>> $ مجموعة العشرين $ << 20 ❤️

[نواخذة الكويت]

افصاح مكمل إعتماد مجلس إدارة بيتك لتقارير المستشارين و معدل التبادل النهائي بين سهمي "بيتك" و" البنك الأهلي المتحد - البحرين"

( بيتك )

12 سبتمبر, 2019 / 02:57 م

 

[نواخذة الكويت]

8.8 مليارات دولار لاستحواذ «بيتك» على «الأهلي المتحد»

2019/09/15 القبس

قالت وكالة بلومبيرغ ان صفقة استحواذ «بيت التمويل الكويتي» (بيتك) على البنك الأهلي المتحد تقدر قيمتها بـ8.8 مليارات دولار، مذكرة بأن «بيت التمويل» يعتزم اصدار سهم واحد لكل 2.325 سهم من «الأهلي المتحد» وان مستشاري الصفقة اوصوا في يناير الماضي بنسبة مبادلة الاسهم ذاتها.

وقالت الوكالة ان الكيان المصرفي الجديد قد يصبح سادس اكبر مقرض في الخليج باصول، تقدر قيمتها بـ100 مليار دولار، وتستند قيمة الصفقة الى سعر اغلاق الاسهم الخميس الماضي.

وذكرت ان سهم «بيت التمويل» ارتفع 27 % هذا العام الى 707 فلوس، في ما ارتفع سهم «الاهلي المتحد» بنسبة 51% الى 94.1 سنتا اميركيا.

ونقلت عن جاب ميجر رئيس قسم الابحاث في «ارقام كابيتال» (دبي): ان نسبة مبادلة الاسهم عادلة، وان الاندماج بين المصرفين سيخلق تعاونا كبيرا من حيث التكلفة في البحرين والكويت.

وتوقّع ان ترتفع الارباح السنوية لـ«بيت التمويل» بنسبة 24.8%، وان تعزز المجموعة العائد على حقوق المساهمين بنسبة 2.7%، ويعود ذلك الى تضافر التكاليف وجودة الاصول وآفاق النمو الاعلى والرسملة القوية في «الاهلي المتحد».

وأشار الى ان كلاً من «إتش إس بي سي» و«كريدي سويس» يقدّمان المشورة، بشأن محادثات صفقة اندماج «بيت التمويل» و«الاهلي المتحد».

 

[نواخذة الكويت]

افصاح مكمل الإفصاح عن المعلومات الجوهرية: الموافقة على معدل تبادل الأسهم بين البنك الأهلي المتحد ش.م.ب. وبيت التمويل الكويتي ش.م.ك.ع.

( اهلي متحد )

15 سبتمبر, 2019 / 08:00 ص

 

[نواخذة الكويت]

"مبكو" تُعلن عن تجديد وتعديل اتفاقية تسهيلات بنكية مع "الكويت الوطني" بقيمة 121.8 مليون ريال

2019/09/15 أرقام

أعلنت شركة الشرق الأوسط لصناعة وإنتاج الورق "مبكو" عن تجديد وتعديل اتفاقية تسهيلات بنكية -متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية- مع بنك الكويت الوطني بقيمة 121.8 مليون ريال بعد تخفيضها بمبلغ 91.41 مليون ريال عن الاتفاقية السابقة.

وأوضحت الشركة في بيان لها اليوم على "تداول"، أن مدة التمويل تسهيلات دوارة تجدد كل عام بتاريخ 22 أكتوبر 2020، مبينة أن الضمانات المقدمة مقابل التمويل سند لأمر بقيمة التسهيلات لصالح البنك.

وأشارت إلى أن الغرض من التسهيلات هو تمويل رأس المال العامل للشركة وتلبية متطلبات الأعمال الأخرى، لافتة إلى أنه لا يوجد أطراف ذات علاقة في الاتفاقية.

 

[نواخذة الكويت]

"بيتك" و"الأهلي المتحد" يستحوذان على 58% من سيولة بورصة الكويت

الكويت - مباشر: استحوذ سهما بيت التمويل الكويتي "بيتك"والبنك الأهلي المتحد (البحرين) على 58 بالمائة من سيولة بورصة الكويت خلال تعاملات اليوم الأحد.

وبلغت قيمة تداولات السهمين حتى تمام الساعة 11:35 قبل ظهر اليوم بتوقيت الكويت، نحو 14.23 مليون دينار، ليتصدر السهمان المركزين الأول والثاني من حيث نشاط السيولة بالبورصة.

وسجلت البورصة الكويتية سيولة بلغت في تلك الأثناء نحو 24.54 مليون دينار.

كما تصدر السهمان المركزين الأول والثاني من حيث أنشط كميات التداول ببورصة الكويت، حيث بلغت أحجام تداول السهمين معاً 29.12 مليون سهم تُعادل نحو 35.5 بالمائة من إجمالي كميات السوق البالغة حتى اللحظة 82.02 مليون سهم.

وجاء أداء السهمين متبايناً في تلك الأثناء، حيث تراجع سهم "بيتك" بنحو 2.26 بالمائة عند سعر 691 فلساً، بينما ارتفع سهم "أهلي متحد" بواقع 0.71 بالمائة عند سعر 285 فلساً.

وقال المُحلل الفني لسوق المال، طلال اليوسف لـ"مباشر"، إنه في حال انخفاض سهم "بيتك" عن سعر 659 فلساً سوف تسجل خسارة على من قام بشراء سهم "أهلي متحد" على سعر 283 فلساً (يُعادل شراء سهم بيتك على سعر 658 فلساً).

وكان "بيتك" أعلن يوم الخميس الماضي، اعتماد مجلس إدارة البنك تقارير المستشارين، ونتائج دراسات الفحص النافي للجهالة، مع اعتماد معدل التبادل النهائي بين سهم "بيتك" و"الأهلي المتحد".

كما أعلن "أهلي متحد" صباح اليوم على الموقع الرسمي للبورصة الكويتية، أن مجلس إدارة البنك وافق في اجتماعه الذي انعقد يوم الخميس الماضي، على معدل تبادل الأسهم مع "بيتك" على أساس 2.325 سهم من "أهلي متحد" مقابل كل سهم من أسهم "بيتك"، مع رفع توصية للعمومية بالموافقة.

وأشارت وكالة بلومبيرغ إلى أن "بيتك" يعتزم إصدار سهم واحد لكل 2.325 سهم من "الأهلي المتحد"، وأن مستشاري الصفقة أوصوا في يناير/كانون الثاني الماضي بنسبة مبادلة الأسهم ذاتها.

وأوضح المحلل الفني لسوق المال، ياسين الزيني لـ"مباشر"، أن موافقة البنكين على السعر التبادلي لا تعني بالضرورة إتمام عملية الاستحواذ لأن الأمر مرهون بموافقة عمومية البنكين في المقام الأول، مروراً بالبنوك المركزية في الكويت والبحرين وكافة الجهات الأخرى.

الجدير بالذكر أنه في حال إتمام استحواذ "بيتك" على "أهلي متحد"، قد يُصبح سادس أكبر مُقرض في الخليج بأصول تُقدر قيمتها بنحو 100 مليار دولار، وتستند قيمة الصفقة إلى سعر إغلاق الأسهم بجلسة الخميس الماضي.

 

[نواخذة الكويت]

مبيعات "البحر" من أسهم "الكويت الوطني" تتجاوز 4.6 مليون سهم

الكويت – مباشر: أعلنت بورصة الكويت اليوم الأحد مواصلة عضو مجلس إدارة بنك الكويت الوطني عماد البحر عمليات بيعه لأسهم في البنك منذ جلسة يوم الأحد الماضي.

وأوضحت البورصة في بيان أن عماد البحر باع اليوم مليون سهم، بمتوسط سعر 940 فلساً، وإجمالي 940 ألف دينار.

ولم تكن تلك الصفقة الأولى التي يجريها عضو مجلس الإدارة إذ شهدت الأيام السابقة صفقات بيع لأسهم في الوطني ليرتفع عدد الأسهم التى باعها "البحر" نحو 4.61 مليون سهم بخمس صفقات منذ جلسة الأحد الماضي .

ويبلغ رأسمال البنك المُصدر والمدفوع نحو 652.4 مليون دينار موزعاً على نحو 6.524 مليار سهم بقيمة اسمية تبلغ 100 فلس للسهم الواحد.

وتمتلك المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية الحصة الأكبر في رأسمال البنك بنسبة 5.53 بالمائة.

واختتم سهم الوطني تعاملات اليوم ببورصة الكويت مرتفعاً 0.64 بالمائة إلى سعر 942 فلساً، مسجلاً تداولات بقيمة 3.05 مليون دينار، وزعت على 3.25 مليون سهم.

 

[نواخذة الكويت]

افصاح معلومات جوهرية حصول (صناعات) على موافقة هيئة اسواق المال على اصدار خاص لسندات دين بقيمة اسمية لا تتجاوز 30 مليون د.ك

( صناعات )

15 سبتمبر, 2019 / 01:19 م

 

[نواخذة الكويت]

تعامل شخص مطلع على اسهم بنك الكويت الوطني

( وطني )

15 سبتمبر, 2019 / 01:28 م

 

[اسهم خالد]

ممكن البحر غير وجهته من الاسهم الى العقار

 

[نواخذة الكويت]

افصاح مكمل من المشتركة بخصوص أمر تغييري للمارسة رقم 336

( المشتركة )

15 سبتمبر, 2019 / 02:51 م

 

[نواخذة الكويت]

«الوطني» يشارك في الحلقة النقاشية «تسارع الاعتماد على الروبوتات»

2019/09/16 جريدة الجريدة

شارك بنك الكويت الوطني في الحلقة النقاشية «تسارع الاعتماد على الروبوتات» خلال المؤتمر السنوي لمجلة غلوبل فاينانس: «التكنولوجيا المصرفية والمبتكرون 2019» الذي عقد في دبي بحضور نائب الرئيس التنفيذي مجموعة تقنية الملعومات والعمليات في البنك ديمتريوس كوكوسوليس، الذي شارك الحضور خبراته الواسعة في هذا المجال، واستعرض الإنجازات التي حققها البنك في مجال التكنولوجيا المصرفية.

وقال كوكوسوليس خلال المشاركة، إن «الاعتماد على الأتمتة وتكنولوجيا الروبوتات أصبحت ركيزة أساسية في برامج البنوك نحو التحول الرقمي كذلك في كل أنشطة الصناعة المصرفية».

وأكد أن «الوطني» كانت له الريادة باعتباره أول بنك يدشن خدمة الاستشارات الآلية من خلال ذراعه الاستثمارية «الوطني للاستثمار» وبالتعاون مع شركة «نيو تكنولوجيز» الرائدة في مجال تقديم الحلول الاستثمارية الرقمية.

ولفت إلى أن الاعتماد على الروبوتات أصبح أساسياً في برامج التحول الرقمي وخصوصاً على صعيد العمليات التشغيلية مبيناً أنه مع تسارع المبادرات الرقمية تأتي ضرورة الأخذ بعين الاعتبار العائد على الاستثمار في التكنولوجيا المصرفية وانعكاس ذلك على الخدمات والمنتجات التي يتم توفيرها للعملاء.

وذكر «أننا في البنك أدخلنا الروبوتات في العديد من الخدمات المصرفية الرقمية إذ نستهدف الوصول إلى 16 عملية مصرفية خلال المرحلة الأولى من برنامج الروبوت المصرفي، وحققنا نجاحاً مبهراً إذ أصبحت عملية الاسترداد المتعلقة ببطاقات الوطني الائتمانية تستغرق أقل من 8 ثوان مع إتمامها بدقة عالية بدلاً من 7 إلى 8 ساعات كانت تستغرقها نفس العملية قبل ذلك».

وأوضح كوكوسوليس، أن البنك الوطني نجح في إدخال الروبوت في 8 عمليات مصرفية في المرحلة الأولى من برنامج الروبوت المصرفي حتى الآن، وجاءت النتائج إيجابية ومحفزة جداً إذ لم تقتصر الاستفادة من إدخال الروبوت على خفض التكلفة فقط بل ساهمت في زيادة الإيرادات وتراجع معدل الخطأ وخفض الوقت اللازم لإتمام تلك العمليات المصرفية، مما ساهم في إثراء التجربة المصرفية للعملاء.

وعن تأثير استخدام الروبوتات على خفض أعداد فريق العمل، قال كوكوسوليس، إن الاستغناء عن بعض الموظفين المسؤولين عن المهام الاعتيادية نتيجة استخدام الروبوتات في العمليات المصرفية من أبرز التحديات التي تتم مواجهتها لذا نعمل في بنك الكويت الوطني على إيجاد طريقة مناسبة تعتمد على إعادة تدريب الموظفين وتطوير مهاراتهم للحصول على فرص في شغل وظائف أخرى.

وأكد أنه لا يمكن اقتصار الاستفادة من إدخال الروبوت في إتمام العمليات المصرفية على خفض التكلفة فقط بل يمتد للمساهمة في تحسين أداء الخدمات وإتمامها بسرعة أكبر وبمعدل خطأ أقل ما يمكّننا من إتمام العديد من العمليات الضخمة والمعقدة بتكلفة أقل ومستوى جودة أعلى.

وأوضح أن «الوطني» يعمل حالياً بالتعاون مع جهة استشارية رائدة على تطوير منظومة العمل الداخلية بهدف تدشين مركز التميز الذي سيكون مسؤولاً عن صيانة الروبوتات وتطوير عمليات الإنتاج وتحديد الأسلوب الأنسب للعمل مع كل الإدارات المختصة، وسوف يضم مركز التميز مجموعة من الخبراء والمتخصصين الذين سيصبحون مسؤولين عن التواصل مع كل الإدارات داخل البنك بشأن إدخال الروبوت في عملياتهم التشغيلية والوقوف على مدى التطور في رحلة التحول نحو استخدام الروبوت والفرص التي سوف يساهم في خلقها على كل المستويات.

واستعرض كوكوسوليس الفرص التي وصفها بالذهبية نتيجة إدخال الروبوتات في العمليات المصرفية وتتمثل في إمكانية إعادة هيكلة مجموعة من العمليات المصرفية التي تحتاج إلى التعديل نتيجة التحول الرقمي الذي يتم إدخاله عليها مما يزيد من كفاءة تلك العمليات بشكل ملحوظ.

وتابع أن «إدخال الروبوتات في العمليات المصرفية يمثل جزءاً من استراتيجية بنك الكويت الوطني للتحول الرقمي، وتتضمن العديد من المبادرات الأخرى التي يستثمر فيها البنك بشكل مكثف، وفي مقدمتها برنامج خدمة الوطني عبر الموبايل، الذي يأتي ضمن استراتيجية «الموبايل أولاً» ما مكّن عملاءنا من إتمام معظم تعاملاتهم المصرفية دون الحاجة إلى زيارة الأفرع، إذ نحرص على إضافة المزيد من الخدمات والتحديثات الجديدة للبرنامج باستمرار.

وقال إننا خلال عام 2018 أضفنا 14 خدمة وتحديثاً جديداً للبرنامج مما لاقى تقديراً على المستويين الإقليمي والدولي إذ قامت مؤسسة مورغان ستانلي بتصنيف البرنامج كأفضل برنامج خدمات مصرفية عبر الموبايل في الكويت والثالث خليجياً.

وعلى صعيد البطاقات الائتمانية، أشار كوكوسوليس إلى أن بنك الكويت الوطني يعد الأول في الكويت والثاني عالمياً في إطلاق خدمة Selfie Pay التي تمّكن حامل البطاقة من إجراء معاملته عبر الإنترنت باستخدام بصمة الهاتف أو الوجه بالتعاون مع ماستركارد العالمية.

وعن المدفوعات، أشار كوكوسوليس إلى ضخ بنك الكويت الوطني استثمارات كبيرة من أجل تحسين خدمات التحويلات المالية ما مكّن عملاء البنك من تحويل أموالهم لأي مكان في العالم خلال ساعات قليلة من خلال استخدام خدمة سويفت للمدفوعات العالمية (gpi) التي توفر إمكانية تتبع الحوالات بطريقة سهلة مما يؤكد التزام «الوطني» بتقديم أفضل الخدمات المتميزة لعملائه.

وعن المدفوعات، قال كوكوسوليس: «يسعدنا أيضاً الإعلان عن فوز البنك الوطني بجائزة الابتكار المصرفي في تتبع المدفوعات المالية والحوالات المصرفية عالمياً من مجلة غلوبل فاينانس».

وأكد أن البنك «الوطني» أول بنك أطلق خدمة الوطني للتحويل المباشر (NBK Direct Remit) عبر الحدود باستخدام حلول شركة «ريبل نت» التي تمكن العملاء من إرسال مدفوعاتهم عبر الحدود التي تصل في الوقت نفسه، ونجح البنك في إطلاق الخدمة من خلال بنك الكويت الوطني – الأردن على أن تشمل غيرها من البلدان قريباً.

 

[نواخذة الكويت]

إفصاح من المشتركة بخصوص أقل أسعار في أبو ظبي بخصوص الريف السكنية

( المشتركة )

16 سبتمبر, 2019 / 08:00 ص

 

[نواخذة الكويت]

سهم "بيتك" يتراجع لأدنى مستوياته خلال 4 أشهر

الكويت - مباشر: هبط سهم بيت التمويل الكويتي "بيتك"خلال جلسة اليوم الاثنين لأدنى مستوياته خلال 4 أشهر متأثراً بالحالة السلبية العامة التي تشهدها البورصة الكويتية منذ بداية جلسات الأسبوع الجاري.

وتراجع سهم "بيتك" بنحو 3.04 بالمائة في تمام الساعة 11:10 قبل ظهر اليوم بتوقيت الكويت، متدنياً إلى سعر 669 فلساً بخسائر بلغت 21 فلساً، دفعته لبلوغ أدنى مستوياته منذ نهاية مايو/أيَّار الماضي.

وساهم هبوط "بيتك" اليوم في انخفاض قطاع البنوك 2.38 بالمائة كثاني أكبر تراجع قطاعي بالسوق، الذي أثر بدوره على أداء المؤشرات الرئيسية للبورصة الكويتية وخاصة السوق الأول الذي انخفض 2.34 بالمائة.

وتصدر سهم "بيتك" نشاط السيولة ببورصة الكويت حتى اللحظة، بقيم تداول بلغت 7.61 مليون دينار شكلت نحو 30.7 بالمائة من إجمالي سيولة السوق البالغة 24.76 مليون دينار.

وتحققت سيولة السهم اليوم من خلال تنفيذ 670 صفقة على نحو 11.18 مليون سهم، بمتوسط حجم تداول بلغ 16.68 ألف سهم في الصفقة الواحدة.

وتزايدت عروض البيع الكلية من سهم "بيتك" خلال جلسة اليوم ليصل حجمها خلال الفترة إلى 4.3 مليون سهم؛ مقابل 1.8 مليون سهم تمثل حجم طلبات الشراء الكلية على السهم.

مُحلل: سهم "بيتك" تأثر بالضغوط الجيوسياسية وفقد 11 بالمائة من قيمته السوقية في سبتمبر

وتعليقاً على أداء السهم اليوم، قال المُحلل الفني لسوق المال يعقوب المشعان لـ"مباشر"، إن الظروف المُحيطة بالمنطقة سواء السياسية أو الاقتصادية كان لها تأثير واضح على أسواق الخليج منذ بداية جلسات الأسبوع أمس.

وأوضح المشعان أن الحادث الإرهابي الذي تعرضت لها شركة أرامكو السعودية يوم السبت الماضي، الذي أسفر عن حريق ضخم في معملين تابعين للشركة أثر على الأسواق، حيث هبطت الأسواق بشدة أمس الأحد وواصلت الهبوط اليوم بنفس الوتيرة تقريباً.

وتابع: "أن بورصة الكويت من أكثر البورصات ارتباطاً بالسوق السعودي؛ لذا وجدنا المؤشرات الرئيسية والقطاعية تأثرت بشدة جراء هبوط البورصة السعودية، وكما أن البنوك تكون المُستفيد الأكبر في أوقات الرخاء تكون أيضاً أكبر المُتضررين في أوقات الكساد والهبوط".

وأشار المشعان إلى أن سهم "بيتك" من الأسهم القيادية ببورصة الكويت ولا تقل أهميته عن "الكويت الوطني" من حيث التأثر والتأثير في حركة المؤشرات؛ وبالتالي فإن أي هبوط بالسهم ينعكس بالسلب على مؤشر السوق الأول والمؤشر العام بالتبعية.

وبين أن الحديث مؤخراً عن قرب إتمام استحواذ "بيتك" على البنك الأهلي المتحد البحريني كان من المُفترض أن يكون له آثار إيجابية على سهم "بيتك" وحتى على سهم "أهلي متحد"، إلا أن الظروف لم تُساعد على تحسن الأداء وكانت التداعيات السلبية أكثر تأثيراً على سهم "بيتك".

ونوه بأن سهم "بيتك" فقد قرابة 81 فلساً خلال تعاملات سبتمبر/أيلول الجاري بخسائر سوقية اقتربت نسبتها من 11 بالمائة، بينما نجد سهم "أهلي متحد" - محل الاستحواذ - فقد 10 فلوس فقط خلال الفترة نفسها بخسائر سوقية نسبتها 3.5 بالمائة فقط.

وقال المشعان إن تفاوت نسبة الهبوط والخسائر السوقية لكلا السهمين توضح أن الضغوط أكبر على سهم "بيتك" بما قد يُشير إلى تحقيق "أهلي متحد" ومساهموه مكاسب أكبر في حال إتمام صفقة استحواذ "بيتك" على البنك البحريني.

وكان "بيتك" قد أعلن يوم الخميس الماضي، اعتماد مجلس إدارة البنك تقارير المستشارين، ونتائج دراسات الفحص النافي للجهالة، مع اعتماد معدل التبادل النهائي بين سهم "بيتك" و"الأهلي المتحد".

 

[نواخذة الكويت]

تعامل شخص مطلع عى اسهم بنك الكويت الدولي

( الدولي )

16 سبتمبر, 2019 / 11:25 ص

 

[نواخذة الكويت]

«زين»: تحالف مع «GSMA» لمواجهة التأثيرات المناخية

2019/09/17 جريدة الجريدة

أعلنت مجموعة "زين" دخولها بتحالف مع الاتحاد العالمي للاتصالات المتنقلة "GSMA" وعدد كبير من مشغلي الاتصالات المتنقلة على مستوى العالم للشروع في الإفصاح عن تأثيراتها على المناخ، وذلك كجزء من مبادرة يقودها الاتحاد العالمي للاتصالات في سبيل تصميم وتطوير خريطة طريق عملية لصناعة الاتصالات تنسجم مع "اتفاق باريس" بشأن المناخ.

وقالت المجموعة، التي تملك وتدير ثماني شبكات اتصالات متطورة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، في بيان صحافي أمس، إنها اتفقت مع أكثر من 50 كياناً تشغيلي للاتصالات المتنقلة – وهي الكيانات التي تشكل معاً أكثر من ثلثي الاتصالات المتنقلة على مستوى العالم – في ما بينها على أن تبدأ في الإفصاح عن تأثيراتها على صعد المناخ واستهلاك الطاقة وانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وذلك من خلال "المشروع العالمي للإفصاح" (CDP) المعترف به عالمياً.

وكشفت "زين" أن هذه الخطوة ستسهم بتوفير شفافية كاملة للمستثمرين والمستهلكين ذوي الصلة بقطاع الاتصالات، وهناك عدد كبير من الشركات التي ستفصح لأول مرة عن تأثيراتها البيئية والمناخية في إطار ذلك المشروع الذي يقوده اتحاد "GSMA".

وذكرت أن هذه الإفصاحات ستشكل المرحلة الأولى من خريطة طريق مناخية عملية تغطي صناعة الاتصالات ككل، ومن المقرر أن تشهد المرحلة المقبلة تطوير ممر خروج لصناعة الاتصالات على مستوى العالم كي تتخلص من الانبعاثات الكربونية بما يتوافق مع مبادرة "المقاصد القائمة على أساس العلم" (SBTi)، وهي المبادرة التي من المقرر أن يبدأ تطبيقها بحلول فبراير 2020.

وأفادت بأن هذا التوجه سيتضمن صياغة خطط على مستوى صناعة الاتصالات بهدف تحقيق انبعاثات صفرية للغازات المسببة للاحتباس الحراري بحلول عام 2050 بما ينسجم مع آمال وتطلعات "اتفاق باريس".

وقال الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة "زين" المهندس بدر الخرافي في تعليقه على هذا التحالف: "ندرك جيداً أن التغير المناخي يشكل خطراً ملموساً لا يؤثر سلبياً على الإنسان في وقتنا الحاضر فحسب، بل سيؤثر أيضاً على رخاء وصحة الأجيال مستقبلاً".

وأوضح الخرافي: " لذلك، فإن دخولنا في هذا التحالف العالمي يؤكد انسجام أهدافنا في مجالات الاستدامة مع الطموح العالمي الذي تتبناه الأمم المتحدة في سبيل تقليص الانبعاثات الكربونية بنسبة 50 في المئة بحلول عام 2030، مع استهداف التحييد الكامل لتلك الانبعاثات بحلول عام 2050".

وذكر أنه "انطلاقاً من إيماننا بهذا النهج العالمي، طورنا استراتيجية بيئية واسعة تهدف إلى تحسين الكفاءة وتقليص بصمتنا الكربونية، وقد حددنا مستهدفات طموحة لتقليص الانبعاثات الكربونية، ونحن ما زلنا ملتزمين إزاء تحقيق هذه الأهداف، فاستراتيجية الاستدامة الخاصة بالمجموعة تتبنى في جزء كبير منها تقليص التأثيرات البيئية السلبية".

من ناحيته، قال ماتس غرانريد الرئيس التنفيذي لاتحاد "GSMA": "ما نعلن عنه اليوم هو إيذان ببداية تحرك تعاوني غير مسبوق من جانب صناعة الاتصالات بهدف معالجة التحديات المناخية المُلحِّة، وذلك من خلال إظهار كيف يمكن للقطاع الخاص أن يبدي روح القيادة والمسؤولية فيما يتعلق بالتصدي لواحد من أخطر وأشد التحديات التي يواجهها كوكبنا".

وأضاف غرانريد أن صناعة الاتصالات ستشكل العمود الفقري للاقتصادات في المستقبل، لذلك فإن هذا القطاع لديه فرصة فريدة كي يتولى قيادة ودفع التغيير في قطاعات متعددة من خلال التعاون مع موردين ومستثمرين ومستهلكين آخرين.

من جانبه، رحب بول سيمبسون الذي يشغل منصب الرئيس التنفيذي في مشروع الإفصاح عن الانبعاثات الكربونية "بهذه الخطوة المفصلية المهمة من جانب كيانات قطاع الاتصالات المتنقلة في اتجاه الإفصاح عن تأثيراتها المناخية من خلال مشروع الإفصاح عن الانبعاثات الكربونية، مما يثبت عملياً أن هناك تزايداً واضحاً على صعيد الالتزام بتوفير مزيد من الشفافية للمستثمرين والمستهلكين في ذلك القطاع وذلك كجزء من نهج يشمل صناعة الاتصالات ككل".

وأضاف سيمبسون أنه "كنتيجة لهذه الإفصاحات، سيكون باستطاعة كيانات تشغيل الاتصالات المتنقلة قياس وفهم تأثيراتها المناخية على نحو يساعدها على بناء وترسيخ دعائم الاستدامة في صميم أنشطة أعمالها".

وهذه المنهجية تم تصميمها خصوصاً لقطاع الاتصالات المتنقلة بهدف تقليص إسهامه في الاحتباس الحراري، وهي ستوفر معالم رصد من شأنها تسريع وتيرة تحديد كيانات تشغيل الاتصالات لمقاصدها في هذا المجال، فالجدول الزمني الذي تصل كل شركة من خلاله إلى مقاصدها سيعتمد على عوامل عديدة، بما في ذلك موقعها الجغرافي وقدرتها على الوصول إلى الطاقة المتجددة، ومن المتوقع أن تصل بعض الشركات إلى مستهدف تحييد الانبعاثات الكربونية قبل حلول عام 2050.

إلى جانب ذلك، فإن مجموعة "زين" ملتزمة بالعمل على مواصلة تطوير الابتكارات التكنولوجية في مجال تلك الصناعة، وتحديداً في مجالات بعينها كمجاليّ البيانات الضخمة (big data) وإنترنت الأشياء (IoT)، وهي المجالات التي يمكنها أن تسهم في تمكين تطوير حلول موفرة لاستهلاك الطاقة في قطاعات عديدة أخرى بما في ذلك قطاعات النقل والتصنيع والزراعة والتشييد والطاقة.

والواقع أن هذا الاتفاق بين "زين" وشركات الاتصالات الأخرى من جهة، واتحاد "GSMA" من جهة ثانية يشكل جزءاً من رحلة صناعة الاتصالات نحو دعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، وتحديدا الهدف رقم 13 (اتخاذ إجراءات عاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره من خلال تنظيم الانبعاثات وتعزيز التطورات في مجال الطاقة المتجددة)، وهو الهدف الطامح إلى ربط جميع الأفراد والأشياء مع مستقبل أفضل (#BetterFuture).

 

[نواخذة الكويت]

افصاح بشأن التصنيف الائتماني

( وطني )

17 سبتمبر, 2019 / 08:11 ص

 

[نواخذة الكويت]

«الوطني» يشارك في معرض التقنيات المالية

2019/09/18 القبس

يشارك بنك الكويت الوطني في معرض التقنيات المالية المقام على هامش فعاليات المؤتمر المصرفي العالمي «صياغة المستقبل» الذي سيعقد يوم 23 سبتمبر الجاري، وينظمه بنك الكويت المركزي بمشاركة صنّاع السياسات ومسؤولين تنفيذيين رفيعي المستوى في القطاع المصرفي، بالإضافة إلى خبراء مصرفيين وممثلين من شركات التقنيات المالية من شتى أنحاء العالم.

وسيضم المعرض نحو 40 جهة تضم القطاعات المصرفية المحلية والعالمية وكبرى شركات الاتصالات في المنطقة وعدداً من الشركات المتخصصة في التقنيات والحلول المالية.

ويستعرض بنك الكويت الوطني في معرض التقنيات المالية الخدمات والحلول الرقمية الفريدة التي يقدمها البنك ضمن برنامج وخريطة طريق للتحول الرقمي من أجل الحفاظ على ريادة البنك محلياً وإقليمياً، وكذلك للوصول إلى أفضل الحلول التي تنعكس إيجاباً على قطاعات الأعمال المختلفة والمناطق الجغرافية العديدة التي تعمل بها المجموعة.

فعلى صعيد التكنولوجيا والتحول الرقمي، اتخذ البنك خطوات كبرى خلال الفترة الماضية، حيث يٌعد البنك الأول في الكويت والثاني على مستوى العالم في إطلاق خدمة Selfie Pay التي تمّكن حامل البطاقة من إجراء معاملته عبر الانترنت باستخدام بصمة الهاتف أو الوجه وذلك بالتعاون مع ماستركارد العالمية.

وفي غضون ذلك، ضخ بنك الكويت الوطني استثمارات كبيرة من أجل تحسين خدمات التحويلات المالية وهو ما مكن عملاء البنك من تحويل أموالهم لأي مكان في العالم خلال ساعات قليلة، وذلك من خلال استخدام خدمة سويفت للمدفوعات العالمية gpi التي توفر إمكانية تتبع الحوالات بطريقة سهلة، وهو ما يؤكد التزام الوطني بتقديم أفضل الخدمات المتميزة لعملائه.

وإلى جانب ذلك، عمد البنك إلى تحديث أجهزة السحب الآلي والإيداع النقدي، إذ بات بإمكان عملاء الوطني الحصول على خدمات متنوعة، ومنها: السحب النقدي من دون الحاجة إلى بطاقة السحب الآلي وذلك من خلال استخدام البطاقة المدنية أو رقم الهاتف النقال، فضلاً عن سحب وإيداع الأموال بلمسة واحدة ومن دون الحاجة إلى إدخال البطاقة في الجهاز من خلال بطاقة NBK Tap & Pay للسحب الآلي أو أي بطاقة سحب آلي مدعّمة بتقنية التواصل القريب المدى. كما أطلق البنك خدمة + Go Business بالتعاون مع Mastercard العالمية لتمثل منصة أعمال لدعم رواد الأعمال ومساعدتهم في التركيز على تنمية أعمالهم من خلال اختصار الوقت والجهد اللازمين للوصول إلى موردين للخدمات والتفاوض مع علامات التجارية رائدة.

هذا، ويعد بنك الكويت الوطني أول بنك أطلق خدمة الوطني للتحويل المباشر (NBK Direct Remit) عبر الحدود باستخدام حلول شركة ريبل نت، والتي تمكن العملاء من إرسال مدفوعاتهم عبر الحدود والتي تصل في نفس الوقت.

وأطلق البنك أخيراً خدمة SmartWealth التي تتيح إمكانية الاستثمار بالأوراق المالية، حيث تشمل الأسهم والعقارات والسندات والمعادن كجزء من استثمارات شاملة متعددة الأصول، وكذلك تقدم الخدمة فرصة الاستثمارعلى مستوى العالم بمناطق مثل الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا والأسواق الناشئة.

وتستهدف الخدمة المستثمرين الذين يخططون للمدى البعيد، ومنها ملكية منزل أو التوفير للتعليم أو التقاعد.

وتعد «سمارت ويلث» الحل الإلكتروني الأفضل للاستثمارات المالية الطويلة الأجل في الكويت والمنطقة، حيث تعتمد على تكنولوجيا حديثة مخصصة لتلبية الاحتياجات الاستثمارية للعملاء، وذلك بناء على درجة تقبلهم للمخاطرة وفي ضوء الأهداف المالية التي يحددونها ومستويات المخاطر التي يقبلون تحملها.

ويهدف مؤتمر «صياغة المستقبل» إلى تقديم الرؤى حول أمثل السبل لتطوير الصناعة المصرفية ومواجهة التحديات المختلفة التي تحيط بها، بالإضافة إلى تطوير رؤية جماعية لمستقبل الصناعة المصرفية، بما يمكنها من الاستمرار في النمو والمساهمة الإيجابية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وسيناقش المؤتمر ضمن جدول أعماله عرضاً للتحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها القطاع المصرفي، وكذلك الفرص والمخاطر الناجمة عن الابتكارات التقنية، مع التركيزعلى رؤية تطوير الصناعة المصرفية ودعم التنمية المستدامة.

وستتخلل المؤتمر أربع حلقات نقاشية وعروض تقديمية رئيسية سيقدم من خلالها إطاراً مفصَّلاً ودقيقاً لتوقعات القطاع المصرفي العالمي في العقد القادم، كما سيناقش أهمية استجابة البنوك المستمرة لتوقعات العملاء، خصوصاً أن جيل الألفية الذي يشكل الشريحة الأكبر من عملاء البنوك لا يرى اختلافاً كبيراً بين البنوك بمفهومها التقليدي ومنافسيها من المؤسسات الرقمية.

وهذا، بدوره يزيل الخطوط الفاصلة بين قطاع الخدمات المالية والقطاعات الأخرى ويفرض تحديات أمام الجهات التشريعية الرقابية لتحقيق التوازن بين رعاية الابتكار وتخفيف المخاطر.

 

[نواخذة الكويت]

افصاح معلومات جوهرية إصدار صكوك بما لا يتجاوز 500 مليون دولار أمريكي

( بنك وربه )

18 سبتمبر, 2019 / 02:31 م

 

[نواخذة الكويت]

«زين» توقّع اتفاقية شراكة مع «مايكروسوفت»

2019/09/19 الأنباء الكويتية

أعلنت «زين» المزود الرائد للخدمات الرقمية في الكويت اليوم عن شراكة تجمعها مع شركة مايكروسوفت، وذلك في إطار جهودها لتسريع عملية التحول الرقمي بين عملائها من الشركات الصغيرة والمتوسطة عن طريق توفير خدمات سحابية تتميز بالثقة والجودة العالية.

وستتيح هذه الشراكة لعملاء زين الحاليين فرصة استكشاف واستخدام العديد من المزايا المختلفة، بالإضافة إلى ربط رواد الأعمال في الكويت بالأدوات المناسبة والمنصات التقنية المتطورة اللازمة للنمو والازدهار في ظل عصر الاقتصاد الرقمي العالمي، كما ستمكن هذه الخطوة كلا من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة من الاستفادة من حلول مايكروسوفت المتنوعة مثل Office 365 وغيرها من أدوات ذكاء الأعمال التي من شأنها أن تعمل على تمكين موظفيهم، وزيادة تفاعل عملائهم، وتعزيز عملياتهم وإعادة ابتكار منتجاتهم وخدماتهم.

وبهذا الصدد، ذكرت إيمان الروضان الرئيس التنفيذي لشركة زين الكويت: إن تعاوننا مع مايكروسوفت يأتي تحت مظلة رؤية زين الهادفة إلى توسيع نظام شراكاتنا الاستراتيجية مع رواد التكنولوجيا العالميين حول العالم، وذلك من أجل تقديم أحدث حلول الأعمال وأكثرها تطورا لمجتمع الأعمال الكويتي، ونؤكد حرصنا على دعم المواهب المحلية في مساعيها لخلق فرص عمل حقيقية تؤهلها من وضع بصمتها على صعيد المستويين الإقليمي والعالمي.

جدير بالذكر أن قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في الكويت يعد أحد المحركات الرئيسية للتنوع الاقتصادي داخل الدولة، علما أن دعم كل من الشركات الكبيرة والمتوسطة والصغيرة التي تركز على القطاع التكنولوجي بات أمرا بالغ الأهمية من أجل تعزيز قدرات الابتكار الوطني في الكويت، وقد عمدت الحكومة تماشيا مع هذا الهدف إلى إنشاء صناديق وطنية تساعد على خلق فرص العمل، وزيادة الشراكات الخاصة وتنويع مصادر الدخل في جميع الشركات وعلى مختلف أحجامها.

من جهته، ذكر تشالز نحاس المدير العام الإقليمي لدى مايكروسوفت الشرق الأوسط أن الكويت سعت مؤخرا إلى توسيع نطاق قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة بهدف دعم البرامج الوطنية الطامحة إلى تحقيق التنوع الاقتصادي، وأكد من جانبه أيضا أن مايكروسوفت تمتلك التزاما راسخا نحو مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة في الكويت على تحقيق أقصى طاقاتها من خلال تسخير قوة التحول الرقمي، مشيرا الى أن سحابة مايكروسوفت الموثوقة ستعمل من خلال شراكتنا مع زين على دعم المؤسسات، وكذلك تقديم إمكانات هائلة قادرة على زيادة تفاعل العملاء وتمكين الموظفين وتعزيز العمليات وإعادة ابتكار المنتجات والخدمات المقدمة.

وعلى نفس السياق، ستقدم زين لعملائها من خلال حزمة مايكروسوفت Office 365 مجموعة من المزايا الإضافية التي تشتمل على Microsoft Exchange Online، والتي من شأنها أن تضيف قيمة مضافة إلى تجربتهم الخاصة باستخدام Office 365، كما سيحصل العملاء كذلك على مجموعة متنوعة من الخدمات التكميلية، مثل خدمات الدعم والاستشارة المقدمة من فرق عمل كل من زين ومايكروسوفت على حد سواء، والمتاحة طوال أيام الأسبوع وعلى مدار الساعة، كما أن هناك أيضا عددا من الخدمات الإضافية للعملاء والتي تضمن حصولهم على أقصى استفادة من تجربة خدمتهم، بما في ذلك حصولهم على تقنية الجيل الخامس 5G الثورية والجديدة كليا.

وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تمضي فيه الكويت ومنطقة الخليج نحو تبني توسعات اقتصادية قائمة على التقنيات التحويلية مثل الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وقد كشفت دراسة استقصائية أجريت من قبل مايكروسوفت على أكثر من 1300 من صناع القرار الإقليميين في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات العديد من الأرقام التي تشير إلى هذا التوجه الذي تمضي فيه المنطقة، حيث أكد (48%) من المشاركين في الاستبيان أن منظماتهم لم تنقل بعد عملياتها التقنية بشكل عام إلى الحوسبة السحابية، بينما أكدت 73% من تلك المنظمات أنها بصدد اعتماد هذه الخطوة في عام 2019، علما أن هذه النتائج الحالية تعكس تسارعا كبيرا في عمليات تبني الحوسبة السحابية والتقنيات ذات الصلة كالذكاء الاصطناعي، كما كشفت أيضا ذات الدراسة أن حوالي اثنين من كل خمس منظمات في الشرق الأوسط بنسبة (39%) قاموا فعليا بتبني حلول الذكاء الاصطناعي، في حين أشار أكثر من الثلث بنسبة (37%) بأنهم ينوون اعتماد هذه التقنية في عام 2019، وعلى أعقاب هذه النتائج التي تشير إلى الطلب المتزايد للانتقال إلى حلول الحوسبة السحابية، عمدت مايكروسوفت إلى تدشين مركزين مخصصين للبيانات السحابية في دولة الإمارات العربية المتحدة بهدف توفير أفضل الخدمات وتلبية احتياجات العملاء في منطقة الشرق الأوسط.

 

[نواخذة الكويت]

بيتك: "نبني أعمالنا المصرفية على أساس سياسة احترازية"

الكويت - مباشر: أكد الرئيس التنفيذي للمجموعة في بيت التمويل الكويتي "بيتك"، أن مصرفه يبني أعماله وأنشطته المصرفية على مستوى المجموعة على أساس سياسة احترازية، وسيناريوهات مخطط لها قادرة على التعامل مع اي تأثيرات سلبية محتملة.

وقال مازن سعد الناهض في بيان اليوم الخميس، إن "بيتك-تركيا" يتمتع بمركز مالي قوي وبمعدلات سيولة عالية جدا وفقا للمتطلبات الرقابية التركية والكويتية، وكذلك المعيار العالمي بازل 3.

وأشار الناهض، إلى أن نسبة معيار تغطية السيولة (LCR) في "بيتك- تركيا" بلغت 323 بالمائة وفقا لتعليمات بنك الكويت المركزي كما في الربع الثاني من 2019، مقارنة بالحد المطلوب وهو 100 بالمائة مقارنة بمتوسط البنوك التركية وتبلغ 179 بالمائة.

وأضاف أن معدلات كفاية رأس المال لـ"بيتك-تركيا" تفوق المعدلات المطلوبة من الجهات الرقابية، مبينا انها بلغت 20.27 بالمائة بنهاية الربع الثاني من العام الجاري، مقارنة بمتوسط البنوك التركية وتبلغ 17.7 بالمائة.

وأوضح أنه بفضل اتساع أنشطة التمويل في تركيا، والتنوع الاقتصادي الذي تتمتع به محفظة "بيتك- تركيا"، وحجمه باعتباره أكبر بنك إسلامي في البلاد، استطاع البنك تكوين أصول ذات جودة عالية، الأمر الذي انعكس إيجاباً على استقرار المحفظة وتنوعها وتوازنها أمام التقلبات في قيمة الليرة، وساعد في بناء مصدات قوية أمام أي تأثيرات سلبية محتملة.

ولفت الناهض إلى أن "بيتك-تركيا" يحتل المرتبة الثانية كأقل بنك من ناحية الديون المتعثرة لمحفظة التمويل مقارنة مع 18 بنك محلي، منوها بالنسب العالية لتغطية المخصصات للديون المتعثرة، وتبلغ 128 بالمائة مقارنة بمتوسط البنوك التركية البالغ 68 بالمائة.

وقال أن نسبة التمويلات للودائع في "بيتك-تركيا" بلغت 72 بالمائة فقط، كما في الربع الثاني من 2019 مقارنة بمتوسط البنوك التركيه وتبلغ 117 بالمائة.

وذكر أن كافة المؤشرات المالية لـ"بيتك - تركيا" أعلى من الحد الأدنى للمتطلبات الرقابية وبمستويات ممتازة، منوها بأنه رغم الانخفاض في قيمة الليرة التركية، يواصل البنك تحقيق معدلات نمو قوية ومستمرة على جميع الأصعدة من محفظة التمويل والودائع وإجمالي الأصول وكذلك الأرباح.

وأشار الى أن "بيتك- تركيا" قد حقق نموا في صافي أرباح النصف الاول من العام الجاري 2019، بنسبة 25 بالمائة الى 601 مليون ليرة تركية، وذلك حسب القواعد المحاسبية والرقابية المعمول بها في تركيا. وارتفع حجم الأصول ليصل الى 87 مليار ليرة تركية كما في نهاية النصف الأول من العام الجاري.