ازمة مناخ جديدة بالافق

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
السوق باكملة لازال بوضع الخروج رغم الاقاويل عن دخول المحفظة المليارية الحكومية بس مااعتقد بدخولها السوق من كميات التداول وقيمتها خلال اليومين لايدل على اى دخول والتصريحات لغاية الان كلها كلام فاضى وضحك على الذقون..واللة يستر من الايام القادمة وليكتشف المستور
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
«غلف إنفست»: المحفظة الاستثمارية تدخل بشكل
متواضع والسوق يشهد انخفاضاً في جميع
مؤشراته الرئيسية
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
الشركات القيادية تقود البورصة للهبوط الحاد خاصة البنوك
متأثرة بشائعات تسييل أسهم مرهونة ومحدودية عمليات
الشراء من المحفظة
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
‬مليون دينار حصة وزير سابق في* ‬هذه الكيكة

عمولات* »‬داو كيميكال*« ‬فجَّرت الصراع بين الكبار
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
تراجع طلبات الشراء يثير الجدل حول دور ووجود «المحفظة المليارية»
شريف حمدي

15
1d5eb841-46a0-4354-ab55-a1bf118c6900_main.jpg




أين دور المحفظة من دعم السوق؟

أدى تراجع طلبات الشراء في سوق الكويت للاوراق المالية في جلسة تداولات الامس بشكل ملحوظ لاثارة الجدل حول المحفظة المليارية لدرجة ان البعض تشكك من دخول المحفظة، وبناءً على اختفاء تأثير المحفظة التي يرى البعض انها لاتزال في مرحلة التحفظ واستمرار الضغوط التي يتعرض لها السوق شهدت جلسة تداولات الامس انخفاضاً ربما لم يكن متوقعاً خصوصاً في ظل الاجواء الايجابية الحالية، وكان المؤشر العام للسوق قد تراجع على ضوء ذلك 165.8 نقطة ليهوى الى مستوى 8240.7 نقطة مع اقفالات نهاية الاسبوع قبل الاخير من العام الحالي، اما المؤشر الوزني فشهد تراجعاً كبيراً في جلسة تداولات الامس بلغ 15.66 نقطة ليصل الى مستوى 437.87 نقطة وذلك في ظل التراجع في الاقبال على الاسهم القيادية بشكل خاص والاسهم في كل القطاعات بشكل عام. وكانت كميات التداول قد تراجعت امس بشكل لافت، حيث بلغت 172.782 مليون سهم موزعة على 3685 صفقة بلغت قيمتها 76.198 مليون دينار. وأشارت اوساط مالية متابعة للسوق ان جلسة تداولات الامس شهدت ضغوطاً عدة ادت الى تراجع المؤشرات اهمها استمرار تخلص بعض البنوك من الاسهم المرهونة لديها في محاولة للاستفادة من ضخ المحفظة المليارية، ومن جانب آخر عمدت بعض المجاميع من الضغوط على كثير من الاسهم لينتهي العام الحالي وهي عند مستويات متدنية نسبياً لتخفيف الضغط على ادارات الشركات فيما يتعلق بتوزيعات العام بعد ان اصبحت التوزيعات عامل ضغط كبيراً يؤرق كثيراً من مجالس الادارات في ظل الظروف الراهنة. ولفتت المصادر الى ان السوق استهل تعاملات الامس بتراجع ملحوظ واستمر في التصاعد نتيجة الضغوط وانخفاض القوة الشرائية لعدم ظهور دور مؤثر للمحفظة، واستمرت الحال على هذا المنوال حتى تجاوز حجم خسائر المؤشر العام الـ 260 نقطة الى ان حلت اللحظات الاخيرة من عمر جلسة التداول التي شهدت تصعيدا لبعض الاسهم ما ادى الى انخفاض حجم الخسائر الى 165.8 نقطة اي بتقليص 95 نقطة وهو ما انعكس كذلك على المؤشر الوزني. وذكرت المصادر ان كثيرا من الاسهم خاصة القيادية كانت معروضة في جلسة الامس بالحد الادنى غير ان بعضها بدأ يشهد تحركا مثل الوطني وبيتك والصناعات على اعتبار انها وصلت الى مستويات سعرية متدنية ويمكن ان تشهد ارتدادا مع بداية تداولات الاسبوع المقبل خصوصا انها فقدت الكثير من قيمتها السعرية في جلسة الامس. وكانت اسهم الصفاة وحيات كوم ومبرد والتجارية وبنك بوبيان قد شهدت ارتفاعات متفاوتة نتيجة الطلب عليها في حين شهدت اسهم الوطنية للمسالخ والمدار والدولي وقرين القابضة واسمنت انخفاضات متفاوتة نتيجة تراجع الطلب عليها، اما اكثر الاسهم تداولاً فكانت اسهم التجاري وبنك بوبيان والتجارية والصفوة والوطنية م ب، وكانت كميات تداولها 61.840 مليون سهم تمثل نحو 35.8 في المئة من اجمالي التداولات.

أداء القطاعات

استمرت سيطرة اللون الاحمر على مؤشرات قطاعات السوق في جلسة تداولات الامس رغم الاجواء التفاؤلية وكان الانخفاض الكبير من نصيب قطاع الخدمات حيث بلغ مقدار التراجع 439.5 نقطة وذلك على اثر تراجع قيمة اسهم اجيليتي وزين والاتصالات فضلا عن عدم تداول 30 سهما في القطاع، اما قطاع البنوك فتعرض لتراجع كبير بلغ 243.1 نقطة وذلك على اثر انخفاض اسهم الوطني وبيتك بمقدار بلغ 100 فلس، اما مؤشر قطاع الصناعة فشهد تراجعا كبيرا ايضا بلغ نحو 187.5 نقطة وذلك نتيجة تراجع ملحوظ لغالبية اسهم القطاع، تلاه من حيث الانخفاض قطاع غير الكويتي حيث شهد تراجعا بمقدار 186.6 نقطة، تلاه من حيث الانخفاض قطاع الاغذية حيث شهد تراجعا بمقدار 116.5 نقطة وكان مؤشر قطاع العقارات قد شهد انخفاضا بلغ 76.9 نقطة، تلاه من حيث الانخفاض مؤشر قطاع الاستثمار الذي سجل تراجعا بمقدار 49.2 نقطة، اما مؤشر قطاع التأمين فهو الوحيد الذي كان باللون الاخضر وذلك بواقع ارتفاع 45.8 نقطة.
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
المحفظة ضخت 120 مليوناً في يومين والتسييل أبطل مفعولها


علي الخالدي وأحمد الفضلي:
أوضحت مصادر مسؤولة في الهيئة العامة للاستثمار ان محفظة الهيئة ضخت في السوق 120 مليون دينار خلال يومين بواقع 80 مليون دينار اول من امس و40 مليون دينار امس.. وأعربت المصادر عن دهشتها من عروض البيع المهولة التي تواجه اي طلب شراء تقوم به المحفظة، وألمحت الى ان بعض البنوك تدفع عملاءها الى البيع لسداد الديون قبل حلول العام الجديد.. (تفاصيل ص11).
وذكرت المصادر انها قامت بتقليل المبالغ التي سيتم ضخها في السوق حتى لا تكون المحفظة قناة للتسييل، مشيرة الى انها تسعى لتكون سلة اسهم تصلح لان تكون المحفظة صانع سوق.
وقد شهد السوق امس تراجعا حادا حيث تراجع المؤشر السعري 165 نقطة وكان متراجعا 240 نقطة قبيل الاغلاق بدقيقة، وبلغت قيمة التداول 76 مليون دينار واستحوذت اسهم 4 بنوك هي «الوطني» و«التجاري» و«بيت التمويل» و«بوبيان» على نحو 60 في المئة من اجمالي قيمة التداول.
وقد فقد السوق الاسبوع الجاري 4.4 في المئة من قيمته وتراجعت قيمة التداول 33.7 في المئة وكمية التداول 27 في المئة.





تاريخ النشر : 26 ديسمبر 2008
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
همّ يضحّك وهمّ يبكّي .. رحم المتعثرين يلد المتعثرات


الجمعة, 26 ديسمبر 2008
فيصل الشمري
همّ يضحك وهمّ يبكي، هكذا تواجه شركات الاستثمار المتعثرة في سداد قروضها المليارية، مصيرها المحتوم مع نهاية العام الحالي، وهي تنظر لأمثالها الأفراد الذين تعثروا عن سداد قروضهم بالأمس القريب وباتت مشكلتهم في طريقها إلى الحل على أعتاب مشكلة أضخم قد تتطلب صندوقا للمتعثرات من الشركات.

وخلال شهرين من اليوم، سيطوى ملف المتعثرين الذي شغل البلاد والعباد لشهور، ليجد هؤلاء المتعثرون الصغار أزمتهم وبقدرة قادر، قد خلّفت وراءها أزمة أضخم قد تودي بحياة بعض الشركات المساهمة العامة التي طالما تغنت وافتخرت بمنح القروض، وباتت اليوم تستجدي عطف المال العام.

وقبل نحو 6 أشهر كانت البنوك والشركات تلح بالسؤال على الأفراد المقترضين المتعثرين، علهم يطرقون باب نوابهم، فيطرقون باب الحكومة لفتح صنبور المال العام، وفعلا أفلحت المحاولات وجاءت ثمرتها ولادة صندوق المتعثرين في 1 سبتمبر الماضي (سبيل تمويل حكومي، فتحته الحكومة لمدة 6 اشهر لمن عجز عن سداد قروضه للبنوك)، ومن يدري بأي يد ستطرق الشركات باب فريق الإنقاذ الاقتصادي، فالأمر -وإن تشابه- مختلف تماما ومتناقض، فالمعسرون الافراد هم مواطنون يكفل لهم الدستور رعاية الحكومة، وقروضهم كانت لأغراض معيشية، إما للسكن أو للسفر أو لشراء السيارات، على النقيض من قروض الشركات التي اقترضت لتحقيق الارباح، ومامن

قانون في العالم يخولها طلب العون والإسناد من المال العام، إلا في إطار خطة إنقاذية حبالها طويلة.

وبالأمس، أفصحت وزارة المالية، عن عدد الطلبات المقدمة للاستفادة من صندوق المتعثرين وبلغت 8512 طلبا بمديونية إجمالية قيمتها 346.6 مليون دينار، أي أقل بنحو 153.4 مليون دينار من القيمة الإجمالية للصندوق (500 مليون دينار) في حين تنتظر الشركات مع إقفال ميزانياتها للعام 2008 بعد بضعة أيام تقاسم خسائر السنة الحالية البالغة وفقا للإحصاءات الرسمية

نحو 20 مليار دينار (قيمة هبوط أسعار جميع أسهم الشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) خلال العام الجاري).

ومع نهاية العام 2008 (عام الخسائر الاستثمارية) تتشابك الأحداث، لتخلق مشهدا متناقضا يعود بالاقتصاد إلى المخاض السياسي، قبل إقرار اللائحة التنفيذية لصندوق المتعثرين مطلع سبتمبر الماضي، ويُنبئ بمخاض آخر ربما يكون أشد وطأة حول الشركات المتعثرة عن سداد ديونها يترقبه الاقتصاد، بعد انقضاء القمة العربية الاقتصادية مطلع فبراير المقبل.

إن ثمة انهيار مالي تترقبه الشركات المدرجة بالبورصة بعد توزيع الكعكة الناشفة لخسائر 2008 التي بلغت خلال العام 20 مليار دينار.

وبخصوص صندوق المتعثرين نقلت كونا عن مصدر في وزارة المالية أن اللجان المكلفة بمراجعة الملفات الخاصة بالطلبات قد باشرت أعمالها بدراسة هذه الطلبات المحولة لها من البنوك المديرة للمديونيات وفقا لأحكام القانون رقم 28 لسنة 2008 ولائحته التنفيذية.

واضاف أنه ستتم «دراسة وتحديد قيمة المديونيات التى تشملها الضوابط التى

نص عليها القانون».كما

سيتم استدعاء المواطنين الذين تم الانتهاء من

اجراءات التسويات الخاصة بمديونياتهم للاطلاع على التسوية النهائية والتوقيع على عقد التسوية بين العميل المدين والبنك الدائن.

وأضاف إن ذلك يعتبر تمهيدا لتوثيق هذه العقود لدى إدارة التوثيقات بوزارة العدل، علما بأن اللائحة التنفيذية حددت عدد 20 لجنة لتسهيل دراسة طلبات المواطنين للاستفادة من الصندوق، وحددت مقار عملها لدى البنوك المحلية.
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
لعبة المليارات



مليئة أم فارغة؟
الجمعة, 26 ديسمبر 2008
خالد فتحي
على وقع انتظار المليارات الحكومية الموعودة، سرى توقع لدى أهل السوق بأن مجرد الاعلان عن دخول محفظة المليار والنصف المليار، التي وعد بها وزير المالية مصطفى الشمالي، يعني شراء الدولة لمعظم الاسهم وصعودها بالحد الاعلى وعودتها الى زمن الارتفاعات. لكن يبدو أن حسبة دخول المحفظة اختلطت امس، على غرار ما حدث اول من امس. حيث تباينت آراء المحللين ومديري الصناديق في السوق بين مؤكد للدخول ونافٍ له، وفيما تكشف مصادر مطلعة لـ«أوان» أن سبب ضياع الحسبة يعود الى طبيعة عمل المحفظة، اذ إن هدف الأخيرة استثماري بحت، كما صرح الشمالي في غير مناسبة،

بينما تحاول بعض الشركات المدرجة

تصريف اسهمها على حساب دخول المحفظة بطريقة مضاربية تهدف الى تصعيد سعر السهم، ما جعل متخذي القرار الاستثماري في المحفظة يعتمدون اسلوبا مضاربيا في صيد الاسهم.

لكن الحسبة الضائعة لم تستثن سهم بنك بوبيان، حيث ثمة اجماع في البورصة على أن يظل سيد التداولات والاهتمام، خصوصا مع انتشار المعلومات عن عدم امكانية اعادة شركة دار الاستثمار حصتها البالغة 18.8 في المائة في بوبيان من البنك التجاري بعد فشل صفقة بينهما، سوى بعرض الحصة في السوق، وهو ما يعني امكانية أن يدخل طرف على خط شراء النسبة، ترجح المصادر أن يكون بنك الكويت الوطني، كونه حصل على موافقة من بنك الكويت المركزي بشراء 40 في المائة من «بوبيان».

وارتفع الطلب على بوبيان بشكل قياسي امس، لليوم الثاني على التوالي، اذ شهد كمية تداولات وصلت الى 140 مليون سهم، مرتفعا بالحد الاعلى (25 فلسا)، ليقفز سعره الى 430 فلسا في اسبوع واحد،

وفي سياق احداث البورصة السريعة، التي تصعد وتيرتها على وقع قرب اقفال ميزانيات الشركات للعام 2008، اقفل امس السوق على آخر جلسة اسبوعية لهذه السنة نازفا 383 نقطة خلال الاسبوع، بينما يتبقى 3 جلسات عمل فقط قبل الدخول في 2009، وسط سيولة تراجعت امس الى 76 مليون دينار، بعد أن وصلت اول من امس الى 117 مليون دينار.

وكان التخبط قد بلغ اوجه أمس، خصوصا ان المؤشرات لم تعد تعبر عن شيء، فقد تراجع السوق امس بـ165.8 حسب مؤشره الاساسي «السعري»، الذي اكمل تراجعه المستمر ليفقد في الاسبوعين الماضيين 674.8 نقطة.

كما تراجع المؤشر الوزني بـ 15.6مبينا انه لا فرق بين الشركات القيادية ذات الاسعار الثقيلة وبين الصغيرة التي تتراوح اسعار اسهمها في المحيط «الفلسي».

وفي الوقت الذي سجلت فيه المؤشرات تراجعا جاءت قيمة التداول لتؤكد بعض النشاط في السوق، فقد بلغت امس 76.1 مليون دينار لـ 172.7 مليون سهم. بعد ان كانت في مستويات 26 مليونا خلال أول يومين من الاسبوع، ثم تذبذبت من 53 الى 117، لتعود الى 76 مليونا لتشير الى نشاط السوق غير المستقر.

وفيما يعتبر بعض المحللين ان المحفظة دخلت بالفعل مستشهدين بقيمة التداول، ناصحين المتداولين بالدخول مع المحفظة مما يحدث ارتفاعا لمستويات الاسعار ويرفع مؤشرات السوق العامة (السعري والوزني)، يرى فريق اخر من المحللين ان المحفظة لم تدخل اصلا مستشهدين بالعديد من الشواهد، منها تراجع الاسهم القيادية واسهم البنوك بالحد الادنى، وهي اسهم طالما كانت في مقدمة اولويات اي مستثمر. وحذر الفريق الثاني من دخول العام الجديد 2009 قبل ظهور المحفظة متنبئين بامتداد التراجعات بشكل حاد مع بداية العام.

ويقول مدير استثمار في شركة وربة للاستثمار مشعل الجاركي ان المحفظة لم تدخل بعد مشيرا الى مستويات اسعار الاسهم القيادية والتي لم يظهر عليها اي ردة فعل، موضحا كيف تعتبر هذه الاسهم «مجسا» مقياس لاداء السوق.

وفي المقابل ترى المصادر أن أي دخول للمحفظة لن يتم الاعلان عنه وعن خطواته، لان هذا يعني ببساطة كشف اوراقها امام السوق، وأن لعبة الشد والرخي ستكون ملاذها لحفظ ورقتها الرابحة في صيد الاسهم.
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
بسبب تأثير تداعيات الأزمة العالمية
مخاوف عربية من تقلص فرص الوظائف في الخليج العام المقبل
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
هيئة الاستثمار أوقفت أموال دعم البورصة إلى حين وضوح موقفي مؤسسة التأمينات وأمانة الأوقاف.. و«الكويتية للاستثمار» نفذت تعليمات التوقف عن الشراء والتدخل في السوق
تجميد المحفظة المليارية






كتب جمال رمضان وسامي وادي ومحمد الهاجري:

هدّأت الهيئة العامة للاستثمار عمليات الشراء في المحفظة المالية لدعم البورصة الى حين «اتضاح موقفي الامانة العامة للاوقاف ومؤسسة التأمينات الاجتماعية وتحديد توقيت دخولهما الى السوق» وهو ما انعكس سلبا على البورصة امس اذ تراجع المؤشر بمعدل 165.8 نقطة، فيما بلغت قيمة التداول 76 مليونا.

وذكرت مصادر لـ «الوطن» ان هيئة الاستثمار «اصدرت امس تعليماتها الى القائمين على المحفظة المليارية بالتوقف عن الشراء أو التدخل في السوق حتى اشعار آخر، وهو ما نفذته الكويتية للاستثمار فعليا»، مبينة أن «المحفظة لا تهدف إلى تصعيد الأسهم أو دفع البورصة إلى الصعود بل تسعى مهمتها الاساسية في شراء الاسهم التشغيلية الواعدة لاهداف استثمارية بحتة، واعادة التوازن إلى السوق.

وأشارت إلى أن المحفظة اشترت اسهم شركات قيادية مثل زين وبيت التمويل الكويتي «بيتك» وبنك الكويت الوطني والصناعات الوطنية وغيرها».

وبينت المصادر ان «مؤسسة التأمينات وهيئة الاستثمار لم تتفقا حتى الآن على آلية عملهما في السوق في حال ضخ الاولى اموالها الى شركة وفرة، بينما بدأت الهيئة ضخ اموالها في الكويتية الاستثمارية وهو ما دفع الى المطالبة بالتنسيق، لأن «توقف التدخل مخالفة صريحة لقرارات مجلس الوزراء».

من جهة اخرى، اوضح رئيس اللجنة المالية في مجلس الامة عبدالواحد العوضي ان لجنته تسلمت امس «ملاحظات اتحاد الشركات الاستثمارية وديوان المحاسبة المتعلقة بمشروع هيئة سوق المال، وسنخصص اجتماعات للاستماع الى الآراء المختلفة».

وافاد بأن اجتماع اللجنة الاخير مع اللجنة الاقتصادية الوزارية «سيعقد الاحد المقبل، ونناقش فيه الاحكام العامة لمشروع القانون».

من جهة اخرى، ذكر وزير المالية مصطفى الشمالي ان «8512 سجلوا في صندوق المعسرين قيمة قروضهم 346 مليونا و600 الف دينار»، مضيفا ان «البت في الطلبات ينتظر معالجة قضائية».



تاريخ النشر 26/12/2008
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
الأزمة المالية تلقي بظلالها على قمة مسقط


Saturday, 27 ديسمبر 2008
دبي - أ ف ب: يبحث قادة الدول الخليجية خلال قمتهم السنوية الإثنين المقبل في مسقط الأوضاع الاقتصادية في بلادهم في ضوء الأزمة المالية العالمية وانخفاض اسعار النفط، بينما يؤكد محللون ان هذه الدول ستتمكن من اجتياز المرحلة الصعبة في 2009 بفضل فوائض العائدات النفطية السابقة.

وقال الامين العام لمجلس التعاون عبد الرحمن العطية في مقابلة صحفية ان «القادة سيدرسون الموضوع (الازمة المالية) من منطلق الادراك العميق لاهمية وضرورة تفعيل الرؤية المشتركة بين دول المجلس».

وذكر العطية ان دول المجلس (السعودية والامارات والكويت وقطر وسلطنة عمان والبحرين) «تملك من المعطيات ما يساعدها على تخطي هذه الازمة بسلام».

وتملك دول مجلس التعاون الخليجي حوالى نصف الاحتياط النفطي العالمي وربع الاحتياط الغازي العالمي، وتؤمن حوالى ربع النفط الخام المنتج يوميا في العالم.

وبرر العطية تفاؤله باستفادة هذه الدول «من الفوائض المالية التي حققتها خلال السنوات الخمس الماضي فضلا عن التأثيرات والانعكاسات الايجابية للسياسة المتحفظة التي انتهجتها المؤسسات المالية الخليجية في مواجهة الازمة المالية العالمية».

وانخفضت اسعار النفط بشدة لتصل الى اقل من اربعين دولارا للبرميل بعد ان بلغت مستويات غير مسبوقة في الصيف وصلت الى 147 دولارا للبرميل الواحد في تموز (يوليو).

ويشكل انخفاض اسعار النفط الذي يمكن ان يستمر في 2009 بالرغم من قرارات منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) خفض انتاجها، والصعوبات المتزايدة في الحصول على التمويلات المصرفية، عوامل يمكن ان تؤدي الى تباطؤ النمو الاقتصادي في الدول الست. واربع من دول المجلس اعضاء في اوبك ايضا، هي السعودية والامارات والكويت وقطر.

وذكر معهد التمويل الدولي في دراسة نشرت مطلع كانون الاولى (ديسمبر) ان النمو في مجلس التعاون الخليجي سينخفض الى 4,2 % في 2009 مقابل 5,7 % في 2008.

من جانبه، قال مدير مصرف دويتشيه بنك في الشرق الاوسط وشمال افريقيا هنري عزام ان الصناديق السيادية الخليحية التي كانت تقدر اصولها في منتصف ايار (مايو) بـ 1500 مليار دولار «سجلت تراجعا بنسبة 30 % وخسرت 450 مليار دولار، وهي قيمة تساوي دخل دول المنطقة من النفط لعام كامل».

واضاف عزام في تصريحات لقناة «سي ان بي سي عربية» الاقتصادية ان «منطقة الخليج هي متلقية للازمة المالية ولن تخرج منها الا عندما يخرج العالم من تلك الازمة».

الا ان الخبير الاقتصادي الكويتي جاسم السعدون رأى ان «دول الخليج النفطية ستكون قادرة على تحمل الازمة وعلى امتصاص الصدمة لسنة او سنة ونصف».

واضاف ان هذه الدول «يمكنها ان تسد العجز المتوقع في ميزانياتها لسنة 2009 وربما لسنة 2010». وتوقع السعدون ان يكون معدل سعر برميل النفط في 2009 بين اربعين وخمسين دولارا، وبين خمسين وسبعين دولارا في 2010.

واعلنت السعودية، اكبر اقتصاد خليجي وعربي، ان عجز ميزانيتها المتوقع للعام 2009 سيكون بحدود 17,3 مليار دولار بعد ان سجلت ميزانيتها للعام 2008 فائضا حقيقيا بلغ 160 مليار دولار. الا ان المملكة اكدت انها مستمرة في الانفاق على المشاريع التنموية الضخمة مستخدمة فوائضها المالية التي تقدر بـ 440 مليار دولار.

وفي اطار السعي للتكامل الاقتصادي بين الدول الخليجية، قال العطية ان «قادة دول المجلس سيعتمدون اتفاقية الاتحاد النقدي ومجلس النقد تمهيدا لانشاء البنك المركزي الخليجي واطلاق العملة الموحدة في موعدها عام 2010».

وكان قادة دول مجلس التعاون جددوا التزامهم بالجدول الزمني لاعتماد العملة الموحدة (2010) خلال قمتهم الماضية في الدوحة بالرغم من تشكيك بعض المراقبين وبالرغم من انسحاب سلطنة عمان من هذا المشروع واقدام الكويت على فك ارتباط الدينار بالدولار وربطه بسلة عملات، خلافا للدول الاعضاء الاخرى التي ترتبط بالدولار حصرا
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
أزمة القطاع المالي الأميركي تهدد بإغراق الاقتصاد العالمي بأكمله
السبت 27 ديسمبر 2008 - وكالات

40586-7.JPG


يقف العالم مشدوها أمام ما يطلق عليه «الأزمة المالية» العالمية، فأكبر اقتصاد في العالم وهو الولايات المتحدة الأميركية مهدد بالانزلاق إلى هاوية الكساد والإفلاس، وممن؟ من كبرى المؤسسات المالية الدولية واعرقها في أميركا وأوروبا، فكيف حدث ذلك؟ ولماذا هي «أزمة مالية» أكثر منها «أزمة اقتصادية»؟ فهي أزمة في القطاع المالي ولكنها تهدد بإغراق الاقتصاد بأكمله. فكيف ولماذا؟

هذا ما أوضحه تقرير صادر عن وحدة البحوث والتطوير وأمانة الهيئة ـ إدارة الرقابة الشرعية في «بيتك»، حيث أضاف أن البداية تتطلب أن نفهم أن هناك تفرقة أساسية بين ما يمكن أن نطلق عليه «الاقتصاد العيني أو الحقيقي» و«الاقتصاد المالي»، فأما الاقتصاد العيني «وهو ما يتعلق بالأصول العينية فهو يتناول كل الموارد الحقيقية التي تشبع الحاجات بطريق مباشر (السلع الاستهلاكية) أو بطريق غير مباشر (السلع الاستثمارية).

«فالأصول العينية» هي الأراضي والمصانع، وهي الطرق، ومحطات الكهرباء، وهي أيضا القوى البشرية.

وبعبارة أخرى هي مجموع السلع الاستهلاكية التي تشبع حاجات الإنسان مباشرة من مأكل وملبس وترفيه ومواصلات وتعليم وخدمات صحية ولكنها أيضا تتضمن الأصول التي تنتج هذه السلع الاستثمارية من مصانع وأراض زراعية ومراكز للبحوث والتطوير.. إلخ، وهكذا فالاقتصاد العيني، أو الأصول العينية، هو الثروة الحقيقية التي يتوقف عليها بقاء البشرية وتقدمها.

وإذا كان الاقتصاد العيني هو الأساس في حياة البشر وسبيل تقدمهم، فقد اكتشفت البشرية منذ وقت مبكر أن هذا الاقتصاد العيني وحده لا يكفي بل لابد أن يزود بأدوات مالية تسهل عمليات التبادل من ناحية، والعمل المشترك من أجل المستقبل من ناحية أخرى.

ومن هنا ظهرت الحاجة إلى «أدوات» أو «وسائل» تسهل التعامل في الثروة العينية، لعل أولى صور هذه الأدوات المالية هي ظهور فكرة «الحقوق» على الثروة العينية، فالأرض الزراعية هي جزء من الثروة العينية، وهي التي تنتج المحاصيل الزراعية التي تشبع حاجة الإنسان من المأكل وربما السكن وأحيانا الملبس، ولكنك إذا أردت أن تتصرف في هذه الأرض فإنك لا تحمل الأرض على رأسك لكي تبيعها أو تؤجرها للغير، وإنما كان لابد للبشرية أن تكتشف مفهوما جديدا اسمه «حق الملكية» على هذه الأرض، فهذا «الحق القانوني» يعني أن يعترف الجميع بأنك المالك الوحيد صاحب الحق في استغلال هذه الأرض والتصرف فيها.

وهكذا بدأ ظهور مفهوم جديد اسمه «الأصول المالية»، باعتبارها حقا على الثروة العينية، وأصبح التعامل يتم على «الأصول المالية» باعتبارها ممثلا للأصول العينية.

فالبائع ينقل إلى المشتري حق الملكية، والمشتري تنقل إليه الملكية العينية من المالك القديم بمجرد التعامل في سند الملكية، وأصبح التعامل الذي يتم على هذه الأصول المالية (سندات الملكية) كافيا لكي تنتقل ملكية الأصول العينية (الأرض) من مالك قديم إلى مالك جديد.

ولم يتوقف الأمر على ظهور أصول مالية بالملكية، بل اكتشفت البشرية أن التبادل عن طريق «المقايضة» ومبادلة سلعة عينية بسلعة عينية أخرى أمر معقد ومكلف، ومن ثم ظهرت فكرة «النقود» التي هي أصل مالي، بمعنى أنها بمثابة «حق» ليس على أصل بعينه (أرض معينة أو سلعة معينة) وإنما هي حق على الاقتصاد العيني كله، فالذي يملك نقودا يستطيع أن يبادلها بأي سلعة معروضة في الاقتصاد.

أي أن «النقود» أصبحت أصلا ماليا يعطي صاحبه الحق في الحصول على ما يشاء من الاقتصاد، أي من السلع والخدمات المعروضة في الاقتصاد، والنقود في ذاتها ليست سلعة، فهي لا تشبع الحاجات، فهي لا تؤكل، ولا تشبع حاجة الملبس أو المسكن أو غير ذلك من متاع الحياة، فقط الاقتصاد العيني من سلع وخدمات يسمح بذلك.

ولكن النقود باعتبارها حقا على الاقتصاد العيني تسمح بإشباع الحاجات الحقيقية بمبادلتها بالأصول العينية (السلع)، أي أن «النقود» هي أصل مالي أو حق على الأصول العينية، فهي ممثل عن الاقتصاد العيني، ولكن وجودها والتعامل بها يساعدان على سهولة التبادل والمعاملة في السلع العينية.

ولم يتوقف تطور «الأصول المالية» على ظهور حق الملكية أو ظهور النقود كحقوق مالية على موارد عينية محددة أو على الاقتصاد في مجموعه، بل اكتشفت البشرية أيضا أن الكفاءة الاقتصادية تزداد كلما اتسع حجم المبادلات ولم يعد الأمر مقصورا على عدد محدود من الأفراد أو القطاعات، فالقابلية للتداول ترفع القيمة الاقتصادية للموارد، ومن هنا ظهرت أهمية أن تكون هذه الأصول قابلة للتداول.

وبشكل عام تأخذ هذه الأصول المالية عادة أحد شكلين، فهي إما ان تمثل حق الملكية على بعض الموارد (أرض زراعية أو مصانع أو غير ذلك) أو تأخذ شكل مديونية على مدين معين (فرد أو شركة)، وقد تطورت أشكال الأصول المالية الممثلة للملكية (الأسهم) مع ظهور الشركات المساهمة، كما تطورت أشكال الأصول المالية الدائنة (أو المديونية) مع تطور الأوراق التجارية والسندات.

وهكذا جاء ظهور الأوراق المالية من أسهم وأوراق تجارية وسندات، مما زاد من حجم الأصول المالية المتداولة والتي تمثل الثروة العينية للاقتصاد، وساعد وجود هذه الأصول المالية المتنوعة على انتشار وتوسع الشركات وتداول ملكيتها وقدرتها على الاستدامة.

ولكن الأمر لم يقتصر على ظهور هذه الأصول المالية الجديدة (أسهم وسندات وأوراق تجارية) بل ساعد على انتشار تداولها ظهور مؤسسات مالية قوية تصدر هذه الأصول باسمها، وحيث تتمتع بثقة الجمهور، مما أدى إلى زيادة تداول هذه الأسهم والسندات بين الجمهور.

فمن ناحية ظهرت البورصات التي تتداول فيها هذه الأصول المالية، مما أعطى المتعاملين درجة من «الثقة» في سلامة هذه الأصول المالية، ومن ناحية أخرى فإن المؤسسات المالية الوسيطة (البنوك بوجه خاص) حين تمول الأفراد فإنها تحل، في الواقع، مديونية هذه البنوك التي تتمتع بثقة كبيرة لدى الجمهور محل مديونية عملائها، فالعميل يتقدم للبنك للحصول على تسهيل أو قرض، ومديونية هذا العميل للبنك تستند إلى ملاءة هذا العميل والثقة فيه، ولكن ما إن يحصل العميل على تسهيل البنك فإنه يتصرف في هذا التسهيل كما لو كان نقودا، لأن البنوك تتمتع بثقة عامة في الاقتصاد، وهكذا فإن البنوك تحول المديونيات الخاصة للعملاء إلى مديونيات عامة تتمتع بثقة كبيرة لدى الجمهور فيقبل عليها المتعاملون لأنهم يثقون في هذه البنوك.

وهكذا لعب القطاع المصرفي ـ والقطاع المالي بصفة عامة ـ دورا هائلا في زيادة حجم الأصول المالية المتداولة وزيادة الثقة فيها، ومن هنا بدأت بوادر أو بذور الأزمات المالية، وهي بدء انقطاع الصلة بين الاقتصاد المالي والاقتصاد العيني، فالتوسع المالي بإصدار أنواع متعددة من الأصول المالية المتنوعة بشكل مستقل عن الاقتصاد العيني وأصبحت للأسواق المالية حياتها الخاصة بعيدا عما يحدث في الاقتصاد العيني.
 

فرصة

عضو نشط
التسجيل
25 أبريل 2008
المشاركات
508
ضبابية بشأن مسيرة السوق المستقبلية
الاستثمارات الوطنية: المحفظة تهدف للاستثمار واستقرار البورصة من خلال الأسهم القيادية






اوضح التقرير الاسبوعي لشركة الاستثمارات الوطنية انه بنهاية تداول الاسبوع الماضي بلغت القيمة السوقية الرأسمالية للشركات المدرجة في السوق الرسمي 36.319.3 مليون دينار بانخفاض قدره 2.755.7 مليون دينار وما نسبته %7.1 مقارنة مع نهاية الاسبوع قبل الماضي والبالغة 39.075.0 مليون دينار وانخفاض قدره 22.477.2 مليون دينار وما نسبته %38.2 عن نهاية عام 2007.

واشار التقرير الى ان سوق الكويت للاوراق المالية انهى تعاملاته على انخفاض حيث انخفضت المؤشرات العامة (nic50 - المؤشر الوزني - المؤشر السعري) بنسب بلغت %9 و%4.4 و%7 على التوالي وذلك بالتزامن مع انخفاض للمتغيرات العامة (القيمة - الكمية - عدد الصفقات) بنسب بلغت %33.8 و%27 و%23 هذا وقد بلغ المتوسط اليومي للقيمة المتداولة 60 مليون دينار مقابل 90 مليون دينار للاسبوع قبله.

وعاش المستثمرون في بداية الاسبوع حالة من التردد والعزوف عن التداول بعد ان شعروا بحالة عدم وضوح وضبابية بالوضع العام ومسيرة السوق المستقبلية وموضوع المحفظة المليارية التي تضاربت حولها التصاريح من حيث بدء عملها وهذا ما ألقى بتبعاته على قيم التداول يومي الاحد والاثنين والتي تدنت بمستوى لم يصله السوق خلال الاربع سنوات الماضية حيث وصلت الى ما دون مستوى الـ 25 مليون دينار. وكان لمفاجأة الاعلان عن البدء الرسمي للمحفظة يوم الاربعاء الاثر الايجابي الكبير في ارتفاع السوق يوم الثلاثاء حيث كانت اغلب الاسهم القيادية مطلوبة بالحد الاعلى مما ساهم برفع المؤشر السعري الى مستوى يفوق الـ %2 في يوم واحد وبدء يوم الاربعاء التداول على الاسهم بصفة عامة مما ساهم بوصول قيمة التداول الى اعلى من 100 مليون.

ومن نظرة عامة لمجريات التداول نرى ان البعض وخاصة المضاربين ان المحفظة المليارية سوف تتوجه بالتداول على اسهم القيادية دون مراعاة عوامل كثيرة قد تأخذها هذه المحفظة بالاعتبار منها ان هذه المحفظة هدفها استثماري، تسعى المحفظة الى لعب دور صانع سوق على الاسهم القيادية مما يعطي نوعاً من الاستقرار العام ويعطي طابعاً من التداول المؤسسي المفقود، كما ان المبالغ المرصودة لها سوف يتم تداولها على فترات زمنية محسوبة يكون لها الاثر في تحسين اداء السوق بصفة عامة.

واقفل المؤشر السعري للسوق عند مستوى 8.240.7 نقطة بانخفاض قدره 382.9 نقطة وما نسبته %4.4 مقارنة باقفال الاسبوع قبل الماضي والبالغ 8.623.6 نقطة وانخفاض قدره 4.318.2 نقطة وما نسبته %34.4 عن نهاية عام 2007.

اما المؤشر الوزني للسوق فقد اقفل عند مستوى 437.87 نقطة بانخفاض قدره 32.74 نقطة وما نسبته %6.96 مقارنة باقفال الاسبوع قبل الماضي والبالغ 470.61 نقطة وانخفاض قدره 277.13 نقطة وما نسبته %38.8 عن نهاية 2007.

وخلال تداولات الاسبوع الماضي انخفض مؤشر المعدل اليومي لكمية الاسهم المتداولة وعدد الصفقات وقيمتها بنسبة %27.0 و%23.4 و%33.8 على التوالي، ومن اصل الـ 204 شركات مدرجة بالسوق تم تداول اسهم 174 شركة بنسبة %85.3 من اجمالي اسهم الشركات المدرجة بالسوق الرسمي ارتفعت اسعار اسهم 31 شركة بنسبة %17.8 فيما انخفضت اسعار اسهم 123 شركات بنسبة %70.7 واستقرت اسعار اسهم 20 شركة بنسبة %11.5 من اجمالي اسهم الشركات المتداولة بالسوق ولم يتم التداول على اسهم 30 شركة بنسبة %14.7 من اجمالي اسهم الشركات المدرجة بالسوق الرسمي.



تاريخ النشر 27/12/2008
 

فرصة

عضو نشط
التسجيل
25 أبريل 2008
المشاركات
508
المؤشر يحظى بدعم عند 8 آلاف نقطة
»الساحل«: البورصة تحت ضغط مستوى المقاومة عند 8.5 آلاف نقطة







قال التقرير اليومي لشركة الساحل للتنمية والاستثمار عن اداء البورصة الخاص بـ »الوطن« ان اتجاه المؤشر السعري للبورصة يخضع تحت ضغط مستوى المقاومة عند 8.500 نقطة فيما تقع حركة المؤشر تحت خط »Exponential Moving Average 4« ومستوى الدعم عند 8.000 نقطة، فيما كان نشاط التداول منخفض في جلسة نهاية الاسبوع.

وشهد السوق في جلسة نهاية الاسبوع انخفاضا لمؤشره السعري بمقدار 165.80 عند الاغلاق وانخفض المؤشر السعري بنسبة %1.97 وكذلك المؤشر الوزني بنسبة %3.45 في جلسة اتسمت بالبيع على اغلب الاسهم، وشهدت كميات التداول انخفاضا بنسبة %45.04 والقيمة المتداولة بنسبة %34.88 واقفلت مؤشرات قطاعات الساحل مجملا على انخفاض ماعدا قطاع السياحة والاعلام الذي ارتفع بنسبة %0.79 وقطاع المقاولات العامة الذي ارتفع هو الآخر بنسبة %1.28 وحقق قطاع الصناعة اعلى نسبة نزول بنسبة %6.10 ويليه قطاع المواد الغذائية بنسبة %5.99 واقفلت المجاميع على انخفاض ايضاً ماعدا مجموعتي الدار والتمدين اللتين ارتفعتا بنسبة %1.80 و%1.61 على التوالي واحتلت مجموعة اجيليتي المرتبة الاولى في الخسائر بنسبة %6.64 وتليها مجموعة الاستثمارات بنسبة %5.18.



تاريخ النشر 27/12/2008
 

mohabbas

عضو نشط
التسجيل
1 مارس 2006
المشاركات
848
«بيان»: ضرورة إعادة النظر في أسلوب إدارة «المحفظة» بشكل فوري
الأحد 28 ديسمبر 2008 - الأنباء
 
أعلى