$ صفحة عزايز الأخبارية $ الجزء الثالث ❤️

[نواخذة الكويت]

نتائج اجتماع الجمعية العامة

ب ك تأمين

26 مارس, 2020 / 08:49 ص

 

[نواخذة الكويت]

مجلس الادارة يجتمع في 01/04/2020

اسمنت

26 مارس, 2020 / 11:43 ص

 

[نواخذة الكويت]

افصاح مكمل بشأن تحديث الاسطول البحري

مواشي

26 مارس, 2020 / 12:15 م

 

[نواخذة الكويت]

قيوين أ تعلن عن تقرير الحوكمة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2019

قيوين ا

26 مارس, 2020 / 12:15 م

ملاحظة // الخبر من 27 صفحة في موقع البورصة اعلانات السوق

 

[نواخذة الكويت]

إيضاح بشأن الإعلان السابق عن فتح باب الترشح لعضوية مجلس الإدارة

تجاري

26 مارس, 2020 / 12:51 م

 

[نواخذة الكويت]

الموافقة على تجديد حق شراء أو بيع أسهم الشركة

البيت

26 مارس, 2020 / 12:52 م

 

[نواخذة الكويت]

نتائج اجتماع الجمعية العامة

بترولية

26 مارس, 2020 / 12:54 م

 

[نواخذة الكويت]

الجمعية العامة تنعقد بتاريخ 15/04/2020

المتكاملة

26 مارس, 2020 / 01:41 م

 

[نواخذة الكويت]

مجلس الادارة يجتمع في 31/03/2020

العقارية

26 مارس, 2020 / 01:56 م

 

[نواخذة الكويت]

نتائج اجتماع مجلس الادارة

مراكز

26 مارس, 2020 / 02:20 م

 

[نواخذة الكويت]

نتائج اجتماع الجمعية العامة

الدولي

26 مارس, 2020 / 02:43 م

ملاحظة // الخبر من 10 صفحات في موقع البورصة اعلانات السوق

 

[نواخذة الكويت]

ثقافة إقتصادية

بلاك روك: صدمة كورونا لا تتشابه مع أزمة 2008

مباشر - سالي إسماعيل: هل ما يحدث في الأسواق العالمية مؤخراً إثر تفشي وباء "كورونا" عبارة عن تكرار لما حدث في الأزمة المالية عام 2008؟

تأتي الإجابة على لسان "مايك بايل" كبير استراتيجي الاستثمار العالمي لشركة "بلاك روك" خلال تحليل نشرته مدونة أكبر شركة لإدارة الأصول حول العالم، حيث يعتقد إن صدمة فيروس كورونا لا يفترض أن تثير أزمة على غرار ما حدث في عام 2008.

ومن المرجح أن يؤدي تفشي فيروس كورونا إلى صدمة اقتصادية حادة وعميقة، شبيهة بكارثة طبيعية واسعة النطاق.

وتشعر الأسواق بالقلق إزاء التأثير الاقتصادي، وهو ما يتضح من خلال التحركات التي تذكرنا بالأزمة المالية العالمية عام 2008، لكننا - بلاك روك - نعتقد أن الوضع الحالي مختلف.

ومن شأن إجراءات التباعد الاجتماعي لمكافحة تفشي الكورونا أن تقلص النشاط الاقتصادي بشكل كبير، لكن هذه الصدمة يفترض ألا تعرقل الاقتصاد العالمي بشكل جذري، بشرط أن تقدم السلطات استجابة صارمة وشاملة في السياسة المالية والنقدية.

إجمالي العوائد منذ قمة في أزمة 2008 و2020 - (المصدر: بلاك روك)

وتراجعت أسهم الأسواق المتقدمة بما يصل إلى 27 بالمائة منذ القمة المسجلة في شهر فبراير/شباط، لكنها قصلت الخسائر يوم الجمعة الماضي.

ويتشابه حجم هذه الموجة البيعية مع تلك المسجلة في أعقاب إفلاس بنك "ليمان براذرز" في عام 2008.

كما أن تقلبات الأسواق ارتفعت بشكل حاد، حيث قفز مؤشر "في.آي.إكس" لرصد التقلبات في سوق الأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوياته منذ الأزمة المالية العالمية.

وشهدنا كذلك تقلبات حادة في أسواق الدخل الثابت، حيث تتراجع عوائد سندات الخزانة الأمريكية إلى مستوياته قياسية متدنية أولاً ومن ثم تغلق عند مستويات مرتفعة في الأسبوع ذاته.

وسجلت أسعار النفط أيضاً في الأسبوع الماضي أكبر هبوط يومي منذ حرب الخليج وسط صراع بين أوبك وروسيا أدى إلى عدم اتخاذ قرار فيما يتعلق بخفض إمدادات الخام.

ما الذي سيتطلبه الأمر من أجل تحقيق الاستقرار في الأسواق؟، نعتقد أن استجابة صارمة واستباقية ومنسقة في السياسة تُعد بمثابة أمراً رئيسياً.

ويشمل ذلك إجراءات صحية قوية للحد من تفشي الوباء بالإضافة إلى التيسير المالي والنقدي المنسق لمنع حدوث اضطرابات في تدفقات الدخل - وخاصةً للأسر والشركات الصغيرة - والتي قد تسبب أضراراً اقتصادية دائمة.

ويعتبر تطور والانتشار العالمي لاندلاع فيروس كورونا أمر غير مؤكد بشدة.

وما نعرفه: إجراءات الاحتواء والتباعد الاجتماعي ستؤدي بطريقة آلية إلى توقف النشاط الاقتصادي كما حدث في الصين وإيطاليا.

ويوجد حوافز قوية لاتخاذ إجراءات كهذه بشكل استباقي من أجل إبطاء وتيرة نمو العدوى بالكورونا، حيث التحقت فرنسا وإسبانيا بإيطاليا في عطلة نهاية الأسبوع في فرض إجراءات إغلاق صارمة.

ومن المرجح أن يكون التأثير على النشاط الاقتصادي حاداً وعميقاً.

ومع ذلك، نعتقد أنه كلما زادت حدة التدابير التي يتم اتخاذها كلما كانت الضربة الاقتصادية أكثر عمقاً على المدى القريب، ولكنها ستزيد الثقة حيال التعافي بعد إلغاء هذه الإجراءات.

ونرى أن الصدمة تشبه كارثة طبيعية واسعة النطاق أدت إلى تعطل النشاط بشدة لنحو فصل أو فصلين ولكنها تؤدي في نهاية المطاف إلى تعافي اقتصادي حاد.

الفرضية الرئيسية الكامنة في هذه الرؤية

ويعمل صناع السياسة على تحقيق الاستقرار الاقتصادي والحيلولة دون أزمات طاحنة تتعلق بالتدفقات النقدية من شأنها أن تؤدي إلى ضغوط مالية وتدفع الاقتصاد إلى الدخول في أزمة مالية.

وقام بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الأحد الماضي بخفض معدلات الفائدة إلى مستوى قريب من الصفر، كما أعلن حزمة شراء سندات بقيمة تصل إلى 700 مليار دولار وغيرها من الإجراءات لضمان الأداء المناسب للأسواق.

كما وضع الفيدرالي ترتيبات مع بنوك مركزية أخرى من أجل إتاحة التمويل بالدولار الأمريكي.

وفي وقت سابق أعلن البيت الأبيض تمويل كوارث في حين من المقرر أن يقوم الكونجرس الأمريكي بتمرير مشروع قانون لتغطية الرعاية الصحية والإجازة مدفوعة الأجر لبعض العمال.

ويمكن تحقيق استجابة مالية أكبر في ظل الاعتراف المتزايد من جانب الكونجرس بأن هذا الأمر ضروري.

وقدمت المملكة المتحدة في الأسبوع الماضي مجموعة منسقة من التدابير تشمل خفض بنك إنجلترا معدل الفائدة وإعلان موازنة تشمل تخفيف الأعباء للقطاعات المتضررة.

ويُعد ذلك، وخطوات مشابهة من جانب كندا في الأسبوع المنصرم، بمثابة نوع من الإجراءات المالية والنقدية المنسقة التي تم الإشارة إلى أهميتها للتعامل مع الاتجاه الهبوطي القادم في الاقتصاد.

وقدم البنك المركزي الأوروبي تيسيراً فعلياً للنظام المصرفي في قلب تمويل اقتصاد منطقة اليورو، كما أشارت العديد من الدول الأوروبية إلى أنها ستقوم بتيسير السياسة المالية بشكل كبير.

ومع ذلك، لم تجسد خطوة المركزي الأوروبي حزمة "القيام بكل ما يتطلبه الأمر" التي توقعتها الأسواق، كما أن عوائد السندات لبعض الدول قد شهدت قفزة مفاجئة.

مختصر القول

خفضت "بلاك روك" موقفها بشأن الأصول المحفوفة بالمخاطر إلى "وزن المؤشر" بسبب حالات عدم اليقين الفعلية المرتبطة بتفشي الوباء وتأثيره بما في ذلك مدى فعالية إجراءات الصحة العامة والمدة التي سوف يستمر فيها خطر الفيروس.

كما أن الانخفاضات الكبيرة التي شهدتها عوائد السندات أدت إلى تقلص الدعم الذي توفره السندات الحكومية لتعويض الموجات البيعية الناجمة عن الأصول الخطرة، مما يقلل من مزايا تنويع المحافظ الاستثمارية.

ولا تزال أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم تفضل حيازة سندات الخزانة الأمريكية عن نظرائها من السندات ذات العوائد المنخفضة لدعم المحفظة الاستثمارية.

 

[نواخذة الكويت]

تفاصيل جلسة اليوم الخميس

بورصة الكويت تعاود الهبوط بجلسة الخميس.. والسيولة تتراجع 40.4%

الكويت - مباشر: أنهت المؤشرات الكويتية جلسة يوم الخميس على تراجع بعد صعود استمر في الجلستين الماضيتين، حيث هبط المؤشر العام اليوم 0.91 بالمائة، وانخفض السوق الأول 1.14 بالمائة، وتراجع المؤشران "رئيسي 50" والرئيسي بنسبة 0.21 بالمائة و0.32 بالمائة على الترتيب.

وتقلصت سيولة البورصة الكويتية اليوم بنسبة 40.4 بالمائة لتصل إلى 33.32 مليون دينار مقابل 55.92 مليون دينار بالأمس، كما انخفضت أحجام التداول بنحو 43 بالمائة إلى 141.72 مليون سهم مقابل 248.51 مليون سهم بجلسة الأربعاء.

وسجلت مؤشرات 6 قطاعات انخفاضاً اليوم بصدارة الاتصالات الذي تراجع بنحو 2 بالمائة، بينما ارتفعت مؤشرات 4 قطاعات أخرى يتصدرها الخدمات الاستهلاكية بنمو نسبته 1.5 بالمائة.

وجاء سهم "استهلاكية" على رأس القائمة الحمراء للأسهم المدرجة بانخفاض قدره 19.1 بالمائة، فيما تصدر سهم "معادن" القائمة الخضراء مرتفعاً بنحو 10 بالمائة.

وتصدر سهم "بيتك" نشاط التداولات على كافة المستويات بكميات بلغت 14.33 مليون سهم جاءت بتنفيذ 1189 صفقة حققت سيولة بقيمة 9.38 مليون دينار، ليُنهي السهم التعاملات متراجعاً 0.76 بالمائة عند سعر 653 فلساً.

 

[نواخذة الكويت]

تفاصيل جلسات الإسبوع

بورصة الكويت تُسجل أول صعود أسبوعي خلال شهرين

مباشر - محمد فاروق: أنهت المؤشرات الكويتية تعاملات الأسبوع مرتفعة بشكل جماعي للمرة الأولى خلال شهرين تقريباً، وسط تقلص نشاط التداول؛ نظراً لاقتصار الأسبوع الحالي على 4 جلسات فقط حيث شهدت البورصة عطلة رسمية يوم الأحد الماضي بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج.

وسجل مؤشر السوق الأول أعلى معدل نمو أسبوعي بين المؤشرات الكويتية بنحو 7.73 بالمائة عند مستوى 5281.2 نقطة بمكاسب بلغت 378.78 نقطة، مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 4902.42 نقطة.

كما ارتفع المؤشر الجديد، رئيسي 50، بنحو 3.27 بالمائة عند مستوى 4104.11 نقطة رابحاً 129.81 نقطة مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند مستوى 3974.3 نقطة.

وارتفع مؤشر السوق الرئيسي خلال الأسبوع بنسبة 2.74 بالمائة عند مستوى 4142.38 نقطة مقارنة بإقفال الأسبوع الماضي عند 4031.72 نقطة، بمكاسب بلغت 110.66 نقطة.

وبالمحصلة، صعد المؤشر العام للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 6.28 بالمائة عند مستوى 4897.43 نقطة رابحاً نحو 289.36 نقطة مقارنة بإقفاله في الأسبوع الماضي عند 4608.07 نقطة.

سيولة البورصة الأسبوعية تتراجع 25 بالمائة

وعلى مستوى الأسبوع بالكامل، هبطت السيولة بالسوق 24.9 بالمائة لتصل إلى 204.25 مليون دينار مقارنة مع 271.86 مليون دينار في الأسبوع السابق.

كما انخفضت أحجام التداول الأسبوعية 22.1 بالمائة لتصل إلى 815.59 مليون سهم مقابل 1.05 مليار سهم في الأسبوع الماضي.

وبلغ عدد الصفقات الإجمالية خلال الأسبوع 51.05 ألف صفقة مقارنة مع 65.66 ألف صفقة في الأسبوع السابق، بتراجع نسبته 22.3 بالمائة.

مكاسب سوقية للبورصة خلال أسبوع بقيمة 1.65 مليار دينار

بنهاية الأسبوع، بلغت القيمة السوقية للبورصة الكويتية 27.905 مليار دينار (88.94 مليار دولار)، مقارنة مع 26.259 مليار دينار (83.7 مليار دولار) في الأسبوع الماضي.

وبلغت المكاسب السوقية للبورصة الكويتية خلال الأسبوع 1.646 مليار دينار (5.25 مليار دولار)، شكلت نمواً أسبوعياً بنسبة 6.3 بالمائة.

على الصعيد السنوي، تراجعت القيمة السوقية للبورصة 21.7 بالمائة، بخسارة تُقدر بحوالي 7.732 مليار دينار (24.64 مليار دولار)، حيث بلغت تلك القيمة في نهاية العام الماضي 35.637 مليار دينار (113.59 مليار دولار).

 

[نواخذة الكويت]

الجديد من أخبار اليوم ص 398 إلى 400

سلام

 

[نواخذة الكويت]

السلام عليكم

على بركة الله نبدأ أخبار اليوم بالحجر المنزلي

 

[نواخذة الكويت]

رئيس صندوق الاستثمار الروسي: من الممكن التوصل لاتفاق مشترك لتحقيق توازن سوق النفط في حال زيادة عدد دول "أوبك +"

2020/03/27 أرقام

صرح رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي "كيريل ديميترييف" أنه في حال زاد عدد الدول المشتركة في مجموعة "أوبك" وحلفائها، فمن الممكن التوصل لاتفاق مشترك بهدف تحقيق التوازن في السوق، وذلك خلال مقابلة عبر الجوال مع وكالة "رويترز".

وأشار إلى الحاجة لقرارات مشتركة من الدول لإصلاح الاقتصاد العالمي، وأنه من الممكن أن تكون تلك القرارات ضمن اتفاق مجموعة "أوبك +".

وأوضح "ديميترييف" أنه على اتصال مع السعودية وعدد من الدول الأخرى، لكنه لم يذكر الدول التي يجب أو من المحتمل أن تنضم إلى اتفاق جديد لـ "أوبك +".

 

[نواخذة الكويت]

نائب وزير الطاقة الروسي: "أوبك" وحلفاؤها لا يزالون على اتصال

2020/03/27 أرقام

توقع نائب وزير الطاقة الروسي "بافيل سوروكين" انخفاض إنتاج النفط في الولايات المتحدة 1.5 مليون برميل يوميًا هذا العام، مع تراوح أسعار النفط بين 30 إلى 35 دولارًا للبرميل، وفقًا لما ذكرته وكالة "إنترفاكس".

 

[نواخذة الكويت]

إصابة رئيس الوزراء البريطاني "بوريس جونسون" بفيروس "كورونا"

2020/03/27 أرقام

أعلنت المملكة المتحدة إصابة رئيس الوزراء البريطاني "بوريس جونسون" بفيروس "كوفيد-19"، مع ظهور نتائج فحوصاته إيجابية بعدما عانى من أعراض خفيفة.

ومن المقرر أن يعزل "جونسون" نفسه في "داونينج ستريت"، وسيواصل قيادة الحكومة للتصدي للفيروس.

وفي تغريدة على "تويتر" قال "جونسون": على مدار الأربع وعشرين ساعة الماضية، ظهرت لدي أعراض خفيفة وجاءت نتيجة اختبار إصابتي بالفيروس إيجابية، أعزل نفسي ذاتيًا حاليًا، وسأستمر في قيادة مكافحة الحكومة للفيروس.

وكان "جونسون" قد نوه في خطاب لأفراد الشعب البريطاني في وقت سابق هذا الشهر بأن عليهم الاستعداد لفقد أحبائهم في إشارة إلى تفشي واسع منتظر للفيروس.

 

[نواخذة الكويت]

اليابان: الاقتصاد في وضع خطير بسبب كورونا

مباشر: خفضت الحكومة اليابانية تقييمها للاقتصاد بسبب آثار وباء "كوفيد-19"، مشيرةً إلى أنه في وضع خطير.

وقال مكتب مجلس الوزراء الياباني في تقريره الشهري، الصادر اليوم الخميس، إن اقتصاد اليابان في وضع خطير ومحبط للغاية بسبب تفشي الفيروس.

كما أزالت الحكومة رؤيتها بأن الاقتصاد يتعافى أو يتجه نحو التعافي للمرة الأولى منذ عام 2013.