دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
البترول , اسعار جديدة
- بادئ الموضوع Jareer
- تاريخ البدء
الاسمنت الابيض
عضو نشط
- التسجيل
- 25 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 861
الامريكي اليوم تداوله كان شرس
صاعد نازل يعدل شوي وينزل
اخر شي صاعد وتداوله كان ممتاز
صاعد نازل يعدل شوي وينزل
اخر شي صاعد وتداوله كان ممتاز
أخطبوط النوادي
عضو نشط
- التسجيل
- 5 فبراير 2009
- المشاركات
- 368
nasdaq 1747.17 1 0.06% | djia 8178.41 14.81 0.18% | s&p 879.56 -1.47 -0.17%
ارتفاع جيد
الدكتورالثاني
موقوف
- التسجيل
- 5 يونيو 2009
- المشاركات
- 34
اليوم راح يرتد.. بس بوحسين ماعليك أمر لاتتابعه أنته أسبوع وشوف الأرتداد..
dr.maged
عضو نشط
الفال للسوق الكويتى ان شاء الله
Jareer
عضو نشط
- التسجيل
- 3 مايو 2007
- المشاركات
- 1,545
ابشروا بالخير ان شاء الله
اسعار برنت اليوم تجاوزت ال65 دولار
NEW YORK - Oil prices surged through the week, rising above $63 a barrel Friday as China reported faster economic growth and political turmoil in Iran raised concerns about future oil supplies. اسعار برنت اليوم تجاوزت ال65 دولار
Benchmark crude for August delivery jumped $1.54 to settle at $63.56 a barrel on the New York Mercantile Exchange. In London, Brent prices climbed $2.63 to settle at $65.38 a barrel on the ICE Futures exchange.
abo saleem
عضو نشط
جزاك الله خير يالغالي على هالبشاير الحلوهـ
يارب ياكريم ترزقنا
يارب ياكريم ترزقنا
وايلي
عضو مميز
- التسجيل
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 3,395
Jareer
عضو نشط
- التسجيل
- 3 مايو 2007
- المشاركات
- 1,545
في المئة زيادة في سعر النفط بنيويورك
الأحد, 26 - يوليو - 2009
جريدة الوسط
أنهى النفط أسبوعه الفائت في نيويورك على ارتفاع سعر برميل النفط المرجعي 68 دولاراً مسجلاً زيادة 7 في المئة خلال أسبوع مما عزز تفاؤل المستثمرين بنتائج أفضل من المتوقع سجلها عدد من الشركات في الولايات المتحدة.
وفي سوق نيويورك للتداول، أنهى سعر برميل النفط المرجعي الخفيف، تسليم سبتمبر، الأسبوع عند 68.05 دولار، مرتفعا 89 سنتا مقارنة بسعره لدى الإقفال الخميس الفائت.
وقال “امريتا” سن من مؤسسة باركلي كابيتال “إن الأسعار ترتفع بقوة يدعمها شعور ايجابي حيال الاقتصاد”، وهو عنصر سيستمر بالنسبة للعقود الأكثر قرباً في الزمن.
وعلى الرغم من أن الحماسة لم تكن بهذا الوضوح يوم الجمعة في سوق البورصة خصوصاً، فإن سعر النفط سجل زيادة إضافية.
وفي كل الأحوال، فان رد فعل السوق بني على مؤشرات اقل سوءا مما كان متوقعا، مثل زيادة إعادة بيع المساكن الخميس الفائت.
وأشار فيل فلين من مؤسسة “بي اف جي بست ريسيرتش” إلى “أن النفط يتجاهل المعطيات الأساسية، السلبية، على العرض والطلب، في حين أن الرهان على اقتصاد في حالة هدوء أكثر تأثيراً”.
الأحد, 26 - يوليو - 2009
جريدة الوسط
أنهى النفط أسبوعه الفائت في نيويورك على ارتفاع سعر برميل النفط المرجعي 68 دولاراً مسجلاً زيادة 7 في المئة خلال أسبوع مما عزز تفاؤل المستثمرين بنتائج أفضل من المتوقع سجلها عدد من الشركات في الولايات المتحدة.
وفي سوق نيويورك للتداول، أنهى سعر برميل النفط المرجعي الخفيف، تسليم سبتمبر، الأسبوع عند 68.05 دولار، مرتفعا 89 سنتا مقارنة بسعره لدى الإقفال الخميس الفائت.
وقال “امريتا” سن من مؤسسة باركلي كابيتال “إن الأسعار ترتفع بقوة يدعمها شعور ايجابي حيال الاقتصاد”، وهو عنصر سيستمر بالنسبة للعقود الأكثر قرباً في الزمن.
وعلى الرغم من أن الحماسة لم تكن بهذا الوضوح يوم الجمعة في سوق البورصة خصوصاً، فإن سعر النفط سجل زيادة إضافية.
وفي كل الأحوال، فان رد فعل السوق بني على مؤشرات اقل سوءا مما كان متوقعا، مثل زيادة إعادة بيع المساكن الخميس الفائت.
وأشار فيل فلين من مؤسسة “بي اف جي بست ريسيرتش” إلى “أن النفط يتجاهل المعطيات الأساسية، السلبية، على العرض والطلب، في حين أن الرهان على اقتصاد في حالة هدوء أكثر تأثيراً”.
Jareer
عضو نشط
- التسجيل
- 3 مايو 2007
- المشاركات
- 1,545
جريدة عالم اليوم:
سيكون في وضع أفضل عند اجتماع «اوبك المقبل»
العالم يسعى الى توافق على سعر النفط بين 70 - 90 دولارا
قال تقرير «الشال» عاشت «أوبك» فترة ازدهار ما بين عام 2001 وحتى عام 2007، وفي تلك الفترة بلغ النمو في الطلب العالمي على النفط معدل 1.2 % مستوعباً لكل فائض طاقة الإنتاج لديها، مع ارتفاع مستقر ومستمر في الأسعار جعلت الفارق ما بين معدل سعر برميل النفط يرتفع من 23.12 دولاراً في 2001، إلى 94.45 دولاراً في 2008. خلالها هبطت الأهمية الاستراتيجية النسبية للمنظمة وهو أمر طيب، فلم يعد مستوى اللوم الواقع عليها من ارتفاع الأسعار كبيراً بما أزاحها مساحة واسعة من ساحة المواجهة السياسية. وباتت اللغة داخلها أكثر نضجاً، وأصبحت لغة الحوار مع الخارج –المستهلكين- أكثر عقلاً ومنطقاً، واعتقدنا أن «أوبك» حكمها حكم المنظمات الأخرى، قد تعلمت من دروسها وأصبحت منظمة تعكس بشكل متزايد مصالح أعضائها بما يتناسب ومصالح الآخرين.
وأضاف ولكنها خذلتنا مع أول هزة، فإنتاجها بطاقتها القصوى وتمتعها بإيرادات عالية لم يترك لها ما تختلف عليه، أي إنه كان نضجاً وهمياً ناتجاً عن غياب المبررات لديها للاختلاف. فرغم أزمة العالم المالية الكبرى، تداعت “أوبك” لخفض إنتاجها مع بداية الأزمة وحتى قبل أن يتضح عمق أبعادها، وفشلت في أمرين، الأول إثبات مسؤولية استثنائية ولو لفترة وجيزة من الوقت تجاه أزمة العالم، والثاني بلوغ أقصى حد لالتزامها نحو 80 % من الخفض المقرر من قبلها. أي إنها لم تكتسب احترام العالم مثلما فعلت الصين الشيوعية مثلاً، ولم تحترم بعضها البعض بالالتزام الكامل تجاه بعضها، بما عناه ذلك من عكس للانطباع الذي بدأ ينمو حول نضجها في زمن الرخاء.
وعندما قررت «أوبك» وقف سلسة خفض الإنتاج لأنه إجراء لا يخدم الآخرين، ويضر بمصالحها إلى أبعد من الزمن القصير، وبعد أن تضاعفت أسعار النفط ما بين ديسمبر 2008 ويونيو 2009، انخفض التزامها في شهر يونيو إلى 71 % من حصصها المقررة. المنطق يفترض أن الارتفاع النسبي الكبير في أسعار النفط قد خفض مستوى الضغط عليها، والمنطق يفترض أن وضعها المالي والرسالة الصحيحة ومرور وقت كاف للتأقلم، يعني زيادة نسبة الالتزام لديها، ولكن ما حدث كان العكس تماماً.
ويبدو أن العالم في سبتمبر القادم عندما تجتمع «أوبك» سيكون في وضع اقتصادي أفضل، فالوقت فيما يبدو قد بدأ يعمل لصالح تحسن المؤشرات وإن ظلت هشة، والعالم يسعى إلى توافق على سعر لبرميل النفط يراوح ما بين 70 - 90 دولاراً، رغم أن معظم الكلمة للسوق. على أن الأهم هو أن العالم قد قدم رؤاه حول سخونة الأرض والدور السلبي للوقود الأحفوري في تعميق هذه الظاهرة، في اجتماع الثمانية الكبار الأسبوع قبل الفائت، وأن اجتماعاً سوف يعقد في الخريف القادم في الدنمارك للتوافق على كيوتو جديدة، وهذه المرة مع إدارة أميركية جديدة تتفق مع مثل هذا التوجه.
سيكون في وضع أفضل عند اجتماع «اوبك المقبل»
العالم يسعى الى توافق على سعر النفط بين 70 - 90 دولارا
قال تقرير «الشال» عاشت «أوبك» فترة ازدهار ما بين عام 2001 وحتى عام 2007، وفي تلك الفترة بلغ النمو في الطلب العالمي على النفط معدل 1.2 % مستوعباً لكل فائض طاقة الإنتاج لديها، مع ارتفاع مستقر ومستمر في الأسعار جعلت الفارق ما بين معدل سعر برميل النفط يرتفع من 23.12 دولاراً في 2001، إلى 94.45 دولاراً في 2008. خلالها هبطت الأهمية الاستراتيجية النسبية للمنظمة وهو أمر طيب، فلم يعد مستوى اللوم الواقع عليها من ارتفاع الأسعار كبيراً بما أزاحها مساحة واسعة من ساحة المواجهة السياسية. وباتت اللغة داخلها أكثر نضجاً، وأصبحت لغة الحوار مع الخارج –المستهلكين- أكثر عقلاً ومنطقاً، واعتقدنا أن «أوبك» حكمها حكم المنظمات الأخرى، قد تعلمت من دروسها وأصبحت منظمة تعكس بشكل متزايد مصالح أعضائها بما يتناسب ومصالح الآخرين.
وأضاف ولكنها خذلتنا مع أول هزة، فإنتاجها بطاقتها القصوى وتمتعها بإيرادات عالية لم يترك لها ما تختلف عليه، أي إنه كان نضجاً وهمياً ناتجاً عن غياب المبررات لديها للاختلاف. فرغم أزمة العالم المالية الكبرى، تداعت “أوبك” لخفض إنتاجها مع بداية الأزمة وحتى قبل أن يتضح عمق أبعادها، وفشلت في أمرين، الأول إثبات مسؤولية استثنائية ولو لفترة وجيزة من الوقت تجاه أزمة العالم، والثاني بلوغ أقصى حد لالتزامها نحو 80 % من الخفض المقرر من قبلها. أي إنها لم تكتسب احترام العالم مثلما فعلت الصين الشيوعية مثلاً، ولم تحترم بعضها البعض بالالتزام الكامل تجاه بعضها، بما عناه ذلك من عكس للانطباع الذي بدأ ينمو حول نضجها في زمن الرخاء.
وعندما قررت «أوبك» وقف سلسة خفض الإنتاج لأنه إجراء لا يخدم الآخرين، ويضر بمصالحها إلى أبعد من الزمن القصير، وبعد أن تضاعفت أسعار النفط ما بين ديسمبر 2008 ويونيو 2009، انخفض التزامها في شهر يونيو إلى 71 % من حصصها المقررة. المنطق يفترض أن الارتفاع النسبي الكبير في أسعار النفط قد خفض مستوى الضغط عليها، والمنطق يفترض أن وضعها المالي والرسالة الصحيحة ومرور وقت كاف للتأقلم، يعني زيادة نسبة الالتزام لديها، ولكن ما حدث كان العكس تماماً.
ويبدو أن العالم في سبتمبر القادم عندما تجتمع «أوبك» سيكون في وضع اقتصادي أفضل، فالوقت فيما يبدو قد بدأ يعمل لصالح تحسن المؤشرات وإن ظلت هشة، والعالم يسعى إلى توافق على سعر لبرميل النفط يراوح ما بين 70 - 90 دولاراً، رغم أن معظم الكلمة للسوق. على أن الأهم هو أن العالم قد قدم رؤاه حول سخونة الأرض والدور السلبي للوقود الأحفوري في تعميق هذه الظاهرة، في اجتماع الثمانية الكبار الأسبوع قبل الفائت، وأن اجتماعاً سوف يعقد في الخريف القادم في الدنمارك للتوافق على كيوتو جديدة، وهذه المرة مع إدارة أميركية جديدة تتفق مع مثل هذا التوجه.
Jareer
عضو نشط
- التسجيل
- 3 مايو 2007
- المشاركات
- 1,545
اسعار البترول تتجه الي الإرتفاع مرة أخري وسوف تحاول اختراق اعلي سعر وهو 73.23 بالنسبة ل crude oil في الأيام القادمة
Oil prices rise amid signs of boost in demand
Power & Materials 8/3/2009 11:23:00 AM
LONDON, Aug 3 (KUNA) -- Oil prices Monday climbed above 70 US dollars a barrel amid further signs that a global economic recovery will boost demand.
Benchmark crude for September delivery rose to 70.18 dollars a barrel in Singapore and is expected to test its eight-month high of 73.23 dollars in coming days, analysts said.
The rally comes after strong gains on global stock markets in recent weeks amid positive economic data, including better-than-expected US growth figures.
The analysts added that optimism for economic recovery is fighting the weak fundamentals and right now the optimism is holding the upper hand.
Oil prices have almost doubled from below 35 dollars a barrel last March as investor optimism grows that the US recession could be slowing.
The figure peaked at 147 US dollars in July of last year.
Filling stations in the UK have followed suit, with motorists seeing the average price of a litre of unleaded petrol edge up to 1.02 pounds last week.
Mohammad Ali Khatibi, Iran's governor to the Organisation of Petroleum Exporting Countries (OPEC), said yesterday he expected crude prices to reach 80 dollars a barrel by January. (end) he.bz.
KUNA 031123 Aug 09NNNN
Oil prices rise amid signs of boost in demand
Power & Materials 8/3/2009 11:23:00 AM
LONDON, Aug 3 (KUNA) -- Oil prices Monday climbed above 70 US dollars a barrel amid further signs that a global economic recovery will boost demand.
Benchmark crude for September delivery rose to 70.18 dollars a barrel in Singapore and is expected to test its eight-month high of 73.23 dollars in coming days, analysts said.
The rally comes after strong gains on global stock markets in recent weeks amid positive economic data, including better-than-expected US growth figures.
The analysts added that optimism for economic recovery is fighting the weak fundamentals and right now the optimism is holding the upper hand.
Oil prices have almost doubled from below 35 dollars a barrel last March as investor optimism grows that the US recession could be slowing.
The figure peaked at 147 US dollars in July of last year.
Filling stations in the UK have followed suit, with motorists seeing the average price of a litre of unleaded petrol edge up to 1.02 pounds last week.
Mohammad Ali Khatibi, Iran's governor to the Organisation of Petroleum Exporting Countries (OPEC), said yesterday he expected crude prices to reach 80 dollars a barrel by January. (end) he.bz.
KUNA 031123 Aug 09NNNN
الفال الطيب
عضو نشط
- التسجيل
- 7 مايو 2007
- المشاركات
- 1,925
شكرا جرير للاخبار الزينه ..
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي