دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
شركة الأولى للتسويق المحلي للوقود ( أولى وقود )
- بادئ الموضوع بديع الزمان
- تاريخ البدء
- الحالة
_عبدالعزيز_
موقوف
- التسجيل
- 25 فبراير 2007
- المشاركات
- 357
يعطيك العافيه اخوى ولكن ممكن شنو معناه التحليل شنو يقول التحليل عنها زين والا شين ؟؟
zeiss
عضو محترف
- التسجيل
- 21 نوفمبر 2005
- المشاركات
- 330
الخط الصفراء اللي فوق مقاومه ونتمنى انه يكسرها حتى يتذبذب فوقها
والخط الاحمر الدعم الحالي لسهم اذا كسرها راح تشوف الرقام السابقه
والخط الاصفر اللي تحت هو الدعم الثاني والاقوي من الخط الاحمر
الدعم تحت السعر والمقاومه فوق السعر اتمنى وضح الصوره
Nasser pwc
عضو نشط
_عبدالعزيز_
موقوف
- التسجيل
- 25 فبراير 2007
- المشاركات
- 357
مشكور اخوى وجزاك الله الف خير على توظيح الصوره والتحليل
" قاصد خير "
عضو نشط
- التسجيل
- 24 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 1,614
بارك الله فيك ياالغالي ..
Nasser pwc
عضو نشط
للرفع
_عبدالعزيز_
موقوف
- التسجيل
- 25 فبراير 2007
- المشاركات
- 357
بدون امر عليك اشرحلي للرفع يعني شنو يرفعون الموظوع وين وليش يقولون للرفع ابي شرح واظح علشان افهم وماقصرت ومشكور
bufahad
عضو نشط
- التسجيل
- 22 أبريل 2004
- المشاركات
- 403
سعود البابطين: أرباح الأولى للوقود في 2006 أقل من طموحاتنا والقادم أفضل بكثير مع اكتمال التوسع والتطوير والخدمات الأخرى
توقع رئيس مجلس ادارة الشركة الاولى للتسويق المحلي للوقود سعود عبدالعزيز سعود البابطين ان تشهد الشركة تحسنا واضحا في ادائها المالي والتشغيلي خلال الفترة المقبلة خصوصا اذا ما استكملت مشروعات التوسع والتطوير واضافة بقية الخدمات.
وقال البابطين في لقاء خاص مع «الوطن» «إن ارباح العام 2006 رغم انها اقل كثيرا من طموحاتنا الا ان القادم افضل بكثير عندما تكتمل بقية مشروعات التطوير والتوسع " مشيرا الى ان سعر السهم جيد بالنظر الى مستقبل الشركة الواعد ومرتفع مقارنة مع ربحيتها الحالية.
وفند البابطين في حواره العديد من المزاعم التي راجت حول الشركة في الفترة الماضية وشدد على ان الشركة لم تحصل على اراضي تنفيع من الحكومة وانما دفعت 28 مليون دينار بل ان الحكومة ضاعفت حقوق الانتفاع للمتر على الشركة بنسبة وصلت الى 10 اضعاف.
وارجع البابطين الاغلاق المتكرر للمحطات الى عمليات التطوير والصيانة الدورية وليس لنفاد الوقود بسبب تصديره للعراق مشيرا الى الدور الرقابي الذي تقوم به شركة البترول الوطنية في هذا السياق.
وبرر البابطين عدم قيام الشركة بتوزيع ارباح عن العام 2006» وذلك لمواكبة التزاماتنا المالية المتوقعة نتيجة مشروعات التوسع والتطوير مطالبا مؤسسة البترول الكويتية بعدم التخلي عن دعم «الاولى» لانها المالك الاكبر.
واعترف البابطين بأن التغيير في الشركة بعد خصخصتها لازال بسيطا الا انه ارجع ذلك الى معاناة الشركة المستمرة من البيروقواطية في مختلف الجهات الحكومية وضرب مثالا بأن تحويل العقود في املاك الدولة من البترول الوطنية الى الشركة استغرق حوالي العام مشيرا الى ان تطوير المحطات والتوسع في الخدمات ومنها الاسواق المركزية السريعة في انتظار الموافقات وقال «لازلنا في نقاش مع البلدية منذ اشهر بشأن مساحات الاسواق» واضاف «المرسوم الاميري يسمح لنا بالاستئجار والشراء للمحطات والواقع غير.وتساءل اين الجهة الرقابية على المحطات التي نص عليها عقدنا مع الحكومة؟».
وكشف البابطين عن ان مجلس ادارة الشركة اعتمد التصاميم النهائية للمحطات واستبدال الشعار المؤقت متوقعا انجاز اول محطة منتصف العام الجاري وفيما يتعلق بالاسواق المركزية السريعة اشار الى ان الشركة تدرس بديلين الاول الاستعانة باسم عالمي بنظام الامتياز لاسواق المحطات، والثاني انشاء شركة مملوكة بالكامل وطرحها للاكتتاب لمساهمي الشركة.
واوضح البابطين ان الشركة تدرس ايضا التوسع المحلي ثم الخارجي وانشاء محافظ للاستثمار في مجال الطاقة... وفيما يلي تفاصيل اللقاء:
¼ ما هي اخر التطورات في الشركة الاولى للتسويق المحلي للوقود؟
- من ناحية الاداء التشغيلي لعام 2006 كان جيدا حيث تم تحقيق ارباح ممتازة اكثر من 15 فلسا للسهم من بيع المنتجات النفطية وبعض مصادر الدخل البسيط لكن لازال لدينا الكثير من الافكار مثل تطوير المحطات والتوسع في تقديم الخدمات ولكن للاسف نحن مقيدون وعانينا ولازلنا نعاني معاناة كبيرة ويمكن التماس العذر للجهات الحكومية المختصة باعتبارها تجربة جديدة بالنسبة لهم ونحن اصبحنا في الواجهة كشركة الاولى للوقود، وكما لا يخفى عليكم ان مجرد تمويل عقود املاك الدولة من شركة البترول الوطنية الى الاولى للوقود استغرقت اكثر من عام ولم تكن هناك جهة حكومية أو معاملات إلا شركتنا قد تجولت في اروقتها والان لدينا مشكلة يمكن تسميتها عرقلة حول الانشطة التي من المفترض خلال هذا الوقت ان نقدم خدمة للمستهلك من ضمنها خدمات الاسواق المركزية السريعة وانشطة السيارات التي حتى هذه اللحظة لم يصدر قرار بخصوص هذا الموضوع.
¼ ما هو الحل في هذه الحالة؟
- من ضمن عقد البيع الذي تم بين مؤسسة البترول والاولى للوقود تم الاتفاق على انشاء جهة رقابية من شركة البترول الوطنية بحيث تقوم برقابة واداء المحطات وتسهيل العلاقات مع الحكومة، فعلى سبيل المثال هناك نقص حاد في عدد محطات البنزين وهذه ضمن دراسات عالمية واليوم الكويت تملك بحدود 125 محطة وحسب اخر دراسة فهي تحتاج اكثر من 200 محطة، فنجد الاولى للوقود اليوم حسب الاجراءات المتبعة لا نستطيع ان نتقدم بشكل مباشر لطلب تخصيص محطات وقود وكذلك لا نستطيع الاستئجار، مع العلم ان المرسوم الاميري يسمح بالاستئجار والشراء ولكن المشكلة هي اين الاجراءات المتبعة في ذلك مثل المواصفات الخاصة للمحطات من حيث المكان واختيار المواقع فهذه من مهام البترول الوطنية ان تقوم بها، واحب ان اشير إلى وجود جهة رقابية متخصصة في دعم ورقابة اعمال محطات الوقود من قبل البترول الوطنية واجب وضرورة لانها ستكون مساعدة وداعمة مع العلم انها موجودة ضمن العقد ولكن لم تنشأ.
واليوم كثير من الناس تتساءل وتقول ان التخصيص تم ولكن ما الذي تغير مجرد شعار وأشياء بسيطة جدا وهذا ضمن امكاناتنا غير ذلك لا نستطيع بسبب العرقلة.
¼ بالنسبة للأراضي لم تبنوا أي محطات فقط تغير شعارات المحطات؟
- السبب اذا كنت تريد ان تقوم بعمل مثل تقديم أنشطة الى الآن لم يوافق عليها من قبل البلدية هناك طروحات عدة ويمكن القول ان في بال الشركة شيئا معينا والبلدية لديها تصورات أخرى مثل الأسواق المركزية نجد الاخوان في وزارة البلدية اقترحوا ان يكون هناك عدد أمتار محددة لهذه الخدمة والشركة أجابت ان المبدأ غير صحيح لأن المحطات لدى الشركة متفاوتة القياسات وقدمنا اقتراحا بأن تكون نسبة وتناسب حتى تكون العملية مقبولة وهذا لا زال مدار بحث مع البلدية.
¼ منذ متى تتفاوضون على هذه المشكلة؟
- منذ أشهر كثيرة.
¼ يشاع ان الأراضي التي تم اعطاؤها للأولى للوقود تنفيع وهو ما يثار في مجلس الأمة؟
- هذا غير صحيح، وهناك لبس من قبل بعض الاخوان في المجلس، خصوصا ان الأراضي التي تحولت الى الأولى للوقود تم شراؤها من البترول الوطنية بقيمة 28 مليون دينار. وكذلك بعدما آل حق الانتفاع للأولى للوقود تمت زيادة الاسعار على شركة الأولى حيث كانت في السابق 3 دنانير أصبحت الآن 6 دنانير أي الضعف وبالنسبة للأنشطة التجارية للأسواق المركزية أكثر من 30 دينارا أي انها عشرة أضعاف ما كان يدفع في السابق.
¼ هل صحيح ان محطات الأولى للوقود تغلق مبكرا لنفاد كميات الوقود بسبب تصديره الى العراق؟
- هذا غير صحيح وبالنسبة لاغلاق بعض المحطات بين فترة وأخرى لأسباب فنية بحتة وليس عدم وجود منتجات نفطية وكما هو معروف خلال الفترة الماضية تم تغيير البرامج الخاصة بالحاسب الآلي وتم تطبيق برامج جديدة تستوعب الخدمات المقدمة في المستقبل وربط المبيعات سواء نفطية أو سوق مركزي أو خدمات سيارات تكون تحت نظام آلي واحد وهذا النظام يطبق للمرة الأولى مما جعله يتعرض لبعض الخلل الفني والتي نحاول نحن بدورنا ان نتلافاها ونصححها حتى تكون جاهزة للتطبيق ولهذا السبب يكون النظام الآلي متوقفا وهو ما يجعلنا نغلق المحطة لفترة معينة لاعطاء الفنيين المجال لاصلاحها والآن تم الانتهاء منها وأصبحت شبه معدومة. اما ما يتردد عن مبيعات خارج الكويت فهذا كلام مردود عليه حيث الكميات التي تباع الى الخارج يجب ان تكون كميات كبيرة بحجم أساطيل من الصهاريج للنقل وهو ليس بخفي عن الناس وبالوقت نفسه هناك آلية وضعت بين البترول الوطنية والشركة الأولى التي تختص بتزويد كميات للشركات لديها التزامات كثيرة وهناك بطاقة تزويد صادرة من شركة البترول الوطنية يجب ان تعبأ ويأخذ عليها موافقة البترول الوطنية بالختم، بالاضافة الى وجود كشف واضح بين الشر كة والبترول الوطنية بالكميات التي تباع بالسوق المحلي، خصوصا ان هناك كشوف حسابات دورية بالكميات والأسعار.
¼ ما الانجازات التي قامت بها الشركة منذ تأسيسها الى الآن؟
- نحن قمنا بإنجاز الشعار المؤقت وشكل المحطة حيث قمنا بعمل نموذج كامل للمحطة والألوان في أحد المصانع المتخصصة وبشكلها النهائي وتم اخذ الموافقة من قبل مجلس ادارة الشركة.
ولكن نرجع ونؤكد ان هناك اجراءات روتينية هي التي اخرت البت في عمل محطاتنا والمتوقع ان تنجز اول محطة في منتصف عام 2007 والتي سيكون موقعها قريبا من المدينة ونبدأ بعد ذلك ببناء المحطات الجديدة التي تم تخصيصها.
¼ توقعاتكم لاداء شركتكم المالي والتشغيلي خلال عام 2007؟
ـ الاداء كان جيدا حيث تجاوزت 3.6 ملايين دينار وربحية السهم اكثر من 12 فلسا وهذا اقل بكثير من طموحتنا لان طموح الشركة اكبر رغم وجود الصعوبات والعراقيل نعتقد انها نتيجة ايجابية تعطي نوعا من الامل بان القادم افضل بكثير خصوصا عندما تكتمل جميع الخدمات.
¼ كيف سيتم طرح السوق المركزي بالنسبة للشركة؟
ـ هناك رأيان الاول بان الشركة تتحالف مع احد الاسماء العالمية من خلال نظام الامتياز وهناك اسماء عالمية كبيرة تقدم خدمات مركزية لمحطات الوقود في امريكا واوروبا.
اما الرأي الثاني فهو الاتفاق مع احدى الشركات المحلية التي تقدم هذه الخدمة وحاليا نحن ندرس مع مجلس الادارة الآن انشاء شركة مملوكة بالكامل للاولى للوقود والتي ستكون متخصصة بتوفير الخدمات اللازمة سواء من خلال محطات لخدمة المستهلك او من خلال عمليات خدمة متطلبات الاولى للوقود من انشطة النقل والصيانة والتشغيل ونحن نفكر ان نكون مستقلين بشكل كامل بهذه الخدمات.
من خلال شركة خدمات مملوكة لشركة وهذه الشركة ستطرح للاكتتاب على مساهمين الاولى للوقود.
¼ هل لدى الشركة نوايا للتوسع في المحطات التي تديرونها؟
ـ بلاشك الاولوية للتوسع محليا بقدر المستطاع وبحسب ماهو متاح ونرجع بالقول ان هناك نقصا حادا في توفير هذه الخدمة للمستهلك وبعد ذلك ما في شك النظر الى اسواق خارجية للتوسع سواء اقليمية او عربية.
¼ ماهي ابرز مساهمات الشركة سواء الاستثمار بالمحافظ او مشاركات؟
ـ من ضمن اعمال الجمعية العمومية المنعقدة اليوم هو موضوع اخذ الموافقة من خلال الجمعية العمومية غير العادية لاستثمار فوائض الاموال وبعد حصول الموافقة سيكون تفكير في انشاء محافظ استثمارية ستكون غالبا متخصصة في مجال قريب بنشاطنا العام واستثمارات الطاقة والصناعة اي لن نكون بعيدين عن نشاط الطاقة.
¼ كيف تنظرون الى سعر سهمكم في السوق وماهو السعر العادل له من وجهة نظركم؟
ـ اذا لاحظتم سعر السهم ومؤشر السعر مقابل العائد المضاعف فهو عال جدا يتجاوز 30 مرة ولكن إذا نظرنا نظرة واقعية لمستقبل الشركة الواعد طويل الامد اعتقد بأن السعر جيد.
¼ حققت الشركة ربحية بلغت 3.6 ملايين دينار ومجلس الادارة اوصى بعدم توزيع الارباح فما الهدف من ذلك؟
ـ يرجع السبب إلى الالتزامات المالية التي ستكون الاولى للوقود ملتزمة فيها للفترة المقبلة بما يخص انشاء محطات جديدة وتطوير المحطات الحالية وهذا يحتاج الى استثمار كبير ولكن الشيء الجيد ان هذه الاستثمارات سوف تغطى خلال سنوات قليلة جدا وستغطي نفسها بالكامل.
¼ كلمة اخيرة من قبلكم؟
ـ نطالب البترول الوطنية بعدم التخلي عن دعم الشركة خصوصا وانها المالك الاكبر.
الشركة في سطور
أغراض الشركة
تملك وحيازة وإنشاء واستئجار وتشغيل وصيانة محطات الوقود، انشاء وتطوير وتشغيل وصيانة مراكز خدمة العملاء بتلك المحطات وتقدم الشركة فيه هذه المراكز كافة الخدمات للسيارات والمعدات بما في ذلك تغيير الزيوت وغسيل السيارات وخدمات ورش الصيانة والتصليح والفحص الفني للمركبات وتقديم خدمات النقل والتجارة في المنتجات البترولية بالشراء أو البيع بالجملة والتجزئة، شراء واستئجار وتملك وبيع الأراضي العقارية في المواقع المختلفة بهدف تحقيق أغراض الشركة المذكورة اعلاه.
رأس المال المصرح به 30 مليون دينار
رأس المال المدفوع 29.972.654 ديناراً
عدد الأسهم المصدرة 299.726.545 سهماً
عدد أسهم الخزينة: لا يوجد مجلس الإدارة
رئيس مجلس الادارة سعود عبدالعزيز سعود البابطين
نائب الرئيس مهدي محمود حاجي حيدر
العضو المنتدب عبدالهادي عبدالله حاجية بوصخر وكل من مهند محمد عبدالمحسن الخرافي وأحمد عبدالعزيز أحمد الغنام ومحمد عقاب محمد الخطيب، ومشاري أحمد عبدالله العبيد، وأحمد إبراهيم عبدالرحمن العصفور، وإبراهيم أحمد نايف الخليفي أعضاء في المجلس.
وأكبر المساهمين مؤسسة البترول الكويتية بنسبة %24 من رأس المال.
تاريخ النشر: السبت 28/4/2007
وقال البابطين في لقاء خاص مع «الوطن» «إن ارباح العام 2006 رغم انها اقل كثيرا من طموحاتنا الا ان القادم افضل بكثير عندما تكتمل بقية مشروعات التطوير والتوسع " مشيرا الى ان سعر السهم جيد بالنظر الى مستقبل الشركة الواعد ومرتفع مقارنة مع ربحيتها الحالية.
وفند البابطين في حواره العديد من المزاعم التي راجت حول الشركة في الفترة الماضية وشدد على ان الشركة لم تحصل على اراضي تنفيع من الحكومة وانما دفعت 28 مليون دينار بل ان الحكومة ضاعفت حقوق الانتفاع للمتر على الشركة بنسبة وصلت الى 10 اضعاف.
وارجع البابطين الاغلاق المتكرر للمحطات الى عمليات التطوير والصيانة الدورية وليس لنفاد الوقود بسبب تصديره للعراق مشيرا الى الدور الرقابي الذي تقوم به شركة البترول الوطنية في هذا السياق.
وبرر البابطين عدم قيام الشركة بتوزيع ارباح عن العام 2006» وذلك لمواكبة التزاماتنا المالية المتوقعة نتيجة مشروعات التوسع والتطوير مطالبا مؤسسة البترول الكويتية بعدم التخلي عن دعم «الاولى» لانها المالك الاكبر.
واعترف البابطين بأن التغيير في الشركة بعد خصخصتها لازال بسيطا الا انه ارجع ذلك الى معاناة الشركة المستمرة من البيروقواطية في مختلف الجهات الحكومية وضرب مثالا بأن تحويل العقود في املاك الدولة من البترول الوطنية الى الشركة استغرق حوالي العام مشيرا الى ان تطوير المحطات والتوسع في الخدمات ومنها الاسواق المركزية السريعة في انتظار الموافقات وقال «لازلنا في نقاش مع البلدية منذ اشهر بشأن مساحات الاسواق» واضاف «المرسوم الاميري يسمح لنا بالاستئجار والشراء للمحطات والواقع غير.وتساءل اين الجهة الرقابية على المحطات التي نص عليها عقدنا مع الحكومة؟».
وكشف البابطين عن ان مجلس ادارة الشركة اعتمد التصاميم النهائية للمحطات واستبدال الشعار المؤقت متوقعا انجاز اول محطة منتصف العام الجاري وفيما يتعلق بالاسواق المركزية السريعة اشار الى ان الشركة تدرس بديلين الاول الاستعانة باسم عالمي بنظام الامتياز لاسواق المحطات، والثاني انشاء شركة مملوكة بالكامل وطرحها للاكتتاب لمساهمي الشركة.
واوضح البابطين ان الشركة تدرس ايضا التوسع المحلي ثم الخارجي وانشاء محافظ للاستثمار في مجال الطاقة... وفيما يلي تفاصيل اللقاء:
¼ ما هي اخر التطورات في الشركة الاولى للتسويق المحلي للوقود؟
- من ناحية الاداء التشغيلي لعام 2006 كان جيدا حيث تم تحقيق ارباح ممتازة اكثر من 15 فلسا للسهم من بيع المنتجات النفطية وبعض مصادر الدخل البسيط لكن لازال لدينا الكثير من الافكار مثل تطوير المحطات والتوسع في تقديم الخدمات ولكن للاسف نحن مقيدون وعانينا ولازلنا نعاني معاناة كبيرة ويمكن التماس العذر للجهات الحكومية المختصة باعتبارها تجربة جديدة بالنسبة لهم ونحن اصبحنا في الواجهة كشركة الاولى للوقود، وكما لا يخفى عليكم ان مجرد تمويل عقود املاك الدولة من شركة البترول الوطنية الى الاولى للوقود استغرقت اكثر من عام ولم تكن هناك جهة حكومية أو معاملات إلا شركتنا قد تجولت في اروقتها والان لدينا مشكلة يمكن تسميتها عرقلة حول الانشطة التي من المفترض خلال هذا الوقت ان نقدم خدمة للمستهلك من ضمنها خدمات الاسواق المركزية السريعة وانشطة السيارات التي حتى هذه اللحظة لم يصدر قرار بخصوص هذا الموضوع.
¼ ما هو الحل في هذه الحالة؟
- من ضمن عقد البيع الذي تم بين مؤسسة البترول والاولى للوقود تم الاتفاق على انشاء جهة رقابية من شركة البترول الوطنية بحيث تقوم برقابة واداء المحطات وتسهيل العلاقات مع الحكومة، فعلى سبيل المثال هناك نقص حاد في عدد محطات البنزين وهذه ضمن دراسات عالمية واليوم الكويت تملك بحدود 125 محطة وحسب اخر دراسة فهي تحتاج اكثر من 200 محطة، فنجد الاولى للوقود اليوم حسب الاجراءات المتبعة لا نستطيع ان نتقدم بشكل مباشر لطلب تخصيص محطات وقود وكذلك لا نستطيع الاستئجار، مع العلم ان المرسوم الاميري يسمح بالاستئجار والشراء ولكن المشكلة هي اين الاجراءات المتبعة في ذلك مثل المواصفات الخاصة للمحطات من حيث المكان واختيار المواقع فهذه من مهام البترول الوطنية ان تقوم بها، واحب ان اشير إلى وجود جهة رقابية متخصصة في دعم ورقابة اعمال محطات الوقود من قبل البترول الوطنية واجب وضرورة لانها ستكون مساعدة وداعمة مع العلم انها موجودة ضمن العقد ولكن لم تنشأ.
واليوم كثير من الناس تتساءل وتقول ان التخصيص تم ولكن ما الذي تغير مجرد شعار وأشياء بسيطة جدا وهذا ضمن امكاناتنا غير ذلك لا نستطيع بسبب العرقلة.
¼ بالنسبة للأراضي لم تبنوا أي محطات فقط تغير شعارات المحطات؟
- السبب اذا كنت تريد ان تقوم بعمل مثل تقديم أنشطة الى الآن لم يوافق عليها من قبل البلدية هناك طروحات عدة ويمكن القول ان في بال الشركة شيئا معينا والبلدية لديها تصورات أخرى مثل الأسواق المركزية نجد الاخوان في وزارة البلدية اقترحوا ان يكون هناك عدد أمتار محددة لهذه الخدمة والشركة أجابت ان المبدأ غير صحيح لأن المحطات لدى الشركة متفاوتة القياسات وقدمنا اقتراحا بأن تكون نسبة وتناسب حتى تكون العملية مقبولة وهذا لا زال مدار بحث مع البلدية.
¼ منذ متى تتفاوضون على هذه المشكلة؟
- منذ أشهر كثيرة.
¼ يشاع ان الأراضي التي تم اعطاؤها للأولى للوقود تنفيع وهو ما يثار في مجلس الأمة؟
- هذا غير صحيح، وهناك لبس من قبل بعض الاخوان في المجلس، خصوصا ان الأراضي التي تحولت الى الأولى للوقود تم شراؤها من البترول الوطنية بقيمة 28 مليون دينار. وكذلك بعدما آل حق الانتفاع للأولى للوقود تمت زيادة الاسعار على شركة الأولى حيث كانت في السابق 3 دنانير أصبحت الآن 6 دنانير أي الضعف وبالنسبة للأنشطة التجارية للأسواق المركزية أكثر من 30 دينارا أي انها عشرة أضعاف ما كان يدفع في السابق.
¼ هل صحيح ان محطات الأولى للوقود تغلق مبكرا لنفاد كميات الوقود بسبب تصديره الى العراق؟
- هذا غير صحيح وبالنسبة لاغلاق بعض المحطات بين فترة وأخرى لأسباب فنية بحتة وليس عدم وجود منتجات نفطية وكما هو معروف خلال الفترة الماضية تم تغيير البرامج الخاصة بالحاسب الآلي وتم تطبيق برامج جديدة تستوعب الخدمات المقدمة في المستقبل وربط المبيعات سواء نفطية أو سوق مركزي أو خدمات سيارات تكون تحت نظام آلي واحد وهذا النظام يطبق للمرة الأولى مما جعله يتعرض لبعض الخلل الفني والتي نحاول نحن بدورنا ان نتلافاها ونصححها حتى تكون جاهزة للتطبيق ولهذا السبب يكون النظام الآلي متوقفا وهو ما يجعلنا نغلق المحطة لفترة معينة لاعطاء الفنيين المجال لاصلاحها والآن تم الانتهاء منها وأصبحت شبه معدومة. اما ما يتردد عن مبيعات خارج الكويت فهذا كلام مردود عليه حيث الكميات التي تباع الى الخارج يجب ان تكون كميات كبيرة بحجم أساطيل من الصهاريج للنقل وهو ليس بخفي عن الناس وبالوقت نفسه هناك آلية وضعت بين البترول الوطنية والشركة الأولى التي تختص بتزويد كميات للشركات لديها التزامات كثيرة وهناك بطاقة تزويد صادرة من شركة البترول الوطنية يجب ان تعبأ ويأخذ عليها موافقة البترول الوطنية بالختم، بالاضافة الى وجود كشف واضح بين الشر كة والبترول الوطنية بالكميات التي تباع بالسوق المحلي، خصوصا ان هناك كشوف حسابات دورية بالكميات والأسعار.
¼ ما الانجازات التي قامت بها الشركة منذ تأسيسها الى الآن؟
- نحن قمنا بإنجاز الشعار المؤقت وشكل المحطة حيث قمنا بعمل نموذج كامل للمحطة والألوان في أحد المصانع المتخصصة وبشكلها النهائي وتم اخذ الموافقة من قبل مجلس ادارة الشركة.
ولكن نرجع ونؤكد ان هناك اجراءات روتينية هي التي اخرت البت في عمل محطاتنا والمتوقع ان تنجز اول محطة في منتصف عام 2007 والتي سيكون موقعها قريبا من المدينة ونبدأ بعد ذلك ببناء المحطات الجديدة التي تم تخصيصها.
¼ توقعاتكم لاداء شركتكم المالي والتشغيلي خلال عام 2007؟
ـ الاداء كان جيدا حيث تجاوزت 3.6 ملايين دينار وربحية السهم اكثر من 12 فلسا وهذا اقل بكثير من طموحتنا لان طموح الشركة اكبر رغم وجود الصعوبات والعراقيل نعتقد انها نتيجة ايجابية تعطي نوعا من الامل بان القادم افضل بكثير خصوصا عندما تكتمل جميع الخدمات.
¼ كيف سيتم طرح السوق المركزي بالنسبة للشركة؟
ـ هناك رأيان الاول بان الشركة تتحالف مع احد الاسماء العالمية من خلال نظام الامتياز وهناك اسماء عالمية كبيرة تقدم خدمات مركزية لمحطات الوقود في امريكا واوروبا.
اما الرأي الثاني فهو الاتفاق مع احدى الشركات المحلية التي تقدم هذه الخدمة وحاليا نحن ندرس مع مجلس الادارة الآن انشاء شركة مملوكة بالكامل للاولى للوقود والتي ستكون متخصصة بتوفير الخدمات اللازمة سواء من خلال محطات لخدمة المستهلك او من خلال عمليات خدمة متطلبات الاولى للوقود من انشطة النقل والصيانة والتشغيل ونحن نفكر ان نكون مستقلين بشكل كامل بهذه الخدمات.
من خلال شركة خدمات مملوكة لشركة وهذه الشركة ستطرح للاكتتاب على مساهمين الاولى للوقود.
¼ هل لدى الشركة نوايا للتوسع في المحطات التي تديرونها؟
ـ بلاشك الاولوية للتوسع محليا بقدر المستطاع وبحسب ماهو متاح ونرجع بالقول ان هناك نقصا حادا في توفير هذه الخدمة للمستهلك وبعد ذلك ما في شك النظر الى اسواق خارجية للتوسع سواء اقليمية او عربية.
¼ ماهي ابرز مساهمات الشركة سواء الاستثمار بالمحافظ او مشاركات؟
ـ من ضمن اعمال الجمعية العمومية المنعقدة اليوم هو موضوع اخذ الموافقة من خلال الجمعية العمومية غير العادية لاستثمار فوائض الاموال وبعد حصول الموافقة سيكون تفكير في انشاء محافظ استثمارية ستكون غالبا متخصصة في مجال قريب بنشاطنا العام واستثمارات الطاقة والصناعة اي لن نكون بعيدين عن نشاط الطاقة.
¼ كيف تنظرون الى سعر سهمكم في السوق وماهو السعر العادل له من وجهة نظركم؟
ـ اذا لاحظتم سعر السهم ومؤشر السعر مقابل العائد المضاعف فهو عال جدا يتجاوز 30 مرة ولكن إذا نظرنا نظرة واقعية لمستقبل الشركة الواعد طويل الامد اعتقد بأن السعر جيد.
¼ حققت الشركة ربحية بلغت 3.6 ملايين دينار ومجلس الادارة اوصى بعدم توزيع الارباح فما الهدف من ذلك؟
ـ يرجع السبب إلى الالتزامات المالية التي ستكون الاولى للوقود ملتزمة فيها للفترة المقبلة بما يخص انشاء محطات جديدة وتطوير المحطات الحالية وهذا يحتاج الى استثمار كبير ولكن الشيء الجيد ان هذه الاستثمارات سوف تغطى خلال سنوات قليلة جدا وستغطي نفسها بالكامل.
¼ كلمة اخيرة من قبلكم؟
ـ نطالب البترول الوطنية بعدم التخلي عن دعم الشركة خصوصا وانها المالك الاكبر.
الشركة في سطور
أغراض الشركة
تملك وحيازة وإنشاء واستئجار وتشغيل وصيانة محطات الوقود، انشاء وتطوير وتشغيل وصيانة مراكز خدمة العملاء بتلك المحطات وتقدم الشركة فيه هذه المراكز كافة الخدمات للسيارات والمعدات بما في ذلك تغيير الزيوت وغسيل السيارات وخدمات ورش الصيانة والتصليح والفحص الفني للمركبات وتقديم خدمات النقل والتجارة في المنتجات البترولية بالشراء أو البيع بالجملة والتجزئة، شراء واستئجار وتملك وبيع الأراضي العقارية في المواقع المختلفة بهدف تحقيق أغراض الشركة المذكورة اعلاه.
رأس المال المصرح به 30 مليون دينار
رأس المال المدفوع 29.972.654 ديناراً
عدد الأسهم المصدرة 299.726.545 سهماً
عدد أسهم الخزينة: لا يوجد مجلس الإدارة
رئيس مجلس الادارة سعود عبدالعزيز سعود البابطين
نائب الرئيس مهدي محمود حاجي حيدر
العضو المنتدب عبدالهادي عبدالله حاجية بوصخر وكل من مهند محمد عبدالمحسن الخرافي وأحمد عبدالعزيز أحمد الغنام ومحمد عقاب محمد الخطيب، ومشاري أحمد عبدالله العبيد، وأحمد إبراهيم عبدالرحمن العصفور، وإبراهيم أحمد نايف الخليفي أعضاء في المجلس.
وأكبر المساهمين مؤسسة البترول الكويتية بنسبة %24 من رأس المال.
تاريخ النشر: السبت 28/4/2007
¼ ما الانجازات التي قامت بها الشركة منذ تأسيسها الى الآن؟
- نحن قمنا بإنجاز الشعار المؤقت وشكل المحطة
حيث قمنا بعمل نموذج كامل للمحطة والألوان في أحد المصانع المتخصصة وبشكلها النهائي وتم اخذ الموافقة من قبل مجلس ادارة الشركة.
2004 الى 2007 هذي الانجازات ,, خووووووووووووش اداره
- نحن قمنا بإنجاز الشعار المؤقت وشكل المحطة
حيث قمنا بعمل نموذج كامل للمحطة والألوان في أحد المصانع المتخصصة وبشكلها النهائي وتم اخذ الموافقة من قبل مجلس ادارة الشركة.2004 الى 2007 هذي الانجازات ,, خووووووووووووش اداره
Nasser pwc
عضو نشط
ياجماعه شصاير بالوقود تجميع بلكسور
bufahad
عضو نشط
- التسجيل
- 22 أبريل 2004
- المشاركات
- 403
عموميتها تأجلت أسبوعين لعدم اكتمال النصاب
"الأولى للوقود" تسعى لبناء 3 محطات جديدة في 2008
"الأولى للوقود" تسعى لبناء 3 محطات جديدة في 2008
حال عدم اكتمال النصاب الذي بلغ 47.27 في المئة دون انعقاد الجمعية العمومية العادية وغير العادية للشركة الأولى للتسويق المحلي للوقود وتم تأجيل اجتماع الجمعية لمدة اسبوعين.
وعقب التأجيل قال العضو المنتدب للشركة عبدالهادي بوصخر ان الشركة لا تزال تنتظر موافقات البلدية للبدء في بناء المحطات الثلاث الجديدة التي تعتزم الشركة تشييدها لافتاً الى ان مايو المقبل سيشهد البدء في المحطة الأولى, معرباً عن امله في ان تنتهي الشركة من بناء هذه المحطة قبل نهاية العام الحالي.
ولفت بوصخر الى ان كلفة المحطة تبلغ 700 ألف دينار والشركة في المرحلة النهائية لترسية المناقصة, مشيراً الى ان المحطة ستقدم خدمات تغيير الزيوت والاطارات وخدمات أخرى.
وعن تصاميم المحطة اوضح بوصخر ان شركة »سيركل الانكليزية وهي التي ستقوم بعمل التصاميم الخاصة بالمحطة كونها من الشركات التي تمتلك خبرة في هذا المجال وسبق وان قامت بعمل تصاميم خاصة بمحطات في قطر وبعض دول الخليج.
واشار بوصخر الى ان الشركة تعتزم البدء في المحطتين الثانية والثالثة عقب البدء في المحطة الاولى على ان يتم ذلك في العام الحالي والانتهاء منها في .2008
وأعرب في هذا الاطار عن امله في الا يتسبب الروتين والاجراءات البيروقراطية في تعطيل التراخيص الخاصة بالمحطات.
وتوقع بوصخر ان تضاعف الشركة من ارباحها في 2007 بعد زيادة انشطة جديدة لمحطات الوقود, لافتاً الى ان مؤشرات الربع الأول جيدة وسيتم الافصاح عنها بعد اعتمادها.
وذكر رئيس مجلس الادارة سعود عبدالعزيز البابطين في التقرير السنوي للشركة ان الاولى للتسويق المحلي للوقود استطاعت تحقيق الكثير من الخطوات الايجابية بالنسبة للمحطات الاربعين التي تم نقل ملكيتها كلياً من شركة البترول الوطنية الكويتية الى الاولى في منتصف 2005 ومن ثم تشغيلها فعلياً وبكفاءة السواعد الوطنية وبالتعاون مع شركة البترول الوطنية والجهات الحكومية والخاصة.
وعلى مستوى الاداء المالي استعرض البابطين نتائج الشركة المالية وانشطتها ومشاريعها المستقبلية موضحاً ان الشركة حققت ايرادات اجمالية بمبلغ 11.167 مليون دينار مسجلة صافي ربح قياسي بمبلغ 3.481 مليون دينار حيث بلغ مجموع المصاريف 7.686 مليون دينار وبلغ اجمالي الموجودات 51.934 مليون دينار بينما بلغ مجموع حقوق المساهمين 34.771 مليون دينار في حين بلغ مجموع المطلوبات 17.147 مليون دينار كما في 31 ديسمبر ,2006 لافتاً الى انه لمواجهة الاحتياجات التمويلية للمشاريع المستقبلية والتي تقدر بمبلغ 20 مليون دينار كويتي لبناء المحطات الجديدة وتطوير المحطات الاربعين الحالية والتي ستساهم في تقديم افضل الخدمات واحدثها للعملاء كما ستساهم في تحقيق معدلات ربحية مرتفعة خلال السنوات المقبلة.
واشار البابطين الى ان المشروعات الرئيسية المخطط تنفيذها تشمل توفير اجهزة السحب الآلي, وتوفير خدمات الهواتف النقالة مثل: دفع الفواتير, شراء خطوط, تصليح هواتف نقالة وغيرها, وتوفير خدمات تغيير زيوت السيارات وغسيل السيارات وورش الصيانة والتصليح والفحص الفني.
كذلك طرح منتج جديد هو الأول من نوعه وهي بطاقة »أولى كارد« للدفع اللاحق والمسبق والتي تنوي من خلالها تقديم خدمات مبتكرة ومتجددة في المستقبل القريب وذلك لتطوير سبل التسديد لشراء الوقود والخدمات الاخرى للافراد والشركات والهيئات الحكومية.
واقامة سلسلة من المخازن تكون بمثابة اسواق مركزية, بما يوفر اليسر والسهولة للعملاء وانشاء مركز خدمة العملاء. وربط جميع المحطات والمقر الرئيسي للشركة بشبكة الكترونية متطورة ومتكاملة, تركيب نظام نقاط البيع لقبول بطاقات مثل كي نت فيزا, ماستركارد, امريكان اكسبرس.. وغيرها, بالاضافة الى تقديم خدمات إعلانية متطورة داخل المحطات.
وكان مقرراً ان تناقش الجمعية العمومية العادية للشركة مناقشة توصية مجلس الادارة بعدم توزيع ارباح عن السنة المالية المنتهية في ,2006 وكذلك التصرف في كسور الاسهم, اما الجمعية العمومية غير العادية فكان مقرراً ان تناقش اضافة بند لاغراض الشركة للمادة رقم »5« من عقد التأسيس والمادة رقم »4« من النظام الاساسي ليكون من حق الشركة استغلال الفوائض المالية المتوفرة لدى الشركة عن طريق الاستثمار المباشر.
وعقب التأجيل قال العضو المنتدب للشركة عبدالهادي بوصخر ان الشركة لا تزال تنتظر موافقات البلدية للبدء في بناء المحطات الثلاث الجديدة التي تعتزم الشركة تشييدها لافتاً الى ان مايو المقبل سيشهد البدء في المحطة الأولى, معرباً عن امله في ان تنتهي الشركة من بناء هذه المحطة قبل نهاية العام الحالي.
ولفت بوصخر الى ان كلفة المحطة تبلغ 700 ألف دينار والشركة في المرحلة النهائية لترسية المناقصة, مشيراً الى ان المحطة ستقدم خدمات تغيير الزيوت والاطارات وخدمات أخرى.
وعن تصاميم المحطة اوضح بوصخر ان شركة »سيركل الانكليزية وهي التي ستقوم بعمل التصاميم الخاصة بالمحطة كونها من الشركات التي تمتلك خبرة في هذا المجال وسبق وان قامت بعمل تصاميم خاصة بمحطات في قطر وبعض دول الخليج.
واشار بوصخر الى ان الشركة تعتزم البدء في المحطتين الثانية والثالثة عقب البدء في المحطة الاولى على ان يتم ذلك في العام الحالي والانتهاء منها في .2008
وأعرب في هذا الاطار عن امله في الا يتسبب الروتين والاجراءات البيروقراطية في تعطيل التراخيص الخاصة بالمحطات.
وتوقع بوصخر ان تضاعف الشركة من ارباحها في 2007 بعد زيادة انشطة جديدة لمحطات الوقود, لافتاً الى ان مؤشرات الربع الأول جيدة وسيتم الافصاح عنها بعد اعتمادها.
وذكر رئيس مجلس الادارة سعود عبدالعزيز البابطين في التقرير السنوي للشركة ان الاولى للتسويق المحلي للوقود استطاعت تحقيق الكثير من الخطوات الايجابية بالنسبة للمحطات الاربعين التي تم نقل ملكيتها كلياً من شركة البترول الوطنية الكويتية الى الاولى في منتصف 2005 ومن ثم تشغيلها فعلياً وبكفاءة السواعد الوطنية وبالتعاون مع شركة البترول الوطنية والجهات الحكومية والخاصة.
وعلى مستوى الاداء المالي استعرض البابطين نتائج الشركة المالية وانشطتها ومشاريعها المستقبلية موضحاً ان الشركة حققت ايرادات اجمالية بمبلغ 11.167 مليون دينار مسجلة صافي ربح قياسي بمبلغ 3.481 مليون دينار حيث بلغ مجموع المصاريف 7.686 مليون دينار وبلغ اجمالي الموجودات 51.934 مليون دينار بينما بلغ مجموع حقوق المساهمين 34.771 مليون دينار في حين بلغ مجموع المطلوبات 17.147 مليون دينار كما في 31 ديسمبر ,2006 لافتاً الى انه لمواجهة الاحتياجات التمويلية للمشاريع المستقبلية والتي تقدر بمبلغ 20 مليون دينار كويتي لبناء المحطات الجديدة وتطوير المحطات الاربعين الحالية والتي ستساهم في تقديم افضل الخدمات واحدثها للعملاء كما ستساهم في تحقيق معدلات ربحية مرتفعة خلال السنوات المقبلة.
واشار البابطين الى ان المشروعات الرئيسية المخطط تنفيذها تشمل توفير اجهزة السحب الآلي, وتوفير خدمات الهواتف النقالة مثل: دفع الفواتير, شراء خطوط, تصليح هواتف نقالة وغيرها, وتوفير خدمات تغيير زيوت السيارات وغسيل السيارات وورش الصيانة والتصليح والفحص الفني.
كذلك طرح منتج جديد هو الأول من نوعه وهي بطاقة »أولى كارد« للدفع اللاحق والمسبق والتي تنوي من خلالها تقديم خدمات مبتكرة ومتجددة في المستقبل القريب وذلك لتطوير سبل التسديد لشراء الوقود والخدمات الاخرى للافراد والشركات والهيئات الحكومية.
واقامة سلسلة من المخازن تكون بمثابة اسواق مركزية, بما يوفر اليسر والسهولة للعملاء وانشاء مركز خدمة العملاء. وربط جميع المحطات والمقر الرئيسي للشركة بشبكة الكترونية متطورة ومتكاملة, تركيب نظام نقاط البيع لقبول بطاقات مثل كي نت فيزا, ماستركارد, امريكان اكسبرس.. وغيرها, بالاضافة الى تقديم خدمات إعلانية متطورة داخل المحطات.
وكان مقرراً ان تناقش الجمعية العمومية العادية للشركة مناقشة توصية مجلس الادارة بعدم توزيع ارباح عن السنة المالية المنتهية في ,2006 وكذلك التصرف في كسور الاسهم, اما الجمعية العمومية غير العادية فكان مقرراً ان تناقش اضافة بند لاغراض الشركة للمادة رقم »5« من عقد التأسيس والمادة رقم »4« من النظام الاساسي ليكون من حق الشركة استغلال الفوائض المالية المتوفرة لدى الشركة عن طريق الاستثمار المباشر.
النجدي2007
عضو نشط
14:16:47 بلغ ربح (اولى وقود) 802 الف د.ك لل3 أشهر المنتهية في31-03-07
يعلن سوق الكويت للأوراق المالية أن مجلس ادارة شركة الاولى للتسوق المحلي
ِ للوقود (اولى وقود) قد اجتمع اليوم الاثنين 14-05-2007، واعتمد البيانات
المالية المرحلية لفترة الثلاثة أشهرالمنتهية فى 31-03-2007 وفقا لما يلى :
نتائج أعمال الشركة :
البند ال3 أشهر المنتهية في 31-03-06 ال3 أشهر المنتهية في 31-03-07
صافي الربح(د.ك) 384,098 802,567
ربحية السهم(فلس كويتى) 1,28 2,68
يعلن سوق الكويت للأوراق المالية أن مجلس ادارة شركة الاولى للتسوق المحلي
ِ للوقود (اولى وقود) قد اجتمع اليوم الاثنين 14-05-2007، واعتمد البيانات
المالية المرحلية لفترة الثلاثة أشهرالمنتهية فى 31-03-2007 وفقا لما يلى :
نتائج أعمال الشركة :
البند ال3 أشهر المنتهية في 31-03-06 ال3 أشهر المنتهية في 31-03-07
صافي الربح(د.ك) 384,098 802,567
ربحية السهم(فلس كويتى) 1,28 2,68
النجدي2007
عضو نشط
الاعلان فلسيييين بس ؟؟؟
zgombi
عضو نشط
- التسجيل
- 13 أغسطس 2004
- المشاركات
- 456
والله لو يحطون راعي بنك ونقل يربح اكثر من فلسين .
بس تدري اللعبه مكشوفه واسمع هالكلمه اذا ارتد للاعلى وربحه فلسين اسال روحك شحقه يشترون
تدري لو ان عندهم مجموعه مخابز ايرانيه يربحون اكثر من فلسين ؟
مخابز ؟
اي مخابز والله يربحون اكثر من فلسين
Master-Leo
عضو مميز
اذا عرف السبب بطل العجب أمس واليوم السهم نازل وهذا هو السبب تسريب اعلان الأرباح
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي