الاخبار الاقتصاديه

[مضــارب أسـهم]

آخر الأخبار: صندوق النقد الدولي يتدخل لحل الازمة المالية

 

[مضــارب أسـهم]

آخر الأخبار: انخفاض سعر خام النفط القياسي برنت إلى أقل من 80 دولارا للبرميل في تعاملات آسيوية

 

[مضــارب أسـهم]

ذعر وخوف
استمرت انهيارات أسواق المال الآسيوية على الرغم من الجهود الدولية المكثفة لاحتواء الأزمة المالية العالمية.

فقد افتتحت اسواق الاسهم والاوراق المالية في آسيا تعاملاتها ليوم الجمعة على انخفاض كبير، وذلك عقب انهيار اسعار الاسهم في السوق الامريكية لادنى مستوياتها منذ خمس سنوات.

فقد انخفض مؤشر نيكاي-225 في طوكيو بنسبة 10.8 في المئة، بينما انخفضت المؤشرات في كوريا الجنوبية واستراليا بنسبة 7 في المئة عقب الخسائر التي لحقت بالاسواق الامريكية.

وقرر صندوق النقد الدولي تفعيل آلية طوارئ خاصة للتعامل مع الأزمة التي تعصف بالاسواق.

فقد قال دومينيك ستراوس-كان مدير الصندوق يوم الخميس إن من شأن هذه الآلية اتاحة الفرصة لصندوق النقد الدولي للتدخل السريع لمساعدة الدول التي تعاني من مشاكل في السيولة.

وقال ستراوس-كان إن العالم يقف على حافة الكساد، الا انه ما زال بمقدوره ان يتعافى.

وكان مؤشر داو جونز الامريكي قد انهى تعاملات يوم الخميس بانخفاض بلغت نسبته 7.33 في المئة، إذ انخفض الى ما دون 9000 نقطة للمرة الاولى منذ شهر اغسطس/آب 2003، ليصل إلى 19،859 نقطة في ختام جلسة سابعة من التراجع على التوالي.

وجاء انخفاض داو جونز عشية اجتماع لبحث الازمة يعقده كبار المسؤولين الماليين في العالم في واشنطن اليوم الجمعة.

 

[مضــارب أسـهم]

الصين واثقة من اجتياز الازمة المالية العلمية
قال وانج كيشان نائب رئيس الوزراء الصيني إن بلاده "واثقة وقادرة تماما" على التغلب على الصعوبات الاقتصادية الحالية، وستعمل بتعاون وثيق مع الدول الاخرى في سبيل المحافظة على استقرار النظام النقدي العالمي.

ونقلت وكالة شينخوا الصينية الرسمية عن وانج قوله للمستشار الالماني الاسبق جيرهارد شرويدر الذي يزور بكين حاليا إن "الحكومة الصينية ستعزز التنسيق مع الدول الاخرى لمواجهة الازمة الاقتصادية العالمية ودعم استقرار الاقتصاد العالمي والاسواق النقدية الدولية."

واضاف المسؤول الصيني ان اولوية بلاده، باعتبارها اكبر الدول النامية، تتلخص في حسن ادارة مشاكلها الذاتية.

واضاف ان بكين ستواصل اتخاذ الخطوات الكفيلة بالحفاظ على نسبة نمو "مستقرة وسريعة نسبيا."

 

[مضــارب أسـهم]

مؤشر نيكي يسجل أكبر هبوط في يوم واحد منذ انهيار 1987
6:32am GMT

طوكيو (رويترز) - هبط مؤشر نيكي القياسي لاسهم الشركات اليابانية الكبرى بنسبة 9.6 في المئة في نهاية التعاملات يوم الجمعة ليسجل أكبر خسارة في يوم واحد منذ انهيار اسواق الاسهم عام 1987 بفعل مخاوف متنامية من تحول الازمة المالية إلى كساد عالمي

 

[مضــارب أسـهم]

هبوط حاد للأسهم الأوروبية مع تراجع الأسواق العالمية
7:57am GMT

لندن (رويترز) - سجلت الأسهم الأوروبية انخفاضا حادا في بداية المعاملات يوم الجمعة اقتداء بأسواق الاسهم الاسيوية والامريكية مع انتشار الخوف بين المستثمرين في مختلف أنحاء العالم من ألا تكفي المساعي الحكومية لتخفيف حدة الازمة التي تجتاح أسواق الائتمان لمنع انزلاق العالم الى الكساد.

 

[مضــارب أسـهم]

ارتفاع الذهب أكثر من 2% لأعلى مستوى في شهرين
Fri Oct 10, 2008 7:45am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] لندن (رويترز) - قال متعاملون ان أسعار الذهب قفزت أكثر من اثنين في المئة يوم الجمعة لتسجل أعلى مستوى منذ شهرين عند 931 دولارا للاوقية (الاونصة) مع اقبال المستثمرين على شرائه كملاذ امن لاستثماراتهم من انهيار أسواق الاسهم.

وفي الساعة 0731 بتوقيت جرينتش بلغ سعر الذهب في المعاملات الفورية 928.80- 932.30 دولار للاوقية بالمقارنة مع 911.50 دولار في اواخر المعاملات في نيويورك يوم الخميس.

 

[مضــارب أسـهم]

ميركل تطلب التأني في خطوة تأميم البنوك الألمانية
أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل استعداد حكومتها لتأميم أي من البنوك الألمانية في أعقاب خطوات مماثلة في دول أوروبية مثل بريطانيا. غير أنها أشارت إلى ضرورة التأني في هذه الخطوة. ومن جانبه طالب وزير الخارجية الألماني بوضع قواعد واضحة لسوق المال.

 

[مضــارب أسـهم]

البنك الدولي يحذر من أيام عصيبة تواجه الدول النامية
قال رئيس البنك الدولي روبرت زوليك إن الدول النامية مقبلة على مواجهة مشاكل عصيبة مع تفشي الأزمة المالية العالمية. وتوقع تقرير للبنك الدولي أن يزيد عدد من يعانون سوء التغذية في أنحاء العالم عام 2008 نتيجة زيادة أسعار الغذاء والوقود إلى 960 مليون شخص.

 

[مضــارب أسـهم]

الولايات المتحدة تواجه سيلا من الانتقادات بسبب الأزمة المالية
فتحت الأزمة المالية العالمية التي هددت الاقتصاد العالمي الباب على مصراعيه، أمام الانتقادات الدولية الموجهة إلى النظام في الولايات المتحدة بشقيه المالي والسياسي على السواء.

 

[مضــارب أسـهم]

--------------------------------------------------------------------------------

صندوق النقد الدولي: الاقتصاد العالمي على حافة الكساد




الأسواق الأوروبية تغلق منخفضة وهبوط حاد لداو جونز







هبوط حاد في الأسواق الآسيوية وتراجع أسعار النفط






ميركل تطلب التأني في خطوة تأميم البنوك الألمانية







البنك الدولي يحذر من أيام عصيبة تواجه الدول النامية






هبوط صادرات النفط العراقية إلى 1.64 مليون برميل يوميا







تأميم أكبر بنوك آيسلندا ووقف تعاملات البورصة






توقعات أوروبية بإفلاس 70 شركة طيران قبل نهاية العام

 

[مضــارب أسـهم]

أكبر انخفاض من نوعه للاحتياطيات الروسية من النقد الأجنبي
البورصات الخليجية تنتعش بعد أربعة أيام من التراجعات
الولايات المتحدة تواجه سيلا من الانتقادات بسبب الأزمة المالية
الاستثمارات العربية في العراق تتصدر الاستثمار الأجنبي
حصار غزة يجعلها بمنأى عن عاصفة الأزمة المالية
ليبيا توقف شحنات النفط إلى سويسرا
لامي يدعو لقمة تشبه "بريتون وودز" لمواجهة الأزمة المالية
البنوك المركزية في أوروبا واليابان تضخ 160 مليار دولار
فرنسا وبلجيكا ولوكسمبورغ تضمن قروض مجموعة ديكسا
تباين أداء البورصات الآسيوية وارتفاع الخليجية وتراجع النفط
إدارة بوش تدرس امتلاك حصة في البنوك
بوش يواصل التنسيق لمواجهة الأزمة المالية أوروبيا وأميركيا
صندوق النقد الدولي: الاقتصاد الأميركي يتجه نحو الركود
البورصات العربية تواصل تراجعها لليوم الرابع
صندوق النقد: اقتصادات الشرق الأوسط تفادت أزمة الائتمان

 

[مضــارب أسـهم]

المركزي الإماراتي يخفض الفائدة 0.5%
النفط يستمر في الانخفاض ويصل لأقل من 88 دولارا
أزمة نزيف البورصة الكويتية تحرك عراكا سياسيا
الأزمة المالية تدفع أبو ظبي إلى تغيير خطتها الاقتصادية
مبيعات السيارات تتراجع في العالم بسبب الأزمة المالية
الاحتياطي الاتحادي والمركزي الأوروبي يخفضان أسعار الفائدة
السعودية تنفي تعرض بنوكها لمشاكل في السيولة

 

[الوردة الفريدة]

ذعر في الأسواق المالية، والعالم يترقب السبع الكبار

استمرت انهيارات أسواق المال العالمية على الرغم من الجهود الدولية المكثفة لاحتواء الأزمة المالية العالمية.

فقد افتتحت كل البورصات الاوروبية على هبوط مع بداية عمليات التداول اليوم الجمعة وسجلت كل من بورصتي لندن وفرانكفورت خسائر تجاوزت 10 في المائة، وبورصة باريس اكثر من 9 في المائة.

وخسرت البورصات الاوروبية الاخرى بين 4 في المائة الى 8 في المائة.

كما تقرر وقف التداول في أسواق ست دول على الأقل من بينها اندونيسيا والنمسا وايسلندا ورومانيا وأوكرانيا.


مدير صندوق النقد الدولي: العالم يقف على حافة الكساد، الا انه ما زال بمقدوره ان يتعافى.
وفي روسيا، أمرت سلطات تنظيم الأسواق المالية عدم فتح بورصتي موسكو rts و"ميسكس" في أوقات عملهما الاعتيادية، لحين إشعار آخر، بينما وافق البرلمان الروسي على خطة تقدمت بها الحكومة لتدعيم استقرار الأسواق المالية وتبلغ قيمتها ستة وثمانين مليار دولار.

وسبقت هذه الافتتاحات في بورصات أوروبا، افتتاحات سيئة الأداء لاسواق الاسهم والاوراق المالية في آسيا، والتي باشرت تداولاتها على انخفاض كبير، وذلك عقب انهيار اسعار الاسهم في السوق الامريكية لادنى مستوياتها منذ خمس سنوات.

فقد انخفض مؤشر نيكاي-225 في طوكيو بنسبة 10.8 في المئة، بينما انخفضت المؤشرات في كوريا الجنوبية واستراليا بنسبة 7 في المئة عقب الخسائر التي لحقت بالاسواق الامريكية.

وفي تايلاند قررت السلطات المالية إيقاف التداول في بورصة بانكوك بعد انهيار الأسعار بنسبة تفوق العشرة في المائة. وقد استئنف التداول بعد ذلك بثلاثين دقيقة.

في غضون ذلك انخفضت أسعار النفط خمسة دولارات للبرميل، لتسجل أدنى مستوياتها منذ عام تحت وطأة توقعات بأن الطلب العالمي على النفط سينخفض اذا دفعت الازمة المالية الاقتصاد العالمي الى الكساد.

وسجل الخام الامريكي الخفيف أدنى مستوى له عند سعر 81 دولارا و13 سنتا للبرميل.

صندوق النقد يتحرك
من جانبه قرر صندوق النقد الدولي تفعيل آلية طوارئ خاصة للتعامل مع الأزمة التي تعصف بالاسواق.

فقد قال دومينيك ستراوس-كان مدير الصندوق يوم الخميس إن من شأن هذه الآلية اتاحة الفرصة لصندوق النقد الدولي للتدخل السريع لمساعدة الدول التي تعاني من مشاكل في السيولة.

وقال ستراوس-كان إن العالم يقف على حافة الكساد، الا انه ما زال بمقدوره ان يتعافى.


انخفض مؤشر نيكاي-225 في طوكيو بنسبة 10,8 في المئة
وكان مؤشر داو جونز الامريكي قد انهى تعاملات يوم الخميس بانخفاض بلغت نسبته 7.33 في المئة، إذ انخفض الى ما دون 9000 نقطة للمرة الاولى منذ شهر اغسطس/آب 2003، ليصل إلى 19،859 نقطة في ختام جلسة سابعة من التراجع على التوالي.

وجاء انخفاض داو جونز عشية اجتماع لبحث الازمة يعقده كبار المسؤولين الماليين في العالم في واشنطن اليوم الجمعة.

وقد أجمع المحللون الماليون في كل من اليابان والولايات المتحدة وبريطانيا على أن ما تشهده الأسواق المالية الآسيوية والأوروبية والامريكية هي حالة من الذعر التي تسيطر على الجميع وتدفعهم إلى بيع أسهمهم من أجل تجنب مزيدا من الخسائر في المستقبل.

وبالرغم من الخطوات التي أقدمت عليها الحكومات الغربية والمصارف المركزية الأوروبية والاسيوية والامريكية في خفض أسعار الفائدة إلا أن المستثمرين مازالوا خائفين من أن تتطور الأزمة العالمية إلى كساد عالمي.

وسيحاول وزراء المالية وحكام المصارف المركزية في دول مجموعة السبع، وهي المانيا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا وايطاليا واليابان وبريطانيا، ايجاد معالجات للازمة المالية التي تواصل زعزعة العالم من دون ان يلوح في الافق اي مخرج حتى الان.

وسيدلي الرئيس الاميركي جورج بوش بتصريح بعد ظهر الجمعة بهدف "طمأنة الاميركيين بان في امكانهم ان يثقوا" لان "المسؤولين الاقتصاديين يتحركون بقوة وبكل الطرق الممكنة للوصول الى استقرار نظامنا المالي".

وطلب زعيما الكونغرس الديموقراطي والجمهوري في رسالة الى بوش الدعوة الى عقد قمة ازمة لمجموعة الثماني، وهي مجموعة السبع وروسيا، في محاولة لايجاد حل للمأزق المالي العالمي.

 

[canada]

فعّل صندوق النقد الدولي آلية طوارئ مالية خاصة لمساعدة الدول المتضررة بالازمة التي تعصف باسواق المال العالمية.

وقال مدير صندوق النقد الدولي دومينيك ستراوس كان إن إجراء الإقراض الجديد سيتيح للصندوق التدخل بسرعة لمساعدة الدول التي تواجه صعوبات فيما يخص نقص السيولة النقدية.

ومن شأن آلية الطوارئ هذه - التي استخدمت ايضا إبان الازمة المالية التي ضربت الاسواق الآسيوية عام 1997 - تسهيل وتسريع عملية الموافقة على منح القروض.

وقال ستراوس كان إن العالم يقف على شفا الركود الاقتصادي، ولكنه - اي العالم - ما زال بوسعه التماثل من هذه الازمة.

وحث ستراوس كان، الذي كان يتحدث عشية انعقاد مؤتمر لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي، الدول على التصرف "بسرعة وحزم وتعاون" من اجل حل المشاكل الاقتصادية التي تواجه العالم.

وقال مدير صندوق النقد الدولي إنه من الضروري القيام بمزيد من الخطوت المشتركة من اجل مواجهة الازمة، وذلك بعد يوم واحد من قيام سبعة مصارف مركزية بخفض نسبة اسعار الفائدة.

وقال ستراوس كان: "ينصح بتبني شتى السياسات التي تزيد من وتيرة التعاون بين الجهات المالية المختلفة."

الا انه حذر بقوة الدول التي تحاول مواجهة الازمة بشكل احادي مشيرا الى بعض الاجراءات الارتجالية التي قامت بها دول اوروبية معينة.

وقال: "لا يوجد حل محلي لأزمة كهذه."
"أزمة انسانية"

وقال ستراوس كان إن الاحداث التي شهدتها الاسابيع القليلة الماضية بدأت تلقي بظلالها على الاقتصادات النامية مع انقطاع قنوات الإقراض وتباطؤ نشاط التصدير نتيجة ضعف الطلب في الدول الغربية.

وقال إن صندوق النقد الدولي مستعد لمساعدة اية دولة تشعر بحاجة الى التمويل من خلال آلية الطوارئ التي اسست في عام 1995 لمساعدة المكسيك في اعادة الاستقرار الى اسواقها المالية بعد ازمة الثقة التي تعرضت لها وادت الى انهيار عملتها المحلية.

كما استفادت كل من الفلبين وتايلاند وكوريا الجنوبية واندونيسيا من هذه الآلية ابان الأزمة المالية التي عصفت بالاسواق الآسيوية عام 1997.

وفي تطور منفصل، حذر رئيس البنك الدولي روبرت زوليك من مغبة السماح للأزمة المالية بالتحول الى أزمة انسانية.

وقال زوليك إن تباطؤ حركة التصدير بالتوازي مع ارتفاع اسعار القروض ستؤدي بالنتيجة الى انهيار المصالح في الدول الفقيرة وحتى الى افلاس بعض هذه الدول.

وقال زوليك، بعد ان اعترف بعدم وجود دواء سحري لعلاج الازمة التي يعاني منها النظام المالي الدولي، إنه من واجب الدول الصناعية السبع العمل سوية للتوصل الى خطة لحلها.

 

[canada]

حاول الرئيس الأمريكي جورج بوش أن يستعيد ثقة الناس في الاقتصاد الامريكي وقال إن الأزمة المالية العالمية هي أزمة ثقة.

وقال بوش في خطابه الذي ألقاه في حديقة البيت الأبيض إن "الذعر وعدم الثقة في الأسواق" تزيد من تفاقم الأزمة.

وقال إن الأمة الأمريكية أمة مزدهرة، ذات موارد هائلة، وإن الادارة الامريكية تملك أدوات مالية واقتصادية واسعة وإن الإدارة تستخدم هذه الأدوات من أجل الخروج من الأزمة.

واضاف أن الادارة الامريكية تعمل مع حكومات العالم الأخرى لتصحيح الأسواق المالية.

وجاء كلام الرئيس الأمريكي في الوقت الذي استمرت فيه انهيارات أسواق المال العالمية على الرغم من الجهود الدولية المكثفة لاحتواء الأزمة المالية العالمية.

فقد سجلت بورصة نيويورك تراجعا كبيرا عند بدء التداولات الجمعة حيث تراجع مؤشر داو جونز حوالي 8 في المائة الى ما دون الثمانية الاف نقطة للمرة الاولى منذ نيسان/ابريل 2003.

وخسر مؤشر ناسداك لقطاع تكنولوجيا المعلومات 67.64 نقطة ليصل الى 1577.48 نقطة.

وكانت كل البورصات الاوروبية افتتحت على هبوط مع بداية عمليات التداول اليوم الجمعة وسجلت كل من بورصتي لندن وفرانكفورت خسائر تجاوزت 10 في المائة، وبورصة باريس اكثر من 9 في المائة.

وخسرت البورصات الاوروبية الاخرى بين 4 في المائة الى 8 في المائة.

كما تقرر وقف التداول في أسواق ست دول على الأقل من بينها اندونيسيا والنمسا وايسلندا ورومانيا وأوكرانيا.
الرئيس الامريكي بعد أن انتهى من كلمته 10-10-2008
أشار الرئيس الامريكي الى الاجراءات التي ستتخذها إدارته لإعادة الثقة في الأسواق

وفي روسيا، أمرت سلطات تنظيم الأسواق المالية عدم فتح بورصتي موسكو rts و"ميسكس" في أوقات عملهما الاعتيادية، لحين إشعار آخر، بينما وافق البرلمان الروسي على خطة تقدمت بها الحكومة لتدعيم استقرار الأسواق المالية وتبلغ قيمتها ستة وثمانين مليار دولار.

وسبقت هذه الافتتاحات في بورصات أوروبا، افتتاحات سيئة الأداء لاسواق الاسهم والاوراق المالية في آسيا، والتي باشرت تداولاتها على انخفاض كبير، وذلك عقب انهيار اسعار الاسهم في السوق الامريكية لادنى مستوياتها منذ خمس سنوات.

فقد انخفض مؤشر نيكاي-225 في طوكيو بنسبة 10.8 في المئة، بينما انخفضت المؤشرات في كوريا الجنوبية واستراليا بنسبة 7 في المئة عقب الخسائر التي لحقت بالاسواق الامريكية.

وفي تايلاند قررت السلطات المالية إيقاف التداول في بورصة بانكوك بعد انهيار الأسعار بنسبة تفوق العشرة في المائة. وقد استئنف التداول بعد ذلك بثلاثين دقيقة.

في غضون ذلك انخفضت أسعار النفط خمسة دولارات للبرميل، لتسجل أدنى مستوياتها منذ عام تحت وطأة توقعات بأن الطلب العالمي على النفط سينخفض اذا دفعت الازمة المالية الاقتصاد العالمي الى الكساد.

وسجل الخام الامريكي الخفيف أدنى مستوى له عند سعر 81 دولارا و13 سنتا للبرميل.
صندوق النقد يتحرك

من جانبه قرر صندوق النقد الدولي تفعيل آلية طوارئ خاصة للتعامل مع الأزمة التي تعصف بالاسواق.

فقد قال دومينيك ستراوس-كان مدير الصندوق يوم الخميس إن من شأن هذه الآلية اتاحة الفرصة لصندوق النقد الدولي للتدخل السريع لمساعدة الدول التي تعاني من مشاكل في السيولة.

وقال ستراوس-كان إن العالم يقف على حافة الكساد، الا انه ما زال بمقدوره ان يتعافى.
منحنيات الهبوط في الأسواق العالمية
مدير صندوق النقد الدولي: العالم يقف على حافة الكساد، الا انه ما زال بمقدوره ان يتعافى.

وكان مؤشر داو جونز الامريكي قد انهى تعاملات يوم الخميس بانخفاض بلغت نسبته 7.33 في المئة، إذ انخفض الى ما دون 9000 نقطة للمرة الاولى منذ شهر اغسطس/آب 2003، ليصل إلى 19،859 نقطة في ختام جلسة سابعة من التراجع على التوالي.

وجاء انخفاض داو جونز عشية اجتماع لبحث الازمة يعقده كبار المسؤولين الماليين في العالم في واشنطن اليوم الجمعة.

وقد أجمع المحللون الماليون في كل من اليابان والولايات المتحدة وبريطانيا على أن ما تشهده الأسواق المالية الآسيوية والأوروبية والامريكية هي حالة من الذعر التي تسيطر على الجميع وتدفعهم إلى بيع أسهمهم من أجل تجنب مزيدا من الخسائر في المستقبل.

وبالرغم من الخطوات التي أقدمت عليها الحكومات الغربية والمصارف المركزية الأوروبية والاسيوية والامريكية في خفض أسعار الفائدة إلا أن المستثمرين مازالوا خائفين من أن تتطور الأزمة العالمية إلى كساد عالمي.

وسيحاول وزراء المالية وحكام المصارف المركزية في دول مجموعة السبع، وهي المانيا وكندا والولايات المتحدة وفرنسا وايطاليا واليابان وبريطانيا، ايجاد معالجات للازمة المالية التي تواصل زعزعة العالم من دون ان يلوح في الافق اي مخرج حتى الان.

وسيدلي الرئيس الاميركي جورج بوش بتصريح بعد ظهر الجمعة بهدف "طمأنة الاميركيين بان في امكانهم ان يثقوا" لان "المسؤولين الاقتصاديين يتحركون بقوة وبكل الطرق الممكنة للوصول الى استقرار نظامنا المالي".

وطلب زعيما الكونغرس الديموقراطي والجمهوري في رسالة الى بوش الدعوة الى عقد قمة ازمة لمجموعة الثماني، وهي مجموعة السبع وروسيا، في محاولة لايجاد حل للمأزق المالي العالمي.

 

[canada]

Canada Agrees to Buy C$25 Billion in Mortgages (Update3)

By Frederic Tomesco and Andrew Barden

Oct. 10 (Bloomberg) -- The Canadian government shored up the nation's banks by taking on some of their mortgages in a bid to ease soaring borrowing costs that have crippled lending.

Canada Mortgage and Housing Corp., a government-run agency, will buy as much as C$25 billion ($21.6 billion) in mortgages from the banks, Finance Minister Jim Flaherty said today in Ottawa. The lenders will get cash, giving them more money to lend to consumers and businesses.

``This transaction is simply a market intervention,'' Prime Minister Stephen Harper told reporters today. ``It's a market transaction to ensure our credit markets are functioning strongly.''

Borrowing costs for Royal Bank of Canada and other lenders have soared as the global credit crisis spreads. Canadian banks have become less willing to lend to each other, let alone to customers. The difference in yield between Canada's three-month treasury bill and the three-month dollar London Interbank Offered Rate rose to the highest since at least 1990 this week.

Canadian banks are ``reluctant to lend to any other bank,'' said Ian Nakamoto, director of research at MacDougall MacDougall & MacTier Inc. in Toronto, which owns bank shares. ``Canada is obviously not an island unto itself. We rely on the funding costs that any other bank in the world would rely on.''

Most Canadian bank shares were mixed amid a global stocks rout. Royal Bank, the country's biggest lender, climbed 98 cents to C$42.38 at 10:44 a.m. trading on the Toronto Stock Exchange, while Toronto-Dominion Bank dropped C$1.29 cents to C$51.21.

No Comments

Spokespeople at Royal Bank, Toronto-Dominion Bank, Bank of Nova Scotia, Bank of Montreal, Canadian Imperial Bank of Commerce and National Bank of Canada weren't immediately available to comment.

The mortgage buybacks may allow commercial banks to lower their prime lending rate by about a quarter percentage point, Flaherty said. The measure won't cost taxpayers any money, and the housing agency isn't taking on troubled assets, Flaherty said. He added that no banks in Canada are at risk.

``Our mortgage system is sound,'' Flaherty said. ``Canadian households have smaller mortgages relative both to the value of their homes and to their disposable incomes, than is the case in the United States.''

Borrowing costs have risen so much that commercial banks this week failed to match the Bank of Canada rate cut for the first time in 11 years. The lenders lowered their prime rate, offered to their best customers, by 25 basis points, or a quarter percentage point, short of the half-point cut by the central bank.

Less Subprime

Canada's stock of residential mortgages amounts to about C$773 billion, according to the country's finance department. Subprime mortgages represent less than 5 percent of all outstanding mortgages in the country compared with about 20 percent in the U.S., the finance department said.

Nakamoto said he expects Canadian banks to match the central bank's rate cut.

``It would look quite bad to the public if they remained at a quarter point, yet they're being perceived as being helped out by the government,'' he said.

Canada Mortgage will make its first purchase of mortgages next week, Flaherty said. The Ottawa-based housing agency insures home loans and sells mortgage-backed securities to help keep mortgage costs low for consumers.

Flaherty also said he approved a request by state-owned Export Development Canada to increase its borrowing by 50 percent to C$6 billion, adding that he's prepared to take ``other measures as necessary.'' The move will help Canadian exporters secure financing, he said.

Election Campaign

Flaherty announced the bank aid four days before national elections as support for his Conservative Party weakens over the government's handling of the economic crisis.

Support for the Liberals, the largest opposition bloc in Parliament, rose after leader Stephane Dion announced in a televised leaders' debate last week that he would put together a 30-day plan to revive confidence in the economy.

The meeting today of finance ministers and officials from the Group of Seven industrialized nations in Washington is a chance to discuss a further ``coordinated response'' to the credit crisis, Flaherty said.

 

[canada]

خبر ينفعك يا ام عمر


Bell and Telus work together to develop new wireless technologies

47 minutes ago

MONTREAL — Telecom rivals BCE Inc. (TSX:BCE) and Telus (TSX:T) say they will work together to develop third-and fourth-generation wireless networks.

The companies said they are each working to launch the 4G LTE technology as it becomes available by early 2010. In the interim, they have entered a network sharing agreement that will develop High Speed Packet Access (HSPA) technology, a version of the GSM technology used by Rogers Communications (TSX:RCI.B).

The agreement allows both companies to lower the cost and increase the speed of the build-out of the national network.

It also could allow them to run trendy new smartphones like the iPhone and Blackberry Bold, which are now only available in Canada with Rogers.

Telus CEO Darren Entwistle said the technology evolution is a win for Canadian consumers.

It will provide greater wireless functionality, including international roaming, fast network speeds and the latest handsets and devices.

Bell Canada chief executive George Cope said the investment will allow customers to choose between its existing CDMA technology and HSPA, which is becoming the main platform outside North America.

The companies have selected Nokia Siemens Networks and Huawei to provide equipment for the next generation wireless network.

Telus said it expects to spend $2.65 billion in 2008 and 2009 on total wireless capital requirements, including the HSPA build-out. Bell has not indicated its capital expenditure plans.

 

[canada]

155 مليار دولار "طارت" من بورصات الخليج في أسبوع

الأسبوع الماضي الأسوأ للبورصات العربيه


دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يعد أسبوع التداول الذي انتهى الخميس، الأسوأ في تاريخ أسواق المال العربية، التي نزفت بشدة وفقدت المليارات من قيمتها، لتصل خسائر البورصات الخليجية وحدها في ذلك الأسبوع نحو 155 مليار دولار أمريكي تبخرت وسط هلع المتعاملين.

وفقدت تلك الأسواق، حتى يوم الأربعاء نحو 180 مليار دولار قبل أن تعود الخميس وتعوض جزءا من تلك الخسائر، وتغلق مرتفعة، وسط تطمينات وتدخلات حكومية رفعت من معنويات المتعاملين وجعلتهم يقبلون على الشراء.

وربما كانت سوق الأسهم السعودية الأكثر تضررا من الأزمة، بعد أن انهار مؤشرها مسجلا خسارات ضخمة، ما جعله يفقد خلال الأسبوع نحو 1300 نقطة من قيمته، مختتما الاسبوع عند مستوى 6160 نقطة.

والخسائر الحادة تلك فقدها مؤشر أكبر بورصة عربية في ثلاثا جلسات تداول فقط، إذ كانت السوق السعودية مغلقة لعطلة العيد واستأنفت التداول يوم الاثنين، الذي فقدت خلاله نحو عشرة في المائة من قيمتها.

ومنذ بداية العام الجاري، فقدت الأسهم السعودية أكثر من 44 في المائة من قيمتها، ما يعني أن مئات المليارات من الريالات السعودية "طارت" في هواء التشاؤم الذي ساد أجواء التعاملات وحكم طبيعة الاستثمار بالأسهم السعودية.

وفي ثاني أكبر بورصة عربية، وهي الأقل تضررا، فقد المؤشر الكويتي خلال تعاملات الأسبوع 934 نقطة، ليستقر عند مستوى 11905 نقاط، ومان من الممكن أن تكون الخسائر أكبر لولا أن تداولات الخميس حملت للسوق ارتفاعا جيدا أضاف للمؤشر نحو 433 نقطة.

ويأتي الارتفاع الكويتي بعد تدخل هيئة الاستثمار الحكومية التي أوعزت إلى الشركات التي تساهم فيها بضخ سيولة في السوق، ما زاد من ثقة المتعاملين بسلامة سوق المال وجعلهم يقبلون على الشراء.
روابط ذات علاقة

* أسواق آسيا تتهاوى مدفوعة بأداء بورصة "وول ستريت"

أما الأسهم الإماراتية، والتي نزفت بشدة في بورصتي دبي وابوظبي، ففقدت خلال الأسبوع نحو 130 مليار درهم من قيمتها وتداعت مؤشراتها بشدة، بسبب انفتاح الاقتصاد الإماراتي أكثر من غيره على الاقتصاد العالمي.

ورغم أن مسؤولين إماراتيين أكدوا أن أسواقهم "محصنة تجاه الأزمة العالمية،" طوال الأسبوع، إلا أن استجابة الأسواق جاءت محدودة، لتحقق ارتفاعا فقط يوم الخميس، بعد أن أعلن المركزي الإماراتي خفض الفائدة نصف نقطة متبعا خطي الولايات المتحدة.

واستطاعت الأسهم الإماراتية تعويض نحو 10.4 مليارات درهم من خسائر الأسبوع، بعدما حققت بورصت دبي وأبوظبي ارتفاعا بنحو 3.7 في المائة، و0.8 في المائة على التوالي.

أسهم قطر لم تكن محظوظة أيضا خلال الأسبوع، إذ خسر المؤشر العام لسوق الدوحة للأوراق المالية نحو 1741 نقطة، من الأحد وحتى الخميس، بعد أن قلص الخسائر تلك في آخر يوم تداول له مرتفعا بنحو 1.9 في المائة ليستقر عند مستوى 7573 نقطة.

وفي سوق مسقط، تداعت الأسهم خلال الأسبوع الماضي، وفقد مؤشرها الرئيسي نحو 1297 نقطة من قيمته، بعد أن عوض خلال تعاملات الخميس جزءا لا بأس به من الخسائر، مرتفعا بنحو 8.3 في المائة، ليزيد بذلك 51 نقطة عن إغلاق الأربعاء ويستقر عند مستوى 7178 نقطة.

أما أسهم سوق البحرين، وهي أصغر بورصة خليجية، ففقد مؤشرها نحو 132 نقطة خلال الأسبوع، ليستقر عند مستوى 2330 نقطة.

وعلى الجانب الآخر، كانت الأسهم المصرية أكثر المتضررين عربيا من الأزمة المالية التي عصفت بالعالم، إذ انهار مؤشرها يوم الثلاثاء فاقدا أكثر من 16.4 في المائة من قيمته، وسط موجة بيوع مذعورة استمرت من بدء التعملات وحتى نهاية جلسة التداول.
advertisement

ومع ارتفاع الخميس، يكون المؤشر الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية (كيس 30) فقد نحو 1392 نقطة من قيمته، ليستقر عند مستوى 5667 نقطة، وهو واحد من أدنى المستويات في تاريخ الأسهم المصرية.

الأسهم الأردنية في بورصة عمان، كانت أفضل أداءا من مثيلاتها، وجاء التراجع فيها تدريجي بعيدا عن الانهيارات الحادة، ورغم ذلك فإن المؤشر الرئيسي للسوق فقد خلال الأسبوع نحو 514 نقطة ليستقر عند مستوى 3562 نقطة.

 

[canada]

بوش يطمئن الأمريكيين ويكشف عمليات "احتيال" سبقت الأزمة المالية

بوش يرى أن الأزمة سببها ''قلق'' الأمريكيين



واشنطن، الولايات المتحدة (cnn)-- تعهد الرئيس الأمريكي جورج بوش مجدداً الجمعة، بمواصلة إدارته العمل على حل الأزمة المالية، التي ما زالت تداعياتها تعصف بالأسواق العالمية، إلا أنه كشف عما أسماه "عمليات احتيال" سبقت الأزمة، والتي يتم التعامل معها حالياً.

وسعى الرئيس الأمريكي إلى طمأنة مواطني الولايات المتحدة القلقين على إيداعاتهم النقدية لدى البنوك، بقوله إن "كل سنت مؤمن عليه"، وشدد على أن الحكومة الاتحادية ستعمل على تفادي قيام البنوك بالاستحواذ على المساكن التي تعثر الأمريكيون في سداد ديونها نتيجة الأزمة المالية.

وقال بوش إن السبب الحقيقي للأزمة نجم عن "القلق" الذي انتاب المواطنين نتيجة الانخفاض في سوق العقارات خلال الفترة الماضية، مما أدى إلى فرض أعباء إضافية على العديد من الشركات العقارية التي تتعامل بالقروض، في الوقت الذي كانت تعاني فيه البنوك من عدم توافر فوائض مالية لديها لإقراض تلك الشركات.

وفي خطاب وجهه الرئيس الأمريكي من البيت الأبيض الجمعة، استعرض بوش عدداً من الإجراءات التي اتخذها الاحتياطي الفيدرالي بهدف التصدي لتلك الأزمة، مشيراً في الوقت نفسه إلى قرار البنوك المركزية في عدد من دول العالم، بخفض نسبة الفائدة على القروض البنكية.