ملخص nabeels8 للسوق الكويتي

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
أوراسكوم تيليكوم» تنتهي من بيع كامل حصتها في «عراقنا» إلى زين الكويتية
الشرق الأوسط الجمعة 4 يناير 2008 10:51 ص




روابط متعلقة
الاتصالات المتنقلة


في صفقة بلغت قيمتها 1.2 مليار دولار

أعلنت شركة أوراسكوم تيليكوم المصرية انتهاءها من إجراءات بيع كامل حصتها في شركة عراقنا للاتصالات الجوالة في العراق إلى شركة «إم تي سي أثير» التابعة لشركة زين الكويتية. وقالت أوراسكوم في بيان لها أمس إنها انتهت من إغلاق جميع الالتزامات المتصلة بالصفقة التي بلغت قيمتها نحو 1.2 مليار دولار.

وأغلق سهم أوراسكوم تيليكوم في ختام تعاملات البورصة المصرية على انخفاض بلغ نحو 0.6 في المائة مسجلا 92.1 جنيه.

وكانت مجموعة زين للاتصالات المتنقلة في الشرق الأوسط وأفريقيا قد أعلنت في ديسمبر(كانون الاول) الماضي استحواذها على شركة «عراقنا» بنسبة 100 في المائة، والتي يبلغ عدد مشتركيها نحو 7 ملايين مشترك.

وقد فازت «إم تي سي أثير» في شهر أغسطس (آب) الماضي بواحدة من تراخيص تشغيل الهواتف الجوالة التي طرحتها الحكومة العراقية بقيمة 1.25 مليار دولار للرخصة الواحدة.

وأخفقت أوراسكوم تيليكوم التي أنشأت «عراقنا» بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في عام 2003 في المزايدة التي جرت على التراخيص الثلاثة، الأمر الذي دفعها إلى بيع أصول شركتها في البلاد.

وتمتلك الحكومة الكويتية 24.6 في المائة من أسهم شركة زين التي يبلغ رأسمالها 25 مليار دولار.




 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
يوم تاريخي.. أسعار النفط المرتفعة تعزز البورصات العربية
الشرق الأوسط الجمعة 4 يناير 2008 10:38 ص




صعود مذهل في بورصة مسقط.. ومكاسب قوية للسوق الكويتية والمصرية تواصل صعودها والتداول يزداد في الأردن


الأسهم الاماراتية:

عزز ارتفاع اسعار النفط الى 100 دولار لأول مرة في الاسواق العالمية من تحرك اسهم الطاقة في بورصة ابوظبي امس. فقد اغلق سهم دانة غاز التي تنشط في معالجة وتوزيع الغاز الطبيعي، بالإضافة إلى التنقيب عن الغاز والنفط، على اعلى مستوياته منذ ادراجه قبل عامين فيما جرت تداولات كثيفة على سهم شركة «طاقة» التي تنشط في شراء اصول نفطية اضافة لنشاطها الرئيسي في تزويد ابو ظبي بالمياه والكهرباء.

وتداول المستثمرون 262 مليون سهم من اسهم شركة دانة غاز بقيمة وصلت الى حوالي 634 مليون درهم فيما ارتفع 3.3% الى 2.48 درهم. واغلق سهم طاقة مرتفعا اكثر من 7% الى 3.87 درهم بتداول 79 مليون سهم بقيمة 306 ملايين درهم.

واضاف سوق ابو ظبي عند نهاية التعاملات 44 نقطة الى رصيده ليستقر المؤشر القياسي للسوق عند مستوى 4671 نقطة مسجلا تداولات بقيمة 3.2 مليار درهم. وتصدر الاسهم الاكثر نشاطا في السوق سهم شركة الواحة للتأجير الذي اغلق مرتفعا نحو 5% الى 2.42 درهم بتداول نحو 250 مليون سهم. اسهم دبي كانت نشطة للغاية ايضا إذ اغلق المؤشر مرتفعا 85 نقطة الى 6088 نقطة مع تداولات قوية بقيمة 3.3 مليار درهم. وتصدرت شركة تمويل شراء المنازل «أملاك» الاسهم الاكثر نشاطا مرتفعا 4.5% الى 5.52 درهم بتداول 124 مليون سهم تلاه سهم العربية للطيران الذي ارتفع نحو 3% الى 2.07 درهم بتداول 291 مليون سهم. وارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع بنسبة 1.05% ليغلق على مستوى 168.6.65 نقطة وشهدت القيمة السوقية ارتفاعاً بقيمة 8.76 مليار درهم لتصل إلى 845.52 مليار درهم وقد تم تداول ما يقارب 1.85 مليار سهم بقيمة إجمالية بلغت 6.51 مليار درهم من خلال 963.31 صفقة.

الأسهم الكويتية:

حققت السوق الكويتية مع نهاية تداولاتها لجلسة يوم أمس لمكاسب قوية بلغت نسبتها 0.75 % ليستقر مؤشرها العام عند مستوى 12601.6 نقطة كاسبا بواقع 93.9 نقطة، كما شهدت السوق تباين لأداء الأسهم القيادية مع بقاء السيولة قريبة من مستويات الجلسة السابقة، كما شهدت الجلسة تراجع لقطاع البنوك لجني أرباح ارتفاعات اليوم السابق خاصة على سهم الأهلي الذي فقد 80 فلسا وعلى الرغم من ارتفاع طال غالبية الأسهم المدرجة فيه مع ارتفاع قوي وصل إلى 60 فلسا لسهم بيتك، كما تراجع سهم اتصالات بواقع 60 فلسا بعد مكاسب وصلت إلى 100 فلس في لجلسة السابقة، وعن القياديات الأخرى، أضاف سهم مشاريع بواقع 30 فلسا وصناعات بواقع 60 فلسا فيما تراجع سهم اجيليتي بواقع 20 فلسا مع استقرار لسهم زين عند مستويات إغلاقه لليوم السابق. أعلن سوق الكويت للأوراق المالية بان البنك المركزي الكويتي وافق بتاريخ 2 ـ 1 ـ 2008 على طلب شركة الصفاة للاستثمار بشراء ما لا يتجاوز 10% من أسهمها المصدرة لمدة ستة أشهر من تاريخ انتهاء الموافقة الحالية في 4 ـ 12 ـ 2008.

الأسهم القطرية:

شهدت السوق القطرية في جلسة يوم أمس تحول أنظار المستثمرين للأسهم التي يتأملون منها تحقيق عوائد مجزية والتي تاريخيا قد قامت بذلك، وعليه طال الارتفاع هذه الأسهم وكان منها النصيب الأقوى لقياديات السوق وفي مقدمتهم كيوتل محققا لارتفاع قوي بلغت نسبته 5.44%، وكسبت السوق بواقع 40.17 نقطة أو ما نسبته 0.42 % ليستقر مؤشرها العام عند مستوى 9669.64 نقطة. أعلن البنك الأهلي القطري انه حصل على قرض ثانوي بقيمة 50 مليون ريال نحو (74.13 مليون دولار) في إطار خططه لاقتراض ما يصل إلى 800 مليون ريال لتمويل النمو. أعلنت شركة أعمال القابضة أن شركة سنيار للصناعات ـ قطر القابضة والتي تمتلك شركة أعمال 50 % من رأسمالها قد تقدمت إلى إدارة التنمية الصناعية بوزارة الطاقة والصناعة للحصول على ترخيص صناعي لإقامة مصنع محولات كهربائية لإنتاج المحولات الكهربائية بأنواعها المختلفة. وقام المستثمرون بتناقل ملكية 9.4 مليون سهم بقيمة 364.6 مليون ريال قطري نفذت من خلال 6163 صفقة، وارتفعت أسعار أسهم 14 شركة مقابل تراجع لأسعار أسهم 22 شركة واستقرار لأسعار أسهم 3 شركات.

الأسهم البحرينية:

بارتداد قطاع البنوك التجارية وتحقيقه لمكاسب قوية بصحبة قطاعي الاستثمار والخدمات مع أداء ايجابي لغالبية الأسهم المتداولة وانحسار الخاسرة في ثلاثة مع ارتفاع قوي جدا لقيم وأحجام التداولات، اختتمت السوق البحرينية جلسة يوم أمس مضيفة بواقع 35.26 نقطة أو ما نسبته 1.29 % ليستقر مؤشرها العام عند مستوى 2779.13 نقطة، وشهدت الجلسة زخما واضحا واهتماما على سهم بتلكو الذي استحوذ على نصيب الأسد بقيم وأحجام التداولات. وقام المستثمرون بتناقل ملكية 4.7 مليون سهم بقيمة 3.73 مليون دينار بحريني. وبالنسبة للأسهم المرتفعة فقد تصدرها سهم بنك الخليج المتحد كاسبا بنسبة 6.56 وصولا إلى سعر 0.650 دينار بحريني تلاه سهم الخليجية المتحدة للاستثمار بنسبة 3.66% ومقفلا عند سعر 0.170 دينار بحريني. أما الأسهم المتراجعة فقد تصدرها سهم المجموعة العربية للتامين ـ أريج فاقدا بنسبة 3.12% ومقفلا عند سعر 0.930 دولار أميركي تلاه سهم البحرين للسياحة بنسبة 2.86% وصولا إلى سعر 0.340 دينار بحريني.

الأسهم العمانية:

عودتنا السوق العمانية منذ فترة طويلة على ارتفاعات قوية في العديد من جلسات سابقة، أما ارتفاع أمس الذي بلغت نسبته 3.550% فلم نألفه على السوق التي استقر مؤشرها العام عند مستوى تاريخي جديد عند النقطة 9605.180 كاسبا بواقع 329.34 نقطة، مدعومة من الأداء الايجابي لكافة قطاعات السوق وعلى رأسهم القطاع الصناعي الذي ارتفع بقوة معززا من ارتفاع قوي بلغت نسبته 9.38% لسهم ريسوت للاسمنت، كما حققت غالبية الأسهم القيادية لارتفاعات قوية وفي مقدمتها سهما العمانية للاتصالات وبنك مسقط الذين ارتفعا بنسبة 6.12% و 4.99% لكل منهما على التوالي وعلى الرغم من تراجعات محدودة لبعض الأسهم البنكية ذات وزن كبنك عمان الدولي وبنك التضامن، ومع بقاء السيولة عند مستويات اليوم السابق تقريبا، قام المستثمرون بتناقل ملكية 34.7 مليون سهم بقيمة 26.9 مليون ريال عماني نفذت من خلال 5742 صفقة. وارتفعت أسعار أسهم 47 شركة مقابل تراجع لأسعار ساهم 11 شركة واستقرار لأسعار أسهم 8 شركات. وعلى الصعيد القطاعي ارتفع قطاع الصناعة بنسبة 4.370% تلاه قطاع الخدمات والتأمين بنسبة 2.340 % تلاه البنوك والاستثمار بنسبة 1.500%.

وبالنسبة للأسهم المرتفعة فقد تصدرها سهم المغلفات المرنة كاسبا بنسبة 133.00% وصولا إلى سعر 0.233 ريال عماني تلاه سهم الأهلية التحويلية بنسبة 23.33 % ومقفلا عند سعر 0.185 ريال عماني.

الأسهم الأردنية:

ارتفع التداول الإجمالي في البورصة الاردنية يوم امس لتركز الطلب على الأسهم الإستراتيجية ذات القيمة العالية مثل سهم البوتاس العربية والبنك العربي وبلغ 96.8 مليون دينار. وكسب المؤشر العام الذي يقيس أداء انشط 100 شركة ممثلة لقطاعات السوق 166 نقطة الى 7862 نقطة بارتفاع نسبته 2.16 بالمائة. وتعمقت التداول في البورصة نتيجة تزايد الاهتمام بالأسهم الثقيلة وتوزيع اهتمام المستثمرين على معظم قطاعات السوق والبيع بقصد تحقيق الربح واقتناص الفرصة للانتقال الى مراكز مالية أخرى تحمل توقعات ربحية عالية.

وقال مدير الوساطة في شركة أمان للأوراق المالية رمزي نزال إن الأسهم الإستراتيجية ما زالت تستحوذ على سيولة السوق وتحظى باهتمام كبير من قبل المستثمرين.

وأضاف أن ارتفاع أسعار هذه الشركات أعطى دفعة قوية للشركات الاستثمارية التي تحتوي محافظها على جزء من أسهمها واثر على تقييمها في السوق وأعطاها قدرة على توزيع اهتماماتها في أسهم أخرى. وأكد ان القوة الشرائية في السوق باتت قوية وتدعم التوقعات بعودة التداول الى المستويات القياسية التي شهدها في الماضي. وبلغ حجم التداول الإجمالي حوالي 93.5 مليون دينار تضاف له صفقات خاصة بقيمة 1.8 مليون دينار على أسهم تعمير والمستثمرون المتحدون والأردن الأولى للتامين، فيما بلغ عدد الأسهم المتداولة 25.9 مليون سهم نفذت من خلال 15836 عقدا.

الأسهم المصرية:

واصلت مؤشرات البورصة المصرية ارتفاعها في ختام تعاملات أمس بدعم من صعود الأسهم القيادية والكبرى في السوق التي تصدرتها أسهم المالية والصناعية.

وكسب مؤشر case 30 الشهير الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة بالسوق نحو 37.7 نقطة بنسبة 0.3% وأغلق عند مستوى 10727.8 نقطة، بتداولات بلغت قيمتها نحو 2.5 مليار جنيه (454.5 مليون دولار). وتصدر سهم المجموعة المالية « هيرميس» قائمة الشركات الأعلى قيمة بنحو 228 مليون جنيه (41.4 مليون دولار)، بتداول 3.4 مليون ورقة، وارتفع بنحو 0.3% مسجلا 66.2 جنيه. وارتفع أوراسكوم للإنشاء والصناعة بنحو 1.2% ، وأغلق على 584.1 جنيه العز لصناعة حديد التسليح 1.2% مسجلا 69.7 جنيه، موبينيل 0.01% وأغلق على 206.9 جنيه. كما سجل البنك التجاري الدولي (مصر) ارتفاعا بنسبة 0.1% وأغلق على 92.2 جنيه، المصرية للاتصالات 0.7% مسجلا 21.9 جنيه، مجموعة طلعت مصطفى للتطوير العقاري 0.1% وأغلق على 11.8 جنيه، والإسكندرية للاستثمار العقاري بنحو 0.1% مسجلا 422.1 جنيه.











 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
انتعشت الأسهم الكويتية بشدة يوم الأحد 6-1-2008 مع مكاسب ملحوظة لمؤشري السوق، بفضل نشاط شرائي قوي على الشركات القيادية، خاصة في قطاعي الخدمات والاستثمار، لتقفز قيمة التداولات الإجمالية للسوق إلى نحو 185 مليون دينار (الدولار = 0.274 دينار)، فيما يرى الباحث في بيت المشورة للاستشارات الشرعية علي العنزي أن هناك ما يشبه المنافسة على اقتناء الأسهم القيادية بين المستثمر المحلي والأجنبي، عقب صدور قرار الإعفاء الضريبي لأرباح الأجانب الناتجة عن التعامل على أسهم البورصة الكويتية.

وأضاف "ثمة معطيات اقتصادية داخل السوق وخارجه هي من تعطي الزخم الحالي، منها المناخ العام الإيجابي في أسواق المنطقة، وارتفاع أسعار النفظ لمستويات الـ 100 دولار، فيما يتمثل العامل الأساس في معدلات النمو الكبيرة المتوقعة لأرباح الشركات المدرجة بالسوق، الأمر الذي يقف وراء إنفاع المتداولين على الأسهم خاصة الشركات ذات الأرباح المحققة".


مخاطر محدودة

وأشار العنزي إلى أن مرحلة التصحيح التي شهدتها السوق خلال الربع الأخير من العام الماضي 2007، جعلت أسعار الأسهم جاذبة للشراء، بما يمثلا عاملا مشجعا على ريادة الإقبال عليها.

وارتفع المؤشر السعري بنحو 179.8 نقطة ليغلق على 12781.4 نقطة، فيما زاد
"الوزني" بحوالي 11.98 نقطة إلى 736.54 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 380.5 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 9981 صفقة، بلغت قيمتها نحو 184.962 مليون دينار.

ويرى تقرير صادر عن مركز "الشال" للاستشارات أن عام 2008 يمكن أن يحقق لمستثمر عاقل في السوق الكويتية عائدا يتراوح بين 10-20% بمخاطر محدودة، شرط أن يكون استثمارا انتقائيا قابلا للتخارج عند تحقيق الهدف والعائد المطلوب.

ويعتقد التقرير "نعتقد أن مخاطر الاستثمار في السوق الكويتية خلال عام 2008 ستكون في حدودها الدنيا، دون نصح أحد بالاستثمار في السوق أو عدمه، نرى أن فائض الموازنة العامة مع بلوغ معدل سعر النفط الكويتي نحو 66 دولارا للبرميل في عام 2007، سوف يكون ما بين 6.5-7 مليارات دينار ، للسنة المالية المنتهية في 31-3-2008، ومعها سيكون فائض الحساب الجاري بحدود 11.5 مليار دينار، فضلا عن حدوث تحسن على وضع المنطقة، السياسي والأمني، بانخفاض حدة التوتر بين إيران والولايات المتحدة، وكذلك مستوى العنف في العراق.


تصحيح الربع الرابع

ولاحظ "الشال" أن تصحيح الربع الرابع من العام حقق أمران، الأول هو انخفاض المستوى لأسعار الأسهم مما جعلها أساسا أفضل لبداية سنة جديدة، والثاني هو الضغط إلى الأدنى وبشكل أكبر على أسعار الشركات الورقية التي تزيد من مخاطر الاستثمار في السوق لو أن التصحيح لم يقع، وأعطى التصحيح الأخير إشارة واضحة إلى ارتفاع مستوى الوعي لدى المتعاملين، بما يخفض من احتمالات أي ارتفاع كبير وعشوائي في المستقبل دون عقاب مماثل.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "جيزان" بنسبة 9.4% مسجلا 290 فلسا، تلاه "نبراس" بنسبة 9.3% بسعر 234 فلسا، ثم "إسكان" بنسبة 8.6% إلى سعر 315 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "بحرية" بنسبة 7.576% مسجلا 610 فلوس، تلاه
"البناء" بنسبة 7.1% إلى سعر 325 فلسا، ثم "أهلية ت" بنسبة 4% إلى سعر 720 فلسا.


توزيعات "الخليج للكابلات"

أوصى مجلس إدارة شركة الخليج للكابلات والصناعات الكهربائية الجمعية العمومية بتوزيع أرباح نقدية عن السنة المالية 2007، بنسبة 50% من القيمة الاسمية للسهم تعادل 50 فلسا للسهم الواحد، إضافة إلى توزيع أسهم منحة بواقع 30 سهما لكل ‏100 سهم، علما أن هذه التوصية تخضع لموافقة الجمعية العمومية العادية والجهات المختصة.‏

وافق بنك الكويت المركزي على طلب شركة الصفاة للاستثمار بشراء ما لا يتجاوز 10% من أسهمها المصدرة لمدة ستة أشهر؛ اعتبارا من تاريخ انتهاء الموافقة الحالية في 4-1-2008‏، وذلك مع ضرورة الالتزام بما وضعه البنك المركزي من ضوابط وشروط في شأن تملك الشركة المساهمة لأسهمها.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
اقترب المؤشر الرئيس للبورصة الكويتية بشدة من مستوى الـ13 ألف نقطة الذي يتطلع إليه المتداولون على اعتبار أنه علامة على تعافي السوق تماما من موجة التصحيح التي تعرضت لها السوق في الربع الرابع من العام الماضي 2007، وبإغلاق تعاملات اليوم الثلاثاء 8-1-2008 على ارتفاع بقيادة أسهم الاستثمار، يبقى أمام مؤشر السوق نحو 100 نقطة فقط للوصول إلى حاجز الـ13 ألف، فيما شهدت الجلسة تراجعا نسبيا في التداولات التي سجلت قيمتها ما يقارب الـ146 مليون دينار (الدولار يعادل 0.274 دينار).

وقال متداولون بالسوق إنهم متفائلون بأداء الأسهم التي عكست عافية السوق رغم عمليات جني الأرباح والمضاربة التي حاولت كبح جماح المؤشر، الذي قاوم وظل متماسكا حتى الإغلاق.


أداء متباين


القرارات التي اتخذتها الحكومة بشأن قانون الضرائب تمثل خطوة مهمة للغاية على طريق ازالة العوائق التي تحد من إقبال المستثمرين العالميين إلى سوق الأسهم الكويتية
صالح السلمي

وتمنوا أن تستمر وتيرة الصعود ليعاود السوق تسجيل أرقامه القياسية التي حققها خلال العام الماضي حين لامس المؤشر السعري مستوى الـ13 ألف نقطة، لا سيما أن كافة المقاومات للارتفاع متوفرة حاليا في السوق.

وقال المتداولون إن مجريات الأداء تدل على أن السوق سيستمر في أدائه المتباين حتى انتهاء الربع الأول من العام 2008، حيث إن الإعلانات المالية ستحدد بشكل كبير حركة البورصة اعتمادا على ما سيتم الإعلان عنه للشركات المدرجة التي من المتوقع أن تكون بدايتها مع قطاع البنوك.

وارتفع المؤشر السعري بنحو 57.1 نقطة ليغلق على 12900.9 نقطة، فيما زاد "الوزني" بحوالي 3.38 نقاط إلى 744.9 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 372.7 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 9523 ألف صفقة، بلغت قيمتها نحو 145.7 مليون دينار.

من جانبه يرى نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في شركة "إيفا" صالح السلمي أن السوق الكويتية وأسواق المنطقة بشكل عام تشهد اهتماما كبيرا من قبل عدة مؤسسات مالية دولية، وخاصة في ظل الارتفاعات الكبيرة في أسعار النفط وانعكاساتها الإيجابية على اقتصاديات المنطقة.

وأكد السلمي على أنه لمس خلال زيارته لمدينة نيويورك الأمريكية مؤخرا بغرض التسويق للبورصة الكويتية أن الأسهم المحلية محط أنظار استثمارات عالمية ضخمة، مشيرا إلى أن بعض هذه المؤسسات الدولية تتعامل حاليا في البورصة الكويتية، إلا أن بعض المعوقات القانونية تحول حتى الآن من التدفق القوي لهذه الاستثمارات.


قانون الضرائب


السوق دخل بداية فترة التفاؤل مع اغلاقه فوق مستوى 12843 نقطة صعودا رغم التذبذب الذي حصل خوفا من أي عمليات جني ارباح خاصة بعد الصعود في الايام الماضية
الساحل للتنمية

وأشار إلى أن القرارات التي أصدرتها الحكومة الكويتية المتعلقة بقانون الضرائب تمثل خطوة مهمة للغاية على طريق إزالة العوائق التي تحد من إقبال المستثمرين العالميين إلى سوق الأسهم الكويتية.

وأكد تقرير لشركة الساحل للتنمية والاستثمار على أن قوة الشراء عادت إلى السوق الكويتية مع ارتفاع مؤشرات التداول، مشيرا إلى أن السوق دخل بداية فترة التفاؤل مع إغلاقه فوق مستوى 12843 نقطة صعودا رغم التذبذب الذي حصل خوفا من أي عمليات جني أرباح خاصة بعد الصعود في الأيام الماضية.

وتوقع أن يواجه المؤشر مستوى مقاومة أول عند 12880 نقطة، وثانيا عند 13150 نقطة، فيما يحظى بدعم أول عند مستوى 12600 نقطة وثان عند 12470 نقطة.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "بورتلاند" بنسبة 8.2% مسجلا 1.320 دينار، تلاه "تمدين أ" بنسبة 7.2% بسعر 370 فلسا، ثم "غلوبل" بنسبة 7.071% إلى سعر 1.060 دينار.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "نابيسكو" بنسبة 6.7% مسجلا 345 فلسا، تلاه "صلبوخ" بنسبة 5.8% إلى سعر 325 فلسا، ثم "التقدم" بنسبة 5.5% إلى سعر 510 فلوس.

قالت إدارة السوق إنه سيتم إدراج أسهم شركة طيران الجزيرة بالسوق الرسمية اعتبارا من يوم الإثنين المقبل ضمن قطاع الخدمات.
 

almared

عضو مميز
التسجيل
17 أبريل 2005
المشاركات
4,154
الله يعطيك العافية يا بو عادل :)
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
الله يعطيك العافية يا بو عادل :)

ويعافيك يارب مشرفنا وطبعاا لا أنسى جميع من شكر من الأعضاء في

الصفحة وطبعاا أنتو جميعاا تستاهلون كل خير​
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
اخترق المؤشر الرئيس للبورصة الكويتية حاجز الـ 13 ألف نقطة اليوم الأربعاء 9-1-2008، وللمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي تزامن مع ذلك الصعود قفزة في قيمة التداولات إلى مستوى مرتفع للغاية لم تشهده منذ فترة طويلة مسجلة ما يقارب الـ 248 مليون دينار (الدولار يعادل 0.274 دينار)، فيما أكد تقرير صادر عن "hsbc" على أن سوق الكويت للأوراق المالية تعتبر الأكثر جاذبية بين الأسواق الخليجية، وأن تكلفة الاستثمار في الأسهم الكويتية هو الأرخص على مستوى دول مجلس التعاون.


موسم النتائج المالية

وتأتي المكاسب القوية للسوق اليوم بدعم من المكاسب القوية لأسهم البنوك التي يقبل المتداولون عليها قبيل بدء موسم الإعلان عن النتائج المالية السنوية، حيث تكون المصارف عادة أول المعلنين عن الأرباح، وكذلك تعتبر الأسرع في عقد جمعياتها العمومية ومن ثم إقرار توزيعات الأرباح على حملة الأسهم.

وارتفع المؤشر السعري بنحو 117.8 نقطة ليغلق على 13018.7 نقطة، فيما زاد "الوزني" بحوالي 7.06 نقطة، إلى 751.96 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 504.9 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 12.6 ألف صفقة، بلغت قيمتها نحو 247.8 مليون دينار.

من جانبه قال رئيس مجلس إدارة مجموعة الزمردة الاستثمارية محمود حيدر إن السوق في أفضل حالاته حاليا، متوقعا أن يستمر على هذه الوتيرة أثناء الأسبوعين المقبلين حين البدء في إعلان أرباح العام 2007، والتي يتوقع أن تبدأ بقطاعي البنوك والاستثمار.

وأضاف حيدر أن هناك عوامل اقتصادية على المستويين المحلي والعالمي أثرت في مجريات الأداء منها ارتفاع أسعار النفط وبلوغ سعر البرميل مستوى 100 دولار، علاوة على ارتفاع أسعار الذهب.


500 نقطة إضافية

وتوقع أن يكسب المؤشر السعري 500 نقطة اضافية في شهر يناير الحالي بدعم من الاستقرار واعلانات الأرباح، لاسيما وأن السوق الكويتية، يعتبر من أفضل أسواق المنطقة كونه يتحرك بعقلانية مقارنة ببورصات أخرى.

من جهته أوضح نائب الرئيس لمجموعة تمويل الشركات في شركة الساحل للاستثمار سليمان العبد الجادر أن الواضح من تداولات البورصة أنها تتحرك وفق آليات الأرباح المتوقع الإعلان عنها حيث التركيز ينصب على قطاعات البنوك والاستثمار والخدمات، وهو ما تثبته التداولات الحالية للسوق.

وقال العبد الجادر -في تصريحات لصحيفة "الوطن" الكويتية- إن هناك عوامل أخرى أسهمت وما تزال في بلوغ البورصة الكويتية مكانة متصاعدة مدفوعة ببعض التشريعات والقوانين الاقتصادية التي تلقي بظلالها الإيجابية على مجريات السوق، علاوة على تفاعل بنك الكويت المركزي مع بعض القضايا المصرفية مثل مكافحة التضخم والحفاظ على الدينار ما أوجد تفاؤلا لدى أوساط المستثمرين مما يحمله عام 2008.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "صيرفة" بنسبة 9.8% مسجلا 280 فلسا، تلاه "أعيان ع" بنسبة 9.4% بسعر 290 فلسا، ثم "عارف" بنسبة 7.4% إلى سعر 580 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "المال" بنسبة 5.97% مسجلا 315 فلسا، تلاه "نابيسكو" بنسبة 5.8% إلى سعر 325 فلسا، ثم "الغذائية" بنسبة 4.7% إلى سعر 600 فلس.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
قادت أسهم العوائد خاصة في قطاع الخدمات والاستثمار مؤشر بورصة الكويت الرئيسي للارتفاع الملحوظ يوم الأحد 13-1-2008، ليعزز بذلك مكاسبه فوق حاجز الـ 13 ألف نقطة، الذي تم اختراقه نهاية الأسبوع الماضي، وتراجع حجم السيولة نسبيا عما كان عليه الأسبوع الماضي لتسجل نحو 198 مليون دينار (الدولار = 0.274 دينار)، فيما اعتبر بنك "hsbc" البريطاني السوق الكويتية الأكثر جاذبية بين البورصات الخليجية، والمفضلة للمحافظ الاستثمارية.

من جهته أرجع مساعد مدير الأصول في "غلوبل" علي أشكناني سبب ارتفاع السوق اليوم إلى تفاؤل المتعاملين بالسوق بالقرارات التي اعتمدها مجلس الأمة الأربعاء الماضي بشأن مشروعات الـbot، وكذلك أملاك الدولة، لافتا إلى أن تلك القرارات ستكون لها انعكاسات إيجابية على الوضع الاقتصادي العام للدولة، وكذلك على الشركات المدرجة في بورصة الكويت.


توزيعات نقدية


المتداولون ركزوا استثماراتهم خلال الجلسة على أسهم الشركات التي من المتوقع أن تجري توزيعات أرباح نقدية مرتفعة خلال الفترالقادمة
علي أشكناني

وأكد أشكاني أن حركة السيولة الأجنبية تزيد في سوق الكويت للأوراق المالية حاليا، مشيرا إلى أن المستثمرين الأجانب يقومون برفع حصصهم ونسبة ملكياتهم في عدد من الشركات المدرجة.

وأضاف مساعد مدير الأصول في "غلوبل" أن المتداولين في البورصة الكويتية ركزوا استثماراتهم خلال جلسة اليوم على أسهم الشركات التي من المتوقع أن تجري توزيعات أرباح نقدية مرتفعة خلال الفترة المقبلة.

وارتفع المؤشر السعري بنحو 121.7 نقطة ليغلق على 13140.4 نقطة، فيما زاد
"الوزني" بحوالي 6.93 نقاط إلى 758.89 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 411.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 10.4 ألف صفقة، بلغت قيمتها نحو 198.5 مليون دينار (الدولار = 0.274 دينار).

وينصح بنك "hsbc" في تقرير أصدره مؤخرا بشراء أسهم البنوك والصناعة في البورصة الكويتية، مؤكدا على أن أموالا أجنبية ستدخل السوق دون أدنى شك بفضل عوامل إيجابية عدة، منها أن الأسهم الكويتية هبطت نسبيا، وهي أقل 5% مما كانت عليه قبل 3 أشهر، مقارنة مع الأسهم السعودية مثلا التي ارتفعت 44% في الفترة نفسها، ومن خلال هذا الأداء تعتبر أسعار الأسهم الكويتية التي تضخمت في فترة من الفترات رخيصة حسب معايير المنطقة.

ويشير التقرير إلى عامل آخر يشجع على الاستثمار في سوق الكويت هو قانون الضريبة الجديد، الذي أقره مجلس الأمة قبل عطلة نهاية عام 2007، والنظام الجديد ألغى الضرائب على أرباح رؤوس الأموال الأجنبية المستثمرة في البورصة، كذلك تعتبر السيولة عاملا داعما للسوق الذي يتمتع بثاني أكبر القيم السوقية في الخليج بعد السعودية.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "الهلال" بنسبة 7.5% مسجلا 1.140 دينار، تلاه "كويت انفست" بنسبة 7.071% بسعر 530 فلسا، ثم "نبراس" بنسبة 6.5% إلى سعر 260 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "تمدين أ" بنسبة 4.167% مسجلا 345 فلسا، تلاه
"حيات كوم" بنسبة 3.7% إلى سعر 385 فلسا، ثم "بيان" بنسبة 4.7% إلى سعر 285 فلسا.


إقبال مكثف

وقال شركة الساحل للتنمية والاستثمار "إن السوق الكويتية حظيت بثقة عالية من قبل المستثمرين الأسبوع الماضي، منعكسا على إقبال مكثف غطى جميع القطاعات؛ حيث ارتفعت الكمية المتداولة بنسبة 35.47% والقيمة المتداولة بنسبة 70.07% مما يعتبر أعلى من معدل النشاط اليومي للتداول في عام 2007"، هذا وقد شهد السوق عمليات استحواذ وتعزيز الملكيات في العديد من الأسهم.

وتوقع التقرير أن تهدأ السوق وتلتقط أنفاسها خلال تداولات الأسبوع الجاري، متابعا "إن مؤشر السوق تخطى حاجز المقاومة 12880، وأقفل بقرب حاجز المقاومة المقبل عند النقطة 13150".

وتابع "إن مستوى الدعم الأول يقف عند النقطة 12880 نقطة، فيما حاجز الدعم الثاني عند النقطة 12600، وكان معدل التداول الأول أكبر من معدل تداول الشهرين الأخيرين من سنة 2007، مما يتنبأ بأداء جيد للسوق في بداية السنة الجديدة".


"غلوبل" ترفع رأس مالها

وفي السياق أوصى مجلس إدارة شركة بيت الاستثمار العالمي "غلوبل" بزيادة رأس مال الشركة بنسبة 35%، وبقيمة اسمية تبلغ 100 فلس، وعلاوة إصدار لا تقل عن 800 فلسٍ، على أن تخصص الزيادة لمستثمرين استراتيجيين أجانب، وتفيد الشركة أنها حصلت على‏ موافقة بنك الكويت المركزي على الزيادة.


20% نمو بمبيعات "اجيليتي"

ونقلت صحيفة الرأي عن المدير التنفيذي لشركة اجيليتي طارق السلطان قوله إن مبيعات العام الماضي 2007، تجاوزت 6 مليارات دولار بزيادة 20% عن عام 2006، كاشفاً النقاب عن أن الشركة تلقت مفاتحات من بنوك اجنبية لبيع أسهم لمستثمرين اجانب.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
حقق المؤشر الرئيسي للبورصة الكويتية اليوم الإثنين 14-1-2008 مستوى قياسيا جديدا، مدعوما من مشتريات قوية على الشركات القيادية خاصة في قطاع البنوك والخدمات، لينهي المؤشر الجلسة مرتفعا بقرب الـ 1% عند مستوى 13259 نقطة، هو الأعلى على الإطلاق في تاريخ المؤشر منذ تدشينه، وتخطت قيمة التعاملات الإجمالية للسوق الـ 212 مليون دينار (الدولار = 0.274 دينار)، فيما ارتفع سهم طيران الجزيرة بأكثر من 5% في أول أيام تداوله بالسوق الكويتية الرسيمة، ليغلق على سعر 485 فلساَ.


جني أرباح وبناء مراكز

من جانبه، وصف مدير إدارة الاستثمارات المحلية بشركة الاستشارات المالية والدولية "ايفا" عبد الله الخزام أداء السوق في الفترة الراهنة بأنه خليط من عمليات جني الأرباح وبناء مراكز جديدة أو السعي للتجميع على بعض الأسهم من قبل مجاميع استثمارية فاعلة ونشطة في السوق، ولكن أهم ما يميزه هو وجود حالات بيع وشراء بشكل متواصل، وهذا يعكس ثقة المتداولين والشركات الفاعلة في أداء السوق.

وأكد أن تذبذب المؤشر صعودا وهبوطا خلال الجلسة الواحدة، لا يعبر عن قراءة حقيقية لأداء السوق وانما هو قراءة خاطئة لمؤشر وجب تغيير العمل به فورا والعمل على اختيار مؤشر جديد يعكس الأداء الحقيقي للسوق، مشيرا إلى إمكانية تأثير سهم واحد على المؤشر مما يخلق بلبلة لدى العديد من المتداولين، لذلك يجب إعادة النظر في المؤشر المعمول به وفي أسرع وقت ممكن، بما لا يعطي إيحاء في حال التراجع بأن السوق في خطر أو إيحاء في حال الصعود بأن السوق ممتاز ولا خوف عليه.

وأضاف الخزام أن الفترة الحالية يميزها كذلك تحركات الصناديق الاستثمارية التي يمكن القول بأنها هي القوة الحقيقية الفاعلة في السوق من خلال نشاطها طوال العام في كافة الاتجاهات وعلى كافة القطاعات، مشيرا إلى أن ترقب نتائج البنوك والتي من المتوقع أن تبدأ الفترة القريبة المقبلة ستساهم كثيرا في تنشيط أداء السوق.


الثقة بالسوق


الثقة بالسوق ليست مكتملة نظرا لعدم معرفة مصدر الزيادة في حجم السيولة وكذلك عدم علاج أسباب الخلل التي تسببت في تراجع السوق نهاية 2007 وتهاوي المؤشر وخاصة في ظل استمرار ظاهرة اقفالات الدقائق الأخيرة
اسامة القروي

وارتفع المؤشر السعري بنحو 118.7 نقطة ليغلق على 13259.1 نقطة، فيما زاد "الوزني" بحوالي 7.08 نقاط إلى 765.97 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 418.8 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 11 ألف صفقة، بلغت قيمتها نحو 212.3 مليون دينار.

ومن جانبه، قال نائب الرئيس لإدارة الأصول فى شركة الرؤية للاستثمار أسامة القروي "إنه رغم صعود المؤشر وقدرته على كسر حاجز الـ13 ألف نقطة وارتفاع حجم السيولة بمعدلات كبيرة إلا أن التخوف من حدوث تصحيح ما زال قائما".

وأضاف في تصريحات لصحيفة "الوطن" الكويتية "أن الثقة بالسوق ليست مكتملة؛ نظرا لعدم معرفة مصدر الزيادة في حجم السيولة، وكذلك عدم علاج أسباب الخلل التي تسببت في تراجع السوق نهاية 2007، وتهاوي المؤشر وخاصة في ظل استمرار ظاهرة إقفالات الدقائق الأخيرة".

وأشار القروي إلى أن تبعية أرباح الشركات المدرجة بالبورصة لصعود الأسهم والمؤشر وليس العكس ما زال قائما، وكذلك ارتفاع أسعار بعض الأسهم بدون الاستناد إلى أسباب منطقية ترتبط بأرباحها أو صفقات تعقدها؛ حيث توجد شركات أداؤها ليس جيدا وأسعارها ترتفع وشركات ذات أداء متميز وأرباح تشغيلية وأسعارها منخفضة.

ونوه القروي إلى أن الشراء في السوق رغم حجم التداولات الكبير يشوبه قدر كبير من الحذر حتى من قبل مدراء المحافظ الذين من المفترض إقدامهم على الشراء، بناء على الدراسة الدقيقة والمعرفة الكاملة بالأسهم التي يقومون بشرائها.


الإعفاء الضريبي

وتوقع نائب الرئيس والعضو المنتدب في شركة نور للاستثمار المالي ناصر المري أن تكون السوق الكويتية وأسواق الخليج محط أنظار المستثمرين خلال الفترة المقبلة الممتدة من 3 إلى 5 سنوات".

وقال المري "إن استثمارات أجنبية بدأت تتحسس الدخول إلى السوق الكويتية بعد أن تمتعت الاستثمارات الأجنبية المدورة في البورصة بالإعفاء من رسوم الضريبة، معتبرا أن طرح الشركة لخدمات التداول الإلكتروني يأتي من توقعها لمسار البورصة في المرحلة المقبلة".

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "نبراس" بنسبة 9.6% مسجلا 258 فلسا، تلاه "المال" بنسبة 7.8% بسعر 345 فلسا، ثم "أرباج" بنسبة 6.7% إلى سعر 790 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "الأوسط ا م" بنسبة 3.4% مسجلا 560 فلسا، تلاه
"معادن" بنسبة 3% إلى سعر 650 فلسا، ثم "بتروجلف" بنسبة 3% إلى سعر 495 فلسا.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
لليوم الثاني على التوالي يسجل المؤشر الرئيس للبورصة الكويتية مستوى قياسيا جديدا هو الأعلى على الإطلاق عند مستوى 13359 نقطة، وذلك بعدما أضاف المؤشر اليوم الثلاثاء 15-1-2008، نحو 100 نقطة جديدة لقيمته، وسط تداولات شديدة النشاط قفزت معها قيمة تعاملات السوق الإجمالية لقرب الـ332 مليون دينار (الدولار يعادل 0.272 دينار)، الأمر الذي لم تشهدها السوق منذ فترة طويلة، بفضل تركز جانب كبير من أموال المتعاملين على الأسهم التي تزيد قيمتها عن الدينار أو ما يعرف بـ"الأسهم الدينارية".

ويرى مراقبون أن المتداولين والمستثمرين لديهم قناعة وثقة كبيرة بالسوق حاليا وبأنها تسير في الاتجاه الصحيح وأن حركة المؤشر السعري تعكس وجود عمليات تجميع تعم السوق وتشمل كافة الأسهم بمختلف مستوياتها السعرية، ولم يستبعدوا كسر الحاجز النفسي المتمثل في 13500 نقطة مع نهاية الأسبوع الجاري.


عوامل محفزة


السوق تقف على أرضية صلبة بفضل عدة عوامل تتركز في توسع نشاط الشركات المدرجة في السوقين الداخلية والخارجية ذات الأنشطة الاستثمارية أو الصناعية أو الخدمية
فهد الحبشي

وأرجع نائب المدير في شركة الشرق الأوسط للوساطة محمد أشكناني سبب النشاط المحموم بالسوق اليوم إلى وجود العديد من الأخبار الإيجابية على الشركات الكبرى في صورة توسعات خارج الكويت وعقود استحواذ على شركات خارجية، مشيرا إلى أن ذلك أعطى انطباعا للمتداولين أن هذه العمليات الخارجية سيكون لها انعكاسات إيجابية على الأداء المالي للشركات.

وأضاف خلال حديثه مع الزميلة نادين هاني ضمن برنامج "الأسواق العربية" من قناة العربية، أنه من بين المحفزات أيضا للأنباء التي تتردد حول تدفق أموال خارجية خليجية وأجنبية إلى السوق الكويتية، فضلا عن أن الفترة الحالية تشهد موسم إعلانات النتائج المالية السنوية للشركات، والتوزيعات النقدية والعينية لأرباح العام 2007.

وأوضح أن جميع هذه المحفزات والعوامل شجعت المستثمرين في البورصة الكويتية على الإقبال على شراء الأسهم، وخاصة الشركات القيادية منها، فضلا عن قيام المضاربين باستغلال فترة الرواج الحالية في التعامل على الأسهم الرخيصة ومحاولة تحقيق أرباح سريعة منها.

وارتفع المؤشر السعري بنحو 100.1 نقطة ليغلق على 13359.2 نقطة، و"الوزني" حوالي 9.85 نقاط إلى 775.82 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 662.9 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 14.7 ألف صفقة، سجلت قيمتها حوالي 331.9 مليون دينار.

وأكد نائب أول الرئيس التنفيذي لشركة أموال لإدارة الأصول فهد الحبشي أن قوة أداء السوق منذ مطلع 2008 لم تأت من فراغ، وإنما نتيجة عدة عوامل وأسس ساعدت في تنشيط أدائها، أهمها حالة الوفاق السياسي التي تمر بها الكويت في الوقت الراهن، حيث إن مشكلة البورصة لم تكن في يوم ما مشكلة اقتصادية أو نقص سيولة بل كانت معضلة سياسية بالدرجة الأولى، وحينما رأينا الدعم السياسي للسوق رأينا الحال التي أصبح عليها.

وأضاف الحبشي أن السوق تقف على أرضية صلبة بفضل عدة عوامل تتركز في توسع نشاط الشركات المدرجة في السوقين الداخلية والخارجية ذات الأنشطة الاستثمارية أو الصناعية أو الخدمية إلى جانب عمليات الاستحواذ، وهو ما يساهم بشكل واضح في فرصة تحقيق هذه الشركات لنتائج مالية جيدة تنعكس في النهاية على توزيعاتها وأرباحها وحقوق المساهمين.


المحطة الـ14 ألف نقطة


أداء السوق بهذه الطريقة يعكس عدة دلالات هامة منها دخول سيولة جديدة للسوق من السعودية والامارات اما عبر محافظ مالية أو مستثمرين عكسها التجميع على الأسهم كبيرة وقيادية
فوزي الشايع

وقال "هناك عوامل أخرى وأهم تدعم التوقعات بمواصلة مؤشر السوق لتحسن أدائه منها عدم وجود بدائل، فالبديلين المتوافرين في الكويت هما، أما سوق العقار وهو سوق متضخم للغاية أو أسعار الفائدة والتي يتم تخفيضها بشكل كبير، وبالتالي ليس أمام رؤوس الأموال إلا سوق الأسهم ومقارنة بهذين البديلين وأرباح الشركات وتوزيعاتها نجد أن العائد من الاستثمار في الأسهم يعد أفضل البدائل وأكثر الخيارات تحقيقا للربحية ومن هنا نتوقع أن مواصلة السوق للصعود فرصة كبيرة.

وختم الحبشي حديثه بالقول "بناء على كافة التقارير العالمية وكافة المؤشرات فإن القيمة العادلة للسوق ربما تتجاوز 14 ألف نقطة، أما أن يصلها المؤشر أو لا وذلك متروك لكافة المعطيات والتي يتركز أهمها في المؤشرات السياسية والاقتصادية".

من جانبه قال مدير إدارة الاستثمارات المحلية بالشركة الكويتية للاستثمار فوزي الشايع إن 14 ألف نقطة هي المحطة المقبلة للمؤشر إذا استمر على أدائه الحالي رغم التوقعات التي تشير إلى ضرورة استراحته عند المستويات الحالية حتى يتمكن من مواصلة صعوده وبقوة، خاصة وأن الارتفاع المتواصل للمؤشر سيؤدي حتما إلى حدوث موجات بيع كبيرة تنعكس سلبا على السوق، بينما مواصلته الصعود بعد الاستراحة التي يجب أن تكون في هذه الفترة تساعده على مواصلة الصعود بقوة.

وأكد الشايع في تصريحات لصحيفة "الوطن" الكويتية أن أداء السوق بهذه الطريقة يعكس عدة دلالات هامة منها دخول سيولة جديدة إلى السوق، وهذه الأموال دخلت من السعودية والإمارات إما عبر محافظ مالية أو مستثمرين عكسها التجميع على الأسهم كبيرة وقيادية، وكذلك يعكس جودة التوزيعات المتوقعة وإعلان العديد من الشركات عن أرباح كبيرة وممتازة، وكافة هذه الأمور تمثل عوامل دفع جديدة للمؤشر ومواصلة صعوده.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "الإنماء" بنسبة 8.9% مسجلا 270 فلسا، تلاه "نبراس" بنسبة 8.8% بسعر 310 فلوس، ثم "إسكان" بنسبة 8.2% إلى سعر 330 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "الإعادة" بنسبة 7.042% مسجلا 330 فلسا، تلاه "كوت فورد" بنسبة 4.8% إلى سعر 990 فلسا، ثم "المال" بنسبة 4.3% إلى سعر 330 فلسا.


"أجيليتي" تشتري شركة كينية

على جانب أخبار الشركات، قالت شركة "أجيليتي" في بيان على موقع السوق إنها وقعت اتفاقية للاستحواذ على شركة خدمات لوجستية كينية "ستارفريت لوجستيكس ليمتد" في نيروبي بقيمة 4.1 ملايين دولار.‏
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
قفزت قيمة التداولات في البورصة الكويتية بشكل قوي مسجلة نحو 358 مليون دينار (الدولار يعادل 0.272 دينارا)، في الوقت الذي تابعت فيه السوق حلقات مسلسل تحطيم الأرقام القياسية لليوم الثالث على التوالي، بعد أن سجل المؤشر الرئيس للسوق مستوى تاريخيا جديدا عند 13436 نقطة، فيما يؤكد المحللون أن تعديل قانون الضرائب الأخير شجع وحفز بقوة سيولة وتدفقات مالية خارجية على الدخول للبورصة الكويتية في الوقت الراهن، يتزامن معها نشاط من قبل المتداولين المحليين الذيت تخيم عليهم حال تفاؤل عارمة بمستقبل السوق خاصة بعد إقرار مجلس الأمة مؤخرا عدة قوانين يتوقع أن تكون لها انعكاسات إيجابية على الوضع الاقتصادي العام والشركات المدرجة.


عمليات شراء

من جانبه قال المحلل الفني خالد صفوان إن جلسة اليوم شهدت تفاعلاً قويا من قبل ثلاث قوى فاعلة بالسوق، اتجهت جميعها نحو عمليات الشراء كل منها بحسب هدفه، الأمر الذي نتج عنه الزيادة الكبيرة في احجام وقيم التداولات.

وأضاف "هذه القوى تمثلت في أولاً المستثمرين المحليين والذين ركزوا تعاملاتهم على الشركات التي من المتوقع أن تجري توزيعات نقدية سخية من أرباح العام 2007، ثانيا المضاربين الذين يستغلون فترة الرواج الحالية للسوق في ممارسة عمليات دخول وخروج سريعة على أسهم معينة غالبيتها ضمن قائمة الأسهم صغيرة القيمة".

وتابع صفوان "العنصر الأهم في هذا الصدد يتمثل في الاستثمارات الخارجية، حيث تشهد البورصة الكويتية إقبالاً متزايدا من جانب الأموال الخليجية من جهة والأجنبية من جهة أخرى، خاصة بعد التعديلات الأخيرة التي أقرها مجلس الأمة على قانون الضريبة".

ولفت المحلل الفني إلى أن بعض المتداولين ممن يغلب عليهم الطابع الاستثماري متخوفون نسبيا من تعرض السوق لعمليات تصحيح قد تفقد السوق بعض المكاسب التي يحققها حاليا.

ويرى مراقبون أن المتداولين والمستثمرين لديهم قناعة وثقة كبيرة بالسوق حاليا وبأنها تسير في الاتجاه الصحيح وأن حركة المؤشر السعري تعكس وجود عمليات تجميع تعم السوق وتشمل كافة الأسهم بمختلف مستوياتها السعرية، ولم يستبعدوا كسر الحاجز النفسي المتمثل في 13500 نقطة مع نهاية الأسبوع الجاري.


وجود "الكاش"


العلامة البارزة في تداولات اليوم هي وجود "الكاش" في السوق بدليل حجم القيمة النقدية التي حققها مع الاغلاق ليسجل بذلك رقما تاريخيا ما انعكس على مجريات أداء البورصة ويتوقع أن يستمر بقية أيام الأسبوعين الحالي والمقبل
ميثم الشخص

وارتفع المؤشر السعري بنحو 77 نقطة ليغلق على 13436.2 نقطة، و"الوزني" حوالي 7.84 نقطة، إلى 783.66 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 588.8 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 15.3 ألف صفقة، سجلت قيمتها حوالي 357.988 مليون دينار.

من جانبه يرى المحلل المالي في الشركة الرباعية للوساطة المالية ميثم الشخص أن العلامة البارزة في تداولات اليوم هي وجود "الكاش" في السوق بدليل حجم القيمة النقدية التي حققها مع الإغلاق ليسجل بذلك رقما تاريخيا ما انعكس على مجريات أداء البورصة ويتوقع أن يستمر بقية أيام الأسبوعين الحالي والمقبل.

وتابع الشخص أنه من اللافت للنظر أيضا عمليات الشراء المحمومة من جانب محافظ داخلية لشركات مدرجة حيث قامت بشراء أسهم منتقاة لصالح بنوك غربية ما يدل أيضا على أن عوامل الدفع المتمثلة في ارتفاع أسعار النفط وإقرار بعض القوانين الداعمة قد أسهمت في عودة الثقة بين المستثمرين الأجانب.

وأكد الشخص أن البورصة تعيش حاليا عصرا من أزهى عصورها إذ إن التداولات تشير إلى انتقائية بمهنية من جانب المتداولين الذين أصبحوا يدركون تماما الأسهم ذات الأداء التشغيلي الجيد ويعرضون عن الأسهم الرخيصة أو المضاربية.

قال رئيس اللجنة التأسيسة لجمعية المتداولين محمد الطراح إن المناخ العام في البورصة حاليا شجع المتداولين على الدخول صوب أوامر الشراء متمنيا عليهم اقتناص فرص استثمارية واعدة تعوضهم بعض الخسائر التي تكبدوا نهاية العام المنصرم.

وأضاف في حديثه لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" أن بلوغ المؤشر السعري هذه المستويات القياسية أبلغ دليل على أن السوق في طريق تداولات أخضر يمهد إلى مزيد من الأرقام القياسية التي تشيع التفاؤل بأن السوق جنى ثمار قرارات الحكومة الأخيرة والمتعلقة بالاقتصاد.


الوافد الجديد

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق الوافد الجديد للسوق سهم "الجزيرة" بنسبة 9.6% مسجلاً 570 فلسا، تلاه "الإنماء" بنسبة 9.2% بسعر 295 فلسا، ثم "نبراس" بنسبة 8.065% إلى سعر 335 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "ورقية" بنسبة 7.4% مسجلاً 250 فلسا، تلاه "أهلي" بنسبة 7.3% إلى سعر 1.260 دينارا، ثم "صيرفة" بنسبة 7% إلى سعر 265 فلسا.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
أقفل مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية على تراجع قدره 50.5 نقطة في نهاية تداولات يوم الخميس 17-1- 2008 ليستقر عند مستوى 13385.7 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 467.1 مليون سهم بقيمة 255.3 مليون دينار كويتي، موزعة على 13205 صفقات نقدية.

وتراجعت 5 قطاعات من أصل 8؛ حيث سجل مؤشر قطاع الاستثمار أدنى انخفاض بين القطاعات، تلاه قطاع الخدمات ثم قطاع الصناعة.

وحقق سهم شركة مجموعة كوت الغذائية أعلى مستوى بين الأسهم المرتفعة؛ حيث بلغت نسبة ارتفاعه 9%، فيما سجل سهم شركة صفوان للتجارة والمقاولات أدنى مستوى بين الأسهم المتراجعة إلى ما نسبته 7.4%.


زين

واحتل سهم شركة أسمنت الخليج أعلى مستوى بين الأسهم من حيث حجم التداول بـ 29.8 مليون سهم.

ومن بين الأسهم الخاسرة اليوم، سهم شركة شركة الاتصالات المتنقلة الكويتية "زين"، وذلك بعد أن نفى مسؤول في الشركة أن مجموعة فودافون البريطانية تجري محادثات لشراء حصة في زين. وقال المسؤول -الذي طلب عدم الكشف عن اسمه- "فودافون لا تجري مفاوضات لشراء حصة كبيرة أو حصة أغلبية في زين".

وكانت صحيفة السياسة الكويتية قد ذكرت اليوم نقلا عن مصادر غير مسماة "أن مجموعة فودافون وشركة اتصالات أخرى تدرسان شراء حصة في زين -ثالث أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية-".


توقعات بالتصحيح

وكانت شريحة كبيرة من المتداولين والمحللين قد توقعوا يوم أمس أن تشهد تداولات بورصة الكويت نهاية الأسبوع الجاري حركة تصحيحية خفيفة تطال معظم القطاعات القيادية المدرجة في السوق.

وقالوا في لقاءات متفرقة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) "إنه على الرغم من تحقيق البورصة قفزات قياسية خلال الأسبوع الجاري، فإن الوضع الطبيعي أن تصحح السوق من مجريات تداولاتها حتى لا تكون هناك أسعار أسهم منتفخة تصعد بالمؤشرات دون سند حقيقي".

وعبر بعض المتداولين عن الأمل أن تظل السوق على حالها حتى نهاية الربع الأول من عام 2008؛ لتعويض جزء من خسائر ألمت بهم نهاية العام الماضي، لا سيما أن كافة المتغيرات التي تشهدها البورصة حاليا تساعدها على بلوغ مراحل أكثر أمنا استثماريا.


سيولة أجنبية ومحلية

وعزا بعض المحللين تألق السوق في تداولات الأسبوع الجاري إلى حجم السيولة الأجنبية التي ضخت على مدار الأيام الماضية، مما كان له أثر إيجابي على مجريات السوق، لا سيما على قطاع غير الكويتي الذي يشهد إقبالا ملحوظا.

وأوضحوا أن المحافظ الاستثمارية التي تقوم بعمليات شراء قوية لصالح بعض المؤسسات العالمية كان لها أثر إيجابي على سيناريو التداولات التي بدأت تحلق إلى مستويات تاريخية كان السوق يفتقدها منذ فترات طويلة.

وعبروا في لقاءات متفرقة مع وكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن رضاهم التام حيال مستويات الأسعار التي وصلت إليها معظم الأسهم، مما جعلها محط الأنظار من كافة المستثمرين، سواء كانوا محافظ أم صناديق استثمارية أم أفرادا، مما دفع السوق إلى بلوغ حال انعكست بصورة إيجابية ومباشرة على نفسيات المتداولين.

وقالوا "إن تداولات السوق في الأسبوع الجاري كانت نتاج عدة عوامل اقتصادية محفزة أسهمت في ارتياح المستثمرين وعزز توقعاتهم أنه مقبل على تسجيل أرقام قياسية جديدة قبل انتهاء الربع الأول من العام الجاري، مما يدل على وجود وفرة في السيولة المالية ضخت فيه من قبل مستثمرين محليين وأجانب".
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
قادت الأسهم الكبرى هبوطا عاما في البورصة الكويتية اليوم الثلاثاء 22-1-2008 شمل جميع قطاعات السوق دون استثناء، وجاءت الانخفاضات الأكبر في قطاعات المضارب والاستثمار والصناعة، في ظل حركة تداولات نشطة نسبيا تجاوزت معها قيمة التعاملات الـ200 مليون دينار (الدولار يعادل 0.272 دينار)، فيما أرجع محللون سبب هذه التراجعات إلى عمليات جني الأرباح، وتصحيح لأسعار بعض الأسهم الرخيصة التي شهدت ارتفاعات غير طبيعية مؤخرا.

وأكد المحللون أن مجريات الأداء منذ بداية تداولات الأسبوع تصب في اتجاه إعادة تقييم مستويات الأسعار، حيث إن قطاع الاستثمار والذي يعتمد بصفة مباشرة على الاستثمار في البورصة يضم شركات مضاربية، ما استوجب إعادة التصحيح.


توخي الحيطة والحذر


الانخفاضات التي تسجلها السوق حالياً تمثل في فرصة جيدة للمستثمرين لالتقاط الأنفاس وتكوين مراكز مالية جديدة
فهد الحبشي

ونصحوا صغار المستثمرين بضرورة توخي الحيطة والحذر من مغبة بعض المضاربين الذين يضغطون على الأسهم في محاولة منهم لدفع المستثمرين على التصرف من أسهمهم بأي قيمة سوقية، ومن ثم يعودون مرة ثانية إلى بيعها للاستفادة من فروقات الأسعار لصالحهم.

من جهته أكد نائب أول الرئيس التنفيذي في شركة أموال الدولية للاستثمار فهد الحبشي على أن ما يحدث في البورصة الكويتية من انخفاضات يأتي انطلاقا من قاعدة "رأس المال جبان" في ظل ما تشهد الأسواق العالمية والخليجية من انخفاضات حادة، وليس تعبيرا حقيقيا عن حالة السوق الكويتية.

وشدد الحبشي على أن سوق الكويت للأوراق المالية تتمتع حاليا بأساسيات قوية، والعديد من العوامل الإيجابية الجاذبة للسوق، خاصة إذا ما عملنا أن 11 شركة فقط ليس من بينها أي شركة قيادية هي التي أعلنت عن نتائج المالية حتى الآن.

وأشار الحبشي في حديثه مع الزميلة لارا حبيب ضمن برنامج "الأسواق العربية" من قناة العربية إلى أن الانخفاضات التي تسجلها السوق حاليا تمثل فرصة جيدة للمستثمرين لالتقاط الأنفاس وتكوين مراكز مالية جديدة، وقال "السوق الكويتية لا تزال أمامها الكثير من المكاسب لتحصدها خلال الفترة القادمة".


تكثيف المضاربة


بعض الشركات القيادية التي تواجه ضغطا وانخفاضات هو نتاج طبيعي أيضا لما تقوم به المجموعات الاستثمارية المالكة في محاولة منها لعدم صعود بعض الاسهم دون سند اقتصادي حتى لا تكون هناك توجهات قد تؤدي الى تكثيف المضاربة
نايف العنزي

ويرى نائب أول الرئيس التنفيذي في شركة أموال الدولية للاستثمار أن ما حدث بالسوق في اليومين الماضيين ناتج عن حركة مضاربية بحتة من جانب رؤوس الأموال المتوسطة والصغيرة، أما الأموال الأجنبية التي كثر الحديث عنها فهي تدخل للسوق للاستثمار طويل الأجل.

وهبط المؤشر السعري بنحو 212.7 نقطة ليغلق على 13117.1 نقطة، و"الوزني" بنحو 15.52 نقطة، إلى 750.87 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 336.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 10 آلاف صفقة، سجلت قيمتها حوالي 201.1 مليون دينار.

وقال المحلل نايف العنزي إن الصورة الاستثمارية في البورصة على مدار اليومين الماضيين هي نتاج طبيعي لما خرجت به تداولات الأسبوع الماضي والذي غلبت عليه عمليات الترقب وجني الأرباح، ما ساهم في وضع بعض المستثمرين في خانة تحركات المحافظ والصناديق لمعرفة توجهاتهم الاستثمارية.

وأضاف العنزي في تقرير بثته وكالة الأنباء الكويتية "كونا" أن بعض الشركات القيادية التي تواجه ضغطا وانخفاضات هو نتاج طبيعي أيضا لما تقوم به المجموعات الاستثمارية المالكة في محاولة منها لعدم صعود بعض الأسهم دون سند اقتصادي حتى لا تكون هناك توجهات قد تؤدي إلى تكثيف المضاربة.

وأكد أنه على الرغم من أن السوق تشهد تراجعات طفيفة، إلا أن الصورة العامة تشير إلى عافية التداولات جراء بعض المحفزات الاقتصادية العامة والتي أعادت الثقة مرة ثانية في البورصة والتي تشهد حاليا إقبالا من مستثمرين أجانب ضخوا وما زالوا يضخون المزيد من الأموال لاستثمارها فيها.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
استعادت البورصة الكويتية اليوم الأربعاء 23-1-2008 بعض الخسائر التي شهدتها خلال اليومين الماضيين، مع عودة المتداولين للإقبال مرة أخرى على الشراء خاصة وبشكل ملحوظ على أسهم القطاع البنكي الذي بدأت بوادر نتائجه المالية في الظهور بإعلان بنك بوبيان عن نمو كبير في أرباحه لعام 2007 بنسبة 80%، و"الوطني" بحوالي 8%، وفي ظل توقعات بمعدلات نمو مماثلة أو أكبر منها في باقي المصارف المدرجة. فيما شهدت السوق حركة تداولات نشطة نسبيا تجاوزت معها قيمة التعاملات الـ228 مليون دينار (الدولار يعادل 0.272 دينار).


سعر الخصم

من جانبه أكد مدير الاستثمار المحلي في شركة "إيفا" عبد الله الخزام أن نتائج البنوك التي تم الإعلان عنها جاءت متوافقة مع توقعات السوق، مشيرا إلى أن التوزيعات تعتبر جيدة مقارنة بالأرباح التي حققها البنك.

وتوقع الخزام أن يشهد سهم البنك إقبالا من المتداولين خلال الفترة المقبلة قبل موعد انعقاد الجمعية العمومية، والتي ستشهد إقرار توزيعات الأرباح.

وزاد المؤشر السعري بنحو 122 نقطة ليغلق على 13239.1 نقطة، و"الوزني" بنحو 8.23 نقطة، إلى 759.1 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 395.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 11.1 ألف صفقة، سجلت قيمتها حوالي 228.5 مليون دينار.

وأرجع نائب رئيس مجلس إدارة شركة الاستشارات المالية إيفا صالح السلمي ارتفاع التداولات اليوم إلى التوقعات التي كان البعض يعلمها من ليلة أمس بشأن خفض سعر الخصم، وإعادة سعر الخصم على الأوراق التجارية 50 نقطة أساس.

وأضاف السلمي أن تراجع الأمس كان معنويا، نتيجة لتخوف البعض من أن تلقي انخفاضات أسواق المال العالمية والخليجية بتداعياتها على السوق، كما أن هبوط الأمس كان مبنيا على تحركات غير فنية.

وأكد أن من اشترى في أسعار الأمس كان محظوظا بمستوياتها؛ حيث إن السوق تمر بمرحلة تصحيح جديدة وفي الاتجاه الصحيح، متمنيا أن تنتهي التداولات الأسبوعية غدا على نفس الارتفاعات، حيث إن مؤشرات الهبوط غير متواجدة.


تراجع منطقي


حين ترتفع السوق في غضون شهر بنسبة 10% ثم تنخفض الى أقل من 1% يكون التراجع منطقيا ومؤقتا
طارق العبد الجادر

من جانبه قال نائب الرئيس لمجموعة تمويل الشركات والخدمات الاستثمارية في شركة الساحل للاستثمار سليمان طارق العبد الجادر أن نزول أسعار السوق أمس تعتبر الأقل مقارنة بأسواق الخليج ما يدل على أن البورصة الكويتية قوية بشركاتها وبثقة المتداولين فيها.

وأضاف في تصريحات لـ"كونا" "حين ترتفع السوق في غضون شهر بنسبة 10%، ثم تنخفض إلى أقل من 1%، يكون التراجع منطقيا ومؤقتا بدليل ارتفاع تداولات اليوم ومعاودة مؤشرات السوق إلى تحقيق القفزات القياسية السابقة".

وتوقع العبد الجادر أن تستمر وتيرة التداولات الخضراء مع انتهاء أسبوع التداولات غدا ليعاود السوق مرة ثانية عافيته المعهودة مدفوعا بأرباح الشركات عن العام 2007 والتي بدأها قطاع البنوك وانعكست إيجابا على السوق.

وعزا رئيس فريق (دريال) للتحليل محمد الهاجري حالة النشاط التي تعيشها السوق الكويتية إلى القرارات الحكومية التي أقرت مؤخرا حول خفض الضريبة الأجنبية وقانون المستودعات الجمركية وخصخصة مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية، ما كان له الأثر البالغ في المساهمة في تغيير مسار البورصة.

وقال الهاجري إن هذه القرارات ساهمت في تحقيق الأرقام القياسية الجديدة مع بداية العام الجديد والنتائج الإيجابية لأداء الشركات الكويتية خلال العام الماضي وفعلت من قيمة التداولات الحالية في البورصة الكويتية، وكانت التداولات القياسية الحالية بمثابة تدوير وتغيير المراكز بين الصناديق الاستثمارية وكبرى المحافظ المالية قبل التوزيعات السنوية خصوصا.

وكان لبعض المجاميع الاستثمارية والتي شهدت تغيرا في العديد من مجالس إدارات الشركات لإعادة هيكلة المشاريع بقراراتها لمواكبة المشاريع الحكومية المستقبلية أمام تحرك السلطتين وتوافقهما نحو تفعيل النشاط الاقتصادي للبلد التي تتناسب مع وضع السوق، ما جعل الأداء ينهج السلوك الإيجابي، واستعادت البورصة قوتها بارتفاع الحجم السوقي للشركات المدرجة.


السيولة النقدية

وأشار إلى أن مسار المؤشر السعري في الاتجاه نحو مستوى الـ14 ألف نقطة خلال الأيام المقبلة بتفاعل المؤشرات الفنية لأحجام السيولة النقدية وتدفقها نحو العلو وكسر حاجز المقاومة للعديد من القطاعات في البورصة، ولن يكون هناك أي تصحيح على أداء العام قبل الوصول لأهدافه.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "بوبيان ب" بنسبة 7.9% مسجلا 1.360 دينار، تلاه "الهلال" بنسبة 7.7% بسعر 1.120 دينار، ثم "تمويل خليج" بنسبة 5.9% إلى سعر 1.080 دينار.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "النخيل" بنسبة 7.4%، مسجلا 200 فلس، تلاه "المعامل" بنسبة 6.6% إلى سعر 350 فلسا، ثم "منا قابضة" بنسبة 4.09% إلى سعر 234 فلسا.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
ارتفعت البورصة الكويتية اليوم الأحد 27-1-2008، مدعومة بمشتريات طالت غالبية أسهم السوق، خاصة قطاعي البنول والخدمات، فيما تعرضت أسهم كبرى لضغوط بيعية مثل "أجيليتي" الذي تصدر قائمة الأسهم الخاسرة اليوم، بنسبة تجاوزت الـ 7%، متأثرا بأنباء حول إعادة طرح مناقصة عقود الإمداد الخاصة بالجيش الأمريكي، وإن كانت "أجيليتي" قد أكدت في بيان لها على موقع السوق أن قيام مركز إمداد الدفاع فى مدينة فيلادلفيا الأمريكية بنشر مسودة المناقصة لا يعد مؤشراً أكيداً على إعادة طرح المناقصة، حيث إن الحكومة الأمريكية لم تقم بإخطار الشركة بإلغاء أو عدم تجديد العقد.

وتوقع محللون بالسوق استمرار حال التذبذب في السيطرة على حركة المؤشر الرئيس خلال الأسبوع الجاري، امتدادا لما حدث الأسبوع الماضي خاصة مع ختام تداولات اليوم الأخير، مشيرين إلى أن التذبذب سيكون أقرب إلى الصعود.


أسعار الفائدة

من جانبه قال مدير مركز الجمان للاستثمارات الاقتصادية ناصر النفيسي إن الأسواق العالمية والإقليمية استطاعت تجاوز أزمة الائتمان وآثارها السلبية بعد قرار الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة منوها أن السوق الكويتية كانت أقل الأسواق تضررا بتلك التداعيات.

وأضاف النفيسي أن الأسواق استطاعت استعادة جزء كبير من خسائرها عقب قرار الفيدرالي الأمريكي، متوقعا أن تتجه الأسواق إلى الاستقرار النسبي مع وجود نوع من التحفز في قرارات المستثمرين للبيع والشراء.

وأشار إلى أن البورصة الكويتية اختتم تداولات الأسبوع الماضي على انخفاض منوها إلى أن انخفاض المؤشر الوزني للسوق بـ 0.07 نقطة في جلسة نهاية الأسبوع يؤكد ذلك على اعتبار أن المؤشر الوزني أكثر صدقا وتعبيرا عن أداء السوق مقارنة بالمؤشر السعري الذي يخضع للتدخل نتيجة إقفالات الدقائق الأخيرة.

ولفت النفيسي إلى أن التوقعات أشارت في نوفمبر/تشرين الثاني 2007 بانخفاض مؤشر السوق بنسبة 20%، مقارنة بالعام الماضي فيما انخفضت تلك التوقعات مع نهاية 2007 إلى 13%، مشيرا إلى أنه لا يمكن تغير تلك التوقعات في الوقت الحالي قبل مرور عدة أشهر من التداول واتضاح الرؤية.

وأكد النفيسي أن الأموال الساخنة سلاح ذو حدين رغم أنها قد تساهم بشكل كبير في زيادة حجم السيولة والتداول بالسوق إلا أنها مع زيادة حجمها تكون قادرة على التأثير بالسلب على السوق في حال خروجها السريع، موضحا أن هذا القول لا ينطبق على الاستثمارات الأجنبية طويلة الأجل التي تستهدف الحصول على نسب استراتيجية في بعض الشركات.


تماسك السوق


أحداث الأسبوع الماضي لا تزال عالقة بأذهان المتداولين والتي سببت لهم الذعر والخوف مما أدى إلى سلوك البيع العشوائي وسبب خسائر نسبية للبعض منهم
دريال للتحليل الفني

وزاد المؤشر السعري بنحو 75.5 نقطة، ليغلق على 13336 نقطة، و"الوزني" بنحو 1.99 نقطة، إلى 761.02 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 387.8 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ حوالي 9932 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 190.3 مليون دينار.

توقع تحليل صادر عن فريق دريال للتحليل الفني أن يتماسك المؤشر الرئيس للسوق الكويتية ما بين حاجز دعم فيبوناتشي 23% عند 13096 نقطة وحتى حاجز المقاومة 13454 نقطة مرورا بحواجز المقاومة 13260 نقطة يليها 13427 نقطة.

ورجح التقرير الذي نشرته صحيفة "الوطن" الكويتية اليوم، أن يستمر تماسك السوق خلال الأسبوع الجاري، وخاصة أن أحداث الأسبوع الماضي لا تزال عالقة في أذهان المتداولين والتي سببت لهم الذعر والخوف مما أدى إلى سلوك البيع العشوائي وسبب خسائر نسبية للبعض منهم.

أما في حال انخفاض المؤشر وكسر لحاجز المقاومة 13065 نقطة فهو مرشح للانخفاض حتى 12700 نقطة مرورا بحاجز الدعم النفسي 13000 نقطة يليها حاجز الدعم عند 12888 نقطة.

قال التقرير الأسبوعي لشركة بيان للاستثمار عن أداء سوق الكويت للأوراق المالية إن السوق خرج من أسبوع حرج شهدته كافة الأسواق العالمية وخاصة في يوم الثلاثاء الأسود، متكبداً أقل الخسائر نسبيا بين أقرانه من أسواق الخليج، مفيداً أن عمليات جني الأرباح لعبت دورا بارزا في مجريات تداول السوق الكويتية الأسبوع الماضي، غير أن ذلك تزامن مع موجة تراجع عمت الأسواق العالمية.

وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "إياس" بنسبة 8.3% مسجلاً 325 فلساً، تلاه "الصفاة" بنسبة 6.4% بسعر 830 فلساً، ثم "الإعادة" بنسبة 6.25% إلى سعر 340 فلساً.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "أجيليتي" بنسبة 7.1% مسجلاً 1.3 دينار، تلاه "م سلطان" بنسبة 5% إلى سعر 475 فلساً، ثم "الصخور" بنسبة 4.8% إلى سعر 590 فلساً.
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
حققت البورصة الكويتية مستوى قياسي جديد اليوم الإثنين 4-2-2008، عند 13656 نقطة، في إطار سلسة الأرقام التاريخة التي يسجلها المؤشر الرئيس للسوق على مدار الأيام الماضية، مدعومة بعمليات شراء حذرة نسبيا طالت عدد كبير من الأسهم، بين القيادية والصغيرة، خاصة تلكك التي لم تعلن بعد عن نتائجها المالية السنوية، ويتوقع لها معدلات نمو قوية عن العام 2007، فيما تشهد قيمة التداولات تراجعا تدريجيا منذ عدة جلسات، لتسجل اليوم نحو 158 مليون دينار (الدولار يعادل 0.272 دينارا)، الأمر الذي يدلل به المحللون على أن الحذر يخيم بشكل نسبي على قرارات المتعاملين خاصة الأفراد منهم.


تداعيات إيجابية

ويرى المحلل الفني خالد صفوان أن مجريات السوق حاليا في أوجها الاستثماري رغم حالة التباين التي مرت بها الأسبوع الماضي، واصفا التداولات الحالية بالجيدة، ولكن هذا الأمر يتطلب المزيد من الإفصاح عن البيانات المالية كي تعود الموجة القياسية مجددا.

وأشار صفوان إلى أن المتابع لتداولات أمس يلحظ أن الحركات الشرائية شملت الأسهم الرخيصة والمنتقاة على حد سواء، موضحا أن السوق تصر على الاتجاه الصعودي، مما يعني أن السيولة المالية التي ضخت من بعض المستثمرين الإماراتيين والخليجيين كان لها تداعيات إيجابية مايفسح المجال واسعا أمام ارتفاعات أخرى.

واعترف خالد صفوان بأن السوق تأثرت على مستويات الشراء بتأخر إعلانات أرباح نسبة كبيرة من الشركات القيادية ما جعل العمليات المضاربية تنشط أثناء جلسات التداولات، حيث تمارس بعض الصناديق ضغوطات على الأسهم الرخيصة ولكن هذه الصورة آخذة في الاختلاف تدريجيا خاصة في جلستي أمس واليوم.

وزاد المؤشر السعري بنحو 36 نقطة، ليغلق على 13656.9 نقطة، و"الوزني" بنحو 2.44 نقطة، إلى 787.47 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 314.9 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 8817 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 157.9 مليون دينار.


مستويات الدعم والمقاومة


السوق الكويتية أظهرت تماسكاً واضحاً خلال تداولات الأسبوع الماضي، حيث استطاعت أن تتجاوز آثار موجة التراجعات التي اجتاحت معظم الأسواق العالمية والاقليمية
بيان للاستثمار

قال تقرير شركة بيان للاستثمار عن مستويات الدعم والمقاومة لمؤشر السوق الكويتية خلال فبراير/شباط الجاري، إن المؤشر السعري للبورصة سيحظى بدعم عند مستوى أول يبلغ 12838 نقطة وثان 12177 نقطة، فيما سيواجه مقاومة عند مستوى أول 13830 نقطة وثان 14161 نقطة.

وأكد التقرير أن السوق الكويتية أظهرت تماسكا واضحا خلال تداولات الأسبوع الماضي، حيث استطاعت أن تتجاوز آثار موجة التراجعات التي اجتاحت معظم الأسواق العالمية والإقليمية بعودة النشاط النسبي إلى أروقة السوق، الذي تمثل في ضخ سيولة من قبل المحافظ والصناديق شملت أسهما من مختلف الأوزان.

وأضاف التقرير أن المراقبين للسوق يرون أن المحافظ والصناديق لا تعمل بكامل قدراتها وذلك ترقبا لنتائج الشركات المدرجة وتوزيعاتها المقترحة، حيث لم تعلن حتى الآن أكثر من 30 شركة عن نتائج أعمالها للعام المالي 2007.

وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "نبراس" بنسبة 7.9% مسجلاً 340 فلسا، تلاه "تمدين أ" بنسبة 7.2% بسعر 370 فلسا، ثم "قابضة م ك" بنسبة 6.3% إلى سعر 840 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة "المواساة" بنسبة 10% مسجلاً 180 فلسا، تلاه "الأوسط ا م" بنسبة 5.085% إلى سعر 560 فلسا، ثم "تسهيلات" بنسبة 4.3% إلى سعر 660 فلسا.


توزيعات أرباح "بيت التمويل الخليجي"

على جانب أهم أخبار الشركات على موقع البورصة أوصى بيت التمويل الخليجي بتوزيع نقدي بنسبة 85% على المساهمين وسهما مجانيا لكل 100 سهم وذلك بعد موافقة الجمعية العمومية التي ستنعقد في 17-2-2008.

أقرت الجمعية العمومية العادية وغير العادية لشركة منشآت للمشاريع العقارية اليوم الإثنين توصية مجلس الإدارة، بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 10%، من القيمة الاسمية للسهم، وأسهم منحه بنسبة 15% من رأس المال المدفوع عن السنة المالية المنتهية في 30-9-2007 للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية.‏
 

nabeels8

موقوف
التسجيل
23 يونيو 2004
المشاركات
5,436
الإقامة
في البيت
ارتفعت أسهم البنوك في البورصة الكويتية بشكل ملحوظ اليوم الثلاثاء 5-2-2008 مع إقبال المتداولين عليها بعد توزيعات الأرباح الجيدة التي أعلنت عنها مؤخرا، وقرب موعد انعقاد جمعياتها العمومية، مما انعكس إيجابيا على حركة المؤشر الوزني الذي واصل صعوده، فيما تراجع "السعري" بشكل طفيف للغاية، متأثرا على ما يبدو بانخفاض أسهم كتلة "أجيلتي" عقب أنباء وردت اليوم بشأن صدور حكم بالسجن والغرامة المالية لرئيس مجلس إدارة "الوطنية العقارية"، فيما تخطت قيمة التداولات اليوم مستوى الـ200 مليون دينار (الدولار يعادل 0.272 دينار).


كتلة "أجيليتي"

وقالت "الوطنية العقارية" في بيان لها إنها تفاجأت بالحكم الصادر ضد رئيس الشركة جميل السلطان، مشيرة إلى أن الحكم صدر غيابيا ولا تعرف الشركة عنه أي شيء ولم يستدع السلطان أو أي من المسئولين أو العاملين في الشركة، وستقوم الشركة اليوم باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حياله بتقديم معارضة في الحكم.‏

وقال الباحث في بيت المشورة للاستشارات الشرعية علي العنزي "إن السوق تأثرت نسبيا بما أعلن اليوم بشأن الحكم على رئيس الشركة الوطنية العقارية، حيث أَلقى هذا الخبر بظلال سلبية على باقي أسهم الكتلة "أجيليتي" و"م سلطان".

وأضاف أن السوق الكويتية ما زالت على المسار الصعودي، وخاصة في ظل النتائج الإيجابية المتوقعة، وتوجه المتداولون نحو أسهم التوزيعات، متوقعا مزيدا من المكاسب والأرقام القياسية بفضل إعلانات أرباح باقي قطاعات السوق الأخرى التي لم تعلن بعد.

وتراجع المؤشر السعري بنحو 5.2 نقاط، ليغلق على 13651.7 نقطة، وفيما ارتفع "الوزني" بنحو 3.16 نقطة إلى 790.63 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 368.5 مليون سهم تقريبا من خلال تنفيذ حوالي 9992 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 203.6 مليون دينار.


أسس فنية


توازن وتماسك المؤشرات واداء السوق ستحدده قوه ومتانة الشركات في ادائها التشغيلي والتي ستسابقهم في قياده السوق خلال الفترة المقبلة
حامد البسام

من جانبه أرجع نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة عربي القابضة حامد البسام استمرار النشاط إلى العديد من العوامل الإيجابية المحيطة والتي بدورها ألقت بظلالها على تغير المسار من تذبذب إلى نشاط ملحوظ وفق أسس فنية واستثمارية أبرزها عامل الأرباح والتوزيعات التي أقرتها بعض الشركات المدرجة، والتي حفزت من مستويات جيدة ستفوق ما تم الإعلان عنه لبقية الشركات التي لم تفصح عن نتائجها المالية مما عكس تكثيف التوجهات الاستثمارية.

وتابع أنه من بين عوامل الدعم أيضا تسارع وتيرة التدفقات النقدية والسيولة من قبل المستثمرين الخليجيين والأجانب إلى جانب المحافظ والصناديق الاستثمارية المحلية التي تسعى لاقتناص فرص الربح والعوائد مما سيتم الإعلان عنه من توزيعات في ظل عمليات الشراء المكثفة إلى جانب الربح الآخر الناتج من عملية الفوارق السعرية في تداولات اليوم الواحد.

وأضاف البسام في حديثه لصحيفة "الوطن" الكويتية أن توازن وتماسك المؤشرات وأداء السوق ستحدده قوة ومتانة الشركات في أدائها التشغيلي والتي ستسابقهم في قيادة السوق خلال الفترة المقبلة، خاصة وأن العوائد والتوزيعات المجزية من العام السابق كاستمرار لخطوة الأداء الجيد في الربحية.

وتوقع البسام استمرار النشاط والارتفاع مع الأخذ بعين الاعتبار عمليات جني الأرباح، والتصحيح التي ستصاحب تلك الارتفاعات لما لطبيعة الدورة الاستثمارية في ذلك التصحيح من خلال موجة عمليات التباين السعري التي ستصاحب الكثير من الأسهم بعد انعقاد جمعياتها العمومية إلى جانب التخارج من بعض السلع والتحويل نحو سلع ذات عوائد أفضل.


تذبذب المؤشر

وتوقع تقرير شركة الساحل للتنمية والاستثمار أن يتذبذب المؤشر فوق مستوى الدعم البالغ 13.5 ألف نقطة، ومن ثم يسجل ارتفاعا طفيفا خلال الأسبوع الجاري، مشيرا إلى أن السوق شهد أمس عمليات جني أرباح خلال تداولات اليوم دفعت المؤشر دون مستوى افتتاحه، غير أنه ارتد ليقفل عند 13656.9 نقطة.

وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهمُ "منشآت" بنسبة 6.5% مسجلا 410 فلوس، تلاه "مستثمر د" بنسبة 5.4% بسعر 290 فلسا، ثم "الأوسط ا م" بنسبة 5.3% إلى سعر 590 فلسا.

وقاد الأسهم الخاسرة سهم "النخيل" بنسبة 9.8% مسجلا 184 فلسا، تلاه "عارف طاقة" بنسبة 6.9% إلى سعر 270 فلسا، ثم "غلوبل" بنسبة 5% إلى سعر 1.140 دينار.
 
أعلى