مليون دينار
عضو مميز
- التسجيل
- 18 مايو 2008
- المشاركات
- 11,008
ليش ما يذكرون الشركات المعفنه علنا حتي لا يطيح الفاس بالراس
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الهارون: لنرفع العفن من البورصة..وضخ الاموال سيذهب هباء
- بادئ الموضوع هده خله يتحدي
- تاريخ البدء
كلام الوزير هو الكلام العقل وبعض العلاج يحتاج البتر او الكي
من بداية الازمة وانا انتظر الشركة المفلسة تنزاح من السوق بل كان من العجب انه لغاية الان لم يعلن افلاس اي شركة
الجميع يقول ان الشركة خسرانة خساير ما تشيلها بعارين وللحين مستمرة تبي تسوي تسويات مع الدائنين وهي لا شغل ولا مشغلة مجلس ادارة تمشيله معاشات بس وقفوا البونص
طبعا هالكلام يسحب علي الشركات التي تم الاكتتاب فيها بقصد الادراج بعد سنة والحين كملنا خمس سنوات وهم يبون زيادة راس مال
مترززين علي حساب اهل الله ولكن يجب ان نضحي من اجل النجاح
الله المستعان
من بداية الازمة وانا انتظر الشركة المفلسة تنزاح من السوق بل كان من العجب انه لغاية الان لم يعلن افلاس اي شركة
الجميع يقول ان الشركة خسرانة خساير ما تشيلها بعارين وللحين مستمرة تبي تسوي تسويات مع الدائنين وهي لا شغل ولا مشغلة مجلس ادارة تمشيله معاشات بس وقفوا البونص
طبعا هالكلام يسحب علي الشركات التي تم الاكتتاب فيها بقصد الادراج بعد سنة والحين كملنا خمس سنوات وهم يبون زيادة راس مال
مترززين علي حساب اهل الله ولكن يجب ان نضحي من اجل النجاح
الله المستعان
سيف راكس
عضو نشط
- التسجيل
- 30 أغسطس 2009
- المشاركات
- 1,563
عجبني هالتشبيه
وإن شاء الله تتعدل الأمور
وأرد وأقول جزء من أبيات كتبتها سابقا:
منطقنا متخلف ولاني بمرتاح ،،، والمشكله ثقيله وزايد وزنها
إما نغير نهجنا وننسى ماراح ،،، ولا نعيش وننطره من يحلها
وننطره .. وننتظر .... ابيات جميله الله يحفظك
ستيفن
عضو نشط
- التسجيل
- 16 أبريل 2010
- المشاركات
- 160
في ضوء ما قاله الهارون «لنرفع العفن الموجود في السوق»
مسؤول في البورصة: لا نملك آلية لرفع «العفن».. وشطب الشركات يحتاج إلى نصAlwatan)
كتب – الأمير يسري:
عاد سوق الكويت للأوراق المالية مجدداً الى واقعه الضعيف بعد ان تبخرت أوهام دعم الحكومة المباشر تماماً في ضوء ما أعلنه وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون عن وجود عفن في السوق يجب رفعه واشارته الى عدم وجود توجه حكومي لضخ الأموال في السوق على اعتبار أنها ستذهب هباء.
في هذا الخصوص كشف مصدر مسؤول في سوق الكويت للأوراق المالية عدم امتلاك البورصة لأي آلية تمكنها من شطب شركات عن التداول لافتا الى ان الاجراء الوحيد الذي اتخذته البورصة في هذا الخصوص هو وقف الشركات التي خسرت ثلاثة أرباع رأسمالها عن التداول بموجب قانون الشركات التجارية.
وأضاف المصدر ادارة البورصة أخطرت ثلاث شركات خسرت %75 من رأسمالها بوقفها عن التداول لحين الحصول على شهادة من وزارة التجارة والصناعة تفيد بأن هذه الشركات أنجزت زيادة رأسمال نقدية.
«العقوبة بنص»
وأوضح المصدر لا عقوبة الا بنص والبورصة لا تملك النص الذي يخولها اتخاذ رفع شركات عن التداول طالما لم تخسر ثلاثة أرباع راسمالها ليزيد بقوله «شركات أدرجت بأوامر قضائية على الرغم من رفض لجنة السوق لادراجها لأن الرفض لم يبن على نص.
ومن جانب آخر، أبدى عدد من مسؤولي الشركات الاستثمارية والمعنيين بالسوق تحفظاً على ما أراده الوزير من عفن في البورصة على أساس ان الشركات العفنة التي يتحدث عنها الوزير تخضع لرقابة سوق الكويت للأوراق المالية ولجنة السوق.
وهنا يذهب البعض باتجاه ان لجنة السوق بكامل هيئتها على مدار السنوات الماضية تتحمل جزءاً من أسباب العفن الذي يتحدث عنه الوزير اضافة الى أنه وزارة التجارة والصناعة تتحمل هي الأخرى جزءاً من المسؤولية بحكم رقابتها على الشركات.
ووفقاً لما قاله أحد مسؤولى الشركات الاستثمارية فإن الوزير وضع كل الشركات المدرجة تحت قائمة العفن لأن هذا الوصف دون تحديد الشركات العفنة فإن دائرة البحث عن العفن يجب ان تمتد لكل الشركات المدرجة.
«التعثر ليس عيباً»
وأضاف «التعثر ليس عيباً كما أنه حدث بالكويت وخارج الكويت لكيانات اقتصادية بحجم الدول لكن الوصول الى اعتبار الأمر عفن فهذا أمر غير مقبول»، «وفق كلام المصدر».
وفى نفس السياق قال رئيس مجلس ادارة شركة استثمارية مدرجة «أعتقد بدلاً من استخدام كلمة العفن كان الأولى ان يتم البحث عن معالجة الشركات التي تمثل عبئاً على التداولات سواء من حيث وضع آلية لنقلها الى السوق الموازي أو ايقافها عن التداول».
وأضاف المصدر «الشركات تخضع لجهات رقابية ومجازة من قبل البورصة للادراج وعليه فان المساهم الذي اشترى هذه الأسهم أو ذاك بني جزء من قرار على أساس الثقة الحكومية المتمثلة في الرقابة والاشراف بشكل أو بآخر على هذه الشركات».
ورأى المصدر يجب ان تبحث وزارة التجارة والصناعة عن آلية تمكن المساهمين من دراسة أوضاع الشركات التي تواجه أوضاعاً مالية صعبة لاتخاذ القرار المناسب سواء باستمرار الشركة من عدمه مع تحمل كلفة الاستمرار عبر دفع زيادة رأس المال التي تطفئ الخسائر وتضمن استمرار الشركة.
كتب – الأمير يسري:
عاد سوق الكويت للأوراق المالية مجدداً الى واقعه الضعيف بعد ان تبخرت أوهام دعم الحكومة المباشر تماماً في ضوء ما أعلنه وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون عن وجود عفن في السوق يجب رفعه واشارته الى عدم وجود توجه حكومي لضخ الأموال في السوق على اعتبار أنها ستذهب هباء.
في هذا الخصوص كشف مصدر مسؤول في سوق الكويت للأوراق المالية عدم امتلاك البورصة لأي آلية تمكنها من شطب شركات عن التداول لافتا الى ان الاجراء الوحيد الذي اتخذته البورصة في هذا الخصوص هو وقف الشركات التي خسرت ثلاثة أرباع رأسمالها عن التداول بموجب قانون الشركات التجارية.
وأضاف المصدر ادارة البورصة أخطرت ثلاث شركات خسرت %75 من رأسمالها بوقفها عن التداول لحين الحصول على شهادة من وزارة التجارة والصناعة تفيد بأن هذه الشركات أنجزت زيادة رأسمال نقدية.
«العقوبة بنص»
وأوضح المصدر لا عقوبة الا بنص والبورصة لا تملك النص الذي يخولها اتخاذ رفع شركات عن التداول طالما لم تخسر ثلاثة أرباع راسمالها ليزيد بقوله «شركات أدرجت بأوامر قضائية على الرغم من رفض لجنة السوق لادراجها لأن الرفض لم يبن على نص.
ومن جانب آخر، أبدى عدد من مسؤولي الشركات الاستثمارية والمعنيين بالسوق تحفظاً على ما أراده الوزير من عفن في البورصة على أساس ان الشركات العفنة التي يتحدث عنها الوزير تخضع لرقابة سوق الكويت للأوراق المالية ولجنة السوق.
وهنا يذهب البعض باتجاه ان لجنة السوق بكامل هيئتها على مدار السنوات الماضية تتحمل جزءاً من أسباب العفن الذي يتحدث عنه الوزير اضافة الى أنه وزارة التجارة والصناعة تتحمل هي الأخرى جزءاً من المسؤولية بحكم رقابتها على الشركات.
ووفقاً لما قاله أحد مسؤولى الشركات الاستثمارية فإن الوزير وضع كل الشركات المدرجة تحت قائمة العفن لأن هذا الوصف دون تحديد الشركات العفنة فإن دائرة البحث عن العفن يجب ان تمتد لكل الشركات المدرجة.
«التعثر ليس عيباً»
وأضاف «التعثر ليس عيباً كما أنه حدث بالكويت وخارج الكويت لكيانات اقتصادية بحجم الدول لكن الوصول الى اعتبار الأمر عفن فهذا أمر غير مقبول»، «وفق كلام المصدر».
وفى نفس السياق قال رئيس مجلس ادارة شركة استثمارية مدرجة «أعتقد بدلاً من استخدام كلمة العفن كان الأولى ان يتم البحث عن معالجة الشركات التي تمثل عبئاً على التداولات سواء من حيث وضع آلية لنقلها الى السوق الموازي أو ايقافها عن التداول».
وأضاف المصدر «الشركات تخضع لجهات رقابية ومجازة من قبل البورصة للادراج وعليه فان المساهم الذي اشترى هذه الأسهم أو ذاك بني جزء من قرار على أساس الثقة الحكومية المتمثلة في الرقابة والاشراف بشكل أو بآخر على هذه الشركات».
ورأى المصدر يجب ان تبحث وزارة التجارة والصناعة عن آلية تمكن المساهمين من دراسة أوضاع الشركات التي تواجه أوضاعاً مالية صعبة لاتخاذ القرار المناسب سواء باستمرار الشركة من عدمه مع تحمل كلفة الاستمرار عبر دفع زيادة رأس المال التي تطفئ الخسائر وتضمن استمرار الشركة.
NEW حاكم السوق
عضو نشط
- التسجيل
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 1,455
هالمصدر اللي بمقال الوطن .... شكله واحد من الشركات ... إياها !!! المتلاعبه بفلوس الناس ومهدده وعليها قضايا ... ويقول للهارون .... بشكل مبطن ... ترى كلنا بالهوا سوى! أو لاتعيب يالشبكه على المنخل !!! 
والظاهر هالمصدر اللي بمقال الوطن!!! ... من طقة اللي خبري خبرك ياخوي ستيفن الغالي ..
وشوف رأي فريح الكوح ... بمداخلتي هذي ...!
والظاهر هالمصدر اللي بمقال الوطن!!! ... من طقة اللي خبري خبرك ياخوي ستيفن الغالي ..
وشوف رأي فريح الكوح ... بمداخلتي هذي ...!
هده خله يتحدي
عضو نشط
«عفن» البورصة.. ومتى تدق ساعة الحساب؟!
«عفن» البورصة.. ومتى تدق ساعة الحساب؟!
المحرر الاقتصادي
في المؤتمر الصحفي لسمو رئيس مجلس الوزراء امس الاول، تحدث وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون عن الشركات الورقية التي في سوق الكويت للأوراق المالية مع الإشارة الى استخدام عبارة «عفن» في توصيف بعض الأوضاع، فضلا عن تأكيد عدم نفع ضخ أموال حكومية إضافية في البورصة ما دام العفن موجودا، لأن الشركات الورقية تشكل عبئاً كبيراً، متسائلا: هل يعقل ألا تعلن شركة واحدة افلاسها في الكويت في وقت أفلس فيه 140 بنكا أميركيا بسبب تداعيات الأزمة؟!
لقد أصاب بوحمد كبد الحقيقة وقال صراحة وفي العلن ما تردد في قوله كثير من المسؤولين.
لقد أعطى تشخيصاً دقيقاً لجانب أساسي من مشاكل سوق الكويت للأوراق المالية.. كيف لا، وهو الذي عايش البورصة منذ سنوات طويلة أيام كان عضوا في لجنة السوق وصولا الى رئاسة هذه اللجنة بصفته وزيرا للتجارة.
ولأننا نعرف ان صدر بوحمد رحب، وهو المؤمن بالحوار البناء والهادئ، فكان لا بدّ من طرح أسئلة كثيرة في هذا الشأن لعل من بين أهمها السؤال: متى تدق ساعة الحساب؟ وأسئلة أخرى نطرحها مساهمة من القبس في هذا النقاش الحيوي.
لا رأي لمن لايصلح عفن البورصة بروائح تزكم الأنوف
نقلت صحف أمس عن وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون كلاماً عن الشركات الورقية التي في سوق الكويت للأوراق المالية، مع الإشارة إلى استخدام عبارة «عفن» في توصيف بعض الأوضاع، فضلاً عن تأكيد عدم نفع ضخ أموال حكومية إضافية في البورصة لأن الشركات الورقية تشكل عبئاً كبيراً، متسائلاً: هل يعقل ألا تعلن شركة واحدة إفلاسها في الكويت في وقت أفلس فيه 140 بنكاً أميركياً بتداعيات الأزمة؟
لقد أصاب أبوحمد كبد الحقيقة وقال صراحة ما تردد في قوله كثير من المسؤولين.
لقد أعطى تشخيصاً دقيقاً لجانب أساسي من مشاكل سوق الكويت للأوراق المالية.. كيف لا وهو الذي عايش البورصة منذ سنوات طويلة أيام كان عضواً في لجنة السوق، وصولاً إلى رئاسة هذه اللجنة بصفته وزيراً للتجارة.
ونعرف ان صدر أبو حمد رحب وهو المؤمن بالحوار البناء والهادئ.. لذلك نسأل:
من الذي على عاتقه تخليص المتداولين من شرك الشركات العفنة؟ على من تقع المسؤولية في دفع الشركات شبه المفلسة عملياً نحو مواجهة مصيرها المحتوم ليكون البقاء للأقوى والأنظف؟
في السوق الآن حابل مختلط بنابل، والمتداولون (لاسيما الصغار منهم) يتداولون بأسهم مسمومة، فمن المسؤول إذا خسر هؤلاء كل ما بقي لديهم من مدخرات واستثمارات عند أزوف ساعة حقيقة انتهاء شركات متعثرة كما انتهت شركة صفاة عالمي في كرتونة في مخفر الصالحية؟
هل استخدمت كل الأدوات الرقابية والتفتيشية المتاحة في وزارة التجارة والبورصة والبنك المركزي لنعرف من أساء الإدارة وتهاون في المخاطر فتعثرت شركته بينما هو أثرى شخصياً؟
أين كانت لجنة السوق وحرصها على المتداولين والمستثمرين أيام كانت تدرج 50 شركة سنويا حتى اتخم السوق بأسهم ورقية لشركات هي عبارة عن محفظة طفيلية للمضاربة فقط لا غير؟ لماذا لم تعر لجنة السوق في الماضي آذانا صاغية لدعوات اطلقتها القبس لوقف مسرحية تفريخ الشركات التي لا نشاط لها سوى ادراجها في البورصة على انها مايكروسوفت او جنرال الكتريك؟
أين كانت الجهات الرقابية من شركات استثمار خلطت اموالها بأموال العملاء فتضاربت المصالح. واستخدمت اموال اكتتابات على انها قروض ومرابحات؟ وأين كانت تلك الجهات من شركات أفرطت في الاقتراض لزوم المضاربة العشوائية؟ واين كانت يوم خلق سوق مواز للاقتراض وصلت فوائده حتى %15، واين كانت يوم مدت شركات يدها على صناديق لتغرف منها علما انها لعملاء؟
أين الدور التوعوي الذي على المعنيين بسوق الكويت للاوراق المالية القيام به لتحذير الناس من ألاعيب نقل الملكيات من جيب مثقوب الى آخر مهترئ لإيهام المساكين ان هناك دورانا وسائلية.. فإذا بهم يقعون في الفخ المنصوب لهم؟
من الذي على عاتقه اليوم ان ينبري مقداما جريئا ويقول: «على شركات الخروج من السوق حتى تسوية اوضاعها المتعثرة، وتنتهي من التخبط في عمليات اعادة هيكلة تنسف كل نموذج عملها السابق»؟ من هو ذلك الهمام الذي يسجل وقفة للتاريخ ويصارح الجميع بأن اخطاء الماضي ستعالج جذريا بتشخيص دقيق وعلاج شاف حتى لو كان علقما لا بلسما؟
كيف السماح لشركات بالاستمرار في ادارة اموال الغير بعدما تبين في السر والعلن.. في الصحف والمحاكم.. أنها عبثت وتلاعبت بتلك الاموال؟ من سيتحمل نتيجة عودة «حليمة لعادتها القديمة»؟
لماذا لم تسرع الجهات المعنية بتحديث التشريعات الرقابية اللازمة علماً بأن «العفن» ظهر منذ الايام الاولى للازمة في الربع الاخير من 2008؟
واين هي الادوات التي بين ايدي وزارة التجارة والبورصة والبنك المركزي؟ لماذا لا يتم استخدامها بانتظار اقرار تشريعات اكثر حداثة وعصرية وبالتالي أكثر حفاظاً على حقوق المستثمرين والمتداولين؟ ولماذا تقبل بعض الجهات الرقابية ان تكون شاهد زور في الجمعيات العمومية؟
هل يكفي القول ان في الازمات افلاسات كما حصل في الولايات المتحدة الاميركية وغيرها من الدول المأزومة ونكتفي بذلك حائرين متسائلين: لماذا لم تخرج من سوقنا شركات مفلسة عملياً؟
أين هي ساعة الحساب ومن يدق مطرقتها بعدما عرف القاصي والداني أن في السوق «عفنا» وراءه مَن وراءه، وفي السوق ورق بالٍ مهلهل اصحابه معروفون للجميع؟ لمن نترك مهمة ازالة العفن اذا كان المتسببون به يشترون الوقت حتى الرمق الاخير قبل أن يعترفوا بمصيرهم.. وحتى ذلك الوقت الذي قد يطول «يتدبس» مستثمرون بذلك الورق المبلول بعرق المتداولين {الفقارى} حتى الثمالة؟
اين مبدأ الثواب والعقاب ليعرف المتداولون الشركات التشغيلية المنتجة التي فيها قيمة مضافة ولها مستقبل واعد بعد الازمة مقابل أخرى ناءت عند أول هبة ريح فاذا بها قاع صفصف وهباء منثور؟
هل يكفي القول اننا ننتظر قيام هيئة سوق المال لتبدأ الغربلة؟ والكل يعرف أن تلك الهيئة متعثرة القيام الان وغداً؟
كيف نتعلم درساً من الأزمة إذا استمر في السوق كل هذا «العفن» كأن شيئاً لم يكن؟
ماذا أعددنا من عدة لأزمات مقبلة ممكنة الحصول؟ وما هي الأرضية التي يفترض أن تكون صلبة ليقف عليها المستثمرون مطمئني البال؟ أم أن «الهون أبرك» وحبل الأزمات على الجرار، ولا عزاء للمستثمرين المغفلين، لاسيما الصغار منهم؟
إلى متى الاستمرار في قول «هذا ولدنا»، و«هذه بنتنا» و«عفا الله عما سلف»... في مسلسل يجر ذيول خيبته منذ الثمانينات أيام المناخ الأول؟
والسؤال الأخير الممكن طرحه، علما بأن قائمة الأسئلة تطول وتطول، هو: هل باتت حيلة المسؤولين الشكوى كما حال بقية الناس؟ أم أن المسؤول أتى لأنه مؤهل لوضع الحلول واجتراح العلاجات وأخذ المبادرات واعطاء النموذج الصالح والقدوة الحسنة لتستوي الأمور وتصطلح القضايا ويهنأ الناس ويطمئنوا إلى أنهم اختاروا.. وخير من اختاروا «القوي الأمين»؟
«عفن» البورصة.. ومتى تدق ساعة الحساب؟!
المحرر الاقتصادي
في المؤتمر الصحفي لسمو رئيس مجلس الوزراء امس الاول، تحدث وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون عن الشركات الورقية التي في سوق الكويت للأوراق المالية مع الإشارة الى استخدام عبارة «عفن» في توصيف بعض الأوضاع، فضلا عن تأكيد عدم نفع ضخ أموال حكومية إضافية في البورصة ما دام العفن موجودا، لأن الشركات الورقية تشكل عبئاً كبيراً، متسائلا: هل يعقل ألا تعلن شركة واحدة افلاسها في الكويت في وقت أفلس فيه 140 بنكا أميركيا بسبب تداعيات الأزمة؟!
لقد أصاب بوحمد كبد الحقيقة وقال صراحة وفي العلن ما تردد في قوله كثير من المسؤولين.
لقد أعطى تشخيصاً دقيقاً لجانب أساسي من مشاكل سوق الكويت للأوراق المالية.. كيف لا، وهو الذي عايش البورصة منذ سنوات طويلة أيام كان عضوا في لجنة السوق وصولا الى رئاسة هذه اللجنة بصفته وزيرا للتجارة.
ولأننا نعرف ان صدر بوحمد رحب، وهو المؤمن بالحوار البناء والهادئ، فكان لا بدّ من طرح أسئلة كثيرة في هذا الشأن لعل من بين أهمها السؤال: متى تدق ساعة الحساب؟ وأسئلة أخرى نطرحها مساهمة من القبس في هذا النقاش الحيوي.
لا رأي لمن لايصلح عفن البورصة بروائح تزكم الأنوف
نقلت صحف أمس عن وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون كلاماً عن الشركات الورقية التي في سوق الكويت للأوراق المالية، مع الإشارة إلى استخدام عبارة «عفن» في توصيف بعض الأوضاع، فضلاً عن تأكيد عدم نفع ضخ أموال حكومية إضافية في البورصة لأن الشركات الورقية تشكل عبئاً كبيراً، متسائلاً: هل يعقل ألا تعلن شركة واحدة إفلاسها في الكويت في وقت أفلس فيه 140 بنكاً أميركياً بتداعيات الأزمة؟
لقد أصاب أبوحمد كبد الحقيقة وقال صراحة ما تردد في قوله كثير من المسؤولين.
لقد أعطى تشخيصاً دقيقاً لجانب أساسي من مشاكل سوق الكويت للأوراق المالية.. كيف لا وهو الذي عايش البورصة منذ سنوات طويلة أيام كان عضواً في لجنة السوق، وصولاً إلى رئاسة هذه اللجنة بصفته وزيراً للتجارة.
ونعرف ان صدر أبو حمد رحب وهو المؤمن بالحوار البناء والهادئ.. لذلك نسأل:
من الذي على عاتقه تخليص المتداولين من شرك الشركات العفنة؟ على من تقع المسؤولية في دفع الشركات شبه المفلسة عملياً نحو مواجهة مصيرها المحتوم ليكون البقاء للأقوى والأنظف؟
في السوق الآن حابل مختلط بنابل، والمتداولون (لاسيما الصغار منهم) يتداولون بأسهم مسمومة، فمن المسؤول إذا خسر هؤلاء كل ما بقي لديهم من مدخرات واستثمارات عند أزوف ساعة حقيقة انتهاء شركات متعثرة كما انتهت شركة صفاة عالمي في كرتونة في مخفر الصالحية؟
هل استخدمت كل الأدوات الرقابية والتفتيشية المتاحة في وزارة التجارة والبورصة والبنك المركزي لنعرف من أساء الإدارة وتهاون في المخاطر فتعثرت شركته بينما هو أثرى شخصياً؟
أين كانت لجنة السوق وحرصها على المتداولين والمستثمرين أيام كانت تدرج 50 شركة سنويا حتى اتخم السوق بأسهم ورقية لشركات هي عبارة عن محفظة طفيلية للمضاربة فقط لا غير؟ لماذا لم تعر لجنة السوق في الماضي آذانا صاغية لدعوات اطلقتها القبس لوقف مسرحية تفريخ الشركات التي لا نشاط لها سوى ادراجها في البورصة على انها مايكروسوفت او جنرال الكتريك؟
أين كانت الجهات الرقابية من شركات استثمار خلطت اموالها بأموال العملاء فتضاربت المصالح. واستخدمت اموال اكتتابات على انها قروض ومرابحات؟ وأين كانت تلك الجهات من شركات أفرطت في الاقتراض لزوم المضاربة العشوائية؟ واين كانت يوم خلق سوق مواز للاقتراض وصلت فوائده حتى %15، واين كانت يوم مدت شركات يدها على صناديق لتغرف منها علما انها لعملاء؟
أين الدور التوعوي الذي على المعنيين بسوق الكويت للاوراق المالية القيام به لتحذير الناس من ألاعيب نقل الملكيات من جيب مثقوب الى آخر مهترئ لإيهام المساكين ان هناك دورانا وسائلية.. فإذا بهم يقعون في الفخ المنصوب لهم؟
من الذي على عاتقه اليوم ان ينبري مقداما جريئا ويقول: «على شركات الخروج من السوق حتى تسوية اوضاعها المتعثرة، وتنتهي من التخبط في عمليات اعادة هيكلة تنسف كل نموذج عملها السابق»؟ من هو ذلك الهمام الذي يسجل وقفة للتاريخ ويصارح الجميع بأن اخطاء الماضي ستعالج جذريا بتشخيص دقيق وعلاج شاف حتى لو كان علقما لا بلسما؟
كيف السماح لشركات بالاستمرار في ادارة اموال الغير بعدما تبين في السر والعلن.. في الصحف والمحاكم.. أنها عبثت وتلاعبت بتلك الاموال؟ من سيتحمل نتيجة عودة «حليمة لعادتها القديمة»؟
لماذا لم تسرع الجهات المعنية بتحديث التشريعات الرقابية اللازمة علماً بأن «العفن» ظهر منذ الايام الاولى للازمة في الربع الاخير من 2008؟
واين هي الادوات التي بين ايدي وزارة التجارة والبورصة والبنك المركزي؟ لماذا لا يتم استخدامها بانتظار اقرار تشريعات اكثر حداثة وعصرية وبالتالي أكثر حفاظاً على حقوق المستثمرين والمتداولين؟ ولماذا تقبل بعض الجهات الرقابية ان تكون شاهد زور في الجمعيات العمومية؟
هل يكفي القول ان في الازمات افلاسات كما حصل في الولايات المتحدة الاميركية وغيرها من الدول المأزومة ونكتفي بذلك حائرين متسائلين: لماذا لم تخرج من سوقنا شركات مفلسة عملياً؟
أين هي ساعة الحساب ومن يدق مطرقتها بعدما عرف القاصي والداني أن في السوق «عفنا» وراءه مَن وراءه، وفي السوق ورق بالٍ مهلهل اصحابه معروفون للجميع؟ لمن نترك مهمة ازالة العفن اذا كان المتسببون به يشترون الوقت حتى الرمق الاخير قبل أن يعترفوا بمصيرهم.. وحتى ذلك الوقت الذي قد يطول «يتدبس» مستثمرون بذلك الورق المبلول بعرق المتداولين {الفقارى} حتى الثمالة؟
اين مبدأ الثواب والعقاب ليعرف المتداولون الشركات التشغيلية المنتجة التي فيها قيمة مضافة ولها مستقبل واعد بعد الازمة مقابل أخرى ناءت عند أول هبة ريح فاذا بها قاع صفصف وهباء منثور؟
هل يكفي القول اننا ننتظر قيام هيئة سوق المال لتبدأ الغربلة؟ والكل يعرف أن تلك الهيئة متعثرة القيام الان وغداً؟
كيف نتعلم درساً من الأزمة إذا استمر في السوق كل هذا «العفن» كأن شيئاً لم يكن؟
ماذا أعددنا من عدة لأزمات مقبلة ممكنة الحصول؟ وما هي الأرضية التي يفترض أن تكون صلبة ليقف عليها المستثمرون مطمئني البال؟ أم أن «الهون أبرك» وحبل الأزمات على الجرار، ولا عزاء للمستثمرين المغفلين، لاسيما الصغار منهم؟
إلى متى الاستمرار في قول «هذا ولدنا»، و«هذه بنتنا» و«عفا الله عما سلف»... في مسلسل يجر ذيول خيبته منذ الثمانينات أيام المناخ الأول؟
والسؤال الأخير الممكن طرحه، علما بأن قائمة الأسئلة تطول وتطول، هو: هل باتت حيلة المسؤولين الشكوى كما حال بقية الناس؟ أم أن المسؤول أتى لأنه مؤهل لوضع الحلول واجتراح العلاجات وأخذ المبادرات واعطاء النموذج الصالح والقدوة الحسنة لتستوي الأمور وتصطلح القضايا ويهنأ الناس ويطمئنوا إلى أنهم اختاروا.. وخير من اختاروا «القوي الأمين»؟
هده خله يتحدي
عضو نشط
هالمصدر اللي بمقال الوطن .... شكله واحد من الشركات ... إياها !!! المتلاعبه بفلوس الناس ومهدده وعليها قضايا ... ويقول للهارون .... بشكل مبطن ... ترى كلنا بالهوا سوى! أو لاتعيب يالشبكه على المنخل !!!
والظاهر هالمصدر اللي بمقال الوطن!!! ... من طقة اللي خبري خبرك ياخوي ستيفن الغالي ..
وشوف رأي فريح الكوح ... بمداخلتي هذي ...!
سح لسانك
el6ayeb
عضو نشط
- التسجيل
- 21 يونيو 2007
- المشاركات
- 752
«عفن» البورصة.. ومتى تدق ساعة الحساب؟!
المحرر الاقتصادي
ونعم الكاتب و ما كتب
و الله ثم و الله .. لو خرج مسؤول كبير في دولة غربية تحترم القانون و تطبقه و يعلن عن فضيحة العفن الموجود في السوق .. لأعلنت الحكومة بكبرها استقالتها ..
لكن في الكويت حدث و لا حرج!!
فضيحة العفن يجب أن لا تمر مرور الكرام .. من تسبب بوجود هذا العفن ..؟هذا هو السؤال الأهم
هل تسبب به صغار المستثمرين أم ادارة البورصة ..المركزي أم وزير التجارة ؟؟
.. أين التشريعات و القوانين الرقابية ..يا وزير أو يا حكومة!!!
هذه الفضيحة التي تقرها الحكومة عن طريق وزيرها .. لا بد أن تؤخذ على أنه اعتراف و اقرار بتقصير خطير من قبل الجهات الحكومية و ليست مجرد شكوى من وزير !!
و هذه رسالة الى ممثلي الأمة ..أليس الأولى ان يكون هذا الاقرار بالفضيحة التي ضاعت به أموال و مدخرات المواطنين بتخاذل و تواطء فاضح من الحكومة .. أليس الأولى أن يكون مشروع مساءلة سياسية بدلا من استجوابات سخيفة لا تهش و لا تنش!!!
المحرر الاقتصادي
ونعم الكاتب و ما كتب
و الله ثم و الله .. لو خرج مسؤول كبير في دولة غربية تحترم القانون و تطبقه و يعلن عن فضيحة العفن الموجود في السوق .. لأعلنت الحكومة بكبرها استقالتها ..
لكن في الكويت حدث و لا حرج!!
فضيحة العفن يجب أن لا تمر مرور الكرام .. من تسبب بوجود هذا العفن ..؟هذا هو السؤال الأهم
هل تسبب به صغار المستثمرين أم ادارة البورصة ..المركزي أم وزير التجارة ؟؟
.. أين التشريعات و القوانين الرقابية ..يا وزير أو يا حكومة!!!
هذه الفضيحة التي تقرها الحكومة عن طريق وزيرها .. لا بد أن تؤخذ على أنه اعتراف و اقرار بتقصير خطير من قبل الجهات الحكومية و ليست مجرد شكوى من وزير !!
و هذه رسالة الى ممثلي الأمة ..أليس الأولى ان يكون هذا الاقرار بالفضيحة التي ضاعت به أموال و مدخرات المواطنين بتخاذل و تواطء فاضح من الحكومة .. أليس الأولى أن يكون مشروع مساءلة سياسية بدلا من استجوابات سخيفة لا تهش و لا تنش!!!
Cozmo
موقوف
شالسالفه يبا كل من يتكلم عن العفن ؟ لي هالدرجه سوقنا معفن يعني ولا شنو ؟
مضارب بني سهم
عضو نشط
- التسجيل
- 28 يناير 2008
- المشاركات
- 147
من زمان نقول لن ينصلح السوق الا بعد تنظيفه من الجمبازيه والحرامية الكبار. لازم تفلس شركات وتخرج شركات ورقيه ووهمية ولازم يودع بالسجن من لعب وسرق والا حليمة لن تتخلى عن عادتها القديمة بشفط الاموال من الصغار واللعب عليهم وتفريخ الشركات الورقيه والتطبيل لها بالاعلام والجرايد والانترنت. اكثر من 150 شركة مضروبه لا زالت مدرجة بالسوق حتى الان ضحك على الذقون. وحسن ما فعل الوزير بتصريحه حتى لا يتدبس الصغار بجوله جديده من جمبزه الكبار.
عفن".. الوزير يشهد استياء واستهجان الفعاليات الاقتصادية
"التصريحات الحكومية السلبية التي ادلى بها وزيري التجارة والمالية انعكست بشكل سلبي على السوق الكويتي الذي تأرجح بمقدار 17,8 نقطة في تداولات الامس "الخميس" كما انعكست بشكل مؤشر على القيمة النقدية المتداولة التي تراجعت هي الاخرى إلى 25,2 مليون دينار وتؤكد مصادر خاصة لـ"الكويت الاقتصادية" أن التصريح شهد قلقاً لدى معظم المراقبين والمتداولين في تداولات الأسبوع المقبل بعد هذه التصريحات التي جاءت "ككسر الظهر" بعد موجة التفاؤل التي سادت السوق خلال التداولات الماضية , وتضيف المصادر أن عدداً من الفعاليات الاقتصادية المسؤولة قد اعربت عن استياءها واستغرابها بشأن التصريحات "اللامسؤولة" لوزير التجارة احمد الهارون بشأن ما اسماه "بالعفن بالسوق الكويتي" مؤكدة بأنه كان الاجدى بالوزير بأن يسأل نفسه عمن ساهم في تهيئة ذلك العفن ومن قام برعاية ودعم تلك الشركات المتعفنة خلال السنوات الماضية , كما طالبت تلك الشخصيات وزير التجارة بأن يبادر فعلاً في رفع ذلك العفن من السوق الكويتي وعدم ترك الامور على حالها.
المصدر: http://www.q8economy.com/newsDetails.aspx?id=1579
"التصريحات الحكومية السلبية التي ادلى بها وزيري التجارة والمالية انعكست بشكل سلبي على السوق الكويتي الذي تأرجح بمقدار 17,8 نقطة في تداولات الامس "الخميس" كما انعكست بشكل مؤشر على القيمة النقدية المتداولة التي تراجعت هي الاخرى إلى 25,2 مليون دينار وتؤكد مصادر خاصة لـ"الكويت الاقتصادية" أن التصريح شهد قلقاً لدى معظم المراقبين والمتداولين في تداولات الأسبوع المقبل بعد هذه التصريحات التي جاءت "ككسر الظهر" بعد موجة التفاؤل التي سادت السوق خلال التداولات الماضية , وتضيف المصادر أن عدداً من الفعاليات الاقتصادية المسؤولة قد اعربت عن استياءها واستغرابها بشأن التصريحات "اللامسؤولة" لوزير التجارة احمد الهارون بشأن ما اسماه "بالعفن بالسوق الكويتي" مؤكدة بأنه كان الاجدى بالوزير بأن يسأل نفسه عمن ساهم في تهيئة ذلك العفن ومن قام برعاية ودعم تلك الشركات المتعفنة خلال السنوات الماضية , كما طالبت تلك الشخصيات وزير التجارة بأن يبادر فعلاً في رفع ذلك العفن من السوق الكويتي وعدم ترك الامور على حالها.
المصدر: http://www.q8economy.com/newsDetails.aspx?id=1579
NEW حاكم السوق
عضو نشط
- التسجيل
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 1,455
منقول
عفن".. الوزير يشهد استياء واستهجان الفعاليات الاقتصادية
--------------------------------------------------------------------------------
"التصريحات الحكومية السلبية التي ادلى بها وزيري التجارة والمالية انعكست بشكل سلبي على السوق الكويتي الذي تأرجح بمقدار 17,8 نقطة في تداولات الامس "الخميس" كما انعكست بشكل مؤشر على القيمة النقدية المتداولة التي تراجعت هي الاخرى إلى 25,2 مليون دينار وتؤكد مصادر خاصة لـ"الكويت الاقتصادية" أن التصريح شهد قلقاً لدى معظم المراقبين والمتداولين في تداولات الأسبوع المقبل بعد هذه التصريحات التي جاءت "ككسر الظهر" بعد موجة التفاؤل التي سادت السوق خلال التداولات الماضية , وتضيف المصادر أن عدداً من الفعاليات الاقتصادية المسؤولة قد اعربت عن استياءها واستغرابها بشأن التصريحات "اللامسؤولة" لوزير التجارة احمد الهارون بشأن ما اسماه "بالعفن بالسوق الكويتي" مؤكدة بأنه كان الاجدى بالوزير بأن يسأل نفسه عمن ساهم في تهيئة ذلك العفن ومن قام برعاية ودعم تلك الشركات المتعفنة خلال السنوات الماضية , كما طالبت تلك الشخصيات وزير التجارة بأن يبادر فعلاً في رفع ذلك العفن من السوق الكويتي وعدم ترك الامور على حالها.
الظاهر هالمصادر والفعاليات ألإقتصاديه هي نفسها ... اللي هاجمت الهارون بالوطن ... لأته بطها وقال يالمعفنين ... تبون تلبسوني القحفيه!؟
عفن".. الوزير يشهد استياء واستهجان الفعاليات الاقتصادية
--------------------------------------------------------------------------------
"التصريحات الحكومية السلبية التي ادلى بها وزيري التجارة والمالية انعكست بشكل سلبي على السوق الكويتي الذي تأرجح بمقدار 17,8 نقطة في تداولات الامس "الخميس" كما انعكست بشكل مؤشر على القيمة النقدية المتداولة التي تراجعت هي الاخرى إلى 25,2 مليون دينار وتؤكد مصادر خاصة لـ"الكويت الاقتصادية" أن التصريح شهد قلقاً لدى معظم المراقبين والمتداولين في تداولات الأسبوع المقبل بعد هذه التصريحات التي جاءت "ككسر الظهر" بعد موجة التفاؤل التي سادت السوق خلال التداولات الماضية , وتضيف المصادر أن عدداً من الفعاليات الاقتصادية المسؤولة قد اعربت عن استياءها واستغرابها بشأن التصريحات "اللامسؤولة" لوزير التجارة احمد الهارون بشأن ما اسماه "بالعفن بالسوق الكويتي" مؤكدة بأنه كان الاجدى بالوزير بأن يسأل نفسه عمن ساهم في تهيئة ذلك العفن ومن قام برعاية ودعم تلك الشركات المتعفنة خلال السنوات الماضية , كما طالبت تلك الشخصيات وزير التجارة بأن يبادر فعلاً في رفع ذلك العفن من السوق الكويتي وعدم ترك الامور على حالها.
الظاهر هالمصادر والفعاليات ألإقتصاديه هي نفسها ... اللي هاجمت الهارون بالوطن ... لأته بطها وقال يالمعفنين ... تبون تلبسوني القحفيه!؟
NEW حاكم السوق
عضو نشط
- التسجيل
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 1,455
NEW حاكم السوق
عضو نشط
- التسجيل
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 1,455
صح لسانك يالطيب ... والله يبيلها ... وبالإجازه الصيفيه ... موالحكومه قاعده!؟ يلا خل نشوف مراجل هالمجلس الخيخه ...!!!!
NEW حاكم السوق
عضو نشط
- التسجيل
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 1,455
دوم خسران
عضو مميز
- التسجيل
- 23 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 3,173
هده خله يتحدي
عضو نشط
هده خله يتحدي
عضو نشط
NEW حاكم السوق
عضو نشط
- التسجيل
- 11 فبراير 2010
- المشاركات
- 1,455
لي هالدرجه سوقنا معفن
أي نعم معفن .... ومتروس طحالب وفطريات وبكتيريا ضاره بعد ... !!!
ابوحمزه
عضو نشط
- التسجيل
- 23 مارس 2009
- المشاركات
- 875
برنامج المؤشر
صرح اليوم المحلل محمد الهاجرى فى برنامج المؤشر ان سبب أرتفاع المؤشر الوزنى اليوم هو أرتفاع التداول على الشركات القيادية والتشغيليه...
الحمدلله هذا مؤشر لعزوف المتداولين عن الشركات الورقيه وأنا أرى أن هذا العزوف سيستمر لأن صغار المتداولين وكبارهم أدركوا أن التداول فى الشركات الورقيه والتى عليها مشاكل_فى الوقت الحالى_ خطر وهدر للأموال وذلك لأحتمال الأفلاس أو الخروج من البورصة او الأيقاف.
أللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
صرح اليوم المحلل محمد الهاجرى فى برنامج المؤشر ان سبب أرتفاع المؤشر الوزنى اليوم هو أرتفاع التداول على الشركات القيادية والتشغيليه...
الحمدلله هذا مؤشر لعزوف المتداولين عن الشركات الورقيه وأنا أرى أن هذا العزوف سيستمر لأن صغار المتداولين وكبارهم أدركوا أن التداول فى الشركات الورقيه والتى عليها مشاكل_فى الوقت الحالى_ خطر وهدر للأموال وذلك لأحتمال الأفلاس أو الخروج من البورصة او الأيقاف.
أللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي