دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
ملخص nabeels8 للسوق الكويتي
- بادئ الموضوع nabeels8
- تاريخ البدء
سجلت الأسهم الكويتية مكاسب محدودة اليوم الأربعاء 5-12-2007، عقب سلسة من التراجعات خيمت على حركة السوق مؤخرا، فيما شهدت قيمة التداولات اليوم زيادة ملحوظة إلى نحو 121 مليون دينار (الدولار يعادل 0.274 دينار)، نتيجة لنشاط المتعاملين على عدد من الأسهم خاصة في قطاع الخدمات، فيما يرى محللون أن السوق أكدت أكثر من مرة تمسكها بمستوى 12 ألف كحاجز دعم قوي.
وزاد المؤشر السعري بنحو 42 نقطة ليغلق عند 12081 نقطة، و"الوزني" بنحو 0.17 نقطة إلى 697.56 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 277.9 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6889 ألف صفقة، سجلت قيمتها حوالي 120.9 مليون دينار.
مرحلة تأسيس
البورصة الكويتية تشهد حالياً دخول سيولة استثمارية من خارج دولة الكويت خليجية واجنبية، تزامناً مع العديد من الايجابيات
علي العنزي
من جانبه يرى المحلل المالي في شركة بيت المشورة للاستشارات الشرعية علي العنزي، أن السوق الكويتية أظهرت بوادر التماسك خلال جلسة اليوم، وأنها بدأت في عملية تأسيس سعرية عند مستوى الـ 12 ألف نقطة.
وأشار إلى أن البورصة الكويتية تشهد حاليا دخول سيولة استثمارية من خارج دولة الكويت خليجية وأجنبية، تزامنا مع عديد من الإيجابيات التي تتوافر في السوق حاليا خاصة مع قرب انتهاء السنة المالية 2007، وفي ظل رخص أسعار الأسهم نتيجة للانخفاضات التي تعرضت لها السوق مؤخرا.
وتوقع العنزي أن تشهد السوق الكويتية عقب مرحلة التأسيس التي تتم حاليا، ارتفاعات سعرية خاصة للأسهم الكبرى خلال الأسابيع القليلة القادمة.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "الصفاة" بنسبة 7.692% مسجلاً 700 فلسا، تلاه "النخيل" بنسبة 6.9% بسعر 310 فلسات، ثم "صفوان" بنسبة 6.6 % إلى سعر 320 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "الأنظمة" بنسبة 8.8% مسجلاً 520 فلساً، تلاه "إياس" بنسبة 7.5% إلى سعر 305 فلسات، ثم "معادن" بنسبة 7.1% إلى سعر 650 فلساً.
من جانبه رجح التقرير اليومي لشركة الساحل للتنمية والاستثمار أن تواصل سوق الكويت للأوراق المالية تذبذبه في اتجاه أفقي حتى منتصف الشهر الجاري على أكثر تقدير.
وأوضح التقرير أن عمليات البيع لجني الأرباح مازالت غالبة على الأداء، مشدداً على أن توجه السوق ما زال غير مؤكد، بعدما فشل المؤشر في تحقيق اختراق واضح إلى الأعلى، كما أنه لا يزال تحت النقطة 100، إضافة إلى عدم وجود تغيير كبير في كميات التداول.
وأشار التقرير مجددا إلى أن المؤشر السعري ما زال يحاول بناء حاجز دعم جديد بين النقطتين 12100، 12200 نقطة، مشيرا إلى أن الدعم المقبل للسوق عند مستوى 11930 نقطة، فيما سيواجه مقاومة عند حاجز الـ 12227 نقطة.
وزاد المؤشر السعري بنحو 42 نقطة ليغلق عند 12081 نقطة، و"الوزني" بنحو 0.17 نقطة إلى 697.56 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 277.9 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6889 ألف صفقة، سجلت قيمتها حوالي 120.9 مليون دينار.
مرحلة تأسيس
البورصة الكويتية تشهد حالياً دخول سيولة استثمارية من خارج دولة الكويت خليجية واجنبية، تزامناً مع العديد من الايجابيات
علي العنزي
من جانبه يرى المحلل المالي في شركة بيت المشورة للاستشارات الشرعية علي العنزي، أن السوق الكويتية أظهرت بوادر التماسك خلال جلسة اليوم، وأنها بدأت في عملية تأسيس سعرية عند مستوى الـ 12 ألف نقطة.
وأشار إلى أن البورصة الكويتية تشهد حاليا دخول سيولة استثمارية من خارج دولة الكويت خليجية وأجنبية، تزامنا مع عديد من الإيجابيات التي تتوافر في السوق حاليا خاصة مع قرب انتهاء السنة المالية 2007، وفي ظل رخص أسعار الأسهم نتيجة للانخفاضات التي تعرضت لها السوق مؤخرا.
وتوقع العنزي أن تشهد السوق الكويتية عقب مرحلة التأسيس التي تتم حاليا، ارتفاعات سعرية خاصة للأسهم الكبرى خلال الأسابيع القليلة القادمة.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "الصفاة" بنسبة 7.692% مسجلاً 700 فلسا، تلاه "النخيل" بنسبة 6.9% بسعر 310 فلسات، ثم "صفوان" بنسبة 6.6 % إلى سعر 320 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "الأنظمة" بنسبة 8.8% مسجلاً 520 فلساً، تلاه "إياس" بنسبة 7.5% إلى سعر 305 فلسات، ثم "معادن" بنسبة 7.1% إلى سعر 650 فلساً.
من جانبه رجح التقرير اليومي لشركة الساحل للتنمية والاستثمار أن تواصل سوق الكويت للأوراق المالية تذبذبه في اتجاه أفقي حتى منتصف الشهر الجاري على أكثر تقدير.
وأوضح التقرير أن عمليات البيع لجني الأرباح مازالت غالبة على الأداء، مشدداً على أن توجه السوق ما زال غير مؤكد، بعدما فشل المؤشر في تحقيق اختراق واضح إلى الأعلى، كما أنه لا يزال تحت النقطة 100، إضافة إلى عدم وجود تغيير كبير في كميات التداول.
وأشار التقرير مجددا إلى أن المؤشر السعري ما زال يحاول بناء حاجز دعم جديد بين النقطتين 12100، 12200 نقطة، مشيرا إلى أن الدعم المقبل للسوق عند مستوى 11930 نقطة، فيما سيواجه مقاومة عند حاجز الـ 12227 نقطة.
ارتفعت الأسهم الكويتية بأكثر من 1% يوم الأحد 9-12-2007، ويمثل هذا الصعود ارتدادا على الاتجاه الهبوطي الذي سيطر على السوق الأسبوع الماضي، فيما شهدت الأسهم المتوسطة والصغيرة إقبالا من جانب المتداولين، مقارنة بالشركات القيادية، الأمر الذي أدى إلى تراجع في قيمة التداولات الإجمالية للسوق التي سجلت نحو 108 ملايين دينار (الدولار = 0.274 دينار).
من جانبه يرى الباحث في شركة بيت المشورة للاستشارات الشرعية علي العنزي، أن تداولات الأسهم القيادية تراجعت نسبيا مقارنة بالأسبوع الماضي، فيما توجه المتعاملون بشكل ملحوظ نحو الشركات المتوسطة والصغيرة.
هناك ضعف في السيولة التي تضخ من قبل الصناديق والمؤسسات المالية التي تحتفظ بالسيولة للدخول بها في الاكتتابات المقبلة
محمد أشكناني
وأشار في حديثه مع الزميلة صبا عوده ضمن برنامج "نبض السوق" من قناة العربية إلى أن الشركات القيادية شهدت عمليات شراء شديدة الانتقائية، وهو ما دفع المؤشر الرئيس للسوق للاستقرار نوعا ما، حيث تتركز المشتريات على الشركات ذات الأداء التشغيلي والأرباح المحققة.
وزاد المؤشر السعري بنحو 132.6 نقطة ليغلق عند 12245.7 نقطة، و"الوزني" بنحو 5.66 نقاط إلى 705.98 نقاط، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 214.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6624 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 108.464 ملايين دينار.
وفي المقابل يرى نائب مدير شركة الشرق الأوسط للوساطة المالية محمد أشكناني، أن هناك ضعفا في السيولة التي تضخ من قبل الصناديق والمؤسسات المالية في السوق الكويتية حاليا، نظرا لسعي هذه المؤسسات إلى الاحتفاظ بالسيولة للدخول بها في اكتتابات زيادات رؤوس الأموال المرتقبة في العديد من الشركات.
وأضاف "أن هذه الاكتتابات قد تسحب أكثر من 2 مليار دينار من السيولة التي يجري تداولها في البورصة الكويتية، لافتا إلى أن جلسة اليوم شهدت عمليات تبادل مراكز بين الشركات القيادية، خاصة بين "زين" و"اجيليتي".
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "عراق قابضة" بنسبة 9.6% مسجلا 57 فلسا، تلاه "البناء" بنسبة 9.4% بسعر 290 فلسا، ثم "عقار" بنسبة 7.576% إلى سعر 142 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "أهلية ت" بنسبة 6.4% مسجلا 580 فلسا، تلاه "المعامل" بنسبة 4% إلى سعر 360 فلسا، ثم "استهلاكية" بنسبة 1.961% إلى سعر 500 فلسا.
إدراج سهم "دبي الأولى" غدا
يتم غدا الإثنين إدراج أسهم دبي الأولى للتطوير العقاري بالسوق الرسمية ضمن قطاع العقار.
قالت شركة المدينة للتمويل والاستثمار "إن شركة هيتس إفريقيا للاتصالات (المملوكة لشركة المدينة وشركاتها الزميلة بنسبة 70%) قامت بالاستحواذ على 65% من شركة سيماتل للاتصالات في الكونغو الديمقراطية وذلك بقيمة 62 مليون دولار".
تلقت شركة الامتيازات الخليجية عرضا من شركة بيت الاستثمار العالمي لشراء حصتها البالغة 13.9% من شركة البريق القابضة، والتى تمثل كمية بسعر 300 فلس للسهم الواحد، وسيتم تنفيذ عملية البيع طبقا لإجراءات السوق المتبعة بالنسبة لبيع حصص أكثر من 5%، وأفادت الشركة أن الأرباح المتوقعة من هذه الصفقة تبلغ 417 ألف دينار.
من جانبه يرى الباحث في شركة بيت المشورة للاستشارات الشرعية علي العنزي، أن تداولات الأسهم القيادية تراجعت نسبيا مقارنة بالأسبوع الماضي، فيما توجه المتعاملون بشكل ملحوظ نحو الشركات المتوسطة والصغيرة.
هناك ضعف في السيولة التي تضخ من قبل الصناديق والمؤسسات المالية التي تحتفظ بالسيولة للدخول بها في الاكتتابات المقبلة
محمد أشكناني
وأشار في حديثه مع الزميلة صبا عوده ضمن برنامج "نبض السوق" من قناة العربية إلى أن الشركات القيادية شهدت عمليات شراء شديدة الانتقائية، وهو ما دفع المؤشر الرئيس للسوق للاستقرار نوعا ما، حيث تتركز المشتريات على الشركات ذات الأداء التشغيلي والأرباح المحققة.
وزاد المؤشر السعري بنحو 132.6 نقطة ليغلق عند 12245.7 نقطة، و"الوزني" بنحو 5.66 نقاط إلى 705.98 نقاط، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 214.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6624 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 108.464 ملايين دينار.
وفي المقابل يرى نائب مدير شركة الشرق الأوسط للوساطة المالية محمد أشكناني، أن هناك ضعفا في السيولة التي تضخ من قبل الصناديق والمؤسسات المالية في السوق الكويتية حاليا، نظرا لسعي هذه المؤسسات إلى الاحتفاظ بالسيولة للدخول بها في اكتتابات زيادات رؤوس الأموال المرتقبة في العديد من الشركات.
وأضاف "أن هذه الاكتتابات قد تسحب أكثر من 2 مليار دينار من السيولة التي يجري تداولها في البورصة الكويتية، لافتا إلى أن جلسة اليوم شهدت عمليات تبادل مراكز بين الشركات القيادية، خاصة بين "زين" و"اجيليتي".
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "عراق قابضة" بنسبة 9.6% مسجلا 57 فلسا، تلاه "البناء" بنسبة 9.4% بسعر 290 فلسا، ثم "عقار" بنسبة 7.576% إلى سعر 142 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "أهلية ت" بنسبة 6.4% مسجلا 580 فلسا، تلاه "المعامل" بنسبة 4% إلى سعر 360 فلسا، ثم "استهلاكية" بنسبة 1.961% إلى سعر 500 فلسا.
إدراج سهم "دبي الأولى" غدا
يتم غدا الإثنين إدراج أسهم دبي الأولى للتطوير العقاري بالسوق الرسمية ضمن قطاع العقار.
قالت شركة المدينة للتمويل والاستثمار "إن شركة هيتس إفريقيا للاتصالات (المملوكة لشركة المدينة وشركاتها الزميلة بنسبة 70%) قامت بالاستحواذ على 65% من شركة سيماتل للاتصالات في الكونغو الديمقراطية وذلك بقيمة 62 مليون دولار".
تلقت شركة الامتيازات الخليجية عرضا من شركة بيت الاستثمار العالمي لشراء حصتها البالغة 13.9% من شركة البريق القابضة، والتى تمثل كمية بسعر 300 فلس للسهم الواحد، وسيتم تنفيذ عملية البيع طبقا لإجراءات السوق المتبعة بالنسبة لبيع حصص أكثر من 5%، وأفادت الشركة أن الأرباح المتوقعة من هذه الصفقة تبلغ 417 ألف دينار.
استقرت البورصة الكويتية اليوم الإثنين 10-12-2007، في ظل تباين اتجاهات المتداولين الاستثمارية نحو السوق، بين فريق يسعى للتجميع على الأسهم ذات التوزيعات الجيدة قيبل نهاية العام المالي، وآخر يعمل على جمع سيولة للدخول في اكتتابات زيادة رؤوس أموال الشركات المرتقبة، فيما سجل سهم دبي الأولي مكاسب بنحو 7.7% في اليوم الأول لتداوله بالسوق الكويتية، ليغلق عند سعر 350 فلسا (الدولار = 0.274 دينار).
من جانبه توقع مدير عام مركز الجمان ناصر النفيسي أن تنخفض البورصة الكويتية بأكثر من 1600 نقطة على مؤشرها السعري خلال الفترة المقبلة، وستكون على حد قوله هناك "غربلة" للسوق في الاتجاه النزولي، موضحا أنه باستبعاد أرباح غير محققة للشركات المدرجة يكون متوسط مكرر الربحية الحالي للسوق حوالي عند 16 مرة.
سلبية قائمة
أرباح الشركات المدرجة بالبورصة الكويتية عن العام الجاري 2007 قد تزيد بنحو 70% مقارنة بالعام الماضي 2006، إلا أن جودة أرباح العام الجاري ستكون أقل
ناصر النفيسي
وأشار إلى أن أسعار أسهم بعض الشركات ذات الأداء غير التشغيلي قد تهبط بنسبة 50 % عن قيمتها الحالية، الأمر الذي قد يؤثر في الأسهم ذات الأداء التشغيلي نزولا بمعدلات تتراوح بين 5 إلى 10%.
وأكد النفيسي أن أرباح الشركات المدرجة بالبورصة الكويتية عن العام الجاري 2007 قد تزيد بنحو 70% مقارنة بالعام الماضي 2006، إلا أن جودة أرباح العام الجاري ستكون أقل؛ لأن غالبيتها تنتمي إلى نوعية الأرباح الطارئة التي قد لا تتحقق في السنوات المقبلة.
ولفت مدير عام مركز الجمان إلى أن السلبية القائمة حاليا، والتي ستؤثر بشكل قوي على التداولات، تتمثل في السيولة المتوقع سحبها من السوق، للدخول في اكتتابات زيادات رؤوس أموال الشركات بنحو 2 مليار دينار، مشيرا إلى أن هذه السحوبات سترهق السوق وتجفف السيولة نوعا ما.
وأغلق المؤشر السعري مرتفعا بنحو 2.5 نقطة ليغلق على 12248.2 نقطة، واستقر "الوزني" عند 705.86 نقاط، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 233.8 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6698 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 116.4 مليون دينار.
حذر وترقب
على جانب آخر توقع تقرير لشركة مجموعة المسار، استمرار موجة التذبذب في البورصة الكويتية، نتيجة حزمة من العوامل أبرزها الركود الذي يتعرض له السوق في ديسمبر من كل عام إلى جانب حال الحذر والترقب التي تسيطر على المتداولين، فضلا عن بوادر سحب السيولة من السوق نتيجة "فورة" عمليات زيادات رؤوس الأموال للعديد من الشركات الكبرى.
وأوضح التقرير أن الحركة التصحيحية التي تعرضت لها الأسهم العقارية المدرجة عززت جاذبيتها الاستثمارية؛ حيث انفرد قطاع العقار بتراجع مقداره 4.6% في مكرر ربحيته، متراجعا من 11.03 الأسبوع قبل الماضي، إلى 10.52 مرات، فيما ارتفعت مكررات ربحية باقي القطاعات.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "المعدات" بنسبة 8.9% مسجلا 305 فلوس، تلاه "دبي الأولى" بنسبة 7.7% بسعر 350 فلسا، ثم "عقار" بنسبة 7.042% إلى سعر 152 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "مشرف" بنسبة 4.6% مسجلا 620 فلسا، تلاه "صافتك" بنسبة 4.5% إلى سعر 168 فلسا، ثم "بوبيان ب" بنسبة 3.571% إلى سعر 1.080 دينار.
من جانبه توقع مدير عام مركز الجمان ناصر النفيسي أن تنخفض البورصة الكويتية بأكثر من 1600 نقطة على مؤشرها السعري خلال الفترة المقبلة، وستكون على حد قوله هناك "غربلة" للسوق في الاتجاه النزولي، موضحا أنه باستبعاد أرباح غير محققة للشركات المدرجة يكون متوسط مكرر الربحية الحالي للسوق حوالي عند 16 مرة.
سلبية قائمة
أرباح الشركات المدرجة بالبورصة الكويتية عن العام الجاري 2007 قد تزيد بنحو 70% مقارنة بالعام الماضي 2006، إلا أن جودة أرباح العام الجاري ستكون أقل
ناصر النفيسي
وأشار إلى أن أسعار أسهم بعض الشركات ذات الأداء غير التشغيلي قد تهبط بنسبة 50 % عن قيمتها الحالية، الأمر الذي قد يؤثر في الأسهم ذات الأداء التشغيلي نزولا بمعدلات تتراوح بين 5 إلى 10%.
وأكد النفيسي أن أرباح الشركات المدرجة بالبورصة الكويتية عن العام الجاري 2007 قد تزيد بنحو 70% مقارنة بالعام الماضي 2006، إلا أن جودة أرباح العام الجاري ستكون أقل؛ لأن غالبيتها تنتمي إلى نوعية الأرباح الطارئة التي قد لا تتحقق في السنوات المقبلة.
ولفت مدير عام مركز الجمان إلى أن السلبية القائمة حاليا، والتي ستؤثر بشكل قوي على التداولات، تتمثل في السيولة المتوقع سحبها من السوق، للدخول في اكتتابات زيادات رؤوس أموال الشركات بنحو 2 مليار دينار، مشيرا إلى أن هذه السحوبات سترهق السوق وتجفف السيولة نوعا ما.
وأغلق المؤشر السعري مرتفعا بنحو 2.5 نقطة ليغلق على 12248.2 نقطة، واستقر "الوزني" عند 705.86 نقاط، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 233.8 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6698 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 116.4 مليون دينار.
حذر وترقب
على جانب آخر توقع تقرير لشركة مجموعة المسار، استمرار موجة التذبذب في البورصة الكويتية، نتيجة حزمة من العوامل أبرزها الركود الذي يتعرض له السوق في ديسمبر من كل عام إلى جانب حال الحذر والترقب التي تسيطر على المتداولين، فضلا عن بوادر سحب السيولة من السوق نتيجة "فورة" عمليات زيادات رؤوس الأموال للعديد من الشركات الكبرى.
وأوضح التقرير أن الحركة التصحيحية التي تعرضت لها الأسهم العقارية المدرجة عززت جاذبيتها الاستثمارية؛ حيث انفرد قطاع العقار بتراجع مقداره 4.6% في مكرر ربحيته، متراجعا من 11.03 الأسبوع قبل الماضي، إلى 10.52 مرات، فيما ارتفعت مكررات ربحية باقي القطاعات.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "المعدات" بنسبة 8.9% مسجلا 305 فلوس، تلاه "دبي الأولى" بنسبة 7.7% بسعر 350 فلسا، ثم "عقار" بنسبة 7.042% إلى سعر 152 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "مشرف" بنسبة 4.6% مسجلا 620 فلسا، تلاه "صافتك" بنسبة 4.5% إلى سعر 168 فلسا، ثم "بوبيان ب" بنسبة 3.571% إلى سعر 1.080 دينار.
تراجعت البورصة الكويتية نسبياً اليوم الثلاثاء 11-12-2007، مدفوعاً بعمليات بيع تركزت في قطاع البنوك والاستثمار، اللذان شهدا ارتفاعات جدية خلال الجلستين الماضيتين، فيما تراجع حجم السيولة المتداولة بالسوق بكل ملحوظ حيث سجلت بالكاد 85 مليون دينار (الدولار يعادل 0.274 دينار)، فيما تتفق آراء المحللين على أن اكتتابات زيادة رؤوس أموال الشركات تمثل عامل الضغط الأقوى على السوق حالياً.
وفقد المؤشر السعري نحو 20.9 نقطة ليغلق على 12227.3 نقطة، و"الوزني" حوالي 4.24 نقطة، إلى 701.62 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 166.3 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ حوالي 5491 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 84.5 مليون دينار.
تأثير معنوي
ربما يكون لاكتتابات زيادة رؤوس الأموال التأثير على السوق، إلا أن تأثير معنوي نتيجة لاعتقاد أن السيولة التي سيتم سحبها من السوق ستؤثر على حركة التداولات
صالح السلمي
من جانبه يؤكد العضو المنتدب لشركة "إيفا" صالح السلمي، على أنه لا يوجد مبرر للانخفاضات التي تتعرض لها السوق الكويتية منذ شهر تقريباً وحتى الآن، كما لا يوجد تفسير منطقي لها أيضاً.
وأوضح أنه ربما يكون لعمليات اكتتابات زيادة رؤوس أموال العديد من الشركات بعض التأثير على السوق، إلا أنه تأثير معنوي؛ نتيجة لاعتقاد أن السيولة التي سيتم سحبها من السوق ستؤثر على حركة التداولات.
وأشار السلمي، إلى اتجاه بعض البنوك والشركات لرفع رأسمالها، يأتي نظراً لحاجة هذه المؤسسات لتمويل عمليات التوسع التي تقوم بها، خاصة بعد خروج عدد من المؤسسات الكويتية عن النطاق الاستثماري المحلي، إلى النطاق الإقليمي والدولي.
ويرى مدير إدارة الاستثمارات المحلية والعربية في شركة الاستثمارات الوطنية سعد الحنيان أن عوامل تراجع السوق خلال المرحلة الماضية هي نفسها لم تتغير، منوهاً بأن المستثمرين المتداولين بالسوق ما زالوا يضاربون بشكل سريع من خلال تخلصهم من الأسهم بفارق وحدة أو وحدتين نتيجة اقتناعاتهم بأن أي ارتفاع للسهم يعقبه تصحيح سريع.
وقال الحنيان إنه لا توجد أية عوامل إيجابية حتى الآن تدفع بالسوق نحو الارتفاع وتغير اقتناعات المتداولين فيما عهدوه، أنه مع كل ارتفاع للمؤشر فهناك هبوط، الأمر الذي تسبب في حالة من التراخي والخوف وعدم الصمود بما يدفع للاعتقاد بقوة أن حالة الركود ما زالت قائمة.
السوق تتعافى
عمليات الشراء الحالية تكون على فترات مدفوعة باشاعات واخبار الارباح والتوزيعات على الرغم من سيطرة الخوف من المجازفة وعدم الاندفاع في عمليات الشراء
سعد الحنيان
وأشار في حديثه مع صحيفة "الوطن" الكويتية، إلى أنه في حالة مخالفة السوق لهذه التوقعات وصعود المؤشر على مدى خمسة أيام خلال الأسبوع الجاري مع ارتفاع حقيقي في قيم الشراء وبمعدلات مرتفعة أو جيدة؛ عندها يمكن القول أن السوق تتعافى وستعود للارتفاع مرة أخرى.
ولفت الحنيان إلى أن عمليات الشراء الحالية تكون على فترات مدفوعة بإشاعات وأخبار الأرباح والتوزيعات على الرغم من سيطرة الخوف من المجازفة وعدم الاندفاع في عمليات الشراء.
وأضاف أن مستوى 12 ألف نقطة مثل مستوى دعم قوي، خلال الأسبوعين الماضين متوقعاً صعوداً تدريجيا للمؤشر بمتوسط 300 نقطة أو نزوله بنفس المعدلات، في حالة نجاح المؤشر في كسر حاجز 12 ألف نقطة ليصل إلى 17150 نقطة لتمثل مستوى دعم أحد يصعب كسرة، منوها إلى توخي الحذر الشديد من الاندفاع بالشراء، حتى مع ارتفاع المؤشر بصورة ملحوظة بعد تجربة ارتفاع المؤشر إلى 12550 نقطة، ومن ثم معاودة الانخفاض مرة أخرى حول 12 وتكبد المتداولين المزيد من الخسائر.
وأشار الحنيان إلى أن زيادة فترة التصحيح التي مر بها السوق، والتي قد تمتد حتى نهاية العام تعطي انطباعا قويا بأن الارتفاع في المؤشر خلال 2008 سيكون قويا.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "نبراس" بنسبة 9.8 % مسجلاً 560 فلسا، تلاه "الصخور" بنسبة 9.091 % بسعر 540 فلسا، ثم "دبي الأولي" بنسبة 7.143% إلى سعر 375 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "البناء" بنسبة 5.085 % مسجلاً 280 فلساً، تلاه "هيومن سوفت" بنسبة 4.5 % إلى سعر 210 فلوس، ثم "فيلا مودا" بنسبة 4.5 % إلى سعر 128 فلسا.
التذبذب مستمر
وقال المركز الشرقي للدراسات، حول توقعاته للسوق الكويتية، إنه بالرغم من عدم ظهور إشارات واضحة للارتداد لأعلى، فإن مؤشر السوق يبدو وكأنه آخذ يكوّن نموذج قاع، وعليه فإن احتمال النزول يبدو وكأنه قد تقلص، وربما بعد مرور مؤشر السوق في مرحلة تأسيس أفقية عند المستويات الحالية قد يعود للصعود، يمكن للمتداولين للمدى القصير التفكير بالشراء الجديد بشكل انتقائي وبكميات صغيرة.
وأوضح تقرير لشركة "غلف آنفست" أن المؤشرات الرئيسية للسوق الكويتية تشهد تذبذبا خلال الفترة الحالية، وذلك لعدة عوامل أهمها، زيادة رؤوس الأموال بإجمالي 3.2 مليارات دينار، منها 944 مليون دينار، تم الاكتتاب بها و2.3 مليار دينار سيتم الاكتتاب بها خلال الفترة المقبلة، والتي ساهمت بشكل أساسي بسحب سيولة كبيرة من السوق، بالإضافة إلى استمرار الخلافات بين مجموعة الـ 61 وإدارة البورصة التي ساهمت بعدم استقرار نفسية المتداولين في السوق.
ويتوقع التقرير أن يستمر تذبذب السوق خلال الفترة المقبلة؛ لذلك ينصح التقرير المستثمرين بالتركيز على الأسهم التشغيلية، والتي لا تتأثر أرباحها بانخفاض السوق.
وفقد المؤشر السعري نحو 20.9 نقطة ليغلق على 12227.3 نقطة، و"الوزني" حوالي 4.24 نقطة، إلى 701.62 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 166.3 مليون سهم تقريباً، من خلال تنفيذ حوالي 5491 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 84.5 مليون دينار.
تأثير معنوي
ربما يكون لاكتتابات زيادة رؤوس الأموال التأثير على السوق، إلا أن تأثير معنوي نتيجة لاعتقاد أن السيولة التي سيتم سحبها من السوق ستؤثر على حركة التداولات
صالح السلمي
من جانبه يؤكد العضو المنتدب لشركة "إيفا" صالح السلمي، على أنه لا يوجد مبرر للانخفاضات التي تتعرض لها السوق الكويتية منذ شهر تقريباً وحتى الآن، كما لا يوجد تفسير منطقي لها أيضاً.
وأوضح أنه ربما يكون لعمليات اكتتابات زيادة رؤوس أموال العديد من الشركات بعض التأثير على السوق، إلا أنه تأثير معنوي؛ نتيجة لاعتقاد أن السيولة التي سيتم سحبها من السوق ستؤثر على حركة التداولات.
وأشار السلمي، إلى اتجاه بعض البنوك والشركات لرفع رأسمالها، يأتي نظراً لحاجة هذه المؤسسات لتمويل عمليات التوسع التي تقوم بها، خاصة بعد خروج عدد من المؤسسات الكويتية عن النطاق الاستثماري المحلي، إلى النطاق الإقليمي والدولي.
ويرى مدير إدارة الاستثمارات المحلية والعربية في شركة الاستثمارات الوطنية سعد الحنيان أن عوامل تراجع السوق خلال المرحلة الماضية هي نفسها لم تتغير، منوهاً بأن المستثمرين المتداولين بالسوق ما زالوا يضاربون بشكل سريع من خلال تخلصهم من الأسهم بفارق وحدة أو وحدتين نتيجة اقتناعاتهم بأن أي ارتفاع للسهم يعقبه تصحيح سريع.
وقال الحنيان إنه لا توجد أية عوامل إيجابية حتى الآن تدفع بالسوق نحو الارتفاع وتغير اقتناعات المتداولين فيما عهدوه، أنه مع كل ارتفاع للمؤشر فهناك هبوط، الأمر الذي تسبب في حالة من التراخي والخوف وعدم الصمود بما يدفع للاعتقاد بقوة أن حالة الركود ما زالت قائمة.
السوق تتعافى
عمليات الشراء الحالية تكون على فترات مدفوعة باشاعات واخبار الارباح والتوزيعات على الرغم من سيطرة الخوف من المجازفة وعدم الاندفاع في عمليات الشراء
سعد الحنيان
وأشار في حديثه مع صحيفة "الوطن" الكويتية، إلى أنه في حالة مخالفة السوق لهذه التوقعات وصعود المؤشر على مدى خمسة أيام خلال الأسبوع الجاري مع ارتفاع حقيقي في قيم الشراء وبمعدلات مرتفعة أو جيدة؛ عندها يمكن القول أن السوق تتعافى وستعود للارتفاع مرة أخرى.
ولفت الحنيان إلى أن عمليات الشراء الحالية تكون على فترات مدفوعة بإشاعات وأخبار الأرباح والتوزيعات على الرغم من سيطرة الخوف من المجازفة وعدم الاندفاع في عمليات الشراء.
وأضاف أن مستوى 12 ألف نقطة مثل مستوى دعم قوي، خلال الأسبوعين الماضين متوقعاً صعوداً تدريجيا للمؤشر بمتوسط 300 نقطة أو نزوله بنفس المعدلات، في حالة نجاح المؤشر في كسر حاجز 12 ألف نقطة ليصل إلى 17150 نقطة لتمثل مستوى دعم أحد يصعب كسرة، منوها إلى توخي الحذر الشديد من الاندفاع بالشراء، حتى مع ارتفاع المؤشر بصورة ملحوظة بعد تجربة ارتفاع المؤشر إلى 12550 نقطة، ومن ثم معاودة الانخفاض مرة أخرى حول 12 وتكبد المتداولين المزيد من الخسائر.
وأشار الحنيان إلى أن زيادة فترة التصحيح التي مر بها السوق، والتي قد تمتد حتى نهاية العام تعطي انطباعا قويا بأن الارتفاع في المؤشر خلال 2008 سيكون قويا.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "نبراس" بنسبة 9.8 % مسجلاً 560 فلسا، تلاه "الصخور" بنسبة 9.091 % بسعر 540 فلسا، ثم "دبي الأولي" بنسبة 7.143% إلى سعر 375 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "البناء" بنسبة 5.085 % مسجلاً 280 فلساً، تلاه "هيومن سوفت" بنسبة 4.5 % إلى سعر 210 فلوس، ثم "فيلا مودا" بنسبة 4.5 % إلى سعر 128 فلسا.
التذبذب مستمر
وقال المركز الشرقي للدراسات، حول توقعاته للسوق الكويتية، إنه بالرغم من عدم ظهور إشارات واضحة للارتداد لأعلى، فإن مؤشر السوق يبدو وكأنه آخذ يكوّن نموذج قاع، وعليه فإن احتمال النزول يبدو وكأنه قد تقلص، وربما بعد مرور مؤشر السوق في مرحلة تأسيس أفقية عند المستويات الحالية قد يعود للصعود، يمكن للمتداولين للمدى القصير التفكير بالشراء الجديد بشكل انتقائي وبكميات صغيرة.
وأوضح تقرير لشركة "غلف آنفست" أن المؤشرات الرئيسية للسوق الكويتية تشهد تذبذبا خلال الفترة الحالية، وذلك لعدة عوامل أهمها، زيادة رؤوس الأموال بإجمالي 3.2 مليارات دينار، منها 944 مليون دينار، تم الاكتتاب بها و2.3 مليار دينار سيتم الاكتتاب بها خلال الفترة المقبلة، والتي ساهمت بشكل أساسي بسحب سيولة كبيرة من السوق، بالإضافة إلى استمرار الخلافات بين مجموعة الـ 61 وإدارة البورصة التي ساهمت بعدم استقرار نفسية المتداولين في السوق.
ويتوقع التقرير أن يستمر تذبذب السوق خلال الفترة المقبلة؛ لذلك ينصح التقرير المستثمرين بالتركيز على الأسهم التشغيلية، والتي لا تتأثر أرباحها بانخفاض السوق.
قفزت الأسهم السعودية الكبرى لمستويات قياسية اليوم الثلاثاء 11-12-2007، وحقق المؤشر العام مكاسب قوية بأكثر من 5% تعادل نحو 518 نقطة دفعة واحدة، مسجلاً أعلى مستوياته منذ أكتوبر/تشرين الأول 2006، ولم يعد يفصله عن الوصول لحاجز الـ11 ألف سوى مائتي نقطة فقط، فيما تجاوزت قيمة التداولات الـ17 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريالات)، وهو أعلى مستوى لها منذ مارس الماضي، ووصلت بعض أسهم البنوك لأسعار لم تشهدها منذ أكثر من عام، وسجل "سابك" أعلى قراءة له في حوالي عام ونصف.
ويتفق المحللون على أن السوق تفاعلت بشكل قوي مع العديد من العوامل الإيجابية الخاصة بالشركات المدرجة، أو على صعيد الاقتصادي الوطني، خاصة الإعلان عن الميزانية العامة للمملكة، وكذلك قرب نهاية العام المالي 2007، وما يتبعه من إقرار توزيعات الأرباح السنوية للشركات.
ويؤكد الكاتب الاقتصادي طارق الماضي على أن عمليات الشراء التي شهدتها السوق اليوم كانت من قبل محافظ استثمارية ومؤسسات مالية كبرى، مدللا على ذلك بأن حجم الصفقات التي تم تنفيذها تفوق قدرة المتداولين الأفراد.
وزاد المؤشر العام اليوم بنسبة 5.04% تعادل 518.1 نقطة، مسجلاً مستوى 10799.4 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 427.6 مليون سهم، بتنفيذ حوالي 292 ألف صفقة تقريبا، سجلت قيمتها نحو 17.093 مليار ريال.
من جهته عدد رئيس مجلس إدارة شركة الفريق الأول للاستشارات الدكتور عبد الله باعشن مجموعة من العوامل التي تقف وراء المكاسب الكبيرة التي تحققها سوق الأسهم السعودية على رأسها الإعلان عن ميزانية المملكة للعام 2007، مع دخول قوي من جانب سيولة داخلية كانت تنتظر الفرصة خارج السوق.
وأضاف أن زيادات رؤوس الأموال بأسهم منحة، التي أعلنت عنها بعض البنوك والشركات، حفزت المتداولين على اقتناء هذه الأسهم للحصول على أسهم المنحة، علاوة على أن بعض المتعاملين يفضلون الدخول للسوق في مثل هذا الوقت من العام للاستفادة من العوائد التي توزعها الشركات من أرباحها السنوية، وكذلك الاستفادة من عملية المتاجرة اليومية في ظل الاتجاه الصعودي للسوق.
وأكد في لقاء مع الزميلة صبا عوده ضمن برنامج "غداء عمل" من قناة العربية، أن هذه العوامل مجتمعة، إضافة إلى موسم الحج الذي يمثل شريانا آخر لضخ الأموال في الاقتصاد السعودي، ساهمت في دفع السوق بقوة نحو الارتفاع.
من جانبه يرى أستاذ العلوم المالية في جامعة الملك فهد الدكتور عبد الله السكران أن قطاعي البنوك والإسمنت سيكونان أكبر المستفيدين من الميزانية العامة للدولة التي تم الإعلان عنها أمس، وهو ما انعكس بوضوح على أداء أسهمها اليوم.
وأشار الدكتور السكران إلى أن النتائج المالية سواء على صعيد اقتصاد المملكة أو أرباح الشركات، مع انقشاع الضبابية حول مسألة سعر الصرف، كل ذلك ساهم بشدة في عودة ثقة المتعاملين بالسوق، خاصة في ظل انخفاض معدلات الفائدة البنكية.
وقلل أستاذ العلوم المالية في جامعة الملك فهد من المخاوف التي يراها البعض بشأن كون الارتفاعات التي تسجلها السوق تأتي بشكل متواصل وعمومي، موضحا أن المكاسب التي تتحقق تأتي بناءً على عوامل أساسية قوية من معدلات نمو جيدة في النتائج المالية للشركات المدرجة أو على صعيد الاقتصاد الوطني.
على جانب حركة القطاع البنكي ارتفع سهم "الراجحي" بنسبة 8.48% مسجلا 121.50ريالا، وسهم "سامبا" 8.64% إلى سعر 176 ريالا، و"السعودي الهولندي" بنسبة 9.67% مسجلا 68 ريالا.
وقفز سهم "سابك" الثقيل بنسبة 6.38% مسجلا 191.75 ريالا، وسهم "الاتصالات" 3.20% إلى سعر 81 ريالا، و"اتحاد اتصالات" بنسبة 2.46% مسجلا 72.50 ريالا.
رفع مجلس إدارة بنك الجزيرة توصية للجمعية غير العادية، برفع رأسمال البنك إلى 3 مليارات ريال عن طريق منح سهم مجاني مقابل كل 3 أسهم قائمة، وتوزيع نصف ريال عن كل سهم كأرباح نقدية عن العام الجاري، على أن تكون أحقية أسهم المنحة وتوزيعات الأرباح للمساهمين المسجلين بسجلات التداول بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية.
أوصى مجلس إدارة بنك "ساب" باعتماد توزيع قدره 2.22 ريالان أرباحا للسهم عن النصف الثاني من العام الجاري، ليصل إجمالي الأرباح الموزعة على المساهمين لكامل السنة إلى 1.5 مليار ريال.
يذكر أنه تم الإعلان سابقا عن أن مجلس إدارة "ساب" قرر أن يوصي الجمعية العامة غير العادية للبنك، بزيادة رأسمال البنك المدفوع من 3.75 إلى 6 مليارات ريال، من خلال منح 3 أسهم مجانية لكل 5 أسهم أي بنسبة زيادة قدرها 60%.
ويتفق المحللون على أن السوق تفاعلت بشكل قوي مع العديد من العوامل الإيجابية الخاصة بالشركات المدرجة، أو على صعيد الاقتصادي الوطني، خاصة الإعلان عن الميزانية العامة للمملكة، وكذلك قرب نهاية العام المالي 2007، وما يتبعه من إقرار توزيعات الأرباح السنوية للشركات.
ويؤكد الكاتب الاقتصادي طارق الماضي على أن عمليات الشراء التي شهدتها السوق اليوم كانت من قبل محافظ استثمارية ومؤسسات مالية كبرى، مدللا على ذلك بأن حجم الصفقات التي تم تنفيذها تفوق قدرة المتداولين الأفراد.
وزاد المؤشر العام اليوم بنسبة 5.04% تعادل 518.1 نقطة، مسجلاً مستوى 10799.4 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 427.6 مليون سهم، بتنفيذ حوالي 292 ألف صفقة تقريبا، سجلت قيمتها نحو 17.093 مليار ريال.
من جهته عدد رئيس مجلس إدارة شركة الفريق الأول للاستشارات الدكتور عبد الله باعشن مجموعة من العوامل التي تقف وراء المكاسب الكبيرة التي تحققها سوق الأسهم السعودية على رأسها الإعلان عن ميزانية المملكة للعام 2007، مع دخول قوي من جانب سيولة داخلية كانت تنتظر الفرصة خارج السوق.
وأضاف أن زيادات رؤوس الأموال بأسهم منحة، التي أعلنت عنها بعض البنوك والشركات، حفزت المتداولين على اقتناء هذه الأسهم للحصول على أسهم المنحة، علاوة على أن بعض المتعاملين يفضلون الدخول للسوق في مثل هذا الوقت من العام للاستفادة من العوائد التي توزعها الشركات من أرباحها السنوية، وكذلك الاستفادة من عملية المتاجرة اليومية في ظل الاتجاه الصعودي للسوق.
وأكد في لقاء مع الزميلة صبا عوده ضمن برنامج "غداء عمل" من قناة العربية، أن هذه العوامل مجتمعة، إضافة إلى موسم الحج الذي يمثل شريانا آخر لضخ الأموال في الاقتصاد السعودي، ساهمت في دفع السوق بقوة نحو الارتفاع.
من جانبه يرى أستاذ العلوم المالية في جامعة الملك فهد الدكتور عبد الله السكران أن قطاعي البنوك والإسمنت سيكونان أكبر المستفيدين من الميزانية العامة للدولة التي تم الإعلان عنها أمس، وهو ما انعكس بوضوح على أداء أسهمها اليوم.
وأشار الدكتور السكران إلى أن النتائج المالية سواء على صعيد اقتصاد المملكة أو أرباح الشركات، مع انقشاع الضبابية حول مسألة سعر الصرف، كل ذلك ساهم بشدة في عودة ثقة المتعاملين بالسوق، خاصة في ظل انخفاض معدلات الفائدة البنكية.
وقلل أستاذ العلوم المالية في جامعة الملك فهد من المخاوف التي يراها البعض بشأن كون الارتفاعات التي تسجلها السوق تأتي بشكل متواصل وعمومي، موضحا أن المكاسب التي تتحقق تأتي بناءً على عوامل أساسية قوية من معدلات نمو جيدة في النتائج المالية للشركات المدرجة أو على صعيد الاقتصاد الوطني.
على جانب حركة القطاع البنكي ارتفع سهم "الراجحي" بنسبة 8.48% مسجلا 121.50ريالا، وسهم "سامبا" 8.64% إلى سعر 176 ريالا، و"السعودي الهولندي" بنسبة 9.67% مسجلا 68 ريالا.
وقفز سهم "سابك" الثقيل بنسبة 6.38% مسجلا 191.75 ريالا، وسهم "الاتصالات" 3.20% إلى سعر 81 ريالا، و"اتحاد اتصالات" بنسبة 2.46% مسجلا 72.50 ريالا.
رفع مجلس إدارة بنك الجزيرة توصية للجمعية غير العادية، برفع رأسمال البنك إلى 3 مليارات ريال عن طريق منح سهم مجاني مقابل كل 3 أسهم قائمة، وتوزيع نصف ريال عن كل سهم كأرباح نقدية عن العام الجاري، على أن تكون أحقية أسهم المنحة وتوزيعات الأرباح للمساهمين المسجلين بسجلات التداول بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة غير العادية.
أوصى مجلس إدارة بنك "ساب" باعتماد توزيع قدره 2.22 ريالان أرباحا للسهم عن النصف الثاني من العام الجاري، ليصل إجمالي الأرباح الموزعة على المساهمين لكامل السنة إلى 1.5 مليار ريال.
يذكر أنه تم الإعلان سابقا عن أن مجلس إدارة "ساب" قرر أن يوصي الجمعية العامة غير العادية للبنك، بزيادة رأسمال البنك المدفوع من 3.75 إلى 6 مليارات ريال، من خلال منح 3 أسهم مجانية لكل 5 أسهم أي بنسبة زيادة قدرها 60%.
ارتفعت البورصة الكويتية بشكل طفيف اليوم الإثنين 17-12-2007، في تداولاتها الأخيرة قبل عطلة عيد الأضحى المبارك، في ظل مواصلة قطاع الاستثمار في جذب أنظار المتداولين تجاهه، ونشاط ملحوظ للأسهم المتوسطة بشكل عام، بدعم من مجموعة أخبار إيجابية بعضها تم الكشف عنه والبعض الآخر لا يزال مجرد شائعات يتناقلها المتداولون، فيما تعطل السوق اعتبارا من غد الثلاثاء بمناسبة عيد الأضحى المبارك على أن تستأنف عملها الإثنين 24-12-2007.
من جانبه أكد نائب الرئيس لإدارة الأصول في شركة الساحل للتنمية والاستثمار عبد الله العصيمي على أن تداولات اليوم جاءت طبيعية للغاية، ولم تحمل أية مفاجآت من تلك التي تسبق العطلات الطويلة.
زيادة رؤوس الأموال
وقال "ما شهدته السوق اليوم يمثل ترقبا طبيعيا للأحداث التي قد تشهدها البورصة الكويتية بعد انتهاء فترة عطلة العيد التي تستمر 6 أيام تقريبا".
وأضاف العصيمي "موضوع زيادة رؤوس أموال الشركات يمثل العنصر الأكبر الذي يسيطر على اهتمام المتعاملين بالسوق حاليا"، حيث إن بعض الشركات التي تعتزم زيادة رأسمالها لم تعلن حتى الآن عن أية تفاصيل بشأن هذه الزيادة، الأمر الذي يغلف هذه المسألة بحالة من الغموض، نظرا لعدم معرفة المتداول كثيرا من المعلومات بشأن هذه الزيادات.
وربح المؤشر السعري نحو 25.1 نقطة ليغلق على 12312.9 نقطة، و"الوزني" حوالي 2.57 نقطة، إلى 704.72 نقاط، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 157.5 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 4908 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 106.1 ملايين دينار (الدولار يعادل 0.274 دينار).
وبلغ إجمالي قيمة زيادات رؤوس أموال 33 شركة مدرجة خلال عام 2007 نحو 3.26 مليارات دينار، أبرزها شركة "زين" بواقع 1.2 مليار دينار، والبنك الوطني 409 ملايين دينار، وبيتك 306 ملايين دينار، والصناعات 265 مليون دينار، ونور 175 مليون دينار، إلى جانب زيادة رأسمال القابضة المصرية الكويتية بنحو 104.7 ملايين دولار، والبنك الأهلي المتحد نحو 3.3 ملايين دولار، ويذكر أن الزيادات التي لم تستدع بالكامل بعد تبلغ قيمتها نحو ملياري دينار.
مخاطر سحب السيولة
من جانبها قللت مصادر استثمارية من مخاطر سحب السيولة من السوق لأسباب مختلفة؛ منها أن نحو 1.2 مليار دينار من المبلغ الإجمالي تم سحبه على مدار العام خلال فترة رواج السوق، وعاد جزء منه إلى "السيستم" بالتداول والمبالغ الباقية (نحو ملياري دينار) يتم سحبها تباعا وعلى فترات متباعدة، علما بأن زيادة رأسمال زين وحدها تأخذ وقتا لحين استكمال كل الإجراءات وصدور مرسوم بهذا الشأن، علما بأن الهيئة العامة للاستثمار وحدها ستساهم بتلك الزيادة بنحو 24%.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "سكب ك" بنسبة 7.9% مسجلا 1.360 دينار، تلاه "مشرف" بنسبة 6.25% بسعر 680 فلسا، ثم "منشات" بنسبة 6% إلى سعر 530 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "خليج زجاج" بنسبة 7.2% مسجلا 640 فلسا، تلاه "صافتك" بنسبة 5.8% إلى سعر 162 فلسا، ثم "سينما" بنسبة 5.66% إلى سعر دينار واحد.
تم اليوم الإثنين تنفيذ صفقة بيع عدد 2.085 مليون سهم من أسهم رأسمال شركة البريق القابضة لصالح شركة بيت الاستثمار العالمي بسعر 0.300 فلس للسهم الواحد وبقيمة إجمالية قدرها 625,5 ألف دينار.
من جانبه أكد نائب الرئيس لإدارة الأصول في شركة الساحل للتنمية والاستثمار عبد الله العصيمي على أن تداولات اليوم جاءت طبيعية للغاية، ولم تحمل أية مفاجآت من تلك التي تسبق العطلات الطويلة.
زيادة رؤوس الأموال
وقال "ما شهدته السوق اليوم يمثل ترقبا طبيعيا للأحداث التي قد تشهدها البورصة الكويتية بعد انتهاء فترة عطلة العيد التي تستمر 6 أيام تقريبا".
وأضاف العصيمي "موضوع زيادة رؤوس أموال الشركات يمثل العنصر الأكبر الذي يسيطر على اهتمام المتعاملين بالسوق حاليا"، حيث إن بعض الشركات التي تعتزم زيادة رأسمالها لم تعلن حتى الآن عن أية تفاصيل بشأن هذه الزيادة، الأمر الذي يغلف هذه المسألة بحالة من الغموض، نظرا لعدم معرفة المتداول كثيرا من المعلومات بشأن هذه الزيادات.
وربح المؤشر السعري نحو 25.1 نقطة ليغلق على 12312.9 نقطة، و"الوزني" حوالي 2.57 نقطة، إلى 704.72 نقاط، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 157.5 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 4908 صفقة، سجلت قيمتها حوالي 106.1 ملايين دينار (الدولار يعادل 0.274 دينار).
وبلغ إجمالي قيمة زيادات رؤوس أموال 33 شركة مدرجة خلال عام 2007 نحو 3.26 مليارات دينار، أبرزها شركة "زين" بواقع 1.2 مليار دينار، والبنك الوطني 409 ملايين دينار، وبيتك 306 ملايين دينار، والصناعات 265 مليون دينار، ونور 175 مليون دينار، إلى جانب زيادة رأسمال القابضة المصرية الكويتية بنحو 104.7 ملايين دولار، والبنك الأهلي المتحد نحو 3.3 ملايين دولار، ويذكر أن الزيادات التي لم تستدع بالكامل بعد تبلغ قيمتها نحو ملياري دينار.
مخاطر سحب السيولة
من جانبها قللت مصادر استثمارية من مخاطر سحب السيولة من السوق لأسباب مختلفة؛ منها أن نحو 1.2 مليار دينار من المبلغ الإجمالي تم سحبه على مدار العام خلال فترة رواج السوق، وعاد جزء منه إلى "السيستم" بالتداول والمبالغ الباقية (نحو ملياري دينار) يتم سحبها تباعا وعلى فترات متباعدة، علما بأن زيادة رأسمال زين وحدها تأخذ وقتا لحين استكمال كل الإجراءات وصدور مرسوم بهذا الشأن، علما بأن الهيئة العامة للاستثمار وحدها ستساهم بتلك الزيادة بنحو 24%.
وتصدر الرابحين على مستوى السوق سهم "سكب ك" بنسبة 7.9% مسجلا 1.360 دينار، تلاه "مشرف" بنسبة 6.25% بسعر 680 فلسا، ثم "منشات" بنسبة 6% إلى سعر 530 فلسا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "خليج زجاج" بنسبة 7.2% مسجلا 640 فلسا، تلاه "صافتك" بنسبة 5.8% إلى سعر 162 فلسا، ثم "سينما" بنسبة 5.66% إلى سعر دينار واحد.
تم اليوم الإثنين تنفيذ صفقة بيع عدد 2.085 مليون سهم من أسهم رأسمال شركة البريق القابضة لصالح شركة بيت الاستثمار العالمي بسعر 0.300 فلس للسهم الواحد وبقيمة إجمالية قدرها 625,5 ألف دينار.
استطاع مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية أن ينهي تداولات اليوم على ارتفاع بمقدار 77 نقطة وبنسبة بلغت حوالي 0.63% ليصل إلى 12389.9 نقطة ليستهل تداولات ما بعد عطلة عيد الأضحى المبارك بارتفاع قد يعطي دفعة للمتداولين للإقبال على السوق في الفترة القادمة.
وكانت كمية التداول اليوم متواضعة بعض الشيء حيث بلغت حوالي 158.3 مليون سهم بلغت قيمتها حوالي 83.5 مليون دينار، جاءت موزعة على 4947 صفقة.
وقد استحوذ سهم شركة "الصفوة" (الذي يحظى باهتمام المتداولين منذ فترة) على أكبر كمية تداول اليوم بكمية بلغت حوالي 21.6 مليون سهم (تمثل حوالي 13.6% من إجمالي تداولات السوق) ، تلاه سهم "عقارات الكويت" بكمية بلغت حوالي 6.6 مليون سهم، ثم سهم "أبيار" بكمية بلغت حوالي 6.08 مليون سهم، ثم سهم "صكوك" بكمية بلغت حوالي 5.68 مليون سهم، ثم سهم "الصفاة" بكمية بلغت حوالي 4.6 مليون سهم.
وارتفع اليوم كل قطاعات السوق، وكان أكثر الارتفاعات من نصيب قطاع الاستثمار بمقدار 125.5 نقطة تلاه قطاع الخدمات بمقدار 103.7 نقطة، ثم قطاع البنوك بمقدار 100.8 نقطة، ثم قطاع غير الكويتي بمقدار 83.5 نقطة.
وحقق سهم شركة "العراق القابضة" اليوم أعلى الارتفاعات بنسبة ارتفاع بلغت 61.4% ليغلق عند 92 فلسا وقد أثار هذا استغراب العديد من المتابعين للسوق نظرا لأن الحد الأعلى المسموح به في الارتفاع بالنسبة لهذه الشركة 5فلوس فقط في الجلسة الواحدة، وقد فسر هذا كل من المحلل المالي ميثم الشخص ومدير مكتب التداول بإحدى شركات الوساطة فهد الشريعان، بأن السوق الكويتي في نظام خاص لها تحتسب نسبة الحد الأعلى على طلبات الشراء حتى ولو لم يتم التنفيذ وهذا ما حدث بالنسبة لسهم العراق القابضة، فقد ارتفعت طلبات الشراء عليه بالحد الأعلى وهو خمس فلوس لسبعة جلسات متتالية من يوم الاثنين 10 - 12 - 2007 وإلى جلسة اليوم 24 - 12 وبالتالي كانت الحصيلة 35 فلسا ولكن بدون تنفيذ إلى تاريخ صفقة اليوم والتي نفذت على سعر 92 فلسا.
وجاء في المرتبة التالية سهم "الدولية للتمويل" بنسبة 8.16% ليغلق عند 530 فلسا، ثم سهم "سينما" بنسبة 8% ليغلق عند سعر 1.080 دينار، ثم سهم "الصخور" بنسبة 7.69% ليغلق عند 560 فلسا، ثم سهم "إعادة التأمين الكويتية" بنسبة 6.89% ليغلق عند سعر 310 فلسا.
بينما تصدر الانخفاضات اليوم سهم "إسكان" بنسبة بلغت 6.89% ليغلق عند 270 فلسا ، تلاه سهم "نابيسكو" بنسبة 4.9% ليغلق عند 290 فلسا، ثم سهم "الكويتية للكيبل التلفزيوني" بنسبة 4.39% ليغلق عند سعر 174 فلسا، ثم سهم "تعليمية" بنسبة 3.8% ليغلق عند 250 فلسا، ثم سهم "المركز" بنسبة 2.8% ليغلق عند سعر 340 فلسا.
وكانت كمية التداول اليوم متواضعة بعض الشيء حيث بلغت حوالي 158.3 مليون سهم بلغت قيمتها حوالي 83.5 مليون دينار، جاءت موزعة على 4947 صفقة.
وقد استحوذ سهم شركة "الصفوة" (الذي يحظى باهتمام المتداولين منذ فترة) على أكبر كمية تداول اليوم بكمية بلغت حوالي 21.6 مليون سهم (تمثل حوالي 13.6% من إجمالي تداولات السوق) ، تلاه سهم "عقارات الكويت" بكمية بلغت حوالي 6.6 مليون سهم، ثم سهم "أبيار" بكمية بلغت حوالي 6.08 مليون سهم، ثم سهم "صكوك" بكمية بلغت حوالي 5.68 مليون سهم، ثم سهم "الصفاة" بكمية بلغت حوالي 4.6 مليون سهم.
وارتفع اليوم كل قطاعات السوق، وكان أكثر الارتفاعات من نصيب قطاع الاستثمار بمقدار 125.5 نقطة تلاه قطاع الخدمات بمقدار 103.7 نقطة، ثم قطاع البنوك بمقدار 100.8 نقطة، ثم قطاع غير الكويتي بمقدار 83.5 نقطة.
وحقق سهم شركة "العراق القابضة" اليوم أعلى الارتفاعات بنسبة ارتفاع بلغت 61.4% ليغلق عند 92 فلسا وقد أثار هذا استغراب العديد من المتابعين للسوق نظرا لأن الحد الأعلى المسموح به في الارتفاع بالنسبة لهذه الشركة 5فلوس فقط في الجلسة الواحدة، وقد فسر هذا كل من المحلل المالي ميثم الشخص ومدير مكتب التداول بإحدى شركات الوساطة فهد الشريعان، بأن السوق الكويتي في نظام خاص لها تحتسب نسبة الحد الأعلى على طلبات الشراء حتى ولو لم يتم التنفيذ وهذا ما حدث بالنسبة لسهم العراق القابضة، فقد ارتفعت طلبات الشراء عليه بالحد الأعلى وهو خمس فلوس لسبعة جلسات متتالية من يوم الاثنين 10 - 12 - 2007 وإلى جلسة اليوم 24 - 12 وبالتالي كانت الحصيلة 35 فلسا ولكن بدون تنفيذ إلى تاريخ صفقة اليوم والتي نفذت على سعر 92 فلسا.
وجاء في المرتبة التالية سهم "الدولية للتمويل" بنسبة 8.16% ليغلق عند 530 فلسا، ثم سهم "سينما" بنسبة 8% ليغلق عند سعر 1.080 دينار، ثم سهم "الصخور" بنسبة 7.69% ليغلق عند 560 فلسا، ثم سهم "إعادة التأمين الكويتية" بنسبة 6.89% ليغلق عند سعر 310 فلسا.
بينما تصدر الانخفاضات اليوم سهم "إسكان" بنسبة بلغت 6.89% ليغلق عند 270 فلسا ، تلاه سهم "نابيسكو" بنسبة 4.9% ليغلق عند 290 فلسا، ثم سهم "الكويتية للكيبل التلفزيوني" بنسبة 4.39% ليغلق عند سعر 174 فلسا، ثم سهم "تعليمية" بنسبة 3.8% ليغلق عند 250 فلسا، ثم سهم "المركز" بنسبة 2.8% ليغلق عند سعر 340 فلسا.
غلوبل ..(زين) تتمتع بتواجد قوي في السوق الكويتية لكنها ستواجه ضغوطا تنافسية
وكالة الأنباء الكويتية الاثنين 24 ديسمبر 2007 2:57 م
روابط متعلقة
الاتصالات المتنقلة
قالت شركة بيت الاستثمار العالمي (غلوبل) ان مجموعة زين للاتصالات تتمتع بتواجد قوي في السوق الكويتية الا أنها ستواجه ضغوطا تنافسية خاصة عندما يبدأ المشغل الثالث عملياته كما هو متوقع في الربع الثاني من العام المقبل. وقال تقرير غلوبل حول اداء (زين) ان المجموعة مازالت تعتبر المشغل رقم واحد لخدمات الاتصالات في الأردن الا أنها فقدت بعضا من حصتها السوقية علاوة الى بعض العملاء وبالتالي فان ايراداتها وكذلك هامش أرباحها يواجهان ضغوطا في الوقت الراهن ماأدى الى تراجع ربحيتها.
وفيما يتعلق بعمليات الشركة في العراق أفاد التقرير أنه على الرغم من تتمتع زين بامكانيات نمو عاليةالا أن حصولها على الرخصة الجديدة قد كبدها تكاليف مرتفعة بالنظر الى نسبة تقاسم الايرادات بعيدا عن تكاليف الرخصة.
واعتبر التقرير أن سوق زين في السعودية اختراق لخدمات الاتصالات لكنه منخفضا مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي الأخرى والمجال مازال مفتوحا لمزيد من النمو خاصة بين فئة الشباب التي تشكل 60 في المئة من التكوين السكاني في السعودية.
واضاف ان الشركة تدخل في منافسة قوية مع اللاعبين الحاليين في السوق السعودي وهما شركة الاتصالات السعودية وشركة اتحاد اتصالات (موبايلي).
وعن دول جنوب الصحراء الكبرى بافريقياألمح التقرير ان شركة (زين) لازالت تزاول نشاطها في العديد من الأسواق الأقل اختراقا مثل الكونغو الديمقراطية وتنزانيا وزامبيا ونيجيريا وتشاد وغيرها مما يوفر امكانيات نمو كبيرة للشركة.
وأكد التقرير اهمية سوق نيجيريا في محفظة عمليات الشركة في افريقيا حيث سيكون بمثابة محرك النمو الرئيسي لعمليات الشركة في هذه المنطقة أما في السودان فمازالت الشركة تعتبر المشغل الأول لخدمات الاتصالات لكنها فقدت حصتها السوقية والتي انخفضت من 87 في المئة في نهاية عام 2006.
واضاف التقرير أن عمليات الشركة في الكويت والسعودية والعراق ستكون موضع ترقب كما ستبرز أسواق نيجيريا والسودان وتنزانيا وزامبيا وأوغندا والعراق بوصفها محركات النمو المستقبلية من بين عمليات الدول الحالية
وكالة الأنباء الكويتية الاثنين 24 ديسمبر 2007 2:57 م
روابط متعلقة
الاتصالات المتنقلة
قالت شركة بيت الاستثمار العالمي (غلوبل) ان مجموعة زين للاتصالات تتمتع بتواجد قوي في السوق الكويتية الا أنها ستواجه ضغوطا تنافسية خاصة عندما يبدأ المشغل الثالث عملياته كما هو متوقع في الربع الثاني من العام المقبل. وقال تقرير غلوبل حول اداء (زين) ان المجموعة مازالت تعتبر المشغل رقم واحد لخدمات الاتصالات في الأردن الا أنها فقدت بعضا من حصتها السوقية علاوة الى بعض العملاء وبالتالي فان ايراداتها وكذلك هامش أرباحها يواجهان ضغوطا في الوقت الراهن ماأدى الى تراجع ربحيتها.
وفيما يتعلق بعمليات الشركة في العراق أفاد التقرير أنه على الرغم من تتمتع زين بامكانيات نمو عاليةالا أن حصولها على الرخصة الجديدة قد كبدها تكاليف مرتفعة بالنظر الى نسبة تقاسم الايرادات بعيدا عن تكاليف الرخصة.
واعتبر التقرير أن سوق زين في السعودية اختراق لخدمات الاتصالات لكنه منخفضا مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي الأخرى والمجال مازال مفتوحا لمزيد من النمو خاصة بين فئة الشباب التي تشكل 60 في المئة من التكوين السكاني في السعودية.
واضاف ان الشركة تدخل في منافسة قوية مع اللاعبين الحاليين في السوق السعودي وهما شركة الاتصالات السعودية وشركة اتحاد اتصالات (موبايلي).
وعن دول جنوب الصحراء الكبرى بافريقياألمح التقرير ان شركة (زين) لازالت تزاول نشاطها في العديد من الأسواق الأقل اختراقا مثل الكونغو الديمقراطية وتنزانيا وزامبيا ونيجيريا وتشاد وغيرها مما يوفر امكانيات نمو كبيرة للشركة.
وأكد التقرير اهمية سوق نيجيريا في محفظة عمليات الشركة في افريقيا حيث سيكون بمثابة محرك النمو الرئيسي لعمليات الشركة في هذه المنطقة أما في السودان فمازالت الشركة تعتبر المشغل الأول لخدمات الاتصالات لكنها فقدت حصتها السوقية والتي انخفضت من 87 في المئة في نهاية عام 2006.
واضاف التقرير أن عمليات الشركة في الكويت والسعودية والعراق ستكون موضع ترقب كما ستبرز أسواق نيجيريا والسودان وتنزانيا وزامبيا وأوغندا والعراق بوصفها محركات النمو المستقبلية من بين عمليات الدول الحالية
Master-Leo
عضو مميز
مساك الله بالخيرات و يعطيك العافيه بوعادل على المخلص الحلو يا حلو 
سهم "العراق القابضة" يصل لأعلى مستوى له منذ فبراير 2006
خاص - مباشر الاثنين 24 ديسمبر 2007 3:33 م
روابط متعلقة
العراق القابضة
حقق سهم شركة العراق القابضة اليوم أعلى الارتفاعات بين الأسهم المرتفعة، حيث ارتفع بنسبة 61.4% وبمقدار 35 فلسا ليغلق عند 92 فلسا وكان هذا من خلال صفقة واحدة مقدارها 80 ألف سهم وقيمتها 7.36 ألف دينار، وهذا السعر هو أعلى سعر إغلاق للسهم منذ فبراير 2006.
وقد أثارت هذه النسبة استغراب العديد من المتابعين للسوق نظرا لأن الحد الأعلى المسموح به في الارتفاع بالنسبة لهذا السهم هو 5 فلوس فقط في الجلسة الواحدة، وقد فسر هذا كل من المحلل المالي ميثم الشخص ومدير مكتب التداول بإحدى شركات الوساطة فهد الشريعان، بأن السوق الكويتي في نظام خاص به يحتسب نسبة الحد الأعلى على طلبات الشراء حتى ولو لم يتم التنفيذ.
وهذا ما حدث بالنسبة لسهم العراق القابضة، فقد ارتفعت طلبات الشراء عليه بالحد الأعلى وهو خمس فلوس لسبع جلسات متتالية من يوم الاثنين 10 - 12 - 2007 وحتى جلسة اليوم 24 - 12 - 2007 وبالتالي كانت الحصيلة 35 فلسا ولكن بدون تنفيذ إلى تاريخ صفقة اليوم والتي نفذت على سعر 92 فلسا.
وكانت جريدة الرأي العام الكويتية قد أشارت في وقت سابق لاحتمالية حدوث هذا الأمر عندما لم يحدث تداول على السهم لمدة يومين متتالين وقالت إن ذلك سيترتب عليه ارتفاع السهم بأكثر من وحدة سعرية مع أول صفقة تنجز عليه وهذا ما هدث بالفعل في جلسة اليوم.
وكان موضوع الاكتتاب في زيادة رأسمال الشركة قد أثار عدة تساؤلات حول عودة التداول على السهم بعد الانتهاء من عمليات الاكتتاب على سعر 70 فلسا للسهم، حيث كان من المفترض أن يعود السهم للتداول بعد عمليات الاكتتاب على سعر 122 فلسا لكنه عاد وتم بدء تداوله على سعر 52 فلسا، وذلك حسبما ذكرت جريدة القبس الكويتية في وقت سابق.
غدا .. غلق باب الاكتتاب في زيادة رأس مال "منا القابضة"
خاص - مباشر الاثنين 24 ديسمبر 2007 5:17 م
روابط متعلقة
منا القابضة (المجموعة العالمية القابضة سابقا)
ينتهي غدا الثلاثاء الموافق 25-12-2007 فترة الاكتتاب الجديدة في زيادة رأس مال شركة منا القابضة التي كانت قد بدأت في 11-12-2007، بعد أن انتهت الفترة السابقة التي كان مقررا لها الفترة من 25-11-2007 وحتى 9-12-2007.
وكانت الجمعية العمومية العادية للشركة قد انعقدت يوم الثلاثاء الموافق 09-10-2007 وأقرت توصية مجلس الإدارة بزيادة رأس المال من 3.34 مليون دينار إلى 10 مليون دينار، أي بنسبة 199% بقيمة اسميه 100 فلس كويتي مضافا إليها علاوة إصدار قدرها ِ115 فلس ، وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعيةالعمومية.
يذكر أن الجمعية العمومية غير العادية للشركة المنعقدة بتاريخ 25-10-2007 كانت قد وافقت على تعديل اسم الشركة من (المجموعة العالمية القابضة) إلى (شركة منا القابضة)، وتم الانتهاء من إجراءات التعديل ليصبح هو الاسم الرسمي للشركة، وكذلك تم تعديل أغراض الشركة لتعمل وفق تعاليم الشريعة الإسلامية مع تعيين هيئة للرقابة الشرعية للشركة.
ومن الجدير بالذكر أن نتائج الشركة في التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر كانت قد أسفرت عن تحقيق أرباح بمقدار 74.3 ألف دينار بربحية بلغت حوالي 2.2 فلس للسهم وبنسبة نمو بلغت حوالي 301.3% بالمقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
خاص - مباشر الاثنين 24 ديسمبر 2007 5:17 م
روابط متعلقة
منا القابضة (المجموعة العالمية القابضة سابقا)
ينتهي غدا الثلاثاء الموافق 25-12-2007 فترة الاكتتاب الجديدة في زيادة رأس مال شركة منا القابضة التي كانت قد بدأت في 11-12-2007، بعد أن انتهت الفترة السابقة التي كان مقررا لها الفترة من 25-11-2007 وحتى 9-12-2007.
وكانت الجمعية العمومية العادية للشركة قد انعقدت يوم الثلاثاء الموافق 09-10-2007 وأقرت توصية مجلس الإدارة بزيادة رأس المال من 3.34 مليون دينار إلى 10 مليون دينار، أي بنسبة 199% بقيمة اسميه 100 فلس كويتي مضافا إليها علاوة إصدار قدرها ِ115 فلس ، وذلك للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعيةالعمومية.
يذكر أن الجمعية العمومية غير العادية للشركة المنعقدة بتاريخ 25-10-2007 كانت قد وافقت على تعديل اسم الشركة من (المجموعة العالمية القابضة) إلى (شركة منا القابضة)، وتم الانتهاء من إجراءات التعديل ليصبح هو الاسم الرسمي للشركة، وكذلك تم تعديل أغراض الشركة لتعمل وفق تعاليم الشريعة الإسلامية مع تعيين هيئة للرقابة الشرعية للشركة.
ومن الجدير بالذكر أن نتائج الشركة في التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر كانت قد أسفرت عن تحقيق أرباح بمقدار 74.3 ألف دينار بربحية بلغت حوالي 2.2 فلس للسهم وبنسبة نمو بلغت حوالي 301.3% بالمقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
جلفار تبيع ذراع توزيع لمشروع مشترك مع جلوبل
وكالة أنباء رويترز الاثنين 24 ديسمبر 2007 5:35 م
روابط متعلقة
بيت الاستثمار العالمي
قالت شركة الخليج للصناعات الدوائية ( جلفار) يوم الاثنين أنها باعت ذراع توزيع تابعة لها لمشروعها المشترك مع شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) الكويتية مقابل 150 مليون درهم (40.85 مليون دولار).
وقالت جلفار ومقرها امارة رأس الخيمة بدولة الامارات العربية المتحدة في بيان نشر على موقع سوق أبوظبي للاوراق المالية على شبكة الانترنت أن المشروع المشترك ويسمى بلانيت فارماسيز سيمتلك حقوق التوزيع لمستودعات جلفار للادوية ومستودعات عوافي للادوية.
وقالت جلوبل في 15 ديسمبر كانون الاول أنها ستستثمر في إقامة سلسلة صيدليات في أنحاء الشرق الاوسط وشمال افريقيا مع جلفار من خلال شركة بلانيت فارماسيز التي تمتلك فيها حصة تبلغ 60 بالمئة.
وكالة أنباء رويترز الاثنين 24 ديسمبر 2007 5:35 م
روابط متعلقة
بيت الاستثمار العالمي
قالت شركة الخليج للصناعات الدوائية ( جلفار) يوم الاثنين أنها باعت ذراع توزيع تابعة لها لمشروعها المشترك مع شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) الكويتية مقابل 150 مليون درهم (40.85 مليون دولار).
وقالت جلفار ومقرها امارة رأس الخيمة بدولة الامارات العربية المتحدة في بيان نشر على موقع سوق أبوظبي للاوراق المالية على شبكة الانترنت أن المشروع المشترك ويسمى بلانيت فارماسيز سيمتلك حقوق التوزيع لمستودعات جلفار للادوية ومستودعات عوافي للادوية.
وقالت جلوبل في 15 ديسمبر كانون الاول أنها ستستثمر في إقامة سلسلة صيدليات في أنحاء الشرق الاوسط وشمال افريقيا مع جلفار من خلال شركة بلانيت فارماسيز التي تمتلك فيها حصة تبلغ 60 بالمئة.
aboibrahim
عضو نشط
- التسجيل
- 25 أبريل 2006
- المشاركات
- 96
الله يعطيك العافية
أقبل المتعاملون في البورصة الكويتية على اقتناء أسهم البنوك بشكل ملحوظ اليوم الأربعاء 2-1-208، أول تداولات السوق في العام الجديد، إلا أن الإقبال البيعي على أسهم القطاعات الأخرى دفع المؤشر الرئيس للسوق للانخفاض، فيما ارتفع "الوزني" بأكثر من 4 نقاط، الأمر الذي أرجعه المحلل الفني خالد صفوان إلى أن المصارف عادة ما تكون سباقة في الإعلان عن نتائجها المالية قبل الشركات الأخرى، وفي ظل توقعات إيجابية حول أرباح هذه المصارف عن العام المالي 2007.
بعض المضاربين المحترفين قاموا بعمليات تسييل على لتوفير سيولة يدخلون بها في مضاربات سريعة على أسهم المصارف، للاستفادة من الارتفاعات المتوقعة لهذه الأسهم قبيل اعلان النتائج المالية
خالد صفوان
وخسر المؤشر السعري نحو 50.2 نقطة ليغلق على 12507.7 نقطة، فيما زاد "الوزني" بحوالي 4.25 نقطة، إلى 719.25 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 239.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6622 صفقة، بلغت قيمتها نحو 124.3 مليون دينار (الدولار يعادل 0.274 دينارا).
وأشار صفوان إلى أن بعض المضاربين المحترفين قاموا بعمليات تسييل على أسهم القطاعات الأخرى لتوفير سيولة يدخلون بها في عمليات مضاربة سريعة على أسهم المصارف، للاستفادة من الارتفاعات المتوقعة لهذه الأسهم قبيل إعلان النتائج المالية، مرجعاً سبب الزيادة التي أظهرتها قيمة التداولات اليوم إلى نشاط المتعاملين على أسهم القطاع البنكي.
وفي السياق قال تقرير أعده المركز الشرقي للاستشارات إنه وبالنسبة للتوقعات والاستراتيجية لأداء السوق الكويتية فمن الناحية الفنية فإن السوق بدأ يبدي علامات قوة مما يزيد من احتمال انطلاق جولة صعود رئيسة، وبناء على ذلك ننصح بالاحتفاظ بالأسهم، كما يمكن التفكير بالشراء الجديد للاسهم القوية ماليا والتي تبدو واعدة على المدى الطويل.
وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "التقدم" بنسبة 7.7% مسجلاً 560 فلسا، تلاه "أهلي" بنسبة 6.061% بسعر 1.4 دينار، ثم "المشتركة" بنسبة 5.9% إلى سعر 1.440 دينارا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "نبراس" بنسبة 7.4% مسجلاً 500 فلسا، تلاه "د للتمويل" بنسبة 6.9% إلى سعر 540 فلسا، ثم "مدار" بنسبة 6.78% إلى سعر 275 فلسا.
توزيعات "النبراس"
على صعيد أهم أخبار الشركات أقرت الجمعية العمومية العادية وغير العادية لشركة النبراس القابضة اليوم توصية مجلس الإدارة بتوزيع أسهم منحه بنسبة 27% من رأس المال المدفوع، مع زيادة رأس المال بنسبة 207% بقيمة اسمية 100 فلس مضافا إليها علاوة إصدار قدرها 5 فلوس للسهم الواحد، وذلك عن السنة المالية المنتهية في 31-8-2007، للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية.
فازت الشركة الكويتية لبناء المعامل "المعامل" بمناقصة أعمال ترميم وصيانة تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقيمة 1.229 مليون دينار.
بعض المضاربين المحترفين قاموا بعمليات تسييل على لتوفير سيولة يدخلون بها في مضاربات سريعة على أسهم المصارف، للاستفادة من الارتفاعات المتوقعة لهذه الأسهم قبيل اعلان النتائج المالية
خالد صفوان
وخسر المؤشر السعري نحو 50.2 نقطة ليغلق على 12507.7 نقطة، فيما زاد "الوزني" بحوالي 4.25 نقطة، إلى 719.25 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 239.4 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ حوالي 6622 صفقة، بلغت قيمتها نحو 124.3 مليون دينار (الدولار يعادل 0.274 دينارا).
وأشار صفوان إلى أن بعض المضاربين المحترفين قاموا بعمليات تسييل على أسهم القطاعات الأخرى لتوفير سيولة يدخلون بها في عمليات مضاربة سريعة على أسهم المصارف، للاستفادة من الارتفاعات المتوقعة لهذه الأسهم قبيل إعلان النتائج المالية، مرجعاً سبب الزيادة التي أظهرتها قيمة التداولات اليوم إلى نشاط المتعاملين على أسهم القطاع البنكي.
وفي السياق قال تقرير أعده المركز الشرقي للاستشارات إنه وبالنسبة للتوقعات والاستراتيجية لأداء السوق الكويتية فمن الناحية الفنية فإن السوق بدأ يبدي علامات قوة مما يزيد من احتمال انطلاق جولة صعود رئيسة، وبناء على ذلك ننصح بالاحتفاظ بالأسهم، كما يمكن التفكير بالشراء الجديد للاسهم القوية ماليا والتي تبدو واعدة على المدى الطويل.
وتصدر قائمة الرابحين على مستوى السوق سهم "التقدم" بنسبة 7.7% مسجلاً 560 فلسا، تلاه "أهلي" بنسبة 6.061% بسعر 1.4 دينار، ثم "المشتركة" بنسبة 5.9% إلى سعر 1.440 دينارا.
وقاد الأسهم الخاسرة سهم "نبراس" بنسبة 7.4% مسجلاً 500 فلسا، تلاه "د للتمويل" بنسبة 6.9% إلى سعر 540 فلسا، ثم "مدار" بنسبة 6.78% إلى سعر 275 فلسا.
توزيعات "النبراس"
على صعيد أهم أخبار الشركات أقرت الجمعية العمومية العادية وغير العادية لشركة النبراس القابضة اليوم توصية مجلس الإدارة بتوزيع أسهم منحه بنسبة 27% من رأس المال المدفوع، مع زيادة رأس المال بنسبة 207% بقيمة اسمية 100 فلس مضافا إليها علاوة إصدار قدرها 5 فلوس للسهم الواحد، وذلك عن السنة المالية المنتهية في 31-8-2007، للمساهمين المسجلين بسجلات الشركة بتاريخ انعقاد الجمعية العمومية.
فازت الشركة الكويتية لبناء المعامل "المعامل" بمناقصة أعمال ترميم وصيانة تابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقيمة 1.229 مليون دينار.
مجلس إدارة الخليج للكابلات يوصي بتوزيع %50 نقداً و%30 أسهماً مجانية
الوطن الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 5:37 م
روابط متعلقة
الخليج للكابلات والصناعات الكهربائية
في اجتماعه أمس برئاسة بدر ناصر الخرافي
عقد مجلس ادارة شركة الخليج للكابلات والصناعات الكهربائية اجتماعه امس برئاسة بدر ناصر الخرافي وذلك لاعتماد توصية مجلس الادارة بتحديد نسبة توزيع الارباح على المساهمين عن العام 2007.
وقرر مجلس الادارة توزيع ارباح نقدية على المساهمين بنسبة %50 أي بواقع 50 فلسا للسهم الواحد كما قرر التوصية بتوزيع اسهم منحة مجانية على المساهمين بنسبة %30 أي بواقع 30 سهما لكل مائة سهم.
وكان سهم الشركة سجل ارتفاعا في تداولات امس بلغ 40 فلسا ليقفل عند مستوى 3.400 دنانير بعد تداول 32 الف سهم بسعر تراوح بين 3.360 و3.400 دنانير وبقيمة نقدية بلغت 107960 دينارا من خلال 11 صفقة.
الوطن الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 5:37 م
روابط متعلقة
الخليج للكابلات والصناعات الكهربائية
في اجتماعه أمس برئاسة بدر ناصر الخرافي
عقد مجلس ادارة شركة الخليج للكابلات والصناعات الكهربائية اجتماعه امس برئاسة بدر ناصر الخرافي وذلك لاعتماد توصية مجلس الادارة بتحديد نسبة توزيع الارباح على المساهمين عن العام 2007.
وقرر مجلس الادارة توزيع ارباح نقدية على المساهمين بنسبة %50 أي بواقع 50 فلسا للسهم الواحد كما قرر التوصية بتوزيع اسهم منحة مجانية على المساهمين بنسبة %30 أي بواقع 30 سهما لكل مائة سهم.
وكان سهم الشركة سجل ارتفاعا في تداولات امس بلغ 40 فلسا ليقفل عند مستوى 3.400 دنانير بعد تداول 32 الف سهم بسعر تراوح بين 3.360 و3.400 دنانير وبقيمة نقدية بلغت 107960 دينارا من خلال 11 صفقة.
مصدر مسؤول في البورصة: إعادة نشر القرار رقم 4 للعام 2007 يهدف إلى التذكير
الوطن الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 5:32 م
توقعات بالتزام %85 من الشركات المدرجة بقرار لجنة السوق بشأن مواعيد العموميات والتوزيعات
لم تشأ ادارة سوق الكويت للأوراق المالية الدخول في لعبة اضاعة الوقت ، ففي اليوم الثاني لتداولات سوق الكويت للأوراق المالية أمس ومع اقتراب موعد الاعلان عن ارباح 2007 أعادت الادارة التذكير بقرارها رقم 4 للعام 2007 الذي أصدرته بتاريخ 2007/6/13 والذي يقضي بأنه على الشركات المدرجة في السوق والشركات المسموح بتداول أسهمها فيه أن تعقد الجمعية العمومية التالية لانتهاء السنة المالية للشركة خلال 45 يوما من تاريخ موافقة السوق على بياناتها المالية السنوية.
وأوجبت المادة الثانية توزيع الأرباح النقدية والعينية المستحقة للمساهمين بالشركات المدرجة بالسوق والشركات المسموح بتداول أسهمها فيه خلال عشرة أيام من تاريخ اقرارها واعتماد توزيعها من الجمعية العامة للشركة.
وقالت المادة الثالثة »تطبق القواعد والاجراءات المبينه بالشروط التي أعدها قطاع الشركات والمرفقه بهذا القرار بشأن بيع نسبة الـ %30 من رأس مال الشركة بغرض زيادة قاعدة المساهمين كشرط للادراج في السوق«.
وحول المخالفين لهذه القرارات أكدت المادة الرابعة وقف التعامل على أسهم الشركات المدرجة في السوق والشركات المسموح بتداول أسهمها فيه اذا خالفت أحكام المادتين الأولى والثانية من هذا القرار.
وفي السياق ذاته توقع مصدر مسؤول في سوق الكويت للأوراق المالية أن تصل نسبة الالتزام بتطبيق القرار بحدود %85 وذلك كون القرار يطبق لأول مرة وان نسبة الـ %15 المتبقية يمكن التغلب عليها في السنوات المقبلة مع استمرار الشركات في السعي للالتزام بالقرار.
وأوضح المصدر لـ »الوطن« أن اعادة نشر القرار جاء نشره بهدف التذكير للشركات ومجالس اداراتها خاصة وان ادارة السوق مصممة على الالتزام بتطبيق القرار أيا كانت النتائج ، مضيفة ان القرار راعى الشركات ذات الميزانيات المجمعة حيث ان هذه الشركات متوفر لديها من قبل البيانات المالية الخاصة بكل ربع على حده وبالتالي لا ينقص ميزانياتها المجمعة سوى نتائج الربع الأخير فقط والذي يمكن تجميعه خلال اقل من 45 يوما وهي الفترة المحددة لانعقاد عمومية الشركات بعد انتهاء السنة المالية وموافقة السوق على هذه البيانات .
وأشار الى ان ادارة البورصة راقبت مدى امكان كافة الشركات المدرجة باعلان ميزانياتها ربع السنوية بعد الاعلان عن القرار وتبين من تلك المراقبة ان فترة الـ 45 يوما هي فترة كافية لتجميع كافة الميزانيات والاعلان عن البيانات المالية خلال تلك الفترة .
الوطن الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 5:32 م
توقعات بالتزام %85 من الشركات المدرجة بقرار لجنة السوق بشأن مواعيد العموميات والتوزيعات
لم تشأ ادارة سوق الكويت للأوراق المالية الدخول في لعبة اضاعة الوقت ، ففي اليوم الثاني لتداولات سوق الكويت للأوراق المالية أمس ومع اقتراب موعد الاعلان عن ارباح 2007 أعادت الادارة التذكير بقرارها رقم 4 للعام 2007 الذي أصدرته بتاريخ 2007/6/13 والذي يقضي بأنه على الشركات المدرجة في السوق والشركات المسموح بتداول أسهمها فيه أن تعقد الجمعية العمومية التالية لانتهاء السنة المالية للشركة خلال 45 يوما من تاريخ موافقة السوق على بياناتها المالية السنوية.
وأوجبت المادة الثانية توزيع الأرباح النقدية والعينية المستحقة للمساهمين بالشركات المدرجة بالسوق والشركات المسموح بتداول أسهمها فيه خلال عشرة أيام من تاريخ اقرارها واعتماد توزيعها من الجمعية العامة للشركة.
وقالت المادة الثالثة »تطبق القواعد والاجراءات المبينه بالشروط التي أعدها قطاع الشركات والمرفقه بهذا القرار بشأن بيع نسبة الـ %30 من رأس مال الشركة بغرض زيادة قاعدة المساهمين كشرط للادراج في السوق«.
وحول المخالفين لهذه القرارات أكدت المادة الرابعة وقف التعامل على أسهم الشركات المدرجة في السوق والشركات المسموح بتداول أسهمها فيه اذا خالفت أحكام المادتين الأولى والثانية من هذا القرار.
وفي السياق ذاته توقع مصدر مسؤول في سوق الكويت للأوراق المالية أن تصل نسبة الالتزام بتطبيق القرار بحدود %85 وذلك كون القرار يطبق لأول مرة وان نسبة الـ %15 المتبقية يمكن التغلب عليها في السنوات المقبلة مع استمرار الشركات في السعي للالتزام بالقرار.
وأوضح المصدر لـ »الوطن« أن اعادة نشر القرار جاء نشره بهدف التذكير للشركات ومجالس اداراتها خاصة وان ادارة السوق مصممة على الالتزام بتطبيق القرار أيا كانت النتائج ، مضيفة ان القرار راعى الشركات ذات الميزانيات المجمعة حيث ان هذه الشركات متوفر لديها من قبل البيانات المالية الخاصة بكل ربع على حده وبالتالي لا ينقص ميزانياتها المجمعة سوى نتائج الربع الأخير فقط والذي يمكن تجميعه خلال اقل من 45 يوما وهي الفترة المحددة لانعقاد عمومية الشركات بعد انتهاء السنة المالية وموافقة السوق على هذه البيانات .
وأشار الى ان ادارة البورصة راقبت مدى امكان كافة الشركات المدرجة باعلان ميزانياتها ربع السنوية بعد الاعلان عن القرار وتبين من تلك المراقبة ان فترة الـ 45 يوما هي فترة كافية لتجميع كافة الميزانيات والاعلان عن البيانات المالية خلال تلك الفترة .
الساحل: مؤشر البورصة بين 12450 و12600 نقطة
الوطن الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 5:30 م
توقع تقرير شركة الساحل للتنمية والاستثمار اليومي عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية انتهاء موجه صعود البورصة واستقرار المؤشر بين النقطتين 12450 و12600 موضحا ان المؤشر كسر حاجز المقاومة عند النقطة 12470 ويواجه مقاومة عند النقطة 12600 نقطة اما نقطة الدعم الاولى عند 12400 والثانية عند 12300 نقطة.
اقفل مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية مرتفعا 93.9 نقطة لسيتقر عند مستوى 12.601.6. هبطت القيمة المتداولة من خلال جلسة امس بنسبة %1.78
بينما ارتفعت الكمية المتداولة %8.79 من خلال تداول 260.4 مليون سهم بقيمة 122.2 مليون دينار. تذبذب المؤشر مع بداية افتتاح الجلسة نزولا بعدها قاد التداولات قطاعا البنوك والصناعة في ارتفاع معظم قطاعات السوق بشكل عام. تمكن المؤشر من الوصول الى الهدف القصير المدى عند 12.600 ومن المتوقع ان يؤسس المؤشر عند هذه المستويات.
الوطن الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 5:30 م
توقع تقرير شركة الساحل للتنمية والاستثمار اليومي عن اداء سوق الكويت للاوراق المالية انتهاء موجه صعود البورصة واستقرار المؤشر بين النقطتين 12450 و12600 موضحا ان المؤشر كسر حاجز المقاومة عند النقطة 12470 ويواجه مقاومة عند النقطة 12600 نقطة اما نقطة الدعم الاولى عند 12400 والثانية عند 12300 نقطة.
اقفل مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية مرتفعا 93.9 نقطة لسيتقر عند مستوى 12.601.6. هبطت القيمة المتداولة من خلال جلسة امس بنسبة %1.78
بينما ارتفعت الكمية المتداولة %8.79 من خلال تداول 260.4 مليون سهم بقيمة 122.2 مليون دينار. تذبذب المؤشر مع بداية افتتاح الجلسة نزولا بعدها قاد التداولات قطاعا البنوك والصناعة في ارتفاع معظم قطاعات السوق بشكل عام. تمكن المؤشر من الوصول الى الهدف القصير المدى عند 12.600 ومن المتوقع ان يؤسس المؤشر عند هذه المستويات.
المركز: سوق الكويت قبل الأخير خليجيا من حيث المكاسب المحققة في 2007
القبس الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 2:54 م
اصدرت شركة المركز المالي الكويتي تقريرها السنوي عن اداء سوق الكويت، وجاء فيه: انهى سوق الكويت للاوراق المالية السنة المالية 2007 بمكاسب جيدة من حيث الاداء والمستويات المحققة، فقد شهدت تداولات عام 2007 ارتفاعات متتالية منذ بدء السنة وصل معها المؤشران الوزني والسعري لاعلى قيمهما منتصف اكتوبر الماضي عند 768.68 و13.175.2 نقطة على التوالي بمكاسب سنوية وصلت الى 44.6% و31%، ثم تراجعا ليقفلا عند مستوى 715 نقطة و12.558.9 نقطة على التوالي مع تراجع المكاسب السنوية الى 34.5% و24.7%.
هذا وقد ارتفعت مستويات السيولة بنسبة 114% عن عام 2006 عندما وصل اجمالي القيمة المتداولة خلال العام الى 37 مليار د.ك بلغ معها معدل التداول اليومي 286 مليون سهم بقيمة 150 مليون د.ك.
ومقارنة باداء اسواق الاسهم الخليجية، احتل سوق الكويت للاوراق المالية المركز قبل الاخير من حيث المكاسب السنوية المحققة، اذ جاء في المركز الاول سوق مسقط للاوراق المالية محققا مكاسب سنوية بنسبة 59%، ثم في المركز الثاني سوق ابوظبي للاوراق المالية بنسبة 53%، وثالثا سوق دبي للاوراق المالية بنسبة 46%.
ارتفعت القيمة الرأسمالية لسوق الكويت عن العام الماضي بنسبة 40% الى 49 مليار د.ك. كما ارتفع ايضا مضاعف سعر السوق من 12.8 مرة العام الماضي الى 14.2 مرة هذا العام، هذا وقد بلغت ارباح الشركات الكويتية المدرجة لفترة 9 اشهر 3.5 مليارات د.ك مرتفعة عن ارباح الفترة نفسها من العام الماضي بنسبة 92%.
العديد من الأحداث
واضاف التقرير: حفلت الساحة المحلية بالعديد من الاحداث المؤثرة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بدءا من اقرار شروط الادراج الجديدة للبورصة في شهر يناير، ثم استقالة الحكومة في مارس واعلان التشكيل الوزاري الاخير الذي ما لبث ان تم التعديل عليه اخيرا، ثم القرار الجريء من قبل بنك الكويت المركزي في شهر مايو المتعلق بفك ارتباط الدينار الكويتي بالدولار الاميركي، ووصول النفط الكويتي لاعلى سعر تاريخي له عند 89 دولارا للبرميل في نوفمبر ثم ظهور النزاع بين مجموعة معارضة مكونة من 61 شركة مدرجة في السوق مع ادارة البورصة بسبب قرارات لجنة السوق بشأن الادراج والاندماج.
واخيرا اقرار مجلس الامة لقانون الضريبة للمستثمر الاجنبي القاضي بخفض الضريبة من 55% الى 15%، مرورا بالعديد من الاستجوابات البرلمانية التي افضت الى حالة من عدم الاستقرار والوضوح السياسيين، وبالتالي ابطأت عملية النمو المرجوة من الاقتصاد العام للبلد مما انعكس على السوق بصورة سلبية الى حد ما، مؤديا الى تباطؤ الاداء العام لفترات وحركة تصحيح قوية منتصف اكتوبر استمرت حتى نهاية العام.
السوق والصفقات
اما على ساحة السوق والصفقات، فقد تمت في شهر مارس اكبر صفقة استحواذ مرت على تاريخ السوق، حين اشترت شركة كيوتل 51% من الشركة الوطنية للاتصالات بقيمة 1.075 مليار د.ك.
بالاضافة لذلك كله، لم تخل المنطقة من حالة التوتر والتصعيد السياسي والامني، وبالاخص تزايد النزاع الطائفي في العراق وتراجع التمثيل العسكري الاميركي والبريطاني في الجنوب، وتعقد مسألة الملف النووي الايراني ثم ازمة الفراغ الرئاسي في لبنان.
القبس الكويتية الجمعة 4 يناير 2008 2:54 م
اصدرت شركة المركز المالي الكويتي تقريرها السنوي عن اداء سوق الكويت، وجاء فيه: انهى سوق الكويت للاوراق المالية السنة المالية 2007 بمكاسب جيدة من حيث الاداء والمستويات المحققة، فقد شهدت تداولات عام 2007 ارتفاعات متتالية منذ بدء السنة وصل معها المؤشران الوزني والسعري لاعلى قيمهما منتصف اكتوبر الماضي عند 768.68 و13.175.2 نقطة على التوالي بمكاسب سنوية وصلت الى 44.6% و31%، ثم تراجعا ليقفلا عند مستوى 715 نقطة و12.558.9 نقطة على التوالي مع تراجع المكاسب السنوية الى 34.5% و24.7%.
هذا وقد ارتفعت مستويات السيولة بنسبة 114% عن عام 2006 عندما وصل اجمالي القيمة المتداولة خلال العام الى 37 مليار د.ك بلغ معها معدل التداول اليومي 286 مليون سهم بقيمة 150 مليون د.ك.
ومقارنة باداء اسواق الاسهم الخليجية، احتل سوق الكويت للاوراق المالية المركز قبل الاخير من حيث المكاسب السنوية المحققة، اذ جاء في المركز الاول سوق مسقط للاوراق المالية محققا مكاسب سنوية بنسبة 59%، ثم في المركز الثاني سوق ابوظبي للاوراق المالية بنسبة 53%، وثالثا سوق دبي للاوراق المالية بنسبة 46%.
ارتفعت القيمة الرأسمالية لسوق الكويت عن العام الماضي بنسبة 40% الى 49 مليار د.ك. كما ارتفع ايضا مضاعف سعر السوق من 12.8 مرة العام الماضي الى 14.2 مرة هذا العام، هذا وقد بلغت ارباح الشركات الكويتية المدرجة لفترة 9 اشهر 3.5 مليارات د.ك مرتفعة عن ارباح الفترة نفسها من العام الماضي بنسبة 92%.
العديد من الأحداث
واضاف التقرير: حفلت الساحة المحلية بالعديد من الاحداث المؤثرة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بدءا من اقرار شروط الادراج الجديدة للبورصة في شهر يناير، ثم استقالة الحكومة في مارس واعلان التشكيل الوزاري الاخير الذي ما لبث ان تم التعديل عليه اخيرا، ثم القرار الجريء من قبل بنك الكويت المركزي في شهر مايو المتعلق بفك ارتباط الدينار الكويتي بالدولار الاميركي، ووصول النفط الكويتي لاعلى سعر تاريخي له عند 89 دولارا للبرميل في نوفمبر ثم ظهور النزاع بين مجموعة معارضة مكونة من 61 شركة مدرجة في السوق مع ادارة البورصة بسبب قرارات لجنة السوق بشأن الادراج والاندماج.
واخيرا اقرار مجلس الامة لقانون الضريبة للمستثمر الاجنبي القاضي بخفض الضريبة من 55% الى 15%، مرورا بالعديد من الاستجوابات البرلمانية التي افضت الى حالة من عدم الاستقرار والوضوح السياسيين، وبالتالي ابطأت عملية النمو المرجوة من الاقتصاد العام للبلد مما انعكس على السوق بصورة سلبية الى حد ما، مؤديا الى تباطؤ الاداء العام لفترات وحركة تصحيح قوية منتصف اكتوبر استمرت حتى نهاية العام.
السوق والصفقات
اما على ساحة السوق والصفقات، فقد تمت في شهر مارس اكبر صفقة استحواذ مرت على تاريخ السوق، حين اشترت شركة كيوتل 51% من الشركة الوطنية للاتصالات بقيمة 1.075 مليار د.ك.
بالاضافة لذلك كله، لم تخل المنطقة من حالة التوتر والتصعيد السياسي والامني، وبالاخص تزايد النزاع الطائفي في العراق وتراجع التمثيل العسكري الاميركي والبريطاني في الجنوب، وتعقد مسألة الملف النووي الايراني ثم ازمة الفراغ الرئاسي في لبنان.
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي