(طموح وقنوع)
عضو نشط
- التسجيل
- 27 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 4,085
ياجماعة والله مجهود طيب قاعد يقدمة الرجل فمتى ياخذ التميز؟؟
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
بوسعود واخر الاخبار
- بادئ الموضوع بوسعود66666
- تاريخ البدء
- الحالة
سوق خضرة
عضو نشط
عساك علي القوة يا بوسعود ، تري خلاص هونت اشتري جرايد بصراحة ما شاء الله عليك ما خليت شئ في شارع الصحافة وانا قاعد اقول من وين الغبار الي تتطاير هناك
صح لسانك ويستاهل ابو سعود التميز
بوسعود66666
عضو مميز
مشكورين ياشباب على المرور
بس انا الحين ماابى مميز
ابى محترف ولا ترى بزعل
بس انا الحين ماابى مميز
ابى محترف ولا ترى بزعل
بوسعود66666
عضو مميز
المستثمر الاستراتيجي الشبح الذي نسمع به في زيادات رؤوس الأموال ولا نعرفه
5عوامل غامضة في الزيادات مجهولة أمام صغار المساهمين
ثمة سؤال مهم يحير كثيرا من المساهمين والمتداولين وحتى المضاربين والمحللين: لماذا تلجأ بعض الشركات إلى الإعلان عن مستثمر غير معروف لتخصه بزيادة رأسمالها وتسميه «مستثمرا استراتيجيا؟ هل هو بسبب المصالح المشتركة بين المستثمر الجديد والشركة؟ أم لإيهام المساهمين بأن سهم الشركة مرغوب وعليه إقبال من قبل أولئك الاستراتيجيين؟ ومن الذي أعطى مجلس الإدارة الحق بتحديد سعر الاكتتاب لذلك المستثمر؟ وماذا ستفعل الشركة بزيادة الرأسمال؟
من السلوكيات التي بدأت تطفو على السطح، وتكاد تكون ظاهرة جديدة من ظواهر «المجتمع البورصوي» إعلان الشركات نيتها زيادة رأسمالها، وتخصص هذه الزيادة لمستثمر استراتيجي، هذه الظاهرة التي أصبحت عادة من العادات الجديدة والتي تسمع وتقرأ بشكل لافت، ولكن دون أي اهتمام من الشركات صاحبة القرار في الإجابة عن تساؤلات كثيرة أهمها من هو ذلك المستثمر؟ ولماذا تخصص تلك الزيادة لهذا المستثمر دون سواه؟
وشاعت الحيرة بين متداولي السوق دون ان يجدوا من يزيل عنهم حيرتهم، حتى ان المحللين والمتضاربين يعيشيون الأمر نفسه.
وفي هذا السياق، يمكن لنا أن نقول إننا أمام عهد جديد من التكتيكات التي من شأنها أن تزيد من ربحية الشركة مادام الخناق ضاق عليها في أوجه أخرى.
ومع هذا، فإن نضج المستثمرين أضحى يتزايد، وخير دليل على ذلك تلك التساؤلات التي ترد إلى الصحافيين بين الحين والآخر، والحضور اللافت حين تعقد الجمعيات العمومية وطرحهم الاسئلة فيها.
ما الذي يدفع بعض الشركات إلى أن تزيد رأسمالها إلى مستثمر غير معروف، وتقر «العمومية» بالموافقة؟ هل يتم ذلك بسبب المصالح المشتركة بين ذلك المستثمر الجديد وبين الشركة؟ أم بدافع الإيهام لعامة المساهمين بأن سهم الشركة مرغوب وعليه إقبال من قبل أولئك الاستراتيجيين؟ ثم من الذي أعطى مجلس الإدارة الحق بأن يحدد سعر الاكتتاب لذلك المستثمر وقد يكون أقل من السعر السوقي وربما العكس؟ والسؤال الذي يفرض نفسه: ماذا ستفعل الشركة بعد تحصيلها الزيادة؟ هل ستقوم بإبرام عقود وصفقات مع ذلك المستثمر بطريقة خفية؟ أم انها تهدف الى ضمان الحصول على تمويل في مقابل زيادة رأسمالها كضمان يقدم للبنوك والشركات التمويلية يساهم في تمويل الشركة؟ هذه التساؤلات وغيرها يحاول «الحائرون» من متعاملين ومضاربين ومستثمرين الإجابة عنها.
أولا: الغرض من الزيادة
كل الشركات بكل قطاعاتها تواجه عددا من التحديات التي تلزمها أن تتدفق السيولة بشكل منتظم لتمرير صفقاتها وانهاء مشاريعها القائمة والدخول في مشاريع وصفقات جديدة وهو أمر طبيعي ما دامت الشركة قائمة وتهدف إلى نمو نتائجها والبحث عن فرص جديدة.
لذلك فإن تلك الشركات تلجأ عادة إلى الاقتراض بأنواعه القصير والمتوسط
والطويل الأجل، فما هو البديل في حال عدم إمكانية الشركة في الحصول على التمويل لأسباب كثيرة؟ وما البديل الآخر في حال عدم ضمان زيادة رأسمال الشركة في ما لو طرح اكتتاب الزيادة إلى عامة المساهمين طرحا عاما، بالتالي فإن الشركات ستبحث عن منفذ آخر وجديد يكاد يكون أسهل من الطرق التقليدية وهو مايدعى بـالـ«المستثمر الاستراتيجي»، وذلك لضمان زيادة رأسمال تلك الجهة الجديدة.
لكن السؤال الذي يبدو عالقا: ما الأهداف التي جعلت ذلك المستثمر الاستراتيجي يقبل بتلك الزيادة؟ ولربما بسعر يفوق سعر السهم السوقي أو يفوق سعر اكتتاب الزيادة لعموم المساهمين كما حدث مع إحدى الشركات الاستثمارية الاسلامية؟
فالغرض من زيادة الرأسمال لمستثمر استراتيجي أربك صغار المساهمين، ومن حقهم السؤال: هل دخول ذلك المستثمر الذي لا نعرفه وأن تمت معرفته من مصلحة الشركة؟ وهل سعر السهم السوقي من مصلحة الشركة فقط؟
ثانيا: من يحدد سعر علاوة الإصدار؟
تتدخل مجالس الإدارات في تحديد سعر علاوة الإصدار التي غالبا ما تكون مغرية ومنخفضة، وترفع توصياتها إلى الجمعية العمومية للبت في تلك العلاوة.
وأصبح من المعروف أن من الأمور التي تؤثر سلبا في وضع المضارب الذي سيساهم في الزيادة حفاظا على التكلفة، وكذلك الحال مع من اقترض بضمان الأسهم حتى لا تنخفض قيمة الأسهم المرهونة في البنك، ومن ثم سينتظر كل هؤلاء الى حين الموافقة على الاكتتاب في زيادة الرأسمال، فهل احترمت الشركات مساهميها وساهمت في عدم تضليلهم لكونهم اشتروا أسهما بأسعار مرتفعة قبل طلب زيادة الرأسمال؟ هذا من جانب، ومن جانب آخر: هل من دراسات ترفقها مجالس الإدارات تشير إلى أن تلك الدراسة خلصت إلى أن السعر المناسب لعلاوة الاصدار هو ما تم الإعلان عنه؟ أم أن المسألة تكاد تكون عشوائية وفيها كثير من المصلحة لكبار الملاك؟
ثالثا: توزيع منح وطلب زيادة (بزنس جديد)
لجأت بعض الشركات إلى تقديم إغراء جديد محسوب بطريقة فنية فيها الكثير من الخداع لمساهمي الشركات، إذ حين تطلب الشركات زيادة رؤوس أموالها تقر بأن مجلس الإدارة قرر توزيع منحة نقدية وأسهم، وهو أمر فيه من التسويق والترويج (لإمساك) السهم حتى انتهاء العمومية، ومن ثم إغراء المساهمين بزيادة الرأسمال، فهل يستقيم طلب الشركة بزيادة رأسمالها وهي في الوقت ذاته تقوم بتوزيع أسهم ومنح نقدية؟
رابعا: دراسات جدوى الزيادة (غائبة نهائيا)
لم يطرأ أن قرأ مساهم ومستثمر في موقع من المواقع أن شركة مدرجة كانت قد أعدت دراسة تضمن أحد بنودها أن هناك نية لزيادة الرأسمال خلال السنوات الخمس أو الثلاث القادمة، وذلك لما تقتضيه مصلحة الشركة في التوسع أو لأسباب كثيرة أهمها استمرار النمو، فهل أصبح من الواجب على إدارة السوق أن تطلب من مجالس إدارات الشركات التي تطلب زيادة رؤوس أموالها أن ترفق مع طلب الزيادة رأي جهة محايدة كأن تكون شركة استشارية متخصصة في دراسات الجدوى وذلك لتأمين حقوق الأقلية الذين ساهموا في تلك الشركة؟
خامسا: استغلال السيولة الجديدة في موضع خاطئ
من تجارب المتابعين والمستثمرين في السوق، وتحديدا لمن كان له الدور في اكتتاب زيادة رؤوس أموال بعض الشركات ملاحظات عدة، أهمها أن هناك عددا من الشركات استطاعت أن تسوق تسويقا صحيحا لزيادة رؤوس أموالها وخرجت من عنق الزجاجة، إلا أن نجاحها كان لها بالمرصاد، إذ لم تقم تلك الشركات باستغلال تلك الزيادة أحسن استغلال، فالبعض بدأ يستثمر في شركات مدرجة، ولسان حال المكتتبين: هل نحن مساهمون في صندوق استثماري أم في شركة يجب أن يكون لديها خطط ومشاريع وصفقات؟ هل كانت الشركة بحاجة إلى تلك الزيادة؟
المراقب لإعلانات الشركات وطلبها زيادة رؤوس أموالها، لا يمانع أن تنجح الشركات وتنمو من خلال طلب الزيادة، لكن المساهمين اليوم أصبحوا أكثر وعيا وثقافة وأصبحوا اكثر ادراكا تجاه الشركات التي يمكن الاستثمار فيها، وما هي الشركات التي تتلاعب بمساهميها، كما انهم بدأوا يقرأون مابين السطور.
5عوامل غامضة في الزيادات مجهولة أمام صغار المساهمين
ثمة سؤال مهم يحير كثيرا من المساهمين والمتداولين وحتى المضاربين والمحللين: لماذا تلجأ بعض الشركات إلى الإعلان عن مستثمر غير معروف لتخصه بزيادة رأسمالها وتسميه «مستثمرا استراتيجيا؟ هل هو بسبب المصالح المشتركة بين المستثمر الجديد والشركة؟ أم لإيهام المساهمين بأن سهم الشركة مرغوب وعليه إقبال من قبل أولئك الاستراتيجيين؟ ومن الذي أعطى مجلس الإدارة الحق بتحديد سعر الاكتتاب لذلك المستثمر؟ وماذا ستفعل الشركة بزيادة الرأسمال؟
من السلوكيات التي بدأت تطفو على السطح، وتكاد تكون ظاهرة جديدة من ظواهر «المجتمع البورصوي» إعلان الشركات نيتها زيادة رأسمالها، وتخصص هذه الزيادة لمستثمر استراتيجي، هذه الظاهرة التي أصبحت عادة من العادات الجديدة والتي تسمع وتقرأ بشكل لافت، ولكن دون أي اهتمام من الشركات صاحبة القرار في الإجابة عن تساؤلات كثيرة أهمها من هو ذلك المستثمر؟ ولماذا تخصص تلك الزيادة لهذا المستثمر دون سواه؟
وشاعت الحيرة بين متداولي السوق دون ان يجدوا من يزيل عنهم حيرتهم، حتى ان المحللين والمتضاربين يعيشيون الأمر نفسه.
وفي هذا السياق، يمكن لنا أن نقول إننا أمام عهد جديد من التكتيكات التي من شأنها أن تزيد من ربحية الشركة مادام الخناق ضاق عليها في أوجه أخرى.
ومع هذا، فإن نضج المستثمرين أضحى يتزايد، وخير دليل على ذلك تلك التساؤلات التي ترد إلى الصحافيين بين الحين والآخر، والحضور اللافت حين تعقد الجمعيات العمومية وطرحهم الاسئلة فيها.
ما الذي يدفع بعض الشركات إلى أن تزيد رأسمالها إلى مستثمر غير معروف، وتقر «العمومية» بالموافقة؟ هل يتم ذلك بسبب المصالح المشتركة بين ذلك المستثمر الجديد وبين الشركة؟ أم بدافع الإيهام لعامة المساهمين بأن سهم الشركة مرغوب وعليه إقبال من قبل أولئك الاستراتيجيين؟ ثم من الذي أعطى مجلس الإدارة الحق بأن يحدد سعر الاكتتاب لذلك المستثمر وقد يكون أقل من السعر السوقي وربما العكس؟ والسؤال الذي يفرض نفسه: ماذا ستفعل الشركة بعد تحصيلها الزيادة؟ هل ستقوم بإبرام عقود وصفقات مع ذلك المستثمر بطريقة خفية؟ أم انها تهدف الى ضمان الحصول على تمويل في مقابل زيادة رأسمالها كضمان يقدم للبنوك والشركات التمويلية يساهم في تمويل الشركة؟ هذه التساؤلات وغيرها يحاول «الحائرون» من متعاملين ومضاربين ومستثمرين الإجابة عنها.
أولا: الغرض من الزيادة
كل الشركات بكل قطاعاتها تواجه عددا من التحديات التي تلزمها أن تتدفق السيولة بشكل منتظم لتمرير صفقاتها وانهاء مشاريعها القائمة والدخول في مشاريع وصفقات جديدة وهو أمر طبيعي ما دامت الشركة قائمة وتهدف إلى نمو نتائجها والبحث عن فرص جديدة.
لذلك فإن تلك الشركات تلجأ عادة إلى الاقتراض بأنواعه القصير والمتوسط
والطويل الأجل، فما هو البديل في حال عدم إمكانية الشركة في الحصول على التمويل لأسباب كثيرة؟ وما البديل الآخر في حال عدم ضمان زيادة رأسمال الشركة في ما لو طرح اكتتاب الزيادة إلى عامة المساهمين طرحا عاما، بالتالي فإن الشركات ستبحث عن منفذ آخر وجديد يكاد يكون أسهل من الطرق التقليدية وهو مايدعى بـالـ«المستثمر الاستراتيجي»، وذلك لضمان زيادة رأسمال تلك الجهة الجديدة.
لكن السؤال الذي يبدو عالقا: ما الأهداف التي جعلت ذلك المستثمر الاستراتيجي يقبل بتلك الزيادة؟ ولربما بسعر يفوق سعر السهم السوقي أو يفوق سعر اكتتاب الزيادة لعموم المساهمين كما حدث مع إحدى الشركات الاستثمارية الاسلامية؟
فالغرض من زيادة الرأسمال لمستثمر استراتيجي أربك صغار المساهمين، ومن حقهم السؤال: هل دخول ذلك المستثمر الذي لا نعرفه وأن تمت معرفته من مصلحة الشركة؟ وهل سعر السهم السوقي من مصلحة الشركة فقط؟
ثانيا: من يحدد سعر علاوة الإصدار؟
تتدخل مجالس الإدارات في تحديد سعر علاوة الإصدار التي غالبا ما تكون مغرية ومنخفضة، وترفع توصياتها إلى الجمعية العمومية للبت في تلك العلاوة.
وأصبح من المعروف أن من الأمور التي تؤثر سلبا في وضع المضارب الذي سيساهم في الزيادة حفاظا على التكلفة، وكذلك الحال مع من اقترض بضمان الأسهم حتى لا تنخفض قيمة الأسهم المرهونة في البنك، ومن ثم سينتظر كل هؤلاء الى حين الموافقة على الاكتتاب في زيادة الرأسمال، فهل احترمت الشركات مساهميها وساهمت في عدم تضليلهم لكونهم اشتروا أسهما بأسعار مرتفعة قبل طلب زيادة الرأسمال؟ هذا من جانب، ومن جانب آخر: هل من دراسات ترفقها مجالس الإدارات تشير إلى أن تلك الدراسة خلصت إلى أن السعر المناسب لعلاوة الاصدار هو ما تم الإعلان عنه؟ أم أن المسألة تكاد تكون عشوائية وفيها كثير من المصلحة لكبار الملاك؟
ثالثا: توزيع منح وطلب زيادة (بزنس جديد)
لجأت بعض الشركات إلى تقديم إغراء جديد محسوب بطريقة فنية فيها الكثير من الخداع لمساهمي الشركات، إذ حين تطلب الشركات زيادة رؤوس أموالها تقر بأن مجلس الإدارة قرر توزيع منحة نقدية وأسهم، وهو أمر فيه من التسويق والترويج (لإمساك) السهم حتى انتهاء العمومية، ومن ثم إغراء المساهمين بزيادة الرأسمال، فهل يستقيم طلب الشركة بزيادة رأسمالها وهي في الوقت ذاته تقوم بتوزيع أسهم ومنح نقدية؟
رابعا: دراسات جدوى الزيادة (غائبة نهائيا)
لم يطرأ أن قرأ مساهم ومستثمر في موقع من المواقع أن شركة مدرجة كانت قد أعدت دراسة تضمن أحد بنودها أن هناك نية لزيادة الرأسمال خلال السنوات الخمس أو الثلاث القادمة، وذلك لما تقتضيه مصلحة الشركة في التوسع أو لأسباب كثيرة أهمها استمرار النمو، فهل أصبح من الواجب على إدارة السوق أن تطلب من مجالس إدارات الشركات التي تطلب زيادة رؤوس أموالها أن ترفق مع طلب الزيادة رأي جهة محايدة كأن تكون شركة استشارية متخصصة في دراسات الجدوى وذلك لتأمين حقوق الأقلية الذين ساهموا في تلك الشركة؟
خامسا: استغلال السيولة الجديدة في موضع خاطئ
من تجارب المتابعين والمستثمرين في السوق، وتحديدا لمن كان له الدور في اكتتاب زيادة رؤوس أموال بعض الشركات ملاحظات عدة، أهمها أن هناك عددا من الشركات استطاعت أن تسوق تسويقا صحيحا لزيادة رؤوس أموالها وخرجت من عنق الزجاجة، إلا أن نجاحها كان لها بالمرصاد، إذ لم تقم تلك الشركات باستغلال تلك الزيادة أحسن استغلال، فالبعض بدأ يستثمر في شركات مدرجة، ولسان حال المكتتبين: هل نحن مساهمون في صندوق استثماري أم في شركة يجب أن يكون لديها خطط ومشاريع وصفقات؟ هل كانت الشركة بحاجة إلى تلك الزيادة؟
المراقب لإعلانات الشركات وطلبها زيادة رؤوس أموالها، لا يمانع أن تنجح الشركات وتنمو من خلال طلب الزيادة، لكن المساهمين اليوم أصبحوا أكثر وعيا وثقافة وأصبحوا اكثر ادراكا تجاه الشركات التي يمكن الاستثمار فيها، وما هي الشركات التي تتلاعب بمساهميها، كما انهم بدأوا يقرأون مابين السطور.
بوسعود66666
عضو مميز
البورصة: التصحيح يفرض نفسه
مبادلات الاستثمارات الوطنية توازي 26 في المئة من إجمالي التداول
منذ بداية الجلسة بدت عمليات بيع على معظم الأسهم في القطاعات الرئيسية عدا قطاع غير الكويتي، وبشكل تدريجي تراجع المؤشر بهدوء منسحبا إلى قاعه اليومي عند 14380 مستوى نقطة فاقدا 224 نقطة، بلغها قبل نهاية الجلسة بدقائق معدودة، قبل ان تعيد له الدقيقة الأخيرة ما يقارب من 85 نقطة، تركزت على أسهم قليلة الدوران وبعمليات شراء على أقل كميات ممكنة.
لليوم الرابع على التوالي يتراجع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية خاسرا 135.7 نقطة متراجعا عند مستوى 14464.5 نقطة، بينما جاء اداء مؤشره الوزني اكثر تراجعا، وخسر 13.29 نقطة مقفلا على مستوى 755 نقطة، تراجعت ايضا قيم وكميات التداول حيث تداول 312 مليون سهم بقيمة 148 مليون دينار، «40 مليون دينار كانت على سهم استثمارات وطنية بصفقات يرجح ان تكون باتفاق سابق» نفذت من خلال6641 صفقة.
تراجع تدريجي وتصريف بهدوء
منذ بداية الجلسة بدت عمليات بيع على معظم الاسهم في القطاعات الرئيسية عدا قطاع غير الكويتي، وبشكل تدريجي تراجع المؤشر بهدوء منسحبا الى قاعه اليومي عند 14380 مستوى نقطة فاقدا 224 نقطة بلغها قبل نهاية الجلسة بدقائق معدودة، قبل ان تعيد له الدقيقة الاخيرة ما يقارب من 85 نقطة، تركزت على اسهم قليلة الدوران وبعمليات شراء على أقل كميات ممكنة، بينما شهد سهم «زين» منذ بداية الجلسة عمليات بيع اطاحت به الى الحد الادنى، غير انه استعاد بعض خسائره بعد مرور ساعة من بداية الجلسة ثم عاد وبعمليات بيع متراجعا، واقفل على خسارة 80 فلسا، ايضا معظم الاسهم القيادية شهدت تراجعا ملحوظا مع تباين في كميات البيع ولم تلحظ عمليات الشراء سوى على اسهم مضاربات وبعض الاسهم القيادية ايضا في الساعة الاولى فقط، وكانت هناك عمليات تبادل واضحة على سهم الاستثمارات الوطنية رفعت قيمة التداول بشكل كبير اذ شكل تداول سهم الاستثمارات الوطنية لوحده 35 مليون دينار من اصل 148 مليون اي ما يعادل 23.6 في المئة من اجمالي تداول السوق امس.
تركزت عمليات الشراء على اسهم محدودة وصغيرة مثل ميادين واصول والنخيل بينما لوحظت عمليات بيع بكثافة على اسهم «الدولية للاجارة» وبنك الاثمار والصفوة في بداية التداول، امتدت تدريجيا لتعصف بجميع الأسهم القيادية لتقفل جميعها تقريبا على تراجعات في بعضها كبيرة، وصلت ببعضها الى اسعار لم تصلها منذ فترة طويلة.
التصحيح الموعود
تحدثنا في تقارير «الجريدة» السابقة عن ضعف اداء السوق منذ بداية هذا الشهر ومدى امكانية التصحيح، وهو ما حصل بالفعل ولم تفلح الدقيقة الاخيرة بتغيير اتجاه السوق او بعكس صورة خضراء دائمة له ،فبدل السوق اتجاهه رغم اداء مؤشره السعرى الذي لا يعكس اداءه بأي صورة كانت ويقيس فقط اسعار جميع الاسهم بما فيها معدومة الدوران، مما يمكن البعض من توجيه المؤشر بسهولة، واضفاء صورة ايجابية خادعة على التداول.
ومع هذه التراجعات والضبابية الكبيرة الا ان السوق مازال يملك بعض الفرص السانحة ورغم قلتها فإنها موجودة بالفعل ايضا، وهناك مجموعة جيدة من الاسهم مازالت محملة بالارباح وبتوزيعات جيدة قياسا على اسعارها السوقية المغرية، لكن دائما التصحيح يطيح بالجميع وتبقى الفرص موجودة وممكن اقتناصها بروية وبأقل الأسعار الممكنة.
أداء القطاعات
تراجعت مؤشرات القطاعات ولم يلمح الضوء الاخضر سوى قطاع التأمين المحدود التأثير والدوران، بينما تراجعت بقية القطاعات، وسجلت القطاعات الرئيسية التراجعات الكبرى وجاءت على التوالي قطاع الخدمات والصناعة والبنوك والاستثمار، حيث فقد قطاع الخدمات 243.6 نقطة، بينما تراجع قطاعا الصناعة والبنوك بـ188.1 و177.7 نقطة، وخسر قطاع الاستثمار 139.1 نقطة.
مبادلات الاستثمارات الوطنية توازي 26 في المئة من إجمالي التداول
منذ بداية الجلسة بدت عمليات بيع على معظم الأسهم في القطاعات الرئيسية عدا قطاع غير الكويتي، وبشكل تدريجي تراجع المؤشر بهدوء منسحبا إلى قاعه اليومي عند 14380 مستوى نقطة فاقدا 224 نقطة، بلغها قبل نهاية الجلسة بدقائق معدودة، قبل ان تعيد له الدقيقة الأخيرة ما يقارب من 85 نقطة، تركزت على أسهم قليلة الدوران وبعمليات شراء على أقل كميات ممكنة.
لليوم الرابع على التوالي يتراجع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية خاسرا 135.7 نقطة متراجعا عند مستوى 14464.5 نقطة، بينما جاء اداء مؤشره الوزني اكثر تراجعا، وخسر 13.29 نقطة مقفلا على مستوى 755 نقطة، تراجعت ايضا قيم وكميات التداول حيث تداول 312 مليون سهم بقيمة 148 مليون دينار، «40 مليون دينار كانت على سهم استثمارات وطنية بصفقات يرجح ان تكون باتفاق سابق» نفذت من خلال6641 صفقة.
تراجع تدريجي وتصريف بهدوء
منذ بداية الجلسة بدت عمليات بيع على معظم الاسهم في القطاعات الرئيسية عدا قطاع غير الكويتي، وبشكل تدريجي تراجع المؤشر بهدوء منسحبا الى قاعه اليومي عند 14380 مستوى نقطة فاقدا 224 نقطة بلغها قبل نهاية الجلسة بدقائق معدودة، قبل ان تعيد له الدقيقة الاخيرة ما يقارب من 85 نقطة، تركزت على اسهم قليلة الدوران وبعمليات شراء على أقل كميات ممكنة، بينما شهد سهم «زين» منذ بداية الجلسة عمليات بيع اطاحت به الى الحد الادنى، غير انه استعاد بعض خسائره بعد مرور ساعة من بداية الجلسة ثم عاد وبعمليات بيع متراجعا، واقفل على خسارة 80 فلسا، ايضا معظم الاسهم القيادية شهدت تراجعا ملحوظا مع تباين في كميات البيع ولم تلحظ عمليات الشراء سوى على اسهم مضاربات وبعض الاسهم القيادية ايضا في الساعة الاولى فقط، وكانت هناك عمليات تبادل واضحة على سهم الاستثمارات الوطنية رفعت قيمة التداول بشكل كبير اذ شكل تداول سهم الاستثمارات الوطنية لوحده 35 مليون دينار من اصل 148 مليون اي ما يعادل 23.6 في المئة من اجمالي تداول السوق امس.
تركزت عمليات الشراء على اسهم محدودة وصغيرة مثل ميادين واصول والنخيل بينما لوحظت عمليات بيع بكثافة على اسهم «الدولية للاجارة» وبنك الاثمار والصفوة في بداية التداول، امتدت تدريجيا لتعصف بجميع الأسهم القيادية لتقفل جميعها تقريبا على تراجعات في بعضها كبيرة، وصلت ببعضها الى اسعار لم تصلها منذ فترة طويلة.
التصحيح الموعود
تحدثنا في تقارير «الجريدة» السابقة عن ضعف اداء السوق منذ بداية هذا الشهر ومدى امكانية التصحيح، وهو ما حصل بالفعل ولم تفلح الدقيقة الاخيرة بتغيير اتجاه السوق او بعكس صورة خضراء دائمة له ،فبدل السوق اتجاهه رغم اداء مؤشره السعرى الذي لا يعكس اداءه بأي صورة كانت ويقيس فقط اسعار جميع الاسهم بما فيها معدومة الدوران، مما يمكن البعض من توجيه المؤشر بسهولة، واضفاء صورة ايجابية خادعة على التداول.
ومع هذه التراجعات والضبابية الكبيرة الا ان السوق مازال يملك بعض الفرص السانحة ورغم قلتها فإنها موجودة بالفعل ايضا، وهناك مجموعة جيدة من الاسهم مازالت محملة بالارباح وبتوزيعات جيدة قياسا على اسعارها السوقية المغرية، لكن دائما التصحيح يطيح بالجميع وتبقى الفرص موجودة وممكن اقتناصها بروية وبأقل الأسعار الممكنة.
أداء القطاعات
تراجعت مؤشرات القطاعات ولم يلمح الضوء الاخضر سوى قطاع التأمين المحدود التأثير والدوران، بينما تراجعت بقية القطاعات، وسجلت القطاعات الرئيسية التراجعات الكبرى وجاءت على التوالي قطاع الخدمات والصناعة والبنوك والاستثمار، حيث فقد قطاع الخدمات 243.6 نقطة، بينما تراجع قطاعا الصناعة والبنوك بـ188.1 و177.7 نقطة، وخسر قطاع الاستثمار 139.1 نقطة.
بوسعود66666
عضو مميز
8،5 ملايين دينار أرباحها في الربع الأول
الصباح: «القرين» ستشهد نمواً أكبر خلال المرحلة المقبلة
أكد رئيس مجلس ادارة شركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية الشيخ مبارك عبدالله الصباح ان الشركة حققت ارباحا بلغت ثمانية ملايين ونصف المليون دينار خلال الربع الأول من عام 2008 بربحية بلغت ثمانية فلوس للسهم.
وقال الشيخ مبارك ان الفترة المقبلة ستشهد نموا أكبر للشركة، خصوصا ان لديها الوفرة المالية لتحقيق ذلك، اضافة لحجم الاستثمارات المحلية والعالمية المتاحة والتي ستكون قيمة مضافة للشركة.
ولفت الشيخ مبارك الى ان الشركة لديها كل المقومات التي تضعها في مصاف الشركات العالمية، لافتا الى ان الشركة كان يمكنها تحقيق نتائج أفضل لولا الانخفاض العام في أسواق المنطقة.
الصباح: «القرين» ستشهد نمواً أكبر خلال المرحلة المقبلة
أكد رئيس مجلس ادارة شركة القرين لصناعة الكيماويات البترولية الشيخ مبارك عبدالله الصباح ان الشركة حققت ارباحا بلغت ثمانية ملايين ونصف المليون دينار خلال الربع الأول من عام 2008 بربحية بلغت ثمانية فلوس للسهم.
وقال الشيخ مبارك ان الفترة المقبلة ستشهد نموا أكبر للشركة، خصوصا ان لديها الوفرة المالية لتحقيق ذلك، اضافة لحجم الاستثمارات المحلية والعالمية المتاحة والتي ستكون قيمة مضافة للشركة.
ولفت الشيخ مبارك الى ان الشركة لديها كل المقومات التي تضعها في مصاف الشركات العالمية، لافتا الى ان الشركة كان يمكنها تحقيق نتائج أفضل لولا الانخفاض العام في أسواق المنطقة.
بوسعود66666
عضو مميز
«الأسمنت الأبيض»: 8 فلوس ربحية السهم في الربع الأول
28/04/2008 اعلنت شركة رأس الخيمة لصناعة الاسمنت الابيض والمواد الانشائية، انها حققت ارباحا صافية خلال الاشهر الثلاثة المنتهية في 31-3-2008 بلغت 3،8 ملايين دينار كويتي، وربحية سهم بلغت 8 فلوس، مقابل ارباح بلغت 2،4 مليون دينار وربحية سهم بلغت 5 فلوس للفترة نفسها من العام الماضي، وتضمنت ربحية هذه الفترة ارباحا غير محققة بمبلغ مليون دينار.
28/04/2008 اعلنت شركة رأس الخيمة لصناعة الاسمنت الابيض والمواد الانشائية، انها حققت ارباحا صافية خلال الاشهر الثلاثة المنتهية في 31-3-2008 بلغت 3،8 ملايين دينار كويتي، وربحية سهم بلغت 8 فلوس، مقابل ارباح بلغت 2،4 مليون دينار وربحية سهم بلغت 5 فلوس للفترة نفسها من العام الماضي، وتضمنت ربحية هذه الفترة ارباحا غير محققة بمبلغ مليون دينار.
بوسعود66666
عضو مميز
«المستقبل»: تأسيس شركة في السعودية
28/04/2008 اعلنت شركة المستقبل العالمية للاتصالات ان احدى شركاتها التابعة والمملوكة بالكامل لها وهي شركة المستقبل الدولية للاتصالات قامت بتأسيس شركة ذات مسؤولية محدودة في المملكة العربية السعودية تحت اسم تجاري هو شركة ارشاد المستقبل الدولية للاتصالات مع شركة انظمة الحاسب الآلي العربي السعودية وبرأس مال وقدره مليون ريال سعودي، وذلك على النحو التالي:
شركة المستقبل الدولية للاتصالات، وتمتلك 490 الف سهم بما يعادل 49% من رأسمال الشركة، بينما تملك شركة انظمة الحاسب الآلي العربي 510 آلاف سهم بما يعادل 51% من رأسمال الشركة.
وذلك لمزاولة الاغراض والانشطة التالية:
1- تجارة الجملة والتجزئة في مجال الحاسب الآلي.
2- تركيب وتشغيل وصيانة اجهزة الحاسب الآلي.
3- بناء ابراج الاتصالات السلكية واللاسلكية.
4- اعمال المقاولات العامة الكهربائية والميكاينكية.
5- بناء وتوفير قواعد بيانات ومعلومات وخدمات الحاسب الآلي.
6- انشاء مراكز تدريب في مجال عمل الشركة.
28/04/2008 اعلنت شركة المستقبل العالمية للاتصالات ان احدى شركاتها التابعة والمملوكة بالكامل لها وهي شركة المستقبل الدولية للاتصالات قامت بتأسيس شركة ذات مسؤولية محدودة في المملكة العربية السعودية تحت اسم تجاري هو شركة ارشاد المستقبل الدولية للاتصالات مع شركة انظمة الحاسب الآلي العربي السعودية وبرأس مال وقدره مليون ريال سعودي، وذلك على النحو التالي:
شركة المستقبل الدولية للاتصالات، وتمتلك 490 الف سهم بما يعادل 49% من رأسمال الشركة، بينما تملك شركة انظمة الحاسب الآلي العربي 510 آلاف سهم بما يعادل 51% من رأسمال الشركة.
وذلك لمزاولة الاغراض والانشطة التالية:
1- تجارة الجملة والتجزئة في مجال الحاسب الآلي.
2- تركيب وتشغيل وصيانة اجهزة الحاسب الآلي.
3- بناء ابراج الاتصالات السلكية واللاسلكية.
4- اعمال المقاولات العامة الكهربائية والميكاينكية.
5- بناء وتوفير قواعد بيانات ومعلومات وخدمات الحاسب الآلي.
6- انشاء مراكز تدريب في مجال عمل الشركة.
Master-Leo
عضو مميز
بوسعود ماتعبت ؟!
الله يعطيك العافيه
الله يعطيك العافيه
بوسعود66666
عضو مميز
أعادت هيكلة كساراتها في الفجيرة
»الصلبوخ« ترفع توزيعاتها من %10 إلى %20 منحة وتستحوذ على %40 من الحصة السوقية محليا
تدخلت شركة الصفاة للاستثمار (التي تمتلك حصة قدرها %43 في رأس مال شركة الصلبوخ) لتعديل توصية مجلس الادارة بتوزيع أسهم المنحة بواقع %10 الى %20، وذلك من خلال توصية تقدمت بها خلال اجتماع الجمعية العامة العادية وغير العادية التي عقدت صباح أمس، وهي التوصية التي لاقت استحسان جميع المساهمين الذين حضروا الجمعية العامة التي عقدت صباح أمس بنسبة حضور بلغت %76.2.
ووافقت عمومية الصلبوخ التجارية على جميع البيانات المالية للشركة للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2007، بما فيها توصية التعامل مع أطراف ذات صلة، واقتطاع %10 من صافي الأرباح تخصص لحساب الاحتياطي الاختياري.
كما وافقت عمومية الصلبوخ على تفويض مجلس الادارة بشراء أسهم الشركة بما لا يتجاوز %10 من عدد أسهمها وذلك وفقاً لأحكام القانون رقم 132 لسنة 1986، وذلك خلال مدة لا تتجاوز 18 شهراً من تاريخ انعقاد الجمعية العمومية العادية.
خطة طموح
وفي كلمة لرئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب بشركة الصلبوخ التجارية فلاح الرشيد قال ان الشركة حققت خلال عام 2007 تغيراً نوعياً في التشغيل الذي يبين أداء الشركة وشركاتها التابعة ويساعد على احراز نتائج جيدة من التشغيل الناجح لكسارات انتاج الصلبوخ المملوكة للشركة بالاضافة الى انتاج الصخور والرمل المغسول.
وأشار الرشيدي الى أن الشركة قامت خلال العام 2007 بالتركيز على تنفيذ خطة عمل طموح في انتاج الصلبوخ والمواد الأخرى الاضافية، مع مراعاة كافة العوامل التي تساعد على تعظيم الانتاج وتحسين نوعية المنتج وفق المعايير والمواصفات الصناعية المتعارف عليها والتي يتم تجديد اعتمادها من الجهات المختصة بالدولة على فترات دورية منتظمة.
ومضى يقول ان الشركة حافظت على حصتها من مبيعات الصلبوخ خلال عام 2007 والتي قاربت نحو %40 من اجمالي مبيعات السوق المحلي، مشيراً الى أن متوسط أسعار البيع قد شهد ارتفاعاً خلال العام الماضي بسبب ارتفاع تكاليف الانتاج والشحن البحري والنقل البري من بلد المصدر.
معدلات الطلب
وقال ان الشركة حرصت على اعادة هيكلة كساراتها بالفجيرة ونجحت في التوافق مع حجم الطلب المتوقع على الصلبوخ والذي تم التخطيط له مسبقاً، حيث قامت بانتاج وتصدير 3.4 ملايين طن متري من أفضل نوعيات الصلبوخ.
وأضاف قائلاً ان الشركة استكملت تحقيق أرباح من بيع الاستثمار الناجح الذي بدأته في العام السابق، لتحقق بذلك أرباحاً من بيع حصة %45 من حصتها الباقية في استثمارها في شركة "أوري مكس" لمنتجات الخرسانة بالفجيرة.
أما فيما يتعلق بأداء الشركة على الصعيد المحلي فقد أكد الرشيدي أن التأخير النسبي في طرح وتنفيذ المشاريع الكبرى بالكويت ما زال يحد من تنفيذ خطط تطوير المبيعات لتحقيق طفرة كبيرة تساهم في وصول أرباح الشركة الى الهدف الذي تسعى اليه الادارة.
النتائج المالية
وفيما يتعلق بالنتائج المالية للشركة عن السنة المالية للعام 2007 فقد أوضح الرشيدي ان ايرادات المبيعات قد ارتفعت بنسبة %8.6 عن العام السابق لتبلغ نحو 23.2 مليون دينار مقارنة بـ 21.3مليون دينار، فيما بلغ مجمل أرباح الشركة 4.5 ملايين دينار بزيادة بلغت نسبتها %12.7 عن مجمل متوسط أرباح 2006 ، كما بلغت ربحية السهم 17.1 فلساً مقارنة بـ 16 فلساً وبزيادة بلغت نسبتها %4.7 عن العام الماضي.
من جهتها وافقت الجمعية غير العادية لشركة الصلبوخ التجارية على زيادة رأس المال من 8.5 ملايين الى 10.3 ملايين دينار عن طريق توزيع أسهم منحة مجانية بواقع %20 على المساهمين المقيدين بسجل مساهمي الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية، كما وافقت على تعديل المادة 6 من عقد التأسيس والمادة 5 من النظام الأساسي.
بوسعود66666
عضو مميز
»الساحل« توزع أرباحها اعتباراً من 1 مايو
اعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان شركة الساحل للتنمية والاستثمار افادته بانه سوف يتم البدء بتوزيع الارباح المقررة في الجمعية العمومية للشركة والمنعقدة بتاريخ 2008/4/24 اعتبارا من 1 مايو المقبل وذلك لدى الشركة الكويتية للمقاصة ـ برج احمد.
اعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان شركة الساحل للتنمية والاستثمار افادته بانه سوف يتم البدء بتوزيع الارباح المقررة في الجمعية العمومية للشركة والمنعقدة بتاريخ 2008/4/24 اعتبارا من 1 مايو المقبل وذلك لدى الشركة الكويتية للمقاصة ـ برج احمد.
زمان اقتصادي
عضو نشط
- التسجيل
- 22 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 17,609
عساك على القوة بوسعود
بوسعود66666
عضو مميز
بدأت في توزيع أرباحها
تعيين عضو منتدب في »النخيل«
أعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان شركة النخيل للانتاج الزراعي افادته بانه سوف يتم البدء بتوزيع الارباح المقررة في الجمعية العمومية للشركة والمنعقدة في 2008/4/21 اعتبارا من يوم امس الاحد وذلك لدى الشركة الكويتية للمقاصة ـ برج أحمد.
وفي سياق متصل أعلن السوق تعيين فيصل فارس عبدالله الفارس بمنصب عضو منتدب لـ »النخيل« بالاضافة الى منصبه الحالي كرئيس لمجلس الادارة.
تعيين عضو منتدب في »النخيل«
أعلن سوق الكويت للاوراق المالية بان شركة النخيل للانتاج الزراعي افادته بانه سوف يتم البدء بتوزيع الارباح المقررة في الجمعية العمومية للشركة والمنعقدة في 2008/4/21 اعتبارا من يوم امس الاحد وذلك لدى الشركة الكويتية للمقاصة ـ برج أحمد.
وفي سياق متصل أعلن السوق تعيين فيصل فارس عبدالله الفارس بمنصب عضو منتدب لـ »النخيل« بالاضافة الى منصبه الحالي كرئيس لمجلس الادارة.
بوسعود66666
عضو مميز
توزيع أرباح »الامتيازات« في الأول من مايو
أعلن سوق الكويت للاوراق المالية ان شركة الامتيازات الخليجية افادته انه سوف يتم البدء بتوزيع الارباح المقررة في الجمعية العمومية للشركة والمنعقدة بتاريخ 2008/4/23 اعتبارا من الاول من مايو المقبل وذلك لدى الشركة الكويتية للمقاصد ـ برج احمد.
أعلن سوق الكويت للاوراق المالية ان شركة الامتيازات الخليجية افادته انه سوف يتم البدء بتوزيع الارباح المقررة في الجمعية العمومية للشركة والمنعقدة بتاريخ 2008/4/23 اعتبارا من الاول من مايو المقبل وذلك لدى الشركة الكويتية للمقاصد ـ برج احمد.
NewYork Broker
عضو نشط
- التسجيل
- 9 أكتوبر 2006
- المشاركات
- 494
بو سعود
شفيك صاير مندوب الجرايد تكتب كل شي!!!!!
المهم:
لازم تبيع جراند بأي طريقة لأن الوضع صراحة مايسمح!!!!
شفيك صاير مندوب الجرايد تكتب كل شي!!!!!
المهم:
لازم تبيع جراند بأي طريقة لأن الوضع صراحة مايسمح!!!!
بوسعود66666
عضو مميز
التقرير اليومي / لا شيء يستدعي القلق... إنه التصحيح!
لم تكن التطورات التي صاحبت اداء سوق الكويت للاوراق المالية خلال الايام الاخيرة بشأن «الأبراج» و«الدولية للاجارة» وعدد من الشركات المدرجة هي السبب في حالة التذبذب التي تشهدها وتيرة التداول حالياً، بل ان هناك اكثر من سبب اهمها على الاطلاق ان السوق كان يترقب الهدوء والتصحيح في اي وقت بعد موجات الصعود الاخيرة، بل قد يكون التصحيح تأخر عن اوانه الطبيعي لأسباب كثيرة، ليس أقلها نشاط الأسهم «الرخيصة».
ولوحظ ثبات تحركات المحافظ المالية والصناديق الاستثمارية حتى في ظل تراجع المؤشر العام الى ما يفوق الـ200 نقطة حيث سعى المتعاملون بمختلف شرائحهم الى الشراء وان كان بكميات متوسطة وسط ترقب لما ستؤول اليه الامور بشأن المستجدات الاخيرة، فيما تزايدت عمليات الشراء واهتمت المحافظ التابعة لذات الشركات بالدخول على سلعها الامر الذي اتضح كثيرا خلال الثواني التي سبقت اقفال السوق اذ اغلق عدد من الشركات المدرجة بالحدود العليا ما خفف من وطأة الخسائر التي تكبدتها المؤشرات العامة حيث مارست الدقيقة الاخيرة مهامها في ظل دخول مكثف من قبل المحافظ والصناديق.
وما كان واضحا خلال تعاملات امس ان المستثمرين لم يهلعوا كما جرت العادة مع اي نزول للسوق بل كان ثباتهم وحضور اوامر الشراء الخاصة بهم طبيعية وسط قناعة بأن المؤشر العام لا يعكس اداء السوق بل هو الذي تضخم وليست اسعار الاسهم المدرجة.
ويقول مراقبون لـ «الراي» ان التصحيح امر متوقع بل وصحي بعد الارتفاعات الاخيرة، ولكن هذه المرة لن يمنع تراجع المؤشرات من مواصلة انتقاء الفرص خصوصا على الاسهم التي ينتظر ان تحقق نمواً جيداً في اداءها للربع الاول من العام الحالي، الى جانب التي يتردد من حولها معلومات جيدة عن اندماجات او مشاريع واعدة وغيرها من عوامل الدعم التي يعترف بها السوق.
ويقول أحد المحللين إن في البورصة أسهماً ظلت لوقت طويل تقود التداولات، وهي الآن لا تزال في مرحلة نهاية التصحيح الماضي، وكان كل الصعود الذي مر على البورصة لم يزرها، ومثل هذه الأسهم يمكن أن تقود التداولات مجدداً، أو على الأقل يمكنها أن تساعد في تماسك السوق لئلا يتفاقم التصحيح إلى حال من البيع على طريقة أحجار الدومينو.
وتتوقع اوساط مالية ان تستمر حالة التذب لبعض الوقت ومن ثم يعود التوازن الى وتيرة التداول مرة اخرى مشيرة الى تأثر بعض الاسهم الدينارية بحالة الهدوء التي تصاحب حركة السوق ومنها على سبيل المثال «زين» و«اجيليتي» و«بوبيان للبتروكيماويات» و«الصناعات الوطنية» وغيرها الامر الذي انعكس بطبيعة الحال على اداء المؤشر الوزني بصفة خاصة الذي انخفض بمقدار 13.2 نقطة، فيما جاءت تعاملات شريحة كبيرة من الشركات التي سجلت اخيرا مكاسب كبيرة متواضعة الى حد كبير حيث تأثرت هي الاخرى بموجة التصحيح الا ان ذلك لم يمنع من مواصلة الدخول عليها خاصة وان معظم عمليات البيع جاءت من قبل صغار المستثمرين فيما انتهزت المحافظ والصناديق الفرصة فقامت بالشراء على الشركات الجيدة دون الانغماس في السلع التي تتجاوب سريعا مع موجة التراجع.
وشهدت حركة القطاعات المدرجة تغيرات واضحة وان كان معظمها قد تجاوب مع موجة التراجع والتصحيح الا ان التجاوب كان منطقي وغير مبالغ فيه فعلى سبيل المثال اقتصر تراجع اسهم البنوك مثل «الوطني» و«بيتك» اضافة الى «التجاري» و«الخليج» على وحدة أو وحدتين سعريتين فيما حافظ «برقان» و«الدولي» على مستوياتهم السعرية دون تغير.
وفي قطاع الاستثمار استقرت الاسعار السوقية لعدد كبير من الشركات المدرجة مثل «الاستثمارات الوطنية» التي سجلت اعلى قيمة متداولة على اسهمها وثاني أعلى كمية اسهم متداولة وذلك من خلال عمليات نقل اسهم داخل الشركة وذلك لصالح عملاء.
وحافظت شريحة جيدة من الشركات الاستثمارية على اقفالاتها السابقة ومنها «بيت الاوراق» و«مجموعة الاوراق» و«المجموعة الدولية» وغيرها من الاسهم الا ان هناك مجموعة من السلع تأثرت بشكل واضح منها الدولية للاجارة التي اصبحت طرف رئيسي في صراعات ما بين الملاك حيث تراجع السهم الى الحد الادنى فيما سجلت «المدينة» و«الصفاة» تراجعا ملحوظا اثر جني الارباح من قبل بعض المستثمرين.
وفي قطاع العقار كانت التعاملات عادية باستثناء الافق القابضة التي انخفض سهما الى الحد الادنى بعد موجة من الارتفاعات الاخيرة فيما انخفضت ابيار والارجان والدولية للمشروعات الاستثمارية بشكل ملحوظ.
وفي قطاعي الصناعة والخدمات تجاوبت «زين» و«اتصالات» و«اجيليتي» و«الصناعات الوطنية» و«الاسمنت» و«بوبيان» وغيرها مع موجة البيع التي قادها بعض المستثمرين حيث انخفضت اسعارها السوقية بطريقة القت بظلالها على المؤشرات العامة مثل الوزني الذي تراجع بشكل ملحوظ.
ويلاحظ ان معظم الشركات التي ارتفعت اسهمها سريعا هي التي تتراجع حاليا بشكل سريع ايضاً خصوصا التي حققت مكاسب على وقع المضاربات العشوائية من قبل بعض الجهات. ومن هذه الاسهم جيران وامتيازات وعربي القابضة فيما انخفض سهم هيتس ايضا الى الحد الادني على وقع عمليات البيع السريعة التي شهدها امس
يذكر ان السوق قد اقفل عند مستوى 14.464.5 نقطة منخفضا بمقدار 135.7 نقطة، فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة نحو 312مليون سهم بقيمة تصل الى 148 مليون دينار نفذت من خلال 6641 صفقة نقدية.
إقفالات بالحدود العليا في الثانية القاضية!
| كتب علاء السمان |
شهدت تعاملات مجموعة من الاسهم عمليات شراء سريعة خلال الدقيقة الاخيرة من تداولات البورصة امس ، ما ادى الى جعل المؤشرات العامة تتجاوب وتخفف من حدة الخسائر التي منيت بها منذ الدقائق الاولى اذ جعلت السوق يهدأ في تراجعاته ليعوض نحو 100 نقطة تقريباً. ومن هذه الاسهم التي شهدت دخول مكثف من قبل محافظ تابعة لجهات مقربة الدولية للتمويل التي اقفل سهمها بالحد الاعلى مطلوباً اذ يتضح من خلال حركة السهم ان خمس صفقات شراء كانت كفيلة برفع السهم الى الحد الاعلى ليقفل مطلوباً حيث لوحظ ان الصفقات قد انجزت جميعها خلال ثانية واحدة وهي الثانية 56 من الدقيقة الاخيرة فيما تشير المعلومات الى ان السهم طلب بالحد الاعلى بكمية قد تكون اقرب الى 100 الف سهم ما جعل العروض التي كانت بحدود 70 الف سهم موزعة على اسعار 620 و630و640و650و660 فلساً تختفي خلال تلك الثانية كون السيستم يتجاوب سريعا مع الطلب عندما يكون مرتفعا عن العرض.
ولعل ما حدث خلال تلك الثواني المعدودة هو ما انعكس بشكل ايجابي على المؤشرات العامة خصوصا السعري الذي عوض نسبة كبيرة من خسائره على وقع ذلك.
لم تكن التطورات التي صاحبت اداء سوق الكويت للاوراق المالية خلال الايام الاخيرة بشأن «الأبراج» و«الدولية للاجارة» وعدد من الشركات المدرجة هي السبب في حالة التذبذب التي تشهدها وتيرة التداول حالياً، بل ان هناك اكثر من سبب اهمها على الاطلاق ان السوق كان يترقب الهدوء والتصحيح في اي وقت بعد موجات الصعود الاخيرة، بل قد يكون التصحيح تأخر عن اوانه الطبيعي لأسباب كثيرة، ليس أقلها نشاط الأسهم «الرخيصة».
ولوحظ ثبات تحركات المحافظ المالية والصناديق الاستثمارية حتى في ظل تراجع المؤشر العام الى ما يفوق الـ200 نقطة حيث سعى المتعاملون بمختلف شرائحهم الى الشراء وان كان بكميات متوسطة وسط ترقب لما ستؤول اليه الامور بشأن المستجدات الاخيرة، فيما تزايدت عمليات الشراء واهتمت المحافظ التابعة لذات الشركات بالدخول على سلعها الامر الذي اتضح كثيرا خلال الثواني التي سبقت اقفال السوق اذ اغلق عدد من الشركات المدرجة بالحدود العليا ما خفف من وطأة الخسائر التي تكبدتها المؤشرات العامة حيث مارست الدقيقة الاخيرة مهامها في ظل دخول مكثف من قبل المحافظ والصناديق.
وما كان واضحا خلال تعاملات امس ان المستثمرين لم يهلعوا كما جرت العادة مع اي نزول للسوق بل كان ثباتهم وحضور اوامر الشراء الخاصة بهم طبيعية وسط قناعة بأن المؤشر العام لا يعكس اداء السوق بل هو الذي تضخم وليست اسعار الاسهم المدرجة.
ويقول مراقبون لـ «الراي» ان التصحيح امر متوقع بل وصحي بعد الارتفاعات الاخيرة، ولكن هذه المرة لن يمنع تراجع المؤشرات من مواصلة انتقاء الفرص خصوصا على الاسهم التي ينتظر ان تحقق نمواً جيداً في اداءها للربع الاول من العام الحالي، الى جانب التي يتردد من حولها معلومات جيدة عن اندماجات او مشاريع واعدة وغيرها من عوامل الدعم التي يعترف بها السوق.
ويقول أحد المحللين إن في البورصة أسهماً ظلت لوقت طويل تقود التداولات، وهي الآن لا تزال في مرحلة نهاية التصحيح الماضي، وكان كل الصعود الذي مر على البورصة لم يزرها، ومثل هذه الأسهم يمكن أن تقود التداولات مجدداً، أو على الأقل يمكنها أن تساعد في تماسك السوق لئلا يتفاقم التصحيح إلى حال من البيع على طريقة أحجار الدومينو.
وتتوقع اوساط مالية ان تستمر حالة التذب لبعض الوقت ومن ثم يعود التوازن الى وتيرة التداول مرة اخرى مشيرة الى تأثر بعض الاسهم الدينارية بحالة الهدوء التي تصاحب حركة السوق ومنها على سبيل المثال «زين» و«اجيليتي» و«بوبيان للبتروكيماويات» و«الصناعات الوطنية» وغيرها الامر الذي انعكس بطبيعة الحال على اداء المؤشر الوزني بصفة خاصة الذي انخفض بمقدار 13.2 نقطة، فيما جاءت تعاملات شريحة كبيرة من الشركات التي سجلت اخيرا مكاسب كبيرة متواضعة الى حد كبير حيث تأثرت هي الاخرى بموجة التصحيح الا ان ذلك لم يمنع من مواصلة الدخول عليها خاصة وان معظم عمليات البيع جاءت من قبل صغار المستثمرين فيما انتهزت المحافظ والصناديق الفرصة فقامت بالشراء على الشركات الجيدة دون الانغماس في السلع التي تتجاوب سريعا مع موجة التراجع.
وشهدت حركة القطاعات المدرجة تغيرات واضحة وان كان معظمها قد تجاوب مع موجة التراجع والتصحيح الا ان التجاوب كان منطقي وغير مبالغ فيه فعلى سبيل المثال اقتصر تراجع اسهم البنوك مثل «الوطني» و«بيتك» اضافة الى «التجاري» و«الخليج» على وحدة أو وحدتين سعريتين فيما حافظ «برقان» و«الدولي» على مستوياتهم السعرية دون تغير.
وفي قطاع الاستثمار استقرت الاسعار السوقية لعدد كبير من الشركات المدرجة مثل «الاستثمارات الوطنية» التي سجلت اعلى قيمة متداولة على اسهمها وثاني أعلى كمية اسهم متداولة وذلك من خلال عمليات نقل اسهم داخل الشركة وذلك لصالح عملاء.
وحافظت شريحة جيدة من الشركات الاستثمارية على اقفالاتها السابقة ومنها «بيت الاوراق» و«مجموعة الاوراق» و«المجموعة الدولية» وغيرها من الاسهم الا ان هناك مجموعة من السلع تأثرت بشكل واضح منها الدولية للاجارة التي اصبحت طرف رئيسي في صراعات ما بين الملاك حيث تراجع السهم الى الحد الادنى فيما سجلت «المدينة» و«الصفاة» تراجعا ملحوظا اثر جني الارباح من قبل بعض المستثمرين.
وفي قطاع العقار كانت التعاملات عادية باستثناء الافق القابضة التي انخفض سهما الى الحد الادنى بعد موجة من الارتفاعات الاخيرة فيما انخفضت ابيار والارجان والدولية للمشروعات الاستثمارية بشكل ملحوظ.
وفي قطاعي الصناعة والخدمات تجاوبت «زين» و«اتصالات» و«اجيليتي» و«الصناعات الوطنية» و«الاسمنت» و«بوبيان» وغيرها مع موجة البيع التي قادها بعض المستثمرين حيث انخفضت اسعارها السوقية بطريقة القت بظلالها على المؤشرات العامة مثل الوزني الذي تراجع بشكل ملحوظ.
ويلاحظ ان معظم الشركات التي ارتفعت اسهمها سريعا هي التي تتراجع حاليا بشكل سريع ايضاً خصوصا التي حققت مكاسب على وقع المضاربات العشوائية من قبل بعض الجهات. ومن هذه الاسهم جيران وامتيازات وعربي القابضة فيما انخفض سهم هيتس ايضا الى الحد الادني على وقع عمليات البيع السريعة التي شهدها امس
يذكر ان السوق قد اقفل عند مستوى 14.464.5 نقطة منخفضا بمقدار 135.7 نقطة، فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة نحو 312مليون سهم بقيمة تصل الى 148 مليون دينار نفذت من خلال 6641 صفقة نقدية.
إقفالات بالحدود العليا في الثانية القاضية!
| كتب علاء السمان |
شهدت تعاملات مجموعة من الاسهم عمليات شراء سريعة خلال الدقيقة الاخيرة من تداولات البورصة امس ، ما ادى الى جعل المؤشرات العامة تتجاوب وتخفف من حدة الخسائر التي منيت بها منذ الدقائق الاولى اذ جعلت السوق يهدأ في تراجعاته ليعوض نحو 100 نقطة تقريباً. ومن هذه الاسهم التي شهدت دخول مكثف من قبل محافظ تابعة لجهات مقربة الدولية للتمويل التي اقفل سهمها بالحد الاعلى مطلوباً اذ يتضح من خلال حركة السهم ان خمس صفقات شراء كانت كفيلة برفع السهم الى الحد الاعلى ليقفل مطلوباً حيث لوحظ ان الصفقات قد انجزت جميعها خلال ثانية واحدة وهي الثانية 56 من الدقيقة الاخيرة فيما تشير المعلومات الى ان السهم طلب بالحد الاعلى بكمية قد تكون اقرب الى 100 الف سهم ما جعل العروض التي كانت بحدود 70 الف سهم موزعة على اسعار 620 و630و640و650و660 فلساً تختفي خلال تلك الثانية كون السيستم يتجاوب سريعا مع الطلب عندما يكون مرتفعا عن العرض.
ولعل ما حدث خلال تلك الثواني المعدودة هو ما انعكس بشكل ايجابي على المؤشرات العامة خصوصا السعري الذي عوض نسبة كبيرة من خسائره على وقع ذلك.
بوسعود66666
عضو مميز
تجميع على سهم «الدولية للإجارة» بهدف المشاركة في مجلس الإدارة
أفادت مصادر مقربة من شركة الدولية للاجارة والاستثمار ان سبب الاقبال على السهم بعد التراجعات الأخيرة للسهم في البورصة يرجع لدخول مجموعة من المستثمرين على السهم بهدف تجميعه ليكون لهم الحق في الدخول في مجلس الادارة الجديد والذي سيتم انتخابه في اجتماع الجمعية العمومية الذي سيعقد خلال الايام القليلة المقبلة.
ولفتت المصادر الى ان هناك سبباً آخر وراء الاقبال على السهم وهو قرب توزيعات أرباح الشركة التي تحققت في عام 2007 وأعلنت الشركة عن توزيع 20 في المئة نقداً و10 في المئة منحة فضلاً عن زيادة رأس المال.
أفادت مصادر مقربة من شركة الدولية للاجارة والاستثمار ان سبب الاقبال على السهم بعد التراجعات الأخيرة للسهم في البورصة يرجع لدخول مجموعة من المستثمرين على السهم بهدف تجميعه ليكون لهم الحق في الدخول في مجلس الادارة الجديد والذي سيتم انتخابه في اجتماع الجمعية العمومية الذي سيعقد خلال الايام القليلة المقبلة.
ولفتت المصادر الى ان هناك سبباً آخر وراء الاقبال على السهم وهو قرب توزيعات أرباح الشركة التي تحققت في عام 2007 وأعلنت الشركة عن توزيع 20 في المئة نقداً و10 في المئة منحة فضلاً عن زيادة رأس المال.
بوسعود66666
عضو مميز
سهم «منا القابضة» يعود للتداول اليوم
طبقا لما أفادت به شركة منا القابضة يعلن سوق الكويت للاوراق المالية عن التالي:
ان شركة منا القابضة افادت انها قامت بالاستحواذ على كل من شركة المجموعة الدولية للمشاريع العقارية وشركة المجموعة الدولية للتخزين، وذلك من خلال زيادة رأسمال الشركة من 3.347.619 د. ك الى 10.010.000 د. ك بناء على موافقة الجمعية العمومية غير العادية المنعقدة بتاريخ 25/10/2007.
انها قامت بمبادلة عدد 21.557.000 سهما بسعر 215 فلساً للسهم بعدد 22.944.332 سهما بسعر 202 فلس للسهم من اسهم المجموعة الدولية للمشاريع العقارية، وبمبادلة عدد 43.113.810 سهما بسعر 215 فلساً للسهم بعدد 45.216.922 سهما بسعر 205 فلوس للسهم من اسهم المجموعة الدولية للتخزين.
ان شركة منا القابضة ترتبط بعلاقات ذات صلة مع المجموعة الدولية للتخزين والمجموعة الدولية للمشاريع العقارية نظرا لان متخذي القرار في الشركات الثلاث تربطهم علاقات متداخلة.
وأوضحت شركة منا القابضة أن اتمام عملية استحواذ شركة منا القابضة على كل من المجموعة الدولية للتخزين والمجموعة الدولية للمشاريع العقارية تمت في شهر يناير 2008، ونتيجة لذلك اصبحت شركة منا القابضة تمتلك حصة تصل الى 26 في المئة من رأسمال المجموعة الدولية للمشاريع العقارية، وحصة في حدود 70 في المئة من رأسمال شركة المجموعة الدولية للتخزين، وطبقاً لنسبة الاستملاك سابقة الذكر تعتبر شركة المجموعة الدولية للمشاريع العقارية شركة زميلة لشركة منا القابضة في حين تعتبر شركة المجموعة الدولية للتخزين شركة تابعة لشركة منا القابضة، وتطبيقا لمعايير المحاسبة الدولية في هذا الشأن فسيتم عرض البيانات المالية في 31/3/2008 لكل شركة من الشركات الثلاث ثم يتم اعداد بيانات مالية مجمعة لشركة منا القابضة والمجموعة الدولية للتخزين ويتم في هذه البيانات المالية المجمعة معالجة البيانات المالية للمجموعة الدولية للمشاريع العقارية طبقا لطريقة حقوق الملكية.
طبقا لما أفادت به شركة منا القابضة يعلن سوق الكويت للاوراق المالية عن التالي:
ان شركة منا القابضة افادت انها قامت بالاستحواذ على كل من شركة المجموعة الدولية للمشاريع العقارية وشركة المجموعة الدولية للتخزين، وذلك من خلال زيادة رأسمال الشركة من 3.347.619 د. ك الى 10.010.000 د. ك بناء على موافقة الجمعية العمومية غير العادية المنعقدة بتاريخ 25/10/2007.
انها قامت بمبادلة عدد 21.557.000 سهما بسعر 215 فلساً للسهم بعدد 22.944.332 سهما بسعر 202 فلس للسهم من اسهم المجموعة الدولية للمشاريع العقارية، وبمبادلة عدد 43.113.810 سهما بسعر 215 فلساً للسهم بعدد 45.216.922 سهما بسعر 205 فلوس للسهم من اسهم المجموعة الدولية للتخزين.
ان شركة منا القابضة ترتبط بعلاقات ذات صلة مع المجموعة الدولية للتخزين والمجموعة الدولية للمشاريع العقارية نظرا لان متخذي القرار في الشركات الثلاث تربطهم علاقات متداخلة.
وأوضحت شركة منا القابضة أن اتمام عملية استحواذ شركة منا القابضة على كل من المجموعة الدولية للتخزين والمجموعة الدولية للمشاريع العقارية تمت في شهر يناير 2008، ونتيجة لذلك اصبحت شركة منا القابضة تمتلك حصة تصل الى 26 في المئة من رأسمال المجموعة الدولية للمشاريع العقارية، وحصة في حدود 70 في المئة من رأسمال شركة المجموعة الدولية للتخزين، وطبقاً لنسبة الاستملاك سابقة الذكر تعتبر شركة المجموعة الدولية للمشاريع العقارية شركة زميلة لشركة منا القابضة في حين تعتبر شركة المجموعة الدولية للتخزين شركة تابعة لشركة منا القابضة، وتطبيقا لمعايير المحاسبة الدولية في هذا الشأن فسيتم عرض البيانات المالية في 31/3/2008 لكل شركة من الشركات الثلاث ثم يتم اعداد بيانات مالية مجمعة لشركة منا القابضة والمجموعة الدولية للتخزين ويتم في هذه البيانات المالية المجمعة معالجة البيانات المالية للمجموعة الدولية للمشاريع العقارية طبقا لطريقة حقوق الملكية.
بوسعود66666
عضو مميز
حركة ملحوظة الأسهم القيادية تقود السوق بعد فترة غياب
بعد فترة من سيطرة اللون الأحمر على شاشات التداول في سوق الكويت للاوراق المالية عاد اللون الاخضر ليظهر مجدداً بعد جلسة اتسمت بالتراجع منذ البداية وحتى قبل خط النهاية بقليل، حيث نجحت تحركات الاسهم القيادية مثل زين واجيليتي وبيتك والوطني وغيرها من الاسهم الثقيلة في قيادة السوق نحو الارتفاع بمؤشراته.
وكان المؤشر السعري قد ارتفع الى مستوى 14.486 نقطة بعد ان نجح المؤشر في تغيير مساره من اللون الاحمر الى اللون الاخضر على اثر ارتفاع 21.9 نقطة، أما المؤشر الوزني فشهد أول حركة حقيقية منذ فترة عانى فيها من سلسلة تراجعات، وعكس تحرك هذا المؤشر تحرك الاسهم الكبيرة في السوق، حيث ارتفع بمقدار 6.53 نقاط ليستقر عند مستوى 761.53 نقطة، فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة 283.605 مليون سهم موزعة على 7338 صفقة بلغت قيمتها 121.206 مليون دينار.
وقالت مصادر مالية مطلعة ان السوق شهد في نهاية جلسة تداولات الامس حركة ملحوظة على الاسهم القيادية التي كانت خارج دائرة الاهتمام في الفترة الاخيرة وكانت سبباً مباشراً في ضعف حركة التداول وتراجع المؤشرات بشكل ملحوظ خاصة المؤشر الوزني.
وقالت المصادر ان السوق قد يستعيد الثقة خلال المرحلة المقبلة في حال استمرار ارتفاع السوق لأكثر من جلسة مقبلة. لافتين الى ان السوق يعاني من ضعف ملحوظ في القيمة المتداولة والتي هوت الى مستوى 120 مليون دينار نظراً لغياب الثقة في الفترة الاخيرة نتيجة التراجعات المتعمدة من قبل بعض المجاميع الاستثمارية الفاعلة في السوق نتيجة اسباب متبانية. وأشارت المصادر الى ان عودة السيولة للسوق مرهون بعودة الثقة والبعد عن الضغط المتعمد لتحقيق مآرب بعيدة من الاستثمار وكانت سبباً من اسباب تراجع السوق في الجلسات الاخيرة، مشيرين في هذا الصدد الى ان الاكتتاب في زيادات رؤوس الاموال ليست هي السبب الوحيد في خروج السيولة من السوق فهي من الاسباب، غير ان ابرز الاسباب هو الاحجام المحلوظ عن الشراء نتيجة التدخلات وتعمد الضغط على السوق.
أداء القطاعات
تباين اداء مؤشرات قطاعات السوق امس، حيث تصدر القطاعات المرتفعة قطاع البنوك الذي عاد بقوة 161.6 نقطة على اثر تداول 4.740 ملايين سهم نفذت من خلال 343 صفقة بلغت قيمتها 8.440 ملايين دينار ولوحظ نشاط اسهم بيتك والوطني والتجاري وبرقان على اثر زيادة الطلب عليها، تلاه من حيث الارتفاع قطاع غير الكويتي محققا ارتفاعاً بلغ 139.9 نقطة وتم التداول على 23.770 مليون سهم نفذت من خلال 517 صفقة بلغت قيمتها 9.330 ملايين دينار، تلاه من حيث الارتفاع قطاع الصناعة محققاً ارتفاعاً بلغ 53.8 نقطة وتم التداول على 10.647 ملايين سهم نفذت من خلال 398 صفقة بلغت قيمتها 5.529 ملايين دينار، ولوحظ تحرك أسهم الصناعات والانابيب وبوبيان والاستهلاكية.
اما مؤشر قطاع الخدمات فسجل ارتفاعاً بلغ 46.9 نقطة وتم التداول على 84.115 مليون سهم نفذت من خلال 2.035 صفقة بلغت قيمتها 31.771 مليون دينار، وكان لعودة اسهم اجيليتي وزين اثر على مؤشرات السوق حيث ارتفع سهم اجيليتي بـ 40 فلساً وسهم زين بـ 60 فلساً كما ارتفع سهم الميادين على واقع زيادة الطلب على السهم، اما قطاع الاغذية فارتفع بمقدار طفيف حيث سجل له المؤشر الخاص به 0.7 نقطة على اثر تداول 3.950 ملايين سهم نفذت من خلال 109 صفقات قدرت قيمتها بـ 887.270 مليون دينار، اما اكثر القطاعات تراجعاً فكان قطاع التأمين الذي تراجع بمقدار 111.8 نقطة وذلك على اثر تداول 100 الف سهم نفذت من خلال 14 صفقة قدرت قيمتها بـ 63.600 الف دينار، تلاه من حيث الانخفاض قطاع الاستثمار الذي سجل مؤشره انخفاضاً بلغ 19.6 نقطة وتم التداول على 108.940 ملايين سهم نفذت من خلال 2664 صفقة قدرت قيمتها بـ 45.596 مليون دينار ولوحظ حركة بيع على اسهم اكتتاب الذي تم التداول على اكثر من 50 مليون سهم بقيمة تجاوزت الـ 13 مليون دينار، اما سهم الدولية للاجارة فشهد ارتفاعاً بلغ 5 فلوس نتيجة الطلب على السهم بعد التراجعات الاخيرة اما سهم داماك الوافد الجديد على البورصة فقد تراجع بمقدار 25 فلساً من قيمته واستقر بعد جلسة التداول الاولى له عند مستوى 325 فلساً، اما قطاع العقارات فتراجع بمقدار 10.5 نقاط وتم التداول على 47.337 مليون سهم نفذت من خلال 1258 صفقة بلغت قيمتها 19.686 مليون دينار وارتفعت اسهم انجازات وابيار على واقع الطلب علهيا.
وكانت اسهم 5 شركات هي اكتتاب وميادين والمدينة وابيار واسمنت ابيض هي الاكثر تداولاً في جلسة الامس حيث بلغت كميتها 124.5 مليون سهم تمثل 43.9 في المئة من اجمالي التداولات.
بعد فترة من سيطرة اللون الأحمر على شاشات التداول في سوق الكويت للاوراق المالية عاد اللون الاخضر ليظهر مجدداً بعد جلسة اتسمت بالتراجع منذ البداية وحتى قبل خط النهاية بقليل، حيث نجحت تحركات الاسهم القيادية مثل زين واجيليتي وبيتك والوطني وغيرها من الاسهم الثقيلة في قيادة السوق نحو الارتفاع بمؤشراته.
وكان المؤشر السعري قد ارتفع الى مستوى 14.486 نقطة بعد ان نجح المؤشر في تغيير مساره من اللون الاحمر الى اللون الاخضر على اثر ارتفاع 21.9 نقطة، أما المؤشر الوزني فشهد أول حركة حقيقية منذ فترة عانى فيها من سلسلة تراجعات، وعكس تحرك هذا المؤشر تحرك الاسهم الكبيرة في السوق، حيث ارتفع بمقدار 6.53 نقاط ليستقر عند مستوى 761.53 نقطة، فيما بلغت كمية الاسهم المتداولة 283.605 مليون سهم موزعة على 7338 صفقة بلغت قيمتها 121.206 مليون دينار.
وقالت مصادر مالية مطلعة ان السوق شهد في نهاية جلسة تداولات الامس حركة ملحوظة على الاسهم القيادية التي كانت خارج دائرة الاهتمام في الفترة الاخيرة وكانت سبباً مباشراً في ضعف حركة التداول وتراجع المؤشرات بشكل ملحوظ خاصة المؤشر الوزني.
وقالت المصادر ان السوق قد يستعيد الثقة خلال المرحلة المقبلة في حال استمرار ارتفاع السوق لأكثر من جلسة مقبلة. لافتين الى ان السوق يعاني من ضعف ملحوظ في القيمة المتداولة والتي هوت الى مستوى 120 مليون دينار نظراً لغياب الثقة في الفترة الاخيرة نتيجة التراجعات المتعمدة من قبل بعض المجاميع الاستثمارية الفاعلة في السوق نتيجة اسباب متبانية. وأشارت المصادر الى ان عودة السيولة للسوق مرهون بعودة الثقة والبعد عن الضغط المتعمد لتحقيق مآرب بعيدة من الاستثمار وكانت سبباً من اسباب تراجع السوق في الجلسات الاخيرة، مشيرين في هذا الصدد الى ان الاكتتاب في زيادات رؤوس الاموال ليست هي السبب الوحيد في خروج السيولة من السوق فهي من الاسباب، غير ان ابرز الاسباب هو الاحجام المحلوظ عن الشراء نتيجة التدخلات وتعمد الضغط على السوق.
أداء القطاعات
تباين اداء مؤشرات قطاعات السوق امس، حيث تصدر القطاعات المرتفعة قطاع البنوك الذي عاد بقوة 161.6 نقطة على اثر تداول 4.740 ملايين سهم نفذت من خلال 343 صفقة بلغت قيمتها 8.440 ملايين دينار ولوحظ نشاط اسهم بيتك والوطني والتجاري وبرقان على اثر زيادة الطلب عليها، تلاه من حيث الارتفاع قطاع غير الكويتي محققا ارتفاعاً بلغ 139.9 نقطة وتم التداول على 23.770 مليون سهم نفذت من خلال 517 صفقة بلغت قيمتها 9.330 ملايين دينار، تلاه من حيث الارتفاع قطاع الصناعة محققاً ارتفاعاً بلغ 53.8 نقطة وتم التداول على 10.647 ملايين سهم نفذت من خلال 398 صفقة بلغت قيمتها 5.529 ملايين دينار، ولوحظ تحرك أسهم الصناعات والانابيب وبوبيان والاستهلاكية.
اما مؤشر قطاع الخدمات فسجل ارتفاعاً بلغ 46.9 نقطة وتم التداول على 84.115 مليون سهم نفذت من خلال 2.035 صفقة بلغت قيمتها 31.771 مليون دينار، وكان لعودة اسهم اجيليتي وزين اثر على مؤشرات السوق حيث ارتفع سهم اجيليتي بـ 40 فلساً وسهم زين بـ 60 فلساً كما ارتفع سهم الميادين على واقع زيادة الطلب على السهم، اما قطاع الاغذية فارتفع بمقدار طفيف حيث سجل له المؤشر الخاص به 0.7 نقطة على اثر تداول 3.950 ملايين سهم نفذت من خلال 109 صفقات قدرت قيمتها بـ 887.270 مليون دينار، اما اكثر القطاعات تراجعاً فكان قطاع التأمين الذي تراجع بمقدار 111.8 نقطة وذلك على اثر تداول 100 الف سهم نفذت من خلال 14 صفقة قدرت قيمتها بـ 63.600 الف دينار، تلاه من حيث الانخفاض قطاع الاستثمار الذي سجل مؤشره انخفاضاً بلغ 19.6 نقطة وتم التداول على 108.940 ملايين سهم نفذت من خلال 2664 صفقة قدرت قيمتها بـ 45.596 مليون دينار ولوحظ حركة بيع على اسهم اكتتاب الذي تم التداول على اكثر من 50 مليون سهم بقيمة تجاوزت الـ 13 مليون دينار، اما سهم الدولية للاجارة فشهد ارتفاعاً بلغ 5 فلوس نتيجة الطلب على السهم بعد التراجعات الاخيرة اما سهم داماك الوافد الجديد على البورصة فقد تراجع بمقدار 25 فلساً من قيمته واستقر بعد جلسة التداول الاولى له عند مستوى 325 فلساً، اما قطاع العقارات فتراجع بمقدار 10.5 نقاط وتم التداول على 47.337 مليون سهم نفذت من خلال 1258 صفقة بلغت قيمتها 19.686 مليون دينار وارتفعت اسهم انجازات وابيار على واقع الطلب علهيا.
وكانت اسهم 5 شركات هي اكتتاب وميادين والمدينة وابيار واسمنت ابيض هي الاكثر تداولاً في جلسة الامس حيث بلغت كميتها 124.5 مليون سهم تمثل 43.9 في المئة من اجمالي التداولات.
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي