"الصناعة" تدفع مؤشر بورصة قطر لاختراق 7000 نقطة
واصلت بورصة قطر مكاسبها، وارتفعت نهاية جلسة اليوم مدعومة بمكاسب غالبية القطاعات، وعلى رأسها قطاع الصناعة، وعزز المؤشر مكانته فوق مستوى الـ 7000 نقطة، بعد أن اخترقها خلال جلسة أمس، وارتفع اليوم بما نسبته 0.33%، ليصل لمستوى 7014 نقطة.
وكان مؤشر بورصة قطر قد أنهى تعاملات أمس على ارتفاع، بما نسبته 1.18%، ليصل لمستوى 6991 نقطة.
وحقق سهم صناعات قطر مكاسب جيدة بنسبة 0.92%، وأغلق عند مستوى 98.20 ريالاً.
وارتفعت نهاية جلسة اليوم أسعار 18 سهماً، واستقرت أسعار سهمين، فيما تراجع 17 سهماً.
وقاد ارتفاعات اليوم سهم شركة الإسلامية للتأمين بنسبة 3.66%، تلاه سهم الطبية الذي ارتفع بنسبة 2.21%، وفي المرتبة الثالثة جاء سهم المتحدة للتنمية بنسبة 1.66%.
وجاء في مقدمة الأسهم المتراجعة سهم إزدان بنسبة 4.56%، تلاه سهم الإجارة 2.06%، بالإضافة لسهم مجمع المناعي بنسبة 1.98%.
--------------------------------------------------------------------------------------
تصريحات رسمية تدفع مؤشر بورصة الكويت للارتفاع أكثر من 1 %
حقق المؤشر الرئيس لسوق الكويت للأوراق المالية مكاسب جيدة في تعاملات اليوم تجاوزت الـ 1%، بدعم من تفاعل المتداولين ايجاباً، مع تصريحات وزير التجارة والصناعة بشأن استعداد الحكومة لدعم سوق الكويت للاوراق المالية، عقب الخسائر الحادة التي تكبدتها السوق خلال الفترة الماضية، وكسرت خلالها المؤشر نزولاً عدداً من الحواجز الهامة على رأسها الـ 7000 نقطة و6500 نقطة.
وأكد وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون على أن الحكومة مستعدة للاسهام في تعزيز البورصة ودعمها بضخ السيولة اليها، ولكن عن طريق هيئة الاستثمار، مؤكدا عدم رضا الحكومة مهما كانت الاراء باستمرار معاناة المتداولين في البورصة من الانخفاضات التي تشهدها.
ونوه إلى استمرار العمل على إعداد هيئة سوق المال واختيار رئيس لها، مشدداً على اهتمام الحكومة بالبحث عن حلول لما تعانيه سوق الاوراق المالية من نزيف الفترة الماضية.
وشهدت جلسة اليوم إقبال شرائي ملحوظ، مما دفع جميع قطاعات السوق تقريباً إلى الارتفاع، خاصة أسهم قطاع المصارف وشركات الخدمات والاستثمار، فيما جاء الضغط من قطاع شركات التأمين الذي يعد القطاع الوحيد الذي تراجع اليوم.
وارتفع سهم "زين" بنحو 40 فلسا، ليغلق على سعر 1.200 دينار، وسهم "اجيليتي" بـ 10 فلوس إلى سعر 340 فلساً.
وأغلق المؤشر السعري الجلسة على ارتفاع بحوالي 65.6 نقطة، مسجلاً 6496.5 نقطة، و"الوزني" بحوالي 6.13 نقطة ليغلق عند مستوى 403.28 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 221.99 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 3872 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 29.2 مليون دينار.
-----------------------------------------------------------------------------------------
مؤشرات الأسهم الاماراتية تتجه صوب التراجع في تعاملات اليوم
اتجهت مؤشرات الأسهم الاماراتية صوب التراجع المحدود في تداولات اليوم، في ظل اداء سلبي لغالبية الأسهم القيادية، نتيجة لاستمرار ضعف إقبال المتداولين على حلبة التعاملات خاصة في سوق دبي.
واستهل مؤشر سوق دبي التعاملات على تراجع بضغط من انخفاض شركات قيادية، على رأسها سهم إعمار، ولحق به مؤشر سوق أبوظبي الذي افتتح تعاملات اليوم على استقرار مع ميل طفيف نحو التراجع.
وخسر مؤشر سوق دبي بداية الجلسة بنسبة 0.52% ليصل الى مستوى 1498 نقطة، بتداول 5 ملايين سهم، بقيمة 7 ملايين درهم، من خلال تنفيذ 279 ألف صفقة.
وفي أبوظبي تراجع مؤشر السوق بنسبة 0.02% ليصل الى مستوى 2526 نقطة.
شارك |
-------------------------------------------------------------------------------------------
5.5 مليار دولار سوق التجزئة في قطر
خبراء حجم تجارة التجزئة في السوق القطرية بأكثر من 20 مليار ريال (5.5 مليار دولار)، بينما يبلغ عدد العمال في القطاع نحو 120 ألف عامل، بمتوسط دخل شهري يبلغ نحو 3 آلاف ريال (824.1 دولار)، في الوقت الذي تسعى فيه 250 من كبريات المتاجر الموزعة على معظم المراكز التجارية إلى تنشيط السوق من خلال الارتقاء بالقطاع، وإطلاق حملة تنزيلات كبيرة تصل نسبتها إلى 75 بالمئة من الأسعار الأساسية، في ظل تزايد أعداد السكان والوافدين في البلاد إلى معدلات غير مسبوقة، خصوصاً الغربيين الذين يفضلون التسوق بالأسلوب المتبع في بلدانهم «تحت سقف واحد».
وتشتمل مراكز التسوق القطرية على أشهر الأسماء والماركات العالمية العاملة في مجال الأزياء والمطاعم والأثاث المنزلي والهايبرماركت، ومجمعات تجارية ضخمة حاضنة لتجارة التجزئة مثل «فيلاجيو مول» و«اللاند مارك» و«سيتي سنتر» و«الحياة بلازا» و«ريال بلازا، والتي تشهد إقبالاً غير مسبوق من الزائرين.
وقال زياد حميدي، الذي يدير أحد محال بيع الملبوسات الجاهزة، إن التنزيلات تسهم بشكل واضح في زيادة مبيعات الأسواق، متوقعاً أن يصل حجم إنفاق المستهلكين والمتسوقين في قطر خلال هذه الفترة التي تسبق الإجازات السنوية إلى أكثر من 1.5 مليار ريال (400 مليون دولار).
قيمة مضافة وفق أرقام حديثة لجهاز قطر للإحصاء، فإن صافي القيمة المضافة لقطاع تجارة التجزئة والجملة في السوق القطرية زاد بنحو 3.5 مرة خلال 6 سنوات، منتقلاً من 3.24 مليار ريال العام 2002 إلى 14.7 مليار ريال العام 2008، وتشير الأرقام إلى أن قطاع «التجارة والمطاعم والفنادق» أسهم بـ20.6 مليار ريال في الاقتصاد الوطني خلال العام 2009 مقابل 6.14 مليار ريال فقط في العام 2004.
وتوقع حسن عبد اللـه، مدير أحد المتاجر، «استمرار قطاع تجارة التجزئة القطري في التوسع خلال السنوات المقبلة، مستفيداً مما سيحققه الاقتصاد القطري من نمو كبير وفق التقديرات المعلنة والتي تشير جميعها إلى أنه سيواصل معدلات نموه المرتفعة خلال العام الجاري».
ويتوقع للاقتصاد القطري، أن يحقق معدلات نمو هي الأعلى في العالم خلال العام 2010، بنسبة تصل إلى 18 بالمئة، فيما لا يزال العالم يرزح تحت وطأة أزمة مالية عالمية أثرت على أحجام الطلب وأضعف المستويات الاستهلاكية في معظم الأسواق العالمية.
-----------------------------------------------------------------------------------------
مؤشر سوق مسقط يتمسك بمستوى 6200 نقطة رغم التراجع
أغلق مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية تعاملات اليوم على انخفاض محدود، في ظل عمليات بيع نسبية على جميع قطاعات السوق، تقودها أسهم القطاع البنكي، إلا أن المؤشر العام للسوق استطاع إنهاء الجلسة فوق مستوى 6200 نقطة، وسط تداولات ضعيفة.
وخسر المؤشر العام للأسهم العمانية بما نسبته 0.56% بنهاية تداولات اليوم، بما يعادل 35 نقطة، مسجلاً 6219.66 نقطة.
وبلغت قيمة تداولات جلسة اليوم نحو 2.2 مليون ريال، بتداول 5.6 مليون سهم من خلال تنفيذ 1252 صفقة.
وبلغ عدد الأوراق التي جرى التعامل عليها اليوم 46 ورقة مالية، ارتفعت منها أسعار 9 شركات، فيما تراجعت أسعار 26 شركة.
----------------------------------------------------------------------------------------
المؤشر العام لسوق مسقط يرتفع 23 نقطة
استهل سوق مسقط للأوراق المالية جلسات الأسبوع بتسجيل مكاسب بمقدار 23 نقطة ليصل المؤشر الى مستوى 6254 نقطة مواصلا بذلك الصعود للأسبوع الثاني على التوالي، وكان الداعم الرئيسي للسوق في جلسة أمس قطاع البنوك والاستثمار الذي تمكن من إضافة 0,54%، وكذلك قطاع الخدمات والتأمين الذي سجل مكاسب 0,69%، في حين كان الهبوط الوحيد على صعيد القطاعات من نصيب قطاع الصناعة الذي خسر 0,20% .
التداولات جاوزت مليوني ريال عماني
بلغ اجمالي قيمة التداول في جلسة امس مليونين و313 ألف ريا عماني، وشهدت السوق تداول أكثر من 5 ملايين سهم وتنفيذ 1187 صفقة، وربحت 17 شركة من بين 47 شركة تم التداول بأسهمها، في حين خسرت 9 شركات.
المها للتسويق أبرز الرابحين
سجل سهم شركة المها لتسويق المنتجات النفطية أعلى نسبة صعود سعري مسجلا مكاسب بأكثر من 5% الى سعر 8 ريالات عمانية و500 بيسة، يلبه سهم كلية مجان مسجلا مكاسب بأكثر من 3% ليغلق على سعر 291 بيسة، وتمكن سهم شركة أومنفيست من اضافة أكثر من 2% إلى سعر 440 بيسة، كما تمكن سهم الشركة المتحدة للتأمين من اضافة 4 بيسات الى سعر 166 بيسة، وسهم بنك مسقط أغلق على سعر 827 بيسة مسجلا مكاسب بـ 14 بيسة للسهم، كما أغلق سعر سهم بنك صحار على سعر 223 بيسة بمكاسب 1,36%، وربح سهم الشركة الدولية للاستثمار بيسة واحدة إلى سعر 83 بيسة.
9 شركات تغلق على انخفاض
أغلقت أسعار أسهم 9 شركات على انخفاض أبرزها: نسيج عمان القابضة، الجزيرة للخدمات، الأنوار للسيراميك، إسمنت عمان، عمان للاستثمارات، جلفار للهندسة، مؤسسة خدمات الموانئ، العمانية للاتصالات، الصفاء للأغذية، وقد تصدر سهم شركة الصفاء للأغذية في جلسة امس قائمة الشركات الأكثر نشاطا من حيث الأسهم بعد تداول 833 ألف سهم، يليه سهم بنك مسقط بعد تداول 724 ألف سهم، وجاء ثالثا سهم أونك القابضة بعد تداول 702 ألف سهم، بعد ذلك جاء سهم المتحدة للتأمين بعد تداول 637 ألف سهم.
بنك مسقط الأكثر تداولا في القيمة تصدر سهم بنك مسقط قائمة الشركات الأكثر تداولا من حيث القيمة بقيمة 599 ألف ريال عماني، يليه سهم أونك القابضة بقيمة 298 ألف ريال عماني، وجاء ثالثا سهم شركة الصفاء للأغذية بقيمة 250 ألف ريال عماني، بعد ذلك جاء سهم شركة صناعة الكابلات بقيمة 233 ألف ريال عماني.
------------------------------------------------------------------------------------------
عمليات جني أرباح تهبط بالأسهم السعودية تحت مستوى الـ6200 نقطة
تتعرض الأسهم السعودية لضغوط شديدة في التعاملات الحالية بعد أن تدافع المستثمرون الى جني الأرباح عن الارتفاعات التي جمعتها أغلب القطاعات في الجلستين السابقتين .
ويخسر المؤشر حاليا حوالي50 نقطة أو مانستبه 0.81%منخفضا بذلك الى مستوى6190 نقطة وسط تعاملات محدودة من حيث القيمة والاحجام بنحو 300 مليون ريال و11 مليون سهم.
وياتي الضغط الرئيسي من قطاع المصارف المتراجع باكثر من1% بفعل الهبوط في اغلب مكوناته منها ساب بنسبة 3.89% و بنك الإستثمار بنسبة 2.8% والعربي الوطني بنسبة2.6%.
كما زاد قطاع البتروكيماويات من الضغط اثر تراجعه بنسبة 1% وسط انخفاض غالبيه اسهمه منها بترورابغ بنسبة2.01% وسبكيم بنسبة 1.33% والتصنيع بنسبة 1.57% .
وجاء في مقدمة الاسهم النشطة مصرف الانماء وكيان السعودية وزجاج وينساب وسابك وزين السعودية.
--------------------------------------------------------------------------------
المؤشر العام لسوق مسقط يرتفع 23 نقطة
استهل سوق مسقط للأوراق المالية جلسات الأسبوع بتسجيل مكاسب بمقدار 23 نقطة ليصل المؤشر الى مستوى 6254 نقطة مواصلا بذلك الصعود للأسبوع الثاني على التوالي، وكان الداعم الرئيسي للسوق في جلسة أمس قطاع البنوك والاستثمار الذي تمكن من إضافة 0,54%، وكذلك قطاع الخدمات والتأمين الذي سجل مكاسب 0,69%، في حين كان الهبوط الوحيد على صعيد القطاعات من نصيب قطاع الصناعة الذي خسر 0,20% .
--------------------------------------------------------------------------------
القطاع الخاص الكويتي بين الأكثر استدانة في الأسواق الناشئة
أصدر كريدي سويس تقريرا حول استراتيجية الاستثمار في الأسهم الخليجية خلال النصف الثاني من 2010. ويعتقد البنك السويسري أنه على البنوك في دول الخليج الانتظار حتى عام 2011 لتنعم بهوامش ربحية مرتفعة بفضل انخفاض المخصصات. أما بالنسبة للبنوك الكويتية، فقال ان أسهمها حققت عائدا بمعدل %10.3 خلال النصف الأول من 2010، وهو أعلى معدل على الإطلاق بين جميع القطاعات المدرجة في الأسواق الخليجية وليس في القطاعات المصرفية فقط.
ميزانية الدولة
وتناول تقرير كريدي سويس وضع الميزانية العامة في الكويت، وأشار إلى أنه في 30 يونيو الماضي، وافق مجلس الأمة على تمرير ميزانية 2010 - 2011، مع عجز بقيمة 6.6 مليارات دينار. ويُقدر حجم الانفاق الحكومي بـ16.3 مليار دينار، في حين أن الإيرادات ستصل إلى 9.7 مليارات.
وقد ارتفع حجم الانفاق الاستثماري في الميزانية بنسبة %35، من 12.1 مليار دينار في 2009 - 2010، إلى 16.3 مليارا هذا العام.
وينقسم الانفاق الحكومي إلى أجزاء، تشكل الرواتب منها أكبر حصة (%23)، وتتبعها حصة شراء سلع وخدمات (%18) ثم قطاع الإنشاء (%13).
وهذا القطاع الأخير ستركز عليه الحكومة في عام 2010 - 2011، لترفع حجمه في الميزانية من 1.26 مليار دينار إلى 2.04 مليار.
غير أنه تاريخيا، لا تلتزم الحكومة بحجم الإنفاق الاستثماري المرصود في الميزانية، حسب كريدي سويس.
ويعتبر معدو التقرير أنه في حال استمر سعر النفط عند 70 دولارا للبرميل، سترتفع الإيرادات الرسمية %70 إلى 16.5 مليار دينار.
وإذا استطاعت الحكومة إنفاق %90 من المبلغ المرصود في الميزانية، ستحقق الكويت 1.8 مليار دينار فوائض في 2011/2010.
السلبيات
وفي موضوع آخر، يذكر كريدي سويس سلبيات مختلفة تواجه القطاع الخاص الكويتي، أبرزها وضع العقار المتردي وحجم الديون المرتفع. فعلى الرغم من تحسن حجم التداولات العقارية، إلا أن القطاع شهد تراجعا في الربع الأول من 2010. بالإضافة إلى ذلك، لا تزال قروض القطاع الخاص مرتفعة الحجم، لا بل هي بين أعلى المستويات في الأسواق الناشئة.
من جانب آخر، قال كريدي سويس ان تأثيرات الأزمة المالية الحالية كانت الأقوى على شركات الاستثمار الكويتية.
ومن خلال قياس الاستثمارات المالية وحجم الاقتراض لهذه الشركات، ومن خلال أداء مؤشر أم أس سي آي الكويت في الأعوام الثلاثة الماضية، يمكن استنتاج أن شركات الاستثمار رفعت استثماراتها %20 مقابل زيادة قروضها بنسبة %58، في وقت فقد سوق الكويت للأوراق المالية %23 من قيمته.
وتسعى شركات الاستثمار اليوم لتخفيض مستويات ديونها.
وقد انخفض معدل ديونها إلى حقوق المساهمين من القمة عند 4.1 مرات في يوليو-أغسطس 2009، إلى 3.5 مرات في مارس 2010.
واصلت بورصة قطر مكاسبها، وارتفعت نهاية جلسة اليوم مدعومة بمكاسب غالبية القطاعات، وعلى رأسها قطاع الصناعة، وعزز المؤشر مكانته فوق مستوى الـ 7000 نقطة، بعد أن اخترقها خلال جلسة أمس، وارتفع اليوم بما نسبته 0.33%، ليصل لمستوى 7014 نقطة.
وكان مؤشر بورصة قطر قد أنهى تعاملات أمس على ارتفاع، بما نسبته 1.18%، ليصل لمستوى 6991 نقطة.
وحقق سهم صناعات قطر مكاسب جيدة بنسبة 0.92%، وأغلق عند مستوى 98.20 ريالاً.
وارتفعت نهاية جلسة اليوم أسعار 18 سهماً، واستقرت أسعار سهمين، فيما تراجع 17 سهماً.
وقاد ارتفاعات اليوم سهم شركة الإسلامية للتأمين بنسبة 3.66%، تلاه سهم الطبية الذي ارتفع بنسبة 2.21%، وفي المرتبة الثالثة جاء سهم المتحدة للتنمية بنسبة 1.66%.
وجاء في مقدمة الأسهم المتراجعة سهم إزدان بنسبة 4.56%، تلاه سهم الإجارة 2.06%، بالإضافة لسهم مجمع المناعي بنسبة 1.98%.
--------------------------------------------------------------------------------------
تصريحات رسمية تدفع مؤشر بورصة الكويت للارتفاع أكثر من 1 %
حقق المؤشر الرئيس لسوق الكويت للأوراق المالية مكاسب جيدة في تعاملات اليوم تجاوزت الـ 1%، بدعم من تفاعل المتداولين ايجاباً، مع تصريحات وزير التجارة والصناعة بشأن استعداد الحكومة لدعم سوق الكويت للاوراق المالية، عقب الخسائر الحادة التي تكبدتها السوق خلال الفترة الماضية، وكسرت خلالها المؤشر نزولاً عدداً من الحواجز الهامة على رأسها الـ 7000 نقطة و6500 نقطة.
وأكد وزير التجارة والصناعة أحمد الهارون على أن الحكومة مستعدة للاسهام في تعزيز البورصة ودعمها بضخ السيولة اليها، ولكن عن طريق هيئة الاستثمار، مؤكدا عدم رضا الحكومة مهما كانت الاراء باستمرار معاناة المتداولين في البورصة من الانخفاضات التي تشهدها.
ونوه إلى استمرار العمل على إعداد هيئة سوق المال واختيار رئيس لها، مشدداً على اهتمام الحكومة بالبحث عن حلول لما تعانيه سوق الاوراق المالية من نزيف الفترة الماضية.
وشهدت جلسة اليوم إقبال شرائي ملحوظ، مما دفع جميع قطاعات السوق تقريباً إلى الارتفاع، خاصة أسهم قطاع المصارف وشركات الخدمات والاستثمار، فيما جاء الضغط من قطاع شركات التأمين الذي يعد القطاع الوحيد الذي تراجع اليوم.
وارتفع سهم "زين" بنحو 40 فلسا، ليغلق على سعر 1.200 دينار، وسهم "اجيليتي" بـ 10 فلوس إلى سعر 340 فلساً.
وأغلق المؤشر السعري الجلسة على ارتفاع بحوالي 65.6 نقطة، مسجلاً 6496.5 نقطة، و"الوزني" بحوالي 6.13 نقطة ليغلق عند مستوى 403.28 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 221.99 مليون سهم تقريبًا، من خلال تنفيذ حوالي 3872 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 29.2 مليون دينار.
-----------------------------------------------------------------------------------------
مؤشرات الأسهم الاماراتية تتجه صوب التراجع في تعاملات اليوم
اتجهت مؤشرات الأسهم الاماراتية صوب التراجع المحدود في تداولات اليوم، في ظل اداء سلبي لغالبية الأسهم القيادية، نتيجة لاستمرار ضعف إقبال المتداولين على حلبة التعاملات خاصة في سوق دبي.
واستهل مؤشر سوق دبي التعاملات على تراجع بضغط من انخفاض شركات قيادية، على رأسها سهم إعمار، ولحق به مؤشر سوق أبوظبي الذي افتتح تعاملات اليوم على استقرار مع ميل طفيف نحو التراجع.
وخسر مؤشر سوق دبي بداية الجلسة بنسبة 0.52% ليصل الى مستوى 1498 نقطة، بتداول 5 ملايين سهم، بقيمة 7 ملايين درهم، من خلال تنفيذ 279 ألف صفقة.
وفي أبوظبي تراجع مؤشر السوق بنسبة 0.02% ليصل الى مستوى 2526 نقطة.
شارك |
-------------------------------------------------------------------------------------------
5.5 مليار دولار سوق التجزئة في قطر
خبراء حجم تجارة التجزئة في السوق القطرية بأكثر من 20 مليار ريال (5.5 مليار دولار)، بينما يبلغ عدد العمال في القطاع نحو 120 ألف عامل، بمتوسط دخل شهري يبلغ نحو 3 آلاف ريال (824.1 دولار)، في الوقت الذي تسعى فيه 250 من كبريات المتاجر الموزعة على معظم المراكز التجارية إلى تنشيط السوق من خلال الارتقاء بالقطاع، وإطلاق حملة تنزيلات كبيرة تصل نسبتها إلى 75 بالمئة من الأسعار الأساسية، في ظل تزايد أعداد السكان والوافدين في البلاد إلى معدلات غير مسبوقة، خصوصاً الغربيين الذين يفضلون التسوق بالأسلوب المتبع في بلدانهم «تحت سقف واحد».
وتشتمل مراكز التسوق القطرية على أشهر الأسماء والماركات العالمية العاملة في مجال الأزياء والمطاعم والأثاث المنزلي والهايبرماركت، ومجمعات تجارية ضخمة حاضنة لتجارة التجزئة مثل «فيلاجيو مول» و«اللاند مارك» و«سيتي سنتر» و«الحياة بلازا» و«ريال بلازا، والتي تشهد إقبالاً غير مسبوق من الزائرين.
وقال زياد حميدي، الذي يدير أحد محال بيع الملبوسات الجاهزة، إن التنزيلات تسهم بشكل واضح في زيادة مبيعات الأسواق، متوقعاً أن يصل حجم إنفاق المستهلكين والمتسوقين في قطر خلال هذه الفترة التي تسبق الإجازات السنوية إلى أكثر من 1.5 مليار ريال (400 مليون دولار).
قيمة مضافة وفق أرقام حديثة لجهاز قطر للإحصاء، فإن صافي القيمة المضافة لقطاع تجارة التجزئة والجملة في السوق القطرية زاد بنحو 3.5 مرة خلال 6 سنوات، منتقلاً من 3.24 مليار ريال العام 2002 إلى 14.7 مليار ريال العام 2008، وتشير الأرقام إلى أن قطاع «التجارة والمطاعم والفنادق» أسهم بـ20.6 مليار ريال في الاقتصاد الوطني خلال العام 2009 مقابل 6.14 مليار ريال فقط في العام 2004.
وتوقع حسن عبد اللـه، مدير أحد المتاجر، «استمرار قطاع تجارة التجزئة القطري في التوسع خلال السنوات المقبلة، مستفيداً مما سيحققه الاقتصاد القطري من نمو كبير وفق التقديرات المعلنة والتي تشير جميعها إلى أنه سيواصل معدلات نموه المرتفعة خلال العام الجاري».
ويتوقع للاقتصاد القطري، أن يحقق معدلات نمو هي الأعلى في العالم خلال العام 2010، بنسبة تصل إلى 18 بالمئة، فيما لا يزال العالم يرزح تحت وطأة أزمة مالية عالمية أثرت على أحجام الطلب وأضعف المستويات الاستهلاكية في معظم الأسواق العالمية.
-----------------------------------------------------------------------------------------
مؤشر سوق مسقط يتمسك بمستوى 6200 نقطة رغم التراجع
أغلق مؤشر سوق مسقط للأوراق المالية تعاملات اليوم على انخفاض محدود، في ظل عمليات بيع نسبية على جميع قطاعات السوق، تقودها أسهم القطاع البنكي، إلا أن المؤشر العام للسوق استطاع إنهاء الجلسة فوق مستوى 6200 نقطة، وسط تداولات ضعيفة.
وخسر المؤشر العام للأسهم العمانية بما نسبته 0.56% بنهاية تداولات اليوم، بما يعادل 35 نقطة، مسجلاً 6219.66 نقطة.
وبلغت قيمة تداولات جلسة اليوم نحو 2.2 مليون ريال، بتداول 5.6 مليون سهم من خلال تنفيذ 1252 صفقة.
وبلغ عدد الأوراق التي جرى التعامل عليها اليوم 46 ورقة مالية، ارتفعت منها أسعار 9 شركات، فيما تراجعت أسعار 26 شركة.
----------------------------------------------------------------------------------------
المؤشر العام لسوق مسقط يرتفع 23 نقطة
استهل سوق مسقط للأوراق المالية جلسات الأسبوع بتسجيل مكاسب بمقدار 23 نقطة ليصل المؤشر الى مستوى 6254 نقطة مواصلا بذلك الصعود للأسبوع الثاني على التوالي، وكان الداعم الرئيسي للسوق في جلسة أمس قطاع البنوك والاستثمار الذي تمكن من إضافة 0,54%، وكذلك قطاع الخدمات والتأمين الذي سجل مكاسب 0,69%، في حين كان الهبوط الوحيد على صعيد القطاعات من نصيب قطاع الصناعة الذي خسر 0,20% .
التداولات جاوزت مليوني ريال عماني
بلغ اجمالي قيمة التداول في جلسة امس مليونين و313 ألف ريا عماني، وشهدت السوق تداول أكثر من 5 ملايين سهم وتنفيذ 1187 صفقة، وربحت 17 شركة من بين 47 شركة تم التداول بأسهمها، في حين خسرت 9 شركات.
المها للتسويق أبرز الرابحين
سجل سهم شركة المها لتسويق المنتجات النفطية أعلى نسبة صعود سعري مسجلا مكاسب بأكثر من 5% الى سعر 8 ريالات عمانية و500 بيسة، يلبه سهم كلية مجان مسجلا مكاسب بأكثر من 3% ليغلق على سعر 291 بيسة، وتمكن سهم شركة أومنفيست من اضافة أكثر من 2% إلى سعر 440 بيسة، كما تمكن سهم الشركة المتحدة للتأمين من اضافة 4 بيسات الى سعر 166 بيسة، وسهم بنك مسقط أغلق على سعر 827 بيسة مسجلا مكاسب بـ 14 بيسة للسهم، كما أغلق سعر سهم بنك صحار على سعر 223 بيسة بمكاسب 1,36%، وربح سهم الشركة الدولية للاستثمار بيسة واحدة إلى سعر 83 بيسة.
9 شركات تغلق على انخفاض
أغلقت أسعار أسهم 9 شركات على انخفاض أبرزها: نسيج عمان القابضة، الجزيرة للخدمات، الأنوار للسيراميك، إسمنت عمان، عمان للاستثمارات، جلفار للهندسة، مؤسسة خدمات الموانئ، العمانية للاتصالات، الصفاء للأغذية، وقد تصدر سهم شركة الصفاء للأغذية في جلسة امس قائمة الشركات الأكثر نشاطا من حيث الأسهم بعد تداول 833 ألف سهم، يليه سهم بنك مسقط بعد تداول 724 ألف سهم، وجاء ثالثا سهم أونك القابضة بعد تداول 702 ألف سهم، بعد ذلك جاء سهم المتحدة للتأمين بعد تداول 637 ألف سهم.
بنك مسقط الأكثر تداولا في القيمة تصدر سهم بنك مسقط قائمة الشركات الأكثر تداولا من حيث القيمة بقيمة 599 ألف ريال عماني، يليه سهم أونك القابضة بقيمة 298 ألف ريال عماني، وجاء ثالثا سهم شركة الصفاء للأغذية بقيمة 250 ألف ريال عماني، بعد ذلك جاء سهم شركة صناعة الكابلات بقيمة 233 ألف ريال عماني.
------------------------------------------------------------------------------------------
عمليات جني أرباح تهبط بالأسهم السعودية تحت مستوى الـ6200 نقطة
تتعرض الأسهم السعودية لضغوط شديدة في التعاملات الحالية بعد أن تدافع المستثمرون الى جني الأرباح عن الارتفاعات التي جمعتها أغلب القطاعات في الجلستين السابقتين .
ويخسر المؤشر حاليا حوالي50 نقطة أو مانستبه 0.81%منخفضا بذلك الى مستوى6190 نقطة وسط تعاملات محدودة من حيث القيمة والاحجام بنحو 300 مليون ريال و11 مليون سهم.
وياتي الضغط الرئيسي من قطاع المصارف المتراجع باكثر من1% بفعل الهبوط في اغلب مكوناته منها ساب بنسبة 3.89% و بنك الإستثمار بنسبة 2.8% والعربي الوطني بنسبة2.6%.
كما زاد قطاع البتروكيماويات من الضغط اثر تراجعه بنسبة 1% وسط انخفاض غالبيه اسهمه منها بترورابغ بنسبة2.01% وسبكيم بنسبة 1.33% والتصنيع بنسبة 1.57% .
وجاء في مقدمة الاسهم النشطة مصرف الانماء وكيان السعودية وزجاج وينساب وسابك وزين السعودية.
--------------------------------------------------------------------------------
المؤشر العام لسوق مسقط يرتفع 23 نقطة
استهل سوق مسقط للأوراق المالية جلسات الأسبوع بتسجيل مكاسب بمقدار 23 نقطة ليصل المؤشر الى مستوى 6254 نقطة مواصلا بذلك الصعود للأسبوع الثاني على التوالي، وكان الداعم الرئيسي للسوق في جلسة أمس قطاع البنوك والاستثمار الذي تمكن من إضافة 0,54%، وكذلك قطاع الخدمات والتأمين الذي سجل مكاسب 0,69%، في حين كان الهبوط الوحيد على صعيد القطاعات من نصيب قطاع الصناعة الذي خسر 0,20% .
--------------------------------------------------------------------------------
القطاع الخاص الكويتي بين الأكثر استدانة في الأسواق الناشئة
أصدر كريدي سويس تقريرا حول استراتيجية الاستثمار في الأسهم الخليجية خلال النصف الثاني من 2010. ويعتقد البنك السويسري أنه على البنوك في دول الخليج الانتظار حتى عام 2011 لتنعم بهوامش ربحية مرتفعة بفضل انخفاض المخصصات. أما بالنسبة للبنوك الكويتية، فقال ان أسهمها حققت عائدا بمعدل %10.3 خلال النصف الأول من 2010، وهو أعلى معدل على الإطلاق بين جميع القطاعات المدرجة في الأسواق الخليجية وليس في القطاعات المصرفية فقط.
ميزانية الدولة
وتناول تقرير كريدي سويس وضع الميزانية العامة في الكويت، وأشار إلى أنه في 30 يونيو الماضي، وافق مجلس الأمة على تمرير ميزانية 2010 - 2011، مع عجز بقيمة 6.6 مليارات دينار. ويُقدر حجم الانفاق الحكومي بـ16.3 مليار دينار، في حين أن الإيرادات ستصل إلى 9.7 مليارات.
وقد ارتفع حجم الانفاق الاستثماري في الميزانية بنسبة %35، من 12.1 مليار دينار في 2009 - 2010، إلى 16.3 مليارا هذا العام.
وينقسم الانفاق الحكومي إلى أجزاء، تشكل الرواتب منها أكبر حصة (%23)، وتتبعها حصة شراء سلع وخدمات (%18) ثم قطاع الإنشاء (%13).
وهذا القطاع الأخير ستركز عليه الحكومة في عام 2010 - 2011، لترفع حجمه في الميزانية من 1.26 مليار دينار إلى 2.04 مليار.
غير أنه تاريخيا، لا تلتزم الحكومة بحجم الإنفاق الاستثماري المرصود في الميزانية، حسب كريدي سويس.
ويعتبر معدو التقرير أنه في حال استمر سعر النفط عند 70 دولارا للبرميل، سترتفع الإيرادات الرسمية %70 إلى 16.5 مليار دينار.
وإذا استطاعت الحكومة إنفاق %90 من المبلغ المرصود في الميزانية، ستحقق الكويت 1.8 مليار دينار فوائض في 2011/2010.
السلبيات
وفي موضوع آخر، يذكر كريدي سويس سلبيات مختلفة تواجه القطاع الخاص الكويتي، أبرزها وضع العقار المتردي وحجم الديون المرتفع. فعلى الرغم من تحسن حجم التداولات العقارية، إلا أن القطاع شهد تراجعا في الربع الأول من 2010. بالإضافة إلى ذلك، لا تزال قروض القطاع الخاص مرتفعة الحجم، لا بل هي بين أعلى المستويات في الأسواق الناشئة.
من جانب آخر، قال كريدي سويس ان تأثيرات الأزمة المالية الحالية كانت الأقوى على شركات الاستثمار الكويتية.
ومن خلال قياس الاستثمارات المالية وحجم الاقتراض لهذه الشركات، ومن خلال أداء مؤشر أم أس سي آي الكويت في الأعوام الثلاثة الماضية، يمكن استنتاج أن شركات الاستثمار رفعت استثماراتها %20 مقابل زيادة قروضها بنسبة %58، في وقت فقد سوق الكويت للأوراق المالية %23 من قيمته.
وتسعى شركات الاستثمار اليوم لتخفيض مستويات ديونها.
وقد انخفض معدل ديونها إلى حقوق المساهمين من القمة عند 4.1 مرات في يوليو-أغسطس 2009، إلى 3.5 مرات في مارس 2010.