-= فقاعه تفاجأ الأسواق الخليجية .. شرارتها تنطلق من الرياض =-

[بوعمبر]

مؤشرات سوق الكويت للاوراق المالية

أغلق سوق الكويت اليوم منخفضا بمقدار 32.7 عند 9993.6 نقطه ... كمية الاسهم المتداولة اليوم 98,573,500 سهم موزعه على 4758 صفقة بقيمة اجمالية بلغت 41,357,480 دينار كويتي ... ولا زال الوضع العام للسوق غامض نوعا ما .. فبين رأي يرى بأن ما يحصل هو مجرد جني ارباح ... ورأي آخر يرى بأن ما يحصل في الكويت مرتبط مباشرة بالسوق السعودي و الأوضاع فيهما متشابهه .. مبدئيا من الصعب الحكم على مسيرة السوق والى اين يتجه ... فما زال هناك من يعزف على وتر الانتظار لما ستسفر عنه انتخابات الرئاسة في مجلس الامه يوم غد الاربعاء ... فهل يحصل للسوق كما حصل عند اعلان التشكيل الحكومي والتي جاءت مخيبة للآمال ؟؟ هذا ما سنعرفه يوم غد بالتالي يمكن الحكم على وضع السوق خلال الاسبوع المقبل

اخوي الغالي ...

بالنسبة للاغلاق هذا انا اراه فوق الممتاز ، ولو اقفل الموشر تحت 9950 لكان الوضع سي جدا ولو تلاحظ اخي الفاضل ان السوق ابتداءا من الغد سترى ما يسرك في بداية الامر اكمال الموامرة الدنيئة من قبل التجار بالهبوط بالموشر لاعطاء الناس فكرة ان السوق خلاص انتهى وسيهبط ، وهو بالاساس سيكون موشر سوق الكويت هو الفقاعه المنتظرة لينفجر الموشر فوق ويتخطى الحواجز وصولا الى 11300 مرة اخرى ...
ويعتبر هذا اخر نزول يراه ولن يقفل السوق غذا الى فوق 10067 نقطة مبشرا باختراق حاجز 10367 الاسبوع القادم ومع تزايد اعلانات الارباح يواصل الصعود الى 11248

وكلامك هذا عين العقل واسباب نزول السوق بعيدا وماهي الا اثارة ومكيدة من قبل التجار والمحافظ ....

[/url][/IMG]

[/url][/IMG

[/url][/IMG]

ما يحصل هو مجرد جني ارباح

نعم جني ارباح وعلى اسهم معينة رسم ابتسامات على وجوه متداولين وخطته الاستمرار لجني ما ربحوه من ورائه وخصوصا بعد ما نشر خبر عن شركة ليست بالحسبة تصل ابواب الدينار ...

[/url][/IMG]​

 

[اعلامي]

السوق السعودي: تراجع المؤشر بنهاية الأسبوع ​

أنهى السوق السعودي تداوله مساء اليوم بانخفاض 392.33 نقطة، وكان اللافت خلال تداولات اليوم تذبذب واضح في قيمة المؤشر العام خلال فترت التداول الصباحية والمسائية انتهى بالتراجع، ويأتي ذلك تزامناً مع إعلان الشركات المدرجة لأرباح الربع الأول لعام 2006م ليعكس السوق السعودي جميع التوقعات بانخفاضة، كما أن هيئة سوق المال أعلنت طرح أربع شركات للاكتتاب العام بالسوق السعودي خلال الثلاثة أشهر القادمة يوم أمس الأول وهو ما ساعد على ارتداد البورصة ذات الحساسية خلال تداولات الصباح ليوم أمس إلا أنها لم تستمر بالارتفاع.

إلى ذلك سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 11,868.42 نقطه، بانخفاض 392.33 نقطة وبنسبة 3.2%.

وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق مساء اليوم 4375773 دولار (16,409,147,059 ريال) و كان عدد الأسهم المتداولة 236,933,530 سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 377,538 صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت منها 4 شركتت، وانخفضت 77 شركة.​

 

[اعلامي]

هبوط الأسهم السعودية بسبب التوترات في لبنان​

هبطت الأسهم السعودية بأكثر من 9 في المئة يوم السبت بعد ان أدت التوترات في لبنان الي زيادة مخاوف المستثمرين في أكبر بورصة في العالم العربي.

ومواصلا الهبوط لخامس جلسة على التوالي أغلق المؤشر العام للأسهم السعودية منخفضا 1110.81 نقطة أي بنسبة 9.36 في المئة الي 10757.61 نقطة وهو أدنى مستوى له في شهر ونصف الشهر.

وقال أحد المتعاملين "الانخفاض بدأ من قبل لكن الازمة اللبنانية أضافت وقودا الى النار."

واضاف قائلا "الناس يتساءلون ما الذي يدفعنا للشراء الآن.. هذا (الانخفاض) من المُرَجح أن يستمر غدا ومن المحتمل ان يهبط المؤشر عن مستوى 10000 نقطة. لا توجد سيولة."

وهبط المؤشر بنسبة 9.1 في المئة في اسبوع التداول الماضي الذي انتهى يوم الاربعاء بفعل مبيعات لجني الارباح بعد صعود السوق في الاسابيع السابقة. وتغلق البورصة السعودية يومي الخميس والجمعة في العطلة الاسبوعية.

وكان المؤشر قد سجل مكاسب بلغت أكثر من 35 في المئة في الفترة بين منتصف مايو ايار وحتى الثاني من يوليو تموز عندما سجل أعلى مستوى له في عشرة اسابيع في أعقاب تصحيح نزولي لم تشهد السوق مثيلا له استمر شهرين.

وكان لاعلان الهيئة المنظمة للبورصة الاسبوع الماضي عن أربعة إصدارات عامة أولية جديدة حتى اكتوبر تشرين الاول قيمتها الاجمالية سبعة مليارات ريال أثر عكسي مع على القوة الشرائية في السوق.

وقال متعامل بارز "كبار المضاربين يستغلون الان العنف في الشرق الاوسط لدفع الاسعار الي مزيد من الانخفاض وهم يفعلون ذلك بالانسحاب من قاعة التداول وتركها لصغار المستثمرين."

وغالبية صغار المستثمرين الذين يقدر عددهم بحوالي أربعة ملايين يفتقرون الى الالمام بالعوامل الجوهرية للسوق ويسعون الى أرباح سريعة.

واضاف قائلا "هؤلاء الناس (صغار المستثمرين) يشعرون بالذعر عندما لا يكون هناك طلب."

وبلغت قيمة الاسهم المتداولة يوم السبت 6.12 مليار ريال (1.63 مليار دولار) مقارنة مع 16.4 مليار ريال في الجلسة السابقة. وشملت التعاملات يوم السبت أسهم 81 شركة أغلقت جميعها على انخفاض.

وقال محلل بارز "لا يوجد مشترون في السوق... العامل السياسي يهيمن على البورصات العربية بشكل عام... الدليل على هذا أن سعر النفط مرتفع في حين ان الاسواق تنخفضِ. الناس لا يعرفون متى ستنتهي الازمة."

وأغلق سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) وهي أكبر شركة مسجلة على خسائر بلغت حوالي 10 في المئة وهو الحد الاقصى المسموح به لتحركات أسعار الأسهم في يوم واحد عند 142 ريالا. وهبط سهم مصرف الراجحي أكبر بنك مسجل بنسبة 9.94 في المئة ليغلق على 278.75 ريال.

 

[اعلامي]

تصاعد العنف يثير التوتر في بورصات الشرق الاوسط
هبوط مؤشر دبي لأدنى مستوى منذ 19 شهرا وأغلقت معظم الاسواق الخليجية على انخفاض​

اهتزت أسواق الأسهم بالشرق الاوسط يوم الاحد وسط قلق من أن يثير تصاعد العنف في اسرائيل ولبنان أزمة اقليمية أوسع نطاقا.

ففي مصر أوقفت البورصة التعامل بعد أن نزل مؤشرها الرئيسي 9.5 في المئة مُسَجلا أدنى مستوى منذ 11 شهرا بينما أغلق مؤشر بورصة قطر على انخفاض بنسبة 6.08 في المئة مُسَجلا أكبر هبوط في يوم واحد على الاطلاق.

وهبط مؤشر دبي لأدنى مستوى منذ 19 شهرا وأغلقت معظم الاسواق الخليجية على انخفاض. وكان الاستثناء الوحيد في السعودية والكويت اللتين انتعشت بورصتاهما بعد هبوطهما يوم السبت عندما شهدا أكبر خسائر منذ انهيار بورصات المنطقة في أوائل العام.

وقال محللون ان المستثمرين يخشون أن يتسع نطاق الصراع بين اسرائيل وحزب الله ليشمل سوريا وايران اللتين تؤيدان حزب الله.

وقال جو كوكباني من شعاع كابيتال في دبي "هناك مخاوف من أن تحلق الصواريخ فوق الخليج اذا دخلت ايران وسوريا في هذا الصراع وهو ما يقلق المستثمرين."

وشنت اسرائيل هجوما على لبنان منذ خمسة أيام بعد أن أسرت جماعة حزب الله جنديين اسرائيليين وقتلت ثمانية.

وتسببت هجمات حزب الله الصاروخية في مقتل ثمانية في مدينة حيفا الاسرائيلية يوم الاحد. وأسفرت هجمات اسرائيل عن سقوط 112 قتيلا في لبنان الذي اجتذب استثمارات خليجية بمليارات الدولارات خلال السنوات القليلة الماضية.

وفي تل أبيب عوضت البورصة خسائر أفقدتها ما يصل الى أربعة في المئة من قيمة أسهمها وأغلقت البورصة على ارتفاع بنسبة اثنين في المئة بعد أنباء بأن ايطاليا تنقل رسائل بين اسرائيل ولبنان بشأن شروط التوصل لوقف لاطلاق النار.

ومن بين الأسواق الخليجية استقرت الأسهم الكويتية عند الاغلاق يوم الاحد بعد موجة شراء أعقبت هبوطا في الأسعار نتيجة تصاعد التوتر في منطقة الشرق الأوسط.

وسجل المؤشر الرئيسي للبورصة الكويتية ثاني أكبر البورصات العربية ارتفاعا طفيفا بلغ 0.06 في المئة ليغلق على 9610.80 نقطة بعد أن انخفض خلال تعاملات يوم الاحد الى 9505.50 نقطة.

وكان المؤشر قد انخفض أكثر من ثلاثة في المئة يوم السبت وسط تصاعد العنف بالشرق الاوسط.

وقال شايلش داش من بيت الاستثمار العالمي (جلوبال) بالكويت ان الاقتتال الأخير أثار فزع المستثمرين في منطقة كيفت نفسها على الصراع الاسرائيلي الفلسطيني وعلى العنف بالعراق.

وأضاف "يقاتلون في غزة من أجل إقامة دولة... ويرى البعض أن الهجمات على لبنان قد تكون لها عواقف اقليمية أوسع نطاقا بكثير."

وسجلت البورصة السعودية أكبر بورصات العالم العربي هبوطا بنسبة ثلاثة في المئة تقريبا عند الاغلاق بعد تراجع بنسبة تسعة في المئة يوم السبت.

وفي مصر نزل المؤشر في أوائل التعاملات لأدنى مستوياته منذ أغسطس اب الماضي. وبعد توقف قصير للتعامل عوضت السوق بعض خسائرها وأغلقت على انخفاض بنسبة 4.8 في المئة مسجلة 43309.48 نقطة.

وانخفض سهم المجموعة المالية-هيرميس القابضة التي تملك حصة نسبتها 23 في المئة في بنك عودة اللبناني 16.7 في المئة ليصل الى 26 جنيها.

وكان نزول مؤشر البورصة القطرية بنسبة 6.08 في المئة هو الأعنف منذ توسيع نطاق حركة المؤشر الى عشرة في المئة بدلا من خمسة بالمئة في اليوم الواحد.

أما البورصة الأردنية فقد انخفض مؤشرها الرئيسي 4.11 في المئة بينما تراجع مؤشر بورصة لبنان 3.14 في المئة.

وبشكل عام تجاهل المستثمرون العوامل الاقتصادية الأساسية.

فقد أغلق مؤشر سوق دبي للاوراق المالية على هبوط بنسبة 0.03 في المئة رغم الاعلان عن أن أرباح شركة اعمار العقارية أكبر شركات البورصة تجاوزت التوقعات للربع الثاني من العام وهو ما كان من شأنه أن يدفع مؤشر البورصة للارتفاع في الاحوال العادية.

وارتفع سهم اعمار 0.44 في المئة فقط مسجلا 11.35 درهم.

وفي أبوظبي انخفض مؤشر البورصة 0.78 في المئة مسجلا 3473 نقطة وهو أدنى مستوى اغلاق منذ أواخر مايو ايار.

 

[اعلامي]

الاسهم السعودية ترتفع بنحو 9 في المئة بعد انخفاضها​

أنهى السوق السعودي تداوله مساء اليوم بارتفاع904.23 نقاط، وكان اللافت خلال تداولات اليوم تذبذب واضح في قيمة المؤشر العام خلال فترت التداول الصباحية لينتهي بارتفاع، ويأتي ذلك تزامناً مع إعلان الشركات المدرجة لأرباح الربع الأول لعام 2006م، حيث كان السوق السعودي قد تأثر بالأحداث المحيطة بالسعودية من الحرب في لبنان والأوضاع الأمنية التي تزايدت حدتها، جعل الكثير من المستثمرين يخرجون ولو بالقليل من الخسائر مما زاد من هبوطه بالشكل المريب يوم أمس.

إلى ذلك سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 11,347.49 نقطه، بارتفاع904.23 نقاط وبنسبة 8.66%.

وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق مساء اليوم 4941875 دولار (18,532,031,892ريال) و كان عدد الأسهم المتداولة 315,343,770 سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 375,670صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت جميعها.

 

[اعلامي]

انخفاض وارتفاع مؤشرات سوقي الكويت و السعودية امر لا يوجد له مبررات ​

بدأت البورصات العربية تتأثر بأخبار الحرب الدائرة في لبنان بشكل ملفت للنظر ... حيث بدأت معظم البورصات العربية أسبوعها يوم السبت بتراجعات حادة نجمت عنها خسائر مالية كبيرة ... وكانت بورصة السعودية أكبر الخاسرين بعد أن هبط مؤشرها بنسبة كبيرة يوم السبت غير أنها ما لبثت أن عوضت شيئا من الخسائر أمس و اليوم حين أقفلت مرتفعة عن مستويات السبت ... أما البورصة الكويتية فقد خسرت يوم السبت بحدود 300 نقطه من مستوى إقفالها يوم الأربعاء آخر أيام التداول ... غير أنها أقفلت أمس مرتفعة و اليوم بنسب جدا ضئيلة حيث شكلت البورصتان الحالة الاستثنائية في أسواق الخليج الست التي استمرت أسواقها المالية في تعاطي التراجع بنسبة متفاوتة ... غير أننا نرى أن هذا الارتفاع غير مبرر في هذين السوقين على الإطلاق .... على اعتبار أن التراجع الحاد الذي منيت به البورصتان كانت لأسباب الحرب التي ما زالت دائرة محملة بمخاطر أكبر على المنطقة ... والتبرير الوحيد الذي يمكن استنتاجه هنا هو أن حالة الخوف التي انتابت المستثمرين وتجار الأسهم ... بدأت تتراجع بعد يوم من القلق الحاد ... خصوصا مع الاعلان عن المبادرة الإيطالية الخاصة بنقل رسائل بين إسرائيل ولبنان بشأن شروط وقف إطلاق النار بين الجانبين ...

لو كنا نتحدث عن بورصة اسرائيل على سبيل المثال و تجاوبها السريع لهذه المبادرة من حيث ارتفاعها بالحدود القصوى فإنه يعتبر امر مقبول ومنطقي إلى حد كبير ... وهو ما يجب أن تكون عليه البورصات وأسواق الأوراق المالية والمتعاملين فيها ... وإذا كان الأمر كذلك في بورصة إسرائيل التي تدير رحى الحرب ... فإن أي تأثر في الخليج بأنباء الحرب لا يبدو منطقيا ... فأغلب الظن أن أسواقنا المالية بدأت تتأرجح بسبب وبلا سبب بفعل احتراف تجار الأسهم فيها سياسة المضاربات ... وذلك استغلالا منهم للازمات السياسية لخدمة مصالحهم الشخصية ... وتفجير الفقاعات وصنع المخاوف غير المبررة ... وسوق الكويت تحديدا فيه سوابق كثيرة من هذا النوع ...

لكم مودتي
بومحمد

 

[اعلامي]

السوق السعودي: المؤشر يتراجع بـ 155 نقطة رغم النتائج القوية لأداء الشركات ​

انخفضت الاسهم السعودية بنسبة 1.37 بالمئة يوم الثلاثاء على الرغم من اعلان ثلاث شركات كبرى لنتائج أعمال قوية مما أثار مطالبات بمزيد من الشفافية.

وأغلق المؤشر الرئيسي للاسهم السعودية على 11192.36 نقطة بعد ارتفاعه بنسبة 2.4 بالمئة في وقت سابق يوم الثلاثاء.

وارتفعت قيمة التداول الى 25.4 مليار ريال (6.8 مليار دولار) بزيادة بأكثر من 37 بالمئة عن قيمة التداول يوم الاثنين. وانخفضت أسهم 46 شركة وارتفعت أسهم 31 شركة.

وجاء انخفاض الاسهم يوم الثلاثاء بعد ارتفاعها بنسبة تسعة بالمئة يوم الاثنين قبل يوم من اعلان نتائج أعمال الشركات الثلاث الكبرى.

وأعلنت الشركات الثلاث الكبرى ومنها الاتصالات السعودية ثاني أكبر شركة سعودية نتائج ايجابية لكن اسهمها لم ترتفع بدرجة كبيرة بالمقارنة بارتفاعها بما يقرب من عشرة بالمئة يوم الاثنين.

وأعلنت الاتصالات السعودية ارتفاع أرباحها في الربع الثاني من العام بنسبة 16.9 بالمئة لكن السهم أغلق دون تغيير على 107.75 ريال. ويوم الاثنين ارتفع السهم بما يقرب من عشرة بالمئة وهو الحد الاقصى لتحرك السهم في يوم واحد.

وقال متعامل بارز طلب عدم نشر اسمه "ما حدث أمس واليوم يؤكد أن البورصة السعودية في أمس الحاجة للشفافية."

وقال عبد المنعم عباس من زاد للاستثمار "بالطبع كان هناك تسريب (لمعلومات) لكن هذا يحدث في كل مكان. في أغلب الاحيان تسرب انباء عن نتائج الشركات لانه ليس هناك عقوبات."

ولم يتسن الاتصال برئيس هيئة سوق المال السعودية عبد العزيز الزوم للتعليق.

وشهدت البورصة في السابق فضائح تلاعب بالاسعار وتم تغريم المخالفين.

وهبط سهم اتحاد اتصالات (موبايلي) 3.06 بالمئة بعد أن أعلنت تحقيق ارباح صافية قدرها 116 مليون ريال في الربع الثاني من هذا العام بعد خسائرها البالغة 386 مليون ريال قبل عام. وامس الاثنين ارتفع السهم 9.7 بالمئة.

وارتفع سهم الشركة السعودية للكهرباء 1.3 بالمئة الى 20 ريالا بعد اعلانها ارتفاع ارباحها بنسبة 25.5 بالمئة في الربع الثاني. ويوم الاثنين ارتفع سهمها 9.72 بالمئة.

وارتفع سهم الشركة السعودية للصناعات الاساسية (سابك) أكبر شركة مدرجة في البورصة بنسبة اربعة بالمئة الى 148.75 ريال بعد ارتفاعه بنسبة 9.9 بالمئة يوم الاثنين بعد اعلانها تراجعا في ارباحها ربع السنوية.

 

[اعلامي]

الأسهم الإماراتية تواصل صعودها والعقارات والخدمات تقودان البورصة الكويتية للارتفاع​

واصلت الاسهم الاماراتية امس رالي الصعود الحذر لليوم الثاني على التوالي مدفوعة بإقبال المستثمرين على الشراء خاصة مع تحسن الاسواق الاقليمية المجاورة وخاصة السوق السعودية. ونفذ المستثمرون في بورصة دبي 5494 صفقة على 66.5 مليون سهم بقيمة اجمالية بلغت اكثر من 303 ملايين درهم.
وتحسن امس اداء الاسهم القيادية وخاصة اعمار الذي اغلق مرتفعا 0.88% واملاك الذي ارتفع ايضا 0.78%، الا ان تمويل فشل في الحفاظ على نقطة دعمه الرئيسية فهبط عند الاغلاق بنسبة 0.64% ليغلق المؤشر الرئيسي للسوق مرتفعا بنحو 4 نقاط بنسبة 0.94%.

وفي ابوظبي قادت القطاعات ارتفاع السوق بنحو نقطة مئوية واحدة وخاصة قطاعي الطاقة والخدمات اللذين ارتفعا بنسبة تزيد عن 3% لكل منهما.

وتعامل المستثمرون في السوق مع نحو 74 مليون سهم بقيمة اجمالية بلغت 248 مليون درهم تقريبا.

وارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع بنسبة 0.82% ليغلق على مستوى 4,398.37 نقطة وقد تم تداول ما يقارب 140 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت نحو 550 مليون درهم من خلال 9068 صفقة. وقد سجل مؤشر قطاع الصناعات ارتفاعاً بنسبة 2.01% تلاه مؤشر قطاع الخدمات ارتفاعاً بنسبة 0.83% تلاه مؤشر قطاع البنوك ارتفاعاً بنسبة 0.60% تلاه مؤشر قطاع التأمين ارتفاعاً بنسبة 0.55%. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 54 من أصل 98 شركة مدرجة في الأسواق المالية. وحققت أسعار أسهم 41 شركة ارتفاعا في حين انخفضت أسعار أسهم 10 شركة بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. وجاء سهم «إعمار» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطا حيث تم تداول ما قيمته 103.4 مليون درهم موزعة على 9.01 مليون سهم من خلال 701 صفقة.و احتل سهم «آبار» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 76.72 مليون درهم موزعة على 22.22 مليون سهم من خلال 799 صفقة. وحقق سهم «إسمنت أم القيوين» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 2.72 درهم مرتفعا بنسبة 9.68% من خلال تداول 1000 سهم بقيمة 2720 درهم. وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «آبار» الذي ارتفع بنسبة 8.15 % ليغلق على مستوى 3.45 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 22.22 مليون سهم بقيمة 76.72 مليون درهم. وسجل سهم «الوثبة للتأمين» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 3.98 درهم مسجلا خسارة بنسبة 9.95% من خلال تداول 5000 سهم بقيمة 19900 درهم. تلاه سهم «الوطنية للسياحة» الذي انخفض بنسبة 7.28% ليغلق على مستوى 4.33 درهم من خلال تداول 9000 سهم بقيمة 38925 درهما. ومنذ بداية العام بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي 35.7% وبلغ إجمالي قيمة التداول 276.75 مليار درهم. وبلغ عدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 10 من أصل 98 وعدد الشركات المتراجعة 81 شركة.

الاسهم الكويتية:

قاد قطاعا العقارات والخدمات ارتفاع السوق الكويتية خلال جلسة يوم امس، ليربح المؤشر 71.40 نقطة بنسبة 0.74% ليقفل عند مستوى 9701.80 نقطة بعد تداول 123.01 مليون سهم بقيمة 50.60 مليون دينار كويتي تم تنفيذها من خلال 5444 صفقة، وقاد قطاع العقارات الارتفاع بنسبة 1.55%، تلاه قطاع الخدمات بنسبة 1.27%، بينما تراجع قطاعي الاغذية بواقع 0.51%، تلاه قطاع التامين بنسبة 0.45%.

اما على مستوى اسهم الشركات المدرجة، فقد سجل سهم ابار اعلى نسبة ارتفاع بواقع 6.49% عندما اقفل عند سعر 0.820 دينار كويتي تلاه سهم جيران القابضة بنسبة 6.41% وصولا الى سعر 0.415 دينار كويتي في المقابل سجل سهم المعامل اعلى نسبة انخفاض بواقع 4.87% واقفل عند سعر 0.390 دينار كويتي تلاه سهم كويت انفست بنسبة 4.22% واستقر عند سعر 0.680 دينار كويتي، وتصدر سهم بتروجلف باقي الاسهم بحجم التداولات بواقع 7.85 مليون سهم، تلاه سهم الثمار بواقع 7.56 مليون سهم.

وعلى صعيد اسهم الشركات الاماراتية المتداولة في السوق الكويتية فقد سجل سهم شعاع كابيتال تراجعا الى سعر 0.350 دينار كويتي، واقفل سهم اسمنت الشارقة مرتفعا الى سعر 0.360 دينار كويتي بعد تداول 1.05 مليون سهم بقيمة 376.1 الف دينار كويتي، وبالنسبة للاسهم الاجنبية الاخرى استقر سهم خليج متحد عند سعر 0.222 دينار كويتي بعد تداول 1.30 مليون سهم بقيمة 289.4 الف دينار، واستقر سهم تمويل الخليج عند اغلاقه السابق وهو 0.740 دينار كويتي بعد تداول 1.73 مليون سهم

 

[اعلامي]

السوق السعودي: تراجع حاد

أنهى السوق السعودي تداوله مساء اليوم بانخفاض 707.3 نقطة، و سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 10,485.06 نقطه، وبلغت نسبة الانخفاض 6.32%، وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق 15,711,031,608.00 ريال سعودي وعدد الأسهم المتداولة 274,176,241 سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 349,618 صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت أسهم شركتين، وانخفضت 79 شركة.​

 

[اعلامي]

ميريل لينش": مديرو الاستثمار في وجوم كبير إزاء أساسيات الأسهم
الاقتصاد العالمي سيضعف في الاثني عشر شهراً القادمة
ان ارتفاع سعر النفط حتى الآن كان سببه الطلب المرتفع وليس انقطاع الامدادات
توقعات بأن ارباح الشركات ستهبط في الاثني عشر شهرا القادمة​

بات مديرو صناديق الاستثمار اكثر تشاؤماً إزاء مستقبل الاقتصاد الكلي رغم بعض الاستقرار الذي حصل في أسواق الأسهم العالمية خلال الشهر الماضي وفق ما جاء في الاستطلاع الذي أجرته شركة ميريل لينش لشهر يوليو.
ويعتقد الآن 60 في المئة من الذين اشتركوا بالاستطلاع ان الاقتصاد العالمي سيضعف في الاثني عشر شهراً القادمة, وهذا يعني زيادة حادة عن نسبة 5 في المئة كانوا من هذا الرأي لثلاثة اشهر خلت. ويعتبر هذا الرقم الأكثر سلبية في تاريخ الاستطلاع رغم ان عدداً ضئيلاً من المستثمرين المؤسساتيين يتوقعون ركوداً تاماً خلال السنة القادمة. ولكي تكتمل هذه الصورة المتجهمة فإن مستويات النقد في ارتفاع تاريخي ويظهر المستثمرون ابتعاداً متزايداً عن خوض غمار المخاطر عما كانوا عليه في سنوات. ويستفحل القلق ايضاً بسبب سعر النفط, في وقت يتزايد فيه عدد المستثمرين الذين يرون في ارتفاع الخام تهديداً للاقتصاد العالمي.
يقول دافيد باورز, كبير مصممي الاستثمار العالمي بشركة ميريل لينش: »ان الاستطلاع متشائم الى درجة يكاد ان يعطي اشارة معاكسة لما ترى الاكثرية. فمستويات النقد العالية وارتفاع الرغبة بالابتعاد عن خوض المخاطر والتشاؤم المفرط بالنسبة الى النمو هي المكونات الخام للانتعاش في سوق الأسهم في حال حصل اقل مقدار من الاخبار الجيدة تضاف الى المزيج«.

أرباح الشركات هشة وهبوط في قابلية التعرض للمخاطر

ان الآراء السلبية التي كشف عنها مديرو الثروات تجاه النمو العالمي تعكس قلقهم المتزايد من توقع تدهور في ارباح الشركات. ثمة غالبية 44 في المئة من المجيبين يعتقدون ان ارباح الشركات ستهبط في الاثني عشر شهرا القادمة مقابل 9 في المئة كانوا من هذا الرأي في شهر مايو. في الوقت نفسه, ثمة اكثرية من 43 في المئة من المشتركين بالاستطلاع يتوقعون ان تضعف الهوامش التشغيلية في هذه الفترة صعوداً من 27 في المئة في مايو.
وفي جواب على سؤال جديد طرح, أجاب ثلثا اعضاء الفريق انهم يعتقدون »بعض الشيء« او »يستبعدون كثيرا« ان ترتفع ارباح الشركات بمعدل 10 في المئة او اكثر في الاثني عشر شهراً القادمة.
وفي خط مماثل, ثمة غالبية من 31 في المئة من المستثمرين المؤسساتيين مثقلون بالنقد في مستوى لم يتم تجاوزه إلا في أعقاب 11 سبتمبر. فيما غالبية 11 في المئة كانوا على هذا الرأي في مايو الفائت. ان درجة القبول بالمخاطر لم تكن اضعف مما هي في الوقت الراهن سوى ثلاث مرات فقط في السنوات الخمس الاخيرة: في اعقاب 11 سبتمبر, وفي ازمة موازنات الشركات وفي مطلع حرب الخليج. وأجاب 38 في المئة من المديرين على سؤال جديد جرى طرحه: انهم يتوقعون ان تكون اسواق الاسهم العالمية في مدة ستة أشهر ادنى مما هي عليه الآن.
لكن ليس من المتوقع ان يبقى الاستطلاع في وجوم دائم. فآفاق الاستثمار الزمنية تشبه ما كانت عليه في مايو. ان علاوة الخطر في الأسهم التي يستعملها فريق المديرين لتقدير قيمة الاسهم هي 3.6 في المئة. وهنا يجدر بنا ان نذكر ان المستثمرين لا يزالون يفضلون الاسهم على السندات.
وفي سؤال خاص طرح هذا الشهر على فريق المديرين وهو اي سعر يجب ان يصل اليه سعر النفط ليؤثر سلباً على النشاط الاقتصادي. اجابت الاكثرية ان سعر 80 دولاراً للبرميل يمكن ان يؤثر على الاقتصاد العالمي على نمو خطير. لكن عندما طرح هذا السؤال في ديسمبر الماضي اجاب المشتركون بالاستطلاع ان على سعر الخام ان يبلغ متوسط 69 دولاراً للبرميل كي يؤثر سلباً وبقوة.
وحذر ان فرانسيسكو بلانش رئيس دائرة ابحاث السلع في شركة ميريل لينش بقوله ان ارتفاع سعر النفط حتى الآن كان سببه الطلب المرتفع وليس انقطاع الامدادات. يضاف الى ذلك انه رغم تصعيد النزاع في الشرق الاوسط, تتوقع ميريل لينش ان يبلغ متوسط سعر البرميل 66.5 دولار في الاثني عشر شهراً القادمة.
ويضيف بلانش: »يجب ان يدرك المستثمرون ان الطلب وليس انقطاع الامدادات هو الذي دفع سعر النفط الى الصعود. فينبغي اذن حصول صدمة كبيرة بالامدادات وارتفاع اسعار النفط الى اعلى من 100 دولار للبرميل كي يدخل الاقتصاد العالمي في الركود«.

 

[اعلامي]

ترقب نتائج الأحداث اللبنانية يبطئ القرارات الاستثمارية ويدفع باستمرار تذبذب البورصة في تداولات اليوم​

اجمع عدد من رؤساء مجالس ادارات الشركات المدرجة في البورصة على استمرار تأرجح اداء سوق الكويت للاوراق المالية ما بين التماسك والتصحيح النسبي جراء انخفاض قيمة التداول خلال فترات تداول اليوم الواحد وذلك لا ستمرار حالة عدم الاستقرار السياسي في الاوضاع الخارجية للمنطقة وعدم اتضاح الرؤية في شأن موعد انتهاء الازمة اللبنانية مما يشير الى استمرار حالة الترقب وتفضيل الكثير من المستثمرين ارجاء اتخاذ القرار الاستثماري في الوقت الحالي خصوصا مع تزامن الكثير من التداعيات وليس ازمة لبنان فقط, منها الاجازة الصيفية التي تعتبر فترة لعزوف الكثيرين عن السوق نظرا للسفر خارج البلاد اضافة الى توقف الكثير من الصناديق الاستثمارية عن الشراء المعهود في حالة تفاعل السوق وتسجيله ارتفاعات قياسية واقتصارها على بعض عمليات الدعم من قبل عدد من المحافظ الاستثمارية التابعة لشركات الاستثمار او الشركة ذات الطابع الاستثماري التي تعتمد في نشاطها على سوق الاسهم واقتناصها فرصة الشراء في الوقت الراهن اكثر من غيره لوجود اسعار مناسبة نسبيا تدفع الى اقتناعها وشرائها حاليا مقارنة باسعارها سابقا.
ويتوقع ان تشهد الاسهم نموا من حيث ارتفاعاتها قد تصل الى 15 في المئة في ظل المعطيات الايجابية لاعلانات الارباح للنصف الاول والتي بدت واضحة في قطاع البنوك وشركات الاتصالات.
كان هذا ملخص الحوارات التي اجرتها »السياسة« مع رؤساء مجالس ادارة الشركات وفيما يلي التفاصيل.
في البداية قال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة الاستثمارات الصناعية والمالية د. طالب احمد علي بان تفاعل السوق سيكون مع الاوضاع السياسية المحلية اكبر من التأثر السلبي والنفسي نتيجة للاوضاع السياسية الخارجية السائدة في المنطقة فيما يؤكد د. طالب استمرار التذبذب في الاداء ما بين انخفاض وارتفاع لحين زوال الازمة الخارجية وانتهاء التأثير النفسي وتداعياته على تعاملات المستثمرين.
مؤشرات ايجابية للسياسة المحلية
واشار د. طالب الى ان المؤشرات الايجابية على السياسة المحلية ظهرت من خلال التنسيق والاتفاق والتعاون بين السلطتين التنفيذية والتشريعية وما سيسفر عنه من قرارات ايجابية تنعكس بالنفع والايجاب على سوق الاسهم .

قرارات استثمارية
وجدد د. طالب مطالبته لصغار المستثمرين باتخاذ الحذر والحيطة في اتجاهاتهم الاستثمارية وعدم الاندفاع وراء الشركات المضاربية التي تعتمد على ارباح تشغيلية في نشاطها التي تعمد على ارباح تشغيلية في نشاطها الفعلي لتأثيرها في عملية الانخفاض المباشر التي يشهدها السوق بعكس الشركات ذات الاداء الحقيقي التي يقتصر تأثيرها على انخفاضات ضعيفة ووقتية لوجود ارباح وعوائد تحفز من تماسكها من اي هزة يشهدها السوق الى جانب ذلك فان مستوياتها السعرية تعتمد على استثمارات طويلة الاجل وليست قصيرة.

مجريات تداول مشابهة
من جانبه اكد نائب رئيس مجلس ادارة شركة غولف انفست عبد السلام العوضي بان مجريات التداول للاسبوع الجاري لن تكون بمنحنى مغاير عما شهدته تداولات الاسبوع الماضي من حيث التذبذب ما بين انخفاض وارتفاع نسبي متزن وذلك لاستمرار حالة الترقب لاحداث لبنان وان وجدت تغيرات فستكون نسبية وطفيفة في حركة تداولات الاسهم الاسبوع الجاري واقتصارها في اعلانات ارباح الشركات للنصف الاول والتي ستلقي بظلالها ايجابا على بلوغ بعض الاسعار نحو الارتفاع واستفادة المستثمرين من عمليات جني الارباح لبعض الاسهم.
حركة السوق تحدد التصحيح
واشار العوضي الى ان انخفاض قيمة التداول تعتبر طبيعية في فترة الصيف لعزوف الكثيرين من السوق وانشغالهم في السفر مما يقلل من عملية التدفقات النقدية والقوة الشرائية ولذلك فان من الصعب مطالبة الهيئة في التدخل لتفادي الانخفاض لعدم وجود مبررات واسباب فنية اقتصادية للتراجع الحالي بقدر ما هو انعكاس نفسي للاحداث الخارجية منوها بان حركة السوق تحدد عملية التصحيح دون المطالبة بتدخل الهيئة.
40 بليون دينار القيمة الرأسمالية

واشار كذلك ان القيمة الرأسمالية للبورصة حاليا تتراوح ما بين 35 و 40 بليون دينار كويتي الى جانب ذلك فان الشركات المدرجة تعتبر من الشركات ذات العائد الافضل في تحقيق الربحية مقارنة باسواق المال العربية مما يؤكد بانه سوق جاذب ومغر للاستثمار والشراء واستقطاب رؤوس اموال جديدة.
ونوه بانه يجب على المستثمرين الابتعاد عن الخوف والهلع وعدم الاندفاع وراء الشائعات في معلومات الارباح والبيانات المالية للشركات واتخاذ القرار الاستثماري المناسب في توصياتهم الاستثمارية للشركات ذات الملاءة المالية الكبيرة والتي تعتبر ضمانا لاستقرار السوق دون اي تدخل.
الربع الثالث والاخير
واستدرك العوضي قائلا ان التوقعات تشير الى نشاط قياسي مرتقب خلال نهاية الربع الثالث وبداية الربع الاخير للتداعيات الايجابية المحيطة اهمها حجم الفوائض المالية للدولة والنمو الكبير الذي سينصب لصالح السوق في طرح المشاريع الى جانب ارباح الشركات والعقود التي يتم ابرامها.

استثمارات مستقرة
من جانبه اكد الرئيس التنفيذي لشركة الزمردة جاسم زينل بان السوق يتفاعل مع الاحداث سواء كانت محلية او اقليمية وعالمية ذلك ان المستثمرين يبحثون عن استثمارات مستقرة وانتقائية ضمان الاستثمار لرؤوس اموالهم وذلك ما يفسر تذبذب اداء سوق المال حاليا لعدم استقرار الاوضاع الخارجية في المنطقة مما يؤكد بان الانخفاض الحالي يعتبر طبيعياً في ظل وجود تلك التداعيات لحين إسدال ستارها.
وأشار زينل إلى أن عملية التصحيح النسبي التي شهدتها البورصة خلال يومي تداول نهاية الأسبوع كان نتيجة لردة فعل إيجابية للمستثمرين في اتفاق السلطتين التنفيذية والتشريعية في بعض القضايا والقرارات الذي انعكس بدوره إيجاباً على معطيات التداول منوهاً بأن السوق من الناحية التكتيكية يعتبر من الأسواق الجيدة, وذات أداء تشغيلي ممتاز مقارنة بالأسواق الأخرى وما تشهده حالياً نتيجة لعوامل نفسية وليست اقتصادية.

انتقائية الاستثمار

وطالب زينل المستثمرين بانتقائية استثماراتهم والابتعاد عن القلق والخوف والاندفاع وراء عمليات المضاربة على بعض السلع دون النظر للربحية والعوائد التشغيلية المحققة والابتعاد عن عمليات التسييل لاستثماراتهم باندفاعهم وراء الشائعات.

مضاربون وليس مستثمرين

من جهته قال نائب الرئيس التنفيذي في شركة الصفاة للاستثمار باسم العتيبي بأن الفترة الحالية للتداولات يغلب عليها الطابع المضاربي أكثر منه الاستثماري وذلك لما تشهده هذه الفترة من عزوف استثماري نسبي نظراً لسفر الكثيرين وتأجيل البعض الآخر منهم اتخاذ القرار الاستثماري لحين وضوح الرؤية لما ستؤول إليه الأحداث الخارجية وتأثيراتها النفسية التي تعتبر للمستثمرين قصيرة الأجل وليست على المدى الطويل.
أما على الصعيد المحلي فكان الاتفاق والتنسيق بين السلطتين على بعض القرارات عاملا رئيسياً على إعطاء السوق دفعة نحو النشاط والابتعاد تدريجياً عن الانخفاض والتوجه نحو التذبذب الذي يعتبر طبيعياً خلال المرحلة الحالية.
وعن دور صناديق هيئة الاستثمار والمحافظ الاستثمارية أكد العتيبي بأنها تبحث عن الربحية وتحقيق العائد, ومن الصعب سيطرتها على السوق في حالة الانخفاض والتذبذب كما يطالب به البعض مشيراً بأن دورها استثماري كسائر المستثمرين والمتداولين ولا يوجد صناع سوق حقيقيون في السوق المحلي باعتبار أنهاعملية ميكانيكية يفتقد لها السوق المحلي.

توقعات غير واضحة

بينما قال مدير عام مركز الجمان للاستشارات ناصر النفيسي بأن التوقعات حول مجريات تداول الأسبوع الجاري غير واضحة إلا أنه أكد أن استمرار التذبذب ما بين ارتفاع وهبوط نتيجة لأحداث لبنان ستكون السمة السائدة في حركة التداول وذلك يتضح من غياب التأثير الإيجابي وتفاعل السوق لعملية إعلانات أرباح الشركات للنصف الأول.
وأضاف النفيسي بأن الأسباب والمبررات وراء ذلك التذبذب تقتصر على العامل النفسي وليس الاقتصادي.

الحذر وانتقائية الشراء

وطالب النفيسي صغار المستثمرين اتخاذ الحذر وانتقائية الشراء لمحدودية المعلومات المتاحة لهم في إعلانات الأرباح المتوقعة للشركة وعدم الاندفاع وراء الأسهم المضاربية, مشيراً بأن أسعار الكثير من الأسهم مازالت مغرية للشراء وبمتناول جميع المستثمرين في اقتناصها استثمارياً إلا إن البعض منهم يفضل الترقب والانتظار لحين وضوح الرؤية, مؤكداً أن المطالبة بتدخل هيئة الاستثمار مرفوض باعتبار أن عملها مؤسسي وليس مبنياً على ردود أفعال والوضع الحالي في التذبذب يطول جميع أسواق المال وليس السوق الكويتي فقط وذلك لتأثيرات نفسية سلبية للأوضاع الخارجية.

التراجع بنسبة 15 في المئة

وأكد النفيسي أن الشركات المدرجة استطاعت تحقيق أرباح وعوائد جيدة رغم تذبذب الأداء نتيجة للأداء التشغيلي لأنشطتها الاستثمارية إلا أن ذلك لن يساهم في نمو أداء السوق بشكل عام عن العام الماضي وتسجيله ارتفاعات كبيرة بل سيشهد تراجعاً وهبوطاً قد يصل إلى 15 في المئة في معدل الأرباح مقارنة بأرباح العام الماضي لاقتصار الربحية على عدد من الشركات وليس جميعها.

 

[اعلامي]

عمليات مضاربة تتراجع بأسهم الإمارات في أول أيام تداولها ​

تراجعت الاسهم الاماراتية أمس، فيما محت عمليات جني الارباح المكاسب التي حققها سهم شركة آبار الاماراتية لخدمات حقول النفط في الاونة الاخيرة وبيع المضاربين لسهم شركة رأس الخيمة العقارية.

وتراجع مؤشر سوق دبي المالي 0.44% الى 417.74 نقطة بينما هبط مؤشر سوق أبوظبي 0.34% الى 3481.52 نقطة. ومع بدء عطلة الصيف ترك المستثمرون من المؤسسات السوق للمتعاملين الذين يشترون ويبيعون دون اهتمام بالعوامل الاساسية. وقال المحللون: ان عمليات المضاربة دعمت سهم آبار الذي زاد نحو 17% في الاسبوع الماضي، وتراجع السهم 1.10% أمس الى 3.61 دراهم (0.98 دولار). وقال مدير صندوق استثمار في بنك مقره ابوظبي: كانت هناك عمليات جني للارباح بعد مضاربات في الاسبوع الماضي، مشيرا إلى أن المتعاملين بغرض المضاربة ركزوا ايضا على سهم رأس الخيمة العقارية وسهم الدار العقارية اللذين هبطا 3.78% الى 1.76 درهم و0.65% الى 6.07 دراهم على التوالي، لكن المحللين يقولون: ان هؤلاء المتعاملين يختارون الاسهم المنخفضة السعر السهلة التسييل. وفي دبي أغلق سهم شركة اعمار العقارية دون تغيير على 11.40 درهما. وقال مدير صندوق استثماري: هناك طلبات ضخمة على سهم اعمار عند مستويي الدعم والمقاومة. انه مستقر في نطاق بين 11 درهما و12 درهما، حيث تتحرك سوق الاسهم في الامارات في نطاق محدود الى حد كبير خلال الاسبوعين الماضيين بعد تراجعها معظم السنة فيما اجتاحتها ازمة ثقة البورصات الاقليمية. وتراجعت قيمة التعاملات في سوق دبي 22% الى 133.6 مليون درهم مع تراجع حجم التعاملات 15% الى 29.1 مليون سهم. وفي ابوظبي تراجعت قيمة التعاملات 57% الى 124 مليون درهم مع تراجع حجم التعاملات 60% الى 29.6 مليون سهم.

 

[اعلامي]

الأسهم الكويتية تنحسر وسط مخاوف بشأن العنف الدائر في المنطقة ​

تراجعت الأسهم الكويتية أمس مع استمرار القاء العنف في الشرق الاوسط بثقله على السوق حيث التعاملات ضعيفة بالفعل بسبب الهدوء التقليدي خلال فصل الصيف. واغلق مؤشر الأسهم الكويتية منخفضا 0.79% الى 9589.60 نقطة بعد ان تراجع الى ادنى مستوياته خلال التعاملات عند 9558.80 نقطة، حيث بلغت قيمة التعاملات 20.4

مليون دينار (70.65 مليون دولار) بما يقل عن ثلث متوسط قيمة التعاملات في السوق البالغ 76 مليون دينار، وفاقت الاسهم الخاسرة تلك الرابحة بواقع 62 الى .16 وقال عبد الله المنيس وهو متعامل مستقل: سمعنا ان بعض التجار ينسحبون الى سوقي دبي والسعودية ولهذا تأثرت اسهمنا. وهبط سهم شركة الاتصالات المتنقلة 0.69% الى 2.860 دينار وهبط سهم بيت التمويل الكويتي 0.98% الى 2.020 دينار وهبط سهم بيت الاستثمار العالمي واحد في المائة الى 980 فلسا. وتراجع سهم الوطنية للاتصالات المتنقلة (وطنية) 1.06% الى 1.860 دينار وهبط سهم البنك التجاري الكويتي 1.67% الى 1.180 دينار

 

[اعلامي]

الأسهم السعودية تصعد 293 نقطة بنهاية يوم تخلله انقطاع في الفترة الصباحية
تعطل في عمليات التداول الالكتروني يظهر اسعار الاسهم متأخرة نصف ساعه عن أسعارها الحقيقية
إمكانية ظهور دعاوى قضائية للمطالبة بالتعويض عن الخسائر التي لحقت بالمعتمدين على التداول الالكتروني​

صعد المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية أمس بعد يوم عمل ناقص، فيما ظلت براهين تأكيد استعادة المسار الصاعد غائبة، فضلا عن أن إشارة الدخول لم تظهر حتى نهاية التعاملات.
وكسب المؤشر العام بنهاية تداولات الفترة المسائية 293.19 نقطة ليصعد بنسبة 2.8 في المائة إلى مستوى 10778.25 نقطة، إثر تداول 138.3 مليون سهم بقيمة 8.2 مليار ريال (2.2 مليار دولار) نتيجة تنفيذ 179.3 ألف صفقة.

وتعتبر تداولات السوق أمس، ناقصة بعد أن توقف نظام تداول عن العمل بعد مرور 39 دقيقة من تداولات الجلسة الصباحية، إلى أن تم إصلاح الخلل الذي أدى إلى تأخر تداولات فترة المساء نصف ساعة تم تعويض المتعاملين عنها عبر تمديد الجلسة نصف ساعة أخرى، فيما لم يتم تعويض المتبقي من الفترة الأولى التي تقدر بنحو ساعة و21 دقيقة.

لكن متداولين تساءلوا عن دور هيئة سوق المال، والتي أعلنت تعطل نظام التداول، بدون أن تعطي موعدا محددا أو تقريبيا لبدء التداولات، فضلا عن أن فترة من الصمت مرت على الانقطاع دون بيان يوضح ابعاد المشكلة.

وأوضحت إدارة تداول بعد تعطل النظام أن انقطاع التيار الكهربائي المغذي لأنظمة التداول تسبب في توقف التداول عند الساعة العاشرة و39 دقيقة، ووعدت بأنها ستعكف على التحقق من مسببات الانقطاع وإصلاح الخلل. وفي المقابل، أوضحت الشركة السعودية للكهرباء أن الكهرباء لم تنقطع عن المبنى الذي يقع به نظام التداول، مشددة على أن الكهرباء لا تعاني أي قصور. وفي هذا الخصوص، قال عبد السلام اليمني نائب رئيس أول للشؤون العامة وعلاقات المساهمين في شركة الكهرباء أن انقطاع الكهرباء عن السوق جاء نتيجة تعطل الشبكة الداخلية للمبنى الذي تقع به سوق الأسهم، مفيدا أن الشبكة العامة للكهرباء استمرت في تغذية المبنى بالخدمة الكهربائية، ولم يحدث بها أي عطل أو قصور في تزويد الخدمة.

وهنا عادت إدارة تداول لتوضح أنها باشرت التحقق في مسببات الانقطاع في التيار الكهربائي والذي تبين أنه في أحد وحدات التحكم الكهربائية الداخلية المغذية لأنظمة التداول. وعليه فقد تم استبدال هذه الوحدات وإعادة تشغيل الأنظمة.

لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الأمر، إذ عادت أعمال التداول فيما ظل مزودي البيانات الحصرية لسوق الأسهم بعيدين عن الأسعار الفورية للتداولات أكثر من نصف ساعة من موعد استئناف التداولات بعد إصلاح العطل، وهو ما يعني إمكانية ظهور دعاوى قضائية للمطالبة بالتعويض عن الخسائر التي لحقت بالمعتمدين على المعلومات الواردة من الشركات التي لم تزود مشتركيها بالأسعار الحقيقية.

 

[اعلامي]

السوق السعودي يخترق حاجز الـ11000 نقطة ​

أنهى السوق السعودي تداوله مساء اليوم بارتفاع بلغ 230.45 نقطة، وكان اللافت خلال تداولات الفترة الصباحية والمسائية ارتفاع واضح في قيمة التداولات ينم عن عودة المتداولين والثقة للسوق، ويأتي ذلك تزامناً مع إعلان الشركات القيادية المدرجة بالسوق السعودي لأرباح الربع الأول لعام 2006م، حيث كان السوق السعودي قد تأثر بالأحداث المحيطة بالسعودية من الحرب في لبنان والأوضاع الأمنية التي تزايدت حدتها، جعل الكثير من المستثمرين يخرجون ولو بالقليل من الخسائر مما زاد من هبوطه بالشكل المريب نهاية الأسبوع الماضي.

إلى ذلك سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 11,008.7 نقطه، بارتفاع 230.45 نقطة وبنسبة 2.14%.

وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق مساء اليوم 5390199 دولار (20,213,245,085 ريال) و كان عدد الأسهم المتداولة 318,406,787 سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 399,637 صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت أسهم 76 شركة، وانخفضت 5 شركات.

 

[اعلامي]

السوق السعودي يتراجع 103 نقاط ​

أنهى السوق السعودي تداوله صباح اليوم بانخفاض بلغ 102.69نقطة، وكان اللافت خلال تداولات الفترة الصباحية تذبذب واضح في المؤشر العام للسوق، ويأتي ذلك تزامناً مع إعلان الشركات القيادية المدرجة بالسوق السعودي لأرباح الربع الأول لعام 2006م، حيث كان السوق السعودي قد تأثر بالأحداث المحيطة بالسعودية من الحرب في لبنان والأوضاع الأمنية التي تزايدت حدتها، جعل الكثير من المستثمرين يخرجون ولو بالقليل من الخسائر مما زاد من هبوطه بالشكل المريب نهاية الأسبوع الماضي.

إلى ذلك سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 10,906.01 نقطه، بانخفاض 102.69نقطة وبنسبة 0.93%.

وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق صباح اليوم 1393196 دولار (5,224,484,904 ريال) و كان عدد الأسهم المتداولة 85,482,304 سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 135,165صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت أسهم 19 شركة، وانخفضت 54 شركة.

 

[اعلامي]

السوق السعودي يتراجع والقيمة المتداولة ضئيلة ​

أنهى السوق السعودي تداوله مساء اليوم بانخفاض بلغ 330.11 نقطة، وكان اللافت خلال تداولات الفترة الصباحية والمسائية تذبذب واضح في المؤشر العام للسوق، ويأتي ذلك تزامناً مع إعلان الشركات القيادية المدرجة بالسوق السعودي لأرباح الربع الأول لعام 2006م، حيث كان السوق السعودي قد تأثر بالأحداث المحيطة بالسعودية من الحرب في لبنان والأوضاع الأمنية التي تزايدت حدتها، جعل الكثير من المستثمرين يخرجون ولو بالقليل من الخسائر مما زاد من هبوطه بالشكل المريب نهاية الأسبوع الماضي.

إلى ذلك سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 10,678.59 نقطه، بانخفاض 330.11 نقطة وبنسبة 3.0%.

وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق مساء اليوم 3247835 دولار (12,179,382,394ريال) و كان عدد الأسهم المتداولة 204,658,445 سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 307,043 صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت أسهم 9 شركات، وانخفضت 70 شركة.

 

[اعلامي]

أسهم الكويت تنتعش بفضل نتائج شركة مشاريع الكويت القابضة وزيارة رايس​

قطعت الاسهم الكويتية يوم الاثنين موجة خسائر استمرت اسبوعا وسط توقعات بأرباح قوية من شركة مشاريع الكويت القابضة وامال بأن تحد مهمة أمريكية من العنف في اسرائيل ولبنان.

وأغلق المؤشر القياسي لسوق الكويت للاوراق المالية مرتفعا 0.84 في المئة عند 9600.80 نقطة ليتعافى من أدنى مستوى اغلاق له في 11 شهرا الذي سجله يوم الاحد.

وبعد اغلاق السوق أعلنت شركة مشاريع الكويت القابضة ارتفاعا بنسبة 26 بالمئة في أرباحها الصافية للاشهر الثلاثة حتى يونيو حزيران لكن محللين قالوا ان التوقعات بتقرير قوي للربع الثاني قادت المعاملات خلال جزء كبير من يوم الاثنين.

وقال قيس الفراج وهو مدير صندوق في البنك التجاري الكويتي ان بعض اعلانات الارباح الممتازة كانت متوقعة يوم الاثنين مثل نتائج مشروعات الكويت مضيفا أن هذا أعطى مؤشرا الى السوق بأن أداء الشركات الاخرى جيد أيضا.

وأغلقت أسهم مشاريع الكويت مستقرة عند 415 فلسا (1.44 دولار) بعدما صعدت بنسبة 2.4 في المئة في وقت سابق من الجلسة. والدينار الكويتي ألف فلس.

كما ارتفعت أسهم الشركات التابعة لها ومنها بنك برقان الذي أغلق مرتفعا 1.67 في المئة عند 610 فلوس.

وقال الفراج ان سهم بنك برقان كان نشطا لان الناس تربط بينه وبين مشاريع الكويت.

وكان سهم بنك برقان الاكثر تداولا خلال يوم الاثنين.

كما ارتفعت أسهم الشركات الكبرى الاخرى مع تشجع المسثمرين بزيارة وزيرة الخارجية الامريكية كوندوليزا رايس الى المنطقة سعيا وراء وقف اطلاق النيران في لبنان حيث يقاوم مقاتلو حزب الله توغلا اسرائيليا بالدبابات.

وأثرت الازمة حيث يشن حزب الله هجمات صاروخية على اسرائيل وتقصف اسرائيل لبنان سلبا على المعنويات في أنحاء الخليج حيث يخشى المستثمرون من تورط سوريا وايران في النزاع.

وقال الفراج ان الناس ترى أن زيارة كوندوليزا رايس للمنطقة قد تحل المشكلة أو جزءا من المشكلة مضيفا أن كل هذه التوقعات حركت السوق.

وارتفعت أسعار اغلاق 71 سهما في حين تراجعت أسعار 23 سهما مع زيادة قيمة المعاملات 32 في المئة عن يوم الاحد الى 38.8 مليون دينار.

وارتفع سهم شركة المخازن العمومية ذات الثقل في السوق 1.18 في المئة الى 1.720 دينار. وزاد سهم بنك الكويت الوطني واحدا بالمئة الى 2.020 دينار في حين صعد بيت التمويل الكويتي 1.01 في المئة الى دينارين.

وقال جاسم الزراعي من قسم الوساطة المالية ببنك الكويت الوطني ان السوق تستعيد استقرارها ومن ثم يعاود الناس شراء تلك الاسهم التي وصفها بالجيدة لانهم أدركوا أن أفضل فرصة لكسب المال الان هي بوضعه في أسهم الشركات الكبرى.

وقالت شركة الاتصالات المتنقلة انها وقعت اتفاقا للحصول على قرض مشترك بقيمة أربعة مليارات دولار من بنوك عالمية هو الاكبر على الاطلاق الذي تحصل عليه شركة اتصالات في الشرق الاوسط. وأغلقت أسهم الاتصالات المتنقلة مرتفعة 1.42 في المئة عند 2.860 دينار.

وقالت الكويتية اللبنانية للانماء العقاري ان مساهميها وافقوا على خطط اصدار خاص للمساهمين بقيمة 87.4 مليون دينار. وختمت أسهم الشركة المعاملات مرتفعة 5.62 في المئة عند 470 فلسا.

وكان سهم المصرية الكويتية القابضة الاكثر ارتفاعا وصعد 9.62 في المئة الى 570 فلسا في حين كان سهم الشركة الوطنية الدولية (القابضة) الاكثر انخفاضا وهبط 5.08 في المئة الى 280 فلسا.

 

[اعلامي]

أحداث لبنان تبقي أسهم الكويت منخفضة لأسبوع رابع​

تراجعت الاسهم الكويتية نحو واحد بالمئة يوم الاربعاء لتغلق منخفضة للاسبوع الرابع على التوالي مع تأثر ثاني أكبر بورصة عربية بالتوترات في المنطقة في حين هبطت أحجام التداول.

وانخفض المؤشر العام لسوق الكويت للاوراق المالية 93.90 نقطة أو 0.98 في المئة ليغلق على 9493.80 نقطة بعد بلوغه مستوى منخفض خلال الجلسة عند 9460.30 نقطة. والسوق متراجعة 1.8 في المئة على أساس أسبوعي.

وقال محللون ان القتال الدائر في لبنان بين القوات الاسرائيلية ومقاتلي حزب الله كان عاملا رئيسيا في تراجع السوق.

وقال المركز المالي الكويتي في تقريره الاسبوعي عن السوق ان تصاعد العنف بين اسرائيل وحزب الله كان مثبطا رئيسيا للسوق رغم اعلان شركات كبرى تحقيق نتائج أعمال مرضية في الربع الثاني.

وعصف النزاع بأسواق خليجية أخرى حيث قال سماسرة في دبي ان موجة بيع يوم الاربعاء ساهم في إثارتها تحذير العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز يوم الثلاثاء من أن القتال في لبنان قد يفجر حربا اقليمية.

وقال قيس الفراج وهو مدير صندوق في البنك التجاري الكويتي ان المستثمرين رأوا أن الوضع يتدهور وحاولوا تسييل محافظهم قبل عطلة نهاية الاسبوع.

وكانت أسهم شركات كبرى رئيسية الاكثر تعرضا لموجة البيع.

وتراجع بنك الكويتي الوطني أكبر البنوك في البلاد واحد بالمئة الى 1.980 دينار (6.85 دولار) كما انخفض 2.9 في المئة خلال الاسبوع.

وتراجعت أسهم شركة الاتصالات المتنقلة 2.8 في المئة خلال الاسبوع اثر هبوطها 0.71 في المئة الى 2.800 دينار يوم الأربعاء.

وأعلنت الاتصالات المتنقلة عزمها المنافسة على رخصة شبكة الهاتف المحمول الثالثة في السعودية وعلى ترخيص طويل الاجل في العراق.

وهبطت أسهم بيت التمويل الكويتي 2.9 في المئة خلال الاسبوع بعدما ختمت معاملات يوم الأربعاء متراجعة واحد بالمئة الى 1.980 دينار. وكان سهم البنك الاسلامي هو الاكثر تداولا خلال الاسبوع.

ومن حيث حجم التعاملات وقيمتها كان الاسبوع هو الاهدأ خلال العامين المنقضيين وفقا لتقرير المركز المالي الكويتي.

وانخفض حجم المعاملات نحو 26 في المئة خلال الاسبوع الى 318.1 مليون سهم في حين هبطت قيمة التداول 30 في المئة الى 141.6 مليون دينار.

وفاقت الاسهم الخاسرة تلك الرابحة بواقع 82 الى 15 يوم الاربعاء و105 الى 30 خلال الاسبوع.

وتوقع قيس الفراج عودة المحافظ والصناديق والمؤسسات الكبرى عند مرحلة ما لتشتري ببطء لكن عند مستوى معين في السوق.

وقال انه عند الوصول الى ذلك المستوى سيتم تجاهل الوضع في المنطقة والبدء في تكوين مراكز استنادا الى نتائج أعمال الشركات.

وقال المركز المالي الكويتي انه يرى مقاومة فنية للمؤشر عند مستويي 9650 نقطة و9750 نقطة ودعما عند مستويات 9400 و9350 و9000 نقطة.

 

[اعلامي]

السوق السعودي: تذبذب المؤشر ينتهي بارتفاع ​

أنهى السوق السعودي تداوله مساء اليوم بارتفاع بلغ18.37 نقطة، وكان اللافت خلال تداولات الفترة الصباحية والمسائية تذبذب واضح في المؤشر العام للسوق، ويأتي ذلك تزامناً مع تحذيرات من استمرار الحرب الإسرائيلية على لبنان، حيث كان السوق السعودي قد تأثر بالأحداث المحيطة بالسعودية من الحرب في لبنان والأوضاع الأمنية التي تزايدت حدتها، جعل الكثير من المستثمرين يخرجون ولو بالقليل من الخسائر مما زاد من هبوطه بالشكل المريب نهاية الأسبوع الماضي، وهو ما يثبت حساسية البورصة السعودية التي تحدث عنها الكثير.

إلى ذلك سجّل المؤشر العام للسوق في وقت إغلاقه 10,393.28نقطه، بارتفاع18.37 نقطة وبنسبة 0.18 %.

وكانت القيمة المتداولة من خلال السوق مساء اليوم 2836460 دولار (10,636,725,83ريال) و كان عدد الأسهم المتداولة 183,982,345سهم، ووصل عدد الصفـقات لـ 278,121 صفقة، وكان عدد الشركات المتداولة 81 شركة، ارتفعت أسهم 38 شركة، وانخفضت 36 شركة.