن الولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي (الناتو) يسعيان لهزيمة روسيا عسكريا في ساحة المعركة
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض -42 سنتا ليبلغ 83.93 دولاراً في تداولات أمس..
2022/12/29م -- كونا
انخفض سعر برميل النفط الكويتي-42 سنتا ليبلغ 83.39 دولاراً في تداولات يوم أمس الأربعاء مقابل 83.81 دولار في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.07 دولار لتبلغ عند التسوية 83.26 دولار للبرميل في حين انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 57 سنتا لتبلغ 78.96 دولار.
(مؤسسة البترول الكويتية) تعلن أسعار الغاز المسال لشهر يناير2023م..
2022/12/29م -- كونا
أعلنت مؤسسة البترول الكويتية اليوم الخميس الأسعار الجديدة لغاز البترول المسال (البروبان) و(البيوتان) لشهر يناير المقبل.
وقالت المؤسسة في بيان خصت به وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن الطن المتري الواحد من غاز (البروبان) سيباع ب 590 دولارا أمريكيا خلال يناير المقبل كما سيباع الطن المتري الواحد من غاز (البيوتان) بـِ 605 دولارات.
ويستخدم غازا البترول المسال (البروبان) و(البيوتان) في صناعة البتروكيماويات إضافة إلى استخدامات أخرى كوقودالطبخ والتدفئة وغيرها من الاستخدامات.
وتتأثر أسعار الغاز المسال بأسعار النفط في الأسواق العالمية ارتفاعا وانخفاضا باعتبارها محددا رئيسيا لأسعار هذه المواد إضافة إلى تأثرها بقوى العرض والطلب في السوق وعوامل أخرى.
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 78 سنتا ليبلغ 82.04 دولاراً..
2022/12/31م -- كونا
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي78 سنتا ليبلغ 82.04 دولاراً في تداولات يوم أمس الجمعة مقابل 81.26 دولاراً في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
سجلت أسعار النفط مكاسب كبيرة في آخر جلسة تداول لها في عام 2022، كما سجلت المكاسب السنوية الثانية على التوالي
وعند التسوية، ارتفع خام برنت بنحو 3% مسجلاً 85.91 دولاراً للبرميل، مسجلاً مكاسب سنوية 10% بعد الارتفاع 50% العام الماضي
كما صعد الخام الأميركي بنسبة 2.4% إلى 80.26 دولاراً للبرميل، مسجلاً مكاسب سنوية 7% بعد الزيادة بنحو 55% في 2021
وشهدت أسعار النفط تقلبات حادة في عام 2022 إذ صعدت بدعم من تراجع الإمدادات تزامناً مع الحرب الروسية الأوكرانية.
لكن الأسعار تخلت بعد ذلك عن معظم المكاسب المسجلة في بداية الحرب وسط ضعف الطلب من جانب الصين -أكبر مستهلك للخام في العالم- ومخاوف حدوث ركود اقتصادي
النفط يرتفع في 2022 للعام الثاني على التوالي وتوقعات بمزيد من الصعود في 2023م..
النفط استرد بعض مكاسب العام بعد أن فقدها بالكامل في ديسمبر الجاري.
صعدت أسعار النفط خلال عام 2022، وللعام الثاني على التوالي، بعد أن سجلت أرقامًا قياسية بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية أواخر فبراير.
بلغت الأسعار ذروتها في يوم 8 مارس الماضي، مع تسجيل خام غرب تكساس أعلى مستوياته عند 123.7 دولار للبرميل، فيما قفزت أسعار خام برنت إلى 127.98 دولار للبرميل، وارتفعت خلال جلسة ذلك اليوم إلى 133.13 دولار، لكن الخامين تراجعا إلى 85.91 دولار و80.26 دولار للبرميل الواحد على التوالي عند تسوية آخر تعاملات السنة في 30 ديسمبر/كانون الأول 2022.
كادت أسعار النفط تفقد مكاسبها في عام 2022، بعد أن هوت الأسعار في شهر ديسمبر لمستويات ما قبل بداية العام، لكن عوامل تخفيف الصين قيودها لكبح انتشار كوفيد-19، وفرض سقف سعر على النفط الروسي من قبل دول غربية وقرار مضاد من الرئيس فلاديمير بوتين، بحظر توريد النفط للدول التي فرضت سقفًا على الأسعار، أدت إلى تعافي الأسعار نسبيًا في الأيام الأخيرة من العام.
وسجلت الأسعار أدنى مستوياتها خلال 2022 في يوم 9 ديسمبر، حين أغلق سعر خام برنت عند مستوى 76.1 دولار للبرميل، وخام غرب تاكساس عند 71.02 دولار للبرميل، وهو ما يقل عن مستويات نهاية عام 2021 البالغة 77.78 دولار، و 75.21 دولار على التوالي.
بدأت الصين في التخفيف من تدابير سياستها صفر – كوفيد، وكان آخر إجراءاتها التوقف عن مطالبة المسافرين الوافدين بالخضوع لحجر صحي، وذلك اعتبارًا من 8 يناير.
كما ستحظر روسيا تصدير النفط للدول التي فرضت سقفًا على الأسعار، وفق مرسوم وقعه الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين بنهاية 2022، ردًا على بدء الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع وبريطانيا وأستراليا فرض سقف سعر على النفط الروسي عند 60 دولار للبرميل، في 5 ديسمبر/ كانون الأول، بهدف حرمان موسكو من وسائل تمويل الحرب في أوكرانيا.
ارتفع الخامان القياسيان بأكثر من 40% خلال النصف الأول من العام، وسط التوترات الجيوسياسية .
تراجع الأسعار
فيما شهد النصف الثاني من العام تراجع الأسعار بشكل ملحوظ لاسيما مع ظهور بوادر للركود الاقتصادي العالمي، على خلفية تشديد السياسة النقدية من قبل أغلب البنوك المركزية حول العالم في مساع لكبح التضخم عبر خفض الطلب.
كما ساهمت زيادة مستويات الفائدة الأميركية بصورة خاصة إلى رفع قيمة الدولار الذي يسعر به النفط في المعاملات مما ضغط على نمو الاقتصاد العالمي بالتالي الطلب على الخام.
وقد بدأ الفيدرالي الأميركي دورة التشديد النقدي التي تهدف إلى كبح جماح التضخم، في مارس الماضي برفع الفائدة 25 نقطة أساس، ثم 50 نقطة أساس في مايو، و75 نقطة في 4 اجتماعات متتالية آخرها في نوفمبر الماضي، وأخيرًا رفع الفائدة 50 نقطة أساس لتتراوح مستويات الفائدة بين 4.25% و4.50%.
تطورات العرض
على صعيد العرض، اجتمع تحالف أوبك+ 11 مرة خلال العام الجاري، وهذا التحالف يشمل دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) بالإضافة إلى منتجين آخرين للخام على رأسهم روسيا.
وهيمن قرار زيادة الإنتاج على أغلب اجتماعات التحالف في عام 2022، إلى أن اتجهت لخفض الإنتاج مع تراجع الأسعار بشكل ملحوظ في الربع الأخير من العام، وقرر التحالف خفض الإنتاج بنحو مليوني برميل يوميًا اعتبارًا من نوفمبر 2022.
توقعات عام 2023
رأت هليما كروفت، مديرة RBC Capital Markets لتداول السلع في نيويورك، في تعليق لفوربس، أن ثمة عوامل وراء تقلب أسعار النفط، فبعد اقتراب مستويات العرض والطلب، بعد التعافي من جائحة كوفيد-19 مطلع العام، ألقت الأزمة الأوكرانية بظلالها على سوق النفط، ثم تراجع الطلب الصيني بفعل سياستها لمكافحة جائحة كوفيد.
توقعت كروفت أن يكون أكبر محفز لسوق النفط في 2023 توجه الصين في شأن سياستها لمكافحة فيروس كوفيد- 19، وإعادة فتح اقتصادها، وهو ما من شأنه رفع الطلب على الخام عالميًا أو خفضه إذا تراجعت الصين عن إجراءاتها الحالية.
ورجح كبير إستراتيجيي السوق في Orbex، عاصم منصور ارتفاع أسعار النفط في 2023، موضحًا أن من بين الأسباب الداعمة لزيادة أسعار النفط الطقس السيء وشدة البرودة على غرار ما حدث في ولاية تكساس الأميركية أواخر العام 2022، وإغلاق توقف منصات الحفر، خلال الأيام الأخيرة من 2022.
أضاف منصور أن فرض ضرائب على الأرباح غير المتوقعة لشركات النفط الأميركية سيجعل من إعادة استثمار الأرباح فكرة مستبعدة مع ضغط المساهمين في الشركات من أجل توزيع الأرباح ووقف إعادة استثمارها لعدم الاضطرار إلى دفع ضرائب، بالتالي خفض الإنتاج.
وتوقع أن يكون سعر النفط، بين 80 و100دولار للبرميل، مضيفًا أنه إذا تراجع سعر البرميل إلى 70 دولارًا، فإن الولايات المتحدة ستتجه إلى إعادة بناء احطياطياتها النفطية مرة أخرى ما من شأنه رفع الأسعار مجددًا إلى المستوى المتوقع.
(الكويت) تعتزم زيادة صادرات الديزل لأوروبا 5 أضعاف..
تخطط الكويت لزيادة صادرات الديزل ووقود الطائرات إلى أوروبا هذا العام، في إطار مساعيها لمساعدة القارة على تعويض انخفاض التدفقات من روسيا.
تتوقع الكويت زيادة شحنات الديزل إلى أوروبا بخمسة أضعاف مقارنة بالعام الماضي إلى 2.5 مليون طن، أو ما يقرب من 50000 برميل يومياً، وفقاً لشخص مطلع على الأمر.
وقال المصدر إنها تسعى أيضاً لمضاعفة مبيعات وقود الطائرات إلى ما يقرب من 5 ملايين طن.
يواجه الاتحاد الأوروبي نقصاً محتملاً في الوقود بدءاً من 5 فبراير، وهو الموعد المحدد لحظر استيراد المنتجات النفطية المكررة من روسيا كعقوبة على غزوها أوكرانيا. قد ترتفع أسعار الديزل إلى 200 دولار للبرميل هذا الربع لأن الحظر قد يتسبب في نقص عالمي، وفقاً لـ"بنك أوف أميركا".
كان الاتحاد الأوروبي يستورد ما يقرب من 1.3 مليون برميل يومياً من المنتجات من روسيا في أواخر العام الماضي، وفقاً لتقديرات محللين من "جيه بي مورغان تشيس"، نحو نصفها كان من وقود الديزل.
أنفقت الكويت استثمارات بعشرات المليارات من الدولارات على تطوير وبناء مصافي جديدة في السنوات الأخيرة. تعد "مصفاة الزور" أهم استثماراتها وواحدة من أكبر مصافي النفط في العالم- مُصممة لمعالجة 615 ألف برميل من النفط الخام يومياً- وتم شحن أولى صادراتها من الديزل ووقود الطائرات في أواخر العام الماضي.
كشف المصدر إن خطط شركة البترول الوطنية الكويتية المملوكة للدولة تستثني وقود الطائرات من مبيعات السوق الفورية. وهذا يعني أن الكمية الفعلية التي يتم ارسالها إلى أوروبا قد تكون أعلى من 5 ملايين طن.
أوضح المصدر إن أول خطوط الزور الثلاثة، تعمل بثبات وتعالج أكثر من 205 آلاف برميل في اليوم. وأضاف إن الإنتاج بالخط الثاني من المقرر أن يبدأ بحلول منتصف فبراير، والثالث بحلول أبريل.
من المنتظر أن تصعد طاقة التكرير الإجمالية في الكويت إلى نحو 1.5 مليون برميل يومياً بمجرد تشغيل مصفاة الزور بكامل طاقتها.
ومن المتوقع أيضاً أن يعزز منتجو النفط الآخرون في الشرق الأوسط، مثل السعودية والإمارات، صادراتها من الوقود إلى أوروبا في 2023.
(كوفبك) الكويتية تنال امتيازا استكشافيا في النرويج بحصة 20%..
2023/01/19م -- كونا
أعلنت الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية (كوفبك) حصولها على الامتياز الاستكشافي (PL-1174S) من قبل وزارة البترول والطاقة النرويجية.
وقالت (كوفبك) في بيان صحفي اليوم الخميس إن حصتها من الامتياز الاستكشافي تبلغ 20% فيما تبلغ حصة الشركة المشغلة (Equinor) %60 وحصلت شركة (Petoro) على النسبة المتبقية والبالغة 20%.
وأضافت أنها حصلت على هذا الامتياز بعد جهود ناجحة بذلتها شركتها التابعة (كوفبك النرويج المحدودة) خلال جولة المزايدة على الامتيازات الاستكشافية.
ونقل البيان عن الرئيس التنفيذي لـ (كوفبك) محمد الحيمر قوله إن هذا الامتياز قد يسهم في دعم الإنتاج وإمكانيات حقول (سليبنر) النرويجية لافتا إلى أن برنامج العمل يمتد لأكثر من سبع سنوات خلال مراحل الاستكشاف.
وأضاف الحيمر أن برنامج العمل يتضمن معالجة البيانات الزلزالية ثلاثية الأبعاد خلال أول عامين من مرحلة الدراسة فيما يتم اتخاذ القرار ببدء عمليات الحفر أو الانسحاب من الامتياز في المرحلة التالية التي تبلغ مدتها سنتين والتي تشمل أيضا حفر بئر الالتزام.
يذكر أن الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية هي شركة تابعة لمؤسسة البترول الكويتية وتعمل في مجال استكشاف وتطوير وإنتاج النفط الخام والغاز الطبيعي خارج دولة الكويت.
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 1.28 دولار ليبلغ 86 دولارا في تداولات أمس..
2023/01/19م -- كونا
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي1.28 دولار ليبلغ 86 دولارا في تداولات أمس الأربعاء مقابل 84.72 دولار في تداولات أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت تسليم شهر مارس بنحو 94 سنتا لتصل إلى 84.98 دولارا للبرميل عند التسوية كما تراجع سعر خام غرب تكساس الأمريكي تسليم فبراير 70 سنتا ليبلغ80.16 دولارا للبرميل.
كشف تقرير حديث لــ (بنك بي ان بي باريبا) الفرنسي أن سعر النفط الذي يمثل نقطة التعادل المالي لميزانية الكويت للسنة المالية 2023-2024 والذي تظهر المراجعة انه يبلغ 88.4 دولاراً للبرميل الاعلى خليجياً.
وأشار البنك في تقريره إلى أن الإمارات وقطر الأقوى خليجياً لمواجهة تراجع أسعار النفط في عام 2023، ويمكن للدولتين الخليجيتين الحفاظ على فوائض مالية خارجية حتى مع انخفاض أسعار الخام.
أسعار التعادل
وزاد البنك: انه حتى مع انخفاض طفيف لأسعار النفط في 2023، إلا أن توقعاتنا الحالية للاسعار اعلى من اسعار التعادل في ميزانيات دول الخليج، وتبلغ اسعار التعادل في دول الخليج في السنة المالية 2023ـــ2024:
- الكويت عند 88.4 دولاراً للبرميل
- البحرين عند 86 دولاراً للبرميل
- السعودية عند 77.2 دولاراً للبرميل
- عمان عند 74.6 دولاراً للبرميل
- قطر عند 46.5 دولاراً للبرميل
- الإمارات عند 46.1 دولاراً للبرميل
فوائض تمويل قال الخبير الاقتصادي لمنطقة الشرق الاوسط في البنك محمد عبدالمجيد: بغض النظر عن قطر والامارات فإننا نقدر ان بقية ميزانيات دول الخليج ستحتاج إلى سعر نفط يقترب من 100 دولار للبرميل أو أكثر بقليل لتحقيق فوائض تمويل خارجية.
وأفاد بأن البنك يتوقع تراجع متوسط أسعار النفط إلى 96 دولاراً للبرميل في 2023، انخفاضاً من متوسط بـ103 دولارات للبرميل في 2022.
أوضاع مريحة
وأضاف: يمكن لكل من قطر والامارات الاحتفاظ بفوائض تمويل خارجية حتى بأسعار نفط منخفضة تصل الى 80 دولاراً للبرميل، لذلك نتوقع ان تبقى الاوضاع المالية للدولتين مريحة هذا العام، مقارنة باسعار حالية عند 87 دولاراً للبرميل.
ذكر التقرير أنه من بين الحكومات الخليجية ذات التصنيف الاستثماري فإن السعودية هي الأكثر حساسية لتغيرات أسعار النفط مقارنة مع قطر والإمارات، كما أن البحرين تعتبر أكثر عرضة من عمان لتقلبات أسعار النفط من بين الائتمانات الخليجية ذات العائد المرتفع.
تقلبات التوازن المالي
قال (بي ان بي باريبا) إن النفط يشكل المحرك الرئيس لتقلبات التوازن المالي لدول الخليج، وكل تغيير بمقدار 5 دولارات لسعر برميل النفط يحرِّك الميزان المالي لدول المنطقة بمقدار %1.2 من ناتجها المحلي الإجمالي.
العودة للتمويل والاستدانة
أشار البنك إلى أنه حتى لو انخفضت الاسعار تحت 80 دولاراً للبرميل، فإنه سيتعين على السعودية والكويت وعمان والبحرين العودة إلى متطلبات التمويل والاستدانة، ما يعني احتياجات اقتراض لتمويل فجواتها التمويلية وفجوات في حساباتها الجارية.
اقتصادات الخليج عند أقوى مراكز النمو منذ 30 عاماً
أكد بنك ستاندرد تشاردرد البريطاني أن زيادة جهود التنويع الاقتصادي والانتقال الى الطاقة النظيفة والاستقرار وضعت اقتصادات الخليج عند أقوى مراكز النمو منذ 30 عاماً.
وقال الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الاوسط وأفريقيا في البنك سونيل كوشال إنه لم يرى الوضع الاقتصادي في الخليج أقوى من ذلك سابقا. ولم يشهد التقاء عوامل ايجابية معا في نفس الوقت في المنطقة على الأقل في 30 عاماً الماضية.
5 عوامل إيجابية
أشار كوشال إلى أبرز العوامل الإيجابية في المنطقة والمتمثلة في ما يلي: 1- الاستقرار السياسي. 2- ارتفاع أسعار النفط. 3- تطوير رأس المال البشري. 4- التركيز على تنويع الاقتصاد. 5- التركيز على مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة.
تفاؤل حذر
وزاد: نحن متفائلون بحذر بشأن اقتصاد منطقة الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا ككل في 2023، وقد تكون هناك مساحات أكبر للنمو في الصين والهند وهي أسواق تقليدية للنفط الخليجي. كما أن أوروبا تنظر الى قطاع الطاقة الخليجي بعد خلافها مع روسيا بسبب الحرب على اوكرانيا.
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 2.49 دولار ليبلغ 83.51 دولاراً في تداولات أمس..
2023/01/20م -- كونا
انخفض سعر برميل النفط الكويتي 2.49 دولار ليبلغ 83.51 دولار في تداولات يوم أمس الخميس مقابل 86 دولارا في تداولات أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية تراجعت أسعار النفط بعد أن أظهرت بيانات زيادة كبيرة غير متوقعة في مخزونات الخام الأمريكية لألسبوع الثاني على التوالي مما زاد المخاوف من انخفاض الطلب على الوقود.
وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 73 سنتا إلى 84.25 دولار للبرميل كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 86 سنتا إلى 78.62 دولار للبرميل.
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي1.01 دولار ليبلغ 86.42 دولارا في تداولات أمس الجمعة مقابل 85.41 دولارا في تداولات اليوم السابق وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت81 سنتا ليبلغ 86.66 دولارا للبرميل في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي1.33 دولار ليبلغ 79.68 دولارا.
(نفط الكويت) تمنح عقداً بـ 153 مليون دولار لأعمال معالجة النفط من المتوقع أن تبدأ التعبئة لعقد التنظيف في فبراير..
منحت شركة نفط الكويت عقدا رئيسيا لتنظيف النفط إلى المقاول المحلي شركة الغانم الدولية للتجارة والمقاولات، وتبلغ قيمة العقد 153 مليون دولار، ومن المتوقع أن تبدأ التعبئة في فبراير، وفقا للمعلومات التي حصلت عليها أخدمة تتبع المشاريع الإقليمية (ميد بروجكتس).
ويغطي العقد منطقة تعرف باسم المنطقة B، ويشكل جزءا من المشروع الأكبر المعروف باسم جنوب الكويت للتنقيب والنقل والمعالجة 2 (SKETR-2)، وهو واحد من ثلاثة عقود تغطي ثلاث مناطق جغرافية مختلفة، منحتها شركة نفط الكويت كجزء من المشروع الأكبر.
ويشمل نطاق العقود الخاصة بالمناطق الثلاث معالجة حجم إجمالي قدره 8.5 ملايين متر مكعب من التربة الملوثة، ويعد كيرب (Kerp) أكبر مشروع معالجة بيئية في العالم، وقد أسسته لجنة التعويضات التابعة للأمم المتحدة، للسماح للكويت بمعالجة الأضرار البيئية الناتجة عن حرب الخليج 1990-1991.
ووفقا لمصادر في الصناعة: «تأتي أموال المشروع من الأمم المتحدة، ولا ينبغي أن تتأثر بضغوط الميزانية في شركات النفط المملوكة للدولة بالكويت، وتم تقديم العطاءات الخاصة بعقدي الإصلاح الكبيرين الآخرين، المكونين من خمس حزم منفصلة، في نهاية عام 2020، وتمت ترسية العقود عام 2021».
مؤسسة البترول الكويتية تعلن أسعار الغاز المسال لشهر فبراير المقبل..
2023/01/31م -- كونا
أعلنت مؤسسة البترول الكويتية اليوم الثلاثاء الأسعار الجديدة لغاز البترول المسال (البروبان) و(البيوتان) لشهر فبراير المقبل.
وقالت المؤسسة في بيان لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن الطن المتري الواحد من غاز (البروبان) سيباع ب 790دولارا أمريكيا خلال فبراير المقبل كما سيباع الطن المتري الواحد من غاز (البيوتان) ب 790دولارا.
ويستخدم غازا البترول المسال (البروبان) و(البيوتان) في صناعة البتروكيماويات إضافة إلى استخدامات أخرى كوقود الطبخ والتدفئة وغيرها من الاستخدامات.
وتتأثر أسعار الغاز المسال بأسعار النفط في الأسواق العالمية ارتفاعا وانخفاضا باعتبارها محددا رئيسيا لأسعار هذه المواد إضافة إلى تأثرها بقوى العرض والطلب في السوق وعوامل أخرى.
أسعار الغاز المسال خلال شهر (يناير) 2023:
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 1.77 دولار ليبلغ 84.65 دولاراً.
صادرات النفط الكويتي لليابان ترتفع بنسبة 19.4% في ديسمبر الماضي..
2023/01/31م -- كونا
أظهرت بيانات حكومية يابانية اليوم الثلاثاء أن صادرات الكويت من النفط الخام لليابان قفزت في ديسمبر الماضي بنسبة19.4% عن ديسمبر 2021 لتصل إلى 8.11 مليون برميل ما يعادل 262 ألف برميل يوميا في أول زيادة منذ أربعة أشهر.
وذكرت وكالة الموارد الطبيعية والطاقة اليابانية في تقرير أولي أن الكويت وهي ثالث مزود للنفط لليابان قدمت 8.8% من إجمالي واردات اليابان من النفط مقارنة 7.4% في نفس الشهر من العام الماضي.
وبلغت صادرات النفط الخام الكويتي لليابان 221 ألف برميل يوميا في العام الماضي بزيادة 5.9% عن عام 2021 مشكلة 8.1% من واردات اليابان من النفط.
وتعد اليابان ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم بعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية.
سعر برميل النفط الكويتي يرتفع 2.12 دولار ليبلغ 81.48 دولاراً
2023/02/08م -- كونا
ارتفع سعر برميل النفط الكويتي2.12 دولار ليبلغ 81.48 دولاراً في تداولات يوم أمس الثلاثاء مقابل 79.36 دولار في تداولات يوم أمس الأول وفقا للسعر المعلن من مؤسسة البترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 2.70 دولار ليبلغ 83.96 دولار للبرميل بينما ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.03 دولار لتبلغ 77.14 دولار.
4 دنانير كلفة إنتاج برميل النفط الكويتي..
بزيادة كبيرة بلغت نسبتها 22.6%، كشف مشروع ميزانية السنة المالية الجديدة عن ارتفاع تكاليف إنتاج النفط إلى 3.97 مليارات دينار، لتبلغ كلفة إنتاج برميل النفط الواحد إلى نحو 4 دنانير (13.1 دولاراً)، وذلك على الرغم من انخفاض حجم الإنتاج المتوقع بمقدار 100 ألف برميل يومياً من 2.7 مليون إلى 2.6 مليون برميل يومياً.
ووفق إحصائية حديثة، فقد بلغ إجمالي كلفة الإنتاج النفطي في الموازنة العامة نحو 25 مليار دينار خلال السنوات العشر الأخيرة، الأمر الذي يكشف تضخماً كبيراً في تكاليف الإنتاج خلال تلك الفترة بنسبة تصل إلى نحو %135.
ويأتي هذا الارتفاع في تكاليف الإنتاج في الوقت الذي تعاني فيه أسعار النفط من تقلبات حادة على وقع تطورات الأسواق والأحداث الجيوسياسة، بما جعل الفارق بين السعر التأشيري (متوسط الأسعار) وسعر التعادل في الميزانية العامة يصل إلى نحو 22 دولاراً للبرميل الواحد، مع العلم أن أسعار السوق الحالية تتراوح بين 75 و80 دولاراً للبرميل.
تحذير (المحاسبة)
زيادة كلفة إنتاج النفط الكويتي، الذي يعتبر المورد الأكبر في الميزانية، دفعت ديوان المحاسبة إلى الدعوة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات للحد من ارتفاع تكلفة إنتاج البرميل بمكامن استخراج النفط في ضوء نتائج الدراسات واللجان المشكلة في القطاع النفطي، تجنباً لانعكاس تلك الزيادة على تكلفة إنتاج البرميل.
لكن في المقابل، تشير الجهات النفطية إلى أن تكلفة إنتاج البرميل في الكويت تعتبر الأقل مقارنة بالدول المحيطة والشركات النفطية العالمية، حسبما أكدته الدراسات المختصة في هذا المجال، حيث تعرف تكلفة إنتاج البرميل النفطي بأنها التكلفة المتعلقة بعمليات التشغيل الخاصة بإنتاج البرميل النفطي.
ومن الأمثلة على ذلك، تكاليف تشغيل وإصلاح الآبار ورواتب الموظفين وتكلفة تشغيل وصيانة مراكز الإنتاج واستهلاك الأصول الرأسمالية وتكلفة العقود والمواد التشغيلية، إضافة إلى النمو والتوسع في أنشطة الاستكشاف والإنتاج من خلال الدخول في مجالات جديدة من حيث أنواع النفوط والغاز، كما أن تقادم عمر المنشآت يتطلب زيادة عمليات الصيانة للمحافظة على سلامتها، علاوة على تقادم بعض المكامن وارتفاع نسبة إنتاج المياه منها.
4 إجراءات
تعمل مؤسسة البترول على اتخاذ عدد من الإجراءات لضبط تكاليف إنتاج النفط والغاز من خلال مبادرات عدة تقوم بها، أبرزها:
- اعتماد تصاميم مختلفة وحديثة لحفر الآبار وتحفيزها، سعياً إلى زيادة إنتاجيتها وتقليل مدة وتكلفة حفرها.
- وضع أساليب عمل فعّالة لضمان التكامل والتنسيق.
- تحسين مؤشرات أداء لتحسين العمليات وترشيد المصروفات.
- تطبيق التكنولوجيا الحديثة التي تستهدف رفع كفاءة العمليات وترشيد المصروفات.
أسباب الزيادة
في ما يلي أبرز العوامل التي تزيد كلفة استخراج برميل النفط الكويتي:
- تقادم المكامن التقليدية يتطلب زيادة العمليات للمحافظة على إنتاجها كعمليات صيانة الآبار.
- ازدياد كميات المياه المنتجة، مما يتطلب بناء مرافق للتعامل معها، وتحسين المرافق الحالية.
- ازدياد الحاجة إلى القيام بمشاريع حقن المياه للحفاظ على ضغط المكامن النفطية.
- ازدياد الحاجة إلى تطبيق تكنولوجيا الرفع الصناعي، كتركيب المضخات الكهربائية الغاطسة في الآبار مع ازدياد كميات المياه المنتجة.
تطوير مكامن جديدة
في ما يلي أبرز الأسباب المرتبطة بتطوير مكامن جديدة أكثر صعوبة:
1 - تشغيل مرافق إنتاج الغاز الجوراسي والنفط الخفيف في شمال الكويت وصيانتها.
2 - صيانة الآبار الجوراسية العميقة الصعبة ذات الحرارة العالية والضغط العالي.
3 - ازدياد عملیات معالجة الغاز الحمضي مع زيادة إنتاج الغاز الجوراسي.
4 - البدء في عمليات إنتاج النفط الثقيل ذي التكلفة العالية.
